Mimoo1985
08-28-2016, 04:42 PM
الجزء السابع
(الحب فى لندن)
وصلنا الى لندن عاصمة إنجلترا،وفى الطريق الى الفندق من مطارهيثروا ، كنا نشاهد معالم المدينة وجمالها ونظافتها ، والأشجار والحدائق والخضرة التى تنتشر بشكل واضح ، ثم نظرت الىّ مها وقالت : تفتكر يا ميرو يكونوا حجزوا لينا فى الفندق حجرتين متجاورتين أم لا قلت : أكيد طبعاَ حجرتين ، وأتمنى يكونوا متجاورتين علشان نعرف نكون مع بعض قالت : يا سلام لو كانت حجرة واحدة لينا قلت : لا يمكن لأن الشركة عارفة اننا غير متزوجين ،فأكيد حجزت حجرة لى وحجرة لك قالت : ما رأيك نتفق مع الفندق أن نكون مع بعض بحجرة واحدة قلت : برضه لا ينفع لأن الشركة ستعرف من الحسابات ، حجرة أم حجرتين ، لا تشغلى بالك لما نوصل نعرف يا حبيبتى وصلنا للفندق وكان فاخراً جداً ،ووجدنا الحجز باسمينا ، وكانت المفاجأة أنه تم حجز جناح خاص به حجرتين وصالون إستقبال ، ففرحنا جداً لهذا الأمر. وقلت لمها : مبسوطة حجرتين مع بعض فى مكان واحد مها : مبسوطة قوى ، الأستاذ مجدى راجل بيفهم قلت : أكيد يقصد ذلك لأننا ممكن نستقبل العملاء هنا ونخلص الشغل ، وكمان لأن هذه صورة الشركة ، وطبعاً الأستاذ مجدى حاسبها صح. ثم أختار كل منا الحجرة الخاصة به ، ووضعنا الشنط فيها ثم قلت لمها : طبعاً حجرة لكل واحد أمام الفندق والعاملين ، لكن احنا سوف ننام مع بعض ونعيش حياتنا مع بعض قالت : طبعاً هو أحنا نقدر نبعد عن بعض قلت : عايزين لا نضيع دقيقة واحدة لا نتمتع فيها مع بعض ثم أخذتها بالأحضان والقبلات الحارة ،وبدأنا نخلع ملابسنا ونلقى بها بعيدا ، حتى صار كل منا عريانا تماما ، وبدأت أبوسها فى بزازها وحلمتها ،وهى تمسك زوبرى ، وأنا العب فى كسها وطيزها ، وأمص الحلمة ، وهى تفرك رأس زوبرى ، وأنا أبوس بزها قوى ،وأشد الحلمة بفمى ، ثم أخذتها على السريرونامت على ظهرها وأنا فوقها لكى أنيكها فى كسها وأقول لها : وحشتينى قوى يا مها قالت : وأنت وحشتينى جداً قلت : بحبك موت قالت : مش قدى قلت : انت حياتى .. وأخذت أدفع زوبرى فى كسها بقوة وأحركه بسرعة فيه ، وأبوس بزازها فى نفس الوقت وكمان الحلمة ثم قلت لها : انا بأكتب كلمة بحبك بزوبرى فى كسك ، بحبر المنى بتاعه ، بحبك مع كل دفعة من زوبرى في كسك.بحبك مع كل نبضة منه جوه كسك. بحبك مع كل قطرة ميه منه جواكى بحبك أه أه أه أه قالت : وأنا يا حبيبى بحبك بكل نبضات كسى ، وحركات بزازى ، وإنتفاخ حلمتى . بحبك مع كل مصه تمصها لحلمتى . بحبك مع المية اللى تنزل من كسى أه أه يا حبيبى قلت : أنا مش قادر يا روحى عايز أقذف خلاص المنى من زوبرى قالت : نزل يا حبيبى ، أسقينى من حبك فى كسى ، نزل بسرعة أحسن أنا كمان على الأخر، احنا بنتمتع فى نفس اللحظة ، أه أه أه ثم أسرعت من حركة زوبرى فى داخل كسها وبدأت أقذف المنى بشدة وأنا أتأوه ،وهى أيضاً تستقبل المنى بضحكة وفرحة وشعور باللذة الجنسية لما وصلت لقمة قذف ماء كسها .ثم ارتميت عليها ، وبوستها من فمها وقلت : أنا بحبك قوى يا مها ، مش عارف حياتى من غيرك ، كان يبقى شكلها إيه قالت : دا أنا من غيرك مكنش يبقى لى حياة ، أنت حياتى يا ميرو ، أنت كل شىء فى حياتى،أنا بحبك بجنون قلت : وأنت كل كيانى وعقلى وروحى . بحبك لدرجة العبادة ، أنا أعبدك يا مها قالت : ربنا يخلينا لبعض وعُدت أبوسها فى فمها ورقبتها وبزازها وحلمتها وبطنها وفخذها وكسها ورجلها حتى أصابع رجلها . ثم دخلنا الحمام لنستحم . ولبسنا ملابس الخروج لكى نذهب لنأكل فى الفندق ، ثم نخرج للفسحة. أثناء جلوسنا فى مطعم الفندق ونحن ننتظر الطعام بادرتنى مها وقالت : لازم نتصل بالناس العملاء ونتفق معهم على مواعيد المقابلات لكى ننجز أعمالنا الخاصة بالشركة بسرعة ، ونروق لبعض قلت : أكيد يا مها ،وأعتقد أنهم يعرفون أننا وصلنا لندن . عموماً سأتصل بهم قبل ما نخرج ونتفسح. قالت : عايزه يا حبيبى نروح الأول نشوف الزوبر الصناعى ونشتريه قلت : حاضر يا مها سأشتريه لك ، مع أن الطبيعى أحسن قالت : طبعاً يا حبيبى الطبيعى أحسن وأفضل ،وخصوصاً لما يكون زوبر حبيبى ميرو قلت : وزوبر الرجاله التانية كمان قالت : أقول حاجة كان نفسى أقولها لك من مدة قلت : خير قالت : تصدق أنى شاعرة بعدم رغبة فى راجل تانى غيرك ، وعندى استعداد قوى أن لا تكونلى علاقة مع رجالة خالص . أنا عايزاك أنت بس اللى تنكنى وتدخل فى ّ ، لأنى بأحس أن كسى ملك لك وحدك قلت : معقول يا مها هذا التغيير ، وطبعاً أنا يسعدنى أكون رجلك الوحيد ، لكن أنت مغرمة بالنيك قوى قالت : بصراحة أنا لا أجد متعة حقيقية فى النيك إلا معك أنت فقط . كلهم بيستغلوا شهوتى الجنسية وحبى للنيك ، لمتعتهم هم ، لكن أنت الموضوع مختلف تماما معك. شوف قبل ماننزل لما كنت بتنكنى فوق ، كنت حاسس بىّ أزاى ، ونيكك لى متعة مشتركة ، وكمان تنمى الحب بيننا . علشان كده أنا بحبك وأفضلك عن كل الرجالة فى العالم . أنا عايزاك أنت بس يا حبيبى اللى تنكنى ، أنت الوحيد اللى يدخل فىّ وكمان يشوفنى عريانة قلت : مها كل*** بسعدنى قوى ، وأتمنى أسعدك طول العمر . بس هذه تضحية كبيرة منك يا حبيبتى قالت : أنا لم أضحى ، أنا عرفت الحقيقة ،وعرفت الصح ، أنك أنت الراجل الوحيد فى حياتى الذى يحبنى بصدق ، ويريد أن يسعدنى بكل الطرق قلت : أنا سعيد قوى بك يا مها . طيب والزوبر الصناعى قالت : هذا لما أحب أنيك نفسى فى غيابك ، أو مع البنات . وجاءت فتاة جميلة تعمل نادلة بمطعم الفندق وقدمت لنا الطعام ، فتاة متوسطة الطول ، عيون زرقاء ، وشعر أصفر ، وقوام جميل ، وصدرصغير نسبياً ، وتلبس جيب أسود مع بلوزة بيضاء ، لاحظت مها إهتمامى بها ، فنظرت إليها من فوق لتحت ، ولما ذهبت هذه النادلة الجميلة قالت مها : عجبتك البنت يا ميرو ، عينك زاغت عليها قلت مرتبكاً : أه لا ، أصلها لفتت نظرى ، وجمالها يشد قالت : وصدرها يا حبيبى قلت : أيه الحكاية يا حبيبتى أنت بدأت تغيرى قالت : ليست مسألة غيرة ، لكن أنا عارفة مزاجك قلت :عايزك تعرفى حاجة مهمة قوى قوى أنا أعرف بنات وستات كتير ، وممكن أعرف بنات كمان وكمان، لكن بنت واحدة فقط هى التى فى قلبى ،وفى كيانى كله، اسمها مها ، أنت الوحيدة المتغلغة فىّ، وفى كل قطرة دم ، أما كل العلاقات الأخرى فهى مجرد ميول جنسية لوقتها . أطمئنى جداً يا حبيبتى لا توجد ملكة إلا أنت قالت : أنا عارفة صدق مشاعرك نحوى ، وشدة حبك لى ، وعلشان كده أنا لا أخاف من علاقاتك النسائية ،ولا أغير من أى واحدة . قلت : بس انت ضحيتى بكل الرجالة من أجلى ، وأنا لم أترك من أجلك قالت : الوضع مختلف يا حبيبى ، أنا اخترت ما يسعدنى ، ولا يوجد شىء فى الدنيا يؤثر على حياتى إلا حبك ورغبتك فىّ الدائمة .أما أنت راجل ممكن تشوف بنت هنا وبنت هناك وتأخذ حظك ،ولكن فى الآخر أنت لى قلت : أنت عاقلة جداً يا مها وواقعية ، فكرتينى بمنى سمير ، لها نفس عقلك الرزين ، وقلبك الكبير قالت : أكثر من كده أنا أشجعك أنك تعرف بنات وستات غيرى، بس يا حبيبى تشركنى معك فى هذه العلاقة معهن . يعنى أنا كمان أعمل علاقة جنسية مع البنات بتوعك قلت : أنت أحضرتى لى فكرة قالت : فكرة أيه قلت : ممكن أنا وأنت نعمل علاقة جنسية مع كل بنت أعرفها أوتعرفيها، وممكن أنت وهى تتبادلوا علىّ ،وتبقى متعة جديدة قالت : صدقنى فكرة يا حبيبى . ايه رأيك نبتدى بالبنت الحلوة التى تعمل هنا قلت : المهم يكون عندها إستعداد قالت : أنت أستاذ يا ميرو تخلى الصخر ينطق ، أتعّرف عليها أنت أولاً ، وبعدين أدخل أنا فى الخط يا حبيبى بعد الأكل جاءت هذه الفتاة الإنجليزية الجميلة وقالت: حضرتك راح تدفع الحساب مباشرة أم مع حساب الإقامة قلت لها : مع حساب الإقامة فى المدة كلها قالت : أوكى ثم قلت : ممكن أتعرف باسمك قالت : أنا ديانا قلت : إنجليزية طبعاً قالت : نعم من مانشيستر قلت : وأنا أمير وهى مها ،واحنا من مصر قالت : مرحبا بكما فى لندن .أتمنى لكما وقتاً سعيدً فى بلادنا قلت : وأنا سعيد بمعرفتك قالت : شكرا مستر أمير قلت : بلاش مستر ، خليها أمير فقط ضحكت وقالت : أوكى .. أمير قلت : طالعة من فمك الحلو مثل العسل ضحكت أكثر ونظرت لمها وقالت : أنت زوق قوى قلت : نبقى نتعرف عليك أكثر قالت : يسعدنى وشكراً عن إذنكما ... وذهبت فقالت مها فوراً لى : أنت خطير يا حبيبى ضحكت وقلت : بينا يا حبيبتى نخرج خرجنا وذهبنا الى منطقة بيكاديلى ، وهى من المناطق الهامة فى لندن ، بها الكثير من المحال ودور السينما ، وتزدحم بالناس كثيرا ... وأثناء الطريق ونحن نتفرج على المحال والناس ، وكل مكان نذهب اليه، كان يدور بينى وبين مها تعليقات ، على ما نشاهده ، وما نراه قلت : شايفة يا حبيبتى البنات والستات ، كتير منهم من غير سوتيانة قالت : وبزازهم واضحة خالص مع التيى شيرت الحمالة ، والقمصان الخفيفة قوى، طبعاً عينيك را ح تأكلهم قلت : طبعاً ،بس بزازك أنت تمسحهم قالت : ميرسى ياحبيبى قلت : وشايفة اللى هناك دول ماسكين فى بعض وهات بوس قالت : حرية يا حبيبى قلت : ومشاعر وأحاسيس ... وشايفه دول كمان فين أيديهم ، البنت فى البنطلون والواد فى صدرها . ودول كمان البنت على حجره ونازلة بوس فى الواد قالت : مناظر جعلتنى أهيج ، تعالى نعمل زيهم ، احضنى وبوسنى قلت : أه يا مها الحب جميل ، هاتى بوسة يا روح قلبى ثم قلت لها تعالى نشوف المحلات بتاعة الجنس مكتوب عليها العنوان .ووقفنا أما م أحد المحال نتفرج عليها وقلت : شايفة يا سيتى أهو الزوبر الصناعى ، أشكال وألوان قالت : وايه كل شىء تحتاجه فى الجنس .. وكمان أفلام فيديو وسى دى ومجلات . تعالى ندخل ونتفرج جوه ودخلنا المحل ووجدنا فيه شباب من الجنسيين ، بيتفرجوا على المجلات الجنسية ، وعلى الأدوات الجنسية ، ووقفت أنا ومها نتفرج وأمسكنا بزوبر صناعى من الكاوتشوك ، وشكله راح ينطق تفاصيل ومعالم الزوبر الطبيعى ، الرأس المثلثة بالدائرة والثقب الذى فيه،حتى الحجم والإنتفاخ لما يكون منتصب وهايج ، وجاء أحد البائعين ، وبدأ يعرفنا كيف يعمل ، وأحضر لنا أنواع أخرى منها ما يعمل ببطارية فيهتز الرأس ، ومنها من المعدن أو العاج ولكن فى غاية النعومة . وكانت مها ليست على بعضها وأحسست أنها هيجانة ، وكانت تسأل كثيراً عن أفضل نوع ، فعرض عليها البائع النوع الهزاز أكثر إثارة ، كما أن المعدن الناعم مناسب أيضاً نظرت الىً مها وسألتنى : تحب نشترى أى نوع قلت : نشترى الهزاز والمعدن والكاوتشوك قالت : كتير كفاية واحد قلت : احنا فى مصر لن نجد مثل هذه الأدوات ،كمان علشان تنوعى وتشوفى أى نوع يريحك .. قالت : ميرسى يا ميرو ثم جاء البائع بنوع أخر عبارة عن اسطوانة طويلة من الكاوتشوك وفى نهاية كل طرف شكل زوبر بكل تفاصيله ،وقال لنا هذا تستخدمه البنات مع بعض فى نفس الوقت، فنظرت الىّ مها وهى تبتسم وقالت : رائع يا ميرو أنا ومعايا بنت تانية ننيك بعض فى نفس الوقت نداخل فى كس كل واحدة . عجبنى فقلت : نأخذه كمان اشترينا كل الأنواع التى عجبتنا ، ثم أمسكنا بعض المجلات نتفرج عليها ، وفيها صور كتير وشرح بالتفصيل . صور بنات عريانة ، صور لكساس مفتوحة مع شرح لكل جزء فيه ، صور للبزاز والحلمات ، صورللأوضاع الجنسية المختلفة فى النياكة ، صور نياكة للكس وللطيز ، وصور للزوبر .... مجلات مثيرة وجميلة . ورأينا كمان أفلام فيديو وسى دى جنسية ، سألت البائع عن قائمة بالأفلام فأعطاها لنا ، وطلبت منى مها نشترى كام مجلة نحتفظ بها خصوصاً التى بها شرحاً للأوضاع الجنسية ، وشرحاً للكس والزوبر . فوافقت واشترينا بعض منها ، وأيضاً مجموعة من السى دى ... كانت مها فى غاية الفرح لهذه المشتروات ثم قالت لى: تعرف يا حبيبى أنا سعيدة قوى بك وبتفهمك لإحتياجاتى قلت :يا حبيبتى أنت كل حياتى ، وكل ما لى فهو لك قالت : تصدق أنا كنت هيجانه قوى واحنا بنتفرج على الزوبر الصناعى والمجلات ، ولو مددت يدك الأن عند كسى تجدنى مبلولة خالص قلت : يعنى الكلوت مبلول قالت : كلوت أيه ، أنا عريانه خالص ، الكلوت كان ساعة اللزوم بس قلت : طيب تصدقى أنا عايز دلوقتى امد يدى قالت : تعالى نجلس فى أى مكان ،وأعمل اللى نفسك فيه وبالفعل جلسنا فى كافيتريا وطلبت آيس كريم ، وكنت بجوارها ، وممدت يدى من تحت المنضدة وعلى كسها دخلت فوجدته مبلول ،وأمسكت شفايف كسها وقلت بصوت عالى : وحشتينى يا حبيبى ، أنا بحبك موت فقالت وهى تغمض عينيها : وهو مشتاق اليك جداً يا حبيبى وبيحبك قوى فقلت : أه إيه الحلاوة والجمال المبلول قالت : أه أدعكه وأدخل ... ثم فتحت رجليها أكثر وهى تكمل أدخل يا حبيبى فدخلت فى كسها بأصبعين وأنا أقول لها : بحبك يا مها ..بحبك بحبك بحبك فوضعت يدها على زوبرى من فوق البنطلون وهى تقول : وأنا بأموت فيك يا حبيبى ، أنت عمرى وكل حاجة فى حياتى ، بحبك .. ثم أخذت تبوسنى وأبوسها كل هذا من تحت المنضدة ،ولم يرانا أحد .... ولما وصلت للمتعة ، رفعت يدى ولحست أصبعى الذى دخل فى كسها ،ثم أكلنا الآيس كريم وقمنا،نكمل الفرجة على المحلات وغيرها . ولاحظنا بعض محلات الجنس التى كنا نركز الفرجة عليها ، بها أمور أخرى غير المجلات والأدوات والأفلام الجنسية . وجدنا البعض يعرض لقطات حية لبنات تتعرى أم***، بنات ستربتيز . ولكن بفلوس ، تدخل وتتفرج بالوقت . ويعرض أيضاً أفلام للنياكة بفلوس ووقت محسوب. فقلت لمها : تحبى ندخل ونتفرج قالت : لا السينما أحسن ، تعالى ندخل سينما قلت : برضه معقول وذهبنا لنبحث عن أفلام حلوة فى دور السينما بالمنطقة ، ووجدنا فيلماً رومانسياًبطولة الفنانة الجميلة كيت ونسليت و بعض صورها فى الفيلم وهى عارية فقلت لمها : تعالى ندخل هذا الفيلم بتاع كيت ونسليت قالت : حبيبتك قلت : أيوة أخيراً وجدت لها فيلماً ودخلنا الفيلم وشاهدنا مناظر جنسية رائعة بين كيت والبطل ، وكنت أنا منهمك قوى مع الفيلم لأنى بحب كيت قوى ،وكنت كل شوية أضع يدى على زوبرى ، وعلى فخذ مهاوكسها ،لما كنت راح أتجنن من الفرح لهذا الفيلم الجميل . وبعد ذلك عُدناالى الفندق ،و فى الطريق قالت لى مها : كنت مبسوط قوى من الفيلم ومنفعل ، عجبك قوى قلت : وعجبك أنت قالت : عجبنى ، بس مش زيك ، أنت بتحب كيت ونسليت قوى كده قلت : فعلاً وكمان بحب سلمى حايك وشارون ستون ونفسى أجد أفلام لهن أشتريها مهما كان ثمنها. دا فى فيلم لشارون ستون اسمه غريزة أساسية خطير ياسلام لو وجدته هنا ، اشتريه فورا ثم صعدنا الى الجناح الخاص بنا لنضع ما اشتريناه ثم نزلنا الى المطعم لكى نأكل . وعودنا الى جناحنا ، وخلاعنا ملابسنا ، ودخلنا لنستحم معاً .ثم جلسنا فى الصالون ، واحضرت مها المجلات والزور الصناعى لكى نتفرج عليهم بوضوح وتأنى . وقالت : ما رأيك فى الحاجات دى يا حبيبى قلت : رائعة ، وممكن تجربيها قالت : دلوقتى قلت : ياريت وأنا أتفرج عليك وأشوف أيه اللى يحصل قالت : يعنى لن تساعدنى قلت : أساعدك فى الأول ، بس غرضى أنت لوحدك لأن هذا هو الهدف قالت : أوكى بس لازم تدخلنى فى الجو يا حبيبى قلت : أكيد.... فاخذتها فى حضنى ،
وأمسكت ببزاها أفركها وأبوسها ، وأحرك حلمتها فى حركة دائرية ، وأحسس على فخذها وكسها . وكانت هى تمسك الزوبر الصناعى الهزازوتحاول أن تدخله فى كسها ، بينما أنا أمص حلمتها ، وشفايفها . وبالفعل شعرت أنها هيجانة ،ووسع كسها ،ودخل الزوبر الصناعى فيه ،ثم ضغطت على زر به فى نهايته فبدأ رأس الزوبر يهتز فى داخل كسها ، وكان له صوت مثل الأزير . وكانت تتأوه أه أه أه . وبعد فترة وجيزة صرخت من قمة الشهوة واللذة ، فشعرت أنها أشبقت . ثم أوقفت الهز واخرجته من كسها ،والماء ينزل منها وهى منهكة جداً ثم قالت لى : الحسنى يا ميرو من كسى .. برد ***** اللى جوه وفعلاً جلست عند كسها الحسها واابوسها وامصها وأدخل لسانى فيه ،لغاية ما هدأت وأبتسمت ثم ضحكت وقالت : كانت روحى راح تطلع من هز الزوبرفى كسى قلت : كان جامد قوى أنا كنت حاسس ، وبصراحة كنت خائف عليك قالت : تعيش لى يا حبيبى ، علشان أول مرة ، لكن أنت ريحتنى قوى لما لحستنى بره وجوه كسى ، رطبت علىّ يا حبيبى قلت : يا روحى أنا أعمل كل حاجة وأى حاجة علشانك ، وعلشان سعادتك ومتعتك قالت : ربنا يخليك لىّ يا ميرو ، مفيش إنسان فى الدنيا بيحبنى مثلك قلت : يا مها يا حبيبتى أنا ربنا خلقنى علشانك . أنا كل حياتى من أجلك قالت : يا حبيبى ... وأخذتنى بالحضن وكانت تبوسنى بكل مشاعرها الجميلة ،وأنا أبوسها بكل أحساسى بحبها . ودخلنا لكى ننام معاً بعد يوم جميل ،وليلة رائعة فى لندن المدينة الجميلة . وفى الصباح إتصلت ببعض عملاء الشركة وحددنا موعداً فى مكتبهم الساعة الثانية عشروالنصف . ثم نزلت أنا ومها لنأخذ طعام الأفطار . وفى مطعم جلسنا فى نفس المكان الذى جلسنا فيه بالأمس ،وتكلمت مع مها عن لقاء العملاء اليوم ،وما هو المطلوب منا ومنهم .واتفقت معها الذهاب بعد ذلك الى حديقة هاى بارك التى تعتبر أكبر حديقة فى انجلترا وفى غاية الروعة .لنقضى اليوم هناك ... جاءت الينا ديانا بالطعام فبادرتها قلت : هاى ديانا صباح الخير قالت : هاى أمير ومها صباح الخير قلت : وحشتينا من أمس ، كيف حالك قالت : تمام شكراً على سؤالك ، الطعام الخاص بكما قالت مها : شكرا ياديانا يا حبيبتى قالت : هذا عملى يا مها أنا تحت أمرك فقلت : ديانا عايز أشوفك قالت : أوكى بعدالإنتهاء من عملى الساعة الخامسة مساءً قلت : هذه رقم الموبايل بتاعى ، أتصلى بى بمجرد أن تنتهى من شغلك قالت : أوكى أمير شكراً ثم قالت لى مها : تفتكر راح تتصل بك قلت : أيوه أنا واثق وبعد الإفطار ذهبنا الى مكتب العملاء فى الميعاد المحدد ، وتكلمنا فى أمور الأعمال المرتبطة بالشركة بيننا ، وكانت مها رائعة فى حوارها معهم عن تفاصيل العمل والأوراق والمستندات ، حتى أن أحد العملاء قال لى : مستر مجدى محظوظ لأن عنده موظفة بمثل هذه الكفاءة والفهم الواعى لكل شىء يا مستر أمير . فقلت مس مها متميزة دائماً فى عملها ، لذلك أنا رشحتها لمستر مجدى لتكون معنا هنا .... ثم شكر مها وشكرنى قائلاً سأتكلم مع مستر مجدى اليوم وأشكره على حضوركما ودوركما وخاصة مس مها . فقلنا له شكراً.وانصرفنا بعد أكثر من ثلاث ساعات متواصلة من العمل مع هؤلاء العملاء . وذهبنا الى حديقة هاى بارك، وكانت الساعة تقترب من الرابعة مساء، فأخذنا طعاماً سريع التجهيز ( تيكاواى ) من السمك والبطاطس ،وهى أكلة مشهورة ومنتشرة فى لندن، وجلسنا نأكل ونتكلم،وأبديت لمها مدى إعجابى بقدرتها على الحوار والمناقشة بكل إيجابية ، أذهلت الناس . وتكلمت أيضامعها عن هذه الحديقة تاريخها وما فيها وما يحدث بها . وفى حوالى الساعة الخامسة والربع أتصلت ديانا بى قلت وأنا أنظر لمها : هاى ديانا ..... قلت : أوكى نلتقى عند الفندق بعد نصف ساعة من الأن .. باى ثم قلت لمها : معلهش يا حبيبتى ، بكره نأتى الى هنا ، لازم نروح بسرعة للفندق لكى أقابل ديانا قالت : أوكى حبيبى وصلنا الى الفندق وكانت ديانا تنتظرنا هناك ثم قالت مها : أنا أطلع فوق وأنتظرك لما تيجى قالت ديانا : أنت لا تحضرى معانا يا مها قالت لها : لا يا ديانا أنا مرهقة شوية . خلى بالك من أمير باى يا حبيبتى التفت الىّ ديانا وقالت : زوجتك إنسانة رقيقة جداَ ومتحررة قلت : أولاً هى فعلا فى غاية الرقة والإحساس . ثانياً هى زميلة لى فى الشركة التى نعمل بها سوياً وجئنا من أجل عمل خاص بشركتنا قالت : ليست زوجتك قلت : لا هى زميلتى وصديقتى قالت : هيا بنا أين تريد أن نذهب ؟ قلت : فى المكان الذى تختاريه أنت قالت : أوكى أمير .. نذهب عندىفى البيت أنا ساكنة لوحدى والبيت قريباً من هنا ، وكمان لأنى فى الحقيقة مرهقة جداً من العمل من الساعة السابعة صباحاً حتى الأن قلت : أوكى ديانا هيا الى بيتك وذهبنا الى بيتها ،وكنت شاعراً أنها مبسوطة وفرحة جداً ، ولما دخلنا شقتها ، وجدتها بسيطة مثل أغلب شقق لندن المنفردة . المهم جلسنا نتكلم فقلت لها : ديانا أنت بتعملى فى الفندق كثيراً قالت : أنا أعمل وأدرس ، ولازم أصرف على نفسى قلت : بتدرسى إيه قالت : أنا أدرس هندسة وتكنولوجيا فى الجامعة ، وأمامى هذه السنة وأنتهى من الدراسة وأعمل فى مجال تخصصى ، لكن عملى نادلة فى الفندق مؤقت لكى أصرف على الدراسة وحياتى . قلت :أنت رائعة يا ديانا ، وما هو تخصصك قالت : فى هندسة تكنولوجيا الأجهزة الإلكترونية التى تعمل فى مجال الطاقة ،الى جانب كل ما يخص المازربورد فى تلك الأجهزة قلت : أنت عالمة المستقبل ضحكت وقالت : أنا غاوية هذه العلوم ،وعندى أحدث الكتب والمجلات العلمية من أمريكا وأوروبا واليابان التى تخدم هذا المجال قلت : أنا ممكن أشغلك فى الشركة التى نتعامل معها هنا فى لندن ، لأننا نعمل فى مجال الأجهزة الإلكترونية والكومبيوتر وتشغيل الألات فى المصانع الكبرى قالت : هايل يا أمير ممكن صحيح أعمل عندهم . قلت : تعملى وتكملى أيضاً دراساتك حتى الدكتوراة ، وهم يساهموا بكل ترحيب ، وممكن تأتى الى بلادنا مصر وتتعاملى مع شركتنا التى تعمل مع نفس الشركة التى هنا . فقامت وهى فرحة جداً وارتمت فى حضنى وعلى حجرى وأخذت تبوسنى كثيراً وهى تقول لى : أشكرك أمير حبيبى ، ياريت تحقق لى هذا الحلم فقلت لها وهى مازالت على حجرى جالسة : بكرة سأتكلم معهم وأحددلك موعدأ لمقابلتهم وتعملى عندهم قبل ما ارجع مصر قالت : ساعمل قبل التخرج والحصول على شهادتى العلمية قلت : احنا نريد أن نضمن الكفاءات فى الشركة ، ومقابلتك لهم ستحدد هذا قالت :شكراً حبيبى .... وأخذت تبوسنى من جديد ولكنى أحتضنتها بيدى وأخذت ابادلها البوس فى فمها بكل نعومة ورقة وهدوء، فما كان منها إلا وبادلتنى البوس بنفس الطريقة ، وتقابل لسانى مع لسانها وشفايفى مع شفايفها ، بقبلات مثيرة وجميلة ، وفى نفس الوقت كنت أدعك فى بزازها من فوق القميص ، واتحسس تفاصيله ومعالمه ، وأدركت أن بزازها صغيرة الى حد ما . واستمرينا فى تبادل البوس وأنا احسس على بزازها وامسك حلمتها من فوق القميص ايضاً . ولكنها قامت بخلع القميص عنها ، وظهر صدرها عارياً أمامى ، ورأيت بزازها ، كانت صغيرة ولكن جميلة ملفوفة ،وكأن كل بز عنقوداً من العنب ، فقمت بتقبيل بزازها وحلمتها ثم أمصهما والحسهما وأعود وابوسها بين بزها اليمن وبزها الشمال. أما هى فقامت بفتح قميصى وبدأت أيضاً تبوس صدرى وبزازى وتلحس . وانا افرك بزازها وأشد حلمتها . وكنت فى حالة هياج فى زوبرى ، ويبدو أنها أحست به ، فقامت بفتح سوسة البنطلون ، فخرج زوبرى بقوة منتصباً كأنه وجد حريته ، وأخذت تمصه بنهم ، وكنت مستسلماً لها وأتأوه من شدة المص ، وحاولت أن اخلع عنها الجيب التى كانت تلبسها ، فساعدتنى على خلعها ، ثم خلعت الكلوت ، وأصبحت عارية، ورأيت كسها الصغير ، وعليه شعر أصفر خفيف ، يعطيه إثارة وجمالاً ، ومددت يدى ولعبت فى كسها الذى شعرت أنه مثل قطعة الشيكولاته أو المارون جلاسيه . ثم وقفت أمامى وهى عريانة تماماً وجسمها الأبيض الرشيق ثم قالت لى قالت : أمير تحب تنكنى قلت : أحب لو أنت تريدى قالت : أريد يا حبيبى تعالى معى وأخذتنى على السرير ، ثم أخرجت من شنطتها كيساً وقالت لى : ضع هذا على زوبرك ، وقدمته لى ، ثم نامت على ظهرها فوق السرير ولما أخذته عرفته ، فهو مانع ذكرى ، لبسته فى زوبرى ، لكى لا ينزل المنى فى كسها . ثم رفعت يديها نحوى وقالت: تعالى يا حبيبى فنمت فوقها ، وأخذت أبوسها من جديد فى فمها ، وكل جزء من جسمها من رقبتها لبزازها لحلمتها لبطنها لفخذها حتى وصلت الى كسها . وعند كسها بدأت أداعبه بزوبرى وأافتح شفايفه بيدى ، وهى تتأوه ، حتى بدأ يدخل فيها قليلا قليلا ، ولما دخل زوبرى فى كسها ، أاسرعت من حركته ودفعه ،وكانت ترفع رجليها على كتفى، بينما كنت أمسك بزازها ،وكانت تصرخ وتقول نيكنى نيكنى أيوه أيوه بسرعة أيوه أه أه ... حتى أشبقت وإستمتعت ورأيت ماء كسها ينزل منها ، ثم أاخرجت زوبرى وكان الكيس موجداً وبه المنى ، وأخذت الحس كسها وأمص و أشفط كل ما فيه . ثم طلبت من أن أعطيها كيس زوبرى بدون أن يخرج منه المنى ، ولما أخذته صارت تضعه على صدرها وتمسح به حلمتها ، ثم طلبت أن تمص زوبرى وتلحسه
, بعد ذلك قالت لى : أشكرك يا أمير حبيبى ، منذ فترة ولم أمارس الجنس مع أحد ، اسعدتنى جدا ًمرتين،مرة مع امل العمل ، ومرة مع ممارستك للجنس معى فقلت : أنا أشكرك على محبتك وجعلتنى أرى إنسانة جميلة ورقيقة فى أحلى صورة، وهى عارية وهى تمارس الجنس والنيك معى قالت : واضح أنك بتحب الجنس وعاشق له قلت : كثيراً جداً ، لذلك لم أتردد معك مع دعوتك لى قالت : لكن أنا لاحظت أنك تمارس الجنس بلذة لتسعد من تمارس معها الجنس قلت : قلت الجنس هو الحياة وأنا أحب الحياة لى ولمن معى قالت : أنت مارست الجنس مع مها صديقتك قلت : طبعاً ونحن سعداء بممارسة الجنس معاً ، ودائما مع بعض ، فهى تحب الجنس مثلى وتمارسه بلذة أيضاً قالت : لو عرفت مها أنك مارست الجنس معى سوف تتضايق قلت : أبداً لن تتضايق ، بل ستفرح لى جداً لأنها تعرف أننى أحب الجنس ،وأجد سعادتى فيه ، وهى بتحبك كمان يا ديانا قالت : باين عليها أنسانة رائعة قلت : فعلاً ولما تتعرفى عليها من قرب سوف تحبيها أكثر قالت : أتمنى ذلك يا حبيبى . ثم قامت لتغتسل ، فقلت لها تحبى أساعدك ، فضحكت وقالت أوكى تعالى . ودخلنا الحمام وأغتسلنا سوياً وكنت أساعدها بطريقتى فى الغسيل بمداعبة بزازها وحلمتها وكسها وطيزها ، وكنت أشعر أنها مستمتعة جداً ..... وبعد ذلك إستأذنتها فى الإنصراف على أن نلتقى غداً فقالت لى : نتفابل بكرة زى النهارده بعد الشغل قلت : أوكى يا ديانا ولكن عندنا فى الفندق قالت : فين قلت: فى الجناح الخاص بى وبمها ، حتى كمان تعرفى عملت إيه مع الشركة بخصوص عملك فيها ، وكمان تتعرفى على مها أكثر قالت: أوكى حبيبى بس كده لن نستطيع أن نعمل مثل اليلة هناك ضحكت وقلت : نتقابل هناك الأول بعدين نتصرف .. ثم أختها بالحضن وبوستها وعُدت الى الفندق وصعدت الى حجرتنا ، فوجدت مها نائمة على ظهرها وفى عمق النوم وهى عريانة تماما ، فخلعت ملابسى بهدوء وجلست أمامها أتأمل جمالها الفائق ، وأقارنها بجمال ديانا، أقارن كس مها الكبير بكس ديانا الصغير ، أقارن بزاز مها الكبيرة ببزاز ديانا الصغيرة ،أقارن جسم مها المشوق وبجسم ديانا الرقيق، أقارن بجسم مهاالأبيض الأسمر الحلو بجسم ديانا الأبيض الجميل ،وكنت أنا ممسك بزوبرى وأفكرأيضاً سائلاً نفسى ماذا ستفعل ياميرو قد*** ملاك نايم عريان ، وبكره جايلك ملاك تانى برضه سيكون عريان. فكرت أنام على مها،ولا أبدأ فى بوسها من أصابع رجلها لغاية لما أوصل لفمها ، ولا أنيكها بس، ولا أمسك بزازها بس ،ولا أتركها تشبع نوم .... جلست على هذا الحال حتى غلبنى النوم ، وأرتميت بجوار حبيبتى وذهبت فى غطيط النوم. وعندما استيقظت فى الصباح وجدت مها تجلس بين رجلىّ وهى تتأمل زوبرى وفى يدها الزوبر الصناعى المعدن . فقلت لها : صباح الخير يا حبيبتى قالت : صباح النور يا نور عينى قلت : أنت بتعملى أيه قالت : بشوف الزوبر الصناعى أزاى مصنوع مثل الزوبر الطبيعى بكل تفاصيله قلت : وايه الأخبار وجدته مطابق قالت : معمول بمنتهى الدقة والإتقان ، بس عايز الصراحة أنت زوبرك لا يوجد مثله وأحسن مليون زوبر صناعى ولا حتى طبيعى قلت : دى معاكسة على الصبح قالت : معاكسة وكمان رغبة ... ثم أمسكت زوبرى وأدخلته فى كسها وجلست عليه وهى تكمل كلامها قالت : لو شاطرتعرف تقوم يا حبيبى قلت : ومين قال أنى عايز أقوم أنا مبسوط كده قالت : أحكي لى عملت أيه أمس مع ديانا قلت : ديانا طلعت حكاية
, وبعدين أنا جئت وجدت فى سابع نومة ،وكان منظرك جميل جداً وجلست أتأمل جمالك من رأسك الى رجليك قالت : المهم ديانا حكايتها إيه قلت : واضح أنها بنت رائعة بكل المقاييس ، طالبة وبتعمل وبتصرف على نفسها ، وكمان سكسية قالت : مارست الجنس معها قلت : طبعاً ،بس بنت واعية أعطتنى واقى ذكرألبسه فى زوبرى قبل ما أنيكها قالت : وحلوة قلت : جداً وتحسى أنها رقيقة فى جسدها وممارستها للجنس قالت : وبزازها قلت : صغيران ولكن تحسى أنهما ملفوفين وطعمين قوى قالت : وكسها يا حبيبى قلت : برضه صغير وعندها شعر أصفر خفيف عليه يعطيه بريق قالت : يعنى البنت عجبتك قلت : عجبتنى قوى ،وراح تعجبك أنت كمان . أنا أتفقت نتقابل هنا النهاردة بعد شغلها قالت : هنا فى الجناح بتاعنا قلت : أيوه خصوصا أننا لازم نساعدها تعمل فى الشركة التى نتعامل معها لأن عقليتها علمية وتخصصها فى نفس المجال بتاعنا ، وبصراحة هى مكسب كبير لينا وللشركة . أنا عايز أكلم الأستاذ مجدى لكى يطلب من العملاء هنا لكى تشتغل عندهم وتكمل دراستها بعد التخرج لتحصل على الدكتوراة ،وتترك شغلة الجرسونة التى لا تناسب عقلها العلمى ومستقبلها العلمى قالت : ياه أنت درست حالتهاكويس وكمان بتخطط لها مستقبلها ، واضح تأثيرها عليك قلت : أولاً هى فعلاً بنت متميزة ومكسب للشركة هنا وفى مصر. ثانياً يا حياة قلبى لما نكون أنا وأنت سبب الفوز بها فى الشركة ، سيكون لنا نصيباً ووضعاً أفضل فى الشركة. وتزداد الثقة بنا وأنت عارفة الباقى لما الأستاذ مجدى يثق فينا قالت : طيب ماذا سنعمل معها هنا الليلة ، معقول نستقبلها وأحنا عريانين من غير ملابس ، و سنمارس معها الجنس ازاى ، طبعاً راح تعمل حساب لوجودى قلت : على فكرة أنا قلت لها أنك زميلتى وصديقتى وليست زوجتى ، وعرفتها أننا بنمارس الجنس معاً، وأنك بحبى الجنس قوى قالت : طيب ليه قلت لها كده قلت : علشان تشعر بالإطمئنان ، وأرفع الحاجز النفسى عندها لما تراك معى دائماً لأنها كانت فاكرة أنك زوجتى . وكمان تقبل تمارس الجنس معانا احنا الأثنين ، طالما بنحب الجنس مثل بعض . قالت : طيب حانعمل إيه معها قلت : أحنا نستقبلها بملابسنا لأننا سنكون بالخارج قبل موعدها ، وبعدين نتكلم معها على شغلها فى الشركة ، وتتعرف عليك عن قرب ، وبعدين أأخذها فى حجرتى لوحدى الأول لكى امارس معها الجنس ، وبعدين أنت تدخلى معانا فى الوقت المناسب قالت : وما هو الوقت المناسب قلت : لما يأتى لك تليفون من الأستاذ مجدى ويؤكد إنضمام ديانا للشركة . فلما تدخلى علينا وتبلغينا راح تفرح جداً وتشعر بدورك فى الموضوع ،وبعدين تخلعى ملابسك وتمارسى معى الجنس، ثم معها شوية شوية ، وتبقى ليلة جميلة قالت : أوكى يا حبيبى ثم قمنا ولابسنا للخروج لمواعيد العمل والتنزه ، وذهبنا أولا لنأخذ طعام الإفطار ووجدنا ديانا التى رحبت بنا وقالت : هاى أميرهاى مها قالت مها : هاى ديانا أنا أشكرك على وقتك مع أمير وأزاى كان سعيداً معك قالت ديانا وهى خجولة :هو كمان ممتع ،وأنت إنسانه رائعة قالت مها : إنشاء **** تشتغلى فى الشركة هنا ومعانا ، أنت مكسب يا حبيبتى قالت ديانا : أشكركما جداً جداً قلت : على فكرة يا ديانا ، مها راح تكلم رئيس شركتنا النهارده علشان يكلم الشركة هنا ويؤيد طلبنا قالت ديانا : يظهر راح نبقى أصحاب قوى يا مها قلت : مها إنسانة خدومة وبتحبك قالت مها : وديانا واضح أنها إنسانة رقيقة قوى وتستاهل كل خير قلت : ديانا سننتظرك بعد شغلك عندنا فوق فى الجناح بتاعنا، وستكون هناك أخبار حلوة قالت : ديانا : ساحضر وأنا متشكرة قوى لكما ولمحبتكما وبعد الإفطار ذهبنا وقضينا أعمالنا مع عملاء الشركة ، وعرضنا عليهم موضوع ديانا ، وكلمنا الأستاذ مجدى، ورحب الكل بها. وأخذنا وعداً بتأكيد قبولها فى مساء اليوم .ثم ذهبنا الى حديقة هاى بارك بعض الوقت ،ورحعنا الى الفندق وكانت الساعة الرابعة والنصف مساء قلت : أظن يا مها أننا أنجزنا شغل ونحتاج لراحة شوية قالت : راحة أيه يا حبيبى كلها نصف ساعة وتأتى ديانا قلت : صدقينى البنت روحها حلوة وسكتها سهلة ، شوفى أزاى وفقنا فى حكايتها ،وربنا كان مسهلها قوى. قالت : فعلاً وكمان البنت دخلت قلبى ومزاجى قلت : بنت رائعة فعلاً ثم بعد قليل طرق الباب وكانت ديانا ،ولما فتحنا الباب دخلت وأخذتنا بالأحضان أنا ومها وكانت تلبس فستاناً لونه أخضر به نقوش ورد خفيفة ،وكانت حاردة الصدر كبيرة مما جعل جزءمن صدرها ظاهر ، وكان واضح انها لا تلبس سوتيانه لأن حلمتها كانت بارزة فى الفستان .فنظرت الىَ مها كأنها تقول لى أبسط يا سيدى من غير سوتيانه وبزازها واضحة. اسقبلناها بالترحاب وجلسنا نتحدث فى حجرة الإستقبال بالجناح ، وكانت فرحة جداً وسعيدة بوجودها معنا قلت لها : احنا فى غاية السعادة لوجودك معنا يا ديانا قالت ديانا : أنا أكثر سعادة بكما ومعكما قلت : النهاردة كلمنا المسئولين بالشركة فى موضوع عملك ، وكان فى ترحيب كبير بك فقالت مها : خصوصاً لما عرفوا نوع الدراسة وإهتم*** العلمى قلت : ومها تكلمت مع مدير الشركة بمصر وشرحت له اهمية وجودك بالشركة وأهمية تكميل دراستك وحصولك على الدكتوراه قالت ديانا : أنا سعيدة قوى ، ولا أعرف كيف أشكركما ، أنا بحبكما جداً قالت مها : فى الحقيقة أنت متميزة وتسـحقى مكانة أفضل قلت : ديانا قولى لمها فكرة عن درستك وتخصصك وبدأت ديانا تتكلم بشىء من التفاصيل عن دراستها وتخصصها وما تأمل فيه للمستقبل . وكانت مها تسمعها بإهتمام ، ولكنها كانت تأخذ أوضاع مختلفة لكى تلفت نظر ديانا لها وتعرف أنها عريانة تحت ملابسها.وبعد قليل من هذا الحديث قامت مها وقالت : بعد اذنك يا ديانا أدخل أغير ملابسى وأجىء على طول ولما دخلت مها حجرتها قمت وجلست بجوار ديانا وقلت لها : وحشتينى من أمس . ثم بوستها من فمها قالت : وأنت كمان .. ثم سألتنى ...هى مها من غير كلوت عريانه من تحت ضحكت وقلت : هى لا تلبس ملابس داخلية ، بتحب تكون عريانة ، وتلبس ملابس الخروج على جسمها العارى كله . وهى عريانة على طول ،وتنام كدة قالت : معقول قلت : ما أنت من غير سوتيانه قالت : بس لابسه كلوت قلت : وما أهميته ؟ أنت كسك جميل وحلو لماذا تغطى هذا الجمال بالكلوت ، أجعلى كسك ياخذ راحته ويتنفس مثل بزازك .. إخلعيه يا حبيبتى قالت : طيب لما تبقى لوحدنا قلت : أخلعى دلوقتى وأنا أأخذه منك فقامت وخلعت الكلوت وأعطته لى ... فأخذت أشم مكان كسها وأبوسه وقلت لها : رائحته حلوة يا ديانا... ممكن أحتفظ به تذكار منك قالت : ممكن يا حبيبى وأخذت تبوسنى وأنا أمد يدى عند كسها والعب فيه وفى الشعر الذى عليه..ثم جاءت مها وهى ترتدى روب ومعها علبة شيكولاته وقالت : أتفضلى يا ديانا ... ثم جلست أمامنا وهى تنظر لديانا واستأنفت الكلام.. وفالت: أنت جميلة قوى يا ديانا ، وأمير معجب بك قوى قالت ديانا وهى تنظر اليّ : وأنا كمان معجبه به جداً.. سورى مها قالت مها : فى الحقيقة كل البنات بتحب ميرو وأانا واحدة منهن قالت ديانا : بس أنا أشعر أن لك مكانة خاصةعنده غير أى بنت قالت مها : وعرفتى منين قالت مها : اتكلم معى عنك كثيراً وأثناء الكلام شعرت بحبه الشديد لك فقامت مها وجلست على حجرى
, وأنكشفت رجليها وأنكشف فخذها وجزء من كسها ،ثم غطته ثانية بالروب ، وأخذت تبوسنى وقالت لديانا : وانت كمان راح تحبى ميرو مثلى فقالت ديانا : ميرو حلو هذا الأسم . فقلت : وأنا بحبكما أنتما الأثنين ثم قامت مها من علىّ وإتجهت نحو الحجرة وقالت : أنا ادخل أستريح قليلاً .. لاتنسى يا ميروأن الأستاذ مجدى سيتصل على الموبايل فقلت : بتاعى أم بتاعك قالت : لاأعرف ، خلى بالك ... عن إذنك يا ديانا فقالت لها : أتفضلى يا مها ثم قلت لديانا : تعالى ندخل عندى فى الحجرة أحسن أنا مشتاق اليك قوى وحملت ديانا بيدى وهى ممسكة برقبتى ، ودخلنا الحجرة وأغلقت الباب برجلى ، ثم أجلستها عل طرف السرير ، وخلعت فستانها فصارت عارية تماما ، وأنا خلعت ملابسى وصرت مثلها عاريا ً وأخذتها فى حضنى بقوة قائلاً قلت : وحشتينى قوى يا ديانا قالت : وانت كمان يا أمير قلت : ميرو أحسن فقالت : يا ميرو يا حبيبى وكنت أبوسها بشوق ونهم وهى تبادلنى البوس أيضاً بشوق ونهم . أبوسها من فمها وأنزل على بزازها وأطلع الى رقبتها ،ثم أنزل على حلمتها . وهى ماسكة بقوى فى زوبرى وتفركه جامد وتلمسه فى شفايف كسها . ثم قالت لى : الشنطة بتاعتى بره ، احضرها بسرعة ... فخرجت وأحضرتها ، لتخرج منها كيس المانع الذكرى وطلبت البسه بسرعة .. وفعلت ذلك على عجل ،ثم دفعتنى على ظهرى على السرير ، وركبت علىّ وأدخلت زوبرى بكيسه فى كسها ، وأخذت تفركه بقوى صعوداً وهبوطاً . وأنا أمسك فى بزازها وأعصرها ، وعندما تنام على صدرى أمص بزها وحلمتها ، وهكذاحتى وصلت الى الذورة وأشبقت وإستمتعت ، ونزل ماء كسها علىَ . ثم أخرجت زوبرى ونزعت الكيس عنه ، وأخذت تمصه وتلحسه بنهم شديد شعرت فيه بشهوتها الجنسية الرهيبة .... ثم نامت على ظهرها وانا فوقها أبوسها وأمصها ، وكنت أدخل أغلب بزها فى فمى لنه كان صغيراً ويساعد على ذلك ، لدرجة كنت أحس أن حلمتها فى حلقى . ثم قالت لى :أنا سعيدة معك يا ميرو قلت : وأنا كمان قالت : أنا شاعرة أنك جزء منى وأنت بتنيكنى فى كسى قلت : بس ياسلام لو تشعرى كمان بالمنى وهو نازل فى كسك ، شعور رائع نفسى تجربى مرة قالت : أتمنى يا حبيبى ، ولكن أخاف أحبل قلت : لا تخافى ...هل أنت فى الآمان قالت: لا لأن الدورة عندى غير منتظمة ولااستخدم أى وسائل لمنع الحمل قلت : يا خسارة كان نفسى تذوقى المنى فى كسك قالت : حاضر يا حبيبى بس يوم تانى بعد ماتأتى الدورة هى على وصول خلال يومين تلاته ، وبعدها أنا تحت أمرك قلت : أنا منتظرك على شوق يا ديانا ثم قالت لى : هى مها بتستعمل وسائل لمنع الحمل قلت : مها مركبة لولب من مدة قالت : مها واعية جداً ... ميرو عندى فكرة ماتيجى نروح عند مها واحنا كده قلت : واحنا عريانيين قالت : مش مها نائمة عريانة كمان زى ما قلت قلت : أيوه عارية تماما قالت : تعالى نروح عندها قلت : أنت تحبى تمارسى الجنس معها كمان قالت : ياريت يا ميرو ، أنا شفت كسها ،كبير وحلو....أنت عارف اللى فتحنى فى كسى بنت مش ولد ، وأنا كمان فتحتها ، وكنا نمارس الجنس معاً كثيراً، لغاية لما سافرت الى أمريكا مع اهلها. قلت : مها راح تفرح قوى ، وتكون بدل صحبتك قالت : هى بتمارس الجنس مع البنات قلت : ايوه قالت : رائع قلت : وانا قالت : أنت الخير كله ،وأنا وهى عليك يا حبيبى وذهبنا الى حجرة مها مكانت نائمة بالفعل وهى عارية ... فدخلنا ولم تشعر بنا ووقفنا ننظر اليها وهمست ديانا لى وقالت : مها حلوة قوى.. بزازها .. حلمتها .. كسها .. لك حق تموت فيها قلت : زى الملاك النائم قالت : بس جمالها رائع وحلو جداً وهى عارية بدون ملابس فقلت : أتعلمى منها وأظهرى جمالك أنت كمان وخليكى دائماً عارية مثلها قالت: سأكون مثلها دائماً وأعجبك أكثر ووبينما ونحن ننظر لمها وهى نائمة عارية ونتأملها، وإذ بالموبايل بتاع مها يرن، فقامت فى الحال لترد عليه ، وفوجئت بوجودنا أمامها عريانيين أيضاً . وكان الأستاذ مجدى هو المتحدث اليها ، وقالت : أيوه يا أستاذ مجدى أنا مها ....رائع.... شكراً لحضرتك..... أمير معايا تحب تكلمة ..ثانية واحدة .....ثم أعطنى الموبايل وقلت : أهلا مجدى بك .... نشكرك على محبتك وتعبك ومجهودك ... ربنا يخليك ، بكرة .... مستر جيمس ...حاضر ، وسنكون معها . شكراً جداً . نحاول....حاضر تحت أمرك سلام وعليكم ثم رفعت يدى عاليا، وأخذت ديانا بالحضن وقلت : مبروك يا ديانا أوكى الشركة وافقت على تعينك من بكره ثم قامت مها وأخذتها بالحضن أيضاً وقالت لها : مبروك يا جبيبتى الشغل الجديد ثم اخذت تبوسها بفرح . ثم جلسنا على السرير نحن الثلاثة وسألتنى مها قالت : هو الأستاذ مجدى قالك إيه قلت : أولا بكره نروح مع ديانا ونقابل مستر جيمس . ثانياً نتفق معه تأتى معنا الى مصر ليتعرف عليها. وكانت ديانا تبكى من الفرح ، وتبوس فى مها شوية ، وتبوسنى شويه فقالت لها مها : أنت تستهلى كل الخير وحضنتها قوى ثم تنبهت مها الى وجودنا معها فى حجرتها ونحن عراه .. فقالت : قولوا لى بقى ليه انتو هنا ،وكمان عريانيين ... معقول ... قلت : كانت فكرة ديانا ندخل عندك ونعكسك ،بس كنت نائمة ثم التفت الى ديانا وقالت: بس أنت حلوة قوى يا ديانا ، ماهذا الجمال بزازك حلوة عايزه تتاكل أكل ، ولا كسك إيه الرقة والنعومة التى أراها أمامى فقالت ديانا لها : بس أنت يا مها جمالك فائق قوى ويدوخ كمان ، أنا لست مثلك قالت وهى تنظر لى: لك حق يا ميرو تعجب بديانا وتحبها وتمارس معها الجنس فقلت : وديانا مغرمة بك جدا ًونفسها فيك قالت : معقول ،وأنا كما حبتها.... ثم أخذتها فى حضنها وتبوسها ، وديانا أيضاً أخذت تبوس مها فى صدرها ، ويدها تلعب فى كسها .ثم بدأت مها تلحس حلمتها ونزلت على كسها تلحسه وتبوسه . وأنا واقف أتفرج عليهما وأنا ممسك بزوبرى أفرك فيه . وبعد قليل وجدت نفسى بين مها وديانا ، كل واحده تبوس وتلحس وتمص زوبرى ، وأنا أيضاً أبوس وأمص والحس بزاز وحلمات مها وديانا وكس كل منهما ، ثم نيكت مها ونزلت المنى فيها ، ولحست ديانا كس مها .... ..وكنت كل ما أنيك مها بزويرى ، تمص ديانا زوبرى وتلحسه... وكانت مها تمص بزاز ديانا وتلحس كسها وتشفوطه بفمها . ومكثنا هكذا لوقت طويل نمارس الجنس ونتمتع . ثم إغتسلنا سويا. وجلسنا نتفق على خطة باكر... وذهبت ديانا الى بيتها على أن نلتقى غداً بعد أن تأخذ أجازة من الفندق . وفى التالى ذهبنا مع ديانا الى مقر الشركة بلندن ،ووفقت فى المقابلة مع مستر جيمس ، وأتفقنا على أن تسافر معنا الى مصر لمدى اسبوع . وكم كانت ديانا سعيدة لهذا التغيير الهام الذى حدث فى جياتها . وتوطدت علاقتى أنا ومها بها جداً . وكنا نلتقى سوياً فى الفندق وفى شقتها لكى نمارس الحب والجنس معا ً. واستخدمت مها معها الزوبر الصناعى المشترك . ومن أجمل الحركات الجنسية بينهما التى اعجبتنى ،عندما كانت ديانا تنيك مها وتدخل بزها الضغيركله فى كس مها وتدفعه بشدة فيه حتى تهيج بقوة ، ولما تخرج بزها تضعه فى فمى وهو مبلول بماء كس مها. وعرفت ديانا مها بأنواع أدوات أخرى لممارسة الجنس ، فقمنا بشرائها أيضاً.كما ذهبنا نحن الثلاثة الى أماكن كثيرة سياحية ، وأيضاً شاهدنا أفلاماً جنسية فى السينما . من ناحية أخرى كنت أقضى أوقاتاً مع مها لوحدها فى الفندق نتمتع معاً بممارسة الجنس بصور وأشكال مختلفة نفكر فيها ونخترعها ونستوحيها من المجلات الجنسية ومن الأفلام التى شاهدناها.... وكانت أغرب فكرة جديدة عملناها فى مارسة الجنس عندما بادرتنى مها بفكرتها وقالت : حبيبى عندى فكرة عايزه أعملها قلت: فكرة إيه قالت : عايزه أدخل شاليمو او شفاط المشروبات فى زوبرك وأشرب واشفط المنى بتاعك من جوه قلت : بس الثقب بتاع زوبرى ضيق ينفع ندخل فيه حاجه قالت : نجرب ، بس يمكن يوجعك شوية قلت : يوجع يوجع المهم الفكرة جديدة وأحب أجرب فقامت مها وأحضرت شاليموه ودهنته بمرهم ،ونمت أنا على ظهرى ومها تفرك فى زوبرى حتى إنتصب ، ثم بدأت تدخل الشاليموفى الثقب رويدأً رويداً ، وأنا أشعر بألم ولكن محتمل وكنت أتمنى تنجح الفكرة .... ثم قالت لى مها : بيدخل يا حبيبى ، أكمل وأدخل أكثر قلت : أدخلى بس رويداً أحسن بيوجع قوى قالت : حاسس به قلت : أيوه كأن حاجة محشورة فيه قلت وهى تدخل أكثر : ميرو دخل جزءكبير من الشاليموكفاية قلت : لوتقدرى تدخلى كمان أنا شاعر بمتعة وبدأت أهيج وأجيب قالت : أستنى يا حبيبى لما أدخل شويه كمان . وأدخلت الشالموه أكثر ، ثم وضعت فمها فيه وبدأت تنفخ وتقول لى : حاسس بحاجه قلت : أه يا حبيبتى انا مبسوط قوى قالت : أنفخ كمان قلت : أنفخى قوى ولما نفخت قوى شعرت كأن هناك زغزغة فى زوبرى.. وبدأ المنى يتواجد فيه فقلت: مها أشفطى كده فقمت بالشفط وكنت أتأوه أه أه أه أهوأنا أقذف المنى وادفعه ،وبالفعل خرج جزءمن المنى فى الشاليمو ودخل فم مها .إلا أن المنى من شدة القذف بدأ يخرج من زوبرى ويدفع الشاليموه للخارج . فلما خرج كله اخذته مها ولحسته ثم قالت لى : شعرت بإيه يا حبيبى قلت : شعرت بمتعة فى داخل زوبرى لأول مرة فى حياتى أشعر بها ، بس فيه حرقان شديد جوه قالت : يمكن علشان أول مرة يدخل فى زوبرك حاجة قلت : أشكرك قوى على هذه الفكرة قالت : يعنى نعملها تانى قلت : تانى وتالت يا حبيبتى .. أنجزنا كل الأعمال المطلوبة للشركة بنجاح، وقبل العودة الى مصر كنت افكر فى رحلة قصيرة الى فرنسا نقضى يومين هناك قلت لمها : مارايك بفكر نروح يومين لفرنسا قبل ما نرجع مصر قالت : فكرة ممتازة جداً . وكمان علشان تشوف منى قلت : أيوه وأعرفك عليها ، سوف تفرح جداً قالت : بحضورك ولا حضورى قلت : يا مها الإثنين معا ً ... ستكون مفاجأة لها قالت : يعنى لن تتصل بها وتقول لها أنك قادم إليها قلت : تفتكرى أتصل أم لا قالت : أفضل أنك تكلمها ، وعموماً هى مفاجأة أن تأتى إليها فى باريس قلت: أوكى وبالفعل إتصلت بمنى وأبلغتها أننى سأحضر غداً الى باريس ومعى مها ونقضى معها يومين قبل العودة لمصر..... وصلنا باريس، وذهبنا مباشرة الى منزل منى التى كانت هى وووالدتها فى إستقبالنا، إستقبالاً رائعاً، لاحظت فيه مها مدى المحبة التى لى عندهم ..... ولعل أهم ما فى هذه الزيارة السريعة هو ما فعلته معى منى من إهتمام بالغ ، وأظهرت حبها لى بكل وضوح . كما تصادقت على مها وكان من بين ما قلته لها قالت منى : أنا سعيدة بمعرفتك يا مها جداً ، فكنت أتشوق أن التقى بالإنسانة التى يحبها أمير ويعزها جداً . ويسعدنى بالأكثر أن تكونى صديقة لى شخصاً ، فأنا أحب من يحب أمير.
وأشكرك لأنك دائما معه وتسعديه وتهتمى به وتحافظى عليه فقالت لها مها : أنا منذ أن قال لى أمير عنك ومحبته لك ،وأنا مشتاقة أن أقابلك . أقابل الإنسانة التى ملكت على قلب وعقل وحياة أمير . وبصراحة لا توجد فتاة إستطاعت أن تفوز بامير سواك . وأنا فى غاية السعادة بك . أمير بالنسبة لى صديق عمر وعلاقتى به خاصة جداً ومميزة قالت منى : أعرف ذلك تماما . وأتمنى يا مها أن تستمر صداقتك وعلاقتك بأمير ، وبى أيضاً قالت : أكيد يا منى أنت إنسانة تستحقى كل الخير والحب الحقيقى وفى اليوم التالى عُدنا الى لندن، وفى طريق العودة قالت لى مها : أنا سعيدة جداً بمعرفتى بمنى . وسعيها لتكون صديقة لى قلت : منى واضحة وواقعية . فهى تعلم مكانتك فى حياتى ، فتحافظ عليها بهذه المحبة والصداقة التى تنشدها . قالت : فعلاً يا ميرو منى بتحبك جداً وحب حقيقى . حافظ عليها وعلى حبها لك قلت : أكيد يا مها قالت : ليس منى فقط ،حتى والدتها شوف كيف تعاملت معك كإبن لها. حتى أنت تقول لها ياماما . قلت: فعلا وعمى سمير كذلك يحبنى جداً قالت : علشان كده يا حبيبى خلى بالك من منى . دعم وقوى العلاقة بينكما . لا تجعل أى سبب أوحتى أى إنسان يعيق علاقتك بها . قلت : اشكرك يا مها على محبتك ونصائحك الغالية . قالت : أنا شخصياً سأعمل بكل جهدى لتدعيم علاقتك بمنى . وعُدنا الى القاهرة ومعنا ديانا التى رحبوا بها فى الشركة أيما ترحيب . وقضت معنا أسبوعاً رائعاً . تمتعت فيه بالزيارات لأهم المعالم السياحية وخاصة الفرعونية ،كماذهبنا بها الى الأقصر واسوان وشرم الشيخ .وتمتعت أيضاً بالعلاقة الجنسية التى كانت بيننا نحن الثلاثة ، وكانت ديانا فى البيت تبقى عارية تماما مثلنا ، وكانت تنام معنا وهى عارية ، فعلا كانت متمتعة للغاية .وبعد هذا الإسبوع الجميل عادت ديانا الى بلدها سعيدة جدا ًووعدت بتواصل علاقتها معنا. أما مها فكانت علاقتى بها تتصاعد يوم فيوم. ويكفى أنها لم تعد تقبل أى رجل أخر فى حياتها الجنسية ، وأصبحت أنا الرجل الوحيد لها ، أما علاقتها بالبنات والسيدات فكانت مستمرة .
(الحب فى لندن)
وصلنا الى لندن عاصمة إنجلترا،وفى الطريق الى الفندق من مطارهيثروا ، كنا نشاهد معالم المدينة وجمالها ونظافتها ، والأشجار والحدائق والخضرة التى تنتشر بشكل واضح ، ثم نظرت الىّ مها وقالت : تفتكر يا ميرو يكونوا حجزوا لينا فى الفندق حجرتين متجاورتين أم لا قلت : أكيد طبعاَ حجرتين ، وأتمنى يكونوا متجاورتين علشان نعرف نكون مع بعض قالت : يا سلام لو كانت حجرة واحدة لينا قلت : لا يمكن لأن الشركة عارفة اننا غير متزوجين ،فأكيد حجزت حجرة لى وحجرة لك قالت : ما رأيك نتفق مع الفندق أن نكون مع بعض بحجرة واحدة قلت : برضه لا ينفع لأن الشركة ستعرف من الحسابات ، حجرة أم حجرتين ، لا تشغلى بالك لما نوصل نعرف يا حبيبتى وصلنا للفندق وكان فاخراً جداً ،ووجدنا الحجز باسمينا ، وكانت المفاجأة أنه تم حجز جناح خاص به حجرتين وصالون إستقبال ، ففرحنا جداً لهذا الأمر. وقلت لمها : مبسوطة حجرتين مع بعض فى مكان واحد مها : مبسوطة قوى ، الأستاذ مجدى راجل بيفهم قلت : أكيد يقصد ذلك لأننا ممكن نستقبل العملاء هنا ونخلص الشغل ، وكمان لأن هذه صورة الشركة ، وطبعاً الأستاذ مجدى حاسبها صح. ثم أختار كل منا الحجرة الخاصة به ، ووضعنا الشنط فيها ثم قلت لمها : طبعاً حجرة لكل واحد أمام الفندق والعاملين ، لكن احنا سوف ننام مع بعض ونعيش حياتنا مع بعض قالت : طبعاً هو أحنا نقدر نبعد عن بعض قلت : عايزين لا نضيع دقيقة واحدة لا نتمتع فيها مع بعض ثم أخذتها بالأحضان والقبلات الحارة ،وبدأنا نخلع ملابسنا ونلقى بها بعيدا ، حتى صار كل منا عريانا تماما ، وبدأت أبوسها فى بزازها وحلمتها ،وهى تمسك زوبرى ، وأنا العب فى كسها وطيزها ، وأمص الحلمة ، وهى تفرك رأس زوبرى ، وأنا أبوس بزها قوى ،وأشد الحلمة بفمى ، ثم أخذتها على السريرونامت على ظهرها وأنا فوقها لكى أنيكها فى كسها وأقول لها : وحشتينى قوى يا مها قالت : وأنت وحشتينى جداً قلت : بحبك موت قالت : مش قدى قلت : انت حياتى .. وأخذت أدفع زوبرى فى كسها بقوة وأحركه بسرعة فيه ، وأبوس بزازها فى نفس الوقت وكمان الحلمة ثم قلت لها : انا بأكتب كلمة بحبك بزوبرى فى كسك ، بحبر المنى بتاعه ، بحبك مع كل دفعة من زوبرى في كسك.بحبك مع كل نبضة منه جوه كسك. بحبك مع كل قطرة ميه منه جواكى بحبك أه أه أه أه قالت : وأنا يا حبيبى بحبك بكل نبضات كسى ، وحركات بزازى ، وإنتفاخ حلمتى . بحبك مع كل مصه تمصها لحلمتى . بحبك مع المية اللى تنزل من كسى أه أه يا حبيبى قلت : أنا مش قادر يا روحى عايز أقذف خلاص المنى من زوبرى قالت : نزل يا حبيبى ، أسقينى من حبك فى كسى ، نزل بسرعة أحسن أنا كمان على الأخر، احنا بنتمتع فى نفس اللحظة ، أه أه أه ثم أسرعت من حركة زوبرى فى داخل كسها وبدأت أقذف المنى بشدة وأنا أتأوه ،وهى أيضاً تستقبل المنى بضحكة وفرحة وشعور باللذة الجنسية لما وصلت لقمة قذف ماء كسها .ثم ارتميت عليها ، وبوستها من فمها وقلت : أنا بحبك قوى يا مها ، مش عارف حياتى من غيرك ، كان يبقى شكلها إيه قالت : دا أنا من غيرك مكنش يبقى لى حياة ، أنت حياتى يا ميرو ، أنت كل شىء فى حياتى،أنا بحبك بجنون قلت : وأنت كل كيانى وعقلى وروحى . بحبك لدرجة العبادة ، أنا أعبدك يا مها قالت : ربنا يخلينا لبعض وعُدت أبوسها فى فمها ورقبتها وبزازها وحلمتها وبطنها وفخذها وكسها ورجلها حتى أصابع رجلها . ثم دخلنا الحمام لنستحم . ولبسنا ملابس الخروج لكى نذهب لنأكل فى الفندق ، ثم نخرج للفسحة. أثناء جلوسنا فى مطعم الفندق ونحن ننتظر الطعام بادرتنى مها وقالت : لازم نتصل بالناس العملاء ونتفق معهم على مواعيد المقابلات لكى ننجز أعمالنا الخاصة بالشركة بسرعة ، ونروق لبعض قلت : أكيد يا مها ،وأعتقد أنهم يعرفون أننا وصلنا لندن . عموماً سأتصل بهم قبل ما نخرج ونتفسح. قالت : عايزه يا حبيبى نروح الأول نشوف الزوبر الصناعى ونشتريه قلت : حاضر يا مها سأشتريه لك ، مع أن الطبيعى أحسن قالت : طبعاً يا حبيبى الطبيعى أحسن وأفضل ،وخصوصاً لما يكون زوبر حبيبى ميرو قلت : وزوبر الرجاله التانية كمان قالت : أقول حاجة كان نفسى أقولها لك من مدة قلت : خير قالت : تصدق أنى شاعرة بعدم رغبة فى راجل تانى غيرك ، وعندى استعداد قوى أن لا تكونلى علاقة مع رجالة خالص . أنا عايزاك أنت بس اللى تنكنى وتدخل فى ّ ، لأنى بأحس أن كسى ملك لك وحدك قلت : معقول يا مها هذا التغيير ، وطبعاً أنا يسعدنى أكون رجلك الوحيد ، لكن أنت مغرمة بالنيك قوى قالت : بصراحة أنا لا أجد متعة حقيقية فى النيك إلا معك أنت فقط . كلهم بيستغلوا شهوتى الجنسية وحبى للنيك ، لمتعتهم هم ، لكن أنت الموضوع مختلف تماما معك. شوف قبل ماننزل لما كنت بتنكنى فوق ، كنت حاسس بىّ أزاى ، ونيكك لى متعة مشتركة ، وكمان تنمى الحب بيننا . علشان كده أنا بحبك وأفضلك عن كل الرجالة فى العالم . أنا عايزاك أنت بس يا حبيبى اللى تنكنى ، أنت الوحيد اللى يدخل فىّ وكمان يشوفنى عريانة قلت : مها كل*** بسعدنى قوى ، وأتمنى أسعدك طول العمر . بس هذه تضحية كبيرة منك يا حبيبتى قالت : أنا لم أضحى ، أنا عرفت الحقيقة ،وعرفت الصح ، أنك أنت الراجل الوحيد فى حياتى الذى يحبنى بصدق ، ويريد أن يسعدنى بكل الطرق قلت : أنا سعيد قوى بك يا مها . طيب والزوبر الصناعى قالت : هذا لما أحب أنيك نفسى فى غيابك ، أو مع البنات . وجاءت فتاة جميلة تعمل نادلة بمطعم الفندق وقدمت لنا الطعام ، فتاة متوسطة الطول ، عيون زرقاء ، وشعر أصفر ، وقوام جميل ، وصدرصغير نسبياً ، وتلبس جيب أسود مع بلوزة بيضاء ، لاحظت مها إهتمامى بها ، فنظرت إليها من فوق لتحت ، ولما ذهبت هذه النادلة الجميلة قالت مها : عجبتك البنت يا ميرو ، عينك زاغت عليها قلت مرتبكاً : أه لا ، أصلها لفتت نظرى ، وجمالها يشد قالت : وصدرها يا حبيبى قلت : أيه الحكاية يا حبيبتى أنت بدأت تغيرى قالت : ليست مسألة غيرة ، لكن أنا عارفة مزاجك قلت :عايزك تعرفى حاجة مهمة قوى قوى أنا أعرف بنات وستات كتير ، وممكن أعرف بنات كمان وكمان، لكن بنت واحدة فقط هى التى فى قلبى ،وفى كيانى كله، اسمها مها ، أنت الوحيدة المتغلغة فىّ، وفى كل قطرة دم ، أما كل العلاقات الأخرى فهى مجرد ميول جنسية لوقتها . أطمئنى جداً يا حبيبتى لا توجد ملكة إلا أنت قالت : أنا عارفة صدق مشاعرك نحوى ، وشدة حبك لى ، وعلشان كده أنا لا أخاف من علاقاتك النسائية ،ولا أغير من أى واحدة . قلت : بس انت ضحيتى بكل الرجالة من أجلى ، وأنا لم أترك من أجلك قالت : الوضع مختلف يا حبيبى ، أنا اخترت ما يسعدنى ، ولا يوجد شىء فى الدنيا يؤثر على حياتى إلا حبك ورغبتك فىّ الدائمة .أما أنت راجل ممكن تشوف بنت هنا وبنت هناك وتأخذ حظك ،ولكن فى الآخر أنت لى قلت : أنت عاقلة جداً يا مها وواقعية ، فكرتينى بمنى سمير ، لها نفس عقلك الرزين ، وقلبك الكبير قالت : أكثر من كده أنا أشجعك أنك تعرف بنات وستات غيرى، بس يا حبيبى تشركنى معك فى هذه العلاقة معهن . يعنى أنا كمان أعمل علاقة جنسية مع البنات بتوعك قلت : أنت أحضرتى لى فكرة قالت : فكرة أيه قلت : ممكن أنا وأنت نعمل علاقة جنسية مع كل بنت أعرفها أوتعرفيها، وممكن أنت وهى تتبادلوا علىّ ،وتبقى متعة جديدة قالت : صدقنى فكرة يا حبيبى . ايه رأيك نبتدى بالبنت الحلوة التى تعمل هنا قلت : المهم يكون عندها إستعداد قالت : أنت أستاذ يا ميرو تخلى الصخر ينطق ، أتعّرف عليها أنت أولاً ، وبعدين أدخل أنا فى الخط يا حبيبى بعد الأكل جاءت هذه الفتاة الإنجليزية الجميلة وقالت: حضرتك راح تدفع الحساب مباشرة أم مع حساب الإقامة قلت لها : مع حساب الإقامة فى المدة كلها قالت : أوكى ثم قلت : ممكن أتعرف باسمك قالت : أنا ديانا قلت : إنجليزية طبعاً قالت : نعم من مانشيستر قلت : وأنا أمير وهى مها ،واحنا من مصر قالت : مرحبا بكما فى لندن .أتمنى لكما وقتاً سعيدً فى بلادنا قلت : وأنا سعيد بمعرفتك قالت : شكرا مستر أمير قلت : بلاش مستر ، خليها أمير فقط ضحكت وقالت : أوكى .. أمير قلت : طالعة من فمك الحلو مثل العسل ضحكت أكثر ونظرت لمها وقالت : أنت زوق قوى قلت : نبقى نتعرف عليك أكثر قالت : يسعدنى وشكراً عن إذنكما ... وذهبت فقالت مها فوراً لى : أنت خطير يا حبيبى ضحكت وقلت : بينا يا حبيبتى نخرج خرجنا وذهبنا الى منطقة بيكاديلى ، وهى من المناطق الهامة فى لندن ، بها الكثير من المحال ودور السينما ، وتزدحم بالناس كثيرا ... وأثناء الطريق ونحن نتفرج على المحال والناس ، وكل مكان نذهب اليه، كان يدور بينى وبين مها تعليقات ، على ما نشاهده ، وما نراه قلت : شايفة يا حبيبتى البنات والستات ، كتير منهم من غير سوتيانة قالت : وبزازهم واضحة خالص مع التيى شيرت الحمالة ، والقمصان الخفيفة قوى، طبعاً عينيك را ح تأكلهم قلت : طبعاً ،بس بزازك أنت تمسحهم قالت : ميرسى ياحبيبى قلت : وشايفة اللى هناك دول ماسكين فى بعض وهات بوس قالت : حرية يا حبيبى قلت : ومشاعر وأحاسيس ... وشايفه دول كمان فين أيديهم ، البنت فى البنطلون والواد فى صدرها . ودول كمان البنت على حجره ونازلة بوس فى الواد قالت : مناظر جعلتنى أهيج ، تعالى نعمل زيهم ، احضنى وبوسنى قلت : أه يا مها الحب جميل ، هاتى بوسة يا روح قلبى ثم قلت لها تعالى نشوف المحلات بتاعة الجنس مكتوب عليها العنوان .ووقفنا أما م أحد المحال نتفرج عليها وقلت : شايفة يا سيتى أهو الزوبر الصناعى ، أشكال وألوان قالت : وايه كل شىء تحتاجه فى الجنس .. وكمان أفلام فيديو وسى دى ومجلات . تعالى ندخل ونتفرج جوه ودخلنا المحل ووجدنا فيه شباب من الجنسيين ، بيتفرجوا على المجلات الجنسية ، وعلى الأدوات الجنسية ، ووقفت أنا ومها نتفرج وأمسكنا بزوبر صناعى من الكاوتشوك ، وشكله راح ينطق تفاصيل ومعالم الزوبر الطبيعى ، الرأس المثلثة بالدائرة والثقب الذى فيه،حتى الحجم والإنتفاخ لما يكون منتصب وهايج ، وجاء أحد البائعين ، وبدأ يعرفنا كيف يعمل ، وأحضر لنا أنواع أخرى منها ما يعمل ببطارية فيهتز الرأس ، ومنها من المعدن أو العاج ولكن فى غاية النعومة . وكانت مها ليست على بعضها وأحسست أنها هيجانة ، وكانت تسأل كثيراً عن أفضل نوع ، فعرض عليها البائع النوع الهزاز أكثر إثارة ، كما أن المعدن الناعم مناسب أيضاً نظرت الىً مها وسألتنى : تحب نشترى أى نوع قلت : نشترى الهزاز والمعدن والكاوتشوك قالت : كتير كفاية واحد قلت : احنا فى مصر لن نجد مثل هذه الأدوات ،كمان علشان تنوعى وتشوفى أى نوع يريحك .. قالت : ميرسى يا ميرو ثم جاء البائع بنوع أخر عبارة عن اسطوانة طويلة من الكاوتشوك وفى نهاية كل طرف شكل زوبر بكل تفاصيله ،وقال لنا هذا تستخدمه البنات مع بعض فى نفس الوقت، فنظرت الىّ مها وهى تبتسم وقالت : رائع يا ميرو أنا ومعايا بنت تانية ننيك بعض فى نفس الوقت نداخل فى كس كل واحدة . عجبنى فقلت : نأخذه كمان اشترينا كل الأنواع التى عجبتنا ، ثم أمسكنا بعض المجلات نتفرج عليها ، وفيها صور كتير وشرح بالتفصيل . صور بنات عريانة ، صور لكساس مفتوحة مع شرح لكل جزء فيه ، صور للبزاز والحلمات ، صورللأوضاع الجنسية المختلفة فى النياكة ، صور نياكة للكس وللطيز ، وصور للزوبر .... مجلات مثيرة وجميلة . ورأينا كمان أفلام فيديو وسى دى جنسية ، سألت البائع عن قائمة بالأفلام فأعطاها لنا ، وطلبت منى مها نشترى كام مجلة نحتفظ بها خصوصاً التى بها شرحاً للأوضاع الجنسية ، وشرحاً للكس والزوبر . فوافقت واشترينا بعض منها ، وأيضاً مجموعة من السى دى ... كانت مها فى غاية الفرح لهذه المشتروات ثم قالت لى: تعرف يا حبيبى أنا سعيدة قوى بك وبتفهمك لإحتياجاتى قلت :يا حبيبتى أنت كل حياتى ، وكل ما لى فهو لك قالت : تصدق أنا كنت هيجانه قوى واحنا بنتفرج على الزوبر الصناعى والمجلات ، ولو مددت يدك الأن عند كسى تجدنى مبلولة خالص قلت : يعنى الكلوت مبلول قالت : كلوت أيه ، أنا عريانه خالص ، الكلوت كان ساعة اللزوم بس قلت : طيب تصدقى أنا عايز دلوقتى امد يدى قالت : تعالى نجلس فى أى مكان ،وأعمل اللى نفسك فيه وبالفعل جلسنا فى كافيتريا وطلبت آيس كريم ، وكنت بجوارها ، وممدت يدى من تحت المنضدة وعلى كسها دخلت فوجدته مبلول ،وأمسكت شفايف كسها وقلت بصوت عالى : وحشتينى يا حبيبى ، أنا بحبك موت فقالت وهى تغمض عينيها : وهو مشتاق اليك جداً يا حبيبى وبيحبك قوى فقلت : أه إيه الحلاوة والجمال المبلول قالت : أه أدعكه وأدخل ... ثم فتحت رجليها أكثر وهى تكمل أدخل يا حبيبى فدخلت فى كسها بأصبعين وأنا أقول لها : بحبك يا مها ..بحبك بحبك بحبك فوضعت يدها على زوبرى من فوق البنطلون وهى تقول : وأنا بأموت فيك يا حبيبى ، أنت عمرى وكل حاجة فى حياتى ، بحبك .. ثم أخذت تبوسنى وأبوسها كل هذا من تحت المنضدة ،ولم يرانا أحد .... ولما وصلت للمتعة ، رفعت يدى ولحست أصبعى الذى دخل فى كسها ،ثم أكلنا الآيس كريم وقمنا،نكمل الفرجة على المحلات وغيرها . ولاحظنا بعض محلات الجنس التى كنا نركز الفرجة عليها ، بها أمور أخرى غير المجلات والأدوات والأفلام الجنسية . وجدنا البعض يعرض لقطات حية لبنات تتعرى أم***، بنات ستربتيز . ولكن بفلوس ، تدخل وتتفرج بالوقت . ويعرض أيضاً أفلام للنياكة بفلوس ووقت محسوب. فقلت لمها : تحبى ندخل ونتفرج قالت : لا السينما أحسن ، تعالى ندخل سينما قلت : برضه معقول وذهبنا لنبحث عن أفلام حلوة فى دور السينما بالمنطقة ، ووجدنا فيلماً رومانسياًبطولة الفنانة الجميلة كيت ونسليت و بعض صورها فى الفيلم وهى عارية فقلت لمها : تعالى ندخل هذا الفيلم بتاع كيت ونسليت قالت : حبيبتك قلت : أيوة أخيراً وجدت لها فيلماً ودخلنا الفيلم وشاهدنا مناظر جنسية رائعة بين كيت والبطل ، وكنت أنا منهمك قوى مع الفيلم لأنى بحب كيت قوى ،وكنت كل شوية أضع يدى على زوبرى ، وعلى فخذ مهاوكسها ،لما كنت راح أتجنن من الفرح لهذا الفيلم الجميل . وبعد ذلك عُدناالى الفندق ،و فى الطريق قالت لى مها : كنت مبسوط قوى من الفيلم ومنفعل ، عجبك قوى قلت : وعجبك أنت قالت : عجبنى ، بس مش زيك ، أنت بتحب كيت ونسليت قوى كده قلت : فعلاً وكمان بحب سلمى حايك وشارون ستون ونفسى أجد أفلام لهن أشتريها مهما كان ثمنها. دا فى فيلم لشارون ستون اسمه غريزة أساسية خطير ياسلام لو وجدته هنا ، اشتريه فورا ثم صعدنا الى الجناح الخاص بنا لنضع ما اشتريناه ثم نزلنا الى المطعم لكى نأكل . وعودنا الى جناحنا ، وخلاعنا ملابسنا ، ودخلنا لنستحم معاً .ثم جلسنا فى الصالون ، واحضرت مها المجلات والزور الصناعى لكى نتفرج عليهم بوضوح وتأنى . وقالت : ما رأيك فى الحاجات دى يا حبيبى قلت : رائعة ، وممكن تجربيها قالت : دلوقتى قلت : ياريت وأنا أتفرج عليك وأشوف أيه اللى يحصل قالت : يعنى لن تساعدنى قلت : أساعدك فى الأول ، بس غرضى أنت لوحدك لأن هذا هو الهدف قالت : أوكى بس لازم تدخلنى فى الجو يا حبيبى قلت : أكيد.... فاخذتها فى حضنى ،
وأمسكت ببزاها أفركها وأبوسها ، وأحرك حلمتها فى حركة دائرية ، وأحسس على فخذها وكسها . وكانت هى تمسك الزوبر الصناعى الهزازوتحاول أن تدخله فى كسها ، بينما أنا أمص حلمتها ، وشفايفها . وبالفعل شعرت أنها هيجانة ،ووسع كسها ،ودخل الزوبر الصناعى فيه ،ثم ضغطت على زر به فى نهايته فبدأ رأس الزوبر يهتز فى داخل كسها ، وكان له صوت مثل الأزير . وكانت تتأوه أه أه أه . وبعد فترة وجيزة صرخت من قمة الشهوة واللذة ، فشعرت أنها أشبقت . ثم أوقفت الهز واخرجته من كسها ،والماء ينزل منها وهى منهكة جداً ثم قالت لى : الحسنى يا ميرو من كسى .. برد ***** اللى جوه وفعلاً جلست عند كسها الحسها واابوسها وامصها وأدخل لسانى فيه ،لغاية ما هدأت وأبتسمت ثم ضحكت وقالت : كانت روحى راح تطلع من هز الزوبرفى كسى قلت : كان جامد قوى أنا كنت حاسس ، وبصراحة كنت خائف عليك قالت : تعيش لى يا حبيبى ، علشان أول مرة ، لكن أنت ريحتنى قوى لما لحستنى بره وجوه كسى ، رطبت علىّ يا حبيبى قلت : يا روحى أنا أعمل كل حاجة وأى حاجة علشانك ، وعلشان سعادتك ومتعتك قالت : ربنا يخليك لىّ يا ميرو ، مفيش إنسان فى الدنيا بيحبنى مثلك قلت : يا مها يا حبيبتى أنا ربنا خلقنى علشانك . أنا كل حياتى من أجلك قالت : يا حبيبى ... وأخذتنى بالحضن وكانت تبوسنى بكل مشاعرها الجميلة ،وأنا أبوسها بكل أحساسى بحبها . ودخلنا لكى ننام معاً بعد يوم جميل ،وليلة رائعة فى لندن المدينة الجميلة . وفى الصباح إتصلت ببعض عملاء الشركة وحددنا موعداً فى مكتبهم الساعة الثانية عشروالنصف . ثم نزلت أنا ومها لنأخذ طعام الأفطار . وفى مطعم جلسنا فى نفس المكان الذى جلسنا فيه بالأمس ،وتكلمت مع مها عن لقاء العملاء اليوم ،وما هو المطلوب منا ومنهم .واتفقت معها الذهاب بعد ذلك الى حديقة هاى بارك التى تعتبر أكبر حديقة فى انجلترا وفى غاية الروعة .لنقضى اليوم هناك ... جاءت الينا ديانا بالطعام فبادرتها قلت : هاى ديانا صباح الخير قالت : هاى أمير ومها صباح الخير قلت : وحشتينا من أمس ، كيف حالك قالت : تمام شكراً على سؤالك ، الطعام الخاص بكما قالت مها : شكرا ياديانا يا حبيبتى قالت : هذا عملى يا مها أنا تحت أمرك فقلت : ديانا عايز أشوفك قالت : أوكى بعدالإنتهاء من عملى الساعة الخامسة مساءً قلت : هذه رقم الموبايل بتاعى ، أتصلى بى بمجرد أن تنتهى من شغلك قالت : أوكى أمير شكراً ثم قالت لى مها : تفتكر راح تتصل بك قلت : أيوه أنا واثق وبعد الإفطار ذهبنا الى مكتب العملاء فى الميعاد المحدد ، وتكلمنا فى أمور الأعمال المرتبطة بالشركة بيننا ، وكانت مها رائعة فى حوارها معهم عن تفاصيل العمل والأوراق والمستندات ، حتى أن أحد العملاء قال لى : مستر مجدى محظوظ لأن عنده موظفة بمثل هذه الكفاءة والفهم الواعى لكل شىء يا مستر أمير . فقلت مس مها متميزة دائماً فى عملها ، لذلك أنا رشحتها لمستر مجدى لتكون معنا هنا .... ثم شكر مها وشكرنى قائلاً سأتكلم مع مستر مجدى اليوم وأشكره على حضوركما ودوركما وخاصة مس مها . فقلنا له شكراً.وانصرفنا بعد أكثر من ثلاث ساعات متواصلة من العمل مع هؤلاء العملاء . وذهبنا الى حديقة هاى بارك، وكانت الساعة تقترب من الرابعة مساء، فأخذنا طعاماً سريع التجهيز ( تيكاواى ) من السمك والبطاطس ،وهى أكلة مشهورة ومنتشرة فى لندن، وجلسنا نأكل ونتكلم،وأبديت لمها مدى إعجابى بقدرتها على الحوار والمناقشة بكل إيجابية ، أذهلت الناس . وتكلمت أيضامعها عن هذه الحديقة تاريخها وما فيها وما يحدث بها . وفى حوالى الساعة الخامسة والربع أتصلت ديانا بى قلت وأنا أنظر لمها : هاى ديانا ..... قلت : أوكى نلتقى عند الفندق بعد نصف ساعة من الأن .. باى ثم قلت لمها : معلهش يا حبيبتى ، بكره نأتى الى هنا ، لازم نروح بسرعة للفندق لكى أقابل ديانا قالت : أوكى حبيبى وصلنا الى الفندق وكانت ديانا تنتظرنا هناك ثم قالت مها : أنا أطلع فوق وأنتظرك لما تيجى قالت ديانا : أنت لا تحضرى معانا يا مها قالت لها : لا يا ديانا أنا مرهقة شوية . خلى بالك من أمير باى يا حبيبتى التفت الىّ ديانا وقالت : زوجتك إنسانة رقيقة جداَ ومتحررة قلت : أولاً هى فعلا فى غاية الرقة والإحساس . ثانياً هى زميلة لى فى الشركة التى نعمل بها سوياً وجئنا من أجل عمل خاص بشركتنا قالت : ليست زوجتك قلت : لا هى زميلتى وصديقتى قالت : هيا بنا أين تريد أن نذهب ؟ قلت : فى المكان الذى تختاريه أنت قالت : أوكى أمير .. نذهب عندىفى البيت أنا ساكنة لوحدى والبيت قريباً من هنا ، وكمان لأنى فى الحقيقة مرهقة جداً من العمل من الساعة السابعة صباحاً حتى الأن قلت : أوكى ديانا هيا الى بيتك وذهبنا الى بيتها ،وكنت شاعراً أنها مبسوطة وفرحة جداً ، ولما دخلنا شقتها ، وجدتها بسيطة مثل أغلب شقق لندن المنفردة . المهم جلسنا نتكلم فقلت لها : ديانا أنت بتعملى فى الفندق كثيراً قالت : أنا أعمل وأدرس ، ولازم أصرف على نفسى قلت : بتدرسى إيه قالت : أنا أدرس هندسة وتكنولوجيا فى الجامعة ، وأمامى هذه السنة وأنتهى من الدراسة وأعمل فى مجال تخصصى ، لكن عملى نادلة فى الفندق مؤقت لكى أصرف على الدراسة وحياتى . قلت :أنت رائعة يا ديانا ، وما هو تخصصك قالت : فى هندسة تكنولوجيا الأجهزة الإلكترونية التى تعمل فى مجال الطاقة ،الى جانب كل ما يخص المازربورد فى تلك الأجهزة قلت : أنت عالمة المستقبل ضحكت وقالت : أنا غاوية هذه العلوم ،وعندى أحدث الكتب والمجلات العلمية من أمريكا وأوروبا واليابان التى تخدم هذا المجال قلت : أنا ممكن أشغلك فى الشركة التى نتعامل معها هنا فى لندن ، لأننا نعمل فى مجال الأجهزة الإلكترونية والكومبيوتر وتشغيل الألات فى المصانع الكبرى قالت : هايل يا أمير ممكن صحيح أعمل عندهم . قلت : تعملى وتكملى أيضاً دراساتك حتى الدكتوراة ، وهم يساهموا بكل ترحيب ، وممكن تأتى الى بلادنا مصر وتتعاملى مع شركتنا التى تعمل مع نفس الشركة التى هنا . فقامت وهى فرحة جداً وارتمت فى حضنى وعلى حجرى وأخذت تبوسنى كثيراً وهى تقول لى : أشكرك أمير حبيبى ، ياريت تحقق لى هذا الحلم فقلت لها وهى مازالت على حجرى جالسة : بكرة سأتكلم معهم وأحددلك موعدأ لمقابلتهم وتعملى عندهم قبل ما ارجع مصر قالت : ساعمل قبل التخرج والحصول على شهادتى العلمية قلت : احنا نريد أن نضمن الكفاءات فى الشركة ، ومقابلتك لهم ستحدد هذا قالت :شكراً حبيبى .... وأخذت تبوسنى من جديد ولكنى أحتضنتها بيدى وأخذت ابادلها البوس فى فمها بكل نعومة ورقة وهدوء، فما كان منها إلا وبادلتنى البوس بنفس الطريقة ، وتقابل لسانى مع لسانها وشفايفى مع شفايفها ، بقبلات مثيرة وجميلة ، وفى نفس الوقت كنت أدعك فى بزازها من فوق القميص ، واتحسس تفاصيله ومعالمه ، وأدركت أن بزازها صغيرة الى حد ما . واستمرينا فى تبادل البوس وأنا احسس على بزازها وامسك حلمتها من فوق القميص ايضاً . ولكنها قامت بخلع القميص عنها ، وظهر صدرها عارياً أمامى ، ورأيت بزازها ، كانت صغيرة ولكن جميلة ملفوفة ،وكأن كل بز عنقوداً من العنب ، فقمت بتقبيل بزازها وحلمتها ثم أمصهما والحسهما وأعود وابوسها بين بزها اليمن وبزها الشمال. أما هى فقامت بفتح قميصى وبدأت أيضاً تبوس صدرى وبزازى وتلحس . وانا افرك بزازها وأشد حلمتها . وكنت فى حالة هياج فى زوبرى ، ويبدو أنها أحست به ، فقامت بفتح سوسة البنطلون ، فخرج زوبرى بقوة منتصباً كأنه وجد حريته ، وأخذت تمصه بنهم ، وكنت مستسلماً لها وأتأوه من شدة المص ، وحاولت أن اخلع عنها الجيب التى كانت تلبسها ، فساعدتنى على خلعها ، ثم خلعت الكلوت ، وأصبحت عارية، ورأيت كسها الصغير ، وعليه شعر أصفر خفيف ، يعطيه إثارة وجمالاً ، ومددت يدى ولعبت فى كسها الذى شعرت أنه مثل قطعة الشيكولاته أو المارون جلاسيه . ثم وقفت أمامى وهى عريانة تماماً وجسمها الأبيض الرشيق ثم قالت لى قالت : أمير تحب تنكنى قلت : أحب لو أنت تريدى قالت : أريد يا حبيبى تعالى معى وأخذتنى على السرير ، ثم أخرجت من شنطتها كيساً وقالت لى : ضع هذا على زوبرك ، وقدمته لى ، ثم نامت على ظهرها فوق السرير ولما أخذته عرفته ، فهو مانع ذكرى ، لبسته فى زوبرى ، لكى لا ينزل المنى فى كسها . ثم رفعت يديها نحوى وقالت: تعالى يا حبيبى فنمت فوقها ، وأخذت أبوسها من جديد فى فمها ، وكل جزء من جسمها من رقبتها لبزازها لحلمتها لبطنها لفخذها حتى وصلت الى كسها . وعند كسها بدأت أداعبه بزوبرى وأافتح شفايفه بيدى ، وهى تتأوه ، حتى بدأ يدخل فيها قليلا قليلا ، ولما دخل زوبرى فى كسها ، أاسرعت من حركته ودفعه ،وكانت ترفع رجليها على كتفى، بينما كنت أمسك بزازها ،وكانت تصرخ وتقول نيكنى نيكنى أيوه أيوه بسرعة أيوه أه أه ... حتى أشبقت وإستمتعت ورأيت ماء كسها ينزل منها ، ثم أاخرجت زوبرى وكان الكيس موجداً وبه المنى ، وأخذت الحس كسها وأمص و أشفط كل ما فيه . ثم طلبت من أن أعطيها كيس زوبرى بدون أن يخرج منه المنى ، ولما أخذته صارت تضعه على صدرها وتمسح به حلمتها ، ثم طلبت أن تمص زوبرى وتلحسه
, بعد ذلك قالت لى : أشكرك يا أمير حبيبى ، منذ فترة ولم أمارس الجنس مع أحد ، اسعدتنى جدا ًمرتين،مرة مع امل العمل ، ومرة مع ممارستك للجنس معى فقلت : أنا أشكرك على محبتك وجعلتنى أرى إنسانة جميلة ورقيقة فى أحلى صورة، وهى عارية وهى تمارس الجنس والنيك معى قالت : واضح أنك بتحب الجنس وعاشق له قلت : كثيراً جداً ، لذلك لم أتردد معك مع دعوتك لى قالت : لكن أنا لاحظت أنك تمارس الجنس بلذة لتسعد من تمارس معها الجنس قلت : قلت الجنس هو الحياة وأنا أحب الحياة لى ولمن معى قالت : أنت مارست الجنس مع مها صديقتك قلت : طبعاً ونحن سعداء بممارسة الجنس معاً ، ودائما مع بعض ، فهى تحب الجنس مثلى وتمارسه بلذة أيضاً قالت : لو عرفت مها أنك مارست الجنس معى سوف تتضايق قلت : أبداً لن تتضايق ، بل ستفرح لى جداً لأنها تعرف أننى أحب الجنس ،وأجد سعادتى فيه ، وهى بتحبك كمان يا ديانا قالت : باين عليها أنسانة رائعة قلت : فعلاً ولما تتعرفى عليها من قرب سوف تحبيها أكثر قالت : أتمنى ذلك يا حبيبى . ثم قامت لتغتسل ، فقلت لها تحبى أساعدك ، فضحكت وقالت أوكى تعالى . ودخلنا الحمام وأغتسلنا سوياً وكنت أساعدها بطريقتى فى الغسيل بمداعبة بزازها وحلمتها وكسها وطيزها ، وكنت أشعر أنها مستمتعة جداً ..... وبعد ذلك إستأذنتها فى الإنصراف على أن نلتقى غداً فقالت لى : نتفابل بكرة زى النهارده بعد الشغل قلت : أوكى يا ديانا ولكن عندنا فى الفندق قالت : فين قلت: فى الجناح الخاص بى وبمها ، حتى كمان تعرفى عملت إيه مع الشركة بخصوص عملك فيها ، وكمان تتعرفى على مها أكثر قالت: أوكى حبيبى بس كده لن نستطيع أن نعمل مثل اليلة هناك ضحكت وقلت : نتقابل هناك الأول بعدين نتصرف .. ثم أختها بالحضن وبوستها وعُدت الى الفندق وصعدت الى حجرتنا ، فوجدت مها نائمة على ظهرها وفى عمق النوم وهى عريانة تماما ، فخلعت ملابسى بهدوء وجلست أمامها أتأمل جمالها الفائق ، وأقارنها بجمال ديانا، أقارن كس مها الكبير بكس ديانا الصغير ، أقارن بزاز مها الكبيرة ببزاز ديانا الصغيرة ،أقارن جسم مها المشوق وبجسم ديانا الرقيق، أقارن بجسم مهاالأبيض الأسمر الحلو بجسم ديانا الأبيض الجميل ،وكنت أنا ممسك بزوبرى وأفكرأيضاً سائلاً نفسى ماذا ستفعل ياميرو قد*** ملاك نايم عريان ، وبكره جايلك ملاك تانى برضه سيكون عريان. فكرت أنام على مها،ولا أبدأ فى بوسها من أصابع رجلها لغاية لما أوصل لفمها ، ولا أنيكها بس، ولا أمسك بزازها بس ،ولا أتركها تشبع نوم .... جلست على هذا الحال حتى غلبنى النوم ، وأرتميت بجوار حبيبتى وذهبت فى غطيط النوم. وعندما استيقظت فى الصباح وجدت مها تجلس بين رجلىّ وهى تتأمل زوبرى وفى يدها الزوبر الصناعى المعدن . فقلت لها : صباح الخير يا حبيبتى قالت : صباح النور يا نور عينى قلت : أنت بتعملى أيه قالت : بشوف الزوبر الصناعى أزاى مصنوع مثل الزوبر الطبيعى بكل تفاصيله قلت : وايه الأخبار وجدته مطابق قالت : معمول بمنتهى الدقة والإتقان ، بس عايز الصراحة أنت زوبرك لا يوجد مثله وأحسن مليون زوبر صناعى ولا حتى طبيعى قلت : دى معاكسة على الصبح قالت : معاكسة وكمان رغبة ... ثم أمسكت زوبرى وأدخلته فى كسها وجلست عليه وهى تكمل كلامها قالت : لو شاطرتعرف تقوم يا حبيبى قلت : ومين قال أنى عايز أقوم أنا مبسوط كده قالت : أحكي لى عملت أيه أمس مع ديانا قلت : ديانا طلعت حكاية
, وبعدين أنا جئت وجدت فى سابع نومة ،وكان منظرك جميل جداً وجلست أتأمل جمالك من رأسك الى رجليك قالت : المهم ديانا حكايتها إيه قلت : واضح أنها بنت رائعة بكل المقاييس ، طالبة وبتعمل وبتصرف على نفسها ، وكمان سكسية قالت : مارست الجنس معها قلت : طبعاً ،بس بنت واعية أعطتنى واقى ذكرألبسه فى زوبرى قبل ما أنيكها قالت : وحلوة قلت : جداً وتحسى أنها رقيقة فى جسدها وممارستها للجنس قالت : وبزازها قلت : صغيران ولكن تحسى أنهما ملفوفين وطعمين قوى قالت : وكسها يا حبيبى قلت : برضه صغير وعندها شعر أصفر خفيف عليه يعطيه بريق قالت : يعنى البنت عجبتك قلت : عجبتنى قوى ،وراح تعجبك أنت كمان . أنا أتفقت نتقابل هنا النهاردة بعد شغلها قالت : هنا فى الجناح بتاعنا قلت : أيوه خصوصا أننا لازم نساعدها تعمل فى الشركة التى نتعامل معها لأن عقليتها علمية وتخصصها فى نفس المجال بتاعنا ، وبصراحة هى مكسب كبير لينا وللشركة . أنا عايز أكلم الأستاذ مجدى لكى يطلب من العملاء هنا لكى تشتغل عندهم وتكمل دراستها بعد التخرج لتحصل على الدكتوراة ،وتترك شغلة الجرسونة التى لا تناسب عقلها العلمى ومستقبلها العلمى قالت : ياه أنت درست حالتهاكويس وكمان بتخطط لها مستقبلها ، واضح تأثيرها عليك قلت : أولاً هى فعلاً بنت متميزة ومكسب للشركة هنا وفى مصر. ثانياً يا حياة قلبى لما نكون أنا وأنت سبب الفوز بها فى الشركة ، سيكون لنا نصيباً ووضعاً أفضل فى الشركة. وتزداد الثقة بنا وأنت عارفة الباقى لما الأستاذ مجدى يثق فينا قالت : طيب ماذا سنعمل معها هنا الليلة ، معقول نستقبلها وأحنا عريانين من غير ملابس ، و سنمارس معها الجنس ازاى ، طبعاً راح تعمل حساب لوجودى قلت : على فكرة أنا قلت لها أنك زميلتى وصديقتى وليست زوجتى ، وعرفتها أننا بنمارس الجنس معاً، وأنك بحبى الجنس قوى قالت : طيب ليه قلت لها كده قلت : علشان تشعر بالإطمئنان ، وأرفع الحاجز النفسى عندها لما تراك معى دائماً لأنها كانت فاكرة أنك زوجتى . وكمان تقبل تمارس الجنس معانا احنا الأثنين ، طالما بنحب الجنس مثل بعض . قالت : طيب حانعمل إيه معها قلت : أحنا نستقبلها بملابسنا لأننا سنكون بالخارج قبل موعدها ، وبعدين نتكلم معها على شغلها فى الشركة ، وتتعرف عليك عن قرب ، وبعدين أأخذها فى حجرتى لوحدى الأول لكى امارس معها الجنس ، وبعدين أنت تدخلى معانا فى الوقت المناسب قالت : وما هو الوقت المناسب قلت : لما يأتى لك تليفون من الأستاذ مجدى ويؤكد إنضمام ديانا للشركة . فلما تدخلى علينا وتبلغينا راح تفرح جداً وتشعر بدورك فى الموضوع ،وبعدين تخلعى ملابسك وتمارسى معى الجنس، ثم معها شوية شوية ، وتبقى ليلة جميلة قالت : أوكى يا حبيبى ثم قمنا ولابسنا للخروج لمواعيد العمل والتنزه ، وذهبنا أولا لنأخذ طعام الإفطار ووجدنا ديانا التى رحبت بنا وقالت : هاى أميرهاى مها قالت مها : هاى ديانا أنا أشكرك على وقتك مع أمير وأزاى كان سعيداً معك قالت ديانا وهى خجولة :هو كمان ممتع ،وأنت إنسانه رائعة قالت مها : إنشاء **** تشتغلى فى الشركة هنا ومعانا ، أنت مكسب يا حبيبتى قالت ديانا : أشكركما جداً جداً قلت : على فكرة يا ديانا ، مها راح تكلم رئيس شركتنا النهارده علشان يكلم الشركة هنا ويؤيد طلبنا قالت ديانا : يظهر راح نبقى أصحاب قوى يا مها قلت : مها إنسانة خدومة وبتحبك قالت مها : وديانا واضح أنها إنسانة رقيقة قوى وتستاهل كل خير قلت : ديانا سننتظرك بعد شغلك عندنا فوق فى الجناح بتاعنا، وستكون هناك أخبار حلوة قالت : ديانا : ساحضر وأنا متشكرة قوى لكما ولمحبتكما وبعد الإفطار ذهبنا وقضينا أعمالنا مع عملاء الشركة ، وعرضنا عليهم موضوع ديانا ، وكلمنا الأستاذ مجدى، ورحب الكل بها. وأخذنا وعداً بتأكيد قبولها فى مساء اليوم .ثم ذهبنا الى حديقة هاى بارك بعض الوقت ،ورحعنا الى الفندق وكانت الساعة الرابعة والنصف مساء قلت : أظن يا مها أننا أنجزنا شغل ونحتاج لراحة شوية قالت : راحة أيه يا حبيبى كلها نصف ساعة وتأتى ديانا قلت : صدقينى البنت روحها حلوة وسكتها سهلة ، شوفى أزاى وفقنا فى حكايتها ،وربنا كان مسهلها قوى. قالت : فعلاً وكمان البنت دخلت قلبى ومزاجى قلت : بنت رائعة فعلاً ثم بعد قليل طرق الباب وكانت ديانا ،ولما فتحنا الباب دخلت وأخذتنا بالأحضان أنا ومها وكانت تلبس فستاناً لونه أخضر به نقوش ورد خفيفة ،وكانت حاردة الصدر كبيرة مما جعل جزءمن صدرها ظاهر ، وكان واضح انها لا تلبس سوتيانه لأن حلمتها كانت بارزة فى الفستان .فنظرت الىَ مها كأنها تقول لى أبسط يا سيدى من غير سوتيانه وبزازها واضحة. اسقبلناها بالترحاب وجلسنا نتحدث فى حجرة الإستقبال بالجناح ، وكانت فرحة جداً وسعيدة بوجودها معنا قلت لها : احنا فى غاية السعادة لوجودك معنا يا ديانا قالت ديانا : أنا أكثر سعادة بكما ومعكما قلت : النهاردة كلمنا المسئولين بالشركة فى موضوع عملك ، وكان فى ترحيب كبير بك فقالت مها : خصوصاً لما عرفوا نوع الدراسة وإهتم*** العلمى قلت : ومها تكلمت مع مدير الشركة بمصر وشرحت له اهمية وجودك بالشركة وأهمية تكميل دراستك وحصولك على الدكتوراه قالت ديانا : أنا سعيدة قوى ، ولا أعرف كيف أشكركما ، أنا بحبكما جداً قالت مها : فى الحقيقة أنت متميزة وتسـحقى مكانة أفضل قلت : ديانا قولى لمها فكرة عن درستك وتخصصك وبدأت ديانا تتكلم بشىء من التفاصيل عن دراستها وتخصصها وما تأمل فيه للمستقبل . وكانت مها تسمعها بإهتمام ، ولكنها كانت تأخذ أوضاع مختلفة لكى تلفت نظر ديانا لها وتعرف أنها عريانة تحت ملابسها.وبعد قليل من هذا الحديث قامت مها وقالت : بعد اذنك يا ديانا أدخل أغير ملابسى وأجىء على طول ولما دخلت مها حجرتها قمت وجلست بجوار ديانا وقلت لها : وحشتينى من أمس . ثم بوستها من فمها قالت : وأنت كمان .. ثم سألتنى ...هى مها من غير كلوت عريانه من تحت ضحكت وقلت : هى لا تلبس ملابس داخلية ، بتحب تكون عريانة ، وتلبس ملابس الخروج على جسمها العارى كله . وهى عريانة على طول ،وتنام كدة قالت : معقول قلت : ما أنت من غير سوتيانه قالت : بس لابسه كلوت قلت : وما أهميته ؟ أنت كسك جميل وحلو لماذا تغطى هذا الجمال بالكلوت ، أجعلى كسك ياخذ راحته ويتنفس مثل بزازك .. إخلعيه يا حبيبتى قالت : طيب لما تبقى لوحدنا قلت : أخلعى دلوقتى وأنا أأخذه منك فقامت وخلعت الكلوت وأعطته لى ... فأخذت أشم مكان كسها وأبوسه وقلت لها : رائحته حلوة يا ديانا... ممكن أحتفظ به تذكار منك قالت : ممكن يا حبيبى وأخذت تبوسنى وأنا أمد يدى عند كسها والعب فيه وفى الشعر الذى عليه..ثم جاءت مها وهى ترتدى روب ومعها علبة شيكولاته وقالت : أتفضلى يا ديانا ... ثم جلست أمامنا وهى تنظر لديانا واستأنفت الكلام.. وفالت: أنت جميلة قوى يا ديانا ، وأمير معجب بك قوى قالت ديانا وهى تنظر اليّ : وأنا كمان معجبه به جداً.. سورى مها قالت مها : فى الحقيقة كل البنات بتحب ميرو وأانا واحدة منهن قالت ديانا : بس أنا أشعر أن لك مكانة خاصةعنده غير أى بنت قالت مها : وعرفتى منين قالت مها : اتكلم معى عنك كثيراً وأثناء الكلام شعرت بحبه الشديد لك فقامت مها وجلست على حجرى
, وأنكشفت رجليها وأنكشف فخذها وجزء من كسها ،ثم غطته ثانية بالروب ، وأخذت تبوسنى وقالت لديانا : وانت كمان راح تحبى ميرو مثلى فقالت ديانا : ميرو حلو هذا الأسم . فقلت : وأنا بحبكما أنتما الأثنين ثم قامت مها من علىّ وإتجهت نحو الحجرة وقالت : أنا ادخل أستريح قليلاً .. لاتنسى يا ميروأن الأستاذ مجدى سيتصل على الموبايل فقلت : بتاعى أم بتاعك قالت : لاأعرف ، خلى بالك ... عن إذنك يا ديانا فقالت لها : أتفضلى يا مها ثم قلت لديانا : تعالى ندخل عندى فى الحجرة أحسن أنا مشتاق اليك قوى وحملت ديانا بيدى وهى ممسكة برقبتى ، ودخلنا الحجرة وأغلقت الباب برجلى ، ثم أجلستها عل طرف السرير ، وخلعت فستانها فصارت عارية تماما ، وأنا خلعت ملابسى وصرت مثلها عاريا ً وأخذتها فى حضنى بقوة قائلاً قلت : وحشتينى قوى يا ديانا قالت : وانت كمان يا أمير قلت : ميرو أحسن فقالت : يا ميرو يا حبيبى وكنت أبوسها بشوق ونهم وهى تبادلنى البوس أيضاً بشوق ونهم . أبوسها من فمها وأنزل على بزازها وأطلع الى رقبتها ،ثم أنزل على حلمتها . وهى ماسكة بقوى فى زوبرى وتفركه جامد وتلمسه فى شفايف كسها . ثم قالت لى : الشنطة بتاعتى بره ، احضرها بسرعة ... فخرجت وأحضرتها ، لتخرج منها كيس المانع الذكرى وطلبت البسه بسرعة .. وفعلت ذلك على عجل ،ثم دفعتنى على ظهرى على السرير ، وركبت علىّ وأدخلت زوبرى بكيسه فى كسها ، وأخذت تفركه بقوى صعوداً وهبوطاً . وأنا أمسك فى بزازها وأعصرها ، وعندما تنام على صدرى أمص بزها وحلمتها ، وهكذاحتى وصلت الى الذورة وأشبقت وإستمتعت ، ونزل ماء كسها علىَ . ثم أخرجت زوبرى ونزعت الكيس عنه ، وأخذت تمصه وتلحسه بنهم شديد شعرت فيه بشهوتها الجنسية الرهيبة .... ثم نامت على ظهرها وانا فوقها أبوسها وأمصها ، وكنت أدخل أغلب بزها فى فمى لنه كان صغيراً ويساعد على ذلك ، لدرجة كنت أحس أن حلمتها فى حلقى . ثم قالت لى :أنا سعيدة معك يا ميرو قلت : وأنا كمان قالت : أنا شاعرة أنك جزء منى وأنت بتنيكنى فى كسى قلت : بس ياسلام لو تشعرى كمان بالمنى وهو نازل فى كسك ، شعور رائع نفسى تجربى مرة قالت : أتمنى يا حبيبى ، ولكن أخاف أحبل قلت : لا تخافى ...هل أنت فى الآمان قالت: لا لأن الدورة عندى غير منتظمة ولااستخدم أى وسائل لمنع الحمل قلت : يا خسارة كان نفسى تذوقى المنى فى كسك قالت : حاضر يا حبيبى بس يوم تانى بعد ماتأتى الدورة هى على وصول خلال يومين تلاته ، وبعدها أنا تحت أمرك قلت : أنا منتظرك على شوق يا ديانا ثم قالت لى : هى مها بتستعمل وسائل لمنع الحمل قلت : مها مركبة لولب من مدة قالت : مها واعية جداً ... ميرو عندى فكرة ماتيجى نروح عند مها واحنا كده قلت : واحنا عريانيين قالت : مش مها نائمة عريانة كمان زى ما قلت قلت : أيوه عارية تماما قالت : تعالى نروح عندها قلت : أنت تحبى تمارسى الجنس معها كمان قالت : ياريت يا ميرو ، أنا شفت كسها ،كبير وحلو....أنت عارف اللى فتحنى فى كسى بنت مش ولد ، وأنا كمان فتحتها ، وكنا نمارس الجنس معاً كثيراً، لغاية لما سافرت الى أمريكا مع اهلها. قلت : مها راح تفرح قوى ، وتكون بدل صحبتك قالت : هى بتمارس الجنس مع البنات قلت : ايوه قالت : رائع قلت : وانا قالت : أنت الخير كله ،وأنا وهى عليك يا حبيبى وذهبنا الى حجرة مها مكانت نائمة بالفعل وهى عارية ... فدخلنا ولم تشعر بنا ووقفنا ننظر اليها وهمست ديانا لى وقالت : مها حلوة قوى.. بزازها .. حلمتها .. كسها .. لك حق تموت فيها قلت : زى الملاك النائم قالت : بس جمالها رائع وحلو جداً وهى عارية بدون ملابس فقلت : أتعلمى منها وأظهرى جمالك أنت كمان وخليكى دائماً عارية مثلها قالت: سأكون مثلها دائماً وأعجبك أكثر ووبينما ونحن ننظر لمها وهى نائمة عارية ونتأملها، وإذ بالموبايل بتاع مها يرن، فقامت فى الحال لترد عليه ، وفوجئت بوجودنا أمامها عريانيين أيضاً . وكان الأستاذ مجدى هو المتحدث اليها ، وقالت : أيوه يا أستاذ مجدى أنا مها ....رائع.... شكراً لحضرتك..... أمير معايا تحب تكلمة ..ثانية واحدة .....ثم أعطنى الموبايل وقلت : أهلا مجدى بك .... نشكرك على محبتك وتعبك ومجهودك ... ربنا يخليك ، بكرة .... مستر جيمس ...حاضر ، وسنكون معها . شكراً جداً . نحاول....حاضر تحت أمرك سلام وعليكم ثم رفعت يدى عاليا، وأخذت ديانا بالحضن وقلت : مبروك يا ديانا أوكى الشركة وافقت على تعينك من بكره ثم قامت مها وأخذتها بالحضن أيضاً وقالت لها : مبروك يا جبيبتى الشغل الجديد ثم اخذت تبوسها بفرح . ثم جلسنا على السرير نحن الثلاثة وسألتنى مها قالت : هو الأستاذ مجدى قالك إيه قلت : أولا بكره نروح مع ديانا ونقابل مستر جيمس . ثانياً نتفق معه تأتى معنا الى مصر ليتعرف عليها. وكانت ديانا تبكى من الفرح ، وتبوس فى مها شوية ، وتبوسنى شويه فقالت لها مها : أنت تستهلى كل الخير وحضنتها قوى ثم تنبهت مها الى وجودنا معها فى حجرتها ونحن عراه .. فقالت : قولوا لى بقى ليه انتو هنا ،وكمان عريانيين ... معقول ... قلت : كانت فكرة ديانا ندخل عندك ونعكسك ،بس كنت نائمة ثم التفت الى ديانا وقالت: بس أنت حلوة قوى يا ديانا ، ماهذا الجمال بزازك حلوة عايزه تتاكل أكل ، ولا كسك إيه الرقة والنعومة التى أراها أمامى فقالت ديانا لها : بس أنت يا مها جمالك فائق قوى ويدوخ كمان ، أنا لست مثلك قالت وهى تنظر لى: لك حق يا ميرو تعجب بديانا وتحبها وتمارس معها الجنس فقلت : وديانا مغرمة بك جدا ًونفسها فيك قالت : معقول ،وأنا كما حبتها.... ثم أخذتها فى حضنها وتبوسها ، وديانا أيضاً أخذت تبوس مها فى صدرها ، ويدها تلعب فى كسها .ثم بدأت مها تلحس حلمتها ونزلت على كسها تلحسه وتبوسه . وأنا واقف أتفرج عليهما وأنا ممسك بزوبرى أفرك فيه . وبعد قليل وجدت نفسى بين مها وديانا ، كل واحده تبوس وتلحس وتمص زوبرى ، وأنا أيضاً أبوس وأمص والحس بزاز وحلمات مها وديانا وكس كل منهما ، ثم نيكت مها ونزلت المنى فيها ، ولحست ديانا كس مها .... ..وكنت كل ما أنيك مها بزويرى ، تمص ديانا زوبرى وتلحسه... وكانت مها تمص بزاز ديانا وتلحس كسها وتشفوطه بفمها . ومكثنا هكذا لوقت طويل نمارس الجنس ونتمتع . ثم إغتسلنا سويا. وجلسنا نتفق على خطة باكر... وذهبت ديانا الى بيتها على أن نلتقى غداً بعد أن تأخذ أجازة من الفندق . وفى التالى ذهبنا مع ديانا الى مقر الشركة بلندن ،ووفقت فى المقابلة مع مستر جيمس ، وأتفقنا على أن تسافر معنا الى مصر لمدى اسبوع . وكم كانت ديانا سعيدة لهذا التغيير الهام الذى حدث فى جياتها . وتوطدت علاقتى أنا ومها بها جداً . وكنا نلتقى سوياً فى الفندق وفى شقتها لكى نمارس الحب والجنس معا ً. واستخدمت مها معها الزوبر الصناعى المشترك . ومن أجمل الحركات الجنسية بينهما التى اعجبتنى ،عندما كانت ديانا تنيك مها وتدخل بزها الضغيركله فى كس مها وتدفعه بشدة فيه حتى تهيج بقوة ، ولما تخرج بزها تضعه فى فمى وهو مبلول بماء كس مها. وعرفت ديانا مها بأنواع أدوات أخرى لممارسة الجنس ، فقمنا بشرائها أيضاً.كما ذهبنا نحن الثلاثة الى أماكن كثيرة سياحية ، وأيضاً شاهدنا أفلاماً جنسية فى السينما . من ناحية أخرى كنت أقضى أوقاتاً مع مها لوحدها فى الفندق نتمتع معاً بممارسة الجنس بصور وأشكال مختلفة نفكر فيها ونخترعها ونستوحيها من المجلات الجنسية ومن الأفلام التى شاهدناها.... وكانت أغرب فكرة جديدة عملناها فى مارسة الجنس عندما بادرتنى مها بفكرتها وقالت : حبيبى عندى فكرة عايزه أعملها قلت: فكرة إيه قالت : عايزه أدخل شاليمو او شفاط المشروبات فى زوبرك وأشرب واشفط المنى بتاعك من جوه قلت : بس الثقب بتاع زوبرى ضيق ينفع ندخل فيه حاجه قالت : نجرب ، بس يمكن يوجعك شوية قلت : يوجع يوجع المهم الفكرة جديدة وأحب أجرب فقامت مها وأحضرت شاليموه ودهنته بمرهم ،ونمت أنا على ظهرى ومها تفرك فى زوبرى حتى إنتصب ، ثم بدأت تدخل الشاليموفى الثقب رويدأً رويداً ، وأنا أشعر بألم ولكن محتمل وكنت أتمنى تنجح الفكرة .... ثم قالت لى مها : بيدخل يا حبيبى ، أكمل وأدخل أكثر قلت : أدخلى بس رويداً أحسن بيوجع قوى قالت : حاسس به قلت : أيوه كأن حاجة محشورة فيه قلت وهى تدخل أكثر : ميرو دخل جزءكبير من الشاليموكفاية قلت : لوتقدرى تدخلى كمان أنا شاعر بمتعة وبدأت أهيج وأجيب قالت : أستنى يا حبيبى لما أدخل شويه كمان . وأدخلت الشالموه أكثر ، ثم وضعت فمها فيه وبدأت تنفخ وتقول لى : حاسس بحاجه قلت : أه يا حبيبتى انا مبسوط قوى قالت : أنفخ كمان قلت : أنفخى قوى ولما نفخت قوى شعرت كأن هناك زغزغة فى زوبرى.. وبدأ المنى يتواجد فيه فقلت: مها أشفطى كده فقمت بالشفط وكنت أتأوه أه أه أه أهوأنا أقذف المنى وادفعه ،وبالفعل خرج جزءمن المنى فى الشاليمو ودخل فم مها .إلا أن المنى من شدة القذف بدأ يخرج من زوبرى ويدفع الشاليموه للخارج . فلما خرج كله اخذته مها ولحسته ثم قالت لى : شعرت بإيه يا حبيبى قلت : شعرت بمتعة فى داخل زوبرى لأول مرة فى حياتى أشعر بها ، بس فيه حرقان شديد جوه قالت : يمكن علشان أول مرة يدخل فى زوبرك حاجة قلت : أشكرك قوى على هذه الفكرة قالت : يعنى نعملها تانى قلت : تانى وتالت يا حبيبتى .. أنجزنا كل الأعمال المطلوبة للشركة بنجاح، وقبل العودة الى مصر كنت افكر فى رحلة قصيرة الى فرنسا نقضى يومين هناك قلت لمها : مارايك بفكر نروح يومين لفرنسا قبل ما نرجع مصر قالت : فكرة ممتازة جداً . وكمان علشان تشوف منى قلت : أيوه وأعرفك عليها ، سوف تفرح جداً قالت : بحضورك ولا حضورى قلت : يا مها الإثنين معا ً ... ستكون مفاجأة لها قالت : يعنى لن تتصل بها وتقول لها أنك قادم إليها قلت : تفتكرى أتصل أم لا قالت : أفضل أنك تكلمها ، وعموماً هى مفاجأة أن تأتى إليها فى باريس قلت: أوكى وبالفعل إتصلت بمنى وأبلغتها أننى سأحضر غداً الى باريس ومعى مها ونقضى معها يومين قبل العودة لمصر..... وصلنا باريس، وذهبنا مباشرة الى منزل منى التى كانت هى وووالدتها فى إستقبالنا، إستقبالاً رائعاً، لاحظت فيه مها مدى المحبة التى لى عندهم ..... ولعل أهم ما فى هذه الزيارة السريعة هو ما فعلته معى منى من إهتمام بالغ ، وأظهرت حبها لى بكل وضوح . كما تصادقت على مها وكان من بين ما قلته لها قالت منى : أنا سعيدة بمعرفتك يا مها جداً ، فكنت أتشوق أن التقى بالإنسانة التى يحبها أمير ويعزها جداً . ويسعدنى بالأكثر أن تكونى صديقة لى شخصاً ، فأنا أحب من يحب أمير.
وأشكرك لأنك دائما معه وتسعديه وتهتمى به وتحافظى عليه فقالت لها مها : أنا منذ أن قال لى أمير عنك ومحبته لك ،وأنا مشتاقة أن أقابلك . أقابل الإنسانة التى ملكت على قلب وعقل وحياة أمير . وبصراحة لا توجد فتاة إستطاعت أن تفوز بامير سواك . وأنا فى غاية السعادة بك . أمير بالنسبة لى صديق عمر وعلاقتى به خاصة جداً ومميزة قالت منى : أعرف ذلك تماما . وأتمنى يا مها أن تستمر صداقتك وعلاقتك بأمير ، وبى أيضاً قالت : أكيد يا منى أنت إنسانة تستحقى كل الخير والحب الحقيقى وفى اليوم التالى عُدنا الى لندن، وفى طريق العودة قالت لى مها : أنا سعيدة جداً بمعرفتى بمنى . وسعيها لتكون صديقة لى قلت : منى واضحة وواقعية . فهى تعلم مكانتك فى حياتى ، فتحافظ عليها بهذه المحبة والصداقة التى تنشدها . قالت : فعلاً يا ميرو منى بتحبك جداً وحب حقيقى . حافظ عليها وعلى حبها لك قلت : أكيد يا مها قالت : ليس منى فقط ،حتى والدتها شوف كيف تعاملت معك كإبن لها. حتى أنت تقول لها ياماما . قلت: فعلا وعمى سمير كذلك يحبنى جداً قالت : علشان كده يا حبيبى خلى بالك من منى . دعم وقوى العلاقة بينكما . لا تجعل أى سبب أوحتى أى إنسان يعيق علاقتك بها . قلت : اشكرك يا مها على محبتك ونصائحك الغالية . قالت : أنا شخصياً سأعمل بكل جهدى لتدعيم علاقتك بمنى . وعُدنا الى القاهرة ومعنا ديانا التى رحبوا بها فى الشركة أيما ترحيب . وقضت معنا أسبوعاً رائعاً . تمتعت فيه بالزيارات لأهم المعالم السياحية وخاصة الفرعونية ،كماذهبنا بها الى الأقصر واسوان وشرم الشيخ .وتمتعت أيضاً بالعلاقة الجنسية التى كانت بيننا نحن الثلاثة ، وكانت ديانا فى البيت تبقى عارية تماما مثلنا ، وكانت تنام معنا وهى عارية ، فعلا كانت متمتعة للغاية .وبعد هذا الإسبوع الجميل عادت ديانا الى بلدها سعيدة جدا ًووعدت بتواصل علاقتها معنا. أما مها فكانت علاقتى بها تتصاعد يوم فيوم. ويكفى أنها لم تعد تقبل أى رجل أخر فى حياتها الجنسية ، وأصبحت أنا الرجل الوحيد لها ، أما علاقتها بالبنات والسيدات فكانت مستمرة .