kingstar
09-19-2016, 05:09 AM
حقيقة الامر لقد مللت من المواضيع التي تتكرر باستمرار واظن ان شخصا ما يوافقني في هذا الراي صحيح صديقي العزيز المهم القصه هاد من تاليفي اتمنى ان تنال اعجابكم لقد فتحت الباب
البدايه بدات القصه في ايام الشتاء حيث كان هذا الشتاء قارس عن المعتاد والامطار فيه غزيره لدرجة اننا اخذنا اسبوع كامل عطله من الدراسه ويومها والدي كان مسافرا لدوله اخرى ولم يستطع العوده بسبب سوء الطقس
ابدا في وصف عائلتي . عائلتي مكونه من جدتي ام والدي وهي كيبرة البيت وامرها دائما مسموع والكل يهابها وهي تكره الاطفال الصغار جدا جدا ومن ثم اخوة ابي الذكور اثنان غيره واحد اكبر من ابي والاخر اصغر منه بالنسبه لاخوته الاناث فهم 4 اي ان لي 4 عمات اثنان منهم اكبر من ابي والاخرتان اصغر منه عمتي الكبرى اسمها عزيزة وهي تبلغ من العمر 47 عاما وعمتي التي تليها تبلغ من العمر 42 عاما واسمها راويه وعمتي التي تليها اسمها منيرة وتبلغ من العمر 36 عاما عمتي الصغرى اسمها كريمة وتبلغ من العمر 33 عاما عمي الكبير حسين ويبلغ من العمر 53 عاما وعمي الاصغر عنتر يبلغ من العمر 40 عاما وابي يبلغ من العمر 45 عاما طبعا اعمامي وعماتي جميعهم متزوجون وعندهم اولاد عمي الاكبر لديه 4 بنات وعمي الاصغر لديه بنتان وولد وعماتي كلا منم لديه بنات اكثر من الاولاد نحن واعمامي نعيش في نفس البيت بيت العائله
نعود للقصه من جديد في يوم بليل كان عندي حالة ارق ومكنش جيلي نوم وبسبب سوء الطقس لم استطع ان اغادر غرفتي او سريري حتى و ولكن فجاه شعرت انه يجب ان اخرج وارى السماء وهي تمطر وحينما خرجت سمعت صوت تاوهات امراه استغربت من لديه الجراه لممارسة الجنس في هذا الوقت ليلا في الجو القارس لم ادرك حينها انه حينما تعتريك الشهوه ف انت لا تترك بالا لظروف طقس او حتى تغيرات بيئه قررت ان ارى من الذي يمارس الجنس واراقبه وانا كان عمري حينها 16 عاما وتوجهت ناحية الصوت حيث انه كان في غرفه في بهو المنزل .
حيث ان المنزل كان عباره عن غرف وشقق غرف موجوده في الدور الارضي منتشره في تباعد فتوجهت الى هذه الغرفه وللاسف لم استطع ان ارى جيداا سوى مرات عمي الكبير وهي تتاوه وشخص ما يركب عليها يدكها بقسوه ولم ارد ان اتعمق اكثر حتى لا ينكشف امري وفجاه تنبهوا لوجودي حيث ان اضاءة الرعد جعلت ظلي يتجه ناحيتهم ف توجهت مسرعا الى شقتنا كي لا يروني ولم انسى منظر زوجة عمي وهي تتناك في هذا الوقت ابدا وما زالت زكراه تعشعش في مخيلتي وبدات استمني على هذا الموقف مرارا ومرارا بعد مرور شهر على هذه الواقعه وجدت زوجة عمي تنادي علي وانها تريد مناقشتي في امر مهم استغربت لهذا الامر وخفت ان تكون قد اكتشفت امري واصابني الرعب من ان تخبر ابي او امي او احدا من عائلتي توجهت اليها لارى ماذا تريد وحينما دخلت قالت ان شخصا اعرفه قد قدم لخطبة ابنتها الثالثه حيث ان الكبرى والثانيه تزوجوا ولم يبقى سوى بنتين واصغرهم في سني حيث ان عمرها في هذا الوقت كان14 عاما . وتريد ان تعرف ان كان مناسبا للزواج من ابنتها ام لا وتريد ان تعرف معلومات عنه صحيح انني استغربت الامر لماذا هي التي تحدثني عن الامر وليس عمي ولكن الاهم من هذا كله الراحه التي شعرت بها حيث زال الخوف عني من ان تكون قد راتني قلت لها ان هذا الرجل ليس بسئ وانه يعمل في مجال التجاره حيث انه يعمل تاجر سيارات ودخله جيد ليس بسئ وطباعه جيده قالت طيب انته ممكن تمشي دلوقتي وانا بقوم علشان امشي اتكعبلت في السجاده وراسي خبطت في الطرابيزه واتعورت واغمى عليا ومدريتش بنفسي الا على صوتها بتقولي الحمد لله انك فقت انا كنت خايفه عليك قوي ولقيت بنتها الصغيره واقفه ولابسه بنطلون فيزون مفصل كسها وطيازها تفصيل بمعنى الكلام ومرات عمي الجلبيه اللي كانت لابسها مبلوله تقريبا من الميه الي كانت بتفوقني بيها وهدومها متبهدله وبز من بزازها باين بصراحه انا زبي وقف زي الصاروخ ومرات عمي بتحطيلي ثلج على مكان الخبطه حيث ان هي كانت ورمة غصب عنها خبطت في زبي وهو واقف ف بتبص هو ايه اللي هي خبطت فيه ده فجاه لقيتها شهقت مره واحده بنتها بتقولها في ايه يا ماما قالتلها مفيش اصل الثلج ساقع قوي وعماله تلخبط في الكلام تقريبا بنتها فهمت لان لقيتها هي كمان بتبص على مكان زبي وبتضحك يوميها مرات عمي اصرت اني افضل نايم عندهم وانا كنت نايم في اوضة بنات عمي هما نايميين على سرير وانا نايم على سرير نتيجة اني واحد مخبوط ودماخغه مفتوحه ومخيط وكان مغمى عليه المهم طول الليل وانا عمال افكر في اللي حصل النهارده ده واهيج ومجاليش نوم الصراحه ف وانا سرحان كده لقيت بنت عمي الصغيره قايمه وجت نحيتي وبتبص عليا تطمن ان انا نايم ولا لا وانا عملت نفسي نايم ساعتها لقيت بنت عمي قعدت على طرف السرير وعماله تزق فيا علشان تطمن وتتاكد ان انا نايم وانا مغمض عنيا وعامل نفسي في سابع نومه بصراحه لقيتها مدت ايديها من تحت البنطلون ومسكت زبي وانا خايف افتح عينيا تبعد المهم فتحت نص عين كده بحيث اطمن برضو لقيتها ماسكه كسها وعماله تدعك فيه على الاخر مكنتش عارف اشوف كسها لان الدنيا كانت ضلمه بس كنت سامع صوت الدعك وكمان ماسكه زبي وعماله تضغط عليه الظاهر ان هي معندهاش خبره في التعامل مع الزب فضلت تعمل كده لحد لما قولت في نفسي البنت عايزه وانا عايز ليه منكهاش المهم قولت اعمل نفسي اني بهلوس وانا نايم واقول ايوة يا روان مصيه مصيه هانيكك يا روان روان ده اسم واحده صحبتي هي متعرفهاش المهم لما بدات اتكلم لقيتها سابت زبي وجريت على السرير وانا كملت ااقول مصيه يا روان انا هازعل منك لو ممصيتهوش وحتطيه في بوقك وهادخله ناشف فضلت ااقول الكلام ده بصوت واطي علشان برضو بنت عمي التانيه متحسش بحاجه شوية وبنت عمي الصغيره رجعت تاني وبتقولي امصهولك ازاي بس ف انا مسكت زبي وقولتلها افتحي بوقك ودخليه وانا هاخليكي تستمتعي المهم هي مصت زبي من هنا وانا صحيت من هنا هي فجاه اتخضت وخافت وقالتلي بال***** عليك متقولش لحد ومش هاتتكرر تاني انا سمعتك وانته عمال تقول كده قولت اساعدك بس مش اكتر قولتلها على فكره انا صاحي من ساعتها وكنت عايزك من زمااان بس مقدرتش استحمل اللي انتي بتعمليه فيا ده تعالي كملي وانا هامتعك بس تسمعي اللي بقولك عليه ومتخافيش انا هاحافظ عليكي ومش هافتحك قالتلي ماشي قولتلها ااقلعي هدومك و اركبي فوقي اديني طيزك بحيث ان وشك يبقى عند زبي تمصيه وكسك انا الحسه قالتلي ماشي وعملنا وضع 69
/ 0Q_AUIBigB#imgrc=kG6HDfn083kc7M%3A
وبدات الحس في كسها وعسلها ينزل منه بشراهه وهي تمص زبي ومش عارفه تمص كويس انا قولتلها مصيه كانك بتمصي مصاصه قالتلي ماشي وبالفعل بدات تتجاوب معايا ومصلتي زبي لحد لما كنت قربت اجيبهم وهي كانت جبتهم مره المهم قولتلها هاتيلي كريم للشعر وتعالي كل ده وانا خايف ان اختها تصحى وهي كمان مرعوبه ان اختها تصحى لما افتكرت ان هي ممكن تصوت لو نكتها من طيزها وختها نايمه فريحنا قولت ااقف لحد هنا وابق اكمل معاها بعدين وبالفعل اليوم التاني رجعت بيتنا على العصر كده واتفقت مع بنت عمي الصغيره اني امتعها بس في يوم نكون فيه لوحدنا وبالفعل جه اليوم اللي مماتها هي وابوها يروحو الارض واختها تروح شغلها وهي تكون موجوده في البيت لوحدها رحتلها البيت وبدات معاها احلى جنس من الشرج حيث بعد المص والبوس واللحس جبت كريم للشعر من عندهم ودهنت بيه خرم طيزها وحطيت شويه على صباعي وبدات اوسع خرم طيزها وهي مستمتعه باللي انا بعمله ده لحد لما وسعت خرم طيزها بحيث اني ااقدر ادخل زبي فيه وقولتلها تيجي تقعد عليه هي علشان تقدر تتحكم في مقدار الدخول ومتتالمش وفعلا بعد عناءدخل زبي لحد الاخر في خرم طيزها وبدات انيكها وهي تصوت وصوتها مكتوم علشان محدش من اهلنا يحس بينا وفضلت انيك فيها لحد لما معتش قادر استحمل خرجت زبي من طيزها وجيبتهم على بزازها وجسمها . يدوب انا خلصت منها وسمعت صوت بره عند الباب
وبكده يكون الجزء الاول خلص في ااقرب وقت هاحاول انزل بقيت الاجزاء
البدايه بدات القصه في ايام الشتاء حيث كان هذا الشتاء قارس عن المعتاد والامطار فيه غزيره لدرجة اننا اخذنا اسبوع كامل عطله من الدراسه ويومها والدي كان مسافرا لدوله اخرى ولم يستطع العوده بسبب سوء الطقس
ابدا في وصف عائلتي . عائلتي مكونه من جدتي ام والدي وهي كيبرة البيت وامرها دائما مسموع والكل يهابها وهي تكره الاطفال الصغار جدا جدا ومن ثم اخوة ابي الذكور اثنان غيره واحد اكبر من ابي والاخر اصغر منه بالنسبه لاخوته الاناث فهم 4 اي ان لي 4 عمات اثنان منهم اكبر من ابي والاخرتان اصغر منه عمتي الكبرى اسمها عزيزة وهي تبلغ من العمر 47 عاما وعمتي التي تليها تبلغ من العمر 42 عاما واسمها راويه وعمتي التي تليها اسمها منيرة وتبلغ من العمر 36 عاما عمتي الصغرى اسمها كريمة وتبلغ من العمر 33 عاما عمي الكبير حسين ويبلغ من العمر 53 عاما وعمي الاصغر عنتر يبلغ من العمر 40 عاما وابي يبلغ من العمر 45 عاما طبعا اعمامي وعماتي جميعهم متزوجون وعندهم اولاد عمي الاكبر لديه 4 بنات وعمي الاصغر لديه بنتان وولد وعماتي كلا منم لديه بنات اكثر من الاولاد نحن واعمامي نعيش في نفس البيت بيت العائله
نعود للقصه من جديد في يوم بليل كان عندي حالة ارق ومكنش جيلي نوم وبسبب سوء الطقس لم استطع ان اغادر غرفتي او سريري حتى و ولكن فجاه شعرت انه يجب ان اخرج وارى السماء وهي تمطر وحينما خرجت سمعت صوت تاوهات امراه استغربت من لديه الجراه لممارسة الجنس في هذا الوقت ليلا في الجو القارس لم ادرك حينها انه حينما تعتريك الشهوه ف انت لا تترك بالا لظروف طقس او حتى تغيرات بيئه قررت ان ارى من الذي يمارس الجنس واراقبه وانا كان عمري حينها 16 عاما وتوجهت ناحية الصوت حيث انه كان في غرفه في بهو المنزل .
حيث ان المنزل كان عباره عن غرف وشقق غرف موجوده في الدور الارضي منتشره في تباعد فتوجهت الى هذه الغرفه وللاسف لم استطع ان ارى جيداا سوى مرات عمي الكبير وهي تتاوه وشخص ما يركب عليها يدكها بقسوه ولم ارد ان اتعمق اكثر حتى لا ينكشف امري وفجاه تنبهوا لوجودي حيث ان اضاءة الرعد جعلت ظلي يتجه ناحيتهم ف توجهت مسرعا الى شقتنا كي لا يروني ولم انسى منظر زوجة عمي وهي تتناك في هذا الوقت ابدا وما زالت زكراه تعشعش في مخيلتي وبدات استمني على هذا الموقف مرارا ومرارا بعد مرور شهر على هذه الواقعه وجدت زوجة عمي تنادي علي وانها تريد مناقشتي في امر مهم استغربت لهذا الامر وخفت ان تكون قد اكتشفت امري واصابني الرعب من ان تخبر ابي او امي او احدا من عائلتي توجهت اليها لارى ماذا تريد وحينما دخلت قالت ان شخصا اعرفه قد قدم لخطبة ابنتها الثالثه حيث ان الكبرى والثانيه تزوجوا ولم يبقى سوى بنتين واصغرهم في سني حيث ان عمرها في هذا الوقت كان14 عاما . وتريد ان تعرف ان كان مناسبا للزواج من ابنتها ام لا وتريد ان تعرف معلومات عنه صحيح انني استغربت الامر لماذا هي التي تحدثني عن الامر وليس عمي ولكن الاهم من هذا كله الراحه التي شعرت بها حيث زال الخوف عني من ان تكون قد راتني قلت لها ان هذا الرجل ليس بسئ وانه يعمل في مجال التجاره حيث انه يعمل تاجر سيارات ودخله جيد ليس بسئ وطباعه جيده قالت طيب انته ممكن تمشي دلوقتي وانا بقوم علشان امشي اتكعبلت في السجاده وراسي خبطت في الطرابيزه واتعورت واغمى عليا ومدريتش بنفسي الا على صوتها بتقولي الحمد لله انك فقت انا كنت خايفه عليك قوي ولقيت بنتها الصغيره واقفه ولابسه بنطلون فيزون مفصل كسها وطيازها تفصيل بمعنى الكلام ومرات عمي الجلبيه اللي كانت لابسها مبلوله تقريبا من الميه الي كانت بتفوقني بيها وهدومها متبهدله وبز من بزازها باين بصراحه انا زبي وقف زي الصاروخ ومرات عمي بتحطيلي ثلج على مكان الخبطه حيث ان هي كانت ورمة غصب عنها خبطت في زبي وهو واقف ف بتبص هو ايه اللي هي خبطت فيه ده فجاه لقيتها شهقت مره واحده بنتها بتقولها في ايه يا ماما قالتلها مفيش اصل الثلج ساقع قوي وعماله تلخبط في الكلام تقريبا بنتها فهمت لان لقيتها هي كمان بتبص على مكان زبي وبتضحك يوميها مرات عمي اصرت اني افضل نايم عندهم وانا كنت نايم في اوضة بنات عمي هما نايميين على سرير وانا نايم على سرير نتيجة اني واحد مخبوط ودماخغه مفتوحه ومخيط وكان مغمى عليه المهم طول الليل وانا عمال افكر في اللي حصل النهارده ده واهيج ومجاليش نوم الصراحه ف وانا سرحان كده لقيت بنت عمي الصغيره قايمه وجت نحيتي وبتبص عليا تطمن ان انا نايم ولا لا وانا عملت نفسي نايم ساعتها لقيت بنت عمي قعدت على طرف السرير وعماله تزق فيا علشان تطمن وتتاكد ان انا نايم وانا مغمض عنيا وعامل نفسي في سابع نومه بصراحه لقيتها مدت ايديها من تحت البنطلون ومسكت زبي وانا خايف افتح عينيا تبعد المهم فتحت نص عين كده بحيث اطمن برضو لقيتها ماسكه كسها وعماله تدعك فيه على الاخر مكنتش عارف اشوف كسها لان الدنيا كانت ضلمه بس كنت سامع صوت الدعك وكمان ماسكه زبي وعماله تضغط عليه الظاهر ان هي معندهاش خبره في التعامل مع الزب فضلت تعمل كده لحد لما قولت في نفسي البنت عايزه وانا عايز ليه منكهاش المهم قولت اعمل نفسي اني بهلوس وانا نايم واقول ايوة يا روان مصيه مصيه هانيكك يا روان روان ده اسم واحده صحبتي هي متعرفهاش المهم لما بدات اتكلم لقيتها سابت زبي وجريت على السرير وانا كملت ااقول مصيه يا روان انا هازعل منك لو ممصيتهوش وحتطيه في بوقك وهادخله ناشف فضلت ااقول الكلام ده بصوت واطي علشان برضو بنت عمي التانيه متحسش بحاجه شوية وبنت عمي الصغيره رجعت تاني وبتقولي امصهولك ازاي بس ف انا مسكت زبي وقولتلها افتحي بوقك ودخليه وانا هاخليكي تستمتعي المهم هي مصت زبي من هنا وانا صحيت من هنا هي فجاه اتخضت وخافت وقالتلي بال***** عليك متقولش لحد ومش هاتتكرر تاني انا سمعتك وانته عمال تقول كده قولت اساعدك بس مش اكتر قولتلها على فكره انا صاحي من ساعتها وكنت عايزك من زمااان بس مقدرتش استحمل اللي انتي بتعمليه فيا ده تعالي كملي وانا هامتعك بس تسمعي اللي بقولك عليه ومتخافيش انا هاحافظ عليكي ومش هافتحك قالتلي ماشي قولتلها ااقلعي هدومك و اركبي فوقي اديني طيزك بحيث ان وشك يبقى عند زبي تمصيه وكسك انا الحسه قالتلي ماشي وعملنا وضع 69
/ 0Q_AUIBigB#imgrc=kG6HDfn083kc7M%3A
وبدات الحس في كسها وعسلها ينزل منه بشراهه وهي تمص زبي ومش عارفه تمص كويس انا قولتلها مصيه كانك بتمصي مصاصه قالتلي ماشي وبالفعل بدات تتجاوب معايا ومصلتي زبي لحد لما كنت قربت اجيبهم وهي كانت جبتهم مره المهم قولتلها هاتيلي كريم للشعر وتعالي كل ده وانا خايف ان اختها تصحى وهي كمان مرعوبه ان اختها تصحى لما افتكرت ان هي ممكن تصوت لو نكتها من طيزها وختها نايمه فريحنا قولت ااقف لحد هنا وابق اكمل معاها بعدين وبالفعل اليوم التاني رجعت بيتنا على العصر كده واتفقت مع بنت عمي الصغيره اني امتعها بس في يوم نكون فيه لوحدنا وبالفعل جه اليوم اللي مماتها هي وابوها يروحو الارض واختها تروح شغلها وهي تكون موجوده في البيت لوحدها رحتلها البيت وبدات معاها احلى جنس من الشرج حيث بعد المص والبوس واللحس جبت كريم للشعر من عندهم ودهنت بيه خرم طيزها وحطيت شويه على صباعي وبدات اوسع خرم طيزها وهي مستمتعه باللي انا بعمله ده لحد لما وسعت خرم طيزها بحيث اني ااقدر ادخل زبي فيه وقولتلها تيجي تقعد عليه هي علشان تقدر تتحكم في مقدار الدخول ومتتالمش وفعلا بعد عناءدخل زبي لحد الاخر في خرم طيزها وبدات انيكها وهي تصوت وصوتها مكتوم علشان محدش من اهلنا يحس بينا وفضلت انيك فيها لحد لما معتش قادر استحمل خرجت زبي من طيزها وجيبتهم على بزازها وجسمها . يدوب انا خلصت منها وسمعت صوت بره عند الباب
وبكده يكون الجزء الاول خلص في ااقرب وقت هاحاول انزل بقيت الاجزاء