المصوراتي ......... بقلمي حصري لنسواجي

[مش مهم الاسم]

/ اسمي ادهم واعمل مصور فوتوغرافي في استوديو امتلكه الان عمري الان 40 سنة قصتي سارويها من البداية

منذ بداية عمري وانا صغير في المراحل الاساسية وانا كنت احلم بانني ساكون مثل خالي مصور لان خالي كان يمتلك استوديو وكاميرات تصوير فوتوغرافي واحدي كاميرات

التصوير الفيديو وكان خالي وسيم جدا تزوج كثيرا جدا من فتيات اقلهم جمالا كانت تشبه هند رستم وغير علاقاته النسائية الغير معلومة وبحكم انه فنان في التصوير ومبدع

في اخراج الصور واستخدام الاضاءة كان يزور بعض منتجين الافلام وبعض الممثلين والعالم ده مليان شهرة وجنس وكان ابي لايحبة لكثرة علاقاته مع انه من شغله متيسر ماليا جدا

لكن هو من حببني في هذا العالم الغريب كنت اخرج من مدرستي واذهب للاستوديو اتفرج علية وهو يداعب الفتيات والسيدات ويتفنن في صورهم الي ان كبرت وبدءت اساعده

في عمله وكنت وقتها بالمرحلة الثانوية ابي كان رافض علاقتي بخالي وكان دائما يقول لي طول ما انت ماشي ورا خالك منتش نافع وطبعا علشان الممنوع مرغوب كنت اذهب اليه واتعلم منه كيف يخرج الصور وان لا يبرز ديفوهات

أي وش مهما كان سيء هناك جانب تستطيع استخدامه

بل وتجعل منه ملاك خالي لم يزرق باولاد لانه عقيم سائلة المنوي لا يحتوي علي العدد الذي من خلاله يكون له فرصة

للانجاب واعتبرني ابنة الذي لم ينجبة ولما شاهد اني موهوب

ويجي مني علمني كيف اجذب الزبون واجعله يعتبر ان هذا الاستوديو هو الوحيد في الكون الذي يحقق رغبتة في الافضل

واكيد هنا اقصد الحريم بصفة خاصة لان الحريم كلهم بيحبوا يشوفوا صورهم في ابهي صورة وكانهم عارضات لملكات الجمال ووحدة وحدة بقي يعتمد عليا في كثير من الاوقات

فشلت في ان احصل علي مجموع عالي بالثانوية العامة وابي تشاجر معي وتقريبا طردني ولم اجد الا خالي ملجاء اذهب له

فخالي قال لي متزعلشي وحياة امك التي احبها كانها امي لاخليك تحصل علي مؤهل عالي اسحب اوراقك وهاتها وانا حتصرف وفعلا قدم لي خالي في المعهد العالي للسينما قسم تصوير وبعلاقاته وصلاته بالفنانين والمخرجين قبلت وهناك

تعلمت اكثر وتفوقت خلال دراستي وهنا وانا في السنة الاخيرة مرض خالي جدا واحس بالموت فكتب لي الاستوديو

بيع وشراء وعندما نجحت بامتياز جريت علية لافرحة لانني حصلت علي تكملة في احدي الجامعات الامريكية ولكن كان القدر قد حانت لحظتة وغادر خالي الدنيا وذهبت لامريكا

وهناك تعلمت فنون التصوير واستخدام اقوي الماكينات والبرامج الحديثة وفوق ده كلة كنت دنجوان ماسيبتش واحدة

بيضة سمراء صفراء الا ما اقمت معها علاقة جنسية وكنت بنيك ليل ونهار داخل استوديهات هوليود كنت بنيك لحد ما اخذت شهادات عالمية في ذات المجال وشاركت في تصوير بعض الافلام المشهورة وهذا جلب لي شهرة واسعة وفلوس

كثير اشتريت عدد حديثة للتصوير الفوتوغرافي والتصوير الفيديوهات والسيدهات وشحنتهم ورجعت للمحل وبقت

شهرة المحل اقوي تصوير عادي وافراح واعياد ميلاد ومناسبات وفوق كل ده علاقات نسائية من المحل وخارجة

انيك بنات في طيزهم اوافتحهم او انيك نسوان ارامل او متزوجات او مطلقات كله كان بيعدي علي زوبري لان اسلوبي حلو واي علاقة كانت بتبقي في سرية محدش يعرف عنها الا انا وصاحبة العلاقة شهرتي كبرت وبقيت مشهور في الاوساط الفنية وبقيت اروح اما اشترك في تصوير فيلم او مسلسل او اعمل برمو بالفتوشوب للاعلانات للافلام

وكل ده والنيك معايا شغال رقصات فنانات مغمورة او حتي

بتوع الكمبارس اقولكم حاجة مهمة مع اني نكت طوب الارض

بس كلها نيكات عادية مجرد ما زبري ينفد في الكوس

ويبقي الامر زي ما سبق مجرد علاقة جنسية واتصال جسدي

ينتهي بزوال المشهد لكن اين التاثير في مرة وانا بنيك واحدة

وهيا نزله اووووووووووف احححححححححح اه اه

حسيت انها مصتنعة وقفت نيك فقالت لي مالك فقولتها مافيش

لا بجد مالك فقولتها اصلي حاسس انك بتتصنعي التاثير

فضحكت وقالت وهيا بتلبس لباسها عايز الحق ولا ابن عمه

فقولت الحق فقالت انا ارغبك مفيش كلام بس علشان توصلني للمخرج الفلاني صحيح زبك حلو ونيكك حلو بس هنا

وشاورت علي صدري ناحية القلب فقولت لها يعني اية فقالت

رغبة مني فيك ورغبة منك فيا مصلحة تنتهي بمجرد ما تنتهي العلاقة والاتصال الجنسي واخدت شنطتها وخرجت وكلامها رن في ودن كثيرا هل الجنس علاقة تنتهي بعد ما انول مرادي وهيا تنول مردها ؟؟؟

ملقيتشي رد وتكررت الزيارت مع سيدات وبنات كتيرة

ولم احس فيها بالاستمتاع الكامل مجرد ما انزل حليبي في كوس او طيز وتنتهي العلاقة لا اجد لي حميمية لذات الانثي

او اني حتي اتذكرها كانها عارض لحدث ونسي بوحدة اخري

لكن مر وقت طويل وانا غير سعيد بنيك ايوه لكن بلا لذه

لغاية ما في يوم كنت بصور مسلسل ليذاع في رمضان

والكل مشدود جدا لينتهي التصوير في معاد محدد ويكون اخر مشهد يذاع في اخر يوم كان من بين طاقم العمل بنت جديدة تعمل مساعده مخرج لسة متخرجة من المعهد وبتشق طريقها

كان بينا كلام بس في حدود الشغل ينعي مثلا عايزين نبرز زاوية معينة في مشهد نعمل زوم علي البطل في مشهد الكلام ده ونظرا لاننا كنا احيانا بنظل في استوديو التصوير لاكثر من يوم بيات احسست ببعض الاهتمام منها ناحيتي وخصوصا فترات البريك نتكلم في المسلسل او التعب او الارهاق او أي شيء بعيدا عن الملامسات او الاحتكاكات هي بنت شكلها حلو

صحيح لكن لم افكر فيها اني انيكها لكني كنت معجب بشخصيتها بالموقع واسمها علياء ولاحظت ان كل الزبرتية

في الموقع نفسهم يتكلموا معاها او حتي تقول لحد فيهم

ازيك اخبارك اية لكن في يوم قال لي عامل الكهرباء ماشيا معاك يا بشمهندس ادهم انسة علياء مهتمة بيك علي الاخر

مرة تعملك شاي مرة تعملك نسكافية فقولت له بس يا اسطي حمادة اية الكلام ده عيب عليك وشوف شغلك من سكات

ولكن كلمات العامل رنت في ودني ده صحيح كلام حمادة

علياء مهتمة بيا وانا مش واخد بالي وبدءت افتكر تصرفتها معايا انا بس واثناء تفكيري وسرحاني احسست بيد علي كتفي وهيا ورايا بتقول مالك يا بشمهندس ادهم سرحان في اية انتبهت وابتسمت لها لا ابدا بفكر ازي ندخل بالكاميرا المحمولة حول البطل من حولية بطريقة دائرية اثناء الحوار

فقالت هايل حلوة اللقطة دي وحتبقي خدمة للحوار حلوة حبلغ المخرج بيها ونعملها بس لو طلعت وحشة حنعمل اية فقولت طيب لو طلعت حلوة فقالت ماشي لو طلعت وحشة تعزمني علي اكلة سمك ولو طلعت حلوة اعزمك علي اكلة سمك برده

فضحكت وقولت لها ماشي علي وعد فقالت وعد وذهبت

وبدءنا تصوير وعملت المشهد بتقنية عالية واكنه تحدي وانتهي المشهد والكل صفق بشدة ممثلين وعمال المشهد فعلا راجعته مدهش وهنئني الجميع وجاءت علياء فقولت لها ها

انا عند وعدي والمشهد الكل اشاد بية فقالت يبقي انا اعزمك

علي السمك امتي فقولتها النهادرة لا تؤجعل عمل اليوم للغد

فقالت ماشي نخلص النهاردة ونطلع اعزمك فقولت ماشي

انتهي العمل ولقيتها تنتظرني اخدتها في عربيتي ورحنا لمطعم مشهور لعمل انواع السمك وجلست امامي وقالت برفوا كسبت الرهان ها حتطلب اية فقولت الي انتي حتطلبية انا بحب السمك بكل انواعة واشكالة فقالت خلاص انا حطلب

سنجاري مع شوية جنبري وسبيط والسلاطات ندهت المتر وقولت له طلبنا فقال ربع ساعة يكون الطلب جهز فقولت طيب انا حد قوة مظبوط تشربي حاجة قالت وانا كما قهوة مظبوط تمام هات لنا بقي قهوة ها ياستي قول لي بقي ده اول عمل ليكي فقالت اه انا اتخرجت السنة الي فاتت وكاتب القصة

اعرفة يبقي عمي ورحشحني اساعد المخرج والمخرج عرف اني كنت خريجة المعهد وافق وانت بقي ده عملك الاول مش معقول يكون لانك فاهم كل صغيرة وكبيرة في اللوكيشن فضحكت وحكيت لها مشواري فقالت ياه ه ه يبقي انا قاعدة مع فنان كبير بقي وانا معرفشي فقولت لها يعني بس انتي عارفة اني والي زي خلف الكاميرات جنود مجهولة لاي عمل

الممثل والمخرج والكاتب بيكلوا التورتة كلها ههههههههه

فضحكت وقالت بس انا ملاحظة انك غرقان في شغلك اما هنا او في الاستوديو بتاعك زمان مراتك بتلعن شغلتك انا هههههه

مش متجوز فقالت معقول فقولت وليه مش معقول فقالت اكيد بقي ملقتشي فتاة احلامك ده الي حتقولة مش كده فقولت اه نعم مع اني تعرفت علي الكثير لكن محصلشي وجاءت الطلبات وبدءنا ناككل ونتكلم عن خصوصيتنا وانا مستغرب ان دي اول مرة تتقرب مني بنت للدرجة دي كل ده في عقلي واتكلمت معاها عن امريكا والاستوديوهات وهوليود وهي تسمع باهتمام وخلصنا اكل ودفعت انا الحساب مع انها قالت لي انا الي عزماك فقالت انت كده ضحكت عليا وضحكنا وركبنا عربيتي في طريقي لاوصلها للبيت واتكلمنا عن صوري الفتوغرافية فقالت انت شوقتني اشوف اعمالك فقولت وحنروح بعيد ليه الاستوديو قريب من هنا ممكن نروح تشوفية فقالت ماشي ذهبنا الي الاستوديو فتحت واضاءت النور وهيا بدءت تتجول علي الحوائط وتقول صورك دي كلها فقولت معظمها بتاعتي لكن الركن الي هناك ده صور خالي المتوفي فقالت جميلة برده لكن صورك كلها مدهشة وهنا وفي هذه اللحظة الكهرباء قطعت والاستوديو بقي كوحل فقالت يا ه ه انا بخاف من الظلمة وماهي الا احسست بها في احضاني تعتصرتي بيديها وانا ارتب علي ظهرها متخافيش انا حنور نور اهو بالموبيل فتحت الفلاش وهيا مازالت بين يدي واقتربت منها اكثر وهيا تقول ارجوك متطفيش الفلاش

وهنا اصبح وجهي امام وجهها ماهي الا ستنتمترات بسيطة

لاطبع علي شفتيها قبلة وتحركنا سويا لننول هذه القبلة فكانت قبلة ساخنة تحمل عبرها مشاعر واحساسيس مكبوتة منها ورغبة عارمة للالتحام وتحركت يدي خلف ظهرها الي ان استقرت علي طيزها فوق البنطالون والقبلة مستمرة وبدءت احس بانفاسها تلهث وقد فتح فمها ليستقبل لساني وهيا تان

انين منخفض واحسست بذوبان جسدها فارحتها علي اريكة جلدية في الغرفة وانا مستمر في تقبيلها وبدءت في تقبيلها علي رقبتها وبجوار اذنها وهيا تحوطني بذراعها واكنها تدعوني وتترجاني الا اتوقف وقد زاد لهثها وتالعت انفسها وكانها تجري من مجهول او ماضي يطارها وزادت انينها

عندما تحركت يدي علي صدرها تحت بلوزتها وعندما وضعت ابهمي علي حلمة ثديها قالت اه اه اه اه من اعماق صدرها وكانها كانت في سجن وانا من يخلصها فانا الان بالنسبة لها منقذها استمريت في تقبيلها الي ان خلعت عنها بلوزتها وسونتينها ونصفها العلوي عاري تماما وقبلتي بدءت للنزول لاسفل الي ان وصلت لحمة صدها التي وجتها في حجم عقل الاصبع وقد تهيجت تماما وما ان مررت عليها بلساني الا وانتفض جسدها بالكامل بقشعريره مدهشة رضعت من حلمتها

وداعبتها بلساني كثيرا وتعالت الاهات نسبيا الي ان وصلت لصرتها وما ان وضعت عليها لساني الا وقد قالت لا شعوريا

احححححححححححححححححححح فككت زر بنطالونها وانزلته لاسفل قليلا لاري كلوتها الاسود وبعض من شعر عانتها الخفيف وما ان وضعت فمي علي عانتها الا تؤهت

اعلي من ما سبق اه اه اه اه مصحوبة باحححححححححححححححح والقشعريرة تدب في بدنها وما ان اقتربت بصباعي علي كوسها ما كان منها الا ان جذبتني من راسي بيديها لتقبلني وتعض علي شفايفي وهيا بتقول اححححححححححححححححححححح اووووووووو اوووفففففف واحسست انها اتت بماء كوسها اكثر من مرة فازاحت بيدها بنطلونها لتحرر نفسها واصبحت بكلوتها الاسود فتركت فمها الذي التهم شفتاي لاذهب لما بين الوركين الكوس العظيم وزنبوره المتين وازحت جنب كلوتها الغارق بماء كوسها وما ان وضعت فمي علي كوسها وامرر علي زنبورها وشفرات كوسها لساني الا وقد مسكت راسي بين فخذيها بقوة عنيفة وقد شدتني من شعري كثيرا مع اني

اتألم الي اني في قمة هياجي واستمتاعي لاني احسست هنا برغبة جامحة في نفس المكان الذي مارست فية الجنس كثيرا ولكن ليس كمثل هذه المرة وصارت اتقول اححححححححححح

اوووف اووووف اعلي وتقول مش قادرة ارحمني ارجوك مششششششش قادرة اووووووووووف اححححححححح

وانا الحس كوسها وجعلت عنها كلوتها واصبحت عارية تماما

وانا فاكك قميصي فقط ومازلت ارتدي بنطالوني ولكن مستمتع كثيرا بنشوتها وقشعريرة جسدها تحت يدي ظللت اشبع رغبتها وقد اتت بمائها كثيرا في فمي وكانني فتحت بئر من ماء شهوتها وتعالت صيحتها بين التوسل مرة وبين التأوه مرة وبين الرحمة مرة وبين اححححححححححح مرات كثيره

واثناء هذه الرغبة الجامحة خلعت بنطالوني واصبحت بالبوكسر وبدءت تقبيل جسدها كله وما ان اصبحت اعتليها واقبل شفتها بقوة وهي تطوقني بذراعها بشده امطرتها بكلمات الغل والحب في اذنيها ويدي تداعب بظرها وهي تقول احبك احبك احبك احبك وبدءت اخلع بوكسري واضع راس

زوبري بين اشفار كوسها وهي تحضني بقوة عنف اشد من الاول وتقبلني في رقبتي وكتفي وهنا ضغطت بوسطها لتقترب اكثر واكثر وانا احاول الافلات لكن مع نار هذه الشهوة

انزلق زوبري بسهول لاعماق كوسها بل واحسست انني داخل رحمها وهنا شهقت شقه عالية جدا يكاد يسمعها المارة في الشارع مصحوبة بعضة قوية في كتفي ااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااح ححححححححححححححح اووووووووووففففففففففففففففف وهنا جاءت الكهرباء والنور اضاءة الحجرة ولكن ما يتم بيننا اقوي من اضاءة فقد طوقتني بذراعها وبرجليها حول وسطي لا تريد افلاتي حتي لو ولعت الشقة بما فيها وهنا لم استطيع تمالك نفسي امام كل ما يحدث فقذفت حليبي داخلها وهي تتشنج تحتي كمريض صرع وتستقبل لبني في رحمها وتعتصر زوبري عصر واكن كوسها درافيل معصرة تريد مصمصتة من الحليب الي ان هدءت نسبيا وافاقت من غيبوبتها الجنسية وانا اعتليها

ونظرت لجسمها الابيض وقد تشرب بدماء شفتي التي قطعتها باسنانها وانسحبت بهدوء بعد تقبيلها

ولكن كتفي يؤلمني وشفتي شقت من هذه المعركة الجنسية

التي لم افوز بيها يوما ما ولكن هناك دماء اخري دماء عذريتها تتساقط من كوسها مختلطة بلبني جلست عل طرف الكنبة وهي اعتدلت تلملم نفسها وملابسها من الارض

وتحاول ارتداء شيء ولكنها في حالة واكنها فكت من بعضها

فقمت اساعدها الي ان ارتدت معظم ملابسها وانا ايضا وهنا وقف امامي والدموع تنهمر بكاء السعادة مختلطة بالندم

فاختها في احضاني وقبلت جبينها لا تخافي انا معاكي

في أي شيء تريدينة هنا اخذتني في احضانها وتعلي بكاءها

بشدة وغرابة مالك يا علياء انا بقولك انا مستعد اتجوزك

الان انت التي بدور عليها من سنين

جلست لتملي عليا ماتريده ولكن هنا كانت المفاجاءة

يا ادهم انا مكتوب كتابي علي ابن رجل الاعمال حموده اللورد وامامي شهرين وحسافر معه لهولندا

واستمرت في البكاء العنيف

وتوقفت برهه وانا في ذهول مما اسمعه

ادهم انا احببتك من اول يوم شوفتك فية في اللوكيشن

وكنت اتمني تكون جوزي لكن انا مكتوب كتابي

ووالدي له بزنس مع شركات حمودة واكيد فية شيكات

كبيرة بينهم وانا كنت صفقة من الصفقات بينهم

مش حقدر اسجن ابويا ومش حقدر اتجوز ابن حمودة اللورد

انا الان عايزة اموت واستريح انا حصلت عليك

ومش عايزه حاجة من الدنيا وجريت من الاستوديو

وانا احاول ايقافها لكنها سبقتني وركبت تاكسي

ومشيت وانا امام الاستوديو مغلول اليد

مش عارف اعمل اية

ونمت من التفكير بالاستوديو

وصحيت بدري اروح التصوير واتكلم معها ونشوف حل

وانا في الطريق سمعت بتاع الجرائد بينادي اقري الحادثة

سيارة نقل محملة كونترات تدهس اربع سيارت

وتقتل مقليهم اشتريت الجرنال ورحت التصوير وبدء العمل

وعلياء مجاتشي لكن المخرج نادي علي الناس والعاملين

يا جماعة فيه خبر مش حلو والنهارده مش حنكمل شغل

علياء المساعد بتاعي ماتت امس في حادث طريق

واليوم دفنتها في مقابر الاسرة

ينهار اسود علياء ماتت

ينهار اسود علياء

وهنا احسست بعضتها في كتفي اكنها نار قايدة

وفي شق شفتي اكني في لهيب

وانهرت في حالة من بكاء

لم تحدث لي

ومرت الان سنتان علي ذكري رحيلها

وقد عاهت ربي بانها زوجتي امامه

رحلت وتركت اثارها في جسدي

وفي نفسي

وفي قلبي


بقلمي

لا اسمح بالنقل الا بذكر المصدر



/>