Soso sucking
04-12-2016, 03:20 PM
هذه إعادة نشر للقصة من حسابي القديم لهذا الحساب
أنا وحبيبي
أحبه بكل ما فيه ، بجسده المشعر ، وعضلاته البارزة ، ولونه الخمري
نعم أحبه ،
فهو من يمنحني المتعة الكاملة ، بدء من لمساته الحانية ، وخوفه علي ، وحرصه على أن احصل على المتعة المتكاملة ، فقد تعودت على كل شيء فيه منذ أن نبدأ في ممارسة الجنس وحتى ننتهي
فحين نجتمع يبدأ هو بخلع ملابسه الخارجية ثم ينام بملابسة الداخلية الفانلة الحملات والبوكسر ليرتاح على بطنه ، وأبدأ أنا بعمل المساج لظهره حتي تبدأ عضلات جسده بالانبساط والارتياح ثم أنزل على سيقانه المشعره وأبدأ في تدليكها حتى ترتاح عضلات جسده من عناء العمل والتدريب في الجيم
وبعد أن يشعر بالارتياح أسأله إن كان يريد تدليك أكثر وإن كان شعر بالارتياح أدعوه ليرتاح على ظهره ؛ حينها أخلع له الفانله الحملات وأكون أنا بالبوكسر فقط فأجلس على زبه وأحتك به ثم أبدأ في تدليك صدره المشعر نزولا إلى عضلات بطنه ثم أنزل عن زبه وأبدأ في تدليكه من فوق البوكسر
بعدها أبدأ في تدليك حلمات صدره بلساني وانا ممسكا بزبه من داخل البوكسر ومدلكا له ثم أزل إلى سرته وأبدأ في تدليكها بلساني ، وفي نفس الوقت أجده يحسس على جسدي بلمسات حانية تشعرني بالإطمئنان والارتياح
ثم انزل إلى زبه وأخلع له البوكسر وأخلع أنا أيضا البوكسر وأبدأ في مص زبه والذي بلغ طوله حين أردت قياسه 18 سم وتخنه 5 سم وأظل امص في زبه وألحسه وأمص خصيتيه وأستمتع بالمص وهو يمتعني بتدليك طيزي وخرمي وحين تشتعل شهوتي أقوم وأضع كريم على خرم طيزي ثم أصعد فوقه وأبدأ في الجلوس على زبه حتى يدخله كاملا ثم أرتاح لثواني لأستمتع بزبه كاملا في طيزي
بعدها أبدأ في الصعود والنزول حتى أشعر بالتعب في عضلات رجلي فأبلغه بذلك فيطلب مني أن اختار الوضع الذي أريده وأبدأ في اختيار أوضاع مختلفة إما أن أنام على بطني ويبدأ هو في الرقود فوقي ليدخل زبه الرائع في شرجي كاملا أو أن أرقد على أربع ويقف هو ورائي ليدخله كاملا أو انام على ظهري وأرفع ساقي ليتمكن من إدخال زبه حتى نهايته والعديد من الأوضاع التي أراها في الأفلام فتعجبني وأطلب منه أن يمتعني بها
وحين يشعر بان متعب وأن شرجي لن يتحمل النيك يرفض أن يدخل زبه ويقول لي :
- بلاش أدخله عشان واضح غنك تعبان
والغريب أنه بالفعل يشعر بي إذا كنت سأتحمل النيك أم لا لذا فانا أحبه ولآ أريده يتخلى عني ولا أريد أن أتخلى عنه وحين يصل للحظة نزول منيه يسألني أين أريده أن يفرغ شحنته لأنه يعلم أنني لا أحب أن يفرغ منيه في شرجي
بل أحب ان أستمتع به في فمي لأني أحب المص أكثر من النيك ولكن المرة الوحيدة الذي قذف فيها بمنيه في أمعائي شعرت بزغزغة لذيذة جعلتني أنتفض وأنا على السرير
أنا وحبيبي
أحبه بكل ما فيه ، بجسده المشعر ، وعضلاته البارزة ، ولونه الخمري
نعم أحبه ،
فهو من يمنحني المتعة الكاملة ، بدء من لمساته الحانية ، وخوفه علي ، وحرصه على أن احصل على المتعة المتكاملة ، فقد تعودت على كل شيء فيه منذ أن نبدأ في ممارسة الجنس وحتى ننتهي
فحين نجتمع يبدأ هو بخلع ملابسه الخارجية ثم ينام بملابسة الداخلية الفانلة الحملات والبوكسر ليرتاح على بطنه ، وأبدأ أنا بعمل المساج لظهره حتي تبدأ عضلات جسده بالانبساط والارتياح ثم أنزل على سيقانه المشعره وأبدأ في تدليكها حتى ترتاح عضلات جسده من عناء العمل والتدريب في الجيم
وبعد أن يشعر بالارتياح أسأله إن كان يريد تدليك أكثر وإن كان شعر بالارتياح أدعوه ليرتاح على ظهره ؛ حينها أخلع له الفانله الحملات وأكون أنا بالبوكسر فقط فأجلس على زبه وأحتك به ثم أبدأ في تدليك صدره المشعر نزولا إلى عضلات بطنه ثم أنزل عن زبه وأبدأ في تدليكه من فوق البوكسر
بعدها أبدأ في تدليك حلمات صدره بلساني وانا ممسكا بزبه من داخل البوكسر ومدلكا له ثم أزل إلى سرته وأبدأ في تدليكها بلساني ، وفي نفس الوقت أجده يحسس على جسدي بلمسات حانية تشعرني بالإطمئنان والارتياح
ثم انزل إلى زبه وأخلع له البوكسر وأخلع أنا أيضا البوكسر وأبدأ في مص زبه والذي بلغ طوله حين أردت قياسه 18 سم وتخنه 5 سم وأظل امص في زبه وألحسه وأمص خصيتيه وأستمتع بالمص وهو يمتعني بتدليك طيزي وخرمي وحين تشتعل شهوتي أقوم وأضع كريم على خرم طيزي ثم أصعد فوقه وأبدأ في الجلوس على زبه حتى يدخله كاملا ثم أرتاح لثواني لأستمتع بزبه كاملا في طيزي
بعدها أبدأ في الصعود والنزول حتى أشعر بالتعب في عضلات رجلي فأبلغه بذلك فيطلب مني أن اختار الوضع الذي أريده وأبدأ في اختيار أوضاع مختلفة إما أن أنام على بطني ويبدأ هو في الرقود فوقي ليدخل زبه الرائع في شرجي كاملا أو أن أرقد على أربع ويقف هو ورائي ليدخله كاملا أو انام على ظهري وأرفع ساقي ليتمكن من إدخال زبه حتى نهايته والعديد من الأوضاع التي أراها في الأفلام فتعجبني وأطلب منه أن يمتعني بها
وحين يشعر بان متعب وأن شرجي لن يتحمل النيك يرفض أن يدخل زبه ويقول لي :
- بلاش أدخله عشان واضح غنك تعبان
والغريب أنه بالفعل يشعر بي إذا كنت سأتحمل النيك أم لا لذا فانا أحبه ولآ أريده يتخلى عني ولا أريد أن أتخلى عنه وحين يصل للحظة نزول منيه يسألني أين أريده أن يفرغ شحنته لأنه يعلم أنني لا أحب أن يفرغ منيه في شرجي
بل أحب ان أستمتع به في فمي لأني أحب المص أكثر من النيك ولكن المرة الوحيدة الذي قذف فيها بمنيه في أمعائي شعرت بزغزغة لذيذة جعلتني أنتفض وأنا على السرير