The Pharaoh
10-19-2011, 01:04 AM
لا أحد يمكنه أن يصدق بأن الفتاة الرائعة الجمال بنت الحسب والنسب ابنة الدكتور المعروف داخل القرية التي تنتمي اليها أن تكون بمثل هذه الطاقة اللا محدودة والشهوة العنيفة المجنونة التي يمكن أن أوصفها بأنها نوع من أنواع الشبق الجنسي ومن أول مكالمة هاتفية جرت بيننا قالت لي بعض العبارات التي لا يمكنني ان انساها ما حييت (اتعرف ما افعله الآن انني اشم رائحة كلسوني الذي يملأه عبير كسي)لقد صعقتني بهذه العبارة الجريئة
فدامت حياتنا انا والآنسة ميس الموقرة مليئة بالمكالمات الجنسية والنزوات ولكن كله كان ضمن الهاتف الى اول لقاء بيننا وبعد طول انتظار تواعدنا وقد كنا اتفقنا على ان نتغيب إثنينا عن جميع المحاضرات الجامعية لذلك اليوم وخرجت انا وبنت العشرين ربيعا الى منزل قريبتها بعد ترتيب وتدبير لزمان ومكان اللقاء الاول وعندما اغلق الباب علينا وتحقق الحلم لم تتردد ان تنقض علي كاللبوة الجائعة وتمسك بشفايفي وتبدء عضا ومصمصة واخذت بيدها نحو زبي المصعوق من هول المفاجأة وانني لا اتظاهر بالوداعة والبراءة بل انا صاحب خبرة كبيرة في هذا المجال لكن حتى كبار العاهرات وبنات الهوى الذين عاشرتهم لم يكونوا بهذه البراعة والعنف وما خفي كان اعظم وصرنا نتبادل القبلات حتى نظرت الي وهي ترتجف بوجهها الجميل والطفولي وقالت لي هل تعرف ما اثارني امس لدرجة الجنون قلت لها ما هو قالت لي رأيت جسد امي عاريا وقد محنتني الى الآن وانا ارتجف فسألتها الهذا الحد هي جميلة فقالت لي ليس بسبب جمالها لكن انني اشتهيها منذ فترة واستنشق عبير كسها وغازات بطنها كلما اتاحت لي الفرصة فقلت لها كيف فقالت لي اني اتعمد الدخول خلفها مباشرة الى التواليت بعد ان تفرغ ما في بطنها من شخاخ وخرا وغازات واستمتع بسماعها وقد زاد هياجها وارتجاج جسمها وهي تتكلم عن الموضوع فمدت يدها الى زبي وأخرجته بطريقة آلمتني كثيرا وانقضت بفمها الصغير تمصه كالمجنونة وانا غارق في الاستغراب من هول ماأرى وأسمع وانا اسأل نفسي من هذه الفتاة هل هذه هي ميس هل هذه هي ابنة الحسب والنسب وبنت العائلة الموقرة انني مصعوق ثم قاربت على القذف لشدة البراعة التي تمتص زبي المسكين الذي اصبح احمرا من كثرة المص واللحس والعض فقلت لها ابعدي فإني سوف اقذف مفنظرت الي نظرة استياء وتوقفت لثانية ثم تابعت متجاهلة لكلامي وبدات اقذف واقذف واقذف وهي تبتسم وتتأوه وكأنها هي التي تقذف منيها لا أنا ثم فتحت فمها لتريني سائلي الابيض الكثيف ومن بعدها قامت بابتلاعه حتى آخر نقطة ثم استمرت في المص وكأن شيء لم يحدث ثم توقفت وسألتني حرفيا كما يلي الا تريد انا ارضعك من كسي؟
فقلت لها اجل ثم نهضت وانزلت البطلون ورأيت كيلوتها الذي بان يقطر من سائل شهوتها ثم نزعت كلسزنها بمنتهى الخفة والعجلة وو ضعته على انفي قالت لي شمه شم كلسوني ورائحة كسي الجميل الشرموط ومن بعدها اخذته ورمته بعيدا وبطريقة عنيفة امسكت براسي وانزلتني الى الارض والصقت كسها الابيض الصغير المنتوف ككس بنت صغيرة النظيف النضر وللصراحة لم ارى كس بحياتي لا من خلال ممارساتي ولا من خلال الافلام الكثيرة التي شاهدتها واخذت بالرجفان والانتفاض حتى بلغت شهوتها وقذفت سائلها في فمي وعلى وجهي ثم نزلت بوجهها ليجاور وجهي و قالت لي مبتسمة اريد ان اتذوق طعم كسي قلت لها افعلي فلحست وجهي وفمي وانفي بنهم شديد و قالت لي هل ذقت كس شهي مثل كسي ؟ فجاوبتها بلا
فقامت بغرز وجهي بين فلقات طيزها وهي تترجاني وتقول لي الحسها شمها الحس لي بخشي فتجاوبت مهعا وأخذت الحسها وكانت نظيفة جدا ولاحظت بان طيزها تفتح وتغلق بشكل سريع وهي تنتفض وعرفت انها قد بلغت نشوتها للمرة الثالثة وعندها شعرت ببعض الغازات تخرج من شرجها فانتفضت انا من شدة المفاجئة وعندها ضحكت هي ضحكة عالية جدا وقالت لي آسفة لكن احببت ان اضرط في وجهك فسألتها وهل يثيرك الموضوع فقالت لي جدا وسالتني ان كنت احب ان افعلها معها فهي مستعدة لذلك لكني رفضت من ثم فتحت فلقات طيزها بيديها ما استطاعت و قامت بدفش شرجها للآخر خارجا حتى ظننت انها تريد ان تتبرز وقالت لي تعال ادخله الآن وكان ذلك كما آرادت وكان شرجها واسع جدا جدا ودافئ فكانت ممارسة خلفية ممتعة جدا وقامت هي بفرك زنبورها فركا شديدا بينما زبي غائر في طيزها البيضاء الطرية للآخر وهي تشد وترخي شرجها على زبي حتى افرغت سائلي في بخشها الجميل طلبت مني ان لا اتوقف لانها ستبلغ رعشتها وكنت مستغربا وهل تستطيع المرأة ان تبلغ رعشتها من طيزها ولكن مع ميس شفت العجب وفعلا فقد احسست انا بذلك ولا أظنها كانت تتظاهر بذلك وبهدها جلسنا نتبادل القبل انا وحبيبتي الصغيرة وصدقوني يا اصحابي وحتى لو اقسمت وحلفت لكل من يعرف ميس وعائلة ميس الشرهة جنسيا لن يصدقني وسيقول بأنني ابالغ او اكذب لأنها لا يمكن ان تفعل هذا ض
فدامت حياتنا انا والآنسة ميس الموقرة مليئة بالمكالمات الجنسية والنزوات ولكن كله كان ضمن الهاتف الى اول لقاء بيننا وبعد طول انتظار تواعدنا وقد كنا اتفقنا على ان نتغيب إثنينا عن جميع المحاضرات الجامعية لذلك اليوم وخرجت انا وبنت العشرين ربيعا الى منزل قريبتها بعد ترتيب وتدبير لزمان ومكان اللقاء الاول وعندما اغلق الباب علينا وتحقق الحلم لم تتردد ان تنقض علي كاللبوة الجائعة وتمسك بشفايفي وتبدء عضا ومصمصة واخذت بيدها نحو زبي المصعوق من هول المفاجأة وانني لا اتظاهر بالوداعة والبراءة بل انا صاحب خبرة كبيرة في هذا المجال لكن حتى كبار العاهرات وبنات الهوى الذين عاشرتهم لم يكونوا بهذه البراعة والعنف وما خفي كان اعظم وصرنا نتبادل القبلات حتى نظرت الي وهي ترتجف بوجهها الجميل والطفولي وقالت لي هل تعرف ما اثارني امس لدرجة الجنون قلت لها ما هو قالت لي رأيت جسد امي عاريا وقد محنتني الى الآن وانا ارتجف فسألتها الهذا الحد هي جميلة فقالت لي ليس بسبب جمالها لكن انني اشتهيها منذ فترة واستنشق عبير كسها وغازات بطنها كلما اتاحت لي الفرصة فقلت لها كيف فقالت لي اني اتعمد الدخول خلفها مباشرة الى التواليت بعد ان تفرغ ما في بطنها من شخاخ وخرا وغازات واستمتع بسماعها وقد زاد هياجها وارتجاج جسمها وهي تتكلم عن الموضوع فمدت يدها الى زبي وأخرجته بطريقة آلمتني كثيرا وانقضت بفمها الصغير تمصه كالمجنونة وانا غارق في الاستغراب من هول ماأرى وأسمع وانا اسأل نفسي من هذه الفتاة هل هذه هي ميس هل هذه هي ابنة الحسب والنسب وبنت العائلة الموقرة انني مصعوق ثم قاربت على القذف لشدة البراعة التي تمتص زبي المسكين الذي اصبح احمرا من كثرة المص واللحس والعض فقلت لها ابعدي فإني سوف اقذف مفنظرت الي نظرة استياء وتوقفت لثانية ثم تابعت متجاهلة لكلامي وبدات اقذف واقذف واقذف وهي تبتسم وتتأوه وكأنها هي التي تقذف منيها لا أنا ثم فتحت فمها لتريني سائلي الابيض الكثيف ومن بعدها قامت بابتلاعه حتى آخر نقطة ثم استمرت في المص وكأن شيء لم يحدث ثم توقفت وسألتني حرفيا كما يلي الا تريد انا ارضعك من كسي؟
فقلت لها اجل ثم نهضت وانزلت البطلون ورأيت كيلوتها الذي بان يقطر من سائل شهوتها ثم نزعت كلسزنها بمنتهى الخفة والعجلة وو ضعته على انفي قالت لي شمه شم كلسوني ورائحة كسي الجميل الشرموط ومن بعدها اخذته ورمته بعيدا وبطريقة عنيفة امسكت براسي وانزلتني الى الارض والصقت كسها الابيض الصغير المنتوف ككس بنت صغيرة النظيف النضر وللصراحة لم ارى كس بحياتي لا من خلال ممارساتي ولا من خلال الافلام الكثيرة التي شاهدتها واخذت بالرجفان والانتفاض حتى بلغت شهوتها وقذفت سائلها في فمي وعلى وجهي ثم نزلت بوجهها ليجاور وجهي و قالت لي مبتسمة اريد ان اتذوق طعم كسي قلت لها افعلي فلحست وجهي وفمي وانفي بنهم شديد و قالت لي هل ذقت كس شهي مثل كسي ؟ فجاوبتها بلا
فقامت بغرز وجهي بين فلقات طيزها وهي تترجاني وتقول لي الحسها شمها الحس لي بخشي فتجاوبت مهعا وأخذت الحسها وكانت نظيفة جدا ولاحظت بان طيزها تفتح وتغلق بشكل سريع وهي تنتفض وعرفت انها قد بلغت نشوتها للمرة الثالثة وعندها شعرت ببعض الغازات تخرج من شرجها فانتفضت انا من شدة المفاجئة وعندها ضحكت هي ضحكة عالية جدا وقالت لي آسفة لكن احببت ان اضرط في وجهك فسألتها وهل يثيرك الموضوع فقالت لي جدا وسالتني ان كنت احب ان افعلها معها فهي مستعدة لذلك لكني رفضت من ثم فتحت فلقات طيزها بيديها ما استطاعت و قامت بدفش شرجها للآخر خارجا حتى ظننت انها تريد ان تتبرز وقالت لي تعال ادخله الآن وكان ذلك كما آرادت وكان شرجها واسع جدا جدا ودافئ فكانت ممارسة خلفية ممتعة جدا وقامت هي بفرك زنبورها فركا شديدا بينما زبي غائر في طيزها البيضاء الطرية للآخر وهي تشد وترخي شرجها على زبي حتى افرغت سائلي في بخشها الجميل طلبت مني ان لا اتوقف لانها ستبلغ رعشتها وكنت مستغربا وهل تستطيع المرأة ان تبلغ رعشتها من طيزها ولكن مع ميس شفت العجب وفعلا فقد احسست انا بذلك ولا أظنها كانت تتظاهر بذلك وبهدها جلسنا نتبادل القبل انا وحبيبتي الصغيرة وصدقوني يا اصحابي وحتى لو اقسمت وحلفت لكل من يعرف ميس وعائلة ميس الشرهة جنسيا لن يصدقني وسيقول بأنني ابالغ او اكذب لأنها لا يمكن ان تفعل هذا ض