الطيار طاير
06-04-2016, 06:49 PM
هاى
روجينا ومن حولها الجزء الأول
انا فتاة جميله أسمى روجينا وعمري 23 سنه أعيش حالياً في إيطاليا ومن قيل كنت أعيش مع اهلى وأسرتي صغيره ألمكونه من أمي وأبي وأنا طولي 165سم وزني 60كغم عيوني خضراوا وصدري متوسط الحجم أنا حياتي منذ الصغر وهى فري على الأخر في كل شيء حتى ملابسي مغريه وملفته للانتباه
لا أريد أن أطيل عليكم الحديث
في يوم ماطر وبارد جداً من أيام أشتاء كان عمري 16 سنه وكان لي أبن عم يزورنا باستمرار وفي ذالك اليوم كان الجو بارداً ومثلج وكان
أبن عمي يريد إذهاب إلى بيتهم ولكن أبي إصر على مبيته عندنا وكان عمرة 18 سنه وبالفعل بقي عندنا وجلسنا أنا وهو نلعب ونمزح ونضحك و أمي وأبي قاما للنوم وبقينا سهرا نين
حتى طغى عليه أنوم وقمت وإلى غرفتي وبقي أبن عمي جالساً
ودخلت غرفتي ونزعت ثيابي ولبست قميص أنوم وأنا في طبيعتي
لا ارتدي الكيلوت ولا اسنتيانه إثناء أنوم وبعد ذالك مدته نفسي على أسرير لكي أنام وبالفعل نمت ونوماً عميقاً وإذا في شخص يداعب
طيزي من تحت قميص أنوم ويدخل إصبعه في خرم طيزي وما
أن أحس بي سحب إصبعه من خرم طيزي وفي ذالك الوقت قلبت نفسي ناحيته فإذا في أبن عمي ينام بجواري على أسرير عارياً وتقابل وجهي في وجهه وغمرني إثنائها بي قبله على شفتاي
وأمسك براسي بيده وقلب نفسه فوقي وهو يغمرني في قبل ومصمصة شفتاي وأنا مندهشة مما يحدث وبدأ يمرر يده إلى أسفل جسمي حتي وصل إلى كسي وأصبح يداعبه ويفركه وقتها أنا كنت سعيدة في ذالك وأمسكت به وقلبته على ظهره وقمت مسرعه ناحية الباب وأقفلته في المفتاح وعت إليه وقت كنت نزعت قميص أنوم الذي يستر جسدي وبعدها مدته جسمي على أسرير وأبقيت قدمي على الأرض فقام أبن عمي ونام فوقي وبدأ يمصمص شفا يفي ويمصمص رقبتي وزبه يلامس كسي وأصبح ينزل شيءً وشيءً وهو يلحس جسدي وبزازي ويمصمص حلماتي وستمر يلحس جسدي حتي وصل إلى كسي وأصبح يلحسه مثل الكلب ويمصصه وبعدها رفع أرجلي إلى ألأعلى وصار يلحس خرم طيزي ويلعب فيها بإصبعه وبعدها طلب مني أن أمصله زبه وبالفعل قمت بمصه وداعبته بلساني وبعدها قام أبن عمي وطلب مني أن اسمح له أن يني كني من كسي فرفضه ذالك فقال لي أذان تسمح يلي أن أنيكك من طيزك فقلت له نعم فهي لك افعل بها ما تشاء وبالفعل قام ورفع أرجلي إلى ألأعلى وصار يلحس خرم طيزي وبعد ذالك قام وبدأ بدجال زبه شيءً فشيء وأنا في قمت سعادتي ونشوتي وأنيني وأهاتي وهو في قمت رجولته حتي ادخله كاملاً في طيزي حتي البيضات واصبح يدخله ويخرجه ( يني كني ) وستمر على هذا الأمر حتي اخرج سائله الحار في طيزي وبعدها أبقى زبه في طيزي ونام على ظهري حتي يرتاح وبعدها أخرج زبه من طيزي ولبس ملابسه وخرج وبقية أنا على نفس الوضع حتي إصباح حتي جئت أمي وايقضتني من أنوم
روجينا ومن حولها الجزء الأول
انا فتاة جميله أسمى روجينا وعمري 23 سنه أعيش حالياً في إيطاليا ومن قيل كنت أعيش مع اهلى وأسرتي صغيره ألمكونه من أمي وأبي وأنا طولي 165سم وزني 60كغم عيوني خضراوا وصدري متوسط الحجم أنا حياتي منذ الصغر وهى فري على الأخر في كل شيء حتى ملابسي مغريه وملفته للانتباه
لا أريد أن أطيل عليكم الحديث
في يوم ماطر وبارد جداً من أيام أشتاء كان عمري 16 سنه وكان لي أبن عم يزورنا باستمرار وفي ذالك اليوم كان الجو بارداً ومثلج وكان
أبن عمي يريد إذهاب إلى بيتهم ولكن أبي إصر على مبيته عندنا وكان عمرة 18 سنه وبالفعل بقي عندنا وجلسنا أنا وهو نلعب ونمزح ونضحك و أمي وأبي قاما للنوم وبقينا سهرا نين
حتى طغى عليه أنوم وقمت وإلى غرفتي وبقي أبن عمي جالساً
ودخلت غرفتي ونزعت ثيابي ولبست قميص أنوم وأنا في طبيعتي
لا ارتدي الكيلوت ولا اسنتيانه إثناء أنوم وبعد ذالك مدته نفسي على أسرير لكي أنام وبالفعل نمت ونوماً عميقاً وإذا في شخص يداعب
طيزي من تحت قميص أنوم ويدخل إصبعه في خرم طيزي وما
أن أحس بي سحب إصبعه من خرم طيزي وفي ذالك الوقت قلبت نفسي ناحيته فإذا في أبن عمي ينام بجواري على أسرير عارياً وتقابل وجهي في وجهه وغمرني إثنائها بي قبله على شفتاي
وأمسك براسي بيده وقلب نفسه فوقي وهو يغمرني في قبل ومصمصة شفتاي وأنا مندهشة مما يحدث وبدأ يمرر يده إلى أسفل جسمي حتي وصل إلى كسي وأصبح يداعبه ويفركه وقتها أنا كنت سعيدة في ذالك وأمسكت به وقلبته على ظهره وقمت مسرعه ناحية الباب وأقفلته في المفتاح وعت إليه وقت كنت نزعت قميص أنوم الذي يستر جسدي وبعدها مدته جسمي على أسرير وأبقيت قدمي على الأرض فقام أبن عمي ونام فوقي وبدأ يمصمص شفا يفي ويمصمص رقبتي وزبه يلامس كسي وأصبح ينزل شيءً وشيءً وهو يلحس جسدي وبزازي ويمصمص حلماتي وستمر يلحس جسدي حتي وصل إلى كسي وأصبح يلحسه مثل الكلب ويمصصه وبعدها رفع أرجلي إلى ألأعلى وصار يلحس خرم طيزي ويلعب فيها بإصبعه وبعدها طلب مني أن أمصله زبه وبالفعل قمت بمصه وداعبته بلساني وبعدها قام أبن عمي وطلب مني أن اسمح له أن يني كني من كسي فرفضه ذالك فقال لي أذان تسمح يلي أن أنيكك من طيزك فقلت له نعم فهي لك افعل بها ما تشاء وبالفعل قام ورفع أرجلي إلى ألأعلى وصار يلحس خرم طيزي وبعد ذالك قام وبدأ بدجال زبه شيءً فشيء وأنا في قمت سعادتي ونشوتي وأنيني وأهاتي وهو في قمت رجولته حتي ادخله كاملاً في طيزي حتي البيضات واصبح يدخله ويخرجه ( يني كني ) وستمر على هذا الأمر حتي اخرج سائله الحار في طيزي وبعدها أبقى زبه في طيزي ونام على ظهري حتي يرتاح وبعدها أخرج زبه من طيزي ولبس ملابسه وخرج وبقية أنا على نفس الوضع حتي إصباح حتي جئت أمي وايقضتني من أنوم