استاذ نسوانجى
05-30-2016, 07:53 AM
هى تعترف :
انه احساس وشعور ناضج وفاهم معنى الجنس بمفهوم صحيح
أشعر بالرقي والانوثة كلما مارست الجنس،
اشعر اني لا زلت على قيد الحياة
فالجنس بالنسبة لي هو النشاط الذي يحرك جسدي عقلي وقلبي وكل حواسي في وقت واحد،
أشعر اني انسانة ذات عطاء،
واشعر في لحظات الجنس بالحب والانتماء،
اني لا زلت اعيش ولا زلت اعطي ولا زلت احصل على الحب،
وأحب ان اقدم الجنس في طبق من الحميمية والشغف والسعادة، اني استعد لتلك اللحظات واحترمها واحب ان تطول وتطول وتطول
يسعدني الجنس على كل احواله سواء مر سريعا أو مر هادئا لا يهم المهم اننا نمارسه،
الجنس بالنسبة لي هو انتفاضة قلبي ورجفات فوائدي العاشقة للذة الحياة
واحمد ربي ليل نهار ان وهبني هذه النعمة الكبيره نعمة اللذة الجنسية،
والذوبان في رحيقه العذب والانسحاق والاندماج في ثناياه،
احب ان اصبح جزءا من لذة شديدة عابقة بالحب
في لحظات الجنس انسى كل شيء،
انسى قسوته او عصبيته او حتى خياناته، لا أتذكرها
ليس من حق اي شي ان يحرمني هذه اللذة العجيبة الرائعة المكسوة بالذوبان الحر،
أنا الان بين احضانه وفي جوفي قضيبه يحك بضري وتحتويه اعضائي، اني الآن في هذه اللحظة فوق صدره الملتهب،
وهو هنا معي يذوب في صدري كالزبدة واعود لأجمعه بحركة شد حميمة،
فما الذي يجعلني افكر في اي شي اخر، اليس من حقي ان انسى ان لا اتذكر سوى ما انا فيه من نعيم الآن
اليس من حقي ان انعم بهذه اللحظات الجنسية الحميمة والتي تريح عظلات وجهي وترطب سنوات عمري وتعيد لقلبي الشباب والصحة والجمال،
أليس من حقي ان ألعقه بشهية واقبله بشهية وأمتص رحيقه الذي هو من حقي بكل شغف وشهية،
لا أريد في هذه اللحظات سوى هذه اللحظات العميقة من الحب والجنس والمتعة الرائعة،
كما اشتاق لكوب الماء في ساعات العطش الشديدة اشتاق للجنس معه، إنها متعة حقيقية وملاذ للهموم،
هنا افرغ همي وتعبي والمي، هنا اعبر عن نفسي،
احب ان أجعله اسفل صدري مرة لأرقص فوق قضيبه، واقبل كل ذرة من كيانه، وأشعره كم انا قوية وحساسة في وقت واحد، وكم انا ملهمة للحب والجنس معا،
وأحب ان أداعب خصيتيه بفمي كما اداعب عنقود العندب المتدلي من سطح دارنا،
أحب ان أشعره في الفراش بأنه وجبتي المفضلة في هذه الحياة وانه طبقي اللذيذ اللذيذ، الذي لا انفك التهمه كل يوم باستمتاع وشهية دونما انقطاع،
احبه ان يعلم الى اي حد تمتد انوثتي والى اي مدى ابقى امرأة حساسة تذيبها الحركات الجنسية وتثيرها الهمسات السكسية،
أحب ان أشعر بقضيبه وهو ينتفخ اكثر كلما تأوهت وتمايلت، وأحب ان أراه متلهفا شغفا على لعق اعضائي وشم انفاسي،
احبه حينما ينهار في صدري ويذوب بين فخذي ووركي ويهيم بي عشقا فيسقط بوجهه على عضوي تارة يمص وتارة يعض برفق وحنين وانا اراه ..............
واشعر كم اصبحت اليوم اجمل وأشهى وارقى فهاهو يعترف لي باني انثى يحب مني كل ماعندي.
انه احساس وشعور ناضج وفاهم معنى الجنس بمفهوم صحيح
أشعر بالرقي والانوثة كلما مارست الجنس،
اشعر اني لا زلت على قيد الحياة
فالجنس بالنسبة لي هو النشاط الذي يحرك جسدي عقلي وقلبي وكل حواسي في وقت واحد،
أشعر اني انسانة ذات عطاء،
واشعر في لحظات الجنس بالحب والانتماء،
اني لا زلت اعيش ولا زلت اعطي ولا زلت احصل على الحب،
وأحب ان اقدم الجنس في طبق من الحميمية والشغف والسعادة، اني استعد لتلك اللحظات واحترمها واحب ان تطول وتطول وتطول
يسعدني الجنس على كل احواله سواء مر سريعا أو مر هادئا لا يهم المهم اننا نمارسه،
الجنس بالنسبة لي هو انتفاضة قلبي ورجفات فوائدي العاشقة للذة الحياة
واحمد ربي ليل نهار ان وهبني هذه النعمة الكبيره نعمة اللذة الجنسية،
والذوبان في رحيقه العذب والانسحاق والاندماج في ثناياه،
احب ان اصبح جزءا من لذة شديدة عابقة بالحب
في لحظات الجنس انسى كل شيء،
انسى قسوته او عصبيته او حتى خياناته، لا أتذكرها
ليس من حق اي شي ان يحرمني هذه اللذة العجيبة الرائعة المكسوة بالذوبان الحر،
أنا الان بين احضانه وفي جوفي قضيبه يحك بضري وتحتويه اعضائي، اني الآن في هذه اللحظة فوق صدره الملتهب،
وهو هنا معي يذوب في صدري كالزبدة واعود لأجمعه بحركة شد حميمة،
فما الذي يجعلني افكر في اي شي اخر، اليس من حقي ان انسى ان لا اتذكر سوى ما انا فيه من نعيم الآن
اليس من حقي ان انعم بهذه اللحظات الجنسية الحميمة والتي تريح عظلات وجهي وترطب سنوات عمري وتعيد لقلبي الشباب والصحة والجمال،
أليس من حقي ان ألعقه بشهية واقبله بشهية وأمتص رحيقه الذي هو من حقي بكل شغف وشهية،
لا أريد في هذه اللحظات سوى هذه اللحظات العميقة من الحب والجنس والمتعة الرائعة،
كما اشتاق لكوب الماء في ساعات العطش الشديدة اشتاق للجنس معه، إنها متعة حقيقية وملاذ للهموم،
هنا افرغ همي وتعبي والمي، هنا اعبر عن نفسي،
احب ان أجعله اسفل صدري مرة لأرقص فوق قضيبه، واقبل كل ذرة من كيانه، وأشعره كم انا قوية وحساسة في وقت واحد، وكم انا ملهمة للحب والجنس معا،
وأحب ان أداعب خصيتيه بفمي كما اداعب عنقود العندب المتدلي من سطح دارنا،
أحب ان أشعره في الفراش بأنه وجبتي المفضلة في هذه الحياة وانه طبقي اللذيذ اللذيذ، الذي لا انفك التهمه كل يوم باستمتاع وشهية دونما انقطاع،
احبه ان يعلم الى اي حد تمتد انوثتي والى اي مدى ابقى امرأة حساسة تذيبها الحركات الجنسية وتثيرها الهمسات السكسية،
أحب ان أشعر بقضيبه وهو ينتفخ اكثر كلما تأوهت وتمايلت، وأحب ان أراه متلهفا شغفا على لعق اعضائي وشم انفاسي،
احبه حينما ينهار في صدري ويذوب بين فخذي ووركي ويهيم بي عشقا فيسقط بوجهه على عضوي تارة يمص وتارة يعض برفق وحنين وانا اراه ..............
واشعر كم اصبحت اليوم اجمل وأشهى وارقى فهاهو يعترف لي باني انثى يحب مني كل ماعندي.