استاذ نسوانجى
07-22-2016, 09:42 AM
اسمى ( فاتن ) وأنا ربة منزل عمرى الآن 45 سنة وأنا خريجة معهد سكرتارية وإدارة أعمال ومثقفة نوعا ما فطوال عمرى أقرأ الروايات والقصص خاصة الرومانسية ..
تزوجت لما كان عمرى 19 سنة وسكنت فى حى شعبى زحمة جدا لا يختلف كثيرا عن الحى الذى كنت أعيش فيه قبل الزواج . ولم أعمل أبدا طوال حياتى إلا فترة قصيرة قبل زواجى عملت سكرتيرة فى مكتب محاسب.
وزوجى يعمل شيف فى إحدى الفنادق الكبرى ومعى ولد ( معتز ) وبنت ( شهد ) ومعتز عمره الآن 24 سنة وشهد 22 سنة , وتسليتى الوحيدة فى الحياة الآن هى الكومبيوتر والانترنت .
وبالنسبة للحياة الجنسية مع زوجى فلقد كانت عادية جدا لا أشتاق لها كثيرا ونادرا ما كنت أتمتع فيها وكنت أحس بنفور ناحية زوجى حيث كان سمينا جدا و رائحة فمه سجائر و حشيش دائما وكان طوال عمرى فى خيالى فارس الأحلام الوسيم الرشيق الذى أقرأ عنه فى الروايات طوال الوقت.
والحكاية الحقيقة بدأت من حوالى ست سنوات حين كان عمري 39 سنة ووقتها كان زوجى مسافرا للعمل فى الكويت ونوعا ما كنت سعيدة بابتعاده عنى . ونظرا لغلاء المكالمات وقتها فلقد اشترى لى فى أول إجازة له جهاز كومبيوتر ووصلة انترنت من إحدى المحلات القريبة و علمنى عليه كيفية الشات والمحادثة حتى نتكلم عليه بدلا من المكالمات التليفونية الغالية , ومن وقتها تفتح أمامى عالم النت الذى رأيت و شاهدت عليه ما لم أتخيله أبدا.
ولقد كان لى جارة اسمها ( نصرة ) وهى أكبر منى بحوالى سبع سنوات ( يعني كان عمرها 46 سنة) سمينة وفلاحة جدا وغير متعلمة وربة منزل مثلى وزوجها يعمل سواق , وكان عندها بنتين وولد , البنت الكبيرة تدعى ( ولاء ) وعمرها الآن 29 سنة والبنت الوسطى ( أميرة ) وعمرها 26 سنة والولد ( سامح ) وعمره 23 سنة وكان أصغر من ابنى بسنة واحدة وكانوا أصدقاء جدا جدا . وكان معتز ابنى يقضى عندهم أغلب وقته يلعب مع ابنها الأتارى.
وكنت دائما لا أراها فى بيتها إلا بالكومبليزونات الداخلية التى تظهر أغلب جسمها السمين , فى البداية كنت لا أهتم ثم لاحظت نظرات ابنى معتز لجسمها , فمنعته نهائيا من الذهاب إلى بيتهم .
ولكن المشكلة بدأت مع سفر زوجى منذ ست سنوات . فلقد كانت نصرة تزورنى اغلب الوقت لان زوجها غير موجود طوال اليوم , وطبعا كانت تجلس فى بيتى وأمام ابنى وبنتى وبقمصانها الداخلية القصيرة الشفافة رغم أننى كنت دائما أحتشم أمام أبنائها وكثيرا ما طلبت منها أن ترتدى شيئا أمام ابنى ولكنها كانت تضحك ولا تفعل شيئا . والمصيبة أن بناتها كن يفعلن مثلها ويجلسن فى البيت أيضا بقمصانهن الداخلية .
وفى يوم كانت السهرة صباحى لأنه كان عيد ميلاد معتز ابنى والذى تم يومها 19 سنة و يومها رقصت ولاء و أميرة بقمصانهن العارية حتى أمهن نصرة تحزمت و رقصت , ويومها كنت أول مرة اكتشف أن معتز ابنى قد بلغ الحلم وأصبح رجلا منذ سنوات وأنا غافلة عن ذلك تماما ولم أفطن له إلا الآن لما رأيته يدارى زبره بيده داخل ملابسه.
و خلال الأشهر التى تلت عيد الميلاد لاحظت تغيرات كثيرة على معتز وأصبح يتأخر كثيرا ويتحجج ليذهب إلى بيت جارتنا نصرة , حتى نصرة نفسها قد قلت زيارتها جدا وبدأ القلق فى نفسى وقررت أن أراقبه . ولكننى لم أتوصل لشئ لمدة أسابيع حيث إننى لا أعرف ماذا يجرى داخل بيت نصرة.
حتى جاءت الفرصة الذهبية عندما أعطانى زوجها مفتاح شقته لأعطيه لها لما تعود من السوق فجريت وعملت نسخة من المفتاح .
وبعد عدة أيام رأيت ابنى معتز من البلكونة وهو عائد من الجامعة وحده مبكرا دون صديقه سامح , ومن العين السحرية فى الباب رأيته يدخل بيت نصرة دون أن يطرق بابى , وصبرت حوالى نصف ساعة وأنا القلق يأكلنى أكلا , ثم تسللت وفتحت باب بيت نصرة بهدوء شديد ولم أجد أحدا فى الصالة , وكنت أتوقع فى عقلى أن أجده فى وضع مخل مع أميرة أو حتى ولاء.
ومشيت بهدوء حتى حجرة النوم وكان الباب مفتوح , وأقسم أننى توقفت لا أستطيع الحركة وأحسست أني أصبحت مشلولة وأنا أرى المنظر الذى كان أمامى ..
فلم تكن أميرة أو ولاء , بل أمهن نصرة .. ربة البيت التى عمرها وقتها 46 سنة , وكانت عارية تماما وابنى معتز الذى تم 19 سنة منذ أشهر وجسمه القوى المراهق العارى بين فخذيها السمان وهو ينيك فيها بكل قوته .
ولم أستطع الصراخ وتوقفت مذهولة أشاهد وهم لا يشعرون بى نهائيا ومندمجون فى الجنس , وكان من الواضح أن علاقتهم لها فترة من الوقت , فلقد كان ابنى ينيك فى كسها و يمص لها بزازها , وكان واضحا أنه أستاذ ونوعا ما شعرت بشئ من الفخر وأنا أرى ابنى الصغير المراهق وهو يدفع سيدة فى سن و خبرة نصرة إلى الهياج وهو شئ لم يستطع أبوه أن يفعله معى .
وظللت واقفة حوالى خمس دقائق لا أعرف ماذا أفعل , ثم تسللت خارجة دون أن أقول شيئا , وجلست فى بيتى أكاد أجن ولا أستطيع التفكير , ودخل معتز بعد حوالى ساعة سعيد و مرح جدا ولم أتكلم معه فى شئ.
ومرت عدة أيام وأنا أفكر فى الأمر , وكان ما أشاهده على النت قد هيجنى جدا وبدلا من أن أفكر أن أنهى هذا الموضوع وجدت عقلى يخبرنى أن أبحث عن متعتى مثلما فعلت نصرة خاصة أن زوجى مسافر ولا يعود فى السنة إلا شهرين فقط . وطبعا أول من ذهب إليه تفكيرى هو سامح ابن نصرة . فهو الشاب الوحيد الذى يدخل بيتى الآن دون شك أو قلق وخصوصا أن عمره وقتها كان 18 سنة فلذلك كنت واثقة من أنه بالغ وشديد الرجولة.
وأخذت أفكر كيف أغريه أو أدفعه لعلاقة معى , وأخذت أنتظر الفرصة التى جاءت بعد حوالى ثلاث أسابيع من التخطيط , ويومها كانت ابنتى وبنات نصرة فى رحلة مع الكلية أما معتز ابنى فلقد أرسلته إلى عمه فى مشوار سيأخذ اليوم كله وانتظرت حتى وجدت سامح على السلم فناديت عليه وأدخلته البيت , وأخبرته أننى أريده أن يصلح لى الكومبيوتر وكان ماهرا جدا فى تلك الأشياء وكنت أنا قد فصلت بعض الأسلاك داخل الجهاز حتى لا يعمل وتركته يحاول إصلاحه واندمجت أنا فى تنظيف الحجرة أمامه بقميص نوم اشتريته خصيصا لتلك اللحظة , والغريب أننى كنت أحس بالكسوف خاصة أن القميص كان قصيرا جدا وظهره مكشوف تماما .
وأنا غير أمه تماما فأنا متناسقة الجسم ممتلئة قليلا ولست سمينة مثل أمه , وأنا بيضاء ولست سمراء مثلها كما أننى عمرى وقتها 39 سنه ولست 46 مثل أمه.
وكنت أتحرك فى الحجرة وأنا أرى عينيه لا تفارقان جسمى أبدا وتعمدت أن أقوم بحركات وأشياء رأيت البنات على النت يفعلن مثلها , ثم قررت أن أبدأ فى الجد حيث كنت بدأت أسخن جدا فوقفت أمامه وكان وجهه أمام بزازى تماما وقلت له بمياعة لو أنه حران ويريد خلع ملابسه فلا مانع عندى , ووجدته كالمجنون يخلع قميصه ويقفز فوقى بجسمه الشاب لنسقط نحن الاثنان فوق السرير وأخذ يبوس فى كل جزء فى صدرى و كتفى و رقبتى بجنون شديد وأنا تركت له نفسى تماما .
ثم سحبت وجهه إلى أعلى وبدأت أبوسه فى فمه وتجاوب معى بسرعة ويداه تتحسسان جسمى بجنون وهو يبوسنى بقوة كأنه يفرغ كل شوقه ويخاف ألا تتكرر هذه الفرصة و كان مثل العجينة فى يدى يفعل كل ما أريده منه , فى البداية و بعد البوس بدأ يمص حلماتى و يفعص فى بزازى و بعد أن تركته كذلك فترة فشخت فخذاى وجعلته يلحس كسى وكان يبدو أنه أول مرة يرى كسا فى حياته و تأكدت أنى أول امرأة فى حياته.
وأخذ يلحس كسى بإخلاص شديد حتى لا يغضبنى و كنت مثارة بشدة من لسانه الجميل وكنت لا أعرف لحس الكس إلا من الصور فى النت ولكننى عشقته وكنت أهيج فقط من تخيل رجل يلحس لى .
وتحقق الحلم وكان بين فخذى رأس شاب صغير الآن يلحس كسى بكل حب وعشق , وبعد حوالى نصف ساعة من اللحس المتواصل قررت أن أرحمه وأخرجته من بين فخذى و خلعت له كل ملابسه وكان جسمه ممشوق جميل وزبره منتصب بقوة وكبير ثم وقفت أمامه وخلعت تماما كل القميص وأصبحت عارية مثله لأول مره أمام أحد غير زوجى.
ووقف يتأملنى مذهولا ثم أخذ يبوس بطنى و ظهرى وطيزى و فخذى .. ووقفت مثل الأميرة انظر له كأنه عبد يبوس جسد مولاته ثم قررت أن أعطيه نفحة محبة و أجلسته أمامى و أمسكت زبره بيدى أدعكه و أمصه و هو يكاد يجن أمامى و يرتعش و يتأوه ويتحسس جسمى العارى بعشق رهيب.
ثم بدأنا فى الجنس الحقيقى وأدخلته بين فخذى مرة أخرى بجسمه ووجهت زبره لكسى وبدأ ينيك لأول مرة فى حياته ورغم عدم تمكنه فى البداية إلا أنه كان ينيك بحماس شديد وتمتعت معه إلا أنه قذف بعد فترة صغيرة كمية صغيرة من المنى , وبعد راحة و أحضان قليلة انتصب زبره مرة أخرى وبدأ ينيكنى مرة أخرى كانت أحسن و أطول من السابقة و كان يريد تكرار الثالثة و لكنى رفضت لأن الوقت لم يسمح.
وجعلته يرتدى ملابسه بصعوبة وهى يستحلفنى أن نكرر اللقاء ووعدته بتكرار ذلك شرط ألا يخبر مخلوقا وحلف وأقسم مائة مرة أنه لن يفتح فمه.
وبالفعل بعد ذلك تكررت اللقاءات مع سامح عدة مرات كلما جاءت الفرصة وهو اكتسب خبرة كبيرة , وأصبحت لقاءاتى به فعلا لقاءات عشيق و عشيقة و كنت أنتظر نيكه لى بفارغ الصبر حيث إنه أصبح متعتى الوحيدة فى الحياة وكان يبدع فعلا فى نيكه لى من مص و لحس و بوس و نيك يستمر ساعات.
وكنت أعرف أن علاقة ابنى معتز مع نصرة ما تزال مستمرة , وأصبح الآن كل واحدة مننا تنام مع ابن الأخرى .
واستمر الوضع فتره طويلة وكل شئ تماما ولم تتوقف العلاقة إلا فى الفترة التى أتى فيها زوجى من الكويت , ولكن فور سفره كان لى لقاء لا ينسى مع سامح.
وكنت أتصور أن الوضع سيستمر هكذا دون مشاكل , ولكن حدثت المفاجأة لما كنت أنا وسامح فى السرير معا وفى عز جماعنا , وحدث أن رجع معتز من المدرسة فجأة قبل ميعاده بكثير ليدخل علينا ونحن فى السرير .
فى البداية وقف لا يستطيع الكلام وأنا كذلك ولكننى لملمت نفسى بسرعة وتماسكت وقمت وجعلت سامح يرتدى ملابسه وينصرف وثم ارتديت الروب وأخذت معتز وأخذنا نتكلم.
وأخبرته أننى أعرف كل شئ عن علاقته بأم سامح نصرة وفوجئ بذلك وتكلمنا كثيرا وأخبرته أن من حق أمه أن تتمتع بالحياة وبالجنس مثل نصرة أو مثله . ولم أتركه يومها إلا لما أقسمنا نحن الاثنان أن ذلك سرنا ولن نخبر به أحدا.
ولما كان كل شئ قد انكشف سألته عن ميعاد لقائه القريب بنصرة فأخبرنى أنه سيقابلها غدا بعد المدرسة , وفى ذلك الوقت تركت ابنى يذهب لها وأخذت معى سامح وفتحت له باب شقته بالمفتاح الذى معى وجعلته يشاهد أمه وهى تتناك من ابنى . وفتحنا الباب عليهم ودخلنا , واندهشت نصرة فى البداية ثم أخذت تضحك وجلست معها وهى ما تزال عارية حافية كما كانت وأخبرتها كل شئ وهى تنظر لى ولابنها سعيدة , ثم قامت وأحضرت سيجارة ووقفت تدخن أمامنا بجسمها العارى السمين وتضحك بسخرية سعيدة بالوضع الذى نحن فيه. وعزمت علىَّ بسيجارة ولم أكن أدخن ولكنها أصرت ودخنتها معها من باب الدلع .
ومن وقتها تغير الوضع تماما وأصبحت كل واحدة منا تنام مع رجلها بمعرفة أمه وموافقتها . ومع زيادة علاقتى بنصرة وازدياد الثقة بيننا , بدأت نصرة تظهر على حقيقتها الماجنة الفاجرة.
واقترحت أن نذهب فى رحلة صيفية لمدة يوم واحد نغير جو دون أن يشعر أحد ولا حتى زوجها وخاصة ان الدراسة وقتها قد بدأت و المصايف خالية .
ويومها خرجنا من بيتنا صباحا بعد الفجر أنا و هى ومعتز و سامح وذهبنا لموقف سيارات المحافظات وداخل حمام الموقف خلعت حجابى لأول مرة منذ زواجى وكشفت شعرى وسرحته ووضعت مكياج وارتديت بنطلونا ضيقا وبلوزة قصيرة الأكمام .
ووصلنا إلى مصيف أبو سلطان بجانب محافظة الإسماعيلية وهناك وجدت نصرة بخبرتها تطلب من أحد السماسرة توفير شاليه على البحر لنا ولأولادنا ويكون معزولا وغير مكشوف , فعلا خصص لنا شاليها جميلا وطبعا لن نثير فيه أى شك نهائيا.
وبعد أن استرحنا فوجئت بنصرة تلك الست السمينة التى عمرها 46 سنه ترتدى استريتش شورت ضيق قصير فوق الركبة ليس تحته أى شئ تماما وطيزها الضخمة مجسمة بالكامل وارتدت من أعلى بلوزة ضيقة بحمالات رفيعة وأيضا على اللحم ليس تحتها أى شئ.
أما أنا فلقد ارتديت استريتش شورت ذهبى جميل وبلوزة واسعة , وقضينا يوم جميل فى البحر من لعب وضحك و هزار وكان الشاطئ خاليا علينا وعلى بعض العائلات البعيدة عنا جدا , وكنا قد أحضرنا معنا أكلا وجلسنا على الرمال و تغدينا معا .
ويومها زالت كل الحواجز بيننا وبين أبنائنا حتى أن سامح كان يبوسنى ويحتضننى أمام معتز دون أن يتضايق وطبعا كان الهزار الجنسى موجودا وكانت نصرة بفجرها تنزل الاستريتش وتكشف طيزها تحت الماء وكان معتز و سامح يغطسون تحت الماء ويعبثون فيها و كان سامح قد تشجع وبدأ يمسك جسم أمه ويهرج معها مثل معتز ابنى.
وبعد البحر ودخلنا الشاليه لنستحم و طبعا لم نرتدى شيئا بعدها وظللنا نحن الأربعة عراة تماما وكنا أول مرة نجتمع هكذا وقمت أنا ورقصت شرقى وأنا عارية حافية وطبعا كنت أرى زبر ابنى وزبر سامح فى قمة الانتصاب .
وبعد أن انتهينا أخذت كل واحدة عشيقها إلى حجرة وأغلقنا الأبواب وكانت نصرة ترغب فى أن نجتمع فى حجرة واحدة ولكننى رفضت فلقد كنت أنكسف من أن يرانى ابنى وأنا أتناك.
والحق يقال كان الجماع يومها مع سامح أجمل جماع فى حياتى فلقد فعلنا كل شئ وكل الأوضاع لحس لى كسى حتى أحسست أن لسانه التهب وأخذ ينيك فى كسى حتى لم أعد أستطيع المشى بعدها ونطر لبنه يومها أكثر من أربع مرات داخل وخارج جسمى .
ولما خرجنا من حجرتنا لم تكن نصرة وابنى قد انتهوا بعد ففتحنا عليهم الحجرة وكان واضحا أنهم فى عز جماعهم وكانت نصرة واقفة بقدميها على الأرض ونائمة ببطنها على السرير وابنى معتز خلف طيزها ينيك فيها بضمير وقوة وجلسنا جانبهم على السرير ونظرت لنا نصرة وغمزت بعينيها وكانت عكسى لا تنكسف أن تتناك أمام ابنها .
ونظرت إلى ابنى فضحك وهو ينهج ويلهث وكنت أقدر تعبه وهو ينيك فى تلك الطياز الكبيرة والكس العميق . ويبدو أن وجودى أشعل ناره فلم تمضى دقائق إلا ووجدته ينتفض وينطر لبنه داخل كس نصرة .
وارتمى ابنى على السرير جانبى ينهج ويلهث وقبلته من صدره فأخذنى فى حضنه وكانت أول مره احتضن ابنى ونحن عرايا تماما وحفاة وبزازى فوق صدره ثم جلست نصرة جانبى وكان لبن ابنى ما زال يخرج من كسها وأشعلت سيجارتها وأخذت تدخن ونحن نضحك.
ورجعنا يومها من السفر فى حوالى السابعة مساء قبل عودة زوجها من العمل ومر اليوم على خير دون أن يشعر بنا أحد.
وبعد ذلك استمرت تلك العلاقة المتبادلة حوالى أكثر من سنة دون أى مشاكل وكان الاثنان معتز و سامح يعودان من المدرسة معا فيدخل عندى سامح و يدخل معتز عند نصرة ثم يرجع كل واحد لبيته , وطبعا العلاقة لم تكن دائما بهذا الانتظام فكثيرا من الأحيان أكون مشغولة أو متعبة أو عندى الدورة الشهرية فيظل سامح معى نضحك و نهزر فقط , وكثيرا ما يحدث هذا مع معتز أيضا عند نصرة.
ثم تزوجت ولاء أخت سامح الكبرى و كان فرح شعبى جميل و انتقلت بعده إلى بيت زوجها فى حى شعبى بعيد مما أخلى الجو لمعتز أكثر مع أمها.
وحاولنا تكرار رحلة أبو سلطان مرة أخرى وقتها ولم تسمح الظروف فاكتفينا بالذهاب إلى القناطر الخيرية وقضاء اليوم كله هناك.
حتى جاء اليوم الذى وجدت فيه معتز بجانبى على السرير وأخبرنى بسر جديد وهو انه أقام علاقة مع أميرة أخت سامح الصغرى العذراء وأخبرنى أنه يتقابل معها منذ فتره ويخرجا معا وبينهما قصة حب رغم أنها أكبر منه بسنتين حيث كان عمره وقتها 22 سنة وهى 24 سنة وأنهما فى تلك اللقاءات يتبادلان القبلات ويتحسس جسمها ولكن آخر مرة لم يستطع أن يمنع نفسه وناكها وفض بكارتها.
فى الحقيقة لم أخف مما حدث فأنا اعرف أن نصرة سوف تجد حلا لتلك المشكلة كما أننى سعدت أن معتز استطاع أن يأخذ أكثر من تلك العائلة فهو ينيك السمينة نصرة وسامح ينيكنى أنا ذات الجسد الأبيض المتناسق الجميل . ولما عرفت أن أميرة ليست مهتمة وترغب فى استمرار العلاقة أخبرته أن يستمر فى علاقته بها وأن يحضرها إلى المنزل عندى أيضا ولكن فى عدم وجود شهد أخته وأخبرته ألا يخبر نصرة بأى شئ.
ولم يمضى يومين إلا وجاء معتز مع أميرة وكانت البنت مكسوفة جدا وأخذها لحجرته وكنت سعيد جدا وأنا أسمع آهاتها عالية من خلف الباب.
ولما جاء الصيف وكنا وقتها فى سنة 2008 وجاء زوجى فى أجازته الصيفية طبعا انقطعت العلاقات تماما بينى أنا وسامح و كذلك معتز مع نصرة وبنتها أميرة. وطوال شهرين كاملين كنا نكتفى بالسلامات والتليفونات فقط .
وطبعا فور عودة زوجى إلى الكويت حددنا لقاء فوريا , وأتى سامح لى وكان واحشنى جدا خاصة أنه أصبح وقتها عمره 22 سنة ولكنه كان طويلا أطول من معتز ابنى الذى يكبره بعدة أشهر ولكن الاثنان كانوا أقوياء مفرودين الجسم, ويومها أخذ سامح ينيكنى أكثر من ساعتين ونطر يومها أكثر من خمس مرات وكان جميلا .
وبعد أن انتهينا واستكنا فى أحضان بعضنا أخبرنى أنه سيقول لى شيئا لن أصدقه ولكنه حدث بالفعل , ثم أخبرنى بشئ لم أكن أتخيل أن أسمعه فى حياتى أبدا , وهو أنه فى الشهرين الذين انقطعنا فيهم عن بعضنا دخل على أمه وهى تستحم ليستحم معها وتكلما وأخبرته أن معتز ابنى وحشها جدا , ثم خرج الاثنان إلى الحجرة ليرتدوا ملابسهم وهناك ناك أمه ..
توقفت مذهولة وأنا أسأله عدة مرات لأتاكد فأخبرنى أنهم يومها هو وأمه كانوا هائجين جدا ولم يتحملوا و ناكها ..وجلست مذهولة لا أصدق وأنا التى أنكسف أتناك أمام ابنى , ولكن نصرة بفجرها اتناكت من زبر ابنها ..
وأخبرنى سامح أنها كانت مرة واحدة ولم تتكرر , رغم أنها كانت ممتعة جدا جدا له ولها , وأغمضت عينى متخيلة أن معتز ينيكنى ولكنى نفضت رأسى وطردت الفكرة تماما أو هكذا ظننت .
ويومها جلست مع معتز ابنى وعرفت أن نصرة أخبرته أيضا بما حدث بينها وبين ابنها , وكنت أريد أن أعرف ما فى فكر ابنى فسألته إن كان يفكر أن يفعل مثل سامح , فقال لى انه يعشق جسمى الجميل وكثيرا ما نام يحلم و يستمنى وهو يفكر بى ويحلم بنا فى فراش واحد وهو ينيكنى .. ينيك أمه .. فى مختلف الأوضاع , ويتوق جدا أن يتم ذلك حقيقة .. ولكننى صددته ونهرته بشدة واتفقت معه يومها ألا ينجرف أبدا إلى ذلك الاتجاه. ووافقنى وقد بدا عليه التبرم وعدم الاقتناع برأيى الذى لم أكن أنا نفسى مقتنعة به ..
وقبل نهاية الصيف أخبرتنى نصرة أن زوجها مسافر لأهله لعدة أيام ومعه ابنتهما أميرة وتريد أن تستغل الفرصة لرحلة مصيف مثل التى قمنا بها منذ سنتين ولكن بمبيت يومين , وأخبرتنى أنها ادخرت مبلغ من المال من خلف زوجها واشتركت أنا معها بمبلغ مثله وقررنا أن نذهب إلى شاطئ راقى رغم خوفى من المبيت يوما خارج بيتى .
ونزلت نصرة وذهبت إلى مكتب سياحى فى وسط البلد وأخبرته بالمبلغ الذى معنا وتريد حجز مصيف بمبيت يومين لسيدتين وابنيهما فى شاطئ راقى وقريب , فحجز لها حجرة واحدة بسريرين فى قرية سياحية جميلة فى العين السخنة.
وتضايقت جدا لما عرفت أننا جميعا سوف نكون فى حجرة واحدة وضحكت نصرة لأنها تعرف أننى لا أحب أن أتناك أمام ابنى وقالت لى : سننظم المواعيد بحيث لا نكون مع بعضنا.
وتركت شهد ابنتى عند أختى وأخبرتها أننى مسافرة للعزاء مع جارتى نصرة , ولم تشك أختى نهائيا فى أى شئ لأن ابنى معتز سيسافر معى .
ومثل المرة السابقة غيرت ملابسى فى حمام موقف الأتوبيسات وتركت شعرى وارتديت جيبه قصيرة وبلوزه بدون أكمام . أما نصرة فلقد اكتفت لفك شعرها و ووضع المكياج.
ووصلنا إلى القرية الجميلة وكانت فاخرة وبها القليل من الناس وشاطئها جميل وكنا أنا ونصرة مبهورين فلقد كانت أول مرة فى حياتنا نرى سيدات بمايوهات بكينى فى الحقيقة ومنهم المصريون و العرب و الأجانب وكان هناك ستات أكبر و أتخن منا والجميع يتحرك فى سلام تام دون أى اهتمام وأخذنا ننظر لهم ونضحك.
ثم دخلنا الشاليه الصغير وكان فيه سريران كل سرير لشخصين وأخذنا حماما سريعا ونزل معتز و سامح البحر أما أنا ونصرة فلقد ذهبنا إلى بعض المحلات داخل القرية السياحية لشراء لبس جديد يليق بالمكان , واشترت نصرة مايوه قطعة واحدة وكنت مذهولة وأنا أتصورها ترتدى مايوهاً فى سنها هذا ولكنها كانت مصممة وتقول أن هذا اليوم لن يعوض أبدا واشترت لى مايوه بكينى وقلت لها إننى لن أرتديه ولكنها صممت واشترينا نحن الاثنان فساتين سهرة .
ثم رأينا حمام السباحة وكنا أيضا أول مرة نرى حمام سباحة حقيقى وارتدت نصرة المايوه دون خجل وارتديت أنا المايوه البكينى وكنت مكسوفة جدا وأحس أننى عارية ولكن نصرة شدتنى وجلسنا نحن الاثنان على الشيزلونج جانب حمام السباحة ولم تكن نصرة مكسوفة نهائيا كأنها ترتدى مايوهات طوال عمرها , أما أنا فلقد اعتدت الأمر بعد فترة خاصة لما وجدت بعض الرجال ينظرون لى معجبين.
وجاء معتز و سامح وفوجئوا بنا بالمايوهات وصور لنا سامح بعض الصور بكاميرا المحمول الجديد الذى اشتراه, وكان الوقت جميلا لا يصدق ثم ذهبنا إلى البحر ونزلنا الماء , وبعد الغذاء أخذت نصرة معتز وذهبا للشاليه لينيكها وظللت أنا مع سامح فى البحر . و بعد ساعة ذهبنا لهم وفتحنا عليهم الباب وكنا نتصور أنهم قد انتهوا , ولكننا فوجئنا أن معتز ما يزال ينيك فى نصرة وكانا فى الوضع الكلابى الذى يحبه معتز. ثم ذهلت أنا وسامح لما رأينا شيئا غريب جدا , فلم يكن زبر ابنى معتز فى كس نصرة بل كان فى خرم طيزها . وكنت أعرف نيك الطيز طبعا من كلام النسوان ومن النت ولكننى لم أجربه أبدا.
وكنت أول مرة أعرف أن معتز ينيك نصرة فى طيزها وكان واضحا أن سامح أول مرة يعرف كذلك أيضا .. ولم تمضى دقائق حتى نطر معتز لبنه داخل طيز نصرة ودخلت نصرة الحمام لتستحم فدخلت معها وأغلقت الباب وسألتها منذ متى وهى تتناك فى طيزها ، فضحكت وقالت منذ شهور وكانت أول مرة تجربه فى حياتها مع معتز وعشقته من أول ما جربته وأخبرتنى أن أجربه ولكننى رفضت تماما.
ثم ارتدت المايوه وخرجت للبحر مع معتز , وجاء دورنا أنا وسامح وكانت نيكة رهيبة وقال لى سامح أنه قد تعرف عن نوع من النيك اسمه نيك البزاز ويريد أن نجربه معا ، وشرحه لى وفعلا قد سمعت به من النت ووافقت وقررت أن نجربه ونقنع نصرة ومعتز بتجريبه.
وبعد العشاء قررنا أن نسهر وارتدينا ملابس السهرة التى اشتريناها وكنا نبدو فعلا من الأغنياء ثم ذهبنا إلى الكازينو حيث كان بعض الشباب يرقصون على البست , وجلسنا وتعشينا وكانت سهرة جميلة.
ثم عدنا إلى الشاليه لننام وطبعا خلعت نصرة عارية تماما ونامت فى السرير وخلع معتز و سامح كذلك ثم أنا وأصبحنا نحن الأربعة عراة تماما ونام سامح بجانبى ومعتز بجانب نصرة.
وطبعا خلال دقائق كان معتز فوق نصرة يبوسها ويتحسس جسمها وقمت وأخبرتهم أننا اتفقنا ألا نفعل ذلك أمام بعضنا ولكنهم لم ينظروا لى واستمروا فيما يفعلوا.
وسكتنا أنا وسامح نشاهد فقط ومعتز يقبل و يمص ويلحس بزاز نصرة ثم ينزل يلحس لها كسها قبل أن ينيكها .. وهنا بدأت أهيج أنا بقوة فلحس الكس هو أكثر ما يهيجنى .
فنمت على ظهرى وفشخت فخذى وتركت سامح يلحس كسى ونظرت إلى نصرة فوجدتها تضحك لى وابن كل واحدة يلحس كس الأخرى .
وتلك الليلة – والصباح التالى لها – لا تنسى من ذاكرتى أبدا بكل تفاصيلها وهى أجمل ليالى عمرى بلا شك وتستحق أن تذكر بكل دقة .
فبعد أن انتهت دورة اللحس قام سامح ودخل بين فخذى موجها زبره نحو كسى وأخذته فى حضنى وفمه فى فمى وأحسست بزبره يدخل كسى ونظرت إلى ابنى فوجدته يتابع كل ذلك بتركيز شديد وكانت أول مرة يرانى فى هذا الوضع , وأحسست أن رؤيته لى هكذا تزيدنى هيجانا و متعة وشعرت أنه كذلك مثلى يهيج مما يرى . وبدأ سامح حركته المستمرة لحك زبره بلحم كسى وكان فى البداية بطيئا كعادته ثم بدأ يسرع أكثر و أكثر حتى كان كالصاروخ وأنا أحس بحرارة رهيبة من الاحتكاك و بنار فعلا تخرج من كسى ومتعة ولذة و شبق و جمال و روعة و كل ما يمكن تصوره من الأحاسيس الممتعة الجميلة وبالذات وأنا أرى على وجه ابنى أقصى علامات التمتع و النشوة.
ثم بدأ معتز هو الآخر ينيك كس نصرة , وطوال عشر دقائق كان صراخى وآهات نصرة فى كل الحجرة , ثم قررت أن أثبت أمام ابنى أننى أستاذة فى النيك فقمت وأخرجت زبر سامح من كسى وأنمته على ظهره و ركبت فوق زبره سريعا واخترقنى مثل الخازوق وأمام وجهه كانت بزازى تتدلى وكان حائر فيهم يفعص أو يمص أو يلحس وتركته يفعل ما يريد وأخذت أتحرك فوق زبره بسرعة ورشاقة . وكان الاثنان سامح و معتز فى قمة الهيجان .
ثم انقلبت نصرة فى الوضع الكلابى ومعتز خلفها ينيك فى كسها , ثم بدأ سامح يقول كلام شديد الوساخة وهى شئ اعتدناه أنا وهو مثل “يا شرموطة ” , ” يا متناكة ” ولكنه هذه المرة زاد فى بعض الكلام ووجهه إلى معتز ابنى مثل ” كس أمك نار يا معتز ” و ” طيز أمك هتجننى يا معتز” و “بزاز أمك قشطة يا معتز” وكان كلامه يهيجنى ويهيج معتز أكثر والذى كان يرد عليه بكلام مماثل مثل ” كس أمك زى الفرن يا سامح ” و ” أمك عايزانى أحطه فى طيزها يا سامح ” و “بزاز أمك ملبن يا سامح” وكان كلامهم الوسخ يهيجنى أنا و نصرة أكثر وأكثر.
ثم قام سامح وجعلنى أتخذ ذلك الوضع الكلابى أمامه مثل أمه وأخذنا أنا وهى ننظر لبعضنا ونحن الاثنان نهتز من الضربات المتتالية فى أكساسنا , وكان الكلام الوسخ ما يزال مستمرا بين ابنينا , ثم أخرج معتز ابنى زبره وبدأ يدخله فى خرم طيز نصرة التى كانت تصرخ من المتعة حتى دخل إلى آخر طيزها , ورجعنا للنيك مرة أخرى أنا فى كسى ونصرة فى طيزها , وأحسست بإصبع سامح على خرم طيزى يدعكه ويدخله فيه وهذا أقصى ما سمحت له به و هو لم أجربه من قبل ولكنه زاد من هيجانى وجنونى.
ويبدو أن نصرة تعبت من هذا الوضع فقام معتز ونام على ظهره وركبت هى فوقه بجسمها السمين وكانت بزازها تخفى وجهه ودخل زبره فى كسها مرة أخرى وبدأ معتز ابنى يتحرك بقوة و سرعة وأنا أسمع صوت أنفاسه وآهاته , وطوال فترة ليست قصيرة لم يرحم سامح كسى ولم يرحم معتز كس نصرة ولم أكن أعرف أن ابنى بهذه الفحولة و القوة , ثم وصل سامح لقمه نشوته وأخرج زبره لينطر لبنه فوق طيزى .
ثم جلسنا أنا وسامح نشاهد ونستمتع بنصرة وهى تركب فوق ابنى تتناك من زبره فى كسها وبعد دقائق بسيطة فوجئت بنصرة تطلب من ابنها أن ينيكها فى طيزها وهى ما تزال تتناك من معتز فى كسها .
ولم ينتظر سامح ثانية واحدة واستقر خلف طيز أمه وقمت أنا وفتحت له طيزها بيدى وسكتت هى و معتز وبدأ سامح يدخل زبره فى خرم طيز أمه المتسع حتى دخل لآخره , و رأيت على وجه سامح متعة لم أرها عليه من قبل فى حياتى .
وبدأ الاثنان معتز و سامح ينيكون فيها فى وقت واحد وبلا توقف وبحماس شديد ، بوضع غريب ورائع اسمه الإيلاج المزدوج DP = Double Penetration ورأيت نصرة لأول مرة فى حياتى تصرخ بالآهات من زبر ابنى فى كسها ومن زبر ابنها فى طيزها . وبعد فترة بسيطة نطر الاثنان تقريبا فى وقت واحد داخل جسمها .
وقامت نصرة لا تقدر على الحركة ونامت على السرير وكان سامح فى غاية السعادة لأنه ناك أمه فى طيزها , وبعد ذلك استحمينا جميعا معا ثم أخذت ابنى فى حضنى وأخذت نصرة ابنها فى حضنها ونمنا عراة تماما.
وراحت علينا نومة أنا وابنى معتز وهو فى حضنى ، فصحوت فى الضحى على لسان دافئ يلحس لى كسى فلما فتحت عينى وجدته ابنى معتز !!!! ووجدت حجرة النوم خالية من نصرة وابنها سامح .. سألته عما يفعل وأين نصرة وسامح .. قال لى إنه استيقظ ووجدهما قد غادرا إلى البحر على ما يبدو .. واستمر فى لحس كسى .. وقلت له : لا لا يا معتز أنا أمك ما يصحش … ولكنه استمر وبعبص كسي بأصابعه فلم أستطع التحمل أكثر من ذلك ، وألقيته على السرير جوارى ونزلت إلى زبه أمصه ، ثم ألقانى على ظهرى واعتلانى ورفع رجلى وأنا أقول له : نكنى يا معتز … نيك أمككككككككككككككك … نيك أمك يا معتز … نيييييييييييييييييك .. وأدخل زبه فى كسى ببطء وأخذنا نتشرب الإحساس اللذيذ معا .. يا له من إحساس .. كانت نصرة محقة حين سمحت لسامح أن ينيكها .. داعب ابنى بظرى بأنامله برقة .. وشعرت أنه يخدمنى خدمة خاصة .. يعرف كيف يمتعنى قبل أن أقول .. وكنت كذلك .. كأنما انطبقنا انطباق المفتاح فى القفل … واستمرت نيكتنا الخرافية لساعة كاملة .. ثم ضممته بيدي ورجلي كالمقص حول ظهره .. وانتفض بشدة وهو ابنى يملأ كسى كس أمه بلبنه الوفير الغزير … كان أضعاف الكمية التى يقذفها سامح .. وقال لى ابنى معتز لاحقا أنها أيضا أضعاف الكمية التى ينطرها فى كس نصرة … إننى أمه وحظيت لذلك بمعاملة خاصة … وناكنى مرتين أخرتين .. وفى الثالثة أتت نصرة وابنها .. وانضم سامح للحفل .. بزبه مع زب ابنى معتز فى كس واحد : كسى … إيلاج مهبلى مزدوج Double Vaginal .. ونطرا لبنهما معا فى كسى واختلط اللبنان معا فى مهبلى ..
وقضينا الصباح على حمام السباحة , وقبل الساعة الثانية عشرة ظهرا كنا قد أخلينا الشاليه لنودع أجمل أجازة قضينها فى حياتنا , ثم ركبنا الأتوبيس عائدين إلى بيوتنا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!! .
ومر علينا بعد ذلك سنة كاملة وكل شئ تمام وعلاقتى مع سامح أجمل ما يكون وعلاقة معتز بنصرة وابنتها أميرة مستمرة بقوة , وكانت صدمة جميلة لنصرة لما عرفت بعلاقة معتز بابنتها وطبعا لم تمانع وإن طلبت منه ألا يخبر أميرة أبدا أنه ينيك أمها.
وتقابلنا فى شقتها مرات عديدة وكان الأمر ممتعا وجميلا مثل رحلة العين السخنة التى لا تنسى , وعرفت أن سامح ناك أمه عدة مرات منذ تلك الرحلة ، تماما كما فعل ابنى معتز بى.
تزوجت لما كان عمرى 19 سنة وسكنت فى حى شعبى زحمة جدا لا يختلف كثيرا عن الحى الذى كنت أعيش فيه قبل الزواج . ولم أعمل أبدا طوال حياتى إلا فترة قصيرة قبل زواجى عملت سكرتيرة فى مكتب محاسب.
وزوجى يعمل شيف فى إحدى الفنادق الكبرى ومعى ولد ( معتز ) وبنت ( شهد ) ومعتز عمره الآن 24 سنة وشهد 22 سنة , وتسليتى الوحيدة فى الحياة الآن هى الكومبيوتر والانترنت .
وبالنسبة للحياة الجنسية مع زوجى فلقد كانت عادية جدا لا أشتاق لها كثيرا ونادرا ما كنت أتمتع فيها وكنت أحس بنفور ناحية زوجى حيث كان سمينا جدا و رائحة فمه سجائر و حشيش دائما وكان طوال عمرى فى خيالى فارس الأحلام الوسيم الرشيق الذى أقرأ عنه فى الروايات طوال الوقت.
والحكاية الحقيقة بدأت من حوالى ست سنوات حين كان عمري 39 سنة ووقتها كان زوجى مسافرا للعمل فى الكويت ونوعا ما كنت سعيدة بابتعاده عنى . ونظرا لغلاء المكالمات وقتها فلقد اشترى لى فى أول إجازة له جهاز كومبيوتر ووصلة انترنت من إحدى المحلات القريبة و علمنى عليه كيفية الشات والمحادثة حتى نتكلم عليه بدلا من المكالمات التليفونية الغالية , ومن وقتها تفتح أمامى عالم النت الذى رأيت و شاهدت عليه ما لم أتخيله أبدا.
ولقد كان لى جارة اسمها ( نصرة ) وهى أكبر منى بحوالى سبع سنوات ( يعني كان عمرها 46 سنة) سمينة وفلاحة جدا وغير متعلمة وربة منزل مثلى وزوجها يعمل سواق , وكان عندها بنتين وولد , البنت الكبيرة تدعى ( ولاء ) وعمرها الآن 29 سنة والبنت الوسطى ( أميرة ) وعمرها 26 سنة والولد ( سامح ) وعمره 23 سنة وكان أصغر من ابنى بسنة واحدة وكانوا أصدقاء جدا جدا . وكان معتز ابنى يقضى عندهم أغلب وقته يلعب مع ابنها الأتارى.
وكنت دائما لا أراها فى بيتها إلا بالكومبليزونات الداخلية التى تظهر أغلب جسمها السمين , فى البداية كنت لا أهتم ثم لاحظت نظرات ابنى معتز لجسمها , فمنعته نهائيا من الذهاب إلى بيتهم .
ولكن المشكلة بدأت مع سفر زوجى منذ ست سنوات . فلقد كانت نصرة تزورنى اغلب الوقت لان زوجها غير موجود طوال اليوم , وطبعا كانت تجلس فى بيتى وأمام ابنى وبنتى وبقمصانها الداخلية القصيرة الشفافة رغم أننى كنت دائما أحتشم أمام أبنائها وكثيرا ما طلبت منها أن ترتدى شيئا أمام ابنى ولكنها كانت تضحك ولا تفعل شيئا . والمصيبة أن بناتها كن يفعلن مثلها ويجلسن فى البيت أيضا بقمصانهن الداخلية .
وفى يوم كانت السهرة صباحى لأنه كان عيد ميلاد معتز ابنى والذى تم يومها 19 سنة و يومها رقصت ولاء و أميرة بقمصانهن العارية حتى أمهن نصرة تحزمت و رقصت , ويومها كنت أول مرة اكتشف أن معتز ابنى قد بلغ الحلم وأصبح رجلا منذ سنوات وأنا غافلة عن ذلك تماما ولم أفطن له إلا الآن لما رأيته يدارى زبره بيده داخل ملابسه.
و خلال الأشهر التى تلت عيد الميلاد لاحظت تغيرات كثيرة على معتز وأصبح يتأخر كثيرا ويتحجج ليذهب إلى بيت جارتنا نصرة , حتى نصرة نفسها قد قلت زيارتها جدا وبدأ القلق فى نفسى وقررت أن أراقبه . ولكننى لم أتوصل لشئ لمدة أسابيع حيث إننى لا أعرف ماذا يجرى داخل بيت نصرة.
حتى جاءت الفرصة الذهبية عندما أعطانى زوجها مفتاح شقته لأعطيه لها لما تعود من السوق فجريت وعملت نسخة من المفتاح .
وبعد عدة أيام رأيت ابنى معتز من البلكونة وهو عائد من الجامعة وحده مبكرا دون صديقه سامح , ومن العين السحرية فى الباب رأيته يدخل بيت نصرة دون أن يطرق بابى , وصبرت حوالى نصف ساعة وأنا القلق يأكلنى أكلا , ثم تسللت وفتحت باب بيت نصرة بهدوء شديد ولم أجد أحدا فى الصالة , وكنت أتوقع فى عقلى أن أجده فى وضع مخل مع أميرة أو حتى ولاء.
ومشيت بهدوء حتى حجرة النوم وكان الباب مفتوح , وأقسم أننى توقفت لا أستطيع الحركة وأحسست أني أصبحت مشلولة وأنا أرى المنظر الذى كان أمامى ..
فلم تكن أميرة أو ولاء , بل أمهن نصرة .. ربة البيت التى عمرها وقتها 46 سنة , وكانت عارية تماما وابنى معتز الذى تم 19 سنة منذ أشهر وجسمه القوى المراهق العارى بين فخذيها السمان وهو ينيك فيها بكل قوته .
ولم أستطع الصراخ وتوقفت مذهولة أشاهد وهم لا يشعرون بى نهائيا ومندمجون فى الجنس , وكان من الواضح أن علاقتهم لها فترة من الوقت , فلقد كان ابنى ينيك فى كسها و يمص لها بزازها , وكان واضحا أنه أستاذ ونوعا ما شعرت بشئ من الفخر وأنا أرى ابنى الصغير المراهق وهو يدفع سيدة فى سن و خبرة نصرة إلى الهياج وهو شئ لم يستطع أبوه أن يفعله معى .
وظللت واقفة حوالى خمس دقائق لا أعرف ماذا أفعل , ثم تسللت خارجة دون أن أقول شيئا , وجلست فى بيتى أكاد أجن ولا أستطيع التفكير , ودخل معتز بعد حوالى ساعة سعيد و مرح جدا ولم أتكلم معه فى شئ.
ومرت عدة أيام وأنا أفكر فى الأمر , وكان ما أشاهده على النت قد هيجنى جدا وبدلا من أن أفكر أن أنهى هذا الموضوع وجدت عقلى يخبرنى أن أبحث عن متعتى مثلما فعلت نصرة خاصة أن زوجى مسافر ولا يعود فى السنة إلا شهرين فقط . وطبعا أول من ذهب إليه تفكيرى هو سامح ابن نصرة . فهو الشاب الوحيد الذى يدخل بيتى الآن دون شك أو قلق وخصوصا أن عمره وقتها كان 18 سنة فلذلك كنت واثقة من أنه بالغ وشديد الرجولة.
وأخذت أفكر كيف أغريه أو أدفعه لعلاقة معى , وأخذت أنتظر الفرصة التى جاءت بعد حوالى ثلاث أسابيع من التخطيط , ويومها كانت ابنتى وبنات نصرة فى رحلة مع الكلية أما معتز ابنى فلقد أرسلته إلى عمه فى مشوار سيأخذ اليوم كله وانتظرت حتى وجدت سامح على السلم فناديت عليه وأدخلته البيت , وأخبرته أننى أريده أن يصلح لى الكومبيوتر وكان ماهرا جدا فى تلك الأشياء وكنت أنا قد فصلت بعض الأسلاك داخل الجهاز حتى لا يعمل وتركته يحاول إصلاحه واندمجت أنا فى تنظيف الحجرة أمامه بقميص نوم اشتريته خصيصا لتلك اللحظة , والغريب أننى كنت أحس بالكسوف خاصة أن القميص كان قصيرا جدا وظهره مكشوف تماما .
وأنا غير أمه تماما فأنا متناسقة الجسم ممتلئة قليلا ولست سمينة مثل أمه , وأنا بيضاء ولست سمراء مثلها كما أننى عمرى وقتها 39 سنه ولست 46 مثل أمه.
وكنت أتحرك فى الحجرة وأنا أرى عينيه لا تفارقان جسمى أبدا وتعمدت أن أقوم بحركات وأشياء رأيت البنات على النت يفعلن مثلها , ثم قررت أن أبدأ فى الجد حيث كنت بدأت أسخن جدا فوقفت أمامه وكان وجهه أمام بزازى تماما وقلت له بمياعة لو أنه حران ويريد خلع ملابسه فلا مانع عندى , ووجدته كالمجنون يخلع قميصه ويقفز فوقى بجسمه الشاب لنسقط نحن الاثنان فوق السرير وأخذ يبوس فى كل جزء فى صدرى و كتفى و رقبتى بجنون شديد وأنا تركت له نفسى تماما .
ثم سحبت وجهه إلى أعلى وبدأت أبوسه فى فمه وتجاوب معى بسرعة ويداه تتحسسان جسمى بجنون وهو يبوسنى بقوة كأنه يفرغ كل شوقه ويخاف ألا تتكرر هذه الفرصة و كان مثل العجينة فى يدى يفعل كل ما أريده منه , فى البداية و بعد البوس بدأ يمص حلماتى و يفعص فى بزازى و بعد أن تركته كذلك فترة فشخت فخذاى وجعلته يلحس كسى وكان يبدو أنه أول مرة يرى كسا فى حياته و تأكدت أنى أول امرأة فى حياته.
وأخذ يلحس كسى بإخلاص شديد حتى لا يغضبنى و كنت مثارة بشدة من لسانه الجميل وكنت لا أعرف لحس الكس إلا من الصور فى النت ولكننى عشقته وكنت أهيج فقط من تخيل رجل يلحس لى .
وتحقق الحلم وكان بين فخذى رأس شاب صغير الآن يلحس كسى بكل حب وعشق , وبعد حوالى نصف ساعة من اللحس المتواصل قررت أن أرحمه وأخرجته من بين فخذى و خلعت له كل ملابسه وكان جسمه ممشوق جميل وزبره منتصب بقوة وكبير ثم وقفت أمامه وخلعت تماما كل القميص وأصبحت عارية مثله لأول مره أمام أحد غير زوجى.
ووقف يتأملنى مذهولا ثم أخذ يبوس بطنى و ظهرى وطيزى و فخذى .. ووقفت مثل الأميرة انظر له كأنه عبد يبوس جسد مولاته ثم قررت أن أعطيه نفحة محبة و أجلسته أمامى و أمسكت زبره بيدى أدعكه و أمصه و هو يكاد يجن أمامى و يرتعش و يتأوه ويتحسس جسمى العارى بعشق رهيب.
ثم بدأنا فى الجنس الحقيقى وأدخلته بين فخذى مرة أخرى بجسمه ووجهت زبره لكسى وبدأ ينيك لأول مرة فى حياته ورغم عدم تمكنه فى البداية إلا أنه كان ينيك بحماس شديد وتمتعت معه إلا أنه قذف بعد فترة صغيرة كمية صغيرة من المنى , وبعد راحة و أحضان قليلة انتصب زبره مرة أخرى وبدأ ينيكنى مرة أخرى كانت أحسن و أطول من السابقة و كان يريد تكرار الثالثة و لكنى رفضت لأن الوقت لم يسمح.
وجعلته يرتدى ملابسه بصعوبة وهى يستحلفنى أن نكرر اللقاء ووعدته بتكرار ذلك شرط ألا يخبر مخلوقا وحلف وأقسم مائة مرة أنه لن يفتح فمه.
وبالفعل بعد ذلك تكررت اللقاءات مع سامح عدة مرات كلما جاءت الفرصة وهو اكتسب خبرة كبيرة , وأصبحت لقاءاتى به فعلا لقاءات عشيق و عشيقة و كنت أنتظر نيكه لى بفارغ الصبر حيث إنه أصبح متعتى الوحيدة فى الحياة وكان يبدع فعلا فى نيكه لى من مص و لحس و بوس و نيك يستمر ساعات.
وكنت أعرف أن علاقة ابنى معتز مع نصرة ما تزال مستمرة , وأصبح الآن كل واحدة مننا تنام مع ابن الأخرى .
واستمر الوضع فتره طويلة وكل شئ تماما ولم تتوقف العلاقة إلا فى الفترة التى أتى فيها زوجى من الكويت , ولكن فور سفره كان لى لقاء لا ينسى مع سامح.
وكنت أتصور أن الوضع سيستمر هكذا دون مشاكل , ولكن حدثت المفاجأة لما كنت أنا وسامح فى السرير معا وفى عز جماعنا , وحدث أن رجع معتز من المدرسة فجأة قبل ميعاده بكثير ليدخل علينا ونحن فى السرير .
فى البداية وقف لا يستطيع الكلام وأنا كذلك ولكننى لملمت نفسى بسرعة وتماسكت وقمت وجعلت سامح يرتدى ملابسه وينصرف وثم ارتديت الروب وأخذت معتز وأخذنا نتكلم.
وأخبرته أننى أعرف كل شئ عن علاقته بأم سامح نصرة وفوجئ بذلك وتكلمنا كثيرا وأخبرته أن من حق أمه أن تتمتع بالحياة وبالجنس مثل نصرة أو مثله . ولم أتركه يومها إلا لما أقسمنا نحن الاثنان أن ذلك سرنا ولن نخبر به أحدا.
ولما كان كل شئ قد انكشف سألته عن ميعاد لقائه القريب بنصرة فأخبرنى أنه سيقابلها غدا بعد المدرسة , وفى ذلك الوقت تركت ابنى يذهب لها وأخذت معى سامح وفتحت له باب شقته بالمفتاح الذى معى وجعلته يشاهد أمه وهى تتناك من ابنى . وفتحنا الباب عليهم ودخلنا , واندهشت نصرة فى البداية ثم أخذت تضحك وجلست معها وهى ما تزال عارية حافية كما كانت وأخبرتها كل شئ وهى تنظر لى ولابنها سعيدة , ثم قامت وأحضرت سيجارة ووقفت تدخن أمامنا بجسمها العارى السمين وتضحك بسخرية سعيدة بالوضع الذى نحن فيه. وعزمت علىَّ بسيجارة ولم أكن أدخن ولكنها أصرت ودخنتها معها من باب الدلع .
ومن وقتها تغير الوضع تماما وأصبحت كل واحدة منا تنام مع رجلها بمعرفة أمه وموافقتها . ومع زيادة علاقتى بنصرة وازدياد الثقة بيننا , بدأت نصرة تظهر على حقيقتها الماجنة الفاجرة.
واقترحت أن نذهب فى رحلة صيفية لمدة يوم واحد نغير جو دون أن يشعر أحد ولا حتى زوجها وخاصة ان الدراسة وقتها قد بدأت و المصايف خالية .
ويومها خرجنا من بيتنا صباحا بعد الفجر أنا و هى ومعتز و سامح وذهبنا لموقف سيارات المحافظات وداخل حمام الموقف خلعت حجابى لأول مرة منذ زواجى وكشفت شعرى وسرحته ووضعت مكياج وارتديت بنطلونا ضيقا وبلوزة قصيرة الأكمام .
ووصلنا إلى مصيف أبو سلطان بجانب محافظة الإسماعيلية وهناك وجدت نصرة بخبرتها تطلب من أحد السماسرة توفير شاليه على البحر لنا ولأولادنا ويكون معزولا وغير مكشوف , فعلا خصص لنا شاليها جميلا وطبعا لن نثير فيه أى شك نهائيا.
وبعد أن استرحنا فوجئت بنصرة تلك الست السمينة التى عمرها 46 سنه ترتدى استريتش شورت ضيق قصير فوق الركبة ليس تحته أى شئ تماما وطيزها الضخمة مجسمة بالكامل وارتدت من أعلى بلوزة ضيقة بحمالات رفيعة وأيضا على اللحم ليس تحتها أى شئ.
أما أنا فلقد ارتديت استريتش شورت ذهبى جميل وبلوزة واسعة , وقضينا يوم جميل فى البحر من لعب وضحك و هزار وكان الشاطئ خاليا علينا وعلى بعض العائلات البعيدة عنا جدا , وكنا قد أحضرنا معنا أكلا وجلسنا على الرمال و تغدينا معا .
ويومها زالت كل الحواجز بيننا وبين أبنائنا حتى أن سامح كان يبوسنى ويحتضننى أمام معتز دون أن يتضايق وطبعا كان الهزار الجنسى موجودا وكانت نصرة بفجرها تنزل الاستريتش وتكشف طيزها تحت الماء وكان معتز و سامح يغطسون تحت الماء ويعبثون فيها و كان سامح قد تشجع وبدأ يمسك جسم أمه ويهرج معها مثل معتز ابنى.
وبعد البحر ودخلنا الشاليه لنستحم و طبعا لم نرتدى شيئا بعدها وظللنا نحن الأربعة عراة تماما وكنا أول مرة نجتمع هكذا وقمت أنا ورقصت شرقى وأنا عارية حافية وطبعا كنت أرى زبر ابنى وزبر سامح فى قمة الانتصاب .
وبعد أن انتهينا أخذت كل واحدة عشيقها إلى حجرة وأغلقنا الأبواب وكانت نصرة ترغب فى أن نجتمع فى حجرة واحدة ولكننى رفضت فلقد كنت أنكسف من أن يرانى ابنى وأنا أتناك.
والحق يقال كان الجماع يومها مع سامح أجمل جماع فى حياتى فلقد فعلنا كل شئ وكل الأوضاع لحس لى كسى حتى أحسست أن لسانه التهب وأخذ ينيك فى كسى حتى لم أعد أستطيع المشى بعدها ونطر لبنه يومها أكثر من أربع مرات داخل وخارج جسمى .
ولما خرجنا من حجرتنا لم تكن نصرة وابنى قد انتهوا بعد ففتحنا عليهم الحجرة وكان واضحا أنهم فى عز جماعهم وكانت نصرة واقفة بقدميها على الأرض ونائمة ببطنها على السرير وابنى معتز خلف طيزها ينيك فيها بضمير وقوة وجلسنا جانبهم على السرير ونظرت لنا نصرة وغمزت بعينيها وكانت عكسى لا تنكسف أن تتناك أمام ابنها .
ونظرت إلى ابنى فضحك وهو ينهج ويلهث وكنت أقدر تعبه وهو ينيك فى تلك الطياز الكبيرة والكس العميق . ويبدو أن وجودى أشعل ناره فلم تمضى دقائق إلا ووجدته ينتفض وينطر لبنه داخل كس نصرة .
وارتمى ابنى على السرير جانبى ينهج ويلهث وقبلته من صدره فأخذنى فى حضنه وكانت أول مره احتضن ابنى ونحن عرايا تماما وحفاة وبزازى فوق صدره ثم جلست نصرة جانبى وكان لبن ابنى ما زال يخرج من كسها وأشعلت سيجارتها وأخذت تدخن ونحن نضحك.
ورجعنا يومها من السفر فى حوالى السابعة مساء قبل عودة زوجها من العمل ومر اليوم على خير دون أن يشعر بنا أحد.
وبعد ذلك استمرت تلك العلاقة المتبادلة حوالى أكثر من سنة دون أى مشاكل وكان الاثنان معتز و سامح يعودان من المدرسة معا فيدخل عندى سامح و يدخل معتز عند نصرة ثم يرجع كل واحد لبيته , وطبعا العلاقة لم تكن دائما بهذا الانتظام فكثيرا من الأحيان أكون مشغولة أو متعبة أو عندى الدورة الشهرية فيظل سامح معى نضحك و نهزر فقط , وكثيرا ما يحدث هذا مع معتز أيضا عند نصرة.
ثم تزوجت ولاء أخت سامح الكبرى و كان فرح شعبى جميل و انتقلت بعده إلى بيت زوجها فى حى شعبى بعيد مما أخلى الجو لمعتز أكثر مع أمها.
وحاولنا تكرار رحلة أبو سلطان مرة أخرى وقتها ولم تسمح الظروف فاكتفينا بالذهاب إلى القناطر الخيرية وقضاء اليوم كله هناك.
حتى جاء اليوم الذى وجدت فيه معتز بجانبى على السرير وأخبرنى بسر جديد وهو انه أقام علاقة مع أميرة أخت سامح الصغرى العذراء وأخبرنى أنه يتقابل معها منذ فتره ويخرجا معا وبينهما قصة حب رغم أنها أكبر منه بسنتين حيث كان عمره وقتها 22 سنة وهى 24 سنة وأنهما فى تلك اللقاءات يتبادلان القبلات ويتحسس جسمها ولكن آخر مرة لم يستطع أن يمنع نفسه وناكها وفض بكارتها.
فى الحقيقة لم أخف مما حدث فأنا اعرف أن نصرة سوف تجد حلا لتلك المشكلة كما أننى سعدت أن معتز استطاع أن يأخذ أكثر من تلك العائلة فهو ينيك السمينة نصرة وسامح ينيكنى أنا ذات الجسد الأبيض المتناسق الجميل . ولما عرفت أن أميرة ليست مهتمة وترغب فى استمرار العلاقة أخبرته أن يستمر فى علاقته بها وأن يحضرها إلى المنزل عندى أيضا ولكن فى عدم وجود شهد أخته وأخبرته ألا يخبر نصرة بأى شئ.
ولم يمضى يومين إلا وجاء معتز مع أميرة وكانت البنت مكسوفة جدا وأخذها لحجرته وكنت سعيد جدا وأنا أسمع آهاتها عالية من خلف الباب.
ولما جاء الصيف وكنا وقتها فى سنة 2008 وجاء زوجى فى أجازته الصيفية طبعا انقطعت العلاقات تماما بينى أنا وسامح و كذلك معتز مع نصرة وبنتها أميرة. وطوال شهرين كاملين كنا نكتفى بالسلامات والتليفونات فقط .
وطبعا فور عودة زوجى إلى الكويت حددنا لقاء فوريا , وأتى سامح لى وكان واحشنى جدا خاصة أنه أصبح وقتها عمره 22 سنة ولكنه كان طويلا أطول من معتز ابنى الذى يكبره بعدة أشهر ولكن الاثنان كانوا أقوياء مفرودين الجسم, ويومها أخذ سامح ينيكنى أكثر من ساعتين ونطر يومها أكثر من خمس مرات وكان جميلا .
وبعد أن انتهينا واستكنا فى أحضان بعضنا أخبرنى أنه سيقول لى شيئا لن أصدقه ولكنه حدث بالفعل , ثم أخبرنى بشئ لم أكن أتخيل أن أسمعه فى حياتى أبدا , وهو أنه فى الشهرين الذين انقطعنا فيهم عن بعضنا دخل على أمه وهى تستحم ليستحم معها وتكلما وأخبرته أن معتز ابنى وحشها جدا , ثم خرج الاثنان إلى الحجرة ليرتدوا ملابسهم وهناك ناك أمه ..
توقفت مذهولة وأنا أسأله عدة مرات لأتاكد فأخبرنى أنهم يومها هو وأمه كانوا هائجين جدا ولم يتحملوا و ناكها ..وجلست مذهولة لا أصدق وأنا التى أنكسف أتناك أمام ابنى , ولكن نصرة بفجرها اتناكت من زبر ابنها ..
وأخبرنى سامح أنها كانت مرة واحدة ولم تتكرر , رغم أنها كانت ممتعة جدا جدا له ولها , وأغمضت عينى متخيلة أن معتز ينيكنى ولكنى نفضت رأسى وطردت الفكرة تماما أو هكذا ظننت .
ويومها جلست مع معتز ابنى وعرفت أن نصرة أخبرته أيضا بما حدث بينها وبين ابنها , وكنت أريد أن أعرف ما فى فكر ابنى فسألته إن كان يفكر أن يفعل مثل سامح , فقال لى انه يعشق جسمى الجميل وكثيرا ما نام يحلم و يستمنى وهو يفكر بى ويحلم بنا فى فراش واحد وهو ينيكنى .. ينيك أمه .. فى مختلف الأوضاع , ويتوق جدا أن يتم ذلك حقيقة .. ولكننى صددته ونهرته بشدة واتفقت معه يومها ألا ينجرف أبدا إلى ذلك الاتجاه. ووافقنى وقد بدا عليه التبرم وعدم الاقتناع برأيى الذى لم أكن أنا نفسى مقتنعة به ..
وقبل نهاية الصيف أخبرتنى نصرة أن زوجها مسافر لأهله لعدة أيام ومعه ابنتهما أميرة وتريد أن تستغل الفرصة لرحلة مصيف مثل التى قمنا بها منذ سنتين ولكن بمبيت يومين , وأخبرتنى أنها ادخرت مبلغ من المال من خلف زوجها واشتركت أنا معها بمبلغ مثله وقررنا أن نذهب إلى شاطئ راقى رغم خوفى من المبيت يوما خارج بيتى .
ونزلت نصرة وذهبت إلى مكتب سياحى فى وسط البلد وأخبرته بالمبلغ الذى معنا وتريد حجز مصيف بمبيت يومين لسيدتين وابنيهما فى شاطئ راقى وقريب , فحجز لها حجرة واحدة بسريرين فى قرية سياحية جميلة فى العين السخنة.
وتضايقت جدا لما عرفت أننا جميعا سوف نكون فى حجرة واحدة وضحكت نصرة لأنها تعرف أننى لا أحب أن أتناك أمام ابنى وقالت لى : سننظم المواعيد بحيث لا نكون مع بعضنا.
وتركت شهد ابنتى عند أختى وأخبرتها أننى مسافرة للعزاء مع جارتى نصرة , ولم تشك أختى نهائيا فى أى شئ لأن ابنى معتز سيسافر معى .
ومثل المرة السابقة غيرت ملابسى فى حمام موقف الأتوبيسات وتركت شعرى وارتديت جيبه قصيرة وبلوزه بدون أكمام . أما نصرة فلقد اكتفت لفك شعرها و ووضع المكياج.
ووصلنا إلى القرية الجميلة وكانت فاخرة وبها القليل من الناس وشاطئها جميل وكنا أنا ونصرة مبهورين فلقد كانت أول مرة فى حياتنا نرى سيدات بمايوهات بكينى فى الحقيقة ومنهم المصريون و العرب و الأجانب وكان هناك ستات أكبر و أتخن منا والجميع يتحرك فى سلام تام دون أى اهتمام وأخذنا ننظر لهم ونضحك.
ثم دخلنا الشاليه الصغير وكان فيه سريران كل سرير لشخصين وأخذنا حماما سريعا ونزل معتز و سامح البحر أما أنا ونصرة فلقد ذهبنا إلى بعض المحلات داخل القرية السياحية لشراء لبس جديد يليق بالمكان , واشترت نصرة مايوه قطعة واحدة وكنت مذهولة وأنا أتصورها ترتدى مايوهاً فى سنها هذا ولكنها كانت مصممة وتقول أن هذا اليوم لن يعوض أبدا واشترت لى مايوه بكينى وقلت لها إننى لن أرتديه ولكنها صممت واشترينا نحن الاثنان فساتين سهرة .
ثم رأينا حمام السباحة وكنا أيضا أول مرة نرى حمام سباحة حقيقى وارتدت نصرة المايوه دون خجل وارتديت أنا المايوه البكينى وكنت مكسوفة جدا وأحس أننى عارية ولكن نصرة شدتنى وجلسنا نحن الاثنان على الشيزلونج جانب حمام السباحة ولم تكن نصرة مكسوفة نهائيا كأنها ترتدى مايوهات طوال عمرها , أما أنا فلقد اعتدت الأمر بعد فترة خاصة لما وجدت بعض الرجال ينظرون لى معجبين.
وجاء معتز و سامح وفوجئوا بنا بالمايوهات وصور لنا سامح بعض الصور بكاميرا المحمول الجديد الذى اشتراه, وكان الوقت جميلا لا يصدق ثم ذهبنا إلى البحر ونزلنا الماء , وبعد الغذاء أخذت نصرة معتز وذهبا للشاليه لينيكها وظللت أنا مع سامح فى البحر . و بعد ساعة ذهبنا لهم وفتحنا عليهم الباب وكنا نتصور أنهم قد انتهوا , ولكننا فوجئنا أن معتز ما يزال ينيك فى نصرة وكانا فى الوضع الكلابى الذى يحبه معتز. ثم ذهلت أنا وسامح لما رأينا شيئا غريب جدا , فلم يكن زبر ابنى معتز فى كس نصرة بل كان فى خرم طيزها . وكنت أعرف نيك الطيز طبعا من كلام النسوان ومن النت ولكننى لم أجربه أبدا.
وكنت أول مرة أعرف أن معتز ينيك نصرة فى طيزها وكان واضحا أن سامح أول مرة يعرف كذلك أيضا .. ولم تمضى دقائق حتى نطر معتز لبنه داخل طيز نصرة ودخلت نصرة الحمام لتستحم فدخلت معها وأغلقت الباب وسألتها منذ متى وهى تتناك فى طيزها ، فضحكت وقالت منذ شهور وكانت أول مرة تجربه فى حياتها مع معتز وعشقته من أول ما جربته وأخبرتنى أن أجربه ولكننى رفضت تماما.
ثم ارتدت المايوه وخرجت للبحر مع معتز , وجاء دورنا أنا وسامح وكانت نيكة رهيبة وقال لى سامح أنه قد تعرف عن نوع من النيك اسمه نيك البزاز ويريد أن نجربه معا ، وشرحه لى وفعلا قد سمعت به من النت ووافقت وقررت أن نجربه ونقنع نصرة ومعتز بتجريبه.
وبعد العشاء قررنا أن نسهر وارتدينا ملابس السهرة التى اشتريناها وكنا نبدو فعلا من الأغنياء ثم ذهبنا إلى الكازينو حيث كان بعض الشباب يرقصون على البست , وجلسنا وتعشينا وكانت سهرة جميلة.
ثم عدنا إلى الشاليه لننام وطبعا خلعت نصرة عارية تماما ونامت فى السرير وخلع معتز و سامح كذلك ثم أنا وأصبحنا نحن الأربعة عراة تماما ونام سامح بجانبى ومعتز بجانب نصرة.
وطبعا خلال دقائق كان معتز فوق نصرة يبوسها ويتحسس جسمها وقمت وأخبرتهم أننا اتفقنا ألا نفعل ذلك أمام بعضنا ولكنهم لم ينظروا لى واستمروا فيما يفعلوا.
وسكتنا أنا وسامح نشاهد فقط ومعتز يقبل و يمص ويلحس بزاز نصرة ثم ينزل يلحس لها كسها قبل أن ينيكها .. وهنا بدأت أهيج أنا بقوة فلحس الكس هو أكثر ما يهيجنى .
فنمت على ظهرى وفشخت فخذى وتركت سامح يلحس كسى ونظرت إلى نصرة فوجدتها تضحك لى وابن كل واحدة يلحس كس الأخرى .
وتلك الليلة – والصباح التالى لها – لا تنسى من ذاكرتى أبدا بكل تفاصيلها وهى أجمل ليالى عمرى بلا شك وتستحق أن تذكر بكل دقة .
فبعد أن انتهت دورة اللحس قام سامح ودخل بين فخذى موجها زبره نحو كسى وأخذته فى حضنى وفمه فى فمى وأحسست بزبره يدخل كسى ونظرت إلى ابنى فوجدته يتابع كل ذلك بتركيز شديد وكانت أول مرة يرانى فى هذا الوضع , وأحسست أن رؤيته لى هكذا تزيدنى هيجانا و متعة وشعرت أنه كذلك مثلى يهيج مما يرى . وبدأ سامح حركته المستمرة لحك زبره بلحم كسى وكان فى البداية بطيئا كعادته ثم بدأ يسرع أكثر و أكثر حتى كان كالصاروخ وأنا أحس بحرارة رهيبة من الاحتكاك و بنار فعلا تخرج من كسى ومتعة ولذة و شبق و جمال و روعة و كل ما يمكن تصوره من الأحاسيس الممتعة الجميلة وبالذات وأنا أرى على وجه ابنى أقصى علامات التمتع و النشوة.
ثم بدأ معتز هو الآخر ينيك كس نصرة , وطوال عشر دقائق كان صراخى وآهات نصرة فى كل الحجرة , ثم قررت أن أثبت أمام ابنى أننى أستاذة فى النيك فقمت وأخرجت زبر سامح من كسى وأنمته على ظهره و ركبت فوق زبره سريعا واخترقنى مثل الخازوق وأمام وجهه كانت بزازى تتدلى وكان حائر فيهم يفعص أو يمص أو يلحس وتركته يفعل ما يريد وأخذت أتحرك فوق زبره بسرعة ورشاقة . وكان الاثنان سامح و معتز فى قمة الهيجان .
ثم انقلبت نصرة فى الوضع الكلابى ومعتز خلفها ينيك فى كسها , ثم بدأ سامح يقول كلام شديد الوساخة وهى شئ اعتدناه أنا وهو مثل “يا شرموطة ” , ” يا متناكة ” ولكنه هذه المرة زاد فى بعض الكلام ووجهه إلى معتز ابنى مثل ” كس أمك نار يا معتز ” و ” طيز أمك هتجننى يا معتز” و “بزاز أمك قشطة يا معتز” وكان كلامه يهيجنى ويهيج معتز أكثر والذى كان يرد عليه بكلام مماثل مثل ” كس أمك زى الفرن يا سامح ” و ” أمك عايزانى أحطه فى طيزها يا سامح ” و “بزاز أمك ملبن يا سامح” وكان كلامهم الوسخ يهيجنى أنا و نصرة أكثر وأكثر.
ثم قام سامح وجعلنى أتخذ ذلك الوضع الكلابى أمامه مثل أمه وأخذنا أنا وهى ننظر لبعضنا ونحن الاثنان نهتز من الضربات المتتالية فى أكساسنا , وكان الكلام الوسخ ما يزال مستمرا بين ابنينا , ثم أخرج معتز ابنى زبره وبدأ يدخله فى خرم طيز نصرة التى كانت تصرخ من المتعة حتى دخل إلى آخر طيزها , ورجعنا للنيك مرة أخرى أنا فى كسى ونصرة فى طيزها , وأحسست بإصبع سامح على خرم طيزى يدعكه ويدخله فيه وهذا أقصى ما سمحت له به و هو لم أجربه من قبل ولكنه زاد من هيجانى وجنونى.
ويبدو أن نصرة تعبت من هذا الوضع فقام معتز ونام على ظهره وركبت هى فوقه بجسمها السمين وكانت بزازها تخفى وجهه ودخل زبره فى كسها مرة أخرى وبدأ معتز ابنى يتحرك بقوة و سرعة وأنا أسمع صوت أنفاسه وآهاته , وطوال فترة ليست قصيرة لم يرحم سامح كسى ولم يرحم معتز كس نصرة ولم أكن أعرف أن ابنى بهذه الفحولة و القوة , ثم وصل سامح لقمه نشوته وأخرج زبره لينطر لبنه فوق طيزى .
ثم جلسنا أنا وسامح نشاهد ونستمتع بنصرة وهى تركب فوق ابنى تتناك من زبره فى كسها وبعد دقائق بسيطة فوجئت بنصرة تطلب من ابنها أن ينيكها فى طيزها وهى ما تزال تتناك من معتز فى كسها .
ولم ينتظر سامح ثانية واحدة واستقر خلف طيز أمه وقمت أنا وفتحت له طيزها بيدى وسكتت هى و معتز وبدأ سامح يدخل زبره فى خرم طيز أمه المتسع حتى دخل لآخره , و رأيت على وجه سامح متعة لم أرها عليه من قبل فى حياتى .
وبدأ الاثنان معتز و سامح ينيكون فيها فى وقت واحد وبلا توقف وبحماس شديد ، بوضع غريب ورائع اسمه الإيلاج المزدوج DP = Double Penetration ورأيت نصرة لأول مرة فى حياتى تصرخ بالآهات من زبر ابنى فى كسها ومن زبر ابنها فى طيزها . وبعد فترة بسيطة نطر الاثنان تقريبا فى وقت واحد داخل جسمها .
وقامت نصرة لا تقدر على الحركة ونامت على السرير وكان سامح فى غاية السعادة لأنه ناك أمه فى طيزها , وبعد ذلك استحمينا جميعا معا ثم أخذت ابنى فى حضنى وأخذت نصرة ابنها فى حضنها ونمنا عراة تماما.
وراحت علينا نومة أنا وابنى معتز وهو فى حضنى ، فصحوت فى الضحى على لسان دافئ يلحس لى كسى فلما فتحت عينى وجدته ابنى معتز !!!! ووجدت حجرة النوم خالية من نصرة وابنها سامح .. سألته عما يفعل وأين نصرة وسامح .. قال لى إنه استيقظ ووجدهما قد غادرا إلى البحر على ما يبدو .. واستمر فى لحس كسى .. وقلت له : لا لا يا معتز أنا أمك ما يصحش … ولكنه استمر وبعبص كسي بأصابعه فلم أستطع التحمل أكثر من ذلك ، وألقيته على السرير جوارى ونزلت إلى زبه أمصه ، ثم ألقانى على ظهرى واعتلانى ورفع رجلى وأنا أقول له : نكنى يا معتز … نيك أمككككككككككككككك … نيك أمك يا معتز … نيييييييييييييييييك .. وأدخل زبه فى كسى ببطء وأخذنا نتشرب الإحساس اللذيذ معا .. يا له من إحساس .. كانت نصرة محقة حين سمحت لسامح أن ينيكها .. داعب ابنى بظرى بأنامله برقة .. وشعرت أنه يخدمنى خدمة خاصة .. يعرف كيف يمتعنى قبل أن أقول .. وكنت كذلك .. كأنما انطبقنا انطباق المفتاح فى القفل … واستمرت نيكتنا الخرافية لساعة كاملة .. ثم ضممته بيدي ورجلي كالمقص حول ظهره .. وانتفض بشدة وهو ابنى يملأ كسى كس أمه بلبنه الوفير الغزير … كان أضعاف الكمية التى يقذفها سامح .. وقال لى ابنى معتز لاحقا أنها أيضا أضعاف الكمية التى ينطرها فى كس نصرة … إننى أمه وحظيت لذلك بمعاملة خاصة … وناكنى مرتين أخرتين .. وفى الثالثة أتت نصرة وابنها .. وانضم سامح للحفل .. بزبه مع زب ابنى معتز فى كس واحد : كسى … إيلاج مهبلى مزدوج Double Vaginal .. ونطرا لبنهما معا فى كسى واختلط اللبنان معا فى مهبلى ..
وقضينا الصباح على حمام السباحة , وقبل الساعة الثانية عشرة ظهرا كنا قد أخلينا الشاليه لنودع أجمل أجازة قضينها فى حياتنا , ثم ركبنا الأتوبيس عائدين إلى بيوتنا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!! .
ومر علينا بعد ذلك سنة كاملة وكل شئ تمام وعلاقتى مع سامح أجمل ما يكون وعلاقة معتز بنصرة وابنتها أميرة مستمرة بقوة , وكانت صدمة جميلة لنصرة لما عرفت بعلاقة معتز بابنتها وطبعا لم تمانع وإن طلبت منه ألا يخبر أميرة أبدا أنه ينيك أمها.
وتقابلنا فى شقتها مرات عديدة وكان الأمر ممتعا وجميلا مثل رحلة العين السخنة التى لا تنسى , وعرفت أن سامح ناك أمه عدة مرات منذ تلك الرحلة ، تماما كما فعل ابنى معتز بى.