manal big booty
01-06-2017, 12:03 AM
الجزء الخامس عشر
ونزلنا انا وولاء وهايدي وكنت ماشيه وانا مكسوفه اووووي لاني كنت شبه عريانه تفاصيل جسمي كلها بارزه وظاهره اووووي وطيازي كانت بتترجرج وبتتهز زي الجيلي مع كل خطوه الكيلوت مكنش قادر يتحكم فيهم لان فلقات طيازي كبيره اووووي والمصيبه الاكبر إن الكيلوت باين اوووي من تحت البرموده وكمان وراكي وبزازي كمان كانت بتتهز وتترجرج مع كل خطوه لكن اللي جرأني اكتر اني لاقيت بنات كتير لابسه ملابس عريانه اكتر مني وماشيين طبيعي ومستمتعين وهما بيتفننوا في اظاهر مفاتن اجسامهم للرجال وللنساء، وقتها كانت عندي الرغبه اني اتصرف زي البنات دي واتباهى انا كمان بجمال جسمي قدام الرجاله والنساء خصوصا اني جسمي جميل وناعم وطري ويشتهوني كتير من الرجاله اللي تشوف تفاصيل جسمي، المهم نزلنا انا وولاء وهايدي ووقفنا قدام البسين كان قريب من الريسبشن وكنت شايفه ازباب الرجاله في المايوهات واضحه وبارزه اوي وكمان البنات كانوا اجسامهم عريانه وبارزه في المايوهات وكان نفسي انزل البسين، المهم دخلنا قعدنا في الريسبشن وهايدي قالتلي: انتي جسمك جميل اوووي يامنال قولتلها: ميرسيه ياهايدي قالتلي: واجمل حاجه جميله فيكي رجليكي مقلوظه وملفوفه ووتخينه من تحت تثير الرجاله وكمان شكل طيزك الكبيره وهيا مرفوعه بصراحه تجنن، وقتها اتكسفت وضحكت بخجل وكنت مستغربه من جرائة هايدي لما قالتلي: (طيزك) بنفس اللفظ ،لما هايدي وول شافوني مستغربه من جرائت ولاء قالتلي: متستغبيش من كلام هايدي يا منال هيا كده زأيي بتحب تتكلم بطبيعتها ومبتحبش تتجمل في الكلام وكمان هيا عارفه حاجات كتيره عنك وعارفه عني حاجات كتيره وعلشان تطمني ومتلقيش من هايدي هيا كمان بتشتغل زي شغلانتي، سمعت من ولاء الكلام ده وانا مذهوله من اللي بسمعه ومكنتش مصدقه كلام ولاء لكن هايدي أكدتلي إنها فعلا بتنام مع رجاله مقابل المال، وقتها مكنتش عارف ارد عليهم اقول ايه وانا مستغربه، وهايدي قالتلي: منال انا عارفه انك انتي كمان بتحبي حسين جوز ولاء وبينام معاكي وانتي كمان بتحبيه وبتحبي حجمه وقوته، سمعت الكلام من هايدي وبصيت لولاء وانا مضايقه من ولاء لانها اكيد ولاء اللي قالت لهايدي علاقتي بحسين جوزها، هايدي قالتلي: انا مش عاوزاكي تزعلي من ولاء يامنال لانك لو زعلتي من ولاء لانها قالتلي علاقتك بحسين يبقى انتي مش عاوزاني اكون صاحبتك على فكره يامنال قولتلها: لاء طبعا ياهايدي انا يشرفني انك تكوني صاحبتي واختي كمان كل الحكايه اني مستغربه انك بتشتغلي زي ولاء، ضحكت وقالتلي: ياحبيبتي دي ولاء اللي بتشتغل زأيي انا. على فكره دي انا اللي علمتها الشغلانه دي ونفسي انا كمان اعلمك تشتغلي معانا وقتها لاقيت سامي وحسين وهشام جايين علينا قولتلها: مش وقت كلام في الموضوع ده رجالتنا جايين قالتلي: طيب خلاص بعدين وهما جايين كان هشام وحسين بيبصولي وبيبتسموا سلموا علينا ، قولت لسامي: كل ده تأخير ياسامي قالي: معليش ياحبيبتي كنت مستني حسين كان بيلبس وكانوا لابسين شورطات وتيشرتات قاطعنا هشام وقالي: اتمنى اني مكنش ازعجتك يامدام منال؟ رديت عليه بإبتسامه وقولتله صوت رقيق : لاء ابدا يا هشام، وقتها لاقيتهم كلهم بيبصولي وبيبصوا لهشام وولاء قالتلي: انتوا تعرفوا بعض ولا ايه؟ قولتلها: لاء يا ولاء انا طلعت في البلكونه من شويه لما كنت منتظره سامي ياخد الشاور بتاعه ويجهز لاقيت الدكتور هشام واقف في البلكونه واتعرفنا على بعض وقالي: ان صاحب سامي وحسين إبتسموا وسامي قال لحسين: هااا هتعملوا ايه دلوقتي؟! لاقيت هشام قال: انا عازمكم على العشاء وروحنا كلنا مع هشام في عربيتين ودخلنا مطعم فاخر وقعدنا كلنا على تربيزا وكان في المقابل ليا هشام وهايدي وحسين كان جمبي وسامي جمبي من الناحيه التانيه وولاء كانت جمب حسين جه الجارسون وقال لهشام: أزيك يادكتور قاله: ازيك ياحمدي ها ايه الاخبار؟ الجرسون قاله: كله تمام يادكتور هشام قاله: اؤمال هو فين شادي؟ قاله: في المكتب حضرتك، تحب حضرتك استدعيه قاله: لاء بعدين روح انت دلوقتي شوف شغلك ولما اطلبك اناديك قاله: بعد إذنك يا دكتور ومش الجرسون، وقتها كنت مستغربه هشام وطريقته مع الناس اللي بتشتغل في المطعم لكن عرفت بعدين ان هشام كان صاحب المطعم وقالنا: نورتو المطعم، سامي وحسين ردو عليه وقالوا: طيب وبعدين هتعشينا إيه؟ قاله: انت معندكش زوق خالص يا حسين انت وسامي قالولوا: ليه ياهشام؟! قالهم: ليديز فرست البنات هما اللي يطلبوا الاول، حسين قاله: كده توقعنا في الغلط ياهشام بيه قاله: اتعلم الاتيكيت يادكتور حسين ، وهشام قالنا: المدمات تحبوا تتعشوا ايه؟ هايدي قالت لجوزها هشام بجراءه: انا عاوزه اكل جمبري وإستاكوزا علشان انت واحشني اووووي ياحبيبي، بصيتلها بإستغراب ومندهشه من جرائتها، وحسين قال لهشام : اهي هايدي هيا اللي احرجتك يا هشام وضحكوا كلهم وانا كنت باصه في الارض ومكسوفه من الحوار اللي بيتكلموا فيه، من وقت للتاني كان هشام بيبصلي وبيبتسم وانا كنت بعمل نفسي مش واخده بالي وكنت متأكده انه بيحاول وبيفتش على اي مفتاح ليا علشان اتكلم وقالي: طيب عرفنا البجحه هتأكل ايه ومدام منال تحبي تأكلي ايه؟ وقتها كلهم كانوا بيبصولي ومنتظريني اتكلم بصيت لسامي وقبل ما اتكلم سامي قال لهشام : قبل ما تحرجني هيا كمان انا هطلب انا كمان جمبري واستاكوزا علشان حبيبتي واحشاني اوووي ومسك ايدي المربربه وقربها من شفايفه وباسها ،بصيت لسامي وانا مستغربه من جرأته هو كمان ولما لاقيتهم بصولي وضحكوا اتكسفت وعضيت على شفايفي وبصيت في الارض لاقيت هشام بيقول لسامي: لا يا سامي انا متأكد ان مدام منال متقدرش تحرجك لانها مش بجحه زي هايدي، بصيت لهشام بطرف عيني وانا ببتسم، بصراحه انا كنت معجبه بهشام اووي وشددني ليه بكلامه وتركيزه واهتمامه ليا، ولاء قالت لهشام بصراحه ياهشام هيا من جهة مش بجحه فمنال بتكسف من اقل حاجه دي حتى بتكسف من جوزها، وراحوا ضحكوا، ابتسمت وروحت ضربت ولاء وقولتلها: اتلمي ياولاء بقي، ولحمت هشام لاقيته مش بيضحك زأيهم لكن لاقيته بيبصلي وبيبتسم وكانت عيونه حلوه وبتلمع بصيتلو انا كمان وإبتسمت، وهو شاف سامي بيبصلوا وبيبصلي راح هشام قال لولاء : ومدام ولاء تحب تأكل ايه؟ (هشام علشان سامي مش يشك في حاجه وإن في ما بينا نظرات) ولاء بصيت لحسين وقالتله: انا بالنسبه لي انا وحسين اي حاجه لان السكه مقفوله عندي ( لانها كان عندها الدوره الشهريه) وحسين قال لهشام: لا انا برضوه هأكل زأيكم جمبري وإستاكوزا وضحكنا، شاور هشام للجرسون اللي اسمه حمدي ده وقاله على طلباتنا وقاله كمان على شربه وشوية حاجات كده ومشي الجرسون يجهزلنا الاكل، وابتدينا ندردش في امور عاديه انا وولاء وهايدي كنا بنتكلم في الموضه والميكاب وحسين وهشام وسامي كانوا بيتكلموا في الكيف والمخدرات والحاجات اللي بتأخر القذف عند الراجل وكانوا فاكرين إننا مش فاهمين ولا سامعين حاجه بس انا كنت باصه لهايدي وولاء وهما بيتكلموا وكنت مركزه مع الرجاله وهايدي برضوه فهمت وعرفت رجالتنا كانوا بيتكلموا عن الجنس، شويه ولاقيت هشام بيسألنا وبيقولنا: إيه رأيكم في المحل يابنات ولاء قالتله: محل ايه ياهشام؟! قالها: المطعم اللي احنا موجودين فيه دالوقتي ياولاء قالتله: كويس جدا وسألني انا كمان: ايه رأيك في المحل يامدام منال؟ قولتله: جميل جدا وممتاز قالنا: هو انتو طبعا متعرفوش ان المحل ده بتاعي ملكي انا!! إتفاجئنا انا وسامي وحسين وولاء وحسين قاله: انت بتتكلم بجد ياهشام؟ قاله: إؤمال بهزر تحب تتأكد بنفسك؟ قاله: لا انا مصدقك بس مفاجأه مش متوقعه قاله: هو في الحقيقه بتاعي انا والمهندس صلاح اخويا انا قولتله بإبتسامه: مبروك يا هشام قالي: ميرسيه يا منال وسامي وحسين وولاء باركوله وفي وسط ما احنا بنتكلم لاقيت هشان بيبصلي وبيبتسم وكانت كل عنيا ما تيجي ف عنيه اتكسف وابص في الارض لغاية ما غمزلي بعنيه وإبتسم خلاني إتكسفت وعضيت على شفايفي وكنت هضحك بصوت عالي لكن مسكت نفسي وبصيت في الارض من كسوفي وخجلي لما لمحته بطرف عيني لاقيته لسه بيبصلي وكان مركز معايا اوي وقتها سامي كان منسجم مع هايدي وبيتكلموا لكن حسيت ان ولاء وحسين شكوا فينا من نظراتنا انا وهشام لبعض وقتها هشام حس او إتأكد إني انا كمان معجبه بيه وببادله نفس الشعور، المهم لاقيت هشام قالنا: إستاذنكم ادخل اشوف حاجه واجيلكم، وقتها وهو ماشي هشام كانت عيوني عليه لغاية ما اختفى من قدامي ودخل ناحية المطبخ وقعدنا نتكلم وندردش سامي وهايدي وانا وحسين وولاء وحسين قالي بصوت واطي: في ايه بينك وبين هشام يامنال؟ قولتله: مفيش حاجه بيني وبين هشام يا حسين قالي: اؤمال ايه النظرات اللي ما بينكم دي قولتله: مش وقته ياحسين علشان سامي ، وقتها حسين كان بيبصلي بغيظ وكان شكله مضايق من اللي حصل بيني وبين هشام من نظرات شويه وجه هشام وجاب الاكل معاه بس كان الجرسون هو اللي شايل الاكل طبعا وبعد ما الجرسون حط الاكل قدامنا وحط قدام كل واحد طبق وهشام قالنا: ارجو خدمتنا تسعدكم ياسامي وضحك سامي وقاله: لا خدمه ممتازه يا هشام، حط الجرسون قدام كل واحد مننا طبق شوربه مع الاكل ومشي الجرسون وقعد هشام يأكل معانا وقال لحسين وسامي: ياحسين انت وسامي طبق الشوربه اللي قدامكم ده هو المفيد لازم تشربوا كله هو ده اللي هيظبطكم وراح غمزلهم وضحك لكن انا وهايدي وولاء كنا فاهمين هو كان قصده إن الشوربه هتسخنهم علينا وكان قدام كل واحد مننا طبق اكل كبير انا وولاء وهايدي مقدرناش نكمله لكن حسين وسامي وهشام قعدوا يأكلو وخلصوا اطباقهم ولمحت هايدي بتحط الطبق بتاعها اللي كان موجود فيه جمبري قدام هشام وكمان كانت بتأكله بإيديها، وقتها ومش عارفه ليه حسيت بغيره من هايدي على هشام المهم بعد ما خلصوا اكل قعدنا شويه كانت الساعه 12:30 صباحا والرجاله كانوا بيتكلموا على انهم يكملوا سهرتهم في الفندق يلعبوا طاوله واتفقوا اننا نروح وقومنا كلنا ووهايدي وولاء قاله احنا عايزين نتمشى شويه نتفرج على المدينه وجماله حسين قال: بكرا هنتمشى وهنعمل كل اللي نفسكم فيه يا بنات بس دالوقتي إحنا تعبانين من السفر، ورجعنا الفندق كل واحد دخل اوضته واتفقوا انهم يتجمعوا تاني في اوضة هشام لانها كبيره وفيها اوضه صغيره عباره عن مطبخ صغير وحمام واتفقوا انهم يرجعوا لهشام علشان يلعبوا الطاوله ودخلنا الاوضه انا سامي وقالي: تعالي اقعدي معانا عند هشام وهايدي قولتله: حاضر ياحبيبي روح انت وانا جايه وراك قالي: غيري هدومك والبسي قميص نوم كده وفوكي كده مفيش حد غريب قولتله: حاضر ياحبيبي وراح سامي طلع بره وراح لهشام اوضته وقعدت افكر في اللي حصل ما بينا انا وهشام من نظرات واللي قالهولي حسين عن نظراتنا لبعض لانه كان غيران عليا وكمان نظرات هشام لجسمي كانت واضحه اووي لما كنت ماشيه وطالعه من المطعم كان هو وهايدي ماشيين ورايا وكانت هايدي هيا اللي بتعاكسني وبتغازل ف جسمي وقالتلي: كبيره اووي وطريه زي المبلن وكنت متأكده إنها تقصدني انا بالكلام ده ولما بصيتلها وانا ببتسم لمحت هشام وهو بيبحلق في طيازي وكنت ماشيه وانا مكسوفه لكن كبر حجم طيازي هو اللي خلاها تتهز وتترجرج مع اقل حركه ليا والمصيبه الاكبر البرموده الاستيرتش الضيق اللي كنت لابساه كان فاضحني اوووي لدرجة إن لون وشكل الكيلوت بتاعي باين اووي، وكمان حاجه جوايا كانت بتخليني إبتسم غصب عني لما أفتكر نظرات وعيون هشام ليا وقلبي كان بيدق بسرعه لما عيني تيجي في عنيه لكن كنت خايفه من وجود حسين وسامي وبالاخص حسين لانه هو اللي لاحظ نظرات هشام ليا وكنت خايفه منه لانه بيحبني وبيغير عليا من جوزي فما بالكم بهشام، المهم بعد تفكير طويل لمدة خمس دقايق قررت اني ألبس قميص نوم عريان شويه علشان اثير هشام وحسين وخصوصا هشام اللي معجب بيا وبجسمي وقررت كمان إني مااهتمش بيه واتجاهله حرصا على شعور حسين من غيرته ،المهم فتحت شنطتي وطلعت قميص نوم ستان لونه موف وكيلوت فتله لونه ابيض ومحبتش اضايق نفسي والبس سنتيانه لان الجو حر وكمان علشان ياخدو راحتهم في الحركه يمين وشمال وكانت حلمات بزازي بارزه اووي زياده عليه ان شق بزازي وجزء منهم كان عريان من قميص النوم الستان ولبست شبشب كعب عالي وسيبت شعري ده كله طبعا بعد ما اخدت شاور لما رجعنا من بره وطبعا عملت ميكاب جديد لكن مثير وحطيت روج لونه روز غامق وحطيت كحله وكمان اي شاد لونه روز وموف وحددت حواجبي وحطيت مسكارا واتزوقت وكإني بأعد نفسي لليله ساخنه وانا مندمجه بالميكاب لاقيت باب الاوضه بيخبط روحت فتحت لاقيت ولاء قالتلي: ايه يابنتي انتي قاعده لوحدك ليه ما تيجي تقعدي معانا في اوضة هشام وهايدي قولتلها: حاضر بس تعالى اجهز نفسي واجي معاكي ، ابتسمت ابتسامه خبيثه وقالتلي: تجهزي نفسك لإيه ؟ وقتها ولاء كانت لابسه قميص نوم قصير اوووي وصدرها كله عريان وعامله ميكاب تحفه، المهم ارتبكت في الكلام وقولتلها: عادي يعني لاقيت نفسي زهقانه قعدت اعمل ميكاب لاني مكنتش ناويه اروح اقعد معاهم ( في الحقيقه انا كنت بكدب على ولاء) لكن ولاء قالتلي: طيب يامزه يلا بينا نروح نقعد معاهم علشان ميزعلوش ده هشام بيسأل عليكي ومزاجه متعكر علشان انتي مش موجوده معانا (هيا كمان كانت بتكدب عليا) بس هيا قالتلي كده علشان تشوف رد فعلي ايه؟ لاقيتني ببتسم وبصيتلها وقولتلها: طيب وانا مالي بهشام ويتعكر مزاجه ليه هو ماله بيا اصلا؟ ضحكت ولاء وقالتلي: انتي هتستهبلي يا منال طيب وبالنسبه لنظراتكم لبعض لما كنا في المطعم قالتلها: اسمعي ياولاء انا مش عاوزه مشاكل وبلاش التلميحات السخيفه دي منك انتي وحسين انا مفيش حاجه بيني وبين هشام وبالنسبه لنظراته في المطعم هو اللي كان بيبصلي وبيبتسم انا مفيش حاجه من ناحيتي تجاهه، ضحكت ولاء وقالتلي: خلاص ياحبيبتي مضايقيش نفسك وعلى فكره انا اختك ولاء يعني لو فيه حاجه ما بينكم انا هداري عليكي اما بالنسبه لكلامك فهو مقنع لكن بالنسبه لقميص النوم والميكاب دول مش تسلية واحده زهقانه ده انتي بتتزوقي وبتتجملي علشان حبيب القلب، ابتسمت وقولتلها: اسمعي ياولاء انا مش هنكر وهقولك إن اللي اسمه هشام ده شدني ليه لطريقته واسلوبه معايا لكن انا عاوزه اعرف هو عايز ايه مني وكمان انا حابه اني اشوف نظرات الناس اللي حواليا لجمالي ولجسمي ولاء قالتلي: يعني انتي منفسكيش في هشام انه يجرب ويدوق جمالك وجمال جسمك قولتلها: انتي قليلة الادب انا مفكرتش في كده خالص قالتلي: طيب متزعليش خلاص وانجزي انتي خلينا نروحلهم علشان مش يزعلوا مننا قولتلها: انا خلاص خلصت يلا بينا ولما فتحتلنا هايدي باب الاوضه بصيتلي وقالتلي: ايه القمر ده يامزه ابتسمت بخجل وقولتلها: ده انتي اللي مزه ياهايدي وكانت لابسه هيا كمان قميص نوم لكن قصير اووووي وصدرها كله طالع من البيبي دول اللي هيا لابساه، ولما دخلنا رجالتنا بصولي وعنيهم بتنهش في لحم وراكي وبزازي اللي عريانين قدامهم وكنت مكسوفه من نظراتهم دي، سامي قالي: ايه القمر ده ياحبيبتي ابتسمت بخجل وعضيت على شفايفي وقولتله بصوت واطي وكله انوثه ورقه: ميرسيه ياحبيبي قالي: تعالي اقعدي هنا جمبي قولتله: لا انا هقعد مع البنات علشان انا مش بحب اتفرج على اللعبه دي لان حسين كان بيلعب هو وهشام الطاوله وسامي قاعد بيتفرج عليهم اوضة هايدي وهشام كانت كبيره اوي وفيها مطبخ صغير وحمام والبلكونه طلعنا انا والبنات قعدنا في البلكونه وندردش شويه وهايدي إبتديت تسألني وتقولي جسمك جميل اوي يا منال انتي بتعملي حاجه علشان تخلي جسمك كده؟ قولتلها: حاجه زي ايه ؟ قالتلي: يعني بتتحقني بهرمونات او حقن تكبير ارداف ؟ قولتلها: لاء ابدا انا جسمي كده طبيعي قالتلي: بصراحه انا بحسدك على جسمك وعلى سامي كمان قولتلها: اتفضليهم يا حبيبتي، ضحكت وقالتلي: هو بصراحه انا ممكن اتفضل حاجه واحده بس لكن بالنسبه لجسمك هتفضلو ازاي؟! وضحكنا هايدي قالتلي: هو حسين بينيكك من امتى يا منال؟ قولتلها: اتلمي يا هايدي ووطي صوتك قالتلي: متخافيش يا حبيبتي جوزك مش سامعنا قولتلها: انا مش خايفه من جوزي فقط قالتلي: اؤمال خايفه من مين يسمعنا تاني غير جوزك قولتلها: انا خايفه من الناس تعرف اني بنام مع حد غير جوزي، ضحكت ضحكه خبيثه وقالتلي: ايوه مين هما الناس دي اللي خايفه انك يعرف انك بتنامي مع حد غير جوزك ؟! ضحكت بإستغراب من سؤالها وقولتلها: الناس كلها يا هايدي! قالتلي: متخافيش من الناس (ده هو عارف كله حاجه)!! قولتلها: مين ده اللي عارف كل حاجه يا هايدي؟ ضحكت وقالتلي: الناس ياحبيبة هايدي، راحت ولاء غمزت هايدي في رجليها بصراحه اتكسفت وحسيت ان في حاجه غريبه في الموضوع وقولتلها: انا مبحبش التلميحات دي يا هايدي قولي انتي قصدك مين ده اللي يعرف كل حاجه عني؟! ضحكت وقالتلي: انا مش قصدي حد معين يا منال انا قصدي على الناس قولتلها: اسمعي يا هايدي انتي ولاء انتوا بتلعبوا باعصابي وانا مبحبش حد يتكلم عليا وعن سمعتي انا عاروزه اعيش في هدوء وامان مع جوزي ومتخلنيش اني ندمت اني جيت معاكم المصيف، ولاء قالتلي: ما هي هايدي برضوا بتنام مع حسين وبتنام مع رجاله كتير ومع ذلك عايشه حياتها عادي واللي متعرفيهوش اني انا كمان نمت مع هشام! استغربت من الكلام اللي بتقوله ولاء ليا وقعدت على الكرسي وهديت شويه وكإنهم بيقولولي إننا في الهوى سوى، وقتها سمعنا صوت هشام وحسين بينادوا علينا دخلت هايدي وولاء وقعد افكر في الكلام اللي قالولي شويه ورحت دخلت لاقيت البنات في المطبخ بيجيبوا كاسات لرجالتنا ولطلعت هايدي تديهم الكاسات وكنت واقفه انا وولاء في المطبخ وجتلنا تاني هايدي وقالتلي: انا اسفه يا منال لو كنتي فهمتي حاجه غلط قولتلها: لاء ولايهمك ياهايدي انا اسفه لاني فهمت غلط، لكن كنت حاسه ان في حاجه غير طبيعيه بتحصل من وراء ظهري واحنا واقفين في المطبخ بنتكلم وكان طيازي للباب وانا واقفه لاقيت إيد بتقفش في طيازي وبتعصرها بصيت ورايا لاقيته حسين قالي: كبيره وطريه اووووي خلاني ضحكت واتكسفت وقولتله: ههههههه إتلم ياقليل الادب قالي: وهو في حد غريب هايدي وبنيكها وكمان عارفه اني انا بنيكك حطيت ايدي على بوقه وقولتله: وطي صوتك جوزي قاعد بره يسمعك وخف شويه احسن يشوفك وانت بتعملي قلة الادب دي راح قالي: حاضر ياحبيبتي هاتي يا هايدي تلج من عندك وابقي هاتيه وتعالي بره، هايدي قالتله: حاضر يا حسين روح واحنا جايين وراك، وانا باصه ناحية هايدي وهيا بتكلمه حسيت بإيده ضربتني على طيازي بالراحه وقالي: طريه وجري لبره بسرعه، خلاني مقدرتش اجري وراه لان سامي وهشام قاعدين بره ولو جريت وراه هيشكوا ان فيه حاجه ما بينا حطيت ايدي على بوقي وضحكت على حسين واللي عملوا، راحت هايدي قالتلي استني كده يامنال وقربت مني وقفشت في فلقات طيازي خلتني ضحكت بخجل وقولتلها: بتعملي ايه يامجنونه؟ قالتلي: طريه فعلا بصراحه ليهم حق الرجاله تتهبل عليكي وعلى طيازك يا منال قولتلها: طيب اتلمي انتي كمان واخرسي واطلعي بره قالتلي: طيب يالا نقعد معاهم انتي هتقعدي في المطبخ وخلتني امشي قدامها ولما طلعنا وقربنا على اجوازنا راحت هايدي قفشت في طيازي بإيديها خلتني ضحكت وقولتلها بصوت عالي: اتلمي ياقليلة الادب راحوا اجوزنا بصولنا وسامي قالي: مالك يابت بتشتمي مين؟ قولتله: بشتم هايدي هشام قالي: ليه عملتلك ايه؟ قولتله: اصلها مسكتني من...!! وسكت قبل ما اكمل وراحت هايدي وولاء وانا ضحكنا بصوت عالي لاقيت هشام وحسين وسامي بيبصولنا ومستغربين وهشام بيقول لهايدي: في ايه ياهايدي ؟ قالتله: خليها هيا تقولك انا مسكتها منين!!، ابتسمت بخجل وقولتلها: إتلمي ياسافله وقتها حسيت انهم فهموا لان هشام وحسين ضحكو عليا وكنت مكسوفه اوووي وسامي كان بيبصلي وهو مضايق وحسيت انه غضب من اللي حصل روحت قعدت جمبه وقولتله: انا مليش ذنب ياحبيبي البنات هما اللي بيهزرو معايا انا معملتش حاجه، ابتسم سامي وقالي: ولايهمك ياحبيبتي بس هيا هايدي مسكتك منين؟ وقتها خدودي احمرت لما شوفت حسين وهشام بيبصولي ومستنيني اقول لسامي هايدي مسكتني من ايه في جسمي وكنت مكسوفه اوي لكن ابتسمت بخجل وعضيت على شفايفي وبصيت في الارض وجيت اقوم من جمب سامي ولما وقفت لاقيته قرصني في فلقات طيازي جامد خلاني قولت بعفويه وبصوت ناعم وكله انوثه ودلع ومياصه: آآآآآآآآآآآي إخص عليك ياسامي وجعتني، بعد ما قولت كده لاقيت هشام وحسين بيبصولي وهما فاتحين بوقهم وبيبصولي اووووي وقتها عملت نفسي مش شايفاهم وتجاهلتهم لاقيت ولاء قالتلي: قرصك في الكبيره؟ بصيت لولاء بإستغراب وإبتسامه قولتلها: انتي قليلة الادب، وبصيت بطرف عيني لاقيت هشام بيبصلي وبيبلع ريقه بالعافيه نظرته ليا كانت شهوانيه جدا، وقتها حسين وهشام وسامي كانوا قاعدين على كراسي جمب السرير ومكنش فيه كراسي تانيه نقعد عليها فأضطرينا اننا نقعد انا وولاء وهايدي على السرير ولما كنا قاعدين على السرير وقمصان النوم كانت قصيره اوي كانت بتتشلح لما نيجي نقعد وافخادنا كلها تتعرى وكنت بلاقي حسين وهشام عنيهم طالعه على وراكي التخينه المربربه الطريه وانا قاعده على السرير وكانوا قاعدين بيشربوا ويسكي والحشيش، وقررنا انا وولاء وهايدي اننا نلعب الكوتشينا ونتسلى زي ازواجنا هايدي جابت الكوتشينا وقعدنا نلعب لعبة الحكم اللي يجي معاه ورقه معينه وحيده في الكوتشينا الاتنين يحكموا على اللي كان معاها الورقه وقالوا انهم لازم الحكم يتنفذ حتى لو كان صعب ومستحيل ده من شروط اللعبه، في الاول حاولت اني ارفض اني العب معاهم لاني مش عارفه العب اللعبه دي وكمان علشان كنت خايفه من الاحكام اللي ممكن تتصدر عليا في حالة لو جت معايا ورقة الكوتشينا دي كل ده وازواجنا بيلعبوا الطاوله وكانوا سامعينا واحنا بنلعب وفي منهم اللي كان بيبص وبيتفرج على رجلينا وافخادنا واحنا قاعدين، المهم ولاء وهايدي اصرو إني العب معاهم وفعلا بدأنا نلعب واول واحده جه عليها الحكم كانت هايدي وكانت ولاء هيا اللي هتحكم عليها في الاول ولاء قالت لهايدي: الحكم بتاعي هيكون انك هتروحي تقعدي في حجر راجل من ازواجنا، وقتها انا إندهشت وإستغربت اوووي من الحكم وكان عليا اني اعترض وقولت لولاء: انا مش موافقه ان هايدي تعمل كده ياولاء، لاقيت هايدي بتقول لولاء: عايزاني اقعد على رجل مين منهم؟ وكنت مستغربه من كلام هايدي وانها هتنفذ الحكم، ولاء قالتلها: اقعدي في حجر حسين جوزي لاقيتها قامت من على السرير وراحت إستأذنت من هشام وقالتله: حبيبي احنا بنلعب وياريت متزعلش، سمعت رد فعل هشام واتصدمت لاقيت هشام بيقولها: براحتك ياحبيبتي!! وراحت هايدي قعدت على زب حسين قدامنا كلنا لمدة 5 ثواني وبعدين قامت وقالتلي: يلا هتحكمي عليا بإيه يامنال؟ وقتها انا كنت في ذهول من اللي حصل من هايدي ومن هشام وكنت سرحانه لاقيت هايدي بتنادي عليا تاني وقالتلي: قولي يا منال هتحكمي عليا بإيه؟ قولتلها: قولي انا عبيطه ومجنونه ثلاث مرات بصوت مسموع!! لاقيتهم بصولي كلهم وضحكوا عليا وعلى حكمي لهايدي، وولاء قالتلي: ايه الحكم الاهبل بتاعك ده؟!! قولتلها: يعني انتي عايزاني اقولها ايه؟ قالتلي: احكمي زي ما انا حكمت عليها بإنها تقعد على حجر جوزك قولتلها: انا مش هحكم على حد بقلة الادب بتاعتك دي؟ راحت هايدي قالت لولاء: انتي مالك ياولاء هيا حره ده حكمها ومن حقها تختار الحكم وراحت هايدي نفذت الحكم وضحكنا، وبعدين رجعت هايدي وقعدت على السرير تاني وقالت: يلا نكمل وتاني مره ورقة الكوتشينا جت معايا لاقيت ولاء وهايدي بيبتسموا وفرحانين اوووي وكنت حاسه انهم ناويين على احكام قليلة ادب ولاقيت هايدي قالتلي: انا حكمي هيكون نفس حكم ولاء ليا لكن بدل ما هتقعدي في حجر حسين هتقعدي في حجر هشام!! وقتها بصيت لهشام لاقيته بيبصلي وبيبتسم وكانت عنيه بتلمع من الفرحه لانه كان سامعنا، بصيت لهايدي وقولتلها: انا مستحيل انفذ الحكم ده يا هايدي انا محكمتش عليكي بقلة الادب دي قالتلي وهيا بتزعق فيا: لا هتنفذيه يا منال! قولتلهم انا مش هلعب معاكم وروحت قعدت في البلكونه جت ولاء وهايدي ورانا وقعدنا في البلكونه وهايدي كانت بتعتذرلي وقالتلي: انا اسفه يا منال أني زعقت فيكي واني ضايقتك قولتلها: لا ياحبيبتي ولا يهمك بس انا مكنش ينفع انفذ الحكم بتاعك لان هشام مش جوزي قالتلي: يعني لو كنت حكمت عليكي انك تقعدي على زب جوزك سامي كنتي هتوافقي قولتلها: لا طبعا قالتلي: ليه يامنال ده جوزك؟! قولتلها: ايوه بس مش قدام الناس ياهايدي قالتلي: ناس مين ؟ هو فيه حد غريب؟ وانتي معتبره ان هشام وحسين ناس؟ قولتلها: لا طبعا بس انا بتكسف ولو عملت كده اكون قليلة الادب وهنزل من نظر جوزي ومن نظر هشام وحسين وهنزل من نظر نفسي وقتها جه هشام البلكونه ووقف ورا كرسي هايدي واحنا قاعدين وكان في المقابل ليا وكان بيبصلي وبيبتسم بصراحه لما كان بيبصلي هشام كنت بفرح اوووي ولاقيته بيبص لصدري لان جزء من بزازي كان عريان من قميص النوم ولاقيته بيحط ايديه على صدر هايدي وبيقفشلها وبيعصرلها في بزازها وبيبص لبزازي وبيعض على شفايفه وقتها هو كان لابس فانله حماله على شكل سبعه وشورت خفيف وضيق وكان زبه بارز ومرتخي بس كان واضح انه كبير اول ما شوفته عمل كده ارتبكت واتكسفت اووي وعملت نفسي مش واخده بالي وروحت بصيت لولاء لاقيتها بتبصلي وبتبتسم وحسيت انهم متفقين عليا لكن هو كان مجرد احساس لغاية ما فأجئتني ولاء لما قالت لهشام: أد كده هيا وحشاك ياهشام؟! وبعدين بصيتلي وكإنها بتكلم هشام عني وعلشان مظلمهاش تجاهلت الموضوع لاقيت هشام بيرد عليها وبيقولها: هيا واحشاني بس ده انا من وساعة ما شوفتها وانا هموت عليها وقتها انا مكنتش باصه عليهم لكن كلامه خلاني ابتسمت وانا باصه على البحر ومتجاهلهم وكنت متأكده ان هشام كان بيقصدني انا بالكلام ده، وقتها قلبي كان بيدق بسرعه وحسيت بفرحه غمرت قلبي لما سمعت من هشام الكلام ده، وقتها قومت من على الكرسي وروحت دخلت جوه لاني لو قعدت شويه كمان وانا شايفه هشام بيقفش لمراته قدامي كان ممكن يحس اني متجاوبه معاه ومتقبلاه دخلت المطبخ اعمل نسكافيه لاني مكنش ينفع اني اقعد وانا شايفه قلة ادب هشام وتلميحاته ليا ، وانا واقفه في المطبخ كنت بفكر في نظرات هشام لجسمي وحركاته لهايدي قدامي وتلميحاته وزعلت من نفسي اوي لاني حسيت اني بخون جوزي وفي نفس الوقت كنت معجبه بهشام اووي وبنظراته لجسمي لكن قررت إني اتجاهله ومفكرش فيه علشان محسش اني بخون جوزي وفجأه لاقيت هشام دخل عليا المطبخ وانا واقفه وظهري ليه وحك زبه ووسطه في طيازي اوووي ولما بصيت ورايا ولاقيته هشام وقفت مبلمه ومستغربه من اللي عملوا لاني حسيت بزبه اووووي لانه كان واقف وناشف وكبير اووي واترعشت اكتر لما بصيت على زبه ولاقيته بارز اوووي جوه الشورت الخفيف اللي هو لابسه وكان قرب يقطع الشورت لحظات ولاقيت هايدي وولاء دخلوا عليا المطبخ وقالولي: بتعملي ايه يامنال؟ وقتها مكنتش قادره انطق وذهني كان شارد في زب هشام لما احتك بطيازي وقتها هشام كان بيبصلي وبيبتسم وانا ببصلو ومبلمه لغاية ما ولاء كررت السؤال تاني وقالتلي: ايه يابنتي بتعملي ايه؟ قولتلها وانا مرتبكه : بعمل نسكافيه قالتلي: مالك انتي مش على بعضك كده ليه؟ تجاهلتها وقولت لهشام: انت ايه اللي انت عملتوا ده ياهشام؟ قالي بإستهبال: عملت ايه؟ قولتله: الحركه الزباله اللي عملتهالي دلوقت لما دخلت المطبخ متستهبلش قالي وهو بيضحك: اه كان غصب عني يامنال قولتله: لاء ده مكنش غصب عنك ياهشام ، ولاء قالتلي: اهدي ووطي صوتك علشان سامي هو ايه اللي حصل؟ قولتلها: استنى انتي يا ولاء! ووجهت السؤال لهشام وقولتله: رد عليا قالي: ارد عليكي اقولك ايه يامنال انا غصب عني اللي حصل قولتله: ماشي ياهشام بس لو اتكررت تاني منك مش هيحصلك كويس، لاقيته قرب عليا قالي بصوت واطي: ايه يامنال هو حلو لحسين ووحش ليا ؟! وقفت متسمره ومكنتش عارفه انطق وانا شايفاه وكإنه بيهددني،وقتها مكنش قدامي حل غير اني اجري واروح على اوضتي نمت على السرير وانا بفكر في اللي حصل..
:g014::g058: منــــــــال :g058::g014:
ونزلنا انا وولاء وهايدي وكنت ماشيه وانا مكسوفه اووووي لاني كنت شبه عريانه تفاصيل جسمي كلها بارزه وظاهره اووووي وطيازي كانت بتترجرج وبتتهز زي الجيلي مع كل خطوه الكيلوت مكنش قادر يتحكم فيهم لان فلقات طيازي كبيره اووووي والمصيبه الاكبر إن الكيلوت باين اوووي من تحت البرموده وكمان وراكي وبزازي كمان كانت بتتهز وتترجرج مع كل خطوه لكن اللي جرأني اكتر اني لاقيت بنات كتير لابسه ملابس عريانه اكتر مني وماشيين طبيعي ومستمتعين وهما بيتفننوا في اظاهر مفاتن اجسامهم للرجال وللنساء، وقتها كانت عندي الرغبه اني اتصرف زي البنات دي واتباهى انا كمان بجمال جسمي قدام الرجاله والنساء خصوصا اني جسمي جميل وناعم وطري ويشتهوني كتير من الرجاله اللي تشوف تفاصيل جسمي، المهم نزلنا انا وولاء وهايدي ووقفنا قدام البسين كان قريب من الريسبشن وكنت شايفه ازباب الرجاله في المايوهات واضحه وبارزه اوي وكمان البنات كانوا اجسامهم عريانه وبارزه في المايوهات وكان نفسي انزل البسين، المهم دخلنا قعدنا في الريسبشن وهايدي قالتلي: انتي جسمك جميل اوووي يامنال قولتلها: ميرسيه ياهايدي قالتلي: واجمل حاجه جميله فيكي رجليكي مقلوظه وملفوفه ووتخينه من تحت تثير الرجاله وكمان شكل طيزك الكبيره وهيا مرفوعه بصراحه تجنن، وقتها اتكسفت وضحكت بخجل وكنت مستغربه من جرائة هايدي لما قالتلي: (طيزك) بنفس اللفظ ،لما هايدي وول شافوني مستغربه من جرائت ولاء قالتلي: متستغبيش من كلام هايدي يا منال هيا كده زأيي بتحب تتكلم بطبيعتها ومبتحبش تتجمل في الكلام وكمان هيا عارفه حاجات كتيره عنك وعارفه عني حاجات كتيره وعلشان تطمني ومتلقيش من هايدي هيا كمان بتشتغل زي شغلانتي، سمعت من ولاء الكلام ده وانا مذهوله من اللي بسمعه ومكنتش مصدقه كلام ولاء لكن هايدي أكدتلي إنها فعلا بتنام مع رجاله مقابل المال، وقتها مكنتش عارف ارد عليهم اقول ايه وانا مستغربه، وهايدي قالتلي: منال انا عارفه انك انتي كمان بتحبي حسين جوز ولاء وبينام معاكي وانتي كمان بتحبيه وبتحبي حجمه وقوته، سمعت الكلام من هايدي وبصيت لولاء وانا مضايقه من ولاء لانها اكيد ولاء اللي قالت لهايدي علاقتي بحسين جوزها، هايدي قالتلي: انا مش عاوزاكي تزعلي من ولاء يامنال لانك لو زعلتي من ولاء لانها قالتلي علاقتك بحسين يبقى انتي مش عاوزاني اكون صاحبتك على فكره يامنال قولتلها: لاء طبعا ياهايدي انا يشرفني انك تكوني صاحبتي واختي كمان كل الحكايه اني مستغربه انك بتشتغلي زي ولاء، ضحكت وقالتلي: ياحبيبتي دي ولاء اللي بتشتغل زأيي انا. على فكره دي انا اللي علمتها الشغلانه دي ونفسي انا كمان اعلمك تشتغلي معانا وقتها لاقيت سامي وحسين وهشام جايين علينا قولتلها: مش وقت كلام في الموضوع ده رجالتنا جايين قالتلي: طيب خلاص بعدين وهما جايين كان هشام وحسين بيبصولي وبيبتسموا سلموا علينا ، قولت لسامي: كل ده تأخير ياسامي قالي: معليش ياحبيبتي كنت مستني حسين كان بيلبس وكانوا لابسين شورطات وتيشرتات قاطعنا هشام وقالي: اتمنى اني مكنش ازعجتك يامدام منال؟ رديت عليه بإبتسامه وقولتله صوت رقيق : لاء ابدا يا هشام، وقتها لاقيتهم كلهم بيبصولي وبيبصوا لهشام وولاء قالتلي: انتوا تعرفوا بعض ولا ايه؟ قولتلها: لاء يا ولاء انا طلعت في البلكونه من شويه لما كنت منتظره سامي ياخد الشاور بتاعه ويجهز لاقيت الدكتور هشام واقف في البلكونه واتعرفنا على بعض وقالي: ان صاحب سامي وحسين إبتسموا وسامي قال لحسين: هااا هتعملوا ايه دلوقتي؟! لاقيت هشام قال: انا عازمكم على العشاء وروحنا كلنا مع هشام في عربيتين ودخلنا مطعم فاخر وقعدنا كلنا على تربيزا وكان في المقابل ليا هشام وهايدي وحسين كان جمبي وسامي جمبي من الناحيه التانيه وولاء كانت جمب حسين جه الجارسون وقال لهشام: أزيك يادكتور قاله: ازيك ياحمدي ها ايه الاخبار؟ الجرسون قاله: كله تمام يادكتور هشام قاله: اؤمال هو فين شادي؟ قاله: في المكتب حضرتك، تحب حضرتك استدعيه قاله: لاء بعدين روح انت دلوقتي شوف شغلك ولما اطلبك اناديك قاله: بعد إذنك يا دكتور ومش الجرسون، وقتها كنت مستغربه هشام وطريقته مع الناس اللي بتشتغل في المطعم لكن عرفت بعدين ان هشام كان صاحب المطعم وقالنا: نورتو المطعم، سامي وحسين ردو عليه وقالوا: طيب وبعدين هتعشينا إيه؟ قاله: انت معندكش زوق خالص يا حسين انت وسامي قالولوا: ليه ياهشام؟! قالهم: ليديز فرست البنات هما اللي يطلبوا الاول، حسين قاله: كده توقعنا في الغلط ياهشام بيه قاله: اتعلم الاتيكيت يادكتور حسين ، وهشام قالنا: المدمات تحبوا تتعشوا ايه؟ هايدي قالت لجوزها هشام بجراءه: انا عاوزه اكل جمبري وإستاكوزا علشان انت واحشني اووووي ياحبيبي، بصيتلها بإستغراب ومندهشه من جرائتها، وحسين قال لهشام : اهي هايدي هيا اللي احرجتك يا هشام وضحكوا كلهم وانا كنت باصه في الارض ومكسوفه من الحوار اللي بيتكلموا فيه، من وقت للتاني كان هشام بيبصلي وبيبتسم وانا كنت بعمل نفسي مش واخده بالي وكنت متأكده انه بيحاول وبيفتش على اي مفتاح ليا علشان اتكلم وقالي: طيب عرفنا البجحه هتأكل ايه ومدام منال تحبي تأكلي ايه؟ وقتها كلهم كانوا بيبصولي ومنتظريني اتكلم بصيت لسامي وقبل ما اتكلم سامي قال لهشام : قبل ما تحرجني هيا كمان انا هطلب انا كمان جمبري واستاكوزا علشان حبيبتي واحشاني اوووي ومسك ايدي المربربه وقربها من شفايفه وباسها ،بصيت لسامي وانا مستغربه من جرأته هو كمان ولما لاقيتهم بصولي وضحكوا اتكسفت وعضيت على شفايفي وبصيت في الارض لاقيت هشام بيقول لسامي: لا يا سامي انا متأكد ان مدام منال متقدرش تحرجك لانها مش بجحه زي هايدي، بصيت لهشام بطرف عيني وانا ببتسم، بصراحه انا كنت معجبه بهشام اووي وشددني ليه بكلامه وتركيزه واهتمامه ليا، ولاء قالت لهشام بصراحه ياهشام هيا من جهة مش بجحه فمنال بتكسف من اقل حاجه دي حتى بتكسف من جوزها، وراحوا ضحكوا، ابتسمت وروحت ضربت ولاء وقولتلها: اتلمي ياولاء بقي، ولحمت هشام لاقيته مش بيضحك زأيهم لكن لاقيته بيبصلي وبيبتسم وكانت عيونه حلوه وبتلمع بصيتلو انا كمان وإبتسمت، وهو شاف سامي بيبصلوا وبيبصلي راح هشام قال لولاء : ومدام ولاء تحب تأكل ايه؟ (هشام علشان سامي مش يشك في حاجه وإن في ما بينا نظرات) ولاء بصيت لحسين وقالتله: انا بالنسبه لي انا وحسين اي حاجه لان السكه مقفوله عندي ( لانها كان عندها الدوره الشهريه) وحسين قال لهشام: لا انا برضوه هأكل زأيكم جمبري وإستاكوزا وضحكنا، شاور هشام للجرسون اللي اسمه حمدي ده وقاله على طلباتنا وقاله كمان على شربه وشوية حاجات كده ومشي الجرسون يجهزلنا الاكل، وابتدينا ندردش في امور عاديه انا وولاء وهايدي كنا بنتكلم في الموضه والميكاب وحسين وهشام وسامي كانوا بيتكلموا في الكيف والمخدرات والحاجات اللي بتأخر القذف عند الراجل وكانوا فاكرين إننا مش فاهمين ولا سامعين حاجه بس انا كنت باصه لهايدي وولاء وهما بيتكلموا وكنت مركزه مع الرجاله وهايدي برضوه فهمت وعرفت رجالتنا كانوا بيتكلموا عن الجنس، شويه ولاقيت هشام بيسألنا وبيقولنا: إيه رأيكم في المحل يابنات ولاء قالتله: محل ايه ياهشام؟! قالها: المطعم اللي احنا موجودين فيه دالوقتي ياولاء قالتله: كويس جدا وسألني انا كمان: ايه رأيك في المحل يامدام منال؟ قولتله: جميل جدا وممتاز قالنا: هو انتو طبعا متعرفوش ان المحل ده بتاعي ملكي انا!! إتفاجئنا انا وسامي وحسين وولاء وحسين قاله: انت بتتكلم بجد ياهشام؟ قاله: إؤمال بهزر تحب تتأكد بنفسك؟ قاله: لا انا مصدقك بس مفاجأه مش متوقعه قاله: هو في الحقيقه بتاعي انا والمهندس صلاح اخويا انا قولتله بإبتسامه: مبروك يا هشام قالي: ميرسيه يا منال وسامي وحسين وولاء باركوله وفي وسط ما احنا بنتكلم لاقيت هشان بيبصلي وبيبتسم وكانت كل عنيا ما تيجي ف عنيه اتكسف وابص في الارض لغاية ما غمزلي بعنيه وإبتسم خلاني إتكسفت وعضيت على شفايفي وكنت هضحك بصوت عالي لكن مسكت نفسي وبصيت في الارض من كسوفي وخجلي لما لمحته بطرف عيني لاقيته لسه بيبصلي وكان مركز معايا اوي وقتها سامي كان منسجم مع هايدي وبيتكلموا لكن حسيت ان ولاء وحسين شكوا فينا من نظراتنا انا وهشام لبعض وقتها هشام حس او إتأكد إني انا كمان معجبه بيه وببادله نفس الشعور، المهم لاقيت هشام قالنا: إستاذنكم ادخل اشوف حاجه واجيلكم، وقتها وهو ماشي هشام كانت عيوني عليه لغاية ما اختفى من قدامي ودخل ناحية المطبخ وقعدنا نتكلم وندردش سامي وهايدي وانا وحسين وولاء وحسين قالي بصوت واطي: في ايه بينك وبين هشام يامنال؟ قولتله: مفيش حاجه بيني وبين هشام يا حسين قالي: اؤمال ايه النظرات اللي ما بينكم دي قولتله: مش وقته ياحسين علشان سامي ، وقتها حسين كان بيبصلي بغيظ وكان شكله مضايق من اللي حصل بيني وبين هشام من نظرات شويه وجه هشام وجاب الاكل معاه بس كان الجرسون هو اللي شايل الاكل طبعا وبعد ما الجرسون حط الاكل قدامنا وحط قدام كل واحد طبق وهشام قالنا: ارجو خدمتنا تسعدكم ياسامي وضحك سامي وقاله: لا خدمه ممتازه يا هشام، حط الجرسون قدام كل واحد مننا طبق شوربه مع الاكل ومشي الجرسون وقعد هشام يأكل معانا وقال لحسين وسامي: ياحسين انت وسامي طبق الشوربه اللي قدامكم ده هو المفيد لازم تشربوا كله هو ده اللي هيظبطكم وراح غمزلهم وضحك لكن انا وهايدي وولاء كنا فاهمين هو كان قصده إن الشوربه هتسخنهم علينا وكان قدام كل واحد مننا طبق اكل كبير انا وولاء وهايدي مقدرناش نكمله لكن حسين وسامي وهشام قعدوا يأكلو وخلصوا اطباقهم ولمحت هايدي بتحط الطبق بتاعها اللي كان موجود فيه جمبري قدام هشام وكمان كانت بتأكله بإيديها، وقتها ومش عارفه ليه حسيت بغيره من هايدي على هشام المهم بعد ما خلصوا اكل قعدنا شويه كانت الساعه 12:30 صباحا والرجاله كانوا بيتكلموا على انهم يكملوا سهرتهم في الفندق يلعبوا طاوله واتفقوا اننا نروح وقومنا كلنا ووهايدي وولاء قاله احنا عايزين نتمشى شويه نتفرج على المدينه وجماله حسين قال: بكرا هنتمشى وهنعمل كل اللي نفسكم فيه يا بنات بس دالوقتي إحنا تعبانين من السفر، ورجعنا الفندق كل واحد دخل اوضته واتفقوا انهم يتجمعوا تاني في اوضة هشام لانها كبيره وفيها اوضه صغيره عباره عن مطبخ صغير وحمام واتفقوا انهم يرجعوا لهشام علشان يلعبوا الطاوله ودخلنا الاوضه انا سامي وقالي: تعالي اقعدي معانا عند هشام وهايدي قولتله: حاضر ياحبيبي روح انت وانا جايه وراك قالي: غيري هدومك والبسي قميص نوم كده وفوكي كده مفيش حد غريب قولتله: حاضر ياحبيبي وراح سامي طلع بره وراح لهشام اوضته وقعدت افكر في اللي حصل ما بينا انا وهشام من نظرات واللي قالهولي حسين عن نظراتنا لبعض لانه كان غيران عليا وكمان نظرات هشام لجسمي كانت واضحه اووي لما كنت ماشيه وطالعه من المطعم كان هو وهايدي ماشيين ورايا وكانت هايدي هيا اللي بتعاكسني وبتغازل ف جسمي وقالتلي: كبيره اووي وطريه زي المبلن وكنت متأكده إنها تقصدني انا بالكلام ده ولما بصيتلها وانا ببتسم لمحت هشام وهو بيبحلق في طيازي وكنت ماشيه وانا مكسوفه لكن كبر حجم طيازي هو اللي خلاها تتهز وتترجرج مع اقل حركه ليا والمصيبه الاكبر البرموده الاستيرتش الضيق اللي كنت لابساه كان فاضحني اوووي لدرجة إن لون وشكل الكيلوت بتاعي باين اووي، وكمان حاجه جوايا كانت بتخليني إبتسم غصب عني لما أفتكر نظرات وعيون هشام ليا وقلبي كان بيدق بسرعه لما عيني تيجي في عنيه لكن كنت خايفه من وجود حسين وسامي وبالاخص حسين لانه هو اللي لاحظ نظرات هشام ليا وكنت خايفه منه لانه بيحبني وبيغير عليا من جوزي فما بالكم بهشام، المهم بعد تفكير طويل لمدة خمس دقايق قررت اني ألبس قميص نوم عريان شويه علشان اثير هشام وحسين وخصوصا هشام اللي معجب بيا وبجسمي وقررت كمان إني مااهتمش بيه واتجاهله حرصا على شعور حسين من غيرته ،المهم فتحت شنطتي وطلعت قميص نوم ستان لونه موف وكيلوت فتله لونه ابيض ومحبتش اضايق نفسي والبس سنتيانه لان الجو حر وكمان علشان ياخدو راحتهم في الحركه يمين وشمال وكانت حلمات بزازي بارزه اووي زياده عليه ان شق بزازي وجزء منهم كان عريان من قميص النوم الستان ولبست شبشب كعب عالي وسيبت شعري ده كله طبعا بعد ما اخدت شاور لما رجعنا من بره وطبعا عملت ميكاب جديد لكن مثير وحطيت روج لونه روز غامق وحطيت كحله وكمان اي شاد لونه روز وموف وحددت حواجبي وحطيت مسكارا واتزوقت وكإني بأعد نفسي لليله ساخنه وانا مندمجه بالميكاب لاقيت باب الاوضه بيخبط روحت فتحت لاقيت ولاء قالتلي: ايه يابنتي انتي قاعده لوحدك ليه ما تيجي تقعدي معانا في اوضة هشام وهايدي قولتلها: حاضر بس تعالى اجهز نفسي واجي معاكي ، ابتسمت ابتسامه خبيثه وقالتلي: تجهزي نفسك لإيه ؟ وقتها ولاء كانت لابسه قميص نوم قصير اوووي وصدرها كله عريان وعامله ميكاب تحفه، المهم ارتبكت في الكلام وقولتلها: عادي يعني لاقيت نفسي زهقانه قعدت اعمل ميكاب لاني مكنتش ناويه اروح اقعد معاهم ( في الحقيقه انا كنت بكدب على ولاء) لكن ولاء قالتلي: طيب يامزه يلا بينا نروح نقعد معاهم علشان ميزعلوش ده هشام بيسأل عليكي ومزاجه متعكر علشان انتي مش موجوده معانا (هيا كمان كانت بتكدب عليا) بس هيا قالتلي كده علشان تشوف رد فعلي ايه؟ لاقيتني ببتسم وبصيتلها وقولتلها: طيب وانا مالي بهشام ويتعكر مزاجه ليه هو ماله بيا اصلا؟ ضحكت ولاء وقالتلي: انتي هتستهبلي يا منال طيب وبالنسبه لنظراتكم لبعض لما كنا في المطعم قالتلها: اسمعي ياولاء انا مش عاوزه مشاكل وبلاش التلميحات السخيفه دي منك انتي وحسين انا مفيش حاجه بيني وبين هشام وبالنسبه لنظراته في المطعم هو اللي كان بيبصلي وبيبتسم انا مفيش حاجه من ناحيتي تجاهه، ضحكت ولاء وقالتلي: خلاص ياحبيبتي مضايقيش نفسك وعلى فكره انا اختك ولاء يعني لو فيه حاجه ما بينكم انا هداري عليكي اما بالنسبه لكلامك فهو مقنع لكن بالنسبه لقميص النوم والميكاب دول مش تسلية واحده زهقانه ده انتي بتتزوقي وبتتجملي علشان حبيب القلب، ابتسمت وقولتلها: اسمعي ياولاء انا مش هنكر وهقولك إن اللي اسمه هشام ده شدني ليه لطريقته واسلوبه معايا لكن انا عاوزه اعرف هو عايز ايه مني وكمان انا حابه اني اشوف نظرات الناس اللي حواليا لجمالي ولجسمي ولاء قالتلي: يعني انتي منفسكيش في هشام انه يجرب ويدوق جمالك وجمال جسمك قولتلها: انتي قليلة الادب انا مفكرتش في كده خالص قالتلي: طيب متزعليش خلاص وانجزي انتي خلينا نروحلهم علشان مش يزعلوا مننا قولتلها: انا خلاص خلصت يلا بينا ولما فتحتلنا هايدي باب الاوضه بصيتلي وقالتلي: ايه القمر ده يامزه ابتسمت بخجل وقولتلها: ده انتي اللي مزه ياهايدي وكانت لابسه هيا كمان قميص نوم لكن قصير اووووي وصدرها كله طالع من البيبي دول اللي هيا لابساه، ولما دخلنا رجالتنا بصولي وعنيهم بتنهش في لحم وراكي وبزازي اللي عريانين قدامهم وكنت مكسوفه من نظراتهم دي، سامي قالي: ايه القمر ده ياحبيبتي ابتسمت بخجل وعضيت على شفايفي وقولتله بصوت واطي وكله انوثه ورقه: ميرسيه ياحبيبي قالي: تعالي اقعدي هنا جمبي قولتله: لا انا هقعد مع البنات علشان انا مش بحب اتفرج على اللعبه دي لان حسين كان بيلعب هو وهشام الطاوله وسامي قاعد بيتفرج عليهم اوضة هايدي وهشام كانت كبيره اوي وفيها مطبخ صغير وحمام والبلكونه طلعنا انا والبنات قعدنا في البلكونه وندردش شويه وهايدي إبتديت تسألني وتقولي جسمك جميل اوي يا منال انتي بتعملي حاجه علشان تخلي جسمك كده؟ قولتلها: حاجه زي ايه ؟ قالتلي: يعني بتتحقني بهرمونات او حقن تكبير ارداف ؟ قولتلها: لاء ابدا انا جسمي كده طبيعي قالتلي: بصراحه انا بحسدك على جسمك وعلى سامي كمان قولتلها: اتفضليهم يا حبيبتي، ضحكت وقالتلي: هو بصراحه انا ممكن اتفضل حاجه واحده بس لكن بالنسبه لجسمك هتفضلو ازاي؟! وضحكنا هايدي قالتلي: هو حسين بينيكك من امتى يا منال؟ قولتلها: اتلمي يا هايدي ووطي صوتك قالتلي: متخافيش يا حبيبتي جوزك مش سامعنا قولتلها: انا مش خايفه من جوزي فقط قالتلي: اؤمال خايفه من مين يسمعنا تاني غير جوزك قولتلها: انا خايفه من الناس تعرف اني بنام مع حد غير جوزي، ضحكت ضحكه خبيثه وقالتلي: ايوه مين هما الناس دي اللي خايفه انك يعرف انك بتنامي مع حد غير جوزك ؟! ضحكت بإستغراب من سؤالها وقولتلها: الناس كلها يا هايدي! قالتلي: متخافيش من الناس (ده هو عارف كله حاجه)!! قولتلها: مين ده اللي عارف كل حاجه يا هايدي؟ ضحكت وقالتلي: الناس ياحبيبة هايدي، راحت ولاء غمزت هايدي في رجليها بصراحه اتكسفت وحسيت ان في حاجه غريبه في الموضوع وقولتلها: انا مبحبش التلميحات دي يا هايدي قولي انتي قصدك مين ده اللي يعرف كل حاجه عني؟! ضحكت وقالتلي: انا مش قصدي حد معين يا منال انا قصدي على الناس قولتلها: اسمعي يا هايدي انتي ولاء انتوا بتلعبوا باعصابي وانا مبحبش حد يتكلم عليا وعن سمعتي انا عاروزه اعيش في هدوء وامان مع جوزي ومتخلنيش اني ندمت اني جيت معاكم المصيف، ولاء قالتلي: ما هي هايدي برضوا بتنام مع حسين وبتنام مع رجاله كتير ومع ذلك عايشه حياتها عادي واللي متعرفيهوش اني انا كمان نمت مع هشام! استغربت من الكلام اللي بتقوله ولاء ليا وقعدت على الكرسي وهديت شويه وكإنهم بيقولولي إننا في الهوى سوى، وقتها سمعنا صوت هشام وحسين بينادوا علينا دخلت هايدي وولاء وقعد افكر في الكلام اللي قالولي شويه ورحت دخلت لاقيت البنات في المطبخ بيجيبوا كاسات لرجالتنا ولطلعت هايدي تديهم الكاسات وكنت واقفه انا وولاء في المطبخ وجتلنا تاني هايدي وقالتلي: انا اسفه يا منال لو كنتي فهمتي حاجه غلط قولتلها: لاء ولايهمك ياهايدي انا اسفه لاني فهمت غلط، لكن كنت حاسه ان في حاجه غير طبيعيه بتحصل من وراء ظهري واحنا واقفين في المطبخ بنتكلم وكان طيازي للباب وانا واقفه لاقيت إيد بتقفش في طيازي وبتعصرها بصيت ورايا لاقيته حسين قالي: كبيره وطريه اووووي خلاني ضحكت واتكسفت وقولتله: ههههههه إتلم ياقليل الادب قالي: وهو في حد غريب هايدي وبنيكها وكمان عارفه اني انا بنيكك حطيت ايدي على بوقه وقولتله: وطي صوتك جوزي قاعد بره يسمعك وخف شويه احسن يشوفك وانت بتعملي قلة الادب دي راح قالي: حاضر ياحبيبتي هاتي يا هايدي تلج من عندك وابقي هاتيه وتعالي بره، هايدي قالتله: حاضر يا حسين روح واحنا جايين وراك، وانا باصه ناحية هايدي وهيا بتكلمه حسيت بإيده ضربتني على طيازي بالراحه وقالي: طريه وجري لبره بسرعه، خلاني مقدرتش اجري وراه لان سامي وهشام قاعدين بره ولو جريت وراه هيشكوا ان فيه حاجه ما بينا حطيت ايدي على بوقي وضحكت على حسين واللي عملوا، راحت هايدي قالتلي استني كده يامنال وقربت مني وقفشت في فلقات طيازي خلتني ضحكت بخجل وقولتلها: بتعملي ايه يامجنونه؟ قالتلي: طريه فعلا بصراحه ليهم حق الرجاله تتهبل عليكي وعلى طيازك يا منال قولتلها: طيب اتلمي انتي كمان واخرسي واطلعي بره قالتلي: طيب يالا نقعد معاهم انتي هتقعدي في المطبخ وخلتني امشي قدامها ولما طلعنا وقربنا على اجوازنا راحت هايدي قفشت في طيازي بإيديها خلتني ضحكت وقولتلها بصوت عالي: اتلمي ياقليلة الادب راحوا اجوزنا بصولنا وسامي قالي: مالك يابت بتشتمي مين؟ قولتله: بشتم هايدي هشام قالي: ليه عملتلك ايه؟ قولتله: اصلها مسكتني من...!! وسكت قبل ما اكمل وراحت هايدي وولاء وانا ضحكنا بصوت عالي لاقيت هشام وحسين وسامي بيبصولنا ومستغربين وهشام بيقول لهايدي: في ايه ياهايدي ؟ قالتله: خليها هيا تقولك انا مسكتها منين!!، ابتسمت بخجل وقولتلها: إتلمي ياسافله وقتها حسيت انهم فهموا لان هشام وحسين ضحكو عليا وكنت مكسوفه اوووي وسامي كان بيبصلي وهو مضايق وحسيت انه غضب من اللي حصل روحت قعدت جمبه وقولتله: انا مليش ذنب ياحبيبي البنات هما اللي بيهزرو معايا انا معملتش حاجه، ابتسم سامي وقالي: ولايهمك ياحبيبتي بس هيا هايدي مسكتك منين؟ وقتها خدودي احمرت لما شوفت حسين وهشام بيبصولي ومستنيني اقول لسامي هايدي مسكتني من ايه في جسمي وكنت مكسوفه اوي لكن ابتسمت بخجل وعضيت على شفايفي وبصيت في الارض وجيت اقوم من جمب سامي ولما وقفت لاقيته قرصني في فلقات طيازي جامد خلاني قولت بعفويه وبصوت ناعم وكله انوثه ودلع ومياصه: آآآآآآآآآآآي إخص عليك ياسامي وجعتني، بعد ما قولت كده لاقيت هشام وحسين بيبصولي وهما فاتحين بوقهم وبيبصولي اووووي وقتها عملت نفسي مش شايفاهم وتجاهلتهم لاقيت ولاء قالتلي: قرصك في الكبيره؟ بصيت لولاء بإستغراب وإبتسامه قولتلها: انتي قليلة الادب، وبصيت بطرف عيني لاقيت هشام بيبصلي وبيبلع ريقه بالعافيه نظرته ليا كانت شهوانيه جدا، وقتها حسين وهشام وسامي كانوا قاعدين على كراسي جمب السرير ومكنش فيه كراسي تانيه نقعد عليها فأضطرينا اننا نقعد انا وولاء وهايدي على السرير ولما كنا قاعدين على السرير وقمصان النوم كانت قصيره اوي كانت بتتشلح لما نيجي نقعد وافخادنا كلها تتعرى وكنت بلاقي حسين وهشام عنيهم طالعه على وراكي التخينه المربربه الطريه وانا قاعده على السرير وكانوا قاعدين بيشربوا ويسكي والحشيش، وقررنا انا وولاء وهايدي اننا نلعب الكوتشينا ونتسلى زي ازواجنا هايدي جابت الكوتشينا وقعدنا نلعب لعبة الحكم اللي يجي معاه ورقه معينه وحيده في الكوتشينا الاتنين يحكموا على اللي كان معاها الورقه وقالوا انهم لازم الحكم يتنفذ حتى لو كان صعب ومستحيل ده من شروط اللعبه، في الاول حاولت اني ارفض اني العب معاهم لاني مش عارفه العب اللعبه دي وكمان علشان كنت خايفه من الاحكام اللي ممكن تتصدر عليا في حالة لو جت معايا ورقة الكوتشينا دي كل ده وازواجنا بيلعبوا الطاوله وكانوا سامعينا واحنا بنلعب وفي منهم اللي كان بيبص وبيتفرج على رجلينا وافخادنا واحنا قاعدين، المهم ولاء وهايدي اصرو إني العب معاهم وفعلا بدأنا نلعب واول واحده جه عليها الحكم كانت هايدي وكانت ولاء هيا اللي هتحكم عليها في الاول ولاء قالت لهايدي: الحكم بتاعي هيكون انك هتروحي تقعدي في حجر راجل من ازواجنا، وقتها انا إندهشت وإستغربت اوووي من الحكم وكان عليا اني اعترض وقولت لولاء: انا مش موافقه ان هايدي تعمل كده ياولاء، لاقيت هايدي بتقول لولاء: عايزاني اقعد على رجل مين منهم؟ وكنت مستغربه من كلام هايدي وانها هتنفذ الحكم، ولاء قالتلها: اقعدي في حجر حسين جوزي لاقيتها قامت من على السرير وراحت إستأذنت من هشام وقالتله: حبيبي احنا بنلعب وياريت متزعلش، سمعت رد فعل هشام واتصدمت لاقيت هشام بيقولها: براحتك ياحبيبتي!! وراحت هايدي قعدت على زب حسين قدامنا كلنا لمدة 5 ثواني وبعدين قامت وقالتلي: يلا هتحكمي عليا بإيه يامنال؟ وقتها انا كنت في ذهول من اللي حصل من هايدي ومن هشام وكنت سرحانه لاقيت هايدي بتنادي عليا تاني وقالتلي: قولي يا منال هتحكمي عليا بإيه؟ قولتلها: قولي انا عبيطه ومجنونه ثلاث مرات بصوت مسموع!! لاقيتهم بصولي كلهم وضحكوا عليا وعلى حكمي لهايدي، وولاء قالتلي: ايه الحكم الاهبل بتاعك ده؟!! قولتلها: يعني انتي عايزاني اقولها ايه؟ قالتلي: احكمي زي ما انا حكمت عليها بإنها تقعد على حجر جوزك قولتلها: انا مش هحكم على حد بقلة الادب بتاعتك دي؟ راحت هايدي قالت لولاء: انتي مالك ياولاء هيا حره ده حكمها ومن حقها تختار الحكم وراحت هايدي نفذت الحكم وضحكنا، وبعدين رجعت هايدي وقعدت على السرير تاني وقالت: يلا نكمل وتاني مره ورقة الكوتشينا جت معايا لاقيت ولاء وهايدي بيبتسموا وفرحانين اوووي وكنت حاسه انهم ناويين على احكام قليلة ادب ولاقيت هايدي قالتلي: انا حكمي هيكون نفس حكم ولاء ليا لكن بدل ما هتقعدي في حجر حسين هتقعدي في حجر هشام!! وقتها بصيت لهشام لاقيته بيبصلي وبيبتسم وكانت عنيه بتلمع من الفرحه لانه كان سامعنا، بصيت لهايدي وقولتلها: انا مستحيل انفذ الحكم ده يا هايدي انا محكمتش عليكي بقلة الادب دي قالتلي وهيا بتزعق فيا: لا هتنفذيه يا منال! قولتلهم انا مش هلعب معاكم وروحت قعدت في البلكونه جت ولاء وهايدي ورانا وقعدنا في البلكونه وهايدي كانت بتعتذرلي وقالتلي: انا اسفه يا منال أني زعقت فيكي واني ضايقتك قولتلها: لا ياحبيبتي ولا يهمك بس انا مكنش ينفع انفذ الحكم بتاعك لان هشام مش جوزي قالتلي: يعني لو كنت حكمت عليكي انك تقعدي على زب جوزك سامي كنتي هتوافقي قولتلها: لا طبعا قالتلي: ليه يامنال ده جوزك؟! قولتلها: ايوه بس مش قدام الناس ياهايدي قالتلي: ناس مين ؟ هو فيه حد غريب؟ وانتي معتبره ان هشام وحسين ناس؟ قولتلها: لا طبعا بس انا بتكسف ولو عملت كده اكون قليلة الادب وهنزل من نظر جوزي ومن نظر هشام وحسين وهنزل من نظر نفسي وقتها جه هشام البلكونه ووقف ورا كرسي هايدي واحنا قاعدين وكان في المقابل ليا وكان بيبصلي وبيبتسم بصراحه لما كان بيبصلي هشام كنت بفرح اوووي ولاقيته بيبص لصدري لان جزء من بزازي كان عريان من قميص النوم ولاقيته بيحط ايديه على صدر هايدي وبيقفشلها وبيعصرلها في بزازها وبيبص لبزازي وبيعض على شفايفه وقتها هو كان لابس فانله حماله على شكل سبعه وشورت خفيف وضيق وكان زبه بارز ومرتخي بس كان واضح انه كبير اول ما شوفته عمل كده ارتبكت واتكسفت اووي وعملت نفسي مش واخده بالي وروحت بصيت لولاء لاقيتها بتبصلي وبتبتسم وحسيت انهم متفقين عليا لكن هو كان مجرد احساس لغاية ما فأجئتني ولاء لما قالت لهشام: أد كده هيا وحشاك ياهشام؟! وبعدين بصيتلي وكإنها بتكلم هشام عني وعلشان مظلمهاش تجاهلت الموضوع لاقيت هشام بيرد عليها وبيقولها: هيا واحشاني بس ده انا من وساعة ما شوفتها وانا هموت عليها وقتها انا مكنتش باصه عليهم لكن كلامه خلاني ابتسمت وانا باصه على البحر ومتجاهلهم وكنت متأكده ان هشام كان بيقصدني انا بالكلام ده، وقتها قلبي كان بيدق بسرعه وحسيت بفرحه غمرت قلبي لما سمعت من هشام الكلام ده، وقتها قومت من على الكرسي وروحت دخلت جوه لاني لو قعدت شويه كمان وانا شايفه هشام بيقفش لمراته قدامي كان ممكن يحس اني متجاوبه معاه ومتقبلاه دخلت المطبخ اعمل نسكافيه لاني مكنش ينفع اني اقعد وانا شايفه قلة ادب هشام وتلميحاته ليا ، وانا واقفه في المطبخ كنت بفكر في نظرات هشام لجسمي وحركاته لهايدي قدامي وتلميحاته وزعلت من نفسي اوي لاني حسيت اني بخون جوزي وفي نفس الوقت كنت معجبه بهشام اووي وبنظراته لجسمي لكن قررت إني اتجاهله ومفكرش فيه علشان محسش اني بخون جوزي وفجأه لاقيت هشام دخل عليا المطبخ وانا واقفه وظهري ليه وحك زبه ووسطه في طيازي اوووي ولما بصيت ورايا ولاقيته هشام وقفت مبلمه ومستغربه من اللي عملوا لاني حسيت بزبه اووووي لانه كان واقف وناشف وكبير اووي واترعشت اكتر لما بصيت على زبه ولاقيته بارز اوووي جوه الشورت الخفيف اللي هو لابسه وكان قرب يقطع الشورت لحظات ولاقيت هايدي وولاء دخلوا عليا المطبخ وقالولي: بتعملي ايه يامنال؟ وقتها مكنتش قادره انطق وذهني كان شارد في زب هشام لما احتك بطيازي وقتها هشام كان بيبصلي وبيبتسم وانا ببصلو ومبلمه لغاية ما ولاء كررت السؤال تاني وقالتلي: ايه يابنتي بتعملي ايه؟ قولتلها وانا مرتبكه : بعمل نسكافيه قالتلي: مالك انتي مش على بعضك كده ليه؟ تجاهلتها وقولت لهشام: انت ايه اللي انت عملتوا ده ياهشام؟ قالي بإستهبال: عملت ايه؟ قولتله: الحركه الزباله اللي عملتهالي دلوقت لما دخلت المطبخ متستهبلش قالي وهو بيضحك: اه كان غصب عني يامنال قولتله: لاء ده مكنش غصب عنك ياهشام ، ولاء قالتلي: اهدي ووطي صوتك علشان سامي هو ايه اللي حصل؟ قولتلها: استنى انتي يا ولاء! ووجهت السؤال لهشام وقولتله: رد عليا قالي: ارد عليكي اقولك ايه يامنال انا غصب عني اللي حصل قولتله: ماشي ياهشام بس لو اتكررت تاني منك مش هيحصلك كويس، لاقيته قرب عليا قالي بصوت واطي: ايه يامنال هو حلو لحسين ووحش ليا ؟! وقفت متسمره ومكنتش عارفه انطق وانا شايفاه وكإنه بيهددني،وقتها مكنش قدامي حل غير اني اجري واروح على اوضتي نمت على السرير وانا بفكر في اللي حصل..
:g014::g058: منــــــــال :g058::g014: