عاشق الحسسس
02-22-2016, 04:13 PM
وقفنا لحد ما تمكنت من ترويض امي مني وازاي ركبتها وخليتها زي الخاتم في صباعي
ولكني مازلت لم املكها بالكامل ففتحت دولابها ولاقيت قمصان نوم فاضحة بتاهتها نقيتلي كام واحد وطلعتة علي جمب وحطيت لصفاء المنوم كالعادة عشان تنام وبمجرد ما انامت صفاء وامي كانت نايمة علي السرير دخلت اوضيتها من غير بنطلون وهيا نايمة علي جنبها اشاهد هذة المؤخرة اتحسسها بقوة لتنظر لي امي وتري ابنها يتحسس مؤخرتها عاري من اسفل منتصب قضيبة ونظرت الي امي في عينيها لامسك رقبتها بقوة لاقلبها علي بطنها واثبت راسها في السرير لارفع جلبابها لتساعدني امي بفتح قدماها وقد عرفت بمجرد امساكي لرقبتها باني سوف انيكها الان واعتليت امي طوال الليل ادك فتحاتها دكا حتي الصباح لانام واتركها ممدة بجانبي بعد ان فشخت اخرامها ونيكتها نيك شديد صحيت الصبح ورايت امي تستعد لايصال صفاء للمدرسة فاخبرتها ان لاتذهب الي الشغل اليومين الجايين قالتلي لية قلتلها روحي وصلي صفاء وانا هقولك واوصلت امي صفاء وقالتلي هة مش عايزني اروح الشغل لية فامسكتها من رقبتها فنظرت لي بشدة فهي تعلم ان امساكي لرقبتها تعني اني سوف انيكها الان وفعلا امسكت امي لاقلبها علي بطنها ارضا لاعتليها وامزق ملابسها لافترسها حتي افرغت مائي بداخلها لاقوم برفعها ارضا لامسكها من رقبتها واخذها معي الي الهاتف لاطلب رقم عملها واعطيتها السماعة لتمسكها وهي تستغرب مما افعلة بها فقلت لها اطلبي الشغل خدي اجازة النهاردة وبكرة عشان عايز اعشرك اليومين دول ترددت امي قليلا في الاتصال ولكن مع حكي المستمر في جسمها وتحسيس علي كسها وطيظها وتمزيقي لجلبابها حتي اصبحت عارية تماما عرفت اني لن اتركها حتي انال من جسمها فكلمت الشغل واعتزرت وبمجرد وضعها لسماعة الهاتف امسكت بها بشدة من رقبتها لاجرها امامي الي غرفتها لاعتلائها وركوب ودك اخرامها امسكت امي ذلك اليوم ادكها طوال اليوم ومنعتها من لبس الملابس في البيت حتي يكون من السهل علي نيكها ولم اترك جزء في البيت الاونكتها فية من المطبخ الي الحمام الي الصالة كنت استمتع بتثبيتها ارضا من رقبتها واغتصابها بقوة كما اريد وعندما تاتي اختي من المدلرسة اعطيها المنوم لتنام لابدا بعد نومها باعتلاء امي ثانية حتي الصباح وبعد ايصال امي لاختي الي الباص امسكها ثانية لانيكها بعنف وبقوة استمريت بترويض امي طوال هذين اليومين الا ان اصبحت تنفذ ما اريدة دون نقاش واصبحت بمجرد امساكي لرقبتها تلف لتعطيني طيظها علي الكرسي رحمة لجسمها حتي لا اضعها ارضا لانيكها وحتي لا امسك وجهها الزقة ارضا واصبحت لاتلبس اندر حتي اعتليها بسهولة واصبحت بمجرد وضعي لزبي امام وجهها تمصة جيدا خوفا من نيكي لها بقوة ولترحم فتاحتها من دكي لها روضت امي تماما وقلت في نفسي جية يومك يااختي صفاء في اليوم الرابع وضعت المنوم لامي واخبرت صفاء اني قادم لنيكها النهاردة واخبرتها بخلع ملابسها تماما وبمجرد نوم امي قلعت ملابسي ودخلت علي اختي العب في زبي لانزع الغطاء الخاص بها وقد اصبحت وحشا يتبع رغباتة واريد افتراس جسد اختي الصغيرة ورايت جسدها العاري لامسك بكسها الحسة واصابعي تنحر هذة الطيظ الذي نيكتها مرارا اوسع فيها لازورها مرة اخري لادكها دكا ولم اضع وقتا كثيرا فماهي لحظات وكان زبي مدفون بداخل طيظ اختي الصغيرة اطعنة طعنا وصفاء تان من الشهوة وانا العب في كسها الصغير التي لم تعلم باني اخطط لنيكة النهاردة اخذت في اعدادي لكس اختي بينما زبي يدك طيظها دكا امسكت اختي ذات العشر سنوات لارفعها بسهولة لامسكها من رقبتها لاقلبلها علي بطنها كما امسك امها واخرجت زبي من طيظها لادخلة في كسها لافض غشاء بكارتها واحسست بصفاء تحاول الهروب ولكني امسكت وجهها لالزقة بالسرير كما فعلت في امها ليدخل زبي بالكامل في كسها لا تزوق هذة الفتحة الجديدة انحر فيها نحر لاقذف مائي علي طيظها خارجا حتي لا تحمل اغمضت صفاء اعينها وفتحت قدماها وانا ممسك برقبتها لانال من كسها مرة اخري منعتها من الحراك وامسكت بها بقوة ليبديء زبي رحلتة مرة اخري بداخل كسها ادكها دكا احسست بماء صفاء يتدفق مع كل طعنة من زبي حتي اطلقت صفاء اهاتتها وارتعشت قدماها بقوة تعلن عن وصولها لشهوتها لاول مرة لاتركها ممدة علي وجهها لارفعها وامسك قدماها واضعها علي كتفي لارفع اختي ذات العشر سنوات اتحكم بها بسهولة بسبب صغر حجمها وامسك قدماها افتحهم بسهولة لا دكها مرة اخري في هذا الكس الذي اخترقتة لاول مرة لم ارحم صفاء وذللت ادكها طوال الليل حتي تركتها ممددة علي السرير فغطيتها وبوستها علي وجهها من جبينها لاذهب للنوم في غرفة امي التي منذ ذلك اليوم اصبحت غرفتي وسرير امي اصبح سريري وامي اصبحت زوجتي دخلت الغرفة علي امي لاجدها ممدة علي جنبها لاري طيظها مجسمة من جلبابها لم اتردد لامسك هذة الطيظ وانا عاري زبي ملوث بلبن كس اختي ودماء عزريتها اخذت اتحسس طيظ امي بقوة واخبطها بقوة لم اضع اعتبار لامي فهذا الجسم لي لانيكة في اي وقت رفعت جلباب امي لاري طيظها الحرة لان امي توقفت عن لبس لباسات لانني كلما امسكها امزق لها لباسها فاصبحت لاتلبس اندر حتي اعتليها مباشرة اخذت احسس علي طيظها وعلي كسها واردت بشدة ان ادخل زبي الذي فتحت بة كس اختي ان ادخلة في طيظ امي التي فتحتها ايضا لم اضع وقتا فما هي لحظات وكان زبي يغوص في طيظ امي ويشقها شقا لتفيق امي من نومها لتجد ابنها ينحر طيظها نحر ويطعن في طيظها بلا هوادة فما كان منها الا انها التفتت الي الجانب الاخر للتترك لابنها المجال ليفعل بجسمها مايشاء امسكت امي ادكها دكا الي الصباح افترسها افتراسا صحيت الصباح لاحد امي تلبس لتروح العمل فتركتها تذهب وسالتها هل ذهبت صفاء الي المدرسة فقالت لي لا لانها مريضة فذهبت امي الي العمل فخلعت بنطالي ودخلت علي اختي صفاء لافترسها وراتني صفاء ممسكا بزبي باسم فنزلت تمصة بشهوة كما علمتها حتي امسكت رقبتها للتوقف ونظرت في عينيها لاقول لها يلا هنيكك ياصفاء لارفعها علي الكومدينو حتي انيك هذا الكس واخذت انيك اختي وامي حتي اصبت بسعار جنسي لا افكر الا بنيك امي واختي وتعشيرهم بلبني ومر اسبوع لا اذهب الي المدرسة بعد اسبوع ذهبت الي المدرسة لاقابل عادل مرة اخري فسلمت علية ولكن لم يكن سلام كما قبل فقد تغيرت فعندما كنت انظر الي حمدي كنت اشعر بالاشمئزاز منة وبما فعلة في عادل وفي عائلتة ولكني الان افكر في الشيء نفسة اردت ان انيك ام واخت عادل ولكني اردت ان انيك جدتة اولا واخذت افكر وابتديت اصاحب عادل مرة اخري واصبحت ارجع للمبيت لديهم واعتزرت لجده عادل صباح حتي تعطي لي الامان وفي يوم كنت مع عادل في غرفتة ندرس وطلبت صباح من عادل احضار كوب من الشاي لها فقلت لة خليك انت انا هعملة وذهبت ووضعت النقط السحرية من القطرة في كوبها ووضعت لعادل المنوم وذهبت واعطيت لكل منهم كوبة وذهبت الي غرفة عادل وانتظرت حتي نام وذهبت الي صباح انظر من خرم الباب لاراها تلعب في كسها من الدواء وتاثيرة فخلعت بنطالي واخذت حبة الفياجرا لافتح الباب وتراني صباح عاري من اسفل وزبي القائم بقوة فنظرت لي صباح وتقولي عايز اية ياحسام قلتلها عايز اركبك ياصباح اقتربت اكثر منها فابتعدت لاخر الغرفة وقالتلي اطلع برة والا هبهدلك ياحسام وانا اقترب ولم اكن ساتركها من غير ما انيكها هذا اليوم اقتربت منها امسكتها من رقبتها بقوة حاولت الهرب امسكتها من رقبتها بقوة ويدي الاخري تمسك بطيظها من الخلف لامسك الاندر الخاص بها بقوة حاولت الافلات ولكني مزقت الاندر الخاص بها لاري كسها المبلول من الشهوة لاضع اصبعي بداخلة بقوة لتشهق صباح وتحاول الهرب لازيد من تدخيل اصابعي بقوة فمالت صباح علي الكومدينو لتعطيني ظهرها وكنت انتظر ذلك لامسكها من رقبتها بقوة لانيمها علي السرير واثبتها جيدا لاشيل اصابعي وصعدت فوقها لانيكها واخذت صباح تصرخ وتقولي يابن الكلب قوم ياكس امك فقلت لها دة انا اللي هنيك كس امك النهاردة دة انا هعشرك ومش هخليكي تعرفي ترفعي عينك في عيني يامتناكة قالتلي ابعد ياابن المتناكة امسكتها بقوة ومازالت تشتم وتفرك لاوجة زبي ليدخل في كسها لاطهنها بزبي هدة طعنات لتهديء ثورتها مع طعني لها بقوة وانا اغتصبها من الخلف لتهديء لاحرك يدي من رقبتها لاقلبها لارفع قدماها علي كتفي لادخل زبي لاعماق كسها وانا اخترقها لاجد بزازها الضخمة لامسك في جلبابها لامزقة من الصدربقوة لتشهق صباح بقوة وهي تري بزازها تتنطر من الجلباب لامسكها ااكلهم اكل كالطفل الجائع ومازلت اهاجم كسها حتي احسست بها ترتعش بقوة معلنة وصولها لشهوتها احسست بها ترتخي لاقلبها ثانية بقوة وسرعة وقد كنت سريعا وقويا في اغتصابها لم اترك لها مجال للحركة ثيت صباح تاني من رقبتها لادخل اصبعي داخل طيظها بقوة فشهقت صباح لتنظر لي واصبعي داخل طيظها رايتها تنظر فامسكت زبي لاحركة علي فتحة طيظها ومازلت انظر لها لابدا بادخال زبي في خرم طيظها الغائر لتشبح بوجهها للامام وتتركني اعبث في طيظها المستعملة انحر فيها واخرج زبي من طيظها الي كسها زمن كسها الي طظها بسرعة وقوة وكانت صباح ترتعش بقوة ولكن لم يمنعني ذلك من دكها دكا حتي احسست اني سوف اجيب لاقوم عنها واثبت وجهها بقوة علي السرير لاغرق وجهها بلبني لاتركها ارضا مغطاة بلبني تحت ارجلي ونظرت اليها وهي ملقاة ارضا لاضع قدمي علي وجهها وهي مشيحة بوجهها لاقول لها من النهاردة يابت ياصباح هاعرفك يعني اة لما راجل يركب مرة زيك ويحطها تحت رجلة امسكت زبي اجلخ فية وصباح تحت رجلي لامسك صباح من شعرها لامرغ زبي في وجهها بالقوة لاضربها بالقلم بقوة واحاول ادخل زبي في فمها وكانت مقفلة فمها رافضة زبي في فمها ولكن ذللك لم يمنعني من استخدام وجهها وضربها بالاقلام بقوة والبصق علي وجهها وادخال صوابعي بالقوة في فمها لاقوم بالبصق داخل فمها حتي قامت صباح بفتح فمها حتي انال منة وارحمها لادخل زبي في اعماق فمها لانال منة واقذف بداخلة لامسك صباح لانيكها في جميع فتاحتها بقوة ومن دون اعتبار لتعبها او سنها فقد كنت اقشخ قدماها لاعتليها كانها فتاة ذات العشرين استمر رفعي لصباح حتي الصباح لاتركها عارية في السرير للتتحول الي فتاة في العشرين اتناكت لاول مرة تركت صباح لاذهب الي الحمام ذهبت لاري عادل رايتة ممدا علي جنبة لامسك طيظة بقوة لاشد بنطالة لهذة اللحظة ادركت اني مثل حمدي تماما مفترس جنسيا وراي عادل في عيني نفس عيون حمدي فشاح بوجهة الي الجانب الاخر لامسكة بقوة لانيكة بدون مقاومة منة والحزن علي وجه عادل ورجوعة الي جحيمة ولكن لم يعلم عادل ما افكر فية فما سوف افعلة سيكون هو جحيم عادل الحقيقي ودة ايميلي [email protected]
ولكني مازلت لم املكها بالكامل ففتحت دولابها ولاقيت قمصان نوم فاضحة بتاهتها نقيتلي كام واحد وطلعتة علي جمب وحطيت لصفاء المنوم كالعادة عشان تنام وبمجرد ما انامت صفاء وامي كانت نايمة علي السرير دخلت اوضيتها من غير بنطلون وهيا نايمة علي جنبها اشاهد هذة المؤخرة اتحسسها بقوة لتنظر لي امي وتري ابنها يتحسس مؤخرتها عاري من اسفل منتصب قضيبة ونظرت الي امي في عينيها لامسك رقبتها بقوة لاقلبها علي بطنها واثبت راسها في السرير لارفع جلبابها لتساعدني امي بفتح قدماها وقد عرفت بمجرد امساكي لرقبتها باني سوف انيكها الان واعتليت امي طوال الليل ادك فتحاتها دكا حتي الصباح لانام واتركها ممدة بجانبي بعد ان فشخت اخرامها ونيكتها نيك شديد صحيت الصبح ورايت امي تستعد لايصال صفاء للمدرسة فاخبرتها ان لاتذهب الي الشغل اليومين الجايين قالتلي لية قلتلها روحي وصلي صفاء وانا هقولك واوصلت امي صفاء وقالتلي هة مش عايزني اروح الشغل لية فامسكتها من رقبتها فنظرت لي بشدة فهي تعلم ان امساكي لرقبتها تعني اني سوف انيكها الان وفعلا امسكت امي لاقلبها علي بطنها ارضا لاعتليها وامزق ملابسها لافترسها حتي افرغت مائي بداخلها لاقوم برفعها ارضا لامسكها من رقبتها واخذها معي الي الهاتف لاطلب رقم عملها واعطيتها السماعة لتمسكها وهي تستغرب مما افعلة بها فقلت لها اطلبي الشغل خدي اجازة النهاردة وبكرة عشان عايز اعشرك اليومين دول ترددت امي قليلا في الاتصال ولكن مع حكي المستمر في جسمها وتحسيس علي كسها وطيظها وتمزيقي لجلبابها حتي اصبحت عارية تماما عرفت اني لن اتركها حتي انال من جسمها فكلمت الشغل واعتزرت وبمجرد وضعها لسماعة الهاتف امسكت بها بشدة من رقبتها لاجرها امامي الي غرفتها لاعتلائها وركوب ودك اخرامها امسكت امي ذلك اليوم ادكها طوال اليوم ومنعتها من لبس الملابس في البيت حتي يكون من السهل علي نيكها ولم اترك جزء في البيت الاونكتها فية من المطبخ الي الحمام الي الصالة كنت استمتع بتثبيتها ارضا من رقبتها واغتصابها بقوة كما اريد وعندما تاتي اختي من المدلرسة اعطيها المنوم لتنام لابدا بعد نومها باعتلاء امي ثانية حتي الصباح وبعد ايصال امي لاختي الي الباص امسكها ثانية لانيكها بعنف وبقوة استمريت بترويض امي طوال هذين اليومين الا ان اصبحت تنفذ ما اريدة دون نقاش واصبحت بمجرد امساكي لرقبتها تلف لتعطيني طيظها علي الكرسي رحمة لجسمها حتي لا اضعها ارضا لانيكها وحتي لا امسك وجهها الزقة ارضا واصبحت لاتلبس اندر حتي اعتليها بسهولة واصبحت بمجرد وضعي لزبي امام وجهها تمصة جيدا خوفا من نيكي لها بقوة ولترحم فتاحتها من دكي لها روضت امي تماما وقلت في نفسي جية يومك يااختي صفاء في اليوم الرابع وضعت المنوم لامي واخبرت صفاء اني قادم لنيكها النهاردة واخبرتها بخلع ملابسها تماما وبمجرد نوم امي قلعت ملابسي ودخلت علي اختي العب في زبي لانزع الغطاء الخاص بها وقد اصبحت وحشا يتبع رغباتة واريد افتراس جسد اختي الصغيرة ورايت جسدها العاري لامسك بكسها الحسة واصابعي تنحر هذة الطيظ الذي نيكتها مرارا اوسع فيها لازورها مرة اخري لادكها دكا ولم اضع وقتا كثيرا فماهي لحظات وكان زبي مدفون بداخل طيظ اختي الصغيرة اطعنة طعنا وصفاء تان من الشهوة وانا العب في كسها الصغير التي لم تعلم باني اخطط لنيكة النهاردة اخذت في اعدادي لكس اختي بينما زبي يدك طيظها دكا امسكت اختي ذات العشر سنوات لارفعها بسهولة لامسكها من رقبتها لاقلبلها علي بطنها كما امسك امها واخرجت زبي من طيظها لادخلة في كسها لافض غشاء بكارتها واحسست بصفاء تحاول الهروب ولكني امسكت وجهها لالزقة بالسرير كما فعلت في امها ليدخل زبي بالكامل في كسها لا تزوق هذة الفتحة الجديدة انحر فيها نحر لاقذف مائي علي طيظها خارجا حتي لا تحمل اغمضت صفاء اعينها وفتحت قدماها وانا ممسك برقبتها لانال من كسها مرة اخري منعتها من الحراك وامسكت بها بقوة ليبديء زبي رحلتة مرة اخري بداخل كسها ادكها دكا احسست بماء صفاء يتدفق مع كل طعنة من زبي حتي اطلقت صفاء اهاتتها وارتعشت قدماها بقوة تعلن عن وصولها لشهوتها لاول مرة لاتركها ممدة علي وجهها لارفعها وامسك قدماها واضعها علي كتفي لارفع اختي ذات العشر سنوات اتحكم بها بسهولة بسبب صغر حجمها وامسك قدماها افتحهم بسهولة لا دكها مرة اخري في هذا الكس الذي اخترقتة لاول مرة لم ارحم صفاء وذللت ادكها طوال الليل حتي تركتها ممددة علي السرير فغطيتها وبوستها علي وجهها من جبينها لاذهب للنوم في غرفة امي التي منذ ذلك اليوم اصبحت غرفتي وسرير امي اصبح سريري وامي اصبحت زوجتي دخلت الغرفة علي امي لاجدها ممدة علي جنبها لاري طيظها مجسمة من جلبابها لم اتردد لامسك هذة الطيظ وانا عاري زبي ملوث بلبن كس اختي ودماء عزريتها اخذت اتحسس طيظ امي بقوة واخبطها بقوة لم اضع اعتبار لامي فهذا الجسم لي لانيكة في اي وقت رفعت جلباب امي لاري طيظها الحرة لان امي توقفت عن لبس لباسات لانني كلما امسكها امزق لها لباسها فاصبحت لاتلبس اندر حتي اعتليها مباشرة اخذت احسس علي طيظها وعلي كسها واردت بشدة ان ادخل زبي الذي فتحت بة كس اختي ان ادخلة في طيظ امي التي فتحتها ايضا لم اضع وقتا فما هي لحظات وكان زبي يغوص في طيظ امي ويشقها شقا لتفيق امي من نومها لتجد ابنها ينحر طيظها نحر ويطعن في طيظها بلا هوادة فما كان منها الا انها التفتت الي الجانب الاخر للتترك لابنها المجال ليفعل بجسمها مايشاء امسكت امي ادكها دكا الي الصباح افترسها افتراسا صحيت الصباح لاحد امي تلبس لتروح العمل فتركتها تذهب وسالتها هل ذهبت صفاء الي المدرسة فقالت لي لا لانها مريضة فذهبت امي الي العمل فخلعت بنطالي ودخلت علي اختي صفاء لافترسها وراتني صفاء ممسكا بزبي باسم فنزلت تمصة بشهوة كما علمتها حتي امسكت رقبتها للتوقف ونظرت في عينيها لاقول لها يلا هنيكك ياصفاء لارفعها علي الكومدينو حتي انيك هذا الكس واخذت انيك اختي وامي حتي اصبت بسعار جنسي لا افكر الا بنيك امي واختي وتعشيرهم بلبني ومر اسبوع لا اذهب الي المدرسة بعد اسبوع ذهبت الي المدرسة لاقابل عادل مرة اخري فسلمت علية ولكن لم يكن سلام كما قبل فقد تغيرت فعندما كنت انظر الي حمدي كنت اشعر بالاشمئزاز منة وبما فعلة في عادل وفي عائلتة ولكني الان افكر في الشيء نفسة اردت ان انيك ام واخت عادل ولكني اردت ان انيك جدتة اولا واخذت افكر وابتديت اصاحب عادل مرة اخري واصبحت ارجع للمبيت لديهم واعتزرت لجده عادل صباح حتي تعطي لي الامان وفي يوم كنت مع عادل في غرفتة ندرس وطلبت صباح من عادل احضار كوب من الشاي لها فقلت لة خليك انت انا هعملة وذهبت ووضعت النقط السحرية من القطرة في كوبها ووضعت لعادل المنوم وذهبت واعطيت لكل منهم كوبة وذهبت الي غرفة عادل وانتظرت حتي نام وذهبت الي صباح انظر من خرم الباب لاراها تلعب في كسها من الدواء وتاثيرة فخلعت بنطالي واخذت حبة الفياجرا لافتح الباب وتراني صباح عاري من اسفل وزبي القائم بقوة فنظرت لي صباح وتقولي عايز اية ياحسام قلتلها عايز اركبك ياصباح اقتربت اكثر منها فابتعدت لاخر الغرفة وقالتلي اطلع برة والا هبهدلك ياحسام وانا اقترب ولم اكن ساتركها من غير ما انيكها هذا اليوم اقتربت منها امسكتها من رقبتها بقوة حاولت الهرب امسكتها من رقبتها بقوة ويدي الاخري تمسك بطيظها من الخلف لامسك الاندر الخاص بها بقوة حاولت الافلات ولكني مزقت الاندر الخاص بها لاري كسها المبلول من الشهوة لاضع اصبعي بداخلة بقوة لتشهق صباح وتحاول الهرب لازيد من تدخيل اصابعي بقوة فمالت صباح علي الكومدينو لتعطيني ظهرها وكنت انتظر ذلك لامسكها من رقبتها بقوة لانيمها علي السرير واثبتها جيدا لاشيل اصابعي وصعدت فوقها لانيكها واخذت صباح تصرخ وتقولي يابن الكلب قوم ياكس امك فقلت لها دة انا اللي هنيك كس امك النهاردة دة انا هعشرك ومش هخليكي تعرفي ترفعي عينك في عيني يامتناكة قالتلي ابعد ياابن المتناكة امسكتها بقوة ومازالت تشتم وتفرك لاوجة زبي ليدخل في كسها لاطهنها بزبي هدة طعنات لتهديء ثورتها مع طعني لها بقوة وانا اغتصبها من الخلف لتهديء لاحرك يدي من رقبتها لاقلبها لارفع قدماها علي كتفي لادخل زبي لاعماق كسها وانا اخترقها لاجد بزازها الضخمة لامسك في جلبابها لامزقة من الصدربقوة لتشهق صباح بقوة وهي تري بزازها تتنطر من الجلباب لامسكها ااكلهم اكل كالطفل الجائع ومازلت اهاجم كسها حتي احسست بها ترتعش بقوة معلنة وصولها لشهوتها احسست بها ترتخي لاقلبها ثانية بقوة وسرعة وقد كنت سريعا وقويا في اغتصابها لم اترك لها مجال للحركة ثيت صباح تاني من رقبتها لادخل اصبعي داخل طيظها بقوة فشهقت صباح لتنظر لي واصبعي داخل طيظها رايتها تنظر فامسكت زبي لاحركة علي فتحة طيظها ومازلت انظر لها لابدا بادخال زبي في خرم طيظها الغائر لتشبح بوجهها للامام وتتركني اعبث في طيظها المستعملة انحر فيها واخرج زبي من طيظها الي كسها زمن كسها الي طظها بسرعة وقوة وكانت صباح ترتعش بقوة ولكن لم يمنعني ذلك من دكها دكا حتي احسست اني سوف اجيب لاقوم عنها واثبت وجهها بقوة علي السرير لاغرق وجهها بلبني لاتركها ارضا مغطاة بلبني تحت ارجلي ونظرت اليها وهي ملقاة ارضا لاضع قدمي علي وجهها وهي مشيحة بوجهها لاقول لها من النهاردة يابت ياصباح هاعرفك يعني اة لما راجل يركب مرة زيك ويحطها تحت رجلة امسكت زبي اجلخ فية وصباح تحت رجلي لامسك صباح من شعرها لامرغ زبي في وجهها بالقوة لاضربها بالقلم بقوة واحاول ادخل زبي في فمها وكانت مقفلة فمها رافضة زبي في فمها ولكن ذللك لم يمنعني من استخدام وجهها وضربها بالاقلام بقوة والبصق علي وجهها وادخال صوابعي بالقوة في فمها لاقوم بالبصق داخل فمها حتي قامت صباح بفتح فمها حتي انال منة وارحمها لادخل زبي في اعماق فمها لانال منة واقذف بداخلة لامسك صباح لانيكها في جميع فتاحتها بقوة ومن دون اعتبار لتعبها او سنها فقد كنت اقشخ قدماها لاعتليها كانها فتاة ذات العشرين استمر رفعي لصباح حتي الصباح لاتركها عارية في السرير للتتحول الي فتاة في العشرين اتناكت لاول مرة تركت صباح لاذهب الي الحمام ذهبت لاري عادل رايتة ممدا علي جنبة لامسك طيظة بقوة لاشد بنطالة لهذة اللحظة ادركت اني مثل حمدي تماما مفترس جنسيا وراي عادل في عيني نفس عيون حمدي فشاح بوجهة الي الجانب الاخر لامسكة بقوة لانيكة بدون مقاومة منة والحزن علي وجه عادل ورجوعة الي جحيمة ولكن لم يعلم عادل ما افكر فية فما سوف افعلة سيكون هو جحيم عادل الحقيقي ودة ايميلي [email protected]