سلوى شهااب
09-16-2016, 04:42 AM
قصة
ناكني في المطعم
***********************
بعد الخبره التي اكتسبتها في تجربتي مع وليد اصبحت امراه مزاجيه في الجنس.. اي اني لا استمخ اذا لم يكن نييكي ذو خبره وافكار متجدده كخبره وافكار وليد.. فهو متجدد وواثق من نفسه.. في كل مره يخترع اشياء جديده ليثيرني ويجعلني لا ابحث عن التجديد عند احد غيره.. دعاني مره للعشاء في مطعم مشهور في بيروت .. مكتظ بالناس.. وبينما كنا ناكل.. خلع حذاءه ومد رجله من تحت شرشف الطاوله ووضعها بين افخاذي.. احرجني ذلك لكني لم استطع ان افعل شيء لئلا ينفضح الامر.. وبكل براده صار يبتسم.. وياكل.. واضعا رجله تحت تنورتي.. مداعبا لكسي باصابعه.. لدرجه انه اثارني.. فتبلل كسي.. قلت في نفسي.. ذلك الممحون لايشبع نيك.. لقد استحميت لتوي.. وليس عندي رغبه في ان يتبلل كسي وان اغير كيلوتي.. صار يدخل اصابع رجله تحت كيلوتي.. همست له... خلص.. عيب.. صار يضحك... وكانه يستلذ في شعوري بالخوف و حرجي امام الناس.. وبعد بحث اعمى تحت كيلوتي.. وجد باصبع رجله الكبير *****ي وصار يفركه ويعبث به.. فكرت في نفسي.. ذلك الممحون.. يريد ان ينيكني فعلا في المطعم.. لا اصدق ذلك.. نظرت جنبي.. وشاهدت الكارسون قادما نحونا.. فقلت لوليد.. خلص.. بنبره منخفضه لكن عصبيه وجامده.. اتى الكارسون لياخذ الطلبيه.. وبينما كنت اتكلم معه.. ادغل وليد اصبع رجله الكبير في فتحه كسي وصار يلعب بالداخل مثل الممحون.. كنت متهيجه ومستاءه في نفس الوقت.. نظرت اليه بعصبيه.. لم استطع التكلم بسبب وجود الكارسون.. ظل على هذا النحو الى ان جعلني اخطئ في الطبق الذي كنت اريده.. فطلبت صحن فتوش بدل التبوله.. صار يضحك الى ان ارتخى وغشى.. ضحكت معه.. اكلنا.. ثم خرجنا من المطعم.. وكعادته... وضع اصبعه في كسي بالسياره وهو يقود.. اوه شو دافي كسك يا سموره.. شو حامي وسخن من جوا.. احلى دفايه لاصبعي.. صرت ابتسم.. مفرشخه افخاذي جاعله اياه يتحكم بكسي كما يشاء.. بدا يفرك *****ي.. ويدخل اصبعه الثخين في كسي.. تمسكت بيده لاسحبها عزيزي القارئ هذه القصة ملك لموقع عرب نار اذا شادتها بموقع اخر اعلم انها مسروقه تفضل بزيراتنا لمشاهدة القصص الحصرية اكتب على موقع **** كلمة عرب نار لتجدنا كون اصبعه توغل كثيرا.. عندها.. استعمل قوته.. وغرز اصبعه في كسي للاخر وقال... اسحبيه ان كنتي سميره.. لم استطع.. فيده قويه جدا.. صار ينيكني باصبعه بشكل واثق وبارع لدرجه احسست وكانه ينيكني بايره.. تهيجت وصرت انمحن... اوه.. نيكني باصبعك حبيبي.. فوتلي ياه بباب كسي وطلعو... طلبت منه ان يسحب اصبعه من كسي ويمصه.. فعل ذلك ثم ارجعه.. وبدا ينيك كسي به بشكل عنيف وقوي... احسست وكان رجلا يضاجعني بايره.. ظل يفرك *****ي على نفس الوتيره وفي نفس المكان.. الى ان ارتعشت... سحب اصبعه الطويل وصار يمصه مثل الممحون.. مع مرور الايام.. صرت استلذ عندما يلعب وليد بكسي.. لدرجه اني صرت اطلب منه ذلك.. صرت اثار عندما افعل اشياء كهذه في اماكن عامه.. طور وليد عندي الكثير من الرغبات الغريزيه وزاد من شبقي فصرت ممحونه مزاجيه بكل ما في الكلمه من معنى
ناكني في المطعم
***********************
بعد الخبره التي اكتسبتها في تجربتي مع وليد اصبحت امراه مزاجيه في الجنس.. اي اني لا استمخ اذا لم يكن نييكي ذو خبره وافكار متجدده كخبره وافكار وليد.. فهو متجدد وواثق من نفسه.. في كل مره يخترع اشياء جديده ليثيرني ويجعلني لا ابحث عن التجديد عند احد غيره.. دعاني مره للعشاء في مطعم مشهور في بيروت .. مكتظ بالناس.. وبينما كنا ناكل.. خلع حذاءه ومد رجله من تحت شرشف الطاوله ووضعها بين افخاذي.. احرجني ذلك لكني لم استطع ان افعل شيء لئلا ينفضح الامر.. وبكل براده صار يبتسم.. وياكل.. واضعا رجله تحت تنورتي.. مداعبا لكسي باصابعه.. لدرجه انه اثارني.. فتبلل كسي.. قلت في نفسي.. ذلك الممحون لايشبع نيك.. لقد استحميت لتوي.. وليس عندي رغبه في ان يتبلل كسي وان اغير كيلوتي.. صار يدخل اصابع رجله تحت كيلوتي.. همست له... خلص.. عيب.. صار يضحك... وكانه يستلذ في شعوري بالخوف و حرجي امام الناس.. وبعد بحث اعمى تحت كيلوتي.. وجد باصبع رجله الكبير *****ي وصار يفركه ويعبث به.. فكرت في نفسي.. ذلك الممحون.. يريد ان ينيكني فعلا في المطعم.. لا اصدق ذلك.. نظرت جنبي.. وشاهدت الكارسون قادما نحونا.. فقلت لوليد.. خلص.. بنبره منخفضه لكن عصبيه وجامده.. اتى الكارسون لياخذ الطلبيه.. وبينما كنت اتكلم معه.. ادغل وليد اصبع رجله الكبير في فتحه كسي وصار يلعب بالداخل مثل الممحون.. كنت متهيجه ومستاءه في نفس الوقت.. نظرت اليه بعصبيه.. لم استطع التكلم بسبب وجود الكارسون.. ظل على هذا النحو الى ان جعلني اخطئ في الطبق الذي كنت اريده.. فطلبت صحن فتوش بدل التبوله.. صار يضحك الى ان ارتخى وغشى.. ضحكت معه.. اكلنا.. ثم خرجنا من المطعم.. وكعادته... وضع اصبعه في كسي بالسياره وهو يقود.. اوه شو دافي كسك يا سموره.. شو حامي وسخن من جوا.. احلى دفايه لاصبعي.. صرت ابتسم.. مفرشخه افخاذي جاعله اياه يتحكم بكسي كما يشاء.. بدا يفرك *****ي.. ويدخل اصبعه الثخين في كسي.. تمسكت بيده لاسحبها عزيزي القارئ هذه القصة ملك لموقع عرب نار اذا شادتها بموقع اخر اعلم انها مسروقه تفضل بزيراتنا لمشاهدة القصص الحصرية اكتب على موقع **** كلمة عرب نار لتجدنا كون اصبعه توغل كثيرا.. عندها.. استعمل قوته.. وغرز اصبعه في كسي للاخر وقال... اسحبيه ان كنتي سميره.. لم استطع.. فيده قويه جدا.. صار ينيكني باصبعه بشكل واثق وبارع لدرجه احسست وكانه ينيكني بايره.. تهيجت وصرت انمحن... اوه.. نيكني باصبعك حبيبي.. فوتلي ياه بباب كسي وطلعو... طلبت منه ان يسحب اصبعه من كسي ويمصه.. فعل ذلك ثم ارجعه.. وبدا ينيك كسي به بشكل عنيف وقوي... احسست وكان رجلا يضاجعني بايره.. ظل يفرك *****ي على نفس الوتيره وفي نفس المكان.. الى ان ارتعشت... سحب اصبعه الطويل وصار يمصه مثل الممحون.. مع مرور الايام.. صرت استلذ عندما يلعب وليد بكسي.. لدرجه اني صرت اطلب منه ذلك.. صرت اثار عندما افعل اشياء كهذه في اماكن عامه.. طور وليد عندي الكثير من الرغبات الغريزيه وزاد من شبقي فصرت ممحونه مزاجيه بكل ما في الكلمه من معنى