m-s-a
09-05-2015, 11:22 AM
بعد م امي اتوفت بابا اتجوز واحده عندها 35 سنه .. جميله جدا بيضاء جداا وجسمها ملبن .. صدرها كبير ومؤخرتها كبيره جدا... وهيا كانت مهتميه بنفسها لدرجه كبيره.. كنت واخد فكره عنها انا محترمه زياده عن اللزوم بس اكتشفت عكس كدا تماماا .. كل يوم انا ببقي ف الكليه من الساعه 8 الصبح لحد 3 العصر .. وبابا بيروح شغله لحد 5 المغرب .. وبابا طبعا كان سنه كبير عنده 51 سنه ... ومراته رشا كانت بتخلص شغل ف المدرسه الساعه 11 الصبح .. احنا ساكنين ف الدور الاول وشقيتنا ليها منور وجواه الاوضه بتاعتي الي بنام فيها .. صحيت من النوم الساعه 10:30 ودخلت الشقه وفطرت وكل حاجه وسمعت الباب بيتفتح جريت استخبيت ف المطبخ علشان محدش يعرف اني موجود علشان كنت خايف .. دخلت رشا وخلعت الطرحه وكانت لابسه بنطلون جينز وكوتشي وقميص .. وبعد م خلعت الطرحه الباب خبط علي طول فتحت الباب .. كنت سامع راحل بيقولها معايا مكنسه بالكهربا بسعر رخيص ومستلزمات للستات تحبي تشوفي حاجه منهم... قالتله لاشكرا جداا .. سمعت واحد تاني بيقولها.. معانا جهاز بينعم الرجلين وبيشيل الجلد الميت وبسعر رخيص .. قالتله بكام قالها ب 150 بس بدل 300 .. قالتلهم طيب اتفضلو .. (( ملحوظه: رشا دي رجليها حلوه جدا وكذا مره حاولت امسك رجلها كانت بتشيلها علي طول وتقولي بس .. معرفش بقي هيا محتاجه الجهاز ف ايه ))
دخل الاتنين الي علي الباب.. كانوا بينادو علي بعض عوض وابراهيم .. الاتنين كان سنهم كبير لدرجه انهم ميثروش الشكوك لحاجه .. عوض حوالي 40 سنه وابراهيم حوالي 60 سنه وكان باين عليه الكبر وحالتهم تعبانه ... قعدتهم ف الصاله علي كرسيين جنب بعض وقعدت بعيد عنهم .. ابراهيم دا قالها انا من عملاء الشركه الي بتصنع الجهاز دا وبجربه ف الاول وبعد كدا اديكي الضمان بتاعه ... قالتله تمام وبعدين المفروض تجربه عليا .. قالها اه هوريكي طريقه تشغيله وطريقه استخدامه علشا بيستخدم بشكل معين... قالتله ماشي .. خلعت رشا الكوتشي والشراب لرجليها اليمين وطلعت رجليها الجميله .. ابراهيم طلع الجهاز وقعد تحتها متربع ومسك رجليها وقعد يمشي ايديه عليها ويمسك صوابع رجليها .. طلع زي زيت كدا ودهن بيه رجليها .. وابتديت الاحظ علي وشها انها بتسلم كدا او تعب... شغل ابراهيم الجهاز ومسك رجليها وقعد يعملهلها .. ولاقيت عينيها بتغمض وحطت ايديها جمبها وسابت نفسها... عوض بقي فك رباط رجلها الشمال وخلعها الكوتشي والشراب وكان قاعد علي الكرسي الي جنبها وماسك رجليها وحاططها علي رجله وعمال يمشي ايديه عليها .. هي نزلت رجليها بسرعه وحطيتها علي الارض .. بعد كدا لاقيت ابراهيم دا قعد يلحس ف رجليها .. هيا قالتله انت بتعمل ايه وحاولت تشيله .. راح عوض مسك وشها وقعد يمص ف شفايفها وهيا قاومت شويه وبعد كدا لاقيتها سابت نفسها لعوض .. ابراهيم ساب رجلها وقعد يفكلها ف زراير القميص وفكلها البرا وقعد يمسك ف بزازها الكبيره وقعد يلحسهم بلسانه وقعد يبوس جسمها كله .. بعد كدا طلع علي وشها وقعد يبوسها ف بوقها وهيا سايبه نفسها خالص ومستسلمه بطريقه غريبه ... عوض فكلها زرار البنطلون وخلعها البنطلون ولاندر لحد م كسها بان .. قعد يلحس فيها وابراهيم ماسك ايديها الاتنين وبيلحس ف صدرها .. بعد كدا عوض دا خلع وطلع زبره وحط عليه زيت غريب كداورفع رجليها لفوق وحطه ف كسها وهو ركبته علي الارض وهيا جسمها علي الكنبه ... اول م حطه قالت اااااه وكان بينيكها بسرعه جدا بعد كدا وقفها وادي وشها للحيطه وحط ركبتها الاتنين علي الكنبه وهو وراها حط زبه ف كسها وناكها .. وابراهيم دا خلع لبسه وحط زيت علي زبه .. عوض فضل ينيكها بعد كدا طلع بتاعه وجابهم علي ضهرها وبعد كدا .. ابراهيم نيمها علي بطنها وفضل يلحسلها ويحط صباعه مكنتش شايف فين .. وبعد كدا حط زبه ف خرم طيزها والي عرفني انه حطه ببطئ وهيا كانت موجوعه فضل ينيكها ابراهيم دا وهي كانت عماله تنزل ف عرق .. وبعد كدا لاقيته وقف وبيقول اه ونزلهم جواها ... وانا كنت مصدووم ... ادولها الجهاز ومشيوا وهيا دخلت استحمت وانا فتحت باب الشقه وقفلته كأني لسه جاي من الكليه .. طلعت من الحمام قالتلي انت جيت امتي قولتلها دلوقتي .. وكان شكلها تعبان بعد كدا دخلت اوضتها ونامت ... وانا الشهوه قتلاني من ساعتها ونفسي انيكها ... وكل م تكون قاعده جنبي احط رجلي علي رجلها ف الخباسه كدا تحت الطرابيزه تشيل رجليها .. وتقولي بس بقي .. ومن ساعتها مش مصدق ان دي حصل فيها كدا و من (/ اتنين (/ معفنين
دخل الاتنين الي علي الباب.. كانوا بينادو علي بعض عوض وابراهيم .. الاتنين كان سنهم كبير لدرجه انهم ميثروش الشكوك لحاجه .. عوض حوالي 40 سنه وابراهيم حوالي 60 سنه وكان باين عليه الكبر وحالتهم تعبانه ... قعدتهم ف الصاله علي كرسيين جنب بعض وقعدت بعيد عنهم .. ابراهيم دا قالها انا من عملاء الشركه الي بتصنع الجهاز دا وبجربه ف الاول وبعد كدا اديكي الضمان بتاعه ... قالتله تمام وبعدين المفروض تجربه عليا .. قالها اه هوريكي طريقه تشغيله وطريقه استخدامه علشا بيستخدم بشكل معين... قالتله ماشي .. خلعت رشا الكوتشي والشراب لرجليها اليمين وطلعت رجليها الجميله .. ابراهيم طلع الجهاز وقعد تحتها متربع ومسك رجليها وقعد يمشي ايديه عليها ويمسك صوابع رجليها .. طلع زي زيت كدا ودهن بيه رجليها .. وابتديت الاحظ علي وشها انها بتسلم كدا او تعب... شغل ابراهيم الجهاز ومسك رجليها وقعد يعملهلها .. ولاقيت عينيها بتغمض وحطت ايديها جمبها وسابت نفسها... عوض بقي فك رباط رجلها الشمال وخلعها الكوتشي والشراب وكان قاعد علي الكرسي الي جنبها وماسك رجليها وحاططها علي رجله وعمال يمشي ايديه عليها .. هي نزلت رجليها بسرعه وحطيتها علي الارض .. بعد كدا لاقيت ابراهيم دا قعد يلحس ف رجليها .. هيا قالتله انت بتعمل ايه وحاولت تشيله .. راح عوض مسك وشها وقعد يمص ف شفايفها وهيا قاومت شويه وبعد كدا لاقيتها سابت نفسها لعوض .. ابراهيم ساب رجلها وقعد يفكلها ف زراير القميص وفكلها البرا وقعد يمسك ف بزازها الكبيره وقعد يلحسهم بلسانه وقعد يبوس جسمها كله .. بعد كدا طلع علي وشها وقعد يبوسها ف بوقها وهيا سايبه نفسها خالص ومستسلمه بطريقه غريبه ... عوض فكلها زرار البنطلون وخلعها البنطلون ولاندر لحد م كسها بان .. قعد يلحس فيها وابراهيم ماسك ايديها الاتنين وبيلحس ف صدرها .. بعد كدا عوض دا خلع وطلع زبره وحط عليه زيت غريب كداورفع رجليها لفوق وحطه ف كسها وهو ركبته علي الارض وهيا جسمها علي الكنبه ... اول م حطه قالت اااااه وكان بينيكها بسرعه جدا بعد كدا وقفها وادي وشها للحيطه وحط ركبتها الاتنين علي الكنبه وهو وراها حط زبه ف كسها وناكها .. وابراهيم دا خلع لبسه وحط زيت علي زبه .. عوض فضل ينيكها بعد كدا طلع بتاعه وجابهم علي ضهرها وبعد كدا .. ابراهيم نيمها علي بطنها وفضل يلحسلها ويحط صباعه مكنتش شايف فين .. وبعد كدا حط زبه ف خرم طيزها والي عرفني انه حطه ببطئ وهيا كانت موجوعه فضل ينيكها ابراهيم دا وهي كانت عماله تنزل ف عرق .. وبعد كدا لاقيته وقف وبيقول اه ونزلهم جواها ... وانا كنت مصدووم ... ادولها الجهاز ومشيوا وهيا دخلت استحمت وانا فتحت باب الشقه وقفلته كأني لسه جاي من الكليه .. طلعت من الحمام قالتلي انت جيت امتي قولتلها دلوقتي .. وكان شكلها تعبان بعد كدا دخلت اوضتها ونامت ... وانا الشهوه قتلاني من ساعتها ونفسي انيكها ... وكل م تكون قاعده جنبي احط رجلي علي رجلها ف الخباسه كدا تحت الطرابيزه تشيل رجليها .. وتقولي بس بقي .. ومن ساعتها مش مصدق ان دي حصل فيها كدا و من (/ اتنين (/ معفنين