نايك الجميلات
01-15-2017, 11:20 PM
بدايتي في السكس
حازم مع جارته في البانيو
الجزء الأول
السلام عليكم ......
انا اسمي حازم عمري 20 قصتي حدثت قبل سنة سنوات لما كان عمري 19 كنا ساكنين في بناية مع ثلاث عائلات غيرنا جنبنا كانت هناك جارة اسمها مرح عمرها بين 24-33 وزوجها وابنها الرضيع سكنا معهم منذ ان كان عمري 14 وكانت زياراتنا عائلية وفي الليل كانت تسهر عند امي لكن كان يشدني منظر بزازها المنتفخين وطيزها وكنت اتعمد المرور بجانبها لرؤية حلماتها فعادتا كانت لا تلبس سنتيان ولم يكن يظهر علي هذا المهم عندما اصبح عمري 1 وبلغت واصبحت افهم اكثر بامور السكس كانت في بعض الاوقات تناديني لاساعدها في بعض الاشياء في عدم وجود زوجها علما ان عمله يستمر من السادسة صباحا الى الثامنة مسائا كتركيب جرة غاز وتعبئة الماء وهكذا اشياء وفي مرة من المرات عندما كنت اصلح لها ماسورة في الحمام وقد ااتممت ذلك كلمتها وانا داخل الحمام لترى الماسورة اذا اصلحت كانت الماسورة منخفضة فيجب الانحناء فانحنت لتراها وهي واثقة مني فاصبح طيزها امام زبي فانتصب ولكنها تراجعت قليلا فارتطم رأس زبي فطيزها فلاحظت انه منتصب فسكتنا وكأن شيئا لم يحدث فذهبت لبيتنا فلاحظت مؤخرا ان طلباتها تزداد في يوم من الايام كان اهلي خارج البيت فنادتني الساعة التاسعة صباحا لاصلح لها شيء في غرفة النوم ففتحت لي الباب فرأيتها مرتدية كنزة تظهر جزء من بزازها وواسعة وبجامة ضيقة تظهر طيزها فقالت لي تفضل حازم فدخلت غرفة النوم وبدأت تصليحها وبعد ساعة عندما انتهيت كنت سوف اخرج فنادتني وكنت عرقان كثيرا ويبدو علي التعب فقالت لي بما ان اهلك خارج البيت تعال استحم هنا فرفضت فالحت علي فقلت لها حسنا اريد ان اتي بملابسي من البيت فاتيت بهم ودخلت الحمام وخرجت سريعا فراتني فتظاهرت بالعصبية فقالت انت لا تستحم جيدا تعال لاغسلك هيا فلم ارضى فقالت لا تخجل انا مثل امك وبعد الحاح شديد منها وافقت وقد كنت اعرف مبتغاها من كل هذا فدخلنا الحمام وخلعت مللابسي من جديد فقال تعال افرك لك ظهرك فدرت لها ظهري وصارت تفركني وانا لحد الان لم اظهر زبي فقد كنت اخفيه فلما انتهت قالت استدر افرك لك صدرك وبطنك واجلس لاغسل لك رجلاك فجلست في البانيو فقالت هكذا لن استطيع ان افرك لك فتمتلأ ملابسيماء فقالت سوف اخلعها وخلعتها فظهر ذلك الجسم الذي طالما عشقته وتلك البزاز التي اتعبتني وانا صغير وبقيت بسنتيان صغير يغطي حلماتها وجزء بسيط حوله ويظهر بزازها الكبيرة واندر شفاف يظهر كسها وخط بسيط من الخلف قد دخل في طيزها الكبيرة فاصبح زبي كالحديدة وامامي هذا المنظر الرهيب واخفيته فالصابون وبرجلاي فدخلت البانيو معي وقالت صدرك بعيد عني فتمددت حتى اصبح جسمها فوق جسمي لكن ليس بالمعنى الحرفي لكنها عندما كانت تفرك صدري كانت بزازها الكبيرة تحك بطني صعودا ونزولافمثلت انها انزلقت فاصبحت فوقي فاصبح زبي يلامس رجلاها قريب من كسها فاحست به فنظرت الي نظرة فابتعدت فنظرت اليه كيف هو منتصب فسألتني وكانها لا تعرف شيئا لماذا زبرك منتصب لهذه الدرجة فلم اقل شيئا فسالتني هل يؤلمك فلم اعرف ماذا اجاوب فقلت نعم لا اعرف لماذا فقالت انا اعرف كيف يزال المك انتظر قليلا فخرجت قليلا ورجعت ومعها علبة فازلين صغيرة فقالت سوف ادعكه لك فيزال المك فقلت حسنا بصوت منخفض فقالت الم اقل لك لا تخجل وضحكت فقالت تمدد فظلت تدعكه بعد مدة وهو لا يزال منتصب فقالت هذا لا يفيد سوف اجرب طريقة ثانية لكن لا تخبر احد قلت حسنا فبدات تلحس زبي وتمصه بشهوة وبعد مدة وهي تمص لي قذفت في فمها فتأسفت لها فقالت عادي هذا يحدث عند الاولاد هل تحس براحة فقلت نعم فاكملت تغسيلي واخرجتني ونشفتني وطلعت فقالت البس ملابسك في غرفة النوم وانا سوف اغتسل فقلت لها حسنا ودخلت غرفة النوم فلبست ملابسي وفتحت خززانتها فظللت ابحث عن ملابس داخلية لها واخذت اندر ووضعته بجيبي وخرجت ووجدتها في الصالة لابسة منشفة الى الصدر فقلت سوف اخرج الان وشكرا لك فقالت حسنا فخرجت وذهبت الى بيتنا وذللت افكر بماذا حصل بعد يومين ايضا ذهبو اهلي الى مدينة ثانية بعيدة عند اقربائنا وانهم سوف يبقون شهر وعلمت ان زوج جارتنا ذهب برحلة عمل وقلت في نفسي هذه فرصة علي ان انتهزها ففي الظهر رن الجرس فكانت جارتنا فقالت انها تريدني فعندما دخلت الى بيتهم ووجدتها واقفة في الصالة فقالت حازم اريد ان نجلس مع بعض فانا اخاف لوحدي في الليل ولا بأس في ذلك فنحن معارف فوافقت واتفقتنا ان انام عندها الى ان يرجع زوجها او اهلي في اول ليلة سهرنا الى ساعة متاخرة و كنا نتفرج فيلم وكانت ترتدي بيجامة نوم وكان سحاب السترة مفتوح قليلا يظهر فيه خط الذي بين بزازها وقد كنت انظر اليه كل مرة التفت فيها فلاحظت ذلك
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ
بدايتي في السكس
الجــــــــــــــــزء(2)
قلت لكم ماذا حدث لي مع جارتي في الجزء الاول
وسوف اكمل لكم الان
فلاحظت اني انظر الى بزازها كثيرا ففهمت علي بعد ما انتهى الفيلم الذي كنا نشاهده طلبت مني النوم عندها لانها تخاف في الليل فقلت حسنا سوف انام على الارض فلم ترضى ذلك وقالت بامكانك النوم معي على السرير فهو كبير وواسع فقلت حسنا فنمنا على الجانبين وكل واحد مدير ظهره الى الاخر وبعد مدة تظاهرت بالنوم وقلبت وصرت احرك يدي على طيزها واتحسسها فلم تحس بشيء فصرت ابعصها من فوق الملابس فلم تتحرك فتجرائت ووضعت يدي داخل ملابسها وصرت العب باصبعي في طيزها وكنت اسمع اهاتها بصوت خفيف فبقيت يدي في ملابسها حتى الصباح وعندما استيقظت سمعت صوتها وهي تقولي صباح الخير وعليها ابتسامة ثم اكملت وقالت لقد جهزت لك الفطار فقلت شكرا ثم افطرنا ثم قلت لها اني سوف اذهب وارجع العشاء فقالت حسنا عند العشاء عندما رجعت فتحت الباب ووجدتها ترقص فانتبهت لي فتوقفت فقلت لها عادي اكملي ان اردتي فقالت حسنا وجلست على الكنباية وهي ترقص فانتصب زبي انتصاب عظيم على منظر جسمها وهي ترقص فلاحظت ذلك وتظاهرت بالاغماء ورحت امسكها وقلت لها ما بك فقالت تعبانة قليلا فدخلتها لغرفة النوم ووضعتها على السرير وقالت شكرا لك سوف انام اكمل سهرتك ان اردت فقلت حسنا فذهبت وجلست ساعتين ثم دخلت لانام الصدمة ووجدتها عارية ليس عليها سوى الاندر حتى ليست لابسة سنتيان فتفاجات وعر فت نواياها فخلعت ملابسي ونمت عاريا وبعد دقيقتين جحاولت ان اخلع لها الاندر ونجحت في ذلك فلعبت في طيزها باصبعي ثم قمت ودهنت زبي بفازلين وادخلت زبي في طيزها فكانت واسعة من كثر نيك زوجها لها وصرت ادخل زبي واخرجه وصوت اهاتها يرن في اذني ثم بعد ذلك قلبتها وصرت اقبلها من فمها والعب في كسها وبزازها ثم بعد ذلك ادخلت زبي في كسها الناعم والساخن من الداخل وصرت انيكها بقوة حتى علت اصوات اهاتها ااه اه اه اااه امممم وصرت انيكها حتى انزلت لبني في داخلها ثم نمت واستيقظت ورايتها تنظر الي وقالت صباح الخير يا عريس فقلت صباح النور وطبعت قبلة ساخنة على فمها فقالت ما رايك ان لا تخرج اليوم فقلت لماذا فقالت عندي لك مفاجأة فقلت حسنا ومضا اليوم في العشاء قالت لي تعال ندخل غرفة النوم لترى المفاجأة فقلت حسنا وبعدها خرجت قليلا ورجعت ووجدتها قد لبست قميص نوم احمر شفاف بدون كيلوت او سنتيان وششغلت اغنية وبدات ترقص امامي فاصبح زبي كالحديدة ففلم اتحمل وقمت ومسكتها ووضعتها على السرير وهي تضحك فنمت فوقها وبدات اقبلها وخلعت لها القميص وبدات العب في بزازها وامصهم ثم صرت الحس جسمها الى ان وصلت عند كسها وبدات الحس فيه بشهوة ثم قمت وخلعت بنطلوني وكنت سوف اضعه في كسها فاقفته ومسكته واقتربت وبدات تمص فيه وتلحس رأسه وقالت بمحنة وشهوة طعم زبك طيب فقلت وكسك ايضا ثم قذفت في فمها ثم وضعت زبي في كسها وبدات انيك فيه وهي تقول اه ااه اه امم ااه اه اه اي نيكني اه اه نيكني يا حازم وانا من كلامها جننت وصرت انيك بقوة اكبر ثم قذفت في كسها ونمنا فوق بعض الى الصباح وطوال شهر كنت كزوجها انيكها كل يوم الى ان اتى زوجها فاصبحت كل يوم بعد ما يذهب ادخل لعندهم وانيكها
وهذه كانت قصتي وانتظروني بقصص جديدة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
حازم مع جارته في البانيو
الجزء الأول
السلام عليكم ......
انا اسمي حازم عمري 20 قصتي حدثت قبل سنة سنوات لما كان عمري 19 كنا ساكنين في بناية مع ثلاث عائلات غيرنا جنبنا كانت هناك جارة اسمها مرح عمرها بين 24-33 وزوجها وابنها الرضيع سكنا معهم منذ ان كان عمري 14 وكانت زياراتنا عائلية وفي الليل كانت تسهر عند امي لكن كان يشدني منظر بزازها المنتفخين وطيزها وكنت اتعمد المرور بجانبها لرؤية حلماتها فعادتا كانت لا تلبس سنتيان ولم يكن يظهر علي هذا المهم عندما اصبح عمري 1 وبلغت واصبحت افهم اكثر بامور السكس كانت في بعض الاوقات تناديني لاساعدها في بعض الاشياء في عدم وجود زوجها علما ان عمله يستمر من السادسة صباحا الى الثامنة مسائا كتركيب جرة غاز وتعبئة الماء وهكذا اشياء وفي مرة من المرات عندما كنت اصلح لها ماسورة في الحمام وقد ااتممت ذلك كلمتها وانا داخل الحمام لترى الماسورة اذا اصلحت كانت الماسورة منخفضة فيجب الانحناء فانحنت لتراها وهي واثقة مني فاصبح طيزها امام زبي فانتصب ولكنها تراجعت قليلا فارتطم رأس زبي فطيزها فلاحظت انه منتصب فسكتنا وكأن شيئا لم يحدث فذهبت لبيتنا فلاحظت مؤخرا ان طلباتها تزداد في يوم من الايام كان اهلي خارج البيت فنادتني الساعة التاسعة صباحا لاصلح لها شيء في غرفة النوم ففتحت لي الباب فرأيتها مرتدية كنزة تظهر جزء من بزازها وواسعة وبجامة ضيقة تظهر طيزها فقالت لي تفضل حازم فدخلت غرفة النوم وبدأت تصليحها وبعد ساعة عندما انتهيت كنت سوف اخرج فنادتني وكنت عرقان كثيرا ويبدو علي التعب فقالت لي بما ان اهلك خارج البيت تعال استحم هنا فرفضت فالحت علي فقلت لها حسنا اريد ان اتي بملابسي من البيت فاتيت بهم ودخلت الحمام وخرجت سريعا فراتني فتظاهرت بالعصبية فقالت انت لا تستحم جيدا تعال لاغسلك هيا فلم ارضى فقالت لا تخجل انا مثل امك وبعد الحاح شديد منها وافقت وقد كنت اعرف مبتغاها من كل هذا فدخلنا الحمام وخلعت مللابسي من جديد فقال تعال افرك لك ظهرك فدرت لها ظهري وصارت تفركني وانا لحد الان لم اظهر زبي فقد كنت اخفيه فلما انتهت قالت استدر افرك لك صدرك وبطنك واجلس لاغسل لك رجلاك فجلست في البانيو فقالت هكذا لن استطيع ان افرك لك فتمتلأ ملابسيماء فقالت سوف اخلعها وخلعتها فظهر ذلك الجسم الذي طالما عشقته وتلك البزاز التي اتعبتني وانا صغير وبقيت بسنتيان صغير يغطي حلماتها وجزء بسيط حوله ويظهر بزازها الكبيرة واندر شفاف يظهر كسها وخط بسيط من الخلف قد دخل في طيزها الكبيرة فاصبح زبي كالحديدة وامامي هذا المنظر الرهيب واخفيته فالصابون وبرجلاي فدخلت البانيو معي وقالت صدرك بعيد عني فتمددت حتى اصبح جسمها فوق جسمي لكن ليس بالمعنى الحرفي لكنها عندما كانت تفرك صدري كانت بزازها الكبيرة تحك بطني صعودا ونزولافمثلت انها انزلقت فاصبحت فوقي فاصبح زبي يلامس رجلاها قريب من كسها فاحست به فنظرت الي نظرة فابتعدت فنظرت اليه كيف هو منتصب فسألتني وكانها لا تعرف شيئا لماذا زبرك منتصب لهذه الدرجة فلم اقل شيئا فسالتني هل يؤلمك فلم اعرف ماذا اجاوب فقلت نعم لا اعرف لماذا فقالت انا اعرف كيف يزال المك انتظر قليلا فخرجت قليلا ورجعت ومعها علبة فازلين صغيرة فقالت سوف ادعكه لك فيزال المك فقلت حسنا بصوت منخفض فقالت الم اقل لك لا تخجل وضحكت فقالت تمدد فظلت تدعكه بعد مدة وهو لا يزال منتصب فقالت هذا لا يفيد سوف اجرب طريقة ثانية لكن لا تخبر احد قلت حسنا فبدات تلحس زبي وتمصه بشهوة وبعد مدة وهي تمص لي قذفت في فمها فتأسفت لها فقالت عادي هذا يحدث عند الاولاد هل تحس براحة فقلت نعم فاكملت تغسيلي واخرجتني ونشفتني وطلعت فقالت البس ملابسك في غرفة النوم وانا سوف اغتسل فقلت لها حسنا ودخلت غرفة النوم فلبست ملابسي وفتحت خززانتها فظللت ابحث عن ملابس داخلية لها واخذت اندر ووضعته بجيبي وخرجت ووجدتها في الصالة لابسة منشفة الى الصدر فقلت سوف اخرج الان وشكرا لك فقالت حسنا فخرجت وذهبت الى بيتنا وذللت افكر بماذا حصل بعد يومين ايضا ذهبو اهلي الى مدينة ثانية بعيدة عند اقربائنا وانهم سوف يبقون شهر وعلمت ان زوج جارتنا ذهب برحلة عمل وقلت في نفسي هذه فرصة علي ان انتهزها ففي الظهر رن الجرس فكانت جارتنا فقالت انها تريدني فعندما دخلت الى بيتهم ووجدتها واقفة في الصالة فقالت حازم اريد ان نجلس مع بعض فانا اخاف لوحدي في الليل ولا بأس في ذلك فنحن معارف فوافقت واتفقتنا ان انام عندها الى ان يرجع زوجها او اهلي في اول ليلة سهرنا الى ساعة متاخرة و كنا نتفرج فيلم وكانت ترتدي بيجامة نوم وكان سحاب السترة مفتوح قليلا يظهر فيه خط الذي بين بزازها وقد كنت انظر اليه كل مرة التفت فيها فلاحظت ذلك
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ
بدايتي في السكس
الجــــــــــــــــزء(2)
قلت لكم ماذا حدث لي مع جارتي في الجزء الاول
وسوف اكمل لكم الان
فلاحظت اني انظر الى بزازها كثيرا ففهمت علي بعد ما انتهى الفيلم الذي كنا نشاهده طلبت مني النوم عندها لانها تخاف في الليل فقلت حسنا سوف انام على الارض فلم ترضى ذلك وقالت بامكانك النوم معي على السرير فهو كبير وواسع فقلت حسنا فنمنا على الجانبين وكل واحد مدير ظهره الى الاخر وبعد مدة تظاهرت بالنوم وقلبت وصرت احرك يدي على طيزها واتحسسها فلم تحس بشيء فصرت ابعصها من فوق الملابس فلم تتحرك فتجرائت ووضعت يدي داخل ملابسها وصرت العب باصبعي في طيزها وكنت اسمع اهاتها بصوت خفيف فبقيت يدي في ملابسها حتى الصباح وعندما استيقظت سمعت صوتها وهي تقولي صباح الخير وعليها ابتسامة ثم اكملت وقالت لقد جهزت لك الفطار فقلت شكرا ثم افطرنا ثم قلت لها اني سوف اذهب وارجع العشاء فقالت حسنا عند العشاء عندما رجعت فتحت الباب ووجدتها ترقص فانتبهت لي فتوقفت فقلت لها عادي اكملي ان اردتي فقالت حسنا وجلست على الكنباية وهي ترقص فانتصب زبي انتصاب عظيم على منظر جسمها وهي ترقص فلاحظت ذلك وتظاهرت بالاغماء ورحت امسكها وقلت لها ما بك فقالت تعبانة قليلا فدخلتها لغرفة النوم ووضعتها على السرير وقالت شكرا لك سوف انام اكمل سهرتك ان اردت فقلت حسنا فذهبت وجلست ساعتين ثم دخلت لانام الصدمة ووجدتها عارية ليس عليها سوى الاندر حتى ليست لابسة سنتيان فتفاجات وعر فت نواياها فخلعت ملابسي ونمت عاريا وبعد دقيقتين جحاولت ان اخلع لها الاندر ونجحت في ذلك فلعبت في طيزها باصبعي ثم قمت ودهنت زبي بفازلين وادخلت زبي في طيزها فكانت واسعة من كثر نيك زوجها لها وصرت ادخل زبي واخرجه وصوت اهاتها يرن في اذني ثم بعد ذلك قلبتها وصرت اقبلها من فمها والعب في كسها وبزازها ثم بعد ذلك ادخلت زبي في كسها الناعم والساخن من الداخل وصرت انيكها بقوة حتى علت اصوات اهاتها ااه اه اه اااه امممم وصرت انيكها حتى انزلت لبني في داخلها ثم نمت واستيقظت ورايتها تنظر الي وقالت صباح الخير يا عريس فقلت صباح النور وطبعت قبلة ساخنة على فمها فقالت ما رايك ان لا تخرج اليوم فقلت لماذا فقالت عندي لك مفاجأة فقلت حسنا ومضا اليوم في العشاء قالت لي تعال ندخل غرفة النوم لترى المفاجأة فقلت حسنا وبعدها خرجت قليلا ورجعت ووجدتها قد لبست قميص نوم احمر شفاف بدون كيلوت او سنتيان وششغلت اغنية وبدات ترقص امامي فاصبح زبي كالحديدة ففلم اتحمل وقمت ومسكتها ووضعتها على السرير وهي تضحك فنمت فوقها وبدات اقبلها وخلعت لها القميص وبدات العب في بزازها وامصهم ثم صرت الحس جسمها الى ان وصلت عند كسها وبدات الحس فيه بشهوة ثم قمت وخلعت بنطلوني وكنت سوف اضعه في كسها فاقفته ومسكته واقتربت وبدات تمص فيه وتلحس رأسه وقالت بمحنة وشهوة طعم زبك طيب فقلت وكسك ايضا ثم قذفت في فمها ثم وضعت زبي في كسها وبدات انيك فيه وهي تقول اه ااه اه امم ااه اه اه اي نيكني اه اه نيكني يا حازم وانا من كلامها جننت وصرت انيك بقوة اكبر ثم قذفت في كسها ونمنا فوق بعض الى الصباح وطوال شهر كنت كزوجها انيكها كل يوم الى ان اتى زوجها فاصبحت كل يوم بعد ما يذهب ادخل لعندهم وانيكها
وهذه كانت قصتي وانتظروني بقصص جديدة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ