hazem marawan
07-30-2020, 05:03 PM
مساء الخير عليكم جميعاً
إسمي أحمد، لكن الاسم اللى هتعرفوني بيه هو حازم مروان، عندي 30 سنة، مواليد الجيزة وكنت مقيم فيها لحد بعد التخرج والشغل وناو مقيم فى أكتوبر، طولي 172 سم ووزني من 70 إلى 75 كيلو، بشرتي بيضاء وعيني بني وشعري أسود، جسمي رياضي، وسيم ودمي خفيف زي ما بيتقال ليّا ^_^، كتوم جداً ويمكن ده كان من ضمن الأسباب الرئيسية إني يكون ليّا علاقات جنسية كتير لإني بظهر محترم جداً - وعلى فكره انا محترم جداً الحمد لله بس بموووت فى حاجه اسمها البنات الحلوة والتلاتينيات بعشقهم عشق والمتزوجات بيجننوني - وعمري ما نقلت ما يدور بشأن علاقة ليّا مع أي حد تاني، بحب السفر وسافرت كتير وكان بردوا ليه تأثير كبير فى علاقات عملتها، من طبقة متوسطة أو فوق المتوسطة بحاجة بسيطة، من صغري وأنا بتفرج على أفلام سكس كتير جداً وكنت بقرأ قصص سكس كتير أوي بردوا؛ دي كده كانت مقدمه عني علشان تبقوا عارفني، علشان كده حابب أحكي المواقف والعلاقات اللى عملتها فى حياتي والفرص اللى استغلتها والفرص الأكتر اللى ضيعتها :( ومفيش مانع من البحث عن مغامرات جديده 😊؛ كل اللى هكتبه هيكون حقيقي والبعض هكتب اسماء الشخصيات الحقيقية والبعض هكتب أسماء تانية، وإذا فيه وقت حبيت اكتب أي حاجه خيالية هقول انها من وحي الخيال ، بس أنا عارف إني مش هحتاج لكده خالص :))؛ يلا نبدأ بقى بشوية مواقف كانت بتحصل معايا فى المواصلات أيام الجامعة.
الموقف الأول
كنت راجع يوم من الجامعة وانا في تانية كلية تقريباً وكنّا وقتها في الشتا والجو برد، فا ركبت عربية الجمعيّة الكبيرة من الجامعة لمنطقة تانية وبعدها من المنطقة دي للمنطقة محل سكني، وأجمل حاجه بقى في الشتا إنك لما بتركب العربية حتى لو طلعت زحمه فا بيبقى كويس علشان تدفى ومبيبقاش فيه ريحة عرق تقرف الواحد وميبقاش عنده أي رغبه في أنه يحس بحاجة مثيره، المهم طلعت العربية وكانت زحمة أوي وكنت واقف في المكان اللى ورا السواق علطول قدام الباب بيبقى واسع شوية وكان فيه ناس كتير واقفة، وبعدين شوفت واحدة سنها من 29 : 32 سنة وكانت حوالي 180: 182 سم ووشها أبيض وعينيها واسعه ومش فاكر اذا كانت بني ولا سوده وشفايفها كانت حلوة وكانت لابسه بلوزة واسعة شوية ومغطية منطقة طيزها بالكامل ونازله على بنطلونها الأسود القماش اللى مش ضيق ومش واسع في نفس الوقت وإجمالاً كده هي جميله وشكلها موظفه حكومية – نسيت أأقلكم إني من زمان وانا لما بشوف حد غصب عني بفضل أحاول احلل شخصيته وكده _، وكانت واقفة في أول الممر كده وضهرها ناحية الباب ووشها للشارع، والعربية ماشية في نص الطريق طلع واحد عنده بتاع 34 سنة كده وشكله عادي أوي بس كان طالع كأنه متعصب شوية كده ومش على بعضه وأول لما طلع قام مزنق نفسه لحد ما وصل ورا بطلتنا الجميلة ووقتها انا الوحيد اللى كنت متابعه وحسيت انه هيتحرش بيها فا قلت لنفسي لو عملّها حاجه هروح أضرب اللى جايبين أهله، وفعلاً اللى فكرت فيه حصل ولقيته قام لازق نفسه فيها من ورا مرّه واحده أوي لدرجة اني عيني جت على وشها لقيتها قامت مبرئّه جداً وكأنها اتخضت فشخ وأتوترت أوي، فا أنا قمت بدأت اروح ناحيتهم علشان أشدة من وراها وافشخه بقى ومفيش كام ثانية لقيت الراجل اترعش وقام ماشي من وراها وقال للسواق على جنب ياسطى ونزل، وانا كنت وصلت جنبها فا هي بصيتلي وحسيت اني شفتها فا اتوترت أوي زيادة على توترها إن فيه واحد طلع العربية جابهم عليها ونزل في ثواني وهي واقفة في وسط الناس، فا السواق بتاع العربية سأل حد معاه فكة 100 جنية فا هي من توترها بتحالو تخرج نفسها من الموقف أو الصدمة فا طلعت فكة ميه ومن غير كلام اديتها لواحدة قاعدة على الكرسي علشان توصلهاله فلما جم يسلموها ال 100 جنية جتلي فا انا بصتلها وانا بديها ال 100 جنية واديتهالها في ايدها وحسست على ايدها بحنيّة أوي – معرفش ايه اللى خلاني اعمل كده وقتها 😊 بس أنا كنت هيجت على شكلها – قامت بعد لما حسست على ايدها براحه كده ابتسمت فا لقيت نفسي قمت واقف وراها وعلشان هي أطول مني كنت بخبط ببتاعي في فخدها براحه أوي أوي وأبعد لحد ما لقيتها قامت مرّه واحده تانية رجل لورا كده فا طيزها قامت نزلت لتحت وبقت قدام زبري ففضلت احك زبري في طيزها براحه أوي ووقف فشخ وهي كانت بتطلع صهد وكانت طريّة أوي أوي وبعدها كانت نازلة فا بصيت ليّا وضحكت وانا قمت ضاحكلها ونزلت ومنزلتش وراها – كنت لسه غشيم شوية ☹ -، وبعدين لما ركبت العربية التانية – اللى هي ال gm للى يعرفوها – ركبت في الكرسي التاني اللى جنب الباب اللى بيبقى لوحده لاني كنت عايز استعيد الموقف اللى حصل دا بقى، و بعدين ركبت موزّة جامده فشخ لابسه عباية سوده مجسمة عليها وهي بيضة زي القشطة وهي بتقعد طيزها كانت جامدة أوي وعندها حوالي 24 سنه كده وجااااااامده نيك وقعدت على الكرسي الأول اللى ورا السواق اللى بيقعد فيه اتنين وكانت جنبها من جوه واحده تاني، واحنا في الطريق لقيتها غيرت اتجاه جسمها كله وبقت بتبص عليّا وبس وانا مش عارف هي بتبص عليّا ليه؟؟!! هي قريبتي ولا أيه، المهم زي الأهبل بقى قلقت لحسن تكون قريبتي من بعيد ولا جارتي وانا معرفها شفا عملت نفسي مؤدب ومبصيتش عليها ونزلت على البيت بقى وضربت عشرة على موقف الاتوبيس. 😊
الموقف التاني
كنت راكب في ميكروباص – ال gm – وكان وقت المغربيّة تقريباً وانا راجع من الكلية وكنت قاعد في الكنبة اللى في الآخر، وفى نص الطريق اتنين نزلوا وركبت واحدة ست وبنتها والبنت هي اللى كانت طالعة الأول فا قعدت جنبي وامها قعدت جنبها وفى الاخر كان فيه راجل، البين دي كانت تدي على تانية ثانوي مثلاً وبشرتها حنطيّة وملامحها مقبولة مش حلوه أوي يعني ومش وحشه – يعني عادية خصوصاً إني مكنتش لاقي لسه 😊 – قعدت جنبي وكانت لابسة جيبة وبلوزه فا اول حاجه حلت ان فخدي كان بيلمس فخدها فا لقيت كل تركيزي بقى يروح للحظة ملامسة فخدي لفخدها وفجأة لقيت نفسي بهيج وزبري بيقف، فضلت احك فخدي شوية وحسيت ان البنت مبسوطة وبتحرك رجليها كتير وبتقربها مني قمت حاطت ايدي على فخدي انا وبعدها بجنب ايدي قمت محسس على فخدها من الجنب فا لقيتها بقت تترعش وجسمها بقى دافي قمت مكمل تحسيس على فخدها من فوق اللى ناحيتي طبعاً علشان محدش يشوف حاجه وبعدين لقيت أمها بتقلها يلا علشان ننزل فا قامت هي قالتلها لأ خلينا ننزل المحطه اللى جاية علشان عايزه اٍسأل على حاجه في محل كذا فأمها قالت لها ما انتى قلتي مش هتروحيله انهارده ايه اللى غير رأيك فجأه ففهمت ان البنت مبسوطة مني فا قمت محرك كف ايدي تحت فخدها ووصلته لحد آليتها وقمت قافشها جامد قامت البنت شرقت وهي بتكلم أمها وقالت لها عادي بقى نشوف الحاجه فا أمها قالت لها لأ مرّه تانية يلا وقاموا علشان ينزلوا قمت مبعبصها حتة بعبوص في طيزها وهي لسة بتقوم علشان محدش ياخد باله البنت اتنطرت لقدام وبعدين لفت وضحكتلي أوي وهي نازله – أكيد علشان انزل واكلمها بس انا كنت لسه غبي في الحاجات دي وبكتفي بالتحرش اللذيذ ده وبس 😊 - .
الموقف التالت
كنت بوصل صاحبتي في الجامعة بس من كلية تانية مش نفس كليتي لبيتها بالمترو وانا كنت معجب بيها البنت دي وكان اسمها أمنيّة وطولها 174 سم ووزنها حوالي 72 كم وبيضه وعيونها كانت خضرا وموزّه أوى وبزازها كانت وسط ومنفوخه وجسمها كان جميل وكانت بتلبس بناطيل واسعة شوية أحياناً وبناطيل تانية ماسكه فيها بس مش اسكيني يعني بتاع دلوقتي دا وبلوزات أوقات ضيقه واوقات واسعه بس مش فاكر كانت لابسه في اليوم ده بلوزه ايه لاني كنت مركز مع البنطلون 😊 كان بنطلون اللى قماشته زي الباجي دا بس مظبوط عليها والمترو كان زحمه اوي فا انا كنت ممشيها قدامي علشان آخد بالي منها يعني بقى ومحدش يتعرض لها 😊 ، وكان معاها فون نوكيا صغير كده كان بيشغل راديو فا كانت مدياني سماعة من الهاند فري وواخده هي سماعه وبنسمع أغاني فا لازم نكون قريبين من بعض علشان السلك، وبعدين المترو زحم أوي فا فا لقيت نفسي بقيت لازق فيها وفجأة زوبرى لمس طيزها يااااااااه على ده إحساس وخصوصاً انها قمرايه وعجباني اصلاً بس لما وقف انا متحركتش خالص وخُفت لحسن تزعل مني بس هي معملتش أي حاجه خالص ومتحركتش وكنت انا ماسك في الحديد بتاع المترو وهي ساندة على ايدي كل اللى حسيته وقتها ان قبضة ايدها على ايدي بتزيد وانا زبري كان مولع وواقف راشق في حتة ملبن طرية اسمها طيزها وبعدين فجأة كان فية اتنين ستات قاعدين ندهولنا وقالولنا تعالوا اقعدوا انتوا يا حلوين بدل وقفتكم كده وبيضحكوا على أساس اننا يعني بنحب بعض وباين علينا وقعدنا وملمستهاش تاني وقتها ☹.
الموقف الرابع
كنت راكب الميكروباص ال gm وراجع لبيتنا وقاعد في الكنبة اللى ورا خالص وطلعت بنت وامها والبت كانت في ثانوي تقريباً وكانت قمحاوية شوية 😊 😊 وانا بموت في القمحاويات لما يكونوا مهتمين بنفهسم وجسمهم مشدود كده وحلو والبت دي طولها كان حوالي 170 سم ووزنها بتاع 60 ك تقريباً وكانت لابسه بنطلون جينز ماسك على رجلها وبلوزه مظبوطه عليها وواصله لوسطها بس، البت شفتها حسيت ان قلبي بينبض من جمالها وأول لما قعدت جنبي حسيت بصهد فشيخ خارج منها ولما العربية مشيّت لزقت رجلي في رجلها قامت هي لازقه رجلها اكتر في رجلي وبصتلي قمت بصيت الناحية التانية مش عارف ليه – غبي بقى وقتها ☹ ☹ - وبعدين بقت هي بتهز رجلها اللى لازقه في فخدي قمت حاطط ايدى على فخدي وجنب ايدي بلمس بيه فخدها فا لقيتها لسه بتهز رجلها وفخدها زي ما يكون بيحصله شد كده بيبقى فشيخ ملمسه تحت ايدي قمت ماسك فخدها لقيتها بتتنهد براحه كده وجسمها مولع فشخ قمت محسس براحه على فخدها ومدخل كف ايدي تحت طيزها كانت مولعه فشخ ولقيتها هي قامت متحركة على كف ايدي وكانت فشيخة نيك وطيزها طرية ملبن وهي بتتحرك على إيدي وبعدين الكرسي اللى قدامنا فضى وحسيت ان أمها حاسه بحاجه وخاصة ان البنت حرارتها عاليّة جداً جداً ولقيت أمها قامت وقالتلها قومي نقعد ادام يلا وهي بتزعق كده – انا قلقت بامانه انا مبحبش المشاكل ولا الحوارات أصلاً – فا البت قامت وعينها بتبصلي بصت انا عايزك تنيكني – وانا كان نفسي انيكها فشيخه أوي – وبعدين مكلمتهاش تاني ولا أي حاجه ولا شوفتها بعدها.
الموقف الخامس
كنت راكب توك توك من منطقة العشرين فيصل لمنطقة تانية وبعد لما ركبت جت موزّة بتاع 33 سنة مثلاً كده فشيخة فشيخة حتة قشطة ولابسة عباية سوده تجنن عليها ومعاها بنتها في ايدها عيّلة صغيره وكانت الموزّة دى حوالى 165 سم ووزنها من 70 ك الى 75 كيلوا وعينها سوده وفشيخه نيك وجت بنت تانية واضح انها طالبة في الجامع هفا كانوا هيركبوا فالبنت مرضيتش تركب التوك توك الأول علشان متقعدش جنبي – شكلها حد اتحرش بيها قبل كده وفهمت اني ممكن اتحرش بيها مع اني مش بتحرش ببن ابداً الا لما احس انها حابة كده - المهم الموزة دى قالت لها مالك يا اختي مكسوفة ولا ايه 😊 وقامت قاعده هي ويالهوي على انوثتها وحلاوة لحمها لما قعدت والبنت التانية قعدت بقى كأن فخادها كلها على رجلي والتوك توك ماشي زي الحمار في الأرض وعمال يتهز بتاعي وقف فشخ لانهاك انها بتتنطط على رجلي وهي حسيت بيّا بس معملتش أي حاجه وكوعي كان راشق في بزازها وكانت طرية أوي وقامت بصالي ومتكلمتش خالص وفضل كوعي يلمس في بزها اللى ناحيتي مع كل مطب وفخدها فعلاً على فخدى وقمت محرك ايدي الشمال وانا كنت قاعد مربع ولمست فخدها فا متكلمتش خاص ففضلت احسس على فخدها وكانت طرية اوي اوي وقمرااااية اوي وبعدين البنت نزلت فا المكان بقى واسع فا لقيت نفسي بقول لها هو انتى معندكيش اخت فا قالتلي ليه قلتلها اصلك جميله اوي ولو اختك شبهك يبقى انا لازم اتجوزها فا ضحكت وبعدين وصلنا فا نزلت من التوك توك ونزلت بنتها وقامت بصت ليّا وسابت بنتها وراحت ناحية اول ميكروباص وقف وكان طريقها عكس طريقي وسايبة البت فا لقيت نفسي شيلت البت وروحت ركبت وراها فبصت ليّا وضحكت فا فضلت شايل البت على ايدي وروحت وقفت وراها واللى راكبين بقى مفكرين اننا مع بعض يعني فا رشقت زبري فيها وطيزها كانت ملبن اوي اوي اوي وبعدين بشوية واحد قام ليها علشان تقعد فا قعدت وكانت بتضحكلي وفجأة افتكرت أميرة – أميرة دي البنت اللى انا حبيتها اوي اوي في حياتي في الكلية ودي كانت بعد اعجابي بأمنية وكانت هي السبب الرئيسي في ان علاقاتي محدوده مع البنات في الجامعه او حتى بره الجامعه لاني كنت بعشقها وكان حب من طرف واحد ، كنت مغفل كبيــــــــر 😊 – فا قلت لنفسي ايه دا انت هتخونها – كنت عبيط فعلاً 😊 – فا قمت قلت للسواق على جنب ياسطى ونزلت بقى روحت ☹ ☹ ☹ .
الموقف السادس
كان معايا واحد صاحبي اتعرفت عليه في الكلية وكنّا وقتها في 4 كلية الترم الأول وانا اتعرفت عليه في 2 كلية الترم التاني، اسمه على، وعلى دا كان طوله 185 سم وبشرته بيضه وعينه خضرا وواد وسيم فشخ وكان فيه بنات كتير هتموت عليه بس هو كان بيتكلم مع صحباتنا وبس وكان مؤدب اوي، المهم كان من ضمن الشلة وكان عازمني مرّة على سهرة بلايستيشن 2 عنده في البيت في المعادي فا روحتله وشقتهم ما شاء **** حلوة أوي ولما روحتله قابلت والده ووالدته وكانوا ناس طيبين وكويسين وأخوه الكبير كان مسافر وقابلت اخته ليلى – وليلى دي قمراية نيــــــك تخيلوا بقى وسامة على دى على بنت وعندها 17 سنة والبت زي حتة القشطة – بس طبعاً انا سلمت عليها بمنتهي الاحترام صحيح كانت عجباني اوي اوي وجمالها لاني اصلاً بحب اوي اوي البنات الحلوة زي ما قلتلكم – والجمال والحلاوة اللى بقول عليها مش شرط تكون بيضه ولا سمرة بس هي كلها على بعضها بتبقى فشيخه كده ولو كنت أميل كثيراً للقمحاويات والسمراوات الفاتنات- المهم كنت عامل حسابي اني هبات عنده بقى علشان نسهر براحتنا بلايستيشن ولما جه الليل بقى على الساعة 2 زهقنا وقلي ايه رأيك نتفرج على سكس – وانا في حُب السكس معنديش يما ارحميني 😊 – قلتله يلا، وفضلنا نتفرج لحد ما هجت جداً وهو كمان كان هايج فشخ فقام قالع البنطلون وكان لابس بوكسر 7 اسود وهو ابيض فشخ ونضيف معندهوش شعر وقلي لو عايز تقلع براحتك فا انا لقيت نفسي مسحوب معرفش ازاي وليه بس قلعت البنطلون وبعدها بشوية لقيته بيبص على زبري وبيقلي لو عايز تطلع بتاعك طلعه عادي واضرب عشرة علشان ترتاح فا لقيت نفسي قمت مطلع زبري وهلعب فيه فقلي ااقلك تعالي كل واحد يلعب في زبر التاني شويه علشان يوقفه بسرعه وقبل ما افكر في اجابتي كانت ايده ماسكة زبري وعمال يحسس عليه ودي كانت اول مرّه ايد غير ايدي تلمس زبري وكان إحساس جميل فشخ وزبري وقف بسرعه رهيبه – طبعاً انا كنت شوفت قبل كده أفلام مثلييّن وقرأ قصص بردوا بس مكنتش فكرت قبل كده اني ممكن اعمل أي حاجه ليها علاقه بيها – وفضل ياعب في زبري بايده لحد ما انا جبتهم وبسرعه وبعدها لقيته فضل يبوسني من رقبتي ويحسس على زبري ويمسح اللبن وانا كنت بدأت احس بشوية تأنيب ضمير ايه دا وايه اللى بعمله ده وكنت قرفان وعايز امشي بس طبعاً الوقت متأخر ومش هعرف الاقي مواصلات في الوقت ده فا سكت وبعدها قام نازل يلحس لبني ويمص زبري وفجأة هجت تاني ونسيت تأنيب الضمير اللى كنت فيه وبقيت سخن أكتر من الأول ولقيت نفسى بقله ما تنده ليلى تقعد معانا فا لقيته بطل مص وقلي انا مبحبش كده ومبحبش حد يجيب سيرة اختي فا قلتله خلاص متزعلش مني انا أسف فا كمل مص لحد ما جيبتهم تاني وبدأت احس بتأنيب الضمير تاني واحا ازاي اعمل كده فا قلتله عايز انام فا قلي ليه بس استني دا لسه بدري قلتله هنام ولا ااقوم اروح قلي انت اتضايقت ولا ايه فاق لتله عايز انام فا قلي نام خلاص وقمت نمت، وصحيت الصبح على إحساس غريب وأول لما فتحت لقيت على بيمصلي زبري وكان واقف اوي اوي وقبل ما افتح بوقي كنت جايبهم على شفايفة فا قمت مخنوق ولبست هدومي ومشيت ولما كان بيكملمني ولا يبعتلي مسج مكنتش برد عليه فا بعتلي مسج قلي وحياة اغلى ما عندك ما تفضحني وانا مش عارف عملت كده ازاي فا كلمته وقلتله يا علي محصلش حاجه وانا عمري ما هأذيك ودي كانت لحظة ضعف وقعنا فيها احنا الاتنين وبعدين لما قابلني في الجامعه بعدها كان مكسور كده قدامي فا روحت كلمته وهزرت معاه عادي واتعاملت معاه ان مفيش حاجه لدرجة انه نسي ان حصل حاجه والتعامل بقى تمام اوي لحد بقى ما حصلت قصة تانية معاه وهبقى احكيها بعدين بقى.
لو المواقف اللى حصلت معايا عجبتكم وعايزين تعرفوا باقى المواقف بتاعتي وعايزين تعرفوا الحاجات اللى حصلت معايا كلها يبقى اكتبوا تعليقاتكم بقى علشان اعرف انكم هتتابعوني علشان اكتبلكم الباقي، ولو حد حصل معاه او بيحصل معاه مواقف مماثلة وحابب ياخد رأيي في حاجه انا صدري رحب لاي استفسار.
مع تمنياتي لكم بقراءة ممتعة ورغبة جامحة وشهوة عارمة
إسمي أحمد، لكن الاسم اللى هتعرفوني بيه هو حازم مروان، عندي 30 سنة، مواليد الجيزة وكنت مقيم فيها لحد بعد التخرج والشغل وناو مقيم فى أكتوبر، طولي 172 سم ووزني من 70 إلى 75 كيلو، بشرتي بيضاء وعيني بني وشعري أسود، جسمي رياضي، وسيم ودمي خفيف زي ما بيتقال ليّا ^_^، كتوم جداً ويمكن ده كان من ضمن الأسباب الرئيسية إني يكون ليّا علاقات جنسية كتير لإني بظهر محترم جداً - وعلى فكره انا محترم جداً الحمد لله بس بموووت فى حاجه اسمها البنات الحلوة والتلاتينيات بعشقهم عشق والمتزوجات بيجننوني - وعمري ما نقلت ما يدور بشأن علاقة ليّا مع أي حد تاني، بحب السفر وسافرت كتير وكان بردوا ليه تأثير كبير فى علاقات عملتها، من طبقة متوسطة أو فوق المتوسطة بحاجة بسيطة، من صغري وأنا بتفرج على أفلام سكس كتير جداً وكنت بقرأ قصص سكس كتير أوي بردوا؛ دي كده كانت مقدمه عني علشان تبقوا عارفني، علشان كده حابب أحكي المواقف والعلاقات اللى عملتها فى حياتي والفرص اللى استغلتها والفرص الأكتر اللى ضيعتها :( ومفيش مانع من البحث عن مغامرات جديده 😊؛ كل اللى هكتبه هيكون حقيقي والبعض هكتب اسماء الشخصيات الحقيقية والبعض هكتب أسماء تانية، وإذا فيه وقت حبيت اكتب أي حاجه خيالية هقول انها من وحي الخيال ، بس أنا عارف إني مش هحتاج لكده خالص :))؛ يلا نبدأ بقى بشوية مواقف كانت بتحصل معايا فى المواصلات أيام الجامعة.
الموقف الأول
كنت راجع يوم من الجامعة وانا في تانية كلية تقريباً وكنّا وقتها في الشتا والجو برد، فا ركبت عربية الجمعيّة الكبيرة من الجامعة لمنطقة تانية وبعدها من المنطقة دي للمنطقة محل سكني، وأجمل حاجه بقى في الشتا إنك لما بتركب العربية حتى لو طلعت زحمه فا بيبقى كويس علشان تدفى ومبيبقاش فيه ريحة عرق تقرف الواحد وميبقاش عنده أي رغبه في أنه يحس بحاجة مثيره، المهم طلعت العربية وكانت زحمة أوي وكنت واقف في المكان اللى ورا السواق علطول قدام الباب بيبقى واسع شوية وكان فيه ناس كتير واقفة، وبعدين شوفت واحدة سنها من 29 : 32 سنة وكانت حوالي 180: 182 سم ووشها أبيض وعينيها واسعه ومش فاكر اذا كانت بني ولا سوده وشفايفها كانت حلوة وكانت لابسه بلوزة واسعة شوية ومغطية منطقة طيزها بالكامل ونازله على بنطلونها الأسود القماش اللى مش ضيق ومش واسع في نفس الوقت وإجمالاً كده هي جميله وشكلها موظفه حكومية – نسيت أأقلكم إني من زمان وانا لما بشوف حد غصب عني بفضل أحاول احلل شخصيته وكده _، وكانت واقفة في أول الممر كده وضهرها ناحية الباب ووشها للشارع، والعربية ماشية في نص الطريق طلع واحد عنده بتاع 34 سنة كده وشكله عادي أوي بس كان طالع كأنه متعصب شوية كده ومش على بعضه وأول لما طلع قام مزنق نفسه لحد ما وصل ورا بطلتنا الجميلة ووقتها انا الوحيد اللى كنت متابعه وحسيت انه هيتحرش بيها فا قلت لنفسي لو عملّها حاجه هروح أضرب اللى جايبين أهله، وفعلاً اللى فكرت فيه حصل ولقيته قام لازق نفسه فيها من ورا مرّه واحده أوي لدرجة اني عيني جت على وشها لقيتها قامت مبرئّه جداً وكأنها اتخضت فشخ وأتوترت أوي، فا أنا قمت بدأت اروح ناحيتهم علشان أشدة من وراها وافشخه بقى ومفيش كام ثانية لقيت الراجل اترعش وقام ماشي من وراها وقال للسواق على جنب ياسطى ونزل، وانا كنت وصلت جنبها فا هي بصيتلي وحسيت اني شفتها فا اتوترت أوي زيادة على توترها إن فيه واحد طلع العربية جابهم عليها ونزل في ثواني وهي واقفة في وسط الناس، فا السواق بتاع العربية سأل حد معاه فكة 100 جنية فا هي من توترها بتحالو تخرج نفسها من الموقف أو الصدمة فا طلعت فكة ميه ومن غير كلام اديتها لواحدة قاعدة على الكرسي علشان توصلهاله فلما جم يسلموها ال 100 جنية جتلي فا انا بصتلها وانا بديها ال 100 جنية واديتهالها في ايدها وحسست على ايدها بحنيّة أوي – معرفش ايه اللى خلاني اعمل كده وقتها 😊 بس أنا كنت هيجت على شكلها – قامت بعد لما حسست على ايدها براحه كده ابتسمت فا لقيت نفسي قمت واقف وراها وعلشان هي أطول مني كنت بخبط ببتاعي في فخدها براحه أوي أوي وأبعد لحد ما لقيتها قامت مرّه واحده تانية رجل لورا كده فا طيزها قامت نزلت لتحت وبقت قدام زبري ففضلت احك زبري في طيزها براحه أوي ووقف فشخ وهي كانت بتطلع صهد وكانت طريّة أوي أوي وبعدها كانت نازلة فا بصيت ليّا وضحكت وانا قمت ضاحكلها ونزلت ومنزلتش وراها – كنت لسه غشيم شوية ☹ -، وبعدين لما ركبت العربية التانية – اللى هي ال gm للى يعرفوها – ركبت في الكرسي التاني اللى جنب الباب اللى بيبقى لوحده لاني كنت عايز استعيد الموقف اللى حصل دا بقى، و بعدين ركبت موزّة جامده فشخ لابسه عباية سوده مجسمة عليها وهي بيضة زي القشطة وهي بتقعد طيزها كانت جامدة أوي وعندها حوالي 24 سنه كده وجااااااامده نيك وقعدت على الكرسي الأول اللى ورا السواق اللى بيقعد فيه اتنين وكانت جنبها من جوه واحده تاني، واحنا في الطريق لقيتها غيرت اتجاه جسمها كله وبقت بتبص عليّا وبس وانا مش عارف هي بتبص عليّا ليه؟؟!! هي قريبتي ولا أيه، المهم زي الأهبل بقى قلقت لحسن تكون قريبتي من بعيد ولا جارتي وانا معرفها شفا عملت نفسي مؤدب ومبصيتش عليها ونزلت على البيت بقى وضربت عشرة على موقف الاتوبيس. 😊
الموقف التاني
كنت راكب في ميكروباص – ال gm – وكان وقت المغربيّة تقريباً وانا راجع من الكلية وكنت قاعد في الكنبة اللى في الآخر، وفى نص الطريق اتنين نزلوا وركبت واحدة ست وبنتها والبنت هي اللى كانت طالعة الأول فا قعدت جنبي وامها قعدت جنبها وفى الاخر كان فيه راجل، البين دي كانت تدي على تانية ثانوي مثلاً وبشرتها حنطيّة وملامحها مقبولة مش حلوه أوي يعني ومش وحشه – يعني عادية خصوصاً إني مكنتش لاقي لسه 😊 – قعدت جنبي وكانت لابسة جيبة وبلوزه فا اول حاجه حلت ان فخدي كان بيلمس فخدها فا لقيت كل تركيزي بقى يروح للحظة ملامسة فخدي لفخدها وفجأة لقيت نفسي بهيج وزبري بيقف، فضلت احك فخدي شوية وحسيت ان البنت مبسوطة وبتحرك رجليها كتير وبتقربها مني قمت حاطت ايدي على فخدي انا وبعدها بجنب ايدي قمت محسس على فخدها من الجنب فا لقيتها بقت تترعش وجسمها بقى دافي قمت مكمل تحسيس على فخدها من فوق اللى ناحيتي طبعاً علشان محدش يشوف حاجه وبعدين لقيت أمها بتقلها يلا علشان ننزل فا قامت هي قالتلها لأ خلينا ننزل المحطه اللى جاية علشان عايزه اٍسأل على حاجه في محل كذا فأمها قالت لها ما انتى قلتي مش هتروحيله انهارده ايه اللى غير رأيك فجأه ففهمت ان البنت مبسوطة مني فا قمت محرك كف ايدي تحت فخدها ووصلته لحد آليتها وقمت قافشها جامد قامت البنت شرقت وهي بتكلم أمها وقالت لها عادي بقى نشوف الحاجه فا أمها قالت لها لأ مرّه تانية يلا وقاموا علشان ينزلوا قمت مبعبصها حتة بعبوص في طيزها وهي لسة بتقوم علشان محدش ياخد باله البنت اتنطرت لقدام وبعدين لفت وضحكتلي أوي وهي نازله – أكيد علشان انزل واكلمها بس انا كنت لسه غبي في الحاجات دي وبكتفي بالتحرش اللذيذ ده وبس 😊 - .
الموقف التالت
كنت بوصل صاحبتي في الجامعة بس من كلية تانية مش نفس كليتي لبيتها بالمترو وانا كنت معجب بيها البنت دي وكان اسمها أمنيّة وطولها 174 سم ووزنها حوالي 72 كم وبيضه وعيونها كانت خضرا وموزّه أوى وبزازها كانت وسط ومنفوخه وجسمها كان جميل وكانت بتلبس بناطيل واسعة شوية أحياناً وبناطيل تانية ماسكه فيها بس مش اسكيني يعني بتاع دلوقتي دا وبلوزات أوقات ضيقه واوقات واسعه بس مش فاكر كانت لابسه في اليوم ده بلوزه ايه لاني كنت مركز مع البنطلون 😊 كان بنطلون اللى قماشته زي الباجي دا بس مظبوط عليها والمترو كان زحمه اوي فا انا كنت ممشيها قدامي علشان آخد بالي منها يعني بقى ومحدش يتعرض لها 😊 ، وكان معاها فون نوكيا صغير كده كان بيشغل راديو فا كانت مدياني سماعة من الهاند فري وواخده هي سماعه وبنسمع أغاني فا لازم نكون قريبين من بعض علشان السلك، وبعدين المترو زحم أوي فا فا لقيت نفسي بقيت لازق فيها وفجأة زوبرى لمس طيزها يااااااااه على ده إحساس وخصوصاً انها قمرايه وعجباني اصلاً بس لما وقف انا متحركتش خالص وخُفت لحسن تزعل مني بس هي معملتش أي حاجه خالص ومتحركتش وكنت انا ماسك في الحديد بتاع المترو وهي ساندة على ايدي كل اللى حسيته وقتها ان قبضة ايدها على ايدي بتزيد وانا زبري كان مولع وواقف راشق في حتة ملبن طرية اسمها طيزها وبعدين فجأة كان فية اتنين ستات قاعدين ندهولنا وقالولنا تعالوا اقعدوا انتوا يا حلوين بدل وقفتكم كده وبيضحكوا على أساس اننا يعني بنحب بعض وباين علينا وقعدنا وملمستهاش تاني وقتها ☹.
الموقف الرابع
كنت راكب الميكروباص ال gm وراجع لبيتنا وقاعد في الكنبة اللى ورا خالص وطلعت بنت وامها والبت كانت في ثانوي تقريباً وكانت قمحاوية شوية 😊 😊 وانا بموت في القمحاويات لما يكونوا مهتمين بنفهسم وجسمهم مشدود كده وحلو والبت دي طولها كان حوالي 170 سم ووزنها بتاع 60 ك تقريباً وكانت لابسه بنطلون جينز ماسك على رجلها وبلوزه مظبوطه عليها وواصله لوسطها بس، البت شفتها حسيت ان قلبي بينبض من جمالها وأول لما قعدت جنبي حسيت بصهد فشيخ خارج منها ولما العربية مشيّت لزقت رجلي في رجلها قامت هي لازقه رجلها اكتر في رجلي وبصتلي قمت بصيت الناحية التانية مش عارف ليه – غبي بقى وقتها ☹ ☹ - وبعدين بقت هي بتهز رجلها اللى لازقه في فخدي قمت حاطط ايدى على فخدي وجنب ايدي بلمس بيه فخدها فا لقيتها لسه بتهز رجلها وفخدها زي ما يكون بيحصله شد كده بيبقى فشيخ ملمسه تحت ايدي قمت ماسك فخدها لقيتها بتتنهد براحه كده وجسمها مولع فشخ قمت محسس براحه على فخدها ومدخل كف ايدي تحت طيزها كانت مولعه فشخ ولقيتها هي قامت متحركة على كف ايدي وكانت فشيخة نيك وطيزها طرية ملبن وهي بتتحرك على إيدي وبعدين الكرسي اللى قدامنا فضى وحسيت ان أمها حاسه بحاجه وخاصة ان البنت حرارتها عاليّة جداً جداً ولقيت أمها قامت وقالتلها قومي نقعد ادام يلا وهي بتزعق كده – انا قلقت بامانه انا مبحبش المشاكل ولا الحوارات أصلاً – فا البت قامت وعينها بتبصلي بصت انا عايزك تنيكني – وانا كان نفسي انيكها فشيخه أوي – وبعدين مكلمتهاش تاني ولا أي حاجه ولا شوفتها بعدها.
الموقف الخامس
كنت راكب توك توك من منطقة العشرين فيصل لمنطقة تانية وبعد لما ركبت جت موزّة بتاع 33 سنة مثلاً كده فشيخة فشيخة حتة قشطة ولابسة عباية سوده تجنن عليها ومعاها بنتها في ايدها عيّلة صغيره وكانت الموزّة دى حوالى 165 سم ووزنها من 70 ك الى 75 كيلوا وعينها سوده وفشيخه نيك وجت بنت تانية واضح انها طالبة في الجامع هفا كانوا هيركبوا فالبنت مرضيتش تركب التوك توك الأول علشان متقعدش جنبي – شكلها حد اتحرش بيها قبل كده وفهمت اني ممكن اتحرش بيها مع اني مش بتحرش ببن ابداً الا لما احس انها حابة كده - المهم الموزة دى قالت لها مالك يا اختي مكسوفة ولا ايه 😊 وقامت قاعده هي ويالهوي على انوثتها وحلاوة لحمها لما قعدت والبنت التانية قعدت بقى كأن فخادها كلها على رجلي والتوك توك ماشي زي الحمار في الأرض وعمال يتهز بتاعي وقف فشخ لانهاك انها بتتنطط على رجلي وهي حسيت بيّا بس معملتش أي حاجه وكوعي كان راشق في بزازها وكانت طرية أوي وقامت بصالي ومتكلمتش خالص وفضل كوعي يلمس في بزها اللى ناحيتي مع كل مطب وفخدها فعلاً على فخدى وقمت محرك ايدي الشمال وانا كنت قاعد مربع ولمست فخدها فا متكلمتش خاص ففضلت احسس على فخدها وكانت طرية اوي اوي وقمرااااية اوي وبعدين البنت نزلت فا المكان بقى واسع فا لقيت نفسي بقول لها هو انتى معندكيش اخت فا قالتلي ليه قلتلها اصلك جميله اوي ولو اختك شبهك يبقى انا لازم اتجوزها فا ضحكت وبعدين وصلنا فا نزلت من التوك توك ونزلت بنتها وقامت بصت ليّا وسابت بنتها وراحت ناحية اول ميكروباص وقف وكان طريقها عكس طريقي وسايبة البت فا لقيت نفسي شيلت البت وروحت ركبت وراها فبصت ليّا وضحكت فا فضلت شايل البت على ايدي وروحت وقفت وراها واللى راكبين بقى مفكرين اننا مع بعض يعني فا رشقت زبري فيها وطيزها كانت ملبن اوي اوي اوي وبعدين بشوية واحد قام ليها علشان تقعد فا قعدت وكانت بتضحكلي وفجأة افتكرت أميرة – أميرة دي البنت اللى انا حبيتها اوي اوي في حياتي في الكلية ودي كانت بعد اعجابي بأمنية وكانت هي السبب الرئيسي في ان علاقاتي محدوده مع البنات في الجامعه او حتى بره الجامعه لاني كنت بعشقها وكان حب من طرف واحد ، كنت مغفل كبيــــــــر 😊 – فا قلت لنفسي ايه دا انت هتخونها – كنت عبيط فعلاً 😊 – فا قمت قلت للسواق على جنب ياسطى ونزلت بقى روحت ☹ ☹ ☹ .
الموقف السادس
كان معايا واحد صاحبي اتعرفت عليه في الكلية وكنّا وقتها في 4 كلية الترم الأول وانا اتعرفت عليه في 2 كلية الترم التاني، اسمه على، وعلى دا كان طوله 185 سم وبشرته بيضه وعينه خضرا وواد وسيم فشخ وكان فيه بنات كتير هتموت عليه بس هو كان بيتكلم مع صحباتنا وبس وكان مؤدب اوي، المهم كان من ضمن الشلة وكان عازمني مرّة على سهرة بلايستيشن 2 عنده في البيت في المعادي فا روحتله وشقتهم ما شاء **** حلوة أوي ولما روحتله قابلت والده ووالدته وكانوا ناس طيبين وكويسين وأخوه الكبير كان مسافر وقابلت اخته ليلى – وليلى دي قمراية نيــــــك تخيلوا بقى وسامة على دى على بنت وعندها 17 سنة والبت زي حتة القشطة – بس طبعاً انا سلمت عليها بمنتهي الاحترام صحيح كانت عجباني اوي اوي وجمالها لاني اصلاً بحب اوي اوي البنات الحلوة زي ما قلتلكم – والجمال والحلاوة اللى بقول عليها مش شرط تكون بيضه ولا سمرة بس هي كلها على بعضها بتبقى فشيخه كده ولو كنت أميل كثيراً للقمحاويات والسمراوات الفاتنات- المهم كنت عامل حسابي اني هبات عنده بقى علشان نسهر براحتنا بلايستيشن ولما جه الليل بقى على الساعة 2 زهقنا وقلي ايه رأيك نتفرج على سكس – وانا في حُب السكس معنديش يما ارحميني 😊 – قلتله يلا، وفضلنا نتفرج لحد ما هجت جداً وهو كمان كان هايج فشخ فقام قالع البنطلون وكان لابس بوكسر 7 اسود وهو ابيض فشخ ونضيف معندهوش شعر وقلي لو عايز تقلع براحتك فا انا لقيت نفسي مسحوب معرفش ازاي وليه بس قلعت البنطلون وبعدها بشوية لقيته بيبص على زبري وبيقلي لو عايز تطلع بتاعك طلعه عادي واضرب عشرة علشان ترتاح فا لقيت نفسي قمت مطلع زبري وهلعب فيه فقلي ااقلك تعالي كل واحد يلعب في زبر التاني شويه علشان يوقفه بسرعه وقبل ما افكر في اجابتي كانت ايده ماسكة زبري وعمال يحسس عليه ودي كانت اول مرّه ايد غير ايدي تلمس زبري وكان إحساس جميل فشخ وزبري وقف بسرعه رهيبه – طبعاً انا كنت شوفت قبل كده أفلام مثلييّن وقرأ قصص بردوا بس مكنتش فكرت قبل كده اني ممكن اعمل أي حاجه ليها علاقه بيها – وفضل ياعب في زبري بايده لحد ما انا جبتهم وبسرعه وبعدها لقيته فضل يبوسني من رقبتي ويحسس على زبري ويمسح اللبن وانا كنت بدأت احس بشوية تأنيب ضمير ايه دا وايه اللى بعمله ده وكنت قرفان وعايز امشي بس طبعاً الوقت متأخر ومش هعرف الاقي مواصلات في الوقت ده فا سكت وبعدها قام نازل يلحس لبني ويمص زبري وفجأة هجت تاني ونسيت تأنيب الضمير اللى كنت فيه وبقيت سخن أكتر من الأول ولقيت نفسى بقله ما تنده ليلى تقعد معانا فا لقيته بطل مص وقلي انا مبحبش كده ومبحبش حد يجيب سيرة اختي فا قلتله خلاص متزعلش مني انا أسف فا كمل مص لحد ما جيبتهم تاني وبدأت احس بتأنيب الضمير تاني واحا ازاي اعمل كده فا قلتله عايز انام فا قلي ليه بس استني دا لسه بدري قلتله هنام ولا ااقوم اروح قلي انت اتضايقت ولا ايه فاق لتله عايز انام فا قلي نام خلاص وقمت نمت، وصحيت الصبح على إحساس غريب وأول لما فتحت لقيت على بيمصلي زبري وكان واقف اوي اوي وقبل ما افتح بوقي كنت جايبهم على شفايفة فا قمت مخنوق ولبست هدومي ومشيت ولما كان بيكملمني ولا يبعتلي مسج مكنتش برد عليه فا بعتلي مسج قلي وحياة اغلى ما عندك ما تفضحني وانا مش عارف عملت كده ازاي فا كلمته وقلتله يا علي محصلش حاجه وانا عمري ما هأذيك ودي كانت لحظة ضعف وقعنا فيها احنا الاتنين وبعدين لما قابلني في الجامعه بعدها كان مكسور كده قدامي فا روحت كلمته وهزرت معاه عادي واتعاملت معاه ان مفيش حاجه لدرجة انه نسي ان حصل حاجه والتعامل بقى تمام اوي لحد بقى ما حصلت قصة تانية معاه وهبقى احكيها بعدين بقى.
لو المواقف اللى حصلت معايا عجبتكم وعايزين تعرفوا باقى المواقف بتاعتي وعايزين تعرفوا الحاجات اللى حصلت معايا كلها يبقى اكتبوا تعليقاتكم بقى علشان اعرف انكم هتتابعوني علشان اكتبلكم الباقي، ولو حد حصل معاه او بيحصل معاه مواقف مماثلة وحابب ياخد رأيي في حاجه انا صدري رحب لاي استفسار.
مع تمنياتي لكم بقراءة ممتعة ورغبة جامحة وشهوة عارمة