استاذ نسوانجى
08-17-2016, 11:36 AM
"نصرة" الزوجة الخائنة التى تحدت كل الظروف وتجرأت على زوجها وأحضرت عشيقها لمنزل الزوجية وألبسته "نقاب"، وأعلمت زوجها بأن صديقتها ستمكث معهم بضعة أيام لخلافاتها مع زوجها
البداية كما ترويها "نصرة.ع.م" 30 سنة، ربة منزل، ومتزوجة من "جمال.م.م" 48 سنة، عامل قائلة "بدأت أضعف أمام نظرات (كرم.ع.م.ا) وشهرته "أيمن" السائق الذى يعمل على سيارة أخى، وبادلته النظرات حتى وقعنا فى العشق الممنوع، وأخذنا نتبادل المكالمات ثم اللقاءات بعد شعورى بالوحدة مع زوجى ، وما إن اختلينا ببعضنا ذات مرة حتى أوقع الشيطان الخطيئة بيننا، وأصبح الأمر يسير بشكله الطبيعى فى كل مرة، ولكن وجدنا صعوبة نظراً لإقامتنا بمنزل عائلى".
ألححت على زوجى لشراء شقة لنا بمنطقة جديدة، وما إن وافق حتى أخبرت (أيمن) بالخبر السار، وفى كل مرة ينزل زوجى للسهر كنبطشى فى العمل ، يصعد بعدها (أيمن) للشقة لتجمعنا اللقاءات المحرمة، وكنا نمارس الجنس بعد أن ينام أولادى الثلاثة (منى 13 سنة، وسميحة 7 سنوات، وطفل 3 سنوات) حتى بعد علم أولادى بهذا العشيق كنت أقول لهم (أوعى حد يقول لبابا أحسن يطلقنى وأعيش بعيد عنكم)".
وفى مرة من المرات خطر على بال (أيمن) فكرة الإقامة معنا، وحضر بالفعل فى زى نقاب، وسمى نفسه (أم على)، وأمام زوجى قلت له إن أم على سوف تعيش معنا لفترة مؤقتة حتى تتصالح مع زوجها، ولكنها خرساء لا تستطيع الكلام، ولم يشك الزوج الطيب أن تكون أم على هى العشيق، وأصبحت (أم على ـ أيمن) ينام مع (نصرة) فى حجرة النوم، وظل هذا الوضع لمدة حوالى أسبوع كامل.
البداية كما ترويها "نصرة.ع.م" 30 سنة، ربة منزل، ومتزوجة من "جمال.م.م" 48 سنة، عامل قائلة "بدأت أضعف أمام نظرات (كرم.ع.م.ا) وشهرته "أيمن" السائق الذى يعمل على سيارة أخى، وبادلته النظرات حتى وقعنا فى العشق الممنوع، وأخذنا نتبادل المكالمات ثم اللقاءات بعد شعورى بالوحدة مع زوجى ، وما إن اختلينا ببعضنا ذات مرة حتى أوقع الشيطان الخطيئة بيننا، وأصبح الأمر يسير بشكله الطبيعى فى كل مرة، ولكن وجدنا صعوبة نظراً لإقامتنا بمنزل عائلى".
ألححت على زوجى لشراء شقة لنا بمنطقة جديدة، وما إن وافق حتى أخبرت (أيمن) بالخبر السار، وفى كل مرة ينزل زوجى للسهر كنبطشى فى العمل ، يصعد بعدها (أيمن) للشقة لتجمعنا اللقاءات المحرمة، وكنا نمارس الجنس بعد أن ينام أولادى الثلاثة (منى 13 سنة، وسميحة 7 سنوات، وطفل 3 سنوات) حتى بعد علم أولادى بهذا العشيق كنت أقول لهم (أوعى حد يقول لبابا أحسن يطلقنى وأعيش بعيد عنكم)".
وفى مرة من المرات خطر على بال (أيمن) فكرة الإقامة معنا، وحضر بالفعل فى زى نقاب، وسمى نفسه (أم على)، وأمام زوجى قلت له إن أم على سوف تعيش معنا لفترة مؤقتة حتى تتصالح مع زوجها، ولكنها خرساء لا تستطيع الكلام، ولم يشك الزوج الطيب أن تكون أم على هى العشيق، وأصبحت (أم على ـ أيمن) ينام مع (نصرة) فى حجرة النوم، وظل هذا الوضع لمدة حوالى أسبوع كامل.