الشاب خالد
02-29-2016, 05:01 PM
لا اخفي عليكم سرا اني كنت بحاجه لامراه مثل ناهد وخصوصا بعد وفاة خطيبتي منه( راجعوا قصه حبيبتي منه) في حادث سير تعرفت علي ناهد عن طريق الانترنت عندما كنت العب علي الفيس بلياردوا واثناء اللعب تبادلنا الاحاديث لمعرفه كل منا الاخر وعرفت انها امراه متزوجه ولديها بنت 15 سنه اسمها مياده وانها علي خلاف دائم مع زوجها الذي لا يصرف عليها تطور الامر بيننا سريعا وخصوصا اني كنت بحاجه لمن يواسيني في فقدان خطيبتي وهي ايضا كانت بحاجه الي الحنان الذي افتقدته مع زوجها والذي حسب قولها انها بدات تشعر به معي وسرعان ما تحول كلامنا من الدردشه عبر الفيس الي الموبايل وكنا نتحدث يوميا بالساعات وكنت انتظر اللحظه التي اعترف لها بشوقي لممارسة الجنس معها وفي يوم قررت ان اطلب منها قبله عبر الهاتف سكتت قليلا ثم قالت هل تريد ممارسه الجنس معي يا خالد اندهشت من صراحتها ولكني تمالكت نفسي وقلت لها اني احبها واريدها ملكا لي فتفاجأت بالقبله عبر الهاتف تصل لي وتوالت الاحاديث بيننا وكانت معظمها عباره عن معاشرات جنسيه بكافه انواعها عبر الهاتف ولانها كانت تسكن في محافظه بعيده عن محافظه القاهره وفي بيت عائله زوجها فلم يتسني لنا ان نتقابل حتي فاجاتني هي بسفرها الي القاهره لقضاء بعض الاوراق من هناك وقالت لي انها تريد مقابلتي ووافقت وندمت كثيرا عندما بعت الشقه التي جمعتني بمنه خطيبتي لان كان كل ركن فيها يذكري بحبي الوحيد ولكني قابلت ناهد بالفعل في محطه المترو ومن كلامنا علي الغذاء عرفت انها لديها شقه في مصر الجديده ورث لها من ابيها وانها خاليه وانها لا تستطيع التحمل ان تكون بجواري بدون ممارسه جنسيه لذيذه وبالفعل ذهبت معاها لشقتها وكانت شقه عاديه جدا بيت من البيوت القديمه في مصر الجديده ذوات الاسقف العاليه دخلنا الي الشقه واول ما دخلت وجدت نفسي كذئب جائع لم يري الاكل منذ زمن طويل انقضيت علي ناهد وظللت ابوس في شفايفها وكل وجهها بطريقه هستيريه مجنونه وهي تحاول الابتعاد عني وتقول لي اصبر بس يا خالد انا معاك النهارده طول اليوم بس استني اغير هدومي وبالفعل استطاعت ان تفلت من بين يدي وتدخل غرفتها وتغلق الباب وانا في اشد حالات الجنون ومن خلف الباب سمعت صوتها يقول لي خالد اقلع هدومك والبس الروب الموجود في الصاله وتعالي انا منتظراك وفي ثانيه واحده كنت تجرد من ملابسي ولبست الروب فقط ودخلت الغرفه علي ناهد وكدت اصيب بالصاعقه مما رايت رايت ناهد ممده علي السرير لا تلبس شيئ بالمره فاتحه قدميها ليظهر كسها الابيض النظيف المحلوق ذات الزمبور الذي يشبه ازبار الاطفال وبزها الكروي الناصع البياض ذات الحلمات الورديه المنتصبه لم اتمالك نفسي امامها وطرت الي السرير وانا اخلع الروب بسرعه واجد زبي منتصب ومتحجر من منظرها ونمت فوقها كالمجنون اقبل كل ما يستطيع ان يصل اليه شفاتاي وهي تتاوه وتتلوي تحتي ولكني كان الشيئ الغريب اني اسمع مع تاويهاتها المستمره من شهوتها تاوهات اخري كانها صدي صوت مكتوم لدرجه اني توقعت ان احد معنا في الغرفه ولكني قلت في نفسي هذا صدي صوت بسبب ارتفاع سقف الغرفه وخلوها من الاثاث الا من السرير وظللت اقبل كل شبر في جسمها حتي وصلت الي كسها قبلته ووجدته رطبا وانا اقبله قلت لها اخيرا انا وانتي لوحدنا في غرفه واحده ولكني سمعت صوت من الخلف يقول لي لا لستم لوحدكم فانا هنا وفي هذه اللحظه اصابني الشلل ولم استطع ان التفت الي مصدر الصوت وما هي الا بضع ثواني حتي شعرت بيد ناعمه تحتضني من الخلف وشفتان ناعمتان تقبلني من ظهري فالتفت لاجد بنت تميل الي الاسمرار قليلا عاريه تماما ذات عينان واسعتان شعرها كانه الليل بطوله وجهها يعلوا عليه ابتسامه الخجل وسنها لا يتعدي الرابعه او الخامسه عشر فهي نحيفه جدا وصدرها صغير جدا ذات حلمات صغيره جدا وساد الصمت المكان باكمله وانا انظر الي هذه الفتاه وهي تنظر الي والي ناهد ونحن الثلاثه عرايا تماما حتي اخترقت ناهد الصمت الرهيب بعد عده دقائق وقالت لي ايه رايك في المفاجأه دي شفت بنتي مياده ايه رايك فيها وهنا اصبت بالدهشه ولكن مياده اكملت حديث امها وقالت لي انا ونهوده دايما مع بعض ومش بنعمل حاجه لوحدنا اي واحده تتناك لازم تكون التانيه معاها وانت لينا النهارده يلا يا بطل معاك احلي شرموطين في مصر ورينا حتقدر علينا ولا لا والصراحه كنت اول مره يحصل معايا الموقف ده وكنت مش عارف اعمل ايه لقيت ناهد بتوسع علي السرير ومياده لقيتها بتطلع علي السرير وبتام بين فخاد امها وبتطلع لسانها وبتلحس كس امها بطريقه شهوانيه وكانت في وضع الكلبه قدامي وطيزها الصغيره مفتوحه قدامي وهي بتلحس كس امها لقيتها بتحرك طيزها قدامي بطريقه فيها علوقيه شويه كأنها بتقولي يلا العب ولاني ضعيف اوي قدام طيز اي بنت لقيت نفسي بحط ايدي علي طيزها وهي في نفس الوقت بتلحس لامها وامها بتطلع اصوات زي ااااااااااااااااااااااااااااه كمان يا شرموطه اااااااااااااااح انتي بقيتي متناكه كبيره وانا بدات اهيج اوي من المنظر وبدات ادخل صوباعي في طيز مياده وبخبرتي عرفت ان البت دي رغم صغر سنها لكنها اتناكت كتير اوي من طيزها وانها لبوه جامده وكان خرم طيزها واسع رغم صغر حجمها وسنها وفضلت العب في طيز مياده وابعبص فيها لحد لما سمعت صويت من امها وارتعاشه جامده وبعدها مياده قامت من علي امها وقالت ليها هو عمل ايه فيكي يا بت من ورا قالت مافيش بعبصني بس ولقيت ناهد بتقول الواد ده مش حينفع معاه كده لازم الخطه ال 102 قالت اه فعلا وانا مش فاهم حاجه ولقيت نفسي فجأه علي السرير ومياده طلعت فوقي وحطت كسها علي وشي وناهد نزلت مره واحده مص في زبي فضلت الحس في كس مياده واشرب من شهدها وناهد نازله مص في زبي وكل 10 دقائق يتبادلوا الاوضاع والظاهر انهم كانوا خبرتهم كبيره اوي في الموضوع ده لاني كنت كل لما بقرب انزل لبني كانوا يسيبوني عالطول ويتبادلوا الاوضاع عدي حوالي نص ساعه لحد لما ناهد وهي بتمص ضربت مياده علي ظيزها قامت مياده ونزلت علي زبري ترضع منه بسرعه اوي مع امها ناهد لحد لما نزلت لبني عليهم وفضلوا يشربوا من لبني ويحوشوه جوه بقهم وفي الاخر فضلوا يبوسوا بعض ويتبادلوا اللبن اللي في بقهم مع بعض وفي نفس الوقت مياده ماسكه بضاني بتلعب فيهم وناهد بتلعب في زبري لحد لما لقيت زبري من المنظر واللعب فيه بينتصب تاني واقوي من الاول لقيت نفسي بقلهم اه يا شراميط يا اولاد المتناكه الاتنين ضحكوا بعلوقيه اوي ولقيتهم الاتنين بياخدوا وضع الكلبه قدامي قمت عليهم ابدل ما بين طيازهم واكساسهم نيك والغريب اني محتجتش لاي وسيله مساعده لادخال زبي فيهم كانوا الاتنين واسعين جدا من ورا وانا بنيك فيهم كانوا الاتنين يصرخوا من المتعه وصرخاتهم كانت تدل علي انهم شراميط من الدرجه الاولي وخصوصا البنت مياده كانت متفوقه علي امها في الكلام القذر وفضلت تقولي انا شرموطه ومتناكه نيك اوي ااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااح دخلوا كله جوه مش قادره فضلت انيك فيهم لحد ما حسيت ان اخرام طيازهم بقت زي الجمر ولما حسيت اني عايز انزل اختارت اني انزل في طيز مياده وفضلت انزل فيها لحد لما كان حيغمي عليا ساعتها لقيت ناهد زي ما تكون اتعصبت من المنظر وبصت لبنتها وقالت يا لبوه اخدتي اللبن كله من غير ما اخد منه حاجه وانت يا خالد اخترت بنتي وانا لا و**** ما حرحمك وزقت مياده من علي السرير وراحت منيماني علي السرير وفضلت تمص في زبري مص شهواني عمري ما لقيت واحده بتعرف تمص المص ده واللي طالع عليها مش حسيبك يا خالد مش حرحمك من كسي مع كلامها وطريقه مصها زبري قام مره تانيه لقيتها قامت وقعدت علي زبري بكسها وفضلت تلعب في بزها وتفرك في حلمتها وتطلع وتنزل بسرعه ورشاقه غريبه اوي وهي تقول مش حرحمك مش حسيبك اااااااااااااااه اااااااااااااااح من سرعتها علي زبي هي اقل من عشر دقائق ولقيت زبري بينفجر في كسها ولقتها نزلت مره واحده علي زبري واستقر كله في كسها ببص علي مياده لقيتها في قمه شهوتها وبتلعب في كسها كانت زي ما تكون مجنونه بعدها كنت خلاص مش قادر اتحرك الاتنين قاموا من علي السرير بعد ما نزلوا بوس في كل حته في جسمي ودخلوا مع بعض الحمام وانا ببص علي زبري اللي اتهري في كسهم وفجاه سمعت صوت طالع من الحمام صويت من مياده دخلت بسرعه الحمام لقيت مياده فاتحه رجليها وناهد نازله لحس في كسها والبنت بترتعش وامها مش رحماها لحس مسكت ناهد بسرعه وشلتها من علي مياده اللي لقتها بتعيط من اللي امها عملته فيها وكسها كان عباره عن لون الدم اخدت مياده في حضني وبوستها من خدها وزعقت في ناهد وخرجتها من الحمام وشلت مياده من الارض ودخلتها علي السرير وفجأه ملقتشي ناهد في البيت كله وفضلت انا ومياده نايمين عريانين في حضن بعض لحد الصبح والصبح قمت من النوم وزي اي عريس في ليله صباحيته اخدت دش دافي وحضرت الفطار لمياده ودخلت عليها وبوستها في خدها وانا بلعب في شعرها لحد لما فتحت عنيها وباستني احلي بوسه من شفايفي وفطرت معايا وبعدها طلبت مني اني انكها بس يكون نيك رومانسي وبعد ما خلصت طلبت مني اني ابعد عن امها خالص واكون ليها هي وبس وفعلا قطعت علاقتي مع ناهد وفضلت انا ومياده نتقابل كل فتره لحد لما سافرت مع امها بره مصر بس الصراحه قضيت مع مياده اجمل ايام في حياتي وحسيت ان شكلي كده بهيج علي البنات الصغرين اكتر من الكبار
اتمني ان تكون قصتي اعجبتكم
ادعموني بتعليقاتكم عشان اقدر ابعت بقيت مغامراتي
اتمني ان تكون قصتي اعجبتكم
ادعموني بتعليقاتكم عشان اقدر ابعت بقيت مغامراتي