العنتيل الخبير
05-14-2016, 12:03 PM
انا عادل ابلغ من العمر 20 عام حياتي روتينية من الجامعة الي البيت الي النت وتصفح المواقع الاباحية ولم امارس الجنس الا مرة واحدة من قبل مع حبيبتي السابقة
زادت شهوتي بعد ان تركنا بعض واصبحت كالنمر اللذي يبحث عن فريسته وقد كانت تسكن امامي جارتي مني هذا هو اسمها الذي عرفته فيما بعد
هي امراة ذات 35 عام متوسطة الطول بيضاء الجسم ذات شعر بني وعيون عسلية جميلة وتمتك جسم ملفوف وبزاز بارزة للامام وخسر يسحر اي شخص وطيز مدورة مرفوعة وممتلئة
انها حقا امراة لا تقاوم جمالها كنت ارقبعها عندما تنشر الغسيل و تلبس عبائة قصيرة وبعض الاوقات قط وكنت الاحظ زوجها احيانا يتعمد الدخول عليها واشعر انه يعلم انني اراقبها فكان يطيل النظر ناحيتي
جن جنوني من هذه المراة الفاتنة الساحرة واردت ان الفت انتباها باي وسيلة وقررات اني انيكها
شغلت فيلم برنو علي الكومبيوتر وخليت نفسي في وضع انها تشوفني واعدت اسخن في نفسي وفعلا شافتني وهي في ذلك الوقت كانت تنشر غسيلها بعبائة ضيقة جدا مفتوحة من الصدر والعب في زبي وطلعته ولكن اللي حصل ماكنتش متوقعه او محسبتهوش من كتر تهوري وهياجي صرخت وندهت علي جوزها فجاة وبدون اي مقدمات وانا روحت قفلت الشباك بسرعة وطلع شتم
اتوترت جامد وخفت يجي يفضحني ويعمل مشكلة لكنه ماجاش
فا مابقتش بفتح الشباك خالص لمدة طويلة وصلت لشهرين وابتديت اشيل الموضوع من دماغي وفي يوم كنت راجع من الكلية تعبان ومفرهد جامد من المحضرات ورغي الدكترة والقرف وبدخل البيت ولقيتها عندنا في البيت اتسمرت اول ما شفتها ووشي جاب الوان واتمنيت الارض تنشق وتبلعني
بس جاه في بالي اسالة كتيرة هي ايه اللي جابها عندنا واول مرة اشوفها في بيتنا وهي اول ما شافتني رمت بصة كدا باستحقار قلقتني اكتر روحت رامي السلام وداخل اوضتي علي طول وبعد شوية طلعت سالت امي هي مش دي جارتنا اللي قدمنا كانت هنا ليه ؟ قالتلي انها اتعرفت عليها من اسبوع لما كانت في السوق وعرفت انها جرتهم وكدا وجات النهارده من السوق معايا نشرب شاي ونعد مع بعض
قلقت شوية بس الموضوع بدأ يكبر في دماغي من تاني وقولت فيه فرسة جتلي اهي فا ابتديت افتح الشباك تاني واتعمد ابص عليها وحسيت انها فاهمة بس مطنشة وبقت تزورنا كتير فا كنت بقول السلام عليكم وادخل بس ابتديت اتعمد اطلع وهي قاعدت بشرط وزبي ديما كان فاضحني وباين بس ديما حاسس من نظراتها باحتكار وعدم اهتمام
وفي مرة كانت امي عند خالتي وانا كنت في البيت لوحدي ولقيت الجرس رن طلعت بالشورط ومن فوق مش لابس حاجة لقيتها هي اتسمرت شوية راحت قالتلي والدتك هنا فا ساكت و فكرت هل هي دي الفرصة ولازم استغلها ولا استني وماتهورش فا قولتلها لا مش هنا عند خالتي وشوية وجاية اتفضلي
قالتلي لا شكرا ورمت نظرة احتكار و لفت وهي بتقول لما تيجي ابقي اجيلها
وهي بتلف مسكتها من وسطها وشدتها علي الشقة وايدي التانية علي بوقها ولازق زبي اللي زاي الحديد في طيزها اللي زاي الملبن فضلت تقاوم باقصي ماعندها فضلت اخبطها بزبي من وراه وامسك بزازها واعصرها من فوق العباية الضيقة اللي لبساها واحشر زبي وسط فلقتين طيزها وهي بتصرخ روحت ضاربها بالاقلم جامد وشدتها من شعرفها وقولتلها يا شرموطة انتي عارفة انا عايز ايه من زمان كويس قالتلي انا هفضحك يا كلب يا ندل قعدت اضحك وقولتلها لو جوزك عرف انك كنتي معايا هنا وانتي اللي جاية برجلك هيضربك بالنار انا عايزك تفضحيني بقي وطلاما كدا كدا هتفضح انا هعمل اللي انا عايزه
لقيتها عيطت واعدت تترجاني وتقولي انا ست محترمة قولتلها وانا ماقدرش تكوني معايا واسيبك وروحت قلعتها عبايتها بالعفية ونزلت بوس في شفايفها وهي بتقاوم وبتزوقني روحت حاطط ايدي علي طيزها وفضلت العب فيها وبالايد التانية اقفش في بزازها وزبي بيخبط في كسها وببوسها من رقبتها وشفيفها حسيت ان مقومتها قلت نزلت علي بزازها افركها بصوابعي واسمكها من حلمتها وهي ابتديت تتاوه وانا امص في بزازها واعضها بسناني واضغط عليها واعصرها بايدي وارضع منها واخبطها في راسي اكنها وبعدين روحت قايم وماسكها من شعرها وخلتها تعد علي ركبتها وطلعت زبي و حطيته قدام بقها وقولتلها مصي يا شرموطة امتنعت في الاول روحت ماسكها من شعرها ووشادتها منه لغاية ما فتحت بوقها وابتديت انيكها في بوقها اكني بنكها في كسها عنف
وهي تتنهد ومش قادرة تاخد نفسها وانا ماسكها من راسها وعمال ادخل زبي في بوقها واضربها علي بزازها بايدي وبرجلي عمال العبلها في كسها
وبعدين قومتهاوشادتها علي اوضتي وهي عنيها مدمعة وروحت منيمها علي السرير وفاتح رجلها وابتديت الحس في كسها واعض شفايف كسها بسناني واضربها عليه و العب لها في بزازها وهي ساحت خالص وراحت في دنيا تانية واكنها استسلمت للامر الواقع وحبت تتمتع وابتديت تتاوه وصوتها يعلي وانا الحس في كسها جامد وابعبصها في كسها وبعدين قومت حضنتها وقربت شفيفي من شفايفها وهي مغمضة عنيها وفي هالم تاني واعدت امص شفيفها والحس لسانها وبخبط بزبي علي كسها وامسك طيزها من وراه وهي تتاوه وساحت خالص و بدات تتفاعل معايا فا مسكت زبي واعدت افركه علي كسها واضربها علي كسها بزبي و وافركه جامد وانا ماسكه بايدي وهي تتاوه جامد لغاية مامسكته ودخلته هي فضلت انيكها جامد وارفع رجليها علي كتفي واضربها علي بزازها وانيكها بعنف و اقولها يا شرموطة جوزك الخول بيظبطك كدا واضربها علي طيزها وقاعدت ربع ساعة علي الوضع داه ارفع رجليها شوية واحضنها شوية شوية عنف وشوية رومانسية لغاية ماتهرت وبعدين طلعت زبي ونيمتها علي بطنها وكان نفسي انيك الطيز دي في يوم من الايام اول ما لقيت طيزها قدامي قاعدت الحس طيزها واشم خرمها وارفعها بايدي والحس كسها من وراه واضربها علي طيزها لغاية ما حمرت و قومت جبت ازازة الزيت من المطبخ بسرعة وقولتلها تسمعي الكلام عشان كدا كدا هفشخ طيزك فا عشان ما تتبهدليش و تتفشخي غصب عنك تسمعي الكلام يا شرموطة لقيتها عيطيت واعدت تترجاني بلاش من وراه روحت ماسكها من شعرها وقولتلها انتي بتعتي يا كسمك اعمل فيكي اللي انا عايزه
واعدت تعيط جامد روحت حاشر زبي في كسها من وراه ونمت علي طيزها وجسمي بيخبط في جسمها وعمال اضربها علي طيزها وامسك بزازهها واحس رقبتها لغاية ما ساحت تاني روحت مسكت ازازة الزيد وكبيت شوية علي طيزها من وراه اللي بقت تلمع وابتديت ادلكهالها واول ما دخلت صبع في طيزها صرخت صرخة جامدة روحت ما حاطط ايدي غلي بوقها وانا لسة برضه بنيكها من كسها من وراه ودخلت الصبع الاول وسبته شوية واعدت ادخله واخرجه وبعدين الصبع التاني والتالت لغاية ما خرمها وسع شوية روحت مطلع زبي من كسها وحطيته علي باب طيزها وهي تصرخ وتعيط جامد ودخلته راسه الاول بشويش واول ما دخلت راسه ابتديت ادقه دق في طيزها باسرع ما عندي بقي يدخل كله في طيزها وهي بتصرخ جامد و انا اضربها علي طيزها اللي بقت زاي الدم لغاية ما قربت انزل شهوتي ابتديت اسرع اكتر واكتر ولغاية ما نزلت المني كلها في طيزها وعلي طيزها ومن يوميها لغاية النهارده وهي ملكي و يا بروحلها بعد ما جوزها يمشي يا هي بتجيلي وانا في البيت لوحدي
ياريت الدعم علي الموضوع والردود تقديرا للمجهود ( العنتيل الخبير)
زادت شهوتي بعد ان تركنا بعض واصبحت كالنمر اللذي يبحث عن فريسته وقد كانت تسكن امامي جارتي مني هذا هو اسمها الذي عرفته فيما بعد
هي امراة ذات 35 عام متوسطة الطول بيضاء الجسم ذات شعر بني وعيون عسلية جميلة وتمتك جسم ملفوف وبزاز بارزة للامام وخسر يسحر اي شخص وطيز مدورة مرفوعة وممتلئة
انها حقا امراة لا تقاوم جمالها كنت ارقبعها عندما تنشر الغسيل و تلبس عبائة قصيرة وبعض الاوقات قط وكنت الاحظ زوجها احيانا يتعمد الدخول عليها واشعر انه يعلم انني اراقبها فكان يطيل النظر ناحيتي
جن جنوني من هذه المراة الفاتنة الساحرة واردت ان الفت انتباها باي وسيلة وقررات اني انيكها
شغلت فيلم برنو علي الكومبيوتر وخليت نفسي في وضع انها تشوفني واعدت اسخن في نفسي وفعلا شافتني وهي في ذلك الوقت كانت تنشر غسيلها بعبائة ضيقة جدا مفتوحة من الصدر والعب في زبي وطلعته ولكن اللي حصل ماكنتش متوقعه او محسبتهوش من كتر تهوري وهياجي صرخت وندهت علي جوزها فجاة وبدون اي مقدمات وانا روحت قفلت الشباك بسرعة وطلع شتم
اتوترت جامد وخفت يجي يفضحني ويعمل مشكلة لكنه ماجاش
فا مابقتش بفتح الشباك خالص لمدة طويلة وصلت لشهرين وابتديت اشيل الموضوع من دماغي وفي يوم كنت راجع من الكلية تعبان ومفرهد جامد من المحضرات ورغي الدكترة والقرف وبدخل البيت ولقيتها عندنا في البيت اتسمرت اول ما شفتها ووشي جاب الوان واتمنيت الارض تنشق وتبلعني
بس جاه في بالي اسالة كتيرة هي ايه اللي جابها عندنا واول مرة اشوفها في بيتنا وهي اول ما شافتني رمت بصة كدا باستحقار قلقتني اكتر روحت رامي السلام وداخل اوضتي علي طول وبعد شوية طلعت سالت امي هي مش دي جارتنا اللي قدمنا كانت هنا ليه ؟ قالتلي انها اتعرفت عليها من اسبوع لما كانت في السوق وعرفت انها جرتهم وكدا وجات النهارده من السوق معايا نشرب شاي ونعد مع بعض
قلقت شوية بس الموضوع بدأ يكبر في دماغي من تاني وقولت فيه فرسة جتلي اهي فا ابتديت افتح الشباك تاني واتعمد ابص عليها وحسيت انها فاهمة بس مطنشة وبقت تزورنا كتير فا كنت بقول السلام عليكم وادخل بس ابتديت اتعمد اطلع وهي قاعدت بشرط وزبي ديما كان فاضحني وباين بس ديما حاسس من نظراتها باحتكار وعدم اهتمام
وفي مرة كانت امي عند خالتي وانا كنت في البيت لوحدي ولقيت الجرس رن طلعت بالشورط ومن فوق مش لابس حاجة لقيتها هي اتسمرت شوية راحت قالتلي والدتك هنا فا ساكت و فكرت هل هي دي الفرصة ولازم استغلها ولا استني وماتهورش فا قولتلها لا مش هنا عند خالتي وشوية وجاية اتفضلي
قالتلي لا شكرا ورمت نظرة احتكار و لفت وهي بتقول لما تيجي ابقي اجيلها
وهي بتلف مسكتها من وسطها وشدتها علي الشقة وايدي التانية علي بوقها ولازق زبي اللي زاي الحديد في طيزها اللي زاي الملبن فضلت تقاوم باقصي ماعندها فضلت اخبطها بزبي من وراه وامسك بزازها واعصرها من فوق العباية الضيقة اللي لبساها واحشر زبي وسط فلقتين طيزها وهي بتصرخ روحت ضاربها بالاقلم جامد وشدتها من شعرفها وقولتلها يا شرموطة انتي عارفة انا عايز ايه من زمان كويس قالتلي انا هفضحك يا كلب يا ندل قعدت اضحك وقولتلها لو جوزك عرف انك كنتي معايا هنا وانتي اللي جاية برجلك هيضربك بالنار انا عايزك تفضحيني بقي وطلاما كدا كدا هتفضح انا هعمل اللي انا عايزه
لقيتها عيطت واعدت تترجاني وتقولي انا ست محترمة قولتلها وانا ماقدرش تكوني معايا واسيبك وروحت قلعتها عبايتها بالعفية ونزلت بوس في شفايفها وهي بتقاوم وبتزوقني روحت حاطط ايدي علي طيزها وفضلت العب فيها وبالايد التانية اقفش في بزازها وزبي بيخبط في كسها وببوسها من رقبتها وشفيفها حسيت ان مقومتها قلت نزلت علي بزازها افركها بصوابعي واسمكها من حلمتها وهي ابتديت تتاوه وانا امص في بزازها واعضها بسناني واضغط عليها واعصرها بايدي وارضع منها واخبطها في راسي اكنها وبعدين روحت قايم وماسكها من شعرها وخلتها تعد علي ركبتها وطلعت زبي و حطيته قدام بقها وقولتلها مصي يا شرموطة امتنعت في الاول روحت ماسكها من شعرها ووشادتها منه لغاية ما فتحت بوقها وابتديت انيكها في بوقها اكني بنكها في كسها عنف
وهي تتنهد ومش قادرة تاخد نفسها وانا ماسكها من راسها وعمال ادخل زبي في بوقها واضربها علي بزازها بايدي وبرجلي عمال العبلها في كسها
وبعدين قومتهاوشادتها علي اوضتي وهي عنيها مدمعة وروحت منيمها علي السرير وفاتح رجلها وابتديت الحس في كسها واعض شفايف كسها بسناني واضربها عليه و العب لها في بزازها وهي ساحت خالص وراحت في دنيا تانية واكنها استسلمت للامر الواقع وحبت تتمتع وابتديت تتاوه وصوتها يعلي وانا الحس في كسها جامد وابعبصها في كسها وبعدين قومت حضنتها وقربت شفيفي من شفايفها وهي مغمضة عنيها وفي هالم تاني واعدت امص شفيفها والحس لسانها وبخبط بزبي علي كسها وامسك طيزها من وراه وهي تتاوه وساحت خالص و بدات تتفاعل معايا فا مسكت زبي واعدت افركه علي كسها واضربها علي كسها بزبي و وافركه جامد وانا ماسكه بايدي وهي تتاوه جامد لغاية مامسكته ودخلته هي فضلت انيكها جامد وارفع رجليها علي كتفي واضربها علي بزازها وانيكها بعنف و اقولها يا شرموطة جوزك الخول بيظبطك كدا واضربها علي طيزها وقاعدت ربع ساعة علي الوضع داه ارفع رجليها شوية واحضنها شوية شوية عنف وشوية رومانسية لغاية ماتهرت وبعدين طلعت زبي ونيمتها علي بطنها وكان نفسي انيك الطيز دي في يوم من الايام اول ما لقيت طيزها قدامي قاعدت الحس طيزها واشم خرمها وارفعها بايدي والحس كسها من وراه واضربها علي طيزها لغاية ما حمرت و قومت جبت ازازة الزيت من المطبخ بسرعة وقولتلها تسمعي الكلام عشان كدا كدا هفشخ طيزك فا عشان ما تتبهدليش و تتفشخي غصب عنك تسمعي الكلام يا شرموطة لقيتها عيطيت واعدت تترجاني بلاش من وراه روحت ماسكها من شعرها وقولتلها انتي بتعتي يا كسمك اعمل فيكي اللي انا عايزه
واعدت تعيط جامد روحت حاشر زبي في كسها من وراه ونمت علي طيزها وجسمي بيخبط في جسمها وعمال اضربها علي طيزها وامسك بزازهها واحس رقبتها لغاية ما ساحت تاني روحت مسكت ازازة الزيد وكبيت شوية علي طيزها من وراه اللي بقت تلمع وابتديت ادلكهالها واول ما دخلت صبع في طيزها صرخت صرخة جامدة روحت ما حاطط ايدي غلي بوقها وانا لسة برضه بنيكها من كسها من وراه ودخلت الصبع الاول وسبته شوية واعدت ادخله واخرجه وبعدين الصبع التاني والتالت لغاية ما خرمها وسع شوية روحت مطلع زبي من كسها وحطيته علي باب طيزها وهي تصرخ وتعيط جامد ودخلته راسه الاول بشويش واول ما دخلت راسه ابتديت ادقه دق في طيزها باسرع ما عندي بقي يدخل كله في طيزها وهي بتصرخ جامد و انا اضربها علي طيزها اللي بقت زاي الدم لغاية ما قربت انزل شهوتي ابتديت اسرع اكتر واكتر ولغاية ما نزلت المني كلها في طيزها وعلي طيزها ومن يوميها لغاية النهارده وهي ملكي و يا بروحلها بعد ما جوزها يمشي يا هي بتجيلي وانا في البيت لوحدي
ياريت الدعم علي الموضوع والردود تقديرا للمجهود ( العنتيل الخبير)