ظريف حلمي 11
03-23-2017, 10:15 PM
وحشتني يا حبيبي ....
دق جرس الهاتف المحمول بالرنة التي خصصتها لصديقي سامي ، ومع دقاته ارتفعت دقات قلبي كالعادة من فرط الفرحة ، واهتز قلبي طربا عندما اجبت ندائه وسمعت صوته الرجولي الدافيء يحدثني ،، وبعد التحيات الحارة ، قال لي تقدر تفوت عليا النهاردة في البيت ؟ أنا لوحدي ومحتاجك تونسني ، أجبته طبعا حبيبي ، دقائق وأكون عندك
وبالفعل ، لم تكتمل 15 دقيقة وكنت أدق باب بيته ، وفتح لي سامي وهو مرتديا الشورت البوكسر المخصص للجنس ، فبه أزرار يمكن فتحها لإخراج القضيب دون الحاجة لخلع الشورت كله ، لم يكن يرتدي سواه ، إن سامي يملك جسداً ذهبياً ، رياضيا ممشوقا يجعل أي فتاة تتمنى أن ترتمي بين زراعيه المفتولتين ، وعضلات صدره البارزة دون ضخامة مبالغ فيها ، وهو أبيض البشرة متناسق كأبطال الاغريق ، ويمكن دائما رؤية زبره متجسما حتى من تحت الملابس ودون أن يكون منتصبا ، باختصار ، كان حلم أي فتاة أو فتى يريد أن يستمتع بالجنس مع رجل ...
كنت أنا مستعدا تماما للقاء صديقي وحبيبي سامي فارتديت التي شيرت الأحمر الضيق الذي يظهر أبزازي الناعمة الطرية ، والبنطلون الجينز الذي يجسم شكل أطيازي لكل عين ... وقمت بتنظيف أى شعر بمؤخرتي
وما أن خطوت داخل المنزل حتى احتضنته بشوق وأنا أقول له وحشتني قوي يا حبيبي وأما هو فكالعادة كان رجلا يعرف كيف يتحكم في نفسه كما أنه يعلم تماما مدي عشقي لرومانسيته ومدي استمتاعي بإثارتي بأسلوبه الرقيق ، فقال لي وحشتك ولا زبري اللي وحشك يا حبيبي ؟ ، فقلت له أنت وحشتني قوي ، وزبرك وحشني قوي قوي قوي يا حبيبي ،، كنت أحب أن أدعوه حبيبي، كنت أستمتع جدا وأنا تحت رجليه وهو يعاملني كالزوجة المطيعة له ،، ولكن في هذه المرة كان قد جهز لمفاجأة كبيرة
دخلنا إلى غرفة الصالون حيث التلفيزيون والفيديو ووجدته كان قد وضع فيلم اغتصاب ولد ليس جميلا مثلي ولكن كانت له طيزا ضخمة جدا ،، فجلست أشاهد الفيلم معه وأنا في قمة النشوة ، وجلس سامي بجواري وقد ألصق جسده بجسدي ووضع يده القوية على طيزي ، وبدأت أشعر بالهياج من فرط روعة الفيلم الذي يقيدون فيه الفتى ويضربونه على أطيازه ويجبرونه على المص والجلوس فوق أزبرتهم ، وزاد من هياجي قبضةيد سامي التي تكاد تقتلع طيزي من شدة وقوة ما يفعله بها من لمس وتحسيس وبعبصه، كان يقبض عليها كصياد أمسك فريسة ، وأنا تجاوبت معه فورا ووضعت يدي اليمنى على زبره وبدأت أدعكه وأفركه بشدة حتى انتصب كعمود حديدي ولكن عمود حيوي له روح وسااخن جدا ، وأمسكت بالشورت الذي يرتديه ففككت الأزرار وأخرجت زبره اللذيذ من مكمنه ، وأما هو فرفع يده عن طيزي وقبض على رأسي وأمالها بعنف نحو زبره ، وهو يدفع زبره إلى فمي في نفس الحركة ، الأمر الذي جعلني أشتعل من الحركة المفاجأة ، ولكنه لم يهتم ، بل كرر الحركة مرة ثانية وفي هذه المرة كنت مستعدا فابتلعت زبره كله حتى شعرت به يكاد يصل إلى منتصف حنجرتي ،، وأخذت أمص له زبره وألحسه وأقبله وأقبض عليه بشفتاي المضمومتين ، ثم نهض من مكانه ورفعني وقال لي اقلعي يا حبيبتي ، علشان تعبان جدا وعايز أرتاح معاكي خلعت البنطلون والبوكسر ، وأمسكت بالكريم الذي أعطاه لي ودهنت له زبره حتى ينزلق في طيزي بسهولة ، وقال لي اقعد على ايديك ورجليكففعلت بشرعة شديدة جدا وهو يقول يلا علشان ادخله في طيزك قلت له أنا تحت رجليك ملكك وملك زبرك أنا مراتك ، المهم تنيكني ياحبيبي ، فأجابني هانيكك ، وهافشخك كمان
فانحنيت كما أمرني وبدأ هو بهدوؤ يدعك رأس زبره في فتحة طيزي ثم أدخل رأس زبره مرة واحدة وسحبه ثانية وعاد فأدخل زبره كله في طيزي التي كنت قد فتحتها أما زبره بترحاب ، وبدأ ينيكني بقوة متزايدة وأنا أكاد أموت تحت قوته وأتأوه مثل العاهرات وهو يزيدني شبقا بكلامه الذي يزداد وتيرته من الجمال وهو يقول لي هافشخك هاحبلك وصفعاته على طيزي حتى احمرت طيزي وصارت علامات أصابعه واضحة عليها ،
فجأة ، جذبني من شعري ليرفع وجهي ، لأجد أمامي زب بلاستيك طويل وقلت له ما هذا قال زب سأدخله بجوار زبي حتي يملأ طيزك المفشوخة وبدأ يدهن الزب البلاستيك بالكريم وأخرج زبه من فتحة طيزي وبدأ يدخل الزب الصناعي بطريقة مثيرة ثم أدخل قضيبه حتي شعرت بأني سأنفجر وأخذ يدخل زبه والزب الصناعي معا في آن واحد وبسرعة واحده وأنا أصرخ أه أح وجعني أوي يا سامي وهويقول أنا هابسطك يا حبيبتي إلي أن قذف سائله فملأ طيزي ثم انزلق زبه خارجاً من طيزي ومازال يلعب بالزب الصناعي وانا تقريبا أغمي علي من شدة النيكة التي جعلتني أدمن دخول الزبين في وقت واحد ..
دق جرس الهاتف المحمول بالرنة التي خصصتها لصديقي سامي ، ومع دقاته ارتفعت دقات قلبي كالعادة من فرط الفرحة ، واهتز قلبي طربا عندما اجبت ندائه وسمعت صوته الرجولي الدافيء يحدثني ،، وبعد التحيات الحارة ، قال لي تقدر تفوت عليا النهاردة في البيت ؟ أنا لوحدي ومحتاجك تونسني ، أجبته طبعا حبيبي ، دقائق وأكون عندك
وبالفعل ، لم تكتمل 15 دقيقة وكنت أدق باب بيته ، وفتح لي سامي وهو مرتديا الشورت البوكسر المخصص للجنس ، فبه أزرار يمكن فتحها لإخراج القضيب دون الحاجة لخلع الشورت كله ، لم يكن يرتدي سواه ، إن سامي يملك جسداً ذهبياً ، رياضيا ممشوقا يجعل أي فتاة تتمنى أن ترتمي بين زراعيه المفتولتين ، وعضلات صدره البارزة دون ضخامة مبالغ فيها ، وهو أبيض البشرة متناسق كأبطال الاغريق ، ويمكن دائما رؤية زبره متجسما حتى من تحت الملابس ودون أن يكون منتصبا ، باختصار ، كان حلم أي فتاة أو فتى يريد أن يستمتع بالجنس مع رجل ...
كنت أنا مستعدا تماما للقاء صديقي وحبيبي سامي فارتديت التي شيرت الأحمر الضيق الذي يظهر أبزازي الناعمة الطرية ، والبنطلون الجينز الذي يجسم شكل أطيازي لكل عين ... وقمت بتنظيف أى شعر بمؤخرتي
وما أن خطوت داخل المنزل حتى احتضنته بشوق وأنا أقول له وحشتني قوي يا حبيبي وأما هو فكالعادة كان رجلا يعرف كيف يتحكم في نفسه كما أنه يعلم تماما مدي عشقي لرومانسيته ومدي استمتاعي بإثارتي بأسلوبه الرقيق ، فقال لي وحشتك ولا زبري اللي وحشك يا حبيبي ؟ ، فقلت له أنت وحشتني قوي ، وزبرك وحشني قوي قوي قوي يا حبيبي ،، كنت أحب أن أدعوه حبيبي، كنت أستمتع جدا وأنا تحت رجليه وهو يعاملني كالزوجة المطيعة له ،، ولكن في هذه المرة كان قد جهز لمفاجأة كبيرة
دخلنا إلى غرفة الصالون حيث التلفيزيون والفيديو ووجدته كان قد وضع فيلم اغتصاب ولد ليس جميلا مثلي ولكن كانت له طيزا ضخمة جدا ،، فجلست أشاهد الفيلم معه وأنا في قمة النشوة ، وجلس سامي بجواري وقد ألصق جسده بجسدي ووضع يده القوية على طيزي ، وبدأت أشعر بالهياج من فرط روعة الفيلم الذي يقيدون فيه الفتى ويضربونه على أطيازه ويجبرونه على المص والجلوس فوق أزبرتهم ، وزاد من هياجي قبضةيد سامي التي تكاد تقتلع طيزي من شدة وقوة ما يفعله بها من لمس وتحسيس وبعبصه، كان يقبض عليها كصياد أمسك فريسة ، وأنا تجاوبت معه فورا ووضعت يدي اليمنى على زبره وبدأت أدعكه وأفركه بشدة حتى انتصب كعمود حديدي ولكن عمود حيوي له روح وسااخن جدا ، وأمسكت بالشورت الذي يرتديه ففككت الأزرار وأخرجت زبره اللذيذ من مكمنه ، وأما هو فرفع يده عن طيزي وقبض على رأسي وأمالها بعنف نحو زبره ، وهو يدفع زبره إلى فمي في نفس الحركة ، الأمر الذي جعلني أشتعل من الحركة المفاجأة ، ولكنه لم يهتم ، بل كرر الحركة مرة ثانية وفي هذه المرة كنت مستعدا فابتلعت زبره كله حتى شعرت به يكاد يصل إلى منتصف حنجرتي ،، وأخذت أمص له زبره وألحسه وأقبله وأقبض عليه بشفتاي المضمومتين ، ثم نهض من مكانه ورفعني وقال لي اقلعي يا حبيبتي ، علشان تعبان جدا وعايز أرتاح معاكي خلعت البنطلون والبوكسر ، وأمسكت بالكريم الذي أعطاه لي ودهنت له زبره حتى ينزلق في طيزي بسهولة ، وقال لي اقعد على ايديك ورجليكففعلت بشرعة شديدة جدا وهو يقول يلا علشان ادخله في طيزك قلت له أنا تحت رجليك ملكك وملك زبرك أنا مراتك ، المهم تنيكني ياحبيبي ، فأجابني هانيكك ، وهافشخك كمان
فانحنيت كما أمرني وبدأ هو بهدوؤ يدعك رأس زبره في فتحة طيزي ثم أدخل رأس زبره مرة واحدة وسحبه ثانية وعاد فأدخل زبره كله في طيزي التي كنت قد فتحتها أما زبره بترحاب ، وبدأ ينيكني بقوة متزايدة وأنا أكاد أموت تحت قوته وأتأوه مثل العاهرات وهو يزيدني شبقا بكلامه الذي يزداد وتيرته من الجمال وهو يقول لي هافشخك هاحبلك وصفعاته على طيزي حتى احمرت طيزي وصارت علامات أصابعه واضحة عليها ،
فجأة ، جذبني من شعري ليرفع وجهي ، لأجد أمامي زب بلاستيك طويل وقلت له ما هذا قال زب سأدخله بجوار زبي حتي يملأ طيزك المفشوخة وبدأ يدهن الزب البلاستيك بالكريم وأخرج زبه من فتحة طيزي وبدأ يدخل الزب الصناعي بطريقة مثيرة ثم أدخل قضيبه حتي شعرت بأني سأنفجر وأخذ يدخل زبه والزب الصناعي معا في آن واحد وبسرعة واحده وأنا أصرخ أه أح وجعني أوي يا سامي وهويقول أنا هابسطك يا حبيبتي إلي أن قذف سائله فملأ طيزي ثم انزلق زبه خارجاً من طيزي ومازال يلعب بالزب الصناعي وانا تقريبا أغمي علي من شدة النيكة التي جعلتني أدمن دخول الزبين في وقت واحد ..