Soso sucking
08-13-2016, 09:38 PM
صديقي الغشيم المتلهف
لي صديق حدث بيني وبينه قبول فنتج عن ذلك أن وصل الأمر إلى أنني طلبت منه ان يريني قضيبه ، فإذا به بكل بساطة يفتح سوستة البنطلون ويخرج قضيبه فمددت يدي لأمسكه وظللت ادعكه بقبضة يدي حتى انتصب واشتد وتصلب كقطعة من صلب
فوجدته غليظ بشكل واضح وطوله حوالي 15 سم وأسمر وهو في ذروة انتصابه يميل لأسفل بشدة وكأنه مرتخي
ولأننا كنا في العمل لمن نتمكن من فعل أكثر من ذلك ، وبعد ذلك اليوم ظل يلح علي أن نتقابل حتى تصادف أن سافرت زوجته وأصبح بمفرده فاتصل على وأبلغني أن الوقت حان للقاءنا المرتقب ، وأنه بمفرده
فطلبت منه أن ينتظر لليل نظرا لوجود ضيوف عندي
وبعد انصراف الضيوف ابلغت زوجتي أنني ذاهب للقاء أصدقائي ، وذهبت لصديقي وعندما فتح الباب ووجدني أمامه هجم على وظل يضغط بكفه على أردافي بقوة ، فتألمت فدفعته عني وقلت :
- إيه يا ابني في إيه ؟ بالراحة شوية
- طب يلا ندخل أوضة النوم
- يا حبيبي اصبر لما أخد نفسي
فدفعني أمامه وهو يعتصر أردافي ويقول :
- ابقى خد نفسك على السرير
فشعرت أنني مومس مؤجرة لامتاعه فتضايقت وقلت له وانا ابتعد عن طريقه :
- ايه يا شرقان أنت ، ما تهدى شوية
- أهدى إيه ده انا ما صدقت أمتع زيي بطيزك
وسحبني على غرفة النوم وخلع ملابسه الداخلية التي كان لا يرتدي غيرها ، وطلب مني أن أخلع ملابسي ، فقلت له :
- طب هاتلي كوباية ميه ابل بيها ريقي
- هابل ريقك بزبي
فتضايقت جدا وقلت له وانا أهم بالخروج :
- تصدق انا غلطان اني جيت لك
- خلاص خلاص هجيب لك
قالها وهو يجري عاريا خارج الغرفة ليعود ومعه زجاجة مياه بارد تناولتها منه ورويت ظمأي وما أن تركت زجاجة المياه حتى قال :
- يلا اقلع بقا
فخلعت كل ملابسي وصعدت على السرير فهممت لأمص قضيبه فبادرني قائلا :
- يلا نام على بطنك
فتعجبت وقلت : إيه يا حبيبي مالك ، هو أنت عشان أول مرة تنيك حد غير مراتك تعمل كدة
فقال لي : معلش اعذرني انا نفسي انيك الطيز من زمان ، وما صدقت
- طب اصبر على ما أمص زبك شوية
بعدها وضعت زبه في فمي لأمصه وهو يأن ويرتعش من الشهوة ، وبعد قليل طلب مني أن أنام على بطني فنزلت من فوق السرير وانحنيت بحيث يكون جسدي فوق السرير وقدمي على الأرض وقلت له :
- يلا انزل وتعالى من ورايا ودخله بس بالراحة ولو قلتلك وقف ، ماتكملش تدخيل عشان هيكون وجعني
وبالفعل جاء من ورائي بعد أن وضعت قليل من الكريم ليسهل عملية الدخول وما أن وضع رأس قضيبه على فتحة شرجي حتى وجدته ينام فوقي ويدخل قضيبه بكل قوة فتألمت وطلبت منه أن يتوقف فإذا به يقول :
- خلاص اهو دخل اصبر بس
- اصبر ايه بقولك وجعني
ولما حاولت أن أقوم لادفعه عني وجدته متمكن مني ومثبتني في مكاني فانفعلت جدا واستجمعت قوتي ودفعته عني وانا أشعر بألم شديد وكأنني لأول مرة استقبل الزب في طيزي فقال لي :
- إيه في إيه ما كان خلاص هيدخل
- هيدخل إيه انت عورتني ، مش انا قلت لك لما اقولك وقف توقف
- ما انا لاقيته داخل قلت اكمل
- يا حبيبي العملية ما تبقاش بالقوة
- قوة إيه انا بدخله بالراحة خالص
- كدة وبالراحة ، طب يلا وعشان خاطري اظبطه على الخرم وبعدين دخله واحدة واحدة
- حاضر بس يلا
استندت على الحائط وفتحت اردافي وبدأ في ادخال زبه وبدأ ينزلق ليدخل كله وتبتلعه طيزي وبدأ يدخل زبه ويخرجه بصورة جنونية ، ولما تعبت طلبت منه أن أنام على السرير ، فأخرج قضيبه وتوجهت إلى السرير ونمت على بطنى فاعتلاني وبدأ يدخل قضيبه بلا وعي فآلمني أكثر ولما حاولت أن انسحب من تحته وجدته نائما فوقي بطريقة تجعلني لا استطيع أن افلت منه فصرخت بصوت عالي : اااااااه
وكأني لم أصرخ فحاولت بكل قوتي حتى استطعت أن أفلت منه
فإذا به يقول : كانوا خلاص هيجوا
- انا تعبت منك وطيزي وجعتني وماعنديش استعداد اخليك تنكني
- طب مصلي عشان اجيبهم
فوضعت زبه في فمي وإذا به يشبك أصابعه ويضعها وراء رأسي ويضغط بكل قوته فشعرت بأنني اختنق وظللت ادفعه وهو يقذف داخل فمي ويضغط دون شعور وما ان انتهى من القذف حتى فك اصابعه وترك رأسي
فقمت منفعلا وانا ألهث وأحاول أن استجمع أنفاسي وهو يقول :
- إيه مالك في إيه ؟
- صدقني أنت غشيم
- ليه بس ؟
- يتضغط على رأسي كدة ليه ، كنت هافطس
- معلش اعذرني
- أعذرك إيه توبة ان خليتك تلمسني تاني
وعدت وانا أشعر بألم في حلقي وشرجي استمر معي لمدة خمسة أيام
ورغم أنه يمني نفسه بأنه سيمتع نفسه مرة أخرى بجسدي إلا أنني عزمت ألا اتعامل مع مثل هذا الغشيم المتلهف
لي صديق حدث بيني وبينه قبول فنتج عن ذلك أن وصل الأمر إلى أنني طلبت منه ان يريني قضيبه ، فإذا به بكل بساطة يفتح سوستة البنطلون ويخرج قضيبه فمددت يدي لأمسكه وظللت ادعكه بقبضة يدي حتى انتصب واشتد وتصلب كقطعة من صلب
فوجدته غليظ بشكل واضح وطوله حوالي 15 سم وأسمر وهو في ذروة انتصابه يميل لأسفل بشدة وكأنه مرتخي
ولأننا كنا في العمل لمن نتمكن من فعل أكثر من ذلك ، وبعد ذلك اليوم ظل يلح علي أن نتقابل حتى تصادف أن سافرت زوجته وأصبح بمفرده فاتصل على وأبلغني أن الوقت حان للقاءنا المرتقب ، وأنه بمفرده
فطلبت منه أن ينتظر لليل نظرا لوجود ضيوف عندي
وبعد انصراف الضيوف ابلغت زوجتي أنني ذاهب للقاء أصدقائي ، وذهبت لصديقي وعندما فتح الباب ووجدني أمامه هجم على وظل يضغط بكفه على أردافي بقوة ، فتألمت فدفعته عني وقلت :
- إيه يا ابني في إيه ؟ بالراحة شوية
- طب يلا ندخل أوضة النوم
- يا حبيبي اصبر لما أخد نفسي
فدفعني أمامه وهو يعتصر أردافي ويقول :
- ابقى خد نفسك على السرير
فشعرت أنني مومس مؤجرة لامتاعه فتضايقت وقلت له وانا ابتعد عن طريقه :
- ايه يا شرقان أنت ، ما تهدى شوية
- أهدى إيه ده انا ما صدقت أمتع زيي بطيزك
وسحبني على غرفة النوم وخلع ملابسه الداخلية التي كان لا يرتدي غيرها ، وطلب مني أن أخلع ملابسي ، فقلت له :
- طب هاتلي كوباية ميه ابل بيها ريقي
- هابل ريقك بزبي
فتضايقت جدا وقلت له وانا أهم بالخروج :
- تصدق انا غلطان اني جيت لك
- خلاص خلاص هجيب لك
قالها وهو يجري عاريا خارج الغرفة ليعود ومعه زجاجة مياه بارد تناولتها منه ورويت ظمأي وما أن تركت زجاجة المياه حتى قال :
- يلا اقلع بقا
فخلعت كل ملابسي وصعدت على السرير فهممت لأمص قضيبه فبادرني قائلا :
- يلا نام على بطنك
فتعجبت وقلت : إيه يا حبيبي مالك ، هو أنت عشان أول مرة تنيك حد غير مراتك تعمل كدة
فقال لي : معلش اعذرني انا نفسي انيك الطيز من زمان ، وما صدقت
- طب اصبر على ما أمص زبك شوية
بعدها وضعت زبه في فمي لأمصه وهو يأن ويرتعش من الشهوة ، وبعد قليل طلب مني أن أنام على بطني فنزلت من فوق السرير وانحنيت بحيث يكون جسدي فوق السرير وقدمي على الأرض وقلت له :
- يلا انزل وتعالى من ورايا ودخله بس بالراحة ولو قلتلك وقف ، ماتكملش تدخيل عشان هيكون وجعني
وبالفعل جاء من ورائي بعد أن وضعت قليل من الكريم ليسهل عملية الدخول وما أن وضع رأس قضيبه على فتحة شرجي حتى وجدته ينام فوقي ويدخل قضيبه بكل قوة فتألمت وطلبت منه أن يتوقف فإذا به يقول :
- خلاص اهو دخل اصبر بس
- اصبر ايه بقولك وجعني
ولما حاولت أن أقوم لادفعه عني وجدته متمكن مني ومثبتني في مكاني فانفعلت جدا واستجمعت قوتي ودفعته عني وانا أشعر بألم شديد وكأنني لأول مرة استقبل الزب في طيزي فقال لي :
- إيه في إيه ما كان خلاص هيدخل
- هيدخل إيه انت عورتني ، مش انا قلت لك لما اقولك وقف توقف
- ما انا لاقيته داخل قلت اكمل
- يا حبيبي العملية ما تبقاش بالقوة
- قوة إيه انا بدخله بالراحة خالص
- كدة وبالراحة ، طب يلا وعشان خاطري اظبطه على الخرم وبعدين دخله واحدة واحدة
- حاضر بس يلا
استندت على الحائط وفتحت اردافي وبدأ في ادخال زبه وبدأ ينزلق ليدخل كله وتبتلعه طيزي وبدأ يدخل زبه ويخرجه بصورة جنونية ، ولما تعبت طلبت منه أن أنام على السرير ، فأخرج قضيبه وتوجهت إلى السرير ونمت على بطنى فاعتلاني وبدأ يدخل قضيبه بلا وعي فآلمني أكثر ولما حاولت أن انسحب من تحته وجدته نائما فوقي بطريقة تجعلني لا استطيع أن افلت منه فصرخت بصوت عالي : اااااااه
وكأني لم أصرخ فحاولت بكل قوتي حتى استطعت أن أفلت منه
فإذا به يقول : كانوا خلاص هيجوا
- انا تعبت منك وطيزي وجعتني وماعنديش استعداد اخليك تنكني
- طب مصلي عشان اجيبهم
فوضعت زبه في فمي وإذا به يشبك أصابعه ويضعها وراء رأسي ويضغط بكل قوته فشعرت بأنني اختنق وظللت ادفعه وهو يقذف داخل فمي ويضغط دون شعور وما ان انتهى من القذف حتى فك اصابعه وترك رأسي
فقمت منفعلا وانا ألهث وأحاول أن استجمع أنفاسي وهو يقول :
- إيه مالك في إيه ؟
- صدقني أنت غشيم
- ليه بس ؟
- يتضغط على رأسي كدة ليه ، كنت هافطس
- معلش اعذرني
- أعذرك إيه توبة ان خليتك تلمسني تاني
وعدت وانا أشعر بألم في حلقي وشرجي استمر معي لمدة خمسة أيام
ورغم أنه يمني نفسه بأنه سيمتع نفسه مرة أخرى بجسدي إلا أنني عزمت ألا اتعامل مع مثل هذا الغشيم المتلهف