رامز رورو
04-21-2020, 12:08 AM
انا رامز شاب حنطي نحيل متوسط الطول لي طيز مدوره مثيرة تبدأ قصتي في احد الايام كنت في عمر ١٦ عام كنت اعود من المدرسة الى البيت كل و يوم وكان الطريق بين الحاراة وفي طريقه كانت هناك عياده لدكتور توليد يدعى سامر .سامر رجل بعمر ٤٠ عام مشدود الجسم كبير الحجم
كان الدكتور يقف على النافذه ينظر الماره و كنت اشاهده كل يوم و في احد الايام اوقع كتاب من يده على الشارع و نادني وطلب مني احضار الكتاب اليه و فعلا اخذة الكتاب و صعدة الى العيادة و اعطيته اياه تشكرني و قدم لي مشروب بارد و نزلت فورا لكن نظراته الي كانت غريبه
و بعدها كان كل يوم يحيني من النافذه وانا عائد الى البيت و في مره نادني اليه صعدة اليه و قدم المشروب البارد و قال اريد منك طلب قال غدا سوف احضر بعض الاغراض الي منزلي اريد منك ان تساعدني و سأعطيك اجرا جيد ترداة لكن وافقت فيما بعد و في الغد بعد المدرسة اخبرة اهلي و ذهبت اليه صعدنا في السيارة و ذهبنا الى المنزل و صعدنا و احضر عصير شربنا العصير و بعد ثواني بدأة احس بنعاس غريب حتى غبت عن الوعي كان في العصير مخدر و بعد حوالي ساعه استيقظ لاجد نفسي دون ثياب مقيد على كرسي توليد و احس بحرقه في مؤخرتي كان هناك مرأة امامي لاجد في طيزي شي اسود انتابني الخوف و لاجد الدكتور ينزل و هو يرتدي بيجامة نوم و يقول نورة حبيبي انت عروستي اليوم ثم وضع يده على فمي و ادخل فيها قطعك قماش و وضع شريط لاصق فوقها اخرج هاتفه و بدأ يصورني كان جسمي ليس في ولا شعره و هو يصور انزل بنطاله و اخرج قضيبه كان ابيض متوسط الطول برأس غليظ اخرج القطعه السوداء من فتحت طيزي و بدأ يمرر زبه فوقها ثم احضر كريم و وضع من على اصبعه و ادخله داخل ففتحتي ثم اخد يدلك فيها الفتحه من الداخل و الخارج ثم تركها ل ٥ دقائق و هو يتلمس جسمي و يمتص صدري و يضرب على طيزي و قضيبه يتصلب و يقف اكثر ثم صوب قضيبه الى فتحت طيزي و ادخله دفعه واحده و لم احس بشيئ كان الكريم مخد و بدأ ينيك فيني و يتأوخ و يداه تعصر صدري ثم بدأ يسرع حتى اخرج قضيبه و اتى فوق وجهي و بدأ يقذف منيه الساخن على وجهي و يتأوخ كل هذا و هو يصور ما يفعل ثم ذهب و عاد بعد نصف ساعه و معه منديل و نظف و جهي و فتحت طيزي و قال اسمع لقد صورة كل شيئ ستكون مطيع من الان و صاعد و الا انت تعرف سأنشر الفيديو فك قيودي و جلس بجانبي و قال انا لا اريد منك شيئ فقد اريد مؤحرنك تأتي الي كل ما اطلب فقد هذا اتفقنا و انا وافقت ذهبت و اصبحت اغير طريق العوده من المدرسه حتى لا يراني كن في يوم وانا خارج وجدته ينتظرني عند الباب نادني و قال في الغد انتظرك لا تتأخر انتابني الخوف كان قد مضى اسبوع على اغتصابه لي و في الغد ذهبت الي وانا اعرف ما ينتظرني دخلت صافحني و قال هلا بالعروس مسك يدي و سحبني الى غرفة النوم و شغل اضواء ملونه و على السرير كان هناك ملابس نوم نسائيه قال غير ملابس و سأتي اليك دخلت خلعت ثيابي و لبست ملابس النساء كانت من قطعتان جلد ضيقه لبست البلوز كانت تشد خصري و يوجد بها فتحات عند الحلمان و شيلات من الاعلى و القطعه الاخرى كانت تنوره قصيره جدأ مع سليب ضيق يوجد به فتحه عند فتحت طيزي نظرت الي نفسي بالمرأة لاجد نفسي في قمة الجمال و بدأت اشعر بأنوثتي من الداخل و تحولي الى خول ثم دخل و هو يرتي ملابس النوم ونظر الي وقال ايه الحلوة دي اقترب مني و اخذ يمتص شفاهي ثم شغل موسيقى و طلب من الرقص
و اخذت ارقص و أتميل بطيزي امامه وانا مهتاج جدا ثم اقترب مني و حملني الى السرير و بدأ يقبلني و يمتص شفاهي و رقبتي يداه تفرك جسمي و انا اذوب بين يداه و قضيبه ينتصب بين اقدامي ثم خلع ثوب النوم و اخرج قضيبه ليضعه في فمي لامتص له و أتلذاذ بطعمته و قضيبي انا معصور داخل الملابس الضيقه و هو منتصب ايضا ثم حملني و نيمني على بطني و بدأ يلعق فتحتي بلسانه و يسيل لعبه عليها و يمرر اصابعه فوقها لترتخي امامه و يدخل اصبعه داخلها وانا احس بوجع خفيف ثم اصبعان و اعود أتألم اااه ااخ ااخ ثم اجلسني بوضع الكلب و وقف خلفي و بدأ يحسس بقصيبه على فتحتي و يضغط اكثر و اكثر اااه اااخ اااخ حتى دخل فيها و بدأ يدخله و يخرجه و يداه تمسك خصري لكي لا اهرب منه اااه اااخ اااخ كان لا يظر من طيزي الا الفتحه الورديه و قضيبه يخترقها ااااخ ثم غير الوضعيه لانام على ظهري و يرفع اقدامي على اكتافه و يدخل قضيبه بيعود ادخاله واخراج و اااهاتي لا تتوقف كنت في قمة الشهوة و قضيبه تملك طيزي اااخ اااه لقد تحولت الى خول يعشق زب الدكتور ثم حملني وجهي الى وجه الدكتور و اقدامي تلف خصره و يداه على اردافي و قضيبه يطعن بفتحتي يرفعني و ينزلني على قضيبه كان في قمة الهيجان اااخ اااه و العرق يتصبب منه و سرعته تزداد حتى وقف و تمدد على السرير و و سحبني اليه اجلسني فوق قضيبه و صدري على صدره و بدأ ينيك فيني يرفعني مع قضيبه من قوة ادخاله حتى اسرع اكثر و اكثر و يداه التفت على ظهري و زادة سرعته في معشرتي لاشعر بقضيبه ينبض و يقذف داخلي و سخونته تلتهم احشائي و انا من هيجاني قذفت داخل الملابس الضيقه ااخ اااه ااه دقائق ساد الهدوء و نحن بنفس الوضع لا حركه و قضيبه بدأ يرتخي و يخرج من فتحتي و المني يسيل دخل السليب الجلد ليمتزج بمني الذي قذفته ااه ااخ ثم وقف و قال هيا حبيبي نستح خلعت الثياب و دخلنا الحمام و بدأ يغسل جسمي و ينظفني وانا بالكاد اتحرك ثم عاد معشرتي في الحمام و قذف داخل فمي و بقينا فترى طويله يمارس معي و يعاشرني وانا في قمة السعاده ..
كان الدكتور يقف على النافذه ينظر الماره و كنت اشاهده كل يوم و في احد الايام اوقع كتاب من يده على الشارع و نادني وطلب مني احضار الكتاب اليه و فعلا اخذة الكتاب و صعدة الى العيادة و اعطيته اياه تشكرني و قدم لي مشروب بارد و نزلت فورا لكن نظراته الي كانت غريبه
و بعدها كان كل يوم يحيني من النافذه وانا عائد الى البيت و في مره نادني اليه صعدة اليه و قدم المشروب البارد و قال اريد منك طلب قال غدا سوف احضر بعض الاغراض الي منزلي اريد منك ان تساعدني و سأعطيك اجرا جيد ترداة لكن وافقت فيما بعد و في الغد بعد المدرسة اخبرة اهلي و ذهبت اليه صعدنا في السيارة و ذهبنا الى المنزل و صعدنا و احضر عصير شربنا العصير و بعد ثواني بدأة احس بنعاس غريب حتى غبت عن الوعي كان في العصير مخدر و بعد حوالي ساعه استيقظ لاجد نفسي دون ثياب مقيد على كرسي توليد و احس بحرقه في مؤخرتي كان هناك مرأة امامي لاجد في طيزي شي اسود انتابني الخوف و لاجد الدكتور ينزل و هو يرتدي بيجامة نوم و يقول نورة حبيبي انت عروستي اليوم ثم وضع يده على فمي و ادخل فيها قطعك قماش و وضع شريط لاصق فوقها اخرج هاتفه و بدأ يصورني كان جسمي ليس في ولا شعره و هو يصور انزل بنطاله و اخرج قضيبه كان ابيض متوسط الطول برأس غليظ اخرج القطعه السوداء من فتحت طيزي و بدأ يمرر زبه فوقها ثم احضر كريم و وضع من على اصبعه و ادخله داخل ففتحتي ثم اخد يدلك فيها الفتحه من الداخل و الخارج ثم تركها ل ٥ دقائق و هو يتلمس جسمي و يمتص صدري و يضرب على طيزي و قضيبه يتصلب و يقف اكثر ثم صوب قضيبه الى فتحت طيزي و ادخله دفعه واحده و لم احس بشيئ كان الكريم مخد و بدأ ينيك فيني و يتأوخ و يداه تعصر صدري ثم بدأ يسرع حتى اخرج قضيبه و اتى فوق وجهي و بدأ يقذف منيه الساخن على وجهي و يتأوخ كل هذا و هو يصور ما يفعل ثم ذهب و عاد بعد نصف ساعه و معه منديل و نظف و جهي و فتحت طيزي و قال اسمع لقد صورة كل شيئ ستكون مطيع من الان و صاعد و الا انت تعرف سأنشر الفيديو فك قيودي و جلس بجانبي و قال انا لا اريد منك شيئ فقد اريد مؤحرنك تأتي الي كل ما اطلب فقد هذا اتفقنا و انا وافقت ذهبت و اصبحت اغير طريق العوده من المدرسه حتى لا يراني كن في يوم وانا خارج وجدته ينتظرني عند الباب نادني و قال في الغد انتظرك لا تتأخر انتابني الخوف كان قد مضى اسبوع على اغتصابه لي و في الغد ذهبت الي وانا اعرف ما ينتظرني دخلت صافحني و قال هلا بالعروس مسك يدي و سحبني الى غرفة النوم و شغل اضواء ملونه و على السرير كان هناك ملابس نوم نسائيه قال غير ملابس و سأتي اليك دخلت خلعت ثيابي و لبست ملابس النساء كانت من قطعتان جلد ضيقه لبست البلوز كانت تشد خصري و يوجد بها فتحات عند الحلمان و شيلات من الاعلى و القطعه الاخرى كانت تنوره قصيره جدأ مع سليب ضيق يوجد به فتحه عند فتحت طيزي نظرت الي نفسي بالمرأة لاجد نفسي في قمة الجمال و بدأت اشعر بأنوثتي من الداخل و تحولي الى خول ثم دخل و هو يرتي ملابس النوم ونظر الي وقال ايه الحلوة دي اقترب مني و اخذ يمتص شفاهي ثم شغل موسيقى و طلب من الرقص
و اخذت ارقص و أتميل بطيزي امامه وانا مهتاج جدا ثم اقترب مني و حملني الى السرير و بدأ يقبلني و يمتص شفاهي و رقبتي يداه تفرك جسمي و انا اذوب بين يداه و قضيبه ينتصب بين اقدامي ثم خلع ثوب النوم و اخرج قضيبه ليضعه في فمي لامتص له و أتلذاذ بطعمته و قضيبي انا معصور داخل الملابس الضيقه و هو منتصب ايضا ثم حملني و نيمني على بطني و بدأ يلعق فتحتي بلسانه و يسيل لعبه عليها و يمرر اصابعه فوقها لترتخي امامه و يدخل اصبعه داخلها وانا احس بوجع خفيف ثم اصبعان و اعود أتألم اااه ااخ ااخ ثم اجلسني بوضع الكلب و وقف خلفي و بدأ يحسس بقصيبه على فتحتي و يضغط اكثر و اكثر اااه اااخ اااخ حتى دخل فيها و بدأ يدخله و يخرجه و يداه تمسك خصري لكي لا اهرب منه اااه اااخ اااخ كان لا يظر من طيزي الا الفتحه الورديه و قضيبه يخترقها ااااخ ثم غير الوضعيه لانام على ظهري و يرفع اقدامي على اكتافه و يدخل قضيبه بيعود ادخاله واخراج و اااهاتي لا تتوقف كنت في قمة الشهوة و قضيبه تملك طيزي اااخ اااه لقد تحولت الى خول يعشق زب الدكتور ثم حملني وجهي الى وجه الدكتور و اقدامي تلف خصره و يداه على اردافي و قضيبه يطعن بفتحتي يرفعني و ينزلني على قضيبه كان في قمة الهيجان اااخ اااه و العرق يتصبب منه و سرعته تزداد حتى وقف و تمدد على السرير و و سحبني اليه اجلسني فوق قضيبه و صدري على صدره و بدأ ينيك فيني يرفعني مع قضيبه من قوة ادخاله حتى اسرع اكثر و اكثر و يداه التفت على ظهري و زادة سرعته في معشرتي لاشعر بقضيبه ينبض و يقذف داخلي و سخونته تلتهم احشائي و انا من هيجاني قذفت داخل الملابس الضيقه ااخ اااه ااه دقائق ساد الهدوء و نحن بنفس الوضع لا حركه و قضيبه بدأ يرتخي و يخرج من فتحتي و المني يسيل دخل السليب الجلد ليمتزج بمني الذي قذفته ااه ااخ ثم وقف و قال هيا حبيبي نستح خلعت الثياب و دخلنا الحمام و بدأ يغسل جسمي و ينظفني وانا بالكاد اتحرك ثم عاد معشرتي في الحمام و قذف داخل فمي و بقينا فترى طويله يمارس معي و يعاشرني وانا في قمة السعاده ..