أفندينا
10-15-2016, 08:36 AM
مذكراتى
أنا أسمى مها .. كل من يرانى يعطينى سن أكبر من سنى بكثير .. تكونت نهودى وتضخمت بشكل ملفت كانت بحجم البرتقالة الكبيرة .. كنت من حيث الطول أطول أصحابي ومن هم فى مثل سنى .. كنت أخجل من نهداى فى أول الأمر عندما تتعلق بهم عيون الرجال والشباب..ولكن بدأت أشعر بسعادة عندما كان بعض الرجال يتعمدوا تلمسهم .. وبعضهم يتجرأ ويعتصرهم فى زحام .. كنت أشعر بسعادة من انجذاب وهياج الرجال عندما تقع عيونهم على جسدى .. وقد قمت باستغلال ل هذه الأنوثة الطاغية فى تحقيق بعض المكاسب المادية والمعنوية لمن وقع فى شراكى منهم .. وسأسرد عليكم القصه كامله ......
البداية
حكايتى مع عمو يوسف
بدأت أقلع عريانة وأشوف جسمى وبزازى فى المرايه .. فعلا .. كنت مثيره .. لدرجه أنى كنت أمارس العادة السرية على نفسى .. وبدأت أشجع اللى عاوز يغازلنى .. او يحسس على .. وكانت البداية مع عمو يوسف كما كنت أناديه .. فى ظهيرة يوم من الأيام .. أعطتني أمى فلوس .. وطلبت منى أروح عند عمو يوسف لشراء بقاله وتموين الشهر .. كانت من طبيعتى أنني البس هدوم أطفال كما كانت أمى ترانى ما زلت طفله..كنت لابسه بنطلون استرتش ماسك على فخادى بشكل جامد أوى لدرجه أن شق كسى كان ظاهر جدا جدا .. وتى شيرت محرود على صدرى وضيق لدرجه ان بزازى بتطل منه مع كل حركه منى .. المهم .. وصلت عند عمو يوسف وبعد السلامات والسؤال عن بابا وماما .حسيت بأن أيده ماسكه أيدي جامد أوى وعينه بتاكلنى أكل .. شعرت بأنه هايج على قوى وحسيت بجسمه كله بيترعش المسكين .. ووشه أحمر .. وصدره طالع نازل كأنه طالع سلم عالى .. حسيت بأنوثتي .. وبدأت أتمايع عليه .. بالكلام مره وبالحركات بجسمى مره لغاية ما حسيت بأن أيده بتعصر كفى بالجامد صرخت بميوعه أى أى أيدى ياعمو .. أنتبه المسكين .. وترك أيدى .. وهو يرتعش من الشهوة ..حاول أنه يدارى حاله , قال لى بصوت متقطع يخرج منه بصعوبة .. طلباتك ياست البنات .. مديت ايدى بكشف المشتريات .. بص فيه وهو بيقولى .. على عينى .. بس لازم تساعدينى علشان دى حاجات كثيره .. عرفت ان مش قادر يقوم من مكانه المسكين .. بدء يشاور لى على مكان الأصناف اللى مطلوبة .. فكنت أنحنى لإحضارها .. مره تكون طيازى ناحيته .. وبطرف عينى أشوف عينه حا تطلع عليهم وهو بيبلع ريقه بسرعة .. ومره أقرب منه لتطل بزازى من فتحه التى شيرت الواسعه .. وهو فى حاله صعبه جدا .. حسيت ساعتها بأنى أجنن .. وبدأت أزود من حركاتى ودلعى .. وأنا سعيدة بأنى مغريه للدرجة دى.. حتى اكتملت جميع الأصناف أمامه على الرخامة .. أمسك بور قه لقيد الأصناف .. فأقتربت من الترابيزة اللى عليها البضاعة .. وكتفت أيدى تحت صدرى ورفعت نفسى كأنني أنظر فى الورقة ..لتطل بزازى كلها تقريبا على الترابيزة.. سقط القلم من يده .. لم تعد أعصابه تحتمل ..كانت عيناه معلقه ببزازى وأصبحت شفتاه منتفخة شديدة الحمره .. وسقطت خصلة من شعرى على وجهى .. رفع يده يرفعها ثم نزل بظهر كفه ماسحا خدى وهو يقول .. أنت حلوه قوى .. حاولت أن أمسك بكفه بين خدى وكتفى .. فقد استمتعت بلمسته .. فعرف منى أنى مستمتعة .. فنزل بيده حتى وجدت أصبعه مندسا بين بزازى .. ثم اخرجه ليمصه وهو يقول .. عسل .. شعرت بكسى ينقبض ويرتعش و يسيل منه ماء بلل بنطلونى .. وبدأ أتمايل .. لدرجه أنه بدء يرتعش .. وبحركه شهوانيه أمسك بزى اليمين وعصره .. صرخت بهياج أى أى مش كده ياعمو .. أيدك جامده..فعرف أنى لبوه مش ممانعة .. فأمسكني من أيدى وشدنى داخل المحل وأنا أتصنع الممانعة .. لغايه ما سند ضهرى بضهر الثلاجة فى مكان مستخبى ومال عليا يبوسنى فى وشى كله خدودى وشفايفى .. وهو يرتعش المسكين .. وأيده تفرك بزازى وهو بيقول كلام مش مفهوم كأنه محموم.. مد أيده طلع بزازى وهو بيقول ياخرابى ياخرابى .. بزازك تجنن .. بأموت فيهم .. وبدء يبوسهم ويمص حلماتهم بشهوة وشده .. بقيت مش قادره أقف على رجليا من الهيجان .. لما حس بأنى مش قادرة أقف .. دفس رجله بين فخادى علشان يرفعنى وركبته ملامسه الحيطة وأنا راكبه على فخده بكسى كأنه حصان .. وبدأت أمسح كسى فى فخاده .. لما كنت حا أموت من الهيجان .. وبعدين حسيت بأنه بياخد أيدى ومسكنى حاجه سخنه ناشفه بتتنفض .. وهو بيقول أمسكى .. ضغطت على زبه بقوه .. وبدأت أحرك أيدى عليه بنعومه .. وأنا مستمتعة وهو بتأوه .. شعرنا بزبون دخل المحل .. توقفنا عن الحركة .. فضل الزبون ينادى على عمو يوسف .. وبعدين شعر بأنه مش موجود فخرج ... بدأت أكمل تدليك زب عمو يوسف وهو هارى بزازى مص وعض وشفايفى بوس و مص .. وبدأت رجليه ترتخى من تحتى .. فكنت أتزحلق على الحيطة نازله لغاية ما قعدت على الأرض .. وفجأة لقيت زبه بينتفض بعنف وهو بيدفع ميه سخنه على وشى وصدرى وبزازى .. وعم يوسف بيترعش كأنه ماسك سلك كهربا .. غرق هدومى بميه ريحتها حلوه وطعمها مالح لذيذ ... بدء يرجع زبه مكانه جوه البنطلون ويعدل هدومه ويخرج من وراء الثلاجة .. بعد شويه قمت من مكانى ومسحت نفسى بقماشه كانت ورا الباب .. وعدلت هدومى وخرجت .. مسكت كيس المشتريات وأنا بأتمايص .. عمويوسف مش حا تحاسبنى على الحاجات دى .. شاور لى بأيده كأنه أتخرس من التعب او المتعة .. وقال لى بعدين بعدين .. أخذت البقاله وخرجت..وبدء مشوار الجنس معاي
كنت مستمتعة جدا بعمو يوسف وهو كما ن كان بيتجنن لما أتأخر عليه يوم .. تقريبا كل يوم كنت عرفت المكان اللى بيحب يلعب فيا فيه .. كنت أدخل ورا الثلاجة وأستناه .. وهو يتأكد أن المكان أمان .. وفى أوقات كان يقفل المحل بالباب الزجاج كأنه فى مشوار .. ويدخل عندى يقطعنى بوس وتفريش وأنا أقطع زبه عصر وتدليك .. كان بيموت فى بزازى .. وكنت بأتجنن من مصه حلماتى .. كنت بأجيب شهوتى مرتين ثلاثه .. قبل هو ما يجيب لبنه السخن على بطنى وساعات فى كفى وساعات على بزازى .. وفى كل مره أخرج من عنده بكيس محمل مشتريات مجانا .. لدرجه أنى كنت بأديها هدايا لجارتى أبله فاديه .. وهى ممرضه فى مستشفى بلدنا .. وهى كانت بتعتنى بماما وهى فى المستشفى لآنها كانت دايما محجوزة لمرضها المزمن .. وكانت أوقات كثيره بتبات معايا لما تكون ماما محجوزة بالمستشفى .. كانت شقتهم قصاد شقتنا .. وهى ساكنه مع مامتها وأختها فريدة .. بعد ما أطلقت من حوالى سنتين .. وهى كانت بتحبنى جدا .. كانت بتبوسنى وتخضنى وهى بتقولى عاوزه أتجوزك .. كنت أضحك من كلامها .. وأعتبره هزار .. لكنها كانت على فكره مش بتهزر .. عرفت كده بعدين .. لما حا أحكي لكم .. عموما كانت بتبات معايا علشان ما تسبنيش لوحدى لما بابا يكون بايت فى الشغل لأنه كان بيشتغل جناينى وحارس لقصر راجل غنى وصاحب شركات .. وكان بابا بيبات فى القصر . فى الاوقات اللى البيه بيكون بايت هناك وباقى الايام بيكون البيه مسافر او بايت فى مكان تانى
يتبع
انتظروا الجزء الثانى ( حكايتى مع أبله فادية )
أنا أسمى مها .. كل من يرانى يعطينى سن أكبر من سنى بكثير .. تكونت نهودى وتضخمت بشكل ملفت كانت بحجم البرتقالة الكبيرة .. كنت من حيث الطول أطول أصحابي ومن هم فى مثل سنى .. كنت أخجل من نهداى فى أول الأمر عندما تتعلق بهم عيون الرجال والشباب..ولكن بدأت أشعر بسعادة عندما كان بعض الرجال يتعمدوا تلمسهم .. وبعضهم يتجرأ ويعتصرهم فى زحام .. كنت أشعر بسعادة من انجذاب وهياج الرجال عندما تقع عيونهم على جسدى .. وقد قمت باستغلال ل هذه الأنوثة الطاغية فى تحقيق بعض المكاسب المادية والمعنوية لمن وقع فى شراكى منهم .. وسأسرد عليكم القصه كامله ......
البداية
حكايتى مع عمو يوسف
بدأت أقلع عريانة وأشوف جسمى وبزازى فى المرايه .. فعلا .. كنت مثيره .. لدرجه أنى كنت أمارس العادة السرية على نفسى .. وبدأت أشجع اللى عاوز يغازلنى .. او يحسس على .. وكانت البداية مع عمو يوسف كما كنت أناديه .. فى ظهيرة يوم من الأيام .. أعطتني أمى فلوس .. وطلبت منى أروح عند عمو يوسف لشراء بقاله وتموين الشهر .. كانت من طبيعتى أنني البس هدوم أطفال كما كانت أمى ترانى ما زلت طفله..كنت لابسه بنطلون استرتش ماسك على فخادى بشكل جامد أوى لدرجه أن شق كسى كان ظاهر جدا جدا .. وتى شيرت محرود على صدرى وضيق لدرجه ان بزازى بتطل منه مع كل حركه منى .. المهم .. وصلت عند عمو يوسف وبعد السلامات والسؤال عن بابا وماما .حسيت بأن أيده ماسكه أيدي جامد أوى وعينه بتاكلنى أكل .. شعرت بأنه هايج على قوى وحسيت بجسمه كله بيترعش المسكين .. ووشه أحمر .. وصدره طالع نازل كأنه طالع سلم عالى .. حسيت بأنوثتي .. وبدأت أتمايع عليه .. بالكلام مره وبالحركات بجسمى مره لغاية ما حسيت بأن أيده بتعصر كفى بالجامد صرخت بميوعه أى أى أيدى ياعمو .. أنتبه المسكين .. وترك أيدى .. وهو يرتعش من الشهوة ..حاول أنه يدارى حاله , قال لى بصوت متقطع يخرج منه بصعوبة .. طلباتك ياست البنات .. مديت ايدى بكشف المشتريات .. بص فيه وهو بيقولى .. على عينى .. بس لازم تساعدينى علشان دى حاجات كثيره .. عرفت ان مش قادر يقوم من مكانه المسكين .. بدء يشاور لى على مكان الأصناف اللى مطلوبة .. فكنت أنحنى لإحضارها .. مره تكون طيازى ناحيته .. وبطرف عينى أشوف عينه حا تطلع عليهم وهو بيبلع ريقه بسرعة .. ومره أقرب منه لتطل بزازى من فتحه التى شيرت الواسعه .. وهو فى حاله صعبه جدا .. حسيت ساعتها بأنى أجنن .. وبدأت أزود من حركاتى ودلعى .. وأنا سعيدة بأنى مغريه للدرجة دى.. حتى اكتملت جميع الأصناف أمامه على الرخامة .. أمسك بور قه لقيد الأصناف .. فأقتربت من الترابيزة اللى عليها البضاعة .. وكتفت أيدى تحت صدرى ورفعت نفسى كأنني أنظر فى الورقة ..لتطل بزازى كلها تقريبا على الترابيزة.. سقط القلم من يده .. لم تعد أعصابه تحتمل ..كانت عيناه معلقه ببزازى وأصبحت شفتاه منتفخة شديدة الحمره .. وسقطت خصلة من شعرى على وجهى .. رفع يده يرفعها ثم نزل بظهر كفه ماسحا خدى وهو يقول .. أنت حلوه قوى .. حاولت أن أمسك بكفه بين خدى وكتفى .. فقد استمتعت بلمسته .. فعرف منى أنى مستمتعة .. فنزل بيده حتى وجدت أصبعه مندسا بين بزازى .. ثم اخرجه ليمصه وهو يقول .. عسل .. شعرت بكسى ينقبض ويرتعش و يسيل منه ماء بلل بنطلونى .. وبدأ أتمايل .. لدرجه أنه بدء يرتعش .. وبحركه شهوانيه أمسك بزى اليمين وعصره .. صرخت بهياج أى أى مش كده ياعمو .. أيدك جامده..فعرف أنى لبوه مش ممانعة .. فأمسكني من أيدى وشدنى داخل المحل وأنا أتصنع الممانعة .. لغايه ما سند ضهرى بضهر الثلاجة فى مكان مستخبى ومال عليا يبوسنى فى وشى كله خدودى وشفايفى .. وهو يرتعش المسكين .. وأيده تفرك بزازى وهو بيقول كلام مش مفهوم كأنه محموم.. مد أيده طلع بزازى وهو بيقول ياخرابى ياخرابى .. بزازك تجنن .. بأموت فيهم .. وبدء يبوسهم ويمص حلماتهم بشهوة وشده .. بقيت مش قادره أقف على رجليا من الهيجان .. لما حس بأنى مش قادرة أقف .. دفس رجله بين فخادى علشان يرفعنى وركبته ملامسه الحيطة وأنا راكبه على فخده بكسى كأنه حصان .. وبدأت أمسح كسى فى فخاده .. لما كنت حا أموت من الهيجان .. وبعدين حسيت بأنه بياخد أيدى ومسكنى حاجه سخنه ناشفه بتتنفض .. وهو بيقول أمسكى .. ضغطت على زبه بقوه .. وبدأت أحرك أيدى عليه بنعومه .. وأنا مستمتعة وهو بتأوه .. شعرنا بزبون دخل المحل .. توقفنا عن الحركة .. فضل الزبون ينادى على عمو يوسف .. وبعدين شعر بأنه مش موجود فخرج ... بدأت أكمل تدليك زب عمو يوسف وهو هارى بزازى مص وعض وشفايفى بوس و مص .. وبدأت رجليه ترتخى من تحتى .. فكنت أتزحلق على الحيطة نازله لغاية ما قعدت على الأرض .. وفجأة لقيت زبه بينتفض بعنف وهو بيدفع ميه سخنه على وشى وصدرى وبزازى .. وعم يوسف بيترعش كأنه ماسك سلك كهربا .. غرق هدومى بميه ريحتها حلوه وطعمها مالح لذيذ ... بدء يرجع زبه مكانه جوه البنطلون ويعدل هدومه ويخرج من وراء الثلاجة .. بعد شويه قمت من مكانى ومسحت نفسى بقماشه كانت ورا الباب .. وعدلت هدومى وخرجت .. مسكت كيس المشتريات وأنا بأتمايص .. عمويوسف مش حا تحاسبنى على الحاجات دى .. شاور لى بأيده كأنه أتخرس من التعب او المتعة .. وقال لى بعدين بعدين .. أخذت البقاله وخرجت..وبدء مشوار الجنس معاي
كنت مستمتعة جدا بعمو يوسف وهو كما ن كان بيتجنن لما أتأخر عليه يوم .. تقريبا كل يوم كنت عرفت المكان اللى بيحب يلعب فيا فيه .. كنت أدخل ورا الثلاجة وأستناه .. وهو يتأكد أن المكان أمان .. وفى أوقات كان يقفل المحل بالباب الزجاج كأنه فى مشوار .. ويدخل عندى يقطعنى بوس وتفريش وأنا أقطع زبه عصر وتدليك .. كان بيموت فى بزازى .. وكنت بأتجنن من مصه حلماتى .. كنت بأجيب شهوتى مرتين ثلاثه .. قبل هو ما يجيب لبنه السخن على بطنى وساعات فى كفى وساعات على بزازى .. وفى كل مره أخرج من عنده بكيس محمل مشتريات مجانا .. لدرجه أنى كنت بأديها هدايا لجارتى أبله فاديه .. وهى ممرضه فى مستشفى بلدنا .. وهى كانت بتعتنى بماما وهى فى المستشفى لآنها كانت دايما محجوزة لمرضها المزمن .. وكانت أوقات كثيره بتبات معايا لما تكون ماما محجوزة بالمستشفى .. كانت شقتهم قصاد شقتنا .. وهى ساكنه مع مامتها وأختها فريدة .. بعد ما أطلقت من حوالى سنتين .. وهى كانت بتحبنى جدا .. كانت بتبوسنى وتخضنى وهى بتقولى عاوزه أتجوزك .. كنت أضحك من كلامها .. وأعتبره هزار .. لكنها كانت على فكره مش بتهزر .. عرفت كده بعدين .. لما حا أحكي لكم .. عموما كانت بتبات معايا علشان ما تسبنيش لوحدى لما بابا يكون بايت فى الشغل لأنه كان بيشتغل جناينى وحارس لقصر راجل غنى وصاحب شركات .. وكان بابا بيبات فى القصر . فى الاوقات اللى البيه بيكون بايت هناك وباقى الايام بيكون البيه مسافر او بايت فى مكان تانى
يتبع
انتظروا الجزء الثانى ( حكايتى مع أبله فادية )