Ady ady
06-27-2018, 05:16 PM
شغلي الجديد
عدت من عملي في موعد مبكر باكية دامعة العينين وقد احدثت تلك الدموع غشاوة على عيني اخطأت مدخل مفتاح شقتي بضع مرات حتى كادت تسقط من يدي وأخيرا تمكنت منه دخلت والقيت جسدي علي تلك الاريكة في مواجهة الباب في شقة الزوجية الصغيرة حاولت ألا أتذكر ما حدث لم يمض وقت طويل حتى عاد زوجي من عمله. مجرد أن لاحظ وجهي الباكي وقد هدأت نفسي قليلا
- مالك فيه ايه ؟ ايه اللي حصل ؟
انهرت باكية
- انا سيبت الشغل يا تامر
- ليه فهميني بس اللي حصل؟
- المدير الحيوان حاول يتحرش بيا
- ايه ؟ الاستاذ حسين
- اه تصدق يا تامر
- ليلى انت اكيد فهمتيه غلط
- هو انا صغيرة يا تامر أي واحدة بتكون فاهمة الراجل اللي قدامها
- ازاي بس يا بنتي ده راجل ...
قلت مقاطعة
- اديك قلت راجل والرجالة كلهم كدة
- يعني عمل ايه طيب خلاكي تقولي كدة
- حاول يحط ايده عليا من ورا
- هاا وانت عملتي ايه؟
- ضربته بالقلم طبعا
- نهارك اسود وقالك ايه بقة ؟
- قالي اطلعي برة ومشوفش وشك في الشركة تاني
- حقه دي اقل حاجة ممكن يقولها
قلت متهكمة
- حقه ؟َ!!!! انت بتدافع عنه ؟
- طبعا عشان حط ايده على ضهرك تروحي ضارباه بالقلم ... ده راجل كبير
- مش على ضهري يا تامر على طيزي وكررها كذا مرة انا قلت زيك مش واخد باله لحد ما اتأكدت
- اتأكدتي من ايه ؟؟ انت اكيد مجنونة ... احنا لازم نعتذر له... تقدري تقوليلي هتشتغلي تاني فين؟ هيديكي شهادة خبرة بعد علمتي على وش امه بالقلم؟ هنعوض نقص الفلوس في البيت ازاي ؟ هتشتغلي تاني بنفس منصبك ده فين؟ فكرتي فيا وفي البيت وانت بتديله بالقلم؟
- الفلوس؟ كل اللي همك الفلوس والمرتب والوظيفة؟؟ ايوة فكرت فيك و في البيت وهو بيجرحني وبيلمس طيز مراتك يا دكر
أزحته من كتفه بالقوة وانصرفت لغرفتي وتجمدت تلك الدموع في عيناي غير مصدقة موقف زوجي الذي عاشرته طيلة ثلاث سنوات وسنة أخرى من الخطبة
سمعت صوته يصيح من الصالة
- ايوة هاممني الفلوس يا ليلى ... الفلوس دي اللي بسببها لسه عايشين ف شقة صغيرة ومش عارفين نغيرها ... بسببها خايفين نخلف بقالنا 3 سنين جواز
- عاوزني اعتذر للأستاذ حسين ؟ ... حاضر ... عاوزني ارجع الشغل واحافظ على منصبي ؟ ... مفيش اسهل من كدة
- انت بتتريقي ؟ صح ؟!!
- لا صدقني ده اللي هعمله بكرة
انهيت نقاشي مع زوجي عند هذا الحد حتى لا يرتفع ضغط الدم في عروقي أكثر من هذا أو اضربه بإحدى الزهريات او اي من الأطباق المخصصة للحلوى التي اقتنيتها في تجهيزي لتلك الزيجة فاقتله او اصيبه بعاهة تقعده العمر عاجزا
انا اعلم في داخلي أني سأتغير كليا وجزئيا حتى أحصل على أكبر قدر من المال لأرضي هذا الزوج شبه الرجل الذي لم يغار إلا على شكله الإجتماعي ونقص ماله ومصروف بيته
انها مشكلته تلك الشقة الصغيرة وانا رضيت
ذلك العمل الذي لم يرغب في تغييره ولم يبحث عن أخر إضافي لتحسين وضعنا الإجتماعي
سأحصل انا على المال بطريقتي
ليست طريقتي إنها طريقته هو ... هو من قادني لهذا
أمضيت حتى الصباح أفكر في ما يجب علي فعله
قمت في مبكرا عن موعدي المعتاد جهزت نفسي جيدا حيث أخذت حماما دافئا وحرصت على إزالة شعر عانتي وساقي وذراعي وارتديت ملابس داخلية مثيرة أشبه ماتكون بملامس الزوجة لزوجها بغرفة النوم وارتديت ملابسي المعتادة فأنا بطبيعة الحال غير مجحبة شعري مصبوغ ونزلت في موعدي المبكر المعتاد ولكن لم استقل وسيلة المواصلات المخصصة للشركة بل مشيت مترجلة قاصدة إحدى محلات بيع الأدوات المكتبية فاشتريت مجموعة من الأقلام في عبوة قيمة يظهر للعامة أنها هدية غالية وهي بالفعل كذلك واستقللت عربة أجرة لتوصلني لباب الشركة التي تقع في احدى العمارات الشاهقة بحي وسط القاهرة
دلفت من الباب متجهة فورا لمكتب الأستاذ حسين مباشرة لم أجد تلك السكرتيرة القصيرة الثرثارة السخيفة ولكني لاحظت سيارة الاستاذ حسين في موقف السيارات خلف الشركة
اذن هو وحيدا في المكتب نقرت على الباب الخشبي مرتين وانتظرت الرد حتى تلقتيه
- ادخل
دلفت من الباب وبمجرد رؤيته لي على الباب أشار بإصبعه للخارج
- انا مش قلت مشوفش وشك تاني ؟؟؟... انا غلطان اصلا اني مبلغتش الامن ميدخلوكيش الشركة
- ممكن دقيقة بس تسمعني ؟؟
- .......
- انا جاية اعتذر لحضرتك ع اللي حصل انا مش عارفة عملت كدة ازاي ؟؟ انا فهمت حضرتك غلط ... أنا ...
- تفتكري انا فاضي اسمع الكلام الخايب ده
- لا , بس حضرتك قلبك كبير وانا واثقة ان معاليك هتعذرني لما تعرف اني حسيتك بـ .. بتتــ..
- هههههه بتحرش بيكي ... ده ايه الخيال الواسع ده
- انا حاولت اكفر عن غلطي وجيبت لحضرتك هدية انا عارفة انها مش مقام حضرتك بس ياريت تقبلها مني
- هههههههه انت مصرة تضحكيني النهاردة ... بتقدمي فروض الولاء والطاعة ... انت جميلة يا ليلى بلاش فكرك يروح لبعيد عشان تتقدمي هنا في الشغل ... انت شاطرة واول مرة تغلطي وانا مش هحاسبك ... بس انت عارفة انك اول مرة تغلطي تضربي المدير بالقلم ... دي محصلتش ف تاريخ حسين الدمنهوري ف حياته ان ...
- ولا هتحصل سعادتك ولا هتحصل
- بس هي حصلت يا ليلى
قمت من مقعدي أمام المكتب ودرت حوله واتجهت ليده اقبلها لم يمنعني بل تركها في يدي نظرت في عينيه نظرة انثوية حارقة فأشاح بوجهه بعيدا فاردفت قائلة
- ابوس ايدك ما تفتكرهالي بقة
- هههههههه تبوسي , مانت بوستي خلاص
- طب هارجع شغلي ولا لا
- انت ماسيبتيهوش اصلا يا قمر
اقتربت منه اكثر وقبلت راسه
- يخليك لينا يا استاذ حسين يا نصير الغلابة
- يابت اوعي تكوني حاطة روج من اللي بيعلم هنتفضح
قلت بدلال الأنثى
- لا متخافش مش بيعلم
اتجهت للباب وانا في قمة نشوتي وانتصاري حتى قاطعني قائلا
- طب مش هنكمل عرض التقرير بتاع امبارح؟!!
- انا جاهزة حضرتك
وقفت بجواره على المكتب منحنية اعرض التقرير ارتفع ردائي القصير من الخلف وانا متاكدة تمام التاكد من ان ذلك الرجل لم يسمع كلمة واحدة مما قلت حتى وضع يده على ظهري فابتسمت له لاعطيه الموافقة على الاستمرار فنزل بيده على مؤخرتي فلم اعره اتنباه فربت عليها مرتين فتحركت قليلا وانا انظر اليه ولم اتوقف لحظة عن عرضي فصفعني على مؤخرتي بقوة فانتبهت وقلت بشبه غضب مصحوب بدلال الانثى
- ليه كدة ؟
- ده بدل القلم بتاع امبارح
- والنهاردة ؟.... انا حساك مش مركز تحب نكمل وقت تاني؟
- لا خالص
اعتدلت وجلست على المكتب في مواجهته ورفعت ساق على اخرى
- لا مالك ؟ بجد انت مش معايا خالص النهاردة
- انا معاكي بس انت اللي مش عاوزة تبقي معايا
- مانا معاك اهو
انحنيت وقتها ليظهر ذلك النفق السحري بين نهدي
- طب مانت حلوة اهو
- احم ... طب حابب نكمل امته
- دلوقتي ماحنا قاعدين
- لا انا قصدي التقرير
- طب مانا قصدي التقرير امال ايه؟
- لا انا اقصد حاجة تانية
اخذت بيده وقمنا من المكتب واجلسته على ذلك المقعد الجلدي الوثير واشرت الى فخذه مسأذنة
- ممكن اقعد هنا
- يا سلام ممكن طبعا
جلست على ساقيه بشكل عرضي وانا اقصد ان اعصر ذلك القضيب تحت فخذي وتركت ليدي العنان تعبث بشعره الابيض ومؤخرة راسه حتى قطع مديري السكون قائلا
- بس انت النهاردة فاتحة ع البحري امال كنت عاملالي خضرا الشريفة امبارح ليه
- خلاص بقة يا سنسن مكنتش متخلية ده منك صدقني
- امال كنت متيخلاه من مين
- مش من حد خلينا ف نفسنا
امسكني بشدة من شعري وجذبني اليه بقوة واطبق على شفتي السفلى يعصرها بين شفيتيه وانا ابادله قدر استطاعتي
مد يده الى قميصي واحكم قبضته على صدري فأحس بحمالة صدري الطرية فدفع يده لداخلها بحثا عن ذلك البروز الوردي من صدري عندها شعرت بانتصاب القضيب تحت فخذي
دفعني حتى كدت اسقط ارضا وقال
- كفاية عليكي كدة
نظرت اليه بحنق فاردف
- متزعليش لولا اننا في المكتب كنت فشختك
- .....
اتجهت نحو المراة في ركن المكتب عدلت من هندامي ورتبت شعري وانصرفت دون ان انظر اليه محتقرة نفسي وزوجي الذي حملني على الاعتذرا لذلك الوغد
قبيل موعد الانصراف ارسل لي الاستاذ حسين ذلك الساعي يطلب من الحضور لمكتبه
عندما دخلت لم يكن لدي الرغبة في النظر الى وجهه
- متروحيش عشان عاوزك
- هنتاخر؟!!
- مش قوي .... ممكن ساعة نكمل التقرير ... ولا ملكيش نفس
- تحت امرك
انصرفت وانا افكر في ما سيفعل ذلك الخرتيت حتى مر على موعد الانصراف نصف الساعة فتلقيت منه اتصالا على هاتف مكتبي
- تعالي يا لولا ولو فيه حد في الشركة مشيه واقفلي الباب ... مستنيكي يا قطة
اول مرة يناديني فيها بتلك الكنية ( لولا ) ( قطة ) علمت انها ستكون جلسة جنسية بحتة
نقرت الباب باظافري الطويلة
- ادخل ؟!!!
- طبعا يا جميل اتفضل
- جميل !! وقطة !! ولولا !! كتير عليا الدلع ده
- لا ولسه لو فتحتي مخك معايا هـ ...
- مخي بس؟!!!!!
مع غمزة من عيني
- ههههههههههه لاااااااه ده احنا اتغيرنا خالص
وضعت يدي مباشرة على قضيبه
- ده انا افتح مخي وبقي ورجلي لو حبيت
- لا ده احنا نقفل هنا وتيجي البيت عندي
- لالالا اهدى عليا انا مش قدك
بدفعة بسيطة مني اجلسته على المقعد الجلدي وبدات اصابع يداي تعمل في فك حزامه وتحرير قضيبه من المحبس وهو جاحظ العينين غير مصدق ما افعله
كانت الصدمة حين امسكت قضيبه بيدي منتصبا لم يتجاوز طوله اصابع قبضتي حينها قررت ان اقوم بلعقه حتى يفرغ ما عنده في فمي لاني لو قررت ان اجامع شبه الذكرهذا لأجلسن على اقرب ماسورة اطفاء بالطريق كي تطفئ شهوة مهبلي
عهدت بفمي الى القضيب لعقا فلم يكمل الدقيقة الخامسة حتى ضغط راسي على بيده فتلقيت في فمي ثلاث قذفات قوية وبضع قطرات من المني احتفظت بهم في فيهي ونظرت في عينيه وجدته مسترخ رافعا راسه على خلفية المقعد
اتجهت فورا الحمام المرفق بغرفة المكتب افرغت ما في فمي وعدت بابتسامة ساحرة لم انبس ببنت شفة لملمت حقيبتي وعدلت من هندامي وارسلت لحبيبي ومديري وناكح فمي بذكره الصغير قبلة هوائية وانصرفت
عدت لمنزلي شقة الزوجية وجدت زوجي عاد من عمله قبلي كالعادة وانا متأخرة عن موعد عودتي الطبيعي فسألني
- ايه ؟ .. مرضيش يبص ف وشك طبعا
رددت بسخرية
- هئ ... بالعكس
- ازاي بقة يا فالحة
- اعتذرت له وطلع راجل سبور قوي وحس بيا وفهم موقفي وقبل الاعتذار
- بسهولة كدة؟
- لا طبعا مش بسهولة ... حاولت الطف معاه العلاقة بشغل جديد عملته وقدمتهوله ... حاولت انسيه بمعنى اصح ... طلبت أكل؟ ... لاحسن تعبانة مووت مش قادرة اطبخ
- ماشي يا روحي تاكلي بيتزا؟
- اوك هاخد حمام عقبال ما الدليفري يوصل
مر يومي اقل من العادي حتي استيقظت في الصباح وذهبت لعملي كالمعتاد وما إن جلست على مكتبي وجدت ظرفا مغلقا باسمي تحسسته من الخارج انها ورقة صغيرة علي ما اظن
فتحت الظرف وإذا به شيك باسمي من السيد حسين بمبلغ خمسة الاف جنيها لا غير احمر وجهي وارتفع ضغطي وبسرعة تحركت الى مكتب السيد رئيس مجلس الإدارة فوجدت تلك السكرتيرة السخيفة التي استئذنت لي تلفونيا بالدخول بعد ان تاكدت انه منفردا في مكتبه وما ان دخلت الى المكتب قال بنبرة من الجدية للسكرتيرة
- محدش يدخلي دلوقتي خالص
- ممكن افهم ايه ده ؟!!!
- ايه بس الجميل ماله؟
- بلا جميل بلا زفت
- ايه يا قمر شيك مكافاة ... حد يقول للمكافاة لا ؟!!!
- انا مش رخيصة ولا شرموطة ولا انت شاقطني من الشارع عشان تديني تمن اللي عملته
- لا خالص متفميش غلط ... انت عملتي تقرير محترم وسيبتيه على مكتبي امبارح بالليل وانا اطلعت عليه ولقيت الشركة محققة اعلى من تارجت السنة اللي فاتت ... ولو عديتي على رؤساء الاقسام ونائبي رؤساء الاقسام كاهم هتلاقي ظرف زي اللي فايدك بالظبط على مكتب كل واحد فيهم
- ا....اا.... انا حقيقي اسفة بس اللي جه ف بالي ان ....
- ههههههه انا فاهم موقفك ومش عاوز مبرررات عشان انا محضرلك مفاجئة اكبر هقولهالك ف وقتها
عدت الى مكتبي غير مصدقة ما يحدث انها اكبر مكافاة تحصلت عليها منذ ان بدات عملي في الشركة ولكن كيف لي ان اعرف كم حصل رؤساء الاقسام على مكافئاتهم وهذا مناف لسياسة العمل لدينا
طلبت اذن في الانصراف مبكرا لاصرف المكافئة واعود لمنزلي اسعد زوجي بالمال لعله يكفيه
ذهبت الى بعض المتاجر واشريت ملابس جديدة تليق بالمرحلة المقبلة
استمر الحال بيني وبين مديري كما هو يستمتع بنكاح فاهي في اوقات الفراغ من العمل واغدق علي من الشيكات الطائرة ما يكفي لسد عين زوجي عن غيابي المتكرر والعودة ليلا من العمل
مرت شهور حتي دعاني مديري لحضور حفل في احد الفنادق الكبرى بالقاهرة سيحضره وفد من الاجانب لتوقيع عقد باكبر صفقة مبيعات في تاريخ شركتنا وكان الموعد التاسعة مساءا في مطعم الفندق
انصرفت مبكرا لاشتري فستانا لسهرة الليلة وبعض مساحيق ومستحضرات التجميل الغالية لابدو في ابهى صورة
قبل الموعد بنصف الساعة استدعيت واحدة من سيارات الاجرة التي يتم اسدعاؤها عن طريق ذلك التطبيق من الهاتف المحمول ارتديت فستاني الوردي عاري الصدر والكتفين عليه معطف اسود ليحجب عن العيون ما كشفه الفستان واسقللت العربة ونزلت امام بوابة الفندق كأميرة مدللة ودلفت الى البوابة متجهة الى صالة المطعم التي أشار اليها موظف الاستعلامات
يا للهول القاعة فارغة تماما الا من طاقم الخدمة وطاولة في المنتصف بها العشاء الفاخر وزجاجات النبيذ المعتقة ذات اللون الأحمر الارجواني التي ظهر عليها تاريخ التخزين 1988وتلك الطاولة في الجانب الاخر عليها اصناف من الحلوى شرقية وغربية
وسط شرودي وحملقتي لانواع الطعام التي لم اتعرف عليها سوى ( سلاطة الطحينة والحمص ) دخل الاستاذ حسين ومعه الوفد الاجنبي اندفع حسين نحوي وقبلني من يدي لاول مرة وعرفني عليهم بالفرنسية ( مدام ليلى ) تحدثوا اثناء العشاء على الصفقة تفهمت هذا من جدية الحديث بينهم ولكني لم افهمه لاني لا اجيد الفرنسية
مر العشاء بسلام حتى جاء موعد الرقص الحالم ( سلو ) استدعاني احد شباب الوفد للرقص وفهو شاب مغري لمن هي مثلي طويل ,فارع ,اشقر ,ناعم الشعر و احمر الوجه تكسو خديه لحية خفيفة كمثل الممثل التركي الذي يدعونه مهند
رقص معي الرقصة التي لم تخلو من تحرشات عديدة اخرها تلك القبلة التي على رقبتي تبعها تصفيق الحاضرين اتجهت بعدها للطاولة واتجه فرانك الى اذن حسين حدثه بامر ما ثم اشار الي حسين بالانصراف واخذ بيدي فرانك وحمل معطفي على ذراعه واتجهنا للمصعد
لم اعلم لاي طابق صعدنا بسبب تلك القبلة التي اطبقت شفتاي حتى وقف المصعد واتجهنا لممر الغرف عند احداها توقف فرانك وابرز البطاقة الخاصة بالباب وضعها في المكان المخصص ودخلنا لم استطع تحديد معالم الغرفة حيث بدء فرانك عمله منذ اول لحظة بامتصاص شفتاي وعضهما وغزوا بلسانه لفمي
حملني على ذراعيه كالدمية ووضعني برفق على الفراش الوثير وقال بانجليزية الفرنسيين الركيكة
- انت حقا جميلة
رددت بمثلها
- وانت ايضا
- ماذا فعلت بي؟
- انا لم افعل شيئا ... انت والنبيذ الملعون فعلتما هذا بي
- كفى حديثا لن اضيع وقتا بلا متعة
القى بنفسه الي جواري بعد ان تخلص من سترته الرسمية ورباط عنقه وفك سحاب ردائي من تحت ذراعي اليسرى وانزل الفستان وفك حمالة الصدر من الخلف
- ما هذا الصدر ذو الروؤس الوردية
- ........
اااااااه انا اتعرى في احضان رجل فرنسي يشيد بجمالي ويتحسسه يعتصره اااااااااه منك يا رجل
دفعته بعيدا عني كي اصبح انا في موقف القيادة جذبته من حزامه اسقطت ملابسه بحثا عن القضيب لعلي اجده احسن حالا من شبيه الذكر ذاك
يا للمفاجأة قضيب فرنسي ثخين طول و عرض غير مختون لم اتحدد عروقه ... لم يكن في كامل انتصابه بسبب خدر الخمر ازاح فرانك تلك الزائدة الجلدية بيده للخلف فظهرت لي الراس الحمراء المنتفخة التي اعلم واجبي نحوها جيدا وبدءت رحلتي مع هذا الثعبان الاروبي انا العق وفرانك يتاوه حتى صاح
- ارجوكي لا اريد ان اقذف مبكرا
- لم لا تريد ان تغرق وجهي بمنيك يا حبيبي
- لأطيل معك ليلة القمر يا اميرتي
قمت ازحت فستاني عن جسدي الى الأرض دفعته الى الفراش بعد ان تحرر من قميصه واصبح كلينا عاريا للاخر وجلست على راسه ووجهت فتحة مهبلي على فمه الذي علم مقصدي جيدا فهي لغة الحب لغة الجنس لغة الباه والاه التي استمرت لدقائق قبل ان ارتعش على فمه
- انا اكرم منك ... اذقتك ما بخلت علي به
- اه يا لك من عاهرة
- ساروي ذلك المهبل بكل ما تتمنين الليلة
- افعلها ارجوك ادخله
تحسس شفراتي قليلا بقضيبه حتى دفعه رويدا محتكا بجدار فرجي مارا بنقطة نشوتي واصلا بالراس الي عنق رحمي بل الى راسي سيخرج من فمي انا في عالم اخر امسكت يده احد ثديي تعصره عصرا تخرج اهاتي مبعثرة في سماء الغرفة سحب قضيبه مني قرابة اخره رحماك من تلك الكهرباء التي تسري في جسدي جراء سحب هذا القضيب ودفعه مرة اخرى ضربات متوالية متتالية تدق في راسي يهتز لها ثديي على صدرى وجدران مهبلي الذي لم يشهد قضيبا مثل هذا
حملني فرانك ولا زال قضيبه طاعنا فرجي بيد اعتصر مؤخرتي وبالاخرى امسك ظهرى حتى لا اقع للخلف واصبح يهزني لاعلى واسفل كدمية جنسية وصراخي يعلو ويخبو حتي نام على الفراش وابتسم
- امتعي نفسك يا صغيرتي
- لو تعلم كم مرة انتشيت اخبرني ... فانا لم استطع العد
- امتعي قضيبي لتحصلي على ماء يروي ذلك المهبل الوردي
تحركت باقصى قوة لدي اعصر تلك الزائدة اللحمية التي في مقدمة فرجي على عانته الحليقة حتى قاربت على نشوتي الاخيرة فامسك فرانك بفخذي بقوة واندفعت سوائله في دفعات لم اعلم عددها انتشيت على اثرها وغبنا في غفوة ما بعد الشبق
حتى استعدت وعيي وجدت فرانك يعبث بفرجي الغارق في منيه فضحكت
- الم تشبع يا رجل
- بلى . ولكني شربت ماءك ولم تشربي مائي
فوضع كفه المبلل بمنيه داخل فمي
- اه لو تذوقته لن اتركك تلك الليلة ولدينا عمل مع الحاضرين لا بد ان ننهيه
- لقد انهوا العمل منذ ساعة تقريبا وانت في غفوة الجنس
- يا فضيحتي لا بد ان ارحل
- الامر لك يا عزيزتي ... ان شئت قضيت معي الليلة وان يذهب كلينا في الصباح
- اسفة لا يمكنني ذلك
- الى لقاء
- الى لقاء
ارديت ملابسي في عجل ووضعت المعطف على كتفي وهذبت شعري وانصرفت مسرعة الى المصعد خرجت منه الى بهو الفندق لا اريد ان يرى وجهي مخلوق حتى شعرت ان موظفي استقبال الفندق قد علموا ما كنت افعله في غرفة فرانك قطعني من شرودي ذلك الصوت
- ليلى !!!
التفت وانا في شدة رعبي من ان يتعرف علي انسان هنا وجدته الاستاذ حسين
- استاذ حسين ؟!!!!!
- حسين بس متفضحناش .... ايه اللي اخرك كل ده
- كنت مع فرانك ... هو مش كان قايلك ؟!!
- شكلك اتبسطي يا عفريتة
- انت هنا ليه
- مستنيكي ... انا خلصت معاهم وطلعوا غرفهم قلت استناكي اوصلك
- كتر خيرك بجد
ركبنا السيارة المنتظرة امام الفندق انها سيارة حسين اعرفها جيدا ولكني اول مرة اعرفها من الداخل ووجدت الطريق خاليا الا من تلك الكلاب الضالة فسالته
- هي الساعة كام ؟
- اتنين بعد نص الليل يا لولا
- يانهار اسود هقــ...
- ده عشاء عمل
عندها دس يده في حقيبتي بظرف مشابه لسابقه
- ايه ده بقة
- دي مكافئتك يا قمر
- انت جايبني تبيعني لفـ....
- اهدي بس احنا مضينا عقد بسعر خرافي ودي حصتك ... عمولتك في العقد ... انت مش جيتي وحضرتي الاتفاق
- بس اللي حصل ...
- اللي حصل بمزاجك وده مش تمنه ... انا مش قواد يا ليلى
سرى الصمت بيني وبينه حتى وصلنا لبيتي
- اتفضلي
- اتفضل معايا بقة
- اتفضل ايه الساعة اتنين ونص يا هانم
- اه سوري
- اطلعي خلي جوزك يبصلي من البلكونة عشان يطمن اني وصلتك ومسيبتكيش ف ساعة زي دي
صعدت السلم وانا في غاية الرعب من ردة فعل زوجي
فتحت الباب بهدوء حتى لا ازعج نومه وذا به خلف الباب مباشرة احتضنني بشدة ونظرات القلق بادية على وجهه
- كنتي فين يا ليلى كل ده
- كنا في الفندق يا تامر بنتعشى مع الوفد ... اه صحيح تعالى نبص لمستر حسين من البلكونة عشان وصلني وكان عارف انك هتقلق فقال يطمنك انه وصلني
- تعالي كتر خيره بجد
قدم زوجي التحية لحسين وانصرف
- شوفتي الراجل الي كنت بتقولي عليه مش عارف ايه ؟!!!
تذكرت حينها اغنية السيدة ام كلثوم ( ياللي ظلمتوا الحب وقلتوا عليه مش عارف ايه ) لو تعلم يا زوجي ان ما صح هو ظني وليس ظنك ولكني فعلت لك ما تريد واهتممت بجمع المال على حساب شرفك وسمعتي
ترى كم المكافاة في الظرف؟؟؟
فتحت الظرف واخرجت الشيك المطوي بتوقيع حسين اذن بالفعل هي مكافاة وليست مقابل ما فعله معي فرانك
ماذا ؟؟؟؟!!!!!!
ما هذا الرقم المكتوب لقد اخطا حسين في صفر زاد عن المبلغ بالتاكيد ولكنه مكتوب باللغة العربية اسفل الشيك – فقط مائة الف جنيها مصريا لاغير - امسكت هاتفي لاتصل بحسين اتفهم منه حقيقة الرقم ولكن وجدته افرغ بطاريته ولم يستجب لي قطع تامر شرودي
- مالك ؟ في ايه ؟
- اصل حسين اداني مكافاة غريبة قوي
- ايه كام وريني ... ايه ؟!!!!!!!! ميت الف
- مش عارفة
- يمكن غلط ما تكلميه
- فوني فاصل
- طب اكلمهولك من عندي
حمل هاتفه واتصل... بضع ثواني مرت شهرا حتي سمعت صوت حسين
- تامر بيه ازيك
- باشكر معاليك على توصيلة ليلى
- يا بيه ده احنا اهل ما تقولش كدة ده انا اللي اخدتها منك الليله دي
- العفو يا باشا كتر خيرك ... ليلى كانت عاوزة تكلمك
اعطاني الهاتف
- ازيك يا مستر حسين كنت عاوزة استفسر من حضرتك بخصوص الشيك ده مبلغه كبير قوي
- وماله دي عمولتك بجد مش مجاملة
- بس انا...
- ايه انا عملت مبيعات هاخد منها انا ربح اتنين مليون تبقى عمولتك انت 5% انا عارف انه مش حقك بس هعوضهالك
- لا يا مستر ده كتير قوي
- خلاص اتعودي ع الارقام دي ... انت هتبقي دراعي اليمين وعمولاتك من الصفقات والمبيعات هتكون كدة على طول
- كتر خيرك انا مش عارفة اشكرك ازاي
- لا يا حبيبتي خلاص روحي نامي بقة جوزك مش واحشك ولا ايه .... اه ومتجيش المكتب بكرة
- ميرسي قوي لحضرتك بجد
- سلام
- سلام
جلست على الكرسي دامعة العينين لم اصدق ذلك المبلغ الضخم الكفيل بتغيير حياتنا وتاكيد حسين على انني سوف احصل على مثله كل صفقة او ربما اكثر لم ادري اهي دموع الفرح ام دموع البكائي على شرفي وشرف زوجي غير اني لم اكن ابالي حين كنت على فراش فرانك بزوجي تماما هو من طلب مني تقديم تنازلات لاستمر في العمل
اخذت حمامي وغبت في نوم عميق حتى استقيظت في العاشرة من اليوم التالي ذهبت للبنك لتحويل الشيك لحسابي الشخصي وسحبت بعض المال من الصراف الالي بعد ان تاكدت من تحويل مبلغ الشيك لحسابي واشريت بعض ملابس جديدة لي داخلية وخارجية بالاضافة الى هدية غالية لزوجي واخرى اغلى لحسين وعدت لمنزلي واعددت غداءا فاخرا لزوجي مع اضواء شموع واسدلت ستائر النوافذ الداكنة التي لم اسدلها منذ شهر زواجي لحجب ضوء الشمس بالنهار وحجب العيون عن ذلك القميص الرجالي الذي يخص زوجي ارديته بدون ملابس داخلية فهو طويل يغطي مؤخرتي
عاد زوجي تفاجا من البيت في ترتيب مختلف للاثاث واضواء الشموع نهارا وقميصه المغري على جسدي المثير
- انا غلطت في العنوان ولا ايه؟
- لا ياحبيب قلبي انت كدة في العنوان الصح
تعلقت بعنقه وورفعت احد ساقي من الارض وطبعت قبلاتي على وجهه حتى استقرت على فمه
- طب اخد حمام واجي بقة ... بس بمناسبة ايه الكلام ده
- بمناسبة المكافئة ... بمناسبة اني اجازة من فترة ماخادتهاش ... بمناسبة اننا مع بعض ... اي مناسبة
- ماشي حمامة اخد حمام واجي
وانتظرت بعض الوقت حتى ظهر زوجي يلتف بمنشفة الحمام المعتادة حتي انهينا الغداء و لم اقم بجمع الاطباق او غسلها فانا شبقة لاقصى حد سحبته من ذلك الازار الذي يرتديه الى غرفة النوم
نزعت منشفته لاري قضيبه في جاهزية تامة للجماع ولكن لابد من تلك المداعبات الزوجية التي بدءت بلعق القضيب . انه يدخل بسهولة في فمي ليس مثل فرانك تعمدت التفنن مثل الممثلات الاباحية فلم يستطع التحمل ووجدت فمي يمتلا بمني زوجي نظرت اليه في نشوة حتى صرخ
- يا بنت الشياطين ايه ده ؟!!!
ابتلعت منيه بالكامل فانا استسغت الطعم من ليلة البارحة مع فرانك
- كدة جيبتهم قبل ما تنيكني
- ده هنفخك مش هنيكك بس
- يا عم انت بؤ ده انت جيبتهم وانا لسه بمصه
- طيب شوفي الفعل بقة وفكك من الكلام
حملني بقوة والقاني على فراش الزوجية وبصق على فرجي وهم بالايلاج فوضعت يدي تغطي فرجي بدلال اثنى ساقطة
- لا الحس كسي الاول
- انت عمرك ما طلبتي كدة ؟
- بس النهاردة عاوزاك تعمل كدة
- ماشي ياستي
بدء رحلة لعقه مع اشفاري وموطن نشوتي بظري المنتصب ثم نكاح مهبلي بلسانه
- خلاص كفاية كدة دخله بقة
مددت يدي اتحسس قضيبه واتاكد من انتصابه فانا لم اعتده يقذف وينتصب مرة اخرى يبدو ان لي تاثير السحر والسيطرة اليوم بدء زوجي الايلاج وانهاه ولم احصل الا على نشوة واحدة... نشوة قذفي المصحوبة بقذفته الثانية
خمد على اثرها بجواري ونمنا للصباح
توالت الايام زاولت عملي خلالها بشكل عادي لم يطلبني حسين لالعق قضيبه ولم يذكرني بليلة فرانك
وبحلول فصل الربيع طلبني حسين
- اقعدي
- خير يا مستر اامرني
- عندنا سفرية شرم
- وهنتبات ؟!!
- امال هنسافر 630 كيلو ونرجع اخر النهار
- كام يوم ؟!! ... صفقة برضه ؟
- 4 ايام ب3 ليلي ... بس المرة دي افارقة من نيجيريا
- امممممم
- امته طيب اول الاسبوع ... السبت الجاي
- طب في اي تحضيرات هعملها
- لا خالد مدير مكتبي هناك النهاردة بيحجز الفندق هم 4 افراد وانا وانت وخالد
- طب و خالد ا....
- لا ما تقلقيش منه خالص اعتبريه مش موجود هو موجود لتنفيذ احتياجات الفوج بس حتى مش هيحضر الاجتماعات
- وهو كذلك
- عرفي تامر بقة وانزلي اشتري شوية لبس لزوم المقابلات والاجتماعات هناك
مد يده الى تلك الخزينة الخاصة به التي تقع على امتداد يده اليمنى واخرج منها رزمة نقود من فئة الخمسين جنيها فك رابطها المطاطي ووضعها في ماكينة العد فوق الخزينة اعاد ربطها مرة اخرى
- دول 5000 جنيه عشان تشتري حاجاتك
- لا شكرا انا معايا
- ليلى ده شغل ... ومصايف السفر كلها بالتجهيزات على حساب الشركة
- اللي تشوفه
اخذت المبلغ وانصرفت اجريت اتصالا بزوجي اخبره بامر السفر فدعا لي بالتوفيق واستاذنته في التاخير لشراء اغراض السفر فوافق بشرط اعداد الغذاء في الموعد المحدد
اشتريت حقيبة سفر جديدة وبعض ملابس البحر فقد احتاجها لبعض الوقت ولابد من بعض الملابس الداخلية الصارخة الخيفيفة فقد يراني بها الوفد فانا اعلم مهمتي جيدا
انتظرت موعد السفر بشغف فانا اعلم مدى قوة الاعضاء التناسلية لقاطني القارة السمراء وقدراتهم الجسدية ... يا لعقلي هل اصبحت شبقة لهذا الحد افكر في قضبان الرجال حتى قبل السفر
واستاجر حسين سيارة ليموزين تكون بصحبتي انا واياه خلال فترة تواجدنا في المدينة الساحرة شرم الشيخ
وصلنا للفندق قام موظف الاستقبال بانهاء اجراءات التسكين في الغرف وننتظر موعد وصول الوفد النيجيري فقد ارسل لهم حسين رسالة عبر تطبيق الخرائط بموقع الفندق واستاجر لهم سيارة تقلهم من المطار الى الفندق
وصل الوفد المكون من اربعة افراد امراة وثلاثة رجال قاماتهم فارعة صدورهم عريضة بنيانهم قوي العضلات انصرفت عيناي بدون قصد الى مواضع ذكورتهم لاطمئن على مدى راحتي في الليالى الثلاث القادمة علمت ان احدهم يعتبر رئيسا للوفد ويظهر هذا من لباقته في الحديث وبدلته الايطالية الغالية بعكس الرجلين الاخرين والمراة الذي يغلب عليهم طابع الشباب وعدم العناية في اختيار ماركات ملابسهم هذا ما تعلمته من اجتماعات حسين المتتالية وعملي كذراع ايمن له
انصرف كل على غرفته وامضين نهار اليوم الأول في اجراءات التسكين وتسليم الغرف تقابلنا على الغداء قرابة الرابعة عصرا كان الغداء وديا بشكل بالغ لم يظهر خالد بالفعل وهذا ما ازاح القلق القابع على صدري فانا لم ارغب في ان يراني احد موظفو الشركة بملابسي المتحررة او يعلم اني ساقيم علاقة جنسية مع افراد الوفد حتى لو لم تكن في مصلحة العمل ساجرب هذه القضبان السوداء
اتفقنا على الغداء ان موعد العشاء في التاسعة في صالة الاحتفالات الخاصة بالفندق فارتديت ماهو مناسبا للحفل المسائي وهو رداء احمر طويل ذو حمالات رفيعة يظهر شق صدري بوضوح وحجمه بطريقة مثيرة وفتحتان جانبيتان تصلان حتى منتصف فخذي ووتعمدت عدم ارتداء ملابس داخلية حيث ان الفستان من النوع الذي يحتوي على حمالة صدر ثابتة به اما مؤخرتي فانا احتاجها اليوم مرتجة هزازة اطمئننت من دقة وضع مساحيقي التجميلية وتصفيف شعري واخذت حقيبتي الصغيرة الخاصة بالفستان واتجهت لتلك الحجرة الزجاجية الواقعة على حمام السباحة من جهة والبحر الاحمر من الجهة الاخرى وجدت الوفد وحسين بانتظاري اشار لي على مستر كارل الذي فطنت صباح اليوم انه رئيس الوفد والمنوط بالاتفاق والتوقيع وجهت اهتمامي لكارل الذي غاصت نظراته في صدري لم تبرحه حتى بدء النقاش في امور العمل هذه المرة فهمت محتويات العقد وابديت رايي واقترحت فكرة تسويقية على حسين زادت من قيمة مبلغ العقد مبلغا لا باس به انهينا المناقشات وبدءت الموسيقى الهادئة لم تكن تلك الجلسة الرسمية للنقاش من الاساس فالمخطط لها صباح غد مع التوقيعات واتجه نحوي كارل
- هل تسمح الأميرة بالرقص مع الرعية
- لابتالغ يا سيدي فلست تلك الاميرة
- لا مبالغة فالاميرة الان بين يدي
اتجهنا الى ارضية الرقص كان طويلا للغاية اظن انه تخطى المائة وتسعون سنتيمترا رافقنا الرقص حسين مع السمراء فتاة الوفد النيجيرية لم يستمر الرقص بضع دقائق وعدنا للطاولة لم يقم باي تحرشات اثناء الرقص فكان شديد الذوق معي لم يطلب مني ممارسة الجنس او مرافقته للغرفة ولكني سامارس الجنس رغما عنك ولن اترك نفسي لحسين ذو القضيب الضامر حتى امسك يدي كارل ودعاني كي اشرب معه نبيذه الخاص في جناحه المميز
هل اتدلل ام ارضى مباشرة خوف احراجه فدعوته ليشرفني هو ونبيذه في غرفتي المتواضعة
- لن ارض ان يبقى جناحي خال من السحر المصري في الليلة الاولى لي فيها فهل تقبل الاميرات ؟
- لست اميرة وساحضر للجناح لاثبت اني لست اميرة واحتسي النبيذ تحت قدميك
- كفي عن الهراء فرداءك الاحمر رداء الملوك وانا من سيشرب الخمر تحت قدميك
- سنمضي ليلتنا في نقاش الخمر والاقدام ؟
- لا بل سنمضيها في شرف الاميرة ليلى
- اعطني بعض الوقت لاجهز نفسي
- لك الوقت ولي الليلة كاملة
اتجهت لغرفتي هل ماذا ارتدي ؟ ... خلعت فستاني تاكدت من خلو جسدي من الشعر الزائد .. ارتديته مرة اخرى واتجهت مباشرة لجناح كارل
طرقت الباب ففتحه وجسده الضخم حاجبا لضوء الغرفة وكأنه بابا خلف الباب مرتديا معطف الاستحمام الابيض القصيربالكاد غطى ذكره
- تفضلي اميرتي
- اصمت فلا اريد الحديث اريد نبيذك لانصرف
- لا احد سينصرف من هنا قبل الصباح
- انت مشاكس للغاية
- الن نستمتع بعناق اللقاء
- هيت لك هو
فتحت ذراعي له استقبل ضمته التي اشبه بمن كان يكسر ضلوعي فانا مستمتعة بقوته وهذا الثعبان الذي انتصب ليخرق بطني كم اتوق للمسه لاقبض عليه اضعه في فمي في فرجي ... خرجت من فمي اه بتعها امطارمن القبلات على شفتي ورقبتي سقطت منه ارضا لم احتمل
افقت من اغمائي وجدت جسدي مسجى على فراشه ويجلس بجواري قلقا لم يستطع ان ينقلني غرفتي او يطلب المساعدة فلا احد يعلم اني معه ابتسمت له تعبيرا عن امتناني لقلقه علي فوجدت معطفه مفتوحا وقضيبه متدلي بين فخذيه اتوق لطعمه
جذبته من ذكره الي
- لماذا تركني هذا المارد؟؟؟
- بل انت من تركته بسبب اغمائتك واقلقته عليك
- اظن انه بسبب نقص عدد ساعات النوم والاعداد للسفر مصحوبا بمفعول الخمر
- لا عليك فانا اريد راحتك
- وانا اريد هذا كي تكتمل راحتي
نهضت من الفراش بالرغم من دوار راسي ولكن شبقي كان اقوى من ارهاقي وشرعت مباشرة امتص تلك الراس الداكنة المدببة مرات ومرات حتى انتصب الثعبان في يدي وذهلت من الحجم بعد الانتصاب فكان يقل عن طول وقطر ذراعي بشئ بسيط
- كيف سيدخل هذا في فرجي
- سيدخل كما اسعده فاهك
- لن احتمل هذا الالم
- بل متعة الجماع والايلاج
- لنبدءها اذن
- كيف ولم يتذوق لساني طعم شهوتك
فك برفق اربطة ردائي من الخلف وكشف صدري لمسه بضع لمسات من يديه وامسك بيدي لاقف امامه فسقط الفستان مشكلا دائرة حول قدماي تحسس بيد موطن عفتي وبالاخرى لحم مؤخرتي البارزة حتى كادت اصابع اليدين تتلامس بين فخذاي حملني بين يديه لاستلق على الفراش حيث اصبحت راسي بين قدميه مدلاة من الفراش ونزل هو بجسده الطويل بدء بلثم فمي بذلك الوضع المقلوب نزولا الى رقبتي فصدري واعطى كل حلمة منهما حقها لثما وعضا كما يقول كتاب الباه باب المتعة فصل تحضير وتكبير الاثداء صفحة 62 اتجه بعدها لبطني ثم فرجي وجدتني اضم فخذاي نشوة فسحب ساقي برفق مع بعض من قوته العضلية حتى شعرت ان باسطالة عضلات ارجلي على امتداد اوتارها واطلق العنان لشفتيه عبثا ولعقا في شفرات مهلبي وبظري حتى فتحة مؤخرتي اصابها قدر من اللعق حتى انفجرت مرتعشة في فمه شعرت انه لم يترك مني قطرة لتسكن الفراش بل التهمها جميعا وجدت ذلك القضيب يتخبط على وجهي فهممت ان اخذه في فمي لولا انه سحبه مني وقلبني كالدمية لتصبح اقدامي تجاهه مفتوحتان عن اخرهما في انتظار طعنة الرحمة من ذلك القضيب الزنجي البارع
سحب انبوبا من جانبه اخرج منه معجون لزج علي يده مرج به قضيبه عدة مرات ثم دفعه بداخلي بقوة ... انه بداخلي انا في مهلبلي انا في فرجي انا غبت في غفوة اخرى لم اكن اشعر سوى الدنيا تدور من حولي ارتعشت مرات ومرات لم ادر كم وضع نفذ معي ذلك الزنجي الجبار كم مرة ارتعشت انا فيها كم مرة قذف فيها منيه على جسدي داخل فرجي استيقظت على نور الصباح يتسلل خلف ستائر جناحه الملكي الان تبينت معالمه وجدت يدي تقبض على ذكره بشدة دون ارادة مني خشية اه ان يفلت مني
استيقظ كارل بسبب حركتي ودوران راسي
- صباح جميل
- انت اجمل
- ماذا فعلت بي البارحة ؟
- هههههه لم يكن البارحة كان منذ ساعتين لا اكثر
ضربته على صدره برقة
- ماذا فعلت بي ؟ ... تحدث الان
- فعلت ما كان يجب علي فعله وما كان جسدك الشقي يرغب
- سانصرف الان فموعدنا العاشرة للافطار في قاعة الاجتماعات
- اراك لاحقا
- في افضل حال
سحبت ردائي على جسدي وانصرفت لم اعبء بشعري غير المنظم ولا بوجهي المبعثر عليه مساحيق التجميل
دلفت الى غرفتي التي لم تبعد خطوات عن جناح كارل وجدت عامل النظافة يباشر فنهض معتذرا
- انا اسف بس لا قيت العلامة على الباب مطلوب النظافة
- لا خليك كمل شغلك ... خلصت الحمام ؟!!
- اه خلصته ... انا همشي عشان حضرتك ترتاحي
- لا كمل شغلك انا هاخد حمام عقبال ما تخلص
- اللي تامري بيه حضرتك
انزلت حمالات ردائي امام العامل ولم اعبء بوجوده فانا اتقنت فن التعري امام الاخرين وعشقت لذته ودخلت الي حوض الاستحمام عارية القيت في قاعه بضع قطرات من سائل الاستحمام وفتحت الماء الساخن بداخله و جلست فيه فانا لا اقوى على الوقوف شعرت ببعض حركات عامل النظافة يتلصص عل باب الحمام ليتمتع بجسد عار لا يراه الا في المناسبات دعه يمتع نظره ليمارس عادته السرية وقت راحته حتى انه جاء بالفستان الى خزانة الملابس امام باب الحمام ليعلقه فيها انهى عمله بهدوء
وطرق علي باب الحمام المفتوح
- تامريني باي خدمة يا هانم ؟؟؟
- في الحمام اكيد لا
- انا اسف
- لا ولا حاجة هي الساعة كام
- ستة وربع
- بس لو ممكن حد يصحيني الساعة تسعة ونص
- اكيد يافندم هخبط على حضرتك
خرجت من الحمام عارية بعد ان نظفت وجهي من المساحيق وجسدي من العرق ووسوائل الجنس التي كنت اشم رائحتها حتى في ماء الاستحمام وجففت جسدي واتجهت مباشرة اعانق الفراش عارية اعتقدت ان ما مر لايزيد عن الخمس دقائق حتى سمعت طرق الباب
- مين ؟؟؟
- رووم سيرفس ... الساعة تسعة ونص يافندم
- شكرا
معقول انا محستش اني نمت ولكني حين نظرت في المراة شعرت ببعض النشاط رغم رغبتي الملحة في النوم ارتديت زيا صباحيا شبه رسمي فستان بدون اكمام تعلوه سترة صغيرة لا يتخطى طولها الصدر ولكنها تغطي الاذرع العارية ضممت شعري خلف راسي كذيل الفرس وارتديت نظارة طبية برغم من قوة بصري فهي تضفي مظهرا جديا لجلسة توقيع العقود واتجهت لقاعة الاجتماعات
قابلت خالد في ممر الغرف في طريقه لقاعة الاجتماعات قبل حضور حسين ومعه الوفد
- ايه القمر ده كله اطلالة جديدة زي نجمات السينيما
- احم ... انت هتحرجني ليه بقة
- لا صدقيني دي الشركة والمكتب مخبيين عننا كتير
- كتر خيرك يا سيدي ... مش يلا نلحق قبل وصول الناس؟
- وهو كذلك
وصل حسين ومعه الوفد للقاعة التي سبق تجهيزها من قبل الفندق ووضعت لمساتي مع خالد لتظهر بالشكل اللائق
استكملنا مناقشة بنود العقد وتم التوقيع بسلام وانهينا الجلسة في الوحدة ظهرا واتجهنا في جولة حرة حتى موعد الغداء
انتهزت فرصة الوقت الحر لارتدي( الهوت شورت والبيكيني) الزي الفاضح الذي طالما حلمت بارتدائه واتجهت للبحر استمع لنغمات السيدة فيروز في نشوة الهواء الطلق وهدوء الاعصاب واصوات هدير الموج الهادئ على شاطئ البحر الاحمر
مر اليوم عاديا في الغداء ثم العشاء في حفل اشبه باليوم الاول حتى جاء موعد النوم فامسكت هاتفي واتصلت بزوجي ليطمئن على احوالي ثم خطر في بالي كارل فاظهرت اسمه على الشاشة واستدعيت صفحة رسائل بيني وبينه على التطبيق الشهير بالرسائل على الهواتف النقالة ( واتساب ) فوجدت تحت اسمه كلمة متصل
- الا زلت مستقيظا
- وكيف انام بدون ملكتي الفرعونية
- اه من كلامك الذي يفعل براسي فعل الخمر
- الن تشربي نخب الليلة ؟
- اذا اردت انت
- ظننتك لن تظهري عقب توقيع العقد
- لست تلك الساقطة يا سيد كارل ... انا موظفة في قسم المبيعات لدى شركتي وما قدمته اليك ليس ثمنا للعقد اطلاقا
فوجدته يتصل مكالمة صوتية فاجبت بلهجة جدية
- نعم
- كما ظننت انك غضبت من صراحتي
- لو كان هذا رايك لم الحديث اذن
- سؤالي كان مجرد ظن وانت خالفت ذلك الظن فلم سوء الفهم ؟
- اعجابي بك وعلاقتي معك لم ولن تخص العقد و الشركة ... والدليل انك وقعت بنفسك على عقد انا من اعد بنوده بين الشركتين ... وهذا يعني اني لست الموظفة الفاشلة التي تقدم لك رشوة جنسية لتوقع علي عرضها
- انت لست فاشلة ولا ساقطة ولا مقدمة رشوة ...
سمعت طرقات بالباب فقمت تجاهه ولازلت ممسكة بالهاتف وتحدثت العربية ... لم اكن ارتدي سوى سروال داخلي وعارية الصدر
- مين؟!!!
- ....
- ميييين؟!!!
وجدت الرد من الباب مصحوبا بصدى صوت من الهاتف
- انا بالباب يا ليلى ... ممكن انا اتحدث اليك قليلا
- لحظة من فضلك
اغلقت الهاتف وارتديت الروب وفتحت الباب
- هكذا هم الفراعنة سريعي الغضب وسيئي الفهم
- لسنا فراعنة وانت من اساء الظن لست انا
- هل لي ان اقدم اعتذاري
وجدت في يده علبة حمراء صغيرة لا اخطأها ابدا انها علبة خاتم يلتصق بقاعدتها زهرة اجهورية حمراء اشتهر بزراعتها المصريون القدماء ولم تعد تزرع اليوم الا للاغراض الطبية والتجميلية
قدمها لي برومانسية فابتسمت واشحت بوجهي عنه لاني خسرت معركة جديدة في حضرة هذا المارد الزنجي حتى قطع صوته الصمت
- الن تسمح الملكة لي ان ادخل مملكتها؟
- طبعا تفضل
- اقبلي هديتي اذن فانا لم اهدك اياها اعتذارا ... ولكنها امتنانا واعجابا بك حتى اغضبتك فجعلت منها اعجابا واعتذارا ... لتعلم الملكة اني لم اسئ الظن بها ابدا
- انت تعلم شعور الانثى حيـ .....
- هسسسسسسسسسسس ... لا مكان للحديث الليلة ... الليلة حب ووداع
- بقيت ليلة
- ليست مضمونة وان كان فساودعك ثانية
بحركة خاطفة وجدت نفسي بدون الروب وهو بدون الروب فلم يكن يرتدي سوى سرواله الخارجي فقط الذي هو بنفس لون الروب غبنا في التقبيل شهرا او ساعة لم اشعر رغم انني تمالكت نفسي الا اغيب عن الوعي تلك المرة لاستمتع بكل لمسة ورهزة من هذا المارد الجبار
ضغط على كتفي برفق ففهمت مقصده . اخرج قضيبه والقمني اياه في فمي فلم ابرحه حتى اغرقت كل ملليمتر منه بلعابي فنظرت اليه وقمت من نفسي متوجهة للفراش فنمت وفتحت له فخذاي واشرت له ففهم دوره جيدا حيث لثم بشفتيه سروالي المبلل بماء شهوتي وازاحه ليكشف شفرات فرجي واخذ يمتصها كما كان يمتص فمي قبل ... لا ادري كم مر من الوقت حتى انتشيت فمددت يدي وخلعت سروالي واكمل هو خلع سرواله وقبل ان يولج ذكره في مهبلي طلبت منه ان يبلله وامسكه انا ادخله بيدي حتى اصدق استيعاب فرجي له
امسكت القضيب بيدي وادخلت راسه نصفه ثم اعتصر يدي بين عانته وعانتي
- اه لقد دخل كله انه مثير
- انت المثيرة ... الم نتفق على ان نعمل بدون كلام
استمرت الاهات والرهز بلا هوادة حتى حملني ونام هو لامسك انا بزمام القيادة وامتطي رجلا زاذ عن طولي باربعين سنيمترا والتهم قضيبا في مهبلي قارب من حجم ذراعي وانا اتحرك حتى احسست به يرتجف وانا ارتجفت حين قذف ماءه داخلي نمت على صدره الهث من التعب كمن عدا مئة ميل
نمنا في فراش غرفتي حتى الصباح لم اشعر الا بطرق الباب وانا وحيدة
فتحته وانا عارية فلم اشعر بهذا الا من نظرات العامل الذي اخربني بان سيارة تنتظر امام بوابة الفندق فاتصلت بحسين استعلم منه فتذكرت انها تلك الرحلة البحرية التي اعدها للوفد ومر يومها بسلام حتى عدنا واستقل الفوج النيجيري بقيادة كارل طائرته من شرم الشيخ الى القاهرة في التاسعة مساءا ليغادوا البلاد في الواحدة بع منتصف الليل ولم يبت كارل معي الليلة كما ظن
تلقيت اتصالا في العاشرة من حسين
- ايه يا لولا مش هنسهر ؟ دي اخر ليلة لينا ف شرم
- عاوز ايه يا حسين انا عبانة وعاوز انام
- مش هتفرجيني شوية من اللي عملتيهم للوفد
- افرجك ايه ووفد ايه يا حسين ماتهدى
- اه مانت اتنجرتي عليا وبقيتي تمصي ازبار سودا ... الا هو كان بتاعه كبير صحيح؟
- وانت مالك ومال بتاع انت عاوز تتناك؟
- يا ستي كنت هيجان وقلت نفرفش مع بعض شوية
- تفرفش انت وتتعبني انا صح ؟!!!!
- اتعبك ليه مانا هنيكك
- تنيكني ايه ياحسين انت بتاعك صغير وبتجيبهم وانا بمص
- يا بنت المرة
- اما تلم لسن امك ده ابقى كلمني سلام
اغلقت الخط في وجهه فاعاد الاتصال
- خلاص يا مزة متزعليش
- صدقني عاوز انام
- طب تعالي نتعشي انا وانت والواد خالد واديكي الشيك بتاعك
- الصبح
- طب متزعليش
- مش زعلانة
- ....
- انام بقة
- سلام .... تصبح على خير يا جميل
- وانت من اهله
امضيت ليلتي اتقلب في الفراش لم انم كما اخبرت ذلك الوغد ولكني تالمت لما ال اليه حالي فقد خنت زوجي ولكن هذا لم يؤلمني ولكن طرييقتي في الحديث مع حسين والفاظي اصبحت قذرة بعد ان كنت ابنة البيت العفيفة سلمت نفسي وجسدي وفرجي لتجارة بائرة وعلى الرغم من مبررات حسين بالعمولات فانا اعلم جيدا انها رشوة جنسية
نعم حسين استخدمني لاتمام اثنتين من اعتى صفقات حصل عليها على مدى عمره واغدق علي بالنقود كي تعمي عين زوجي عن فضيحتي
انتظرت الصباح بفروغ صبر وانا متخذة قراراتي للمرحلة القادمة
قمت مبكرا لملمت اغراضي وحقائبي واستدعيت عربة توصلني المطار بعد ان حجزت تذكرة الطيران للقاهرة عبر الانترنت واتجهت مباشرة لمنزلي وقد ابلغت زوجي ان ينتظرني في المنزل ولا يذهب للعمل مما اثار قلقه
وما ان دلفت من الباب فبادر ان يحتضنني فازحت يده
- مالك يا ليلى ؟ فيه حاجة حصلت وانت ف شرم
- طلقني
- ايه ؟!!!!!!!
- طلقني
- انت اكيد اتجننتي
- بالظبط كدة
- ايه اللي بقوليه ده ؟!!!!
- واحدة اتجننت وعاوزة تتطلق فيها ايه ؟!!!
- لا طبعا اصحى الصبح الاقي مراتي العزيزة عاوزة تتنيل اقوم مطلقها عادي كدة
- عازو تعرف اللي مش عادي ؟ و لا بلاش
- اعرف ايه وهباب ايه انت مسيباني شغلي عشان تقولي الكلام الفارغ ده انا مش هتكلم معاكي انا هكلم ابوكي
- طيب لو راجل كلمه او اقولك تعالى نروحله دلوقت ... اصل انا مش هبات على زمتك متحاولش
- وايه اللي حصل لده كله
- قدام ابويا اقولك اللي حصل
اوقف الزوج العزيز تامر عربة اجرة وصلنا بها لمنزل والدي صعدنا الدرج وفتحت الباب بمفتاحي الخاص
استقبلتنا امي بحفاوة مقدمة دعوتها المعتادة على الغداء
- انا :هو بابا فين ؟
- امي : نايم في ايه مالكم يا ولاد ؟ ... اكيد شيطان دخل ما بينكم
- تامر : قوليلها يا تنط
دخلت غرفة ابي لينقذني من مصيبتي التي حلت بي
- بابا ... باباااااا
- ايه يا ... ليلى حمد **** عالسلامة ده جوزك قاللي انك في شرم الشيخ تبع الشغل
- اه يا حبيبي ولسه واصلة من شوية ... معلش تامر برة وكنا عاوزينك ف كلمتين
- قوي قوي يا حبيبتي اغسل وشي واجي وراكي على طول
انتظرت مع تامر قدوم والدي دقائق مرت كمر السنوات العجاف
- بابا : اهلا ازيك يا واد يا حبيب عمك ؟
- تامر : تمام بخير يا عمي انت عامل ايه ؟
- بابا : تمام يا ريس ... البت دي قالتلي انك عاوزني
- انا : بابا انا عاوزة اطلق
- بابا : نهارك ازرق ايه اللي حصل
- انا : احكي ولا تحكي انت ؟
- تامر : هو انا فاهم منك حاجة عشان اتكلم ؟!!!!
- بابا : فيه يا ولاد بس ما تتكلم يا تامر اتكلمي يا ليلى قلقتوني
- انا : من فترة يا بابا حصل معايا موقف في الشغل ....
بدءت اسرد لوالدي تفاصيل القصة ولوم تامر لي واصراره على تقديم اعتذاري لحسين وتكرار تحرشات حسين وعدم قدرتي على الافصاح عن ذلك بسبب خوفي من لوم تامر مرة اخرى وثقته العمياء في ذلك الحيوان حسين اكثر مني انا زوجته ورد حسين لي تلك التحرشات بمكافئات مالي ضخمة وصل رصيد منها بنكيا ما يقرب من المليون جنيه وشعوري باني تلك الرخيصة التي وافقت على التحرش بجسدها مقابل المال الذي لم يستطع زوجي توفيره بل وطالبني بالعودة للعمل افرح يا تامر بالمال اتنعم بالمال على شرف زوجتك وبالطبع لم اسرد لهم حكاياتي مع حسين وفرانك وكارل
- انا : ومن الاخر يا بابا خلاص انا معدتش مسرجلاه
- بابا : طب يا بنتي ....
- انا : بابا لو سمحت انا مش هبات على زمته
- بابا: يابنتي الامور متتــ ...
انفجرت باكية عائدة لغرفتي القديمة التي لازالت تحمل بقايا برائتي
- تامر : انا فهمت يا عمي هي شايفاني ازاي ... بس صدقني انا فهمت غلط ومتصورتش ان الموضوع يوصل لكدة ... فكرتها بتهول زي عادتها
- بابا : خلاص يا بني انا ههديها وكل حاجة ترجع زي ما كانت
- لا يا عمي خلاص انا عارف ليلى
في نفس الليلة وبناء على طلبي حضر ابي بالمأذون وتمم اجراءات الطلاق واخذ من تامر مفتاح الشقة على ان يبيع محتوياتها صبيحة الغد بناء على طلبي
في صباح يوم جديد ذهبت للشركة في موعدي احمل ظرفا ابيضا طويلا ولكني اليوم ارتدي الحجاب ودخلت على حسين دون استئذان القيت ذلك الظرف على مكتبه وانصرفت الى مكتبي لملمت اوراقي واشيائي الخاصة وبلغت سماع مديرة شئون العاملين ان تنهي عملي واجراءاتي دون مكافئة فانا متنازلة عنها وانصرفت اوزع ما تحصلت عليه من المال على دور الايتام والرعاية الصحية المجانية حتى نفذت عن اخر قرش فيها
عدت من عملي في موعد مبكر باكية دامعة العينين وقد احدثت تلك الدموع غشاوة على عيني اخطأت مدخل مفتاح شقتي بضع مرات حتى كادت تسقط من يدي وأخيرا تمكنت منه دخلت والقيت جسدي علي تلك الاريكة في مواجهة الباب في شقة الزوجية الصغيرة حاولت ألا أتذكر ما حدث لم يمض وقت طويل حتى عاد زوجي من عمله. مجرد أن لاحظ وجهي الباكي وقد هدأت نفسي قليلا
- مالك فيه ايه ؟ ايه اللي حصل ؟
انهرت باكية
- انا سيبت الشغل يا تامر
- ليه فهميني بس اللي حصل؟
- المدير الحيوان حاول يتحرش بيا
- ايه ؟ الاستاذ حسين
- اه تصدق يا تامر
- ليلى انت اكيد فهمتيه غلط
- هو انا صغيرة يا تامر أي واحدة بتكون فاهمة الراجل اللي قدامها
- ازاي بس يا بنتي ده راجل ...
قلت مقاطعة
- اديك قلت راجل والرجالة كلهم كدة
- يعني عمل ايه طيب خلاكي تقولي كدة
- حاول يحط ايده عليا من ورا
- هاا وانت عملتي ايه؟
- ضربته بالقلم طبعا
- نهارك اسود وقالك ايه بقة ؟
- قالي اطلعي برة ومشوفش وشك في الشركة تاني
- حقه دي اقل حاجة ممكن يقولها
قلت متهكمة
- حقه ؟َ!!!! انت بتدافع عنه ؟
- طبعا عشان حط ايده على ضهرك تروحي ضارباه بالقلم ... ده راجل كبير
- مش على ضهري يا تامر على طيزي وكررها كذا مرة انا قلت زيك مش واخد باله لحد ما اتأكدت
- اتأكدتي من ايه ؟؟ انت اكيد مجنونة ... احنا لازم نعتذر له... تقدري تقوليلي هتشتغلي تاني فين؟ هيديكي شهادة خبرة بعد علمتي على وش امه بالقلم؟ هنعوض نقص الفلوس في البيت ازاي ؟ هتشتغلي تاني بنفس منصبك ده فين؟ فكرتي فيا وفي البيت وانت بتديله بالقلم؟
- الفلوس؟ كل اللي همك الفلوس والمرتب والوظيفة؟؟ ايوة فكرت فيك و في البيت وهو بيجرحني وبيلمس طيز مراتك يا دكر
أزحته من كتفه بالقوة وانصرفت لغرفتي وتجمدت تلك الدموع في عيناي غير مصدقة موقف زوجي الذي عاشرته طيلة ثلاث سنوات وسنة أخرى من الخطبة
سمعت صوته يصيح من الصالة
- ايوة هاممني الفلوس يا ليلى ... الفلوس دي اللي بسببها لسه عايشين ف شقة صغيرة ومش عارفين نغيرها ... بسببها خايفين نخلف بقالنا 3 سنين جواز
- عاوزني اعتذر للأستاذ حسين ؟ ... حاضر ... عاوزني ارجع الشغل واحافظ على منصبي ؟ ... مفيش اسهل من كدة
- انت بتتريقي ؟ صح ؟!!
- لا صدقني ده اللي هعمله بكرة
انهيت نقاشي مع زوجي عند هذا الحد حتى لا يرتفع ضغط الدم في عروقي أكثر من هذا أو اضربه بإحدى الزهريات او اي من الأطباق المخصصة للحلوى التي اقتنيتها في تجهيزي لتلك الزيجة فاقتله او اصيبه بعاهة تقعده العمر عاجزا
انا اعلم في داخلي أني سأتغير كليا وجزئيا حتى أحصل على أكبر قدر من المال لأرضي هذا الزوج شبه الرجل الذي لم يغار إلا على شكله الإجتماعي ونقص ماله ومصروف بيته
انها مشكلته تلك الشقة الصغيرة وانا رضيت
ذلك العمل الذي لم يرغب في تغييره ولم يبحث عن أخر إضافي لتحسين وضعنا الإجتماعي
سأحصل انا على المال بطريقتي
ليست طريقتي إنها طريقته هو ... هو من قادني لهذا
أمضيت حتى الصباح أفكر في ما يجب علي فعله
قمت في مبكرا عن موعدي المعتاد جهزت نفسي جيدا حيث أخذت حماما دافئا وحرصت على إزالة شعر عانتي وساقي وذراعي وارتديت ملابس داخلية مثيرة أشبه ماتكون بملامس الزوجة لزوجها بغرفة النوم وارتديت ملابسي المعتادة فأنا بطبيعة الحال غير مجحبة شعري مصبوغ ونزلت في موعدي المبكر المعتاد ولكن لم استقل وسيلة المواصلات المخصصة للشركة بل مشيت مترجلة قاصدة إحدى محلات بيع الأدوات المكتبية فاشتريت مجموعة من الأقلام في عبوة قيمة يظهر للعامة أنها هدية غالية وهي بالفعل كذلك واستقللت عربة أجرة لتوصلني لباب الشركة التي تقع في احدى العمارات الشاهقة بحي وسط القاهرة
دلفت من الباب متجهة فورا لمكتب الأستاذ حسين مباشرة لم أجد تلك السكرتيرة القصيرة الثرثارة السخيفة ولكني لاحظت سيارة الاستاذ حسين في موقف السيارات خلف الشركة
اذن هو وحيدا في المكتب نقرت على الباب الخشبي مرتين وانتظرت الرد حتى تلقتيه
- ادخل
دلفت من الباب وبمجرد رؤيته لي على الباب أشار بإصبعه للخارج
- انا مش قلت مشوفش وشك تاني ؟؟؟... انا غلطان اصلا اني مبلغتش الامن ميدخلوكيش الشركة
- ممكن دقيقة بس تسمعني ؟؟
- .......
- انا جاية اعتذر لحضرتك ع اللي حصل انا مش عارفة عملت كدة ازاي ؟؟ انا فهمت حضرتك غلط ... أنا ...
- تفتكري انا فاضي اسمع الكلام الخايب ده
- لا , بس حضرتك قلبك كبير وانا واثقة ان معاليك هتعذرني لما تعرف اني حسيتك بـ .. بتتــ..
- هههههه بتحرش بيكي ... ده ايه الخيال الواسع ده
- انا حاولت اكفر عن غلطي وجيبت لحضرتك هدية انا عارفة انها مش مقام حضرتك بس ياريت تقبلها مني
- هههههههه انت مصرة تضحكيني النهاردة ... بتقدمي فروض الولاء والطاعة ... انت جميلة يا ليلى بلاش فكرك يروح لبعيد عشان تتقدمي هنا في الشغل ... انت شاطرة واول مرة تغلطي وانا مش هحاسبك ... بس انت عارفة انك اول مرة تغلطي تضربي المدير بالقلم ... دي محصلتش ف تاريخ حسين الدمنهوري ف حياته ان ...
- ولا هتحصل سعادتك ولا هتحصل
- بس هي حصلت يا ليلى
قمت من مقعدي أمام المكتب ودرت حوله واتجهت ليده اقبلها لم يمنعني بل تركها في يدي نظرت في عينيه نظرة انثوية حارقة فأشاح بوجهه بعيدا فاردفت قائلة
- ابوس ايدك ما تفتكرهالي بقة
- هههههههه تبوسي , مانت بوستي خلاص
- طب هارجع شغلي ولا لا
- انت ماسيبتيهوش اصلا يا قمر
اقتربت منه اكثر وقبلت راسه
- يخليك لينا يا استاذ حسين يا نصير الغلابة
- يابت اوعي تكوني حاطة روج من اللي بيعلم هنتفضح
قلت بدلال الأنثى
- لا متخافش مش بيعلم
اتجهت للباب وانا في قمة نشوتي وانتصاري حتى قاطعني قائلا
- طب مش هنكمل عرض التقرير بتاع امبارح؟!!
- انا جاهزة حضرتك
وقفت بجواره على المكتب منحنية اعرض التقرير ارتفع ردائي القصير من الخلف وانا متاكدة تمام التاكد من ان ذلك الرجل لم يسمع كلمة واحدة مما قلت حتى وضع يده على ظهري فابتسمت له لاعطيه الموافقة على الاستمرار فنزل بيده على مؤخرتي فلم اعره اتنباه فربت عليها مرتين فتحركت قليلا وانا انظر اليه ولم اتوقف لحظة عن عرضي فصفعني على مؤخرتي بقوة فانتبهت وقلت بشبه غضب مصحوب بدلال الانثى
- ليه كدة ؟
- ده بدل القلم بتاع امبارح
- والنهاردة ؟.... انا حساك مش مركز تحب نكمل وقت تاني؟
- لا خالص
اعتدلت وجلست على المكتب في مواجهته ورفعت ساق على اخرى
- لا مالك ؟ بجد انت مش معايا خالص النهاردة
- انا معاكي بس انت اللي مش عاوزة تبقي معايا
- مانا معاك اهو
انحنيت وقتها ليظهر ذلك النفق السحري بين نهدي
- طب مانت حلوة اهو
- احم ... طب حابب نكمل امته
- دلوقتي ماحنا قاعدين
- لا انا قصدي التقرير
- طب مانا قصدي التقرير امال ايه؟
- لا انا اقصد حاجة تانية
اخذت بيده وقمنا من المكتب واجلسته على ذلك المقعد الجلدي الوثير واشرت الى فخذه مسأذنة
- ممكن اقعد هنا
- يا سلام ممكن طبعا
جلست على ساقيه بشكل عرضي وانا اقصد ان اعصر ذلك القضيب تحت فخذي وتركت ليدي العنان تعبث بشعره الابيض ومؤخرة راسه حتى قطع مديري السكون قائلا
- بس انت النهاردة فاتحة ع البحري امال كنت عاملالي خضرا الشريفة امبارح ليه
- خلاص بقة يا سنسن مكنتش متخلية ده منك صدقني
- امال كنت متيخلاه من مين
- مش من حد خلينا ف نفسنا
امسكني بشدة من شعري وجذبني اليه بقوة واطبق على شفتي السفلى يعصرها بين شفيتيه وانا ابادله قدر استطاعتي
مد يده الى قميصي واحكم قبضته على صدري فأحس بحمالة صدري الطرية فدفع يده لداخلها بحثا عن ذلك البروز الوردي من صدري عندها شعرت بانتصاب القضيب تحت فخذي
دفعني حتى كدت اسقط ارضا وقال
- كفاية عليكي كدة
نظرت اليه بحنق فاردف
- متزعليش لولا اننا في المكتب كنت فشختك
- .....
اتجهت نحو المراة في ركن المكتب عدلت من هندامي ورتبت شعري وانصرفت دون ان انظر اليه محتقرة نفسي وزوجي الذي حملني على الاعتذرا لذلك الوغد
قبيل موعد الانصراف ارسل لي الاستاذ حسين ذلك الساعي يطلب من الحضور لمكتبه
عندما دخلت لم يكن لدي الرغبة في النظر الى وجهه
- متروحيش عشان عاوزك
- هنتاخر؟!!
- مش قوي .... ممكن ساعة نكمل التقرير ... ولا ملكيش نفس
- تحت امرك
انصرفت وانا افكر في ما سيفعل ذلك الخرتيت حتى مر على موعد الانصراف نصف الساعة فتلقيت منه اتصالا على هاتف مكتبي
- تعالي يا لولا ولو فيه حد في الشركة مشيه واقفلي الباب ... مستنيكي يا قطة
اول مرة يناديني فيها بتلك الكنية ( لولا ) ( قطة ) علمت انها ستكون جلسة جنسية بحتة
نقرت الباب باظافري الطويلة
- ادخل ؟!!!
- طبعا يا جميل اتفضل
- جميل !! وقطة !! ولولا !! كتير عليا الدلع ده
- لا ولسه لو فتحتي مخك معايا هـ ...
- مخي بس؟!!!!!
مع غمزة من عيني
- ههههههههههه لاااااااه ده احنا اتغيرنا خالص
وضعت يدي مباشرة على قضيبه
- ده انا افتح مخي وبقي ورجلي لو حبيت
- لا ده احنا نقفل هنا وتيجي البيت عندي
- لالالا اهدى عليا انا مش قدك
بدفعة بسيطة مني اجلسته على المقعد الجلدي وبدات اصابع يداي تعمل في فك حزامه وتحرير قضيبه من المحبس وهو جاحظ العينين غير مصدق ما افعله
كانت الصدمة حين امسكت قضيبه بيدي منتصبا لم يتجاوز طوله اصابع قبضتي حينها قررت ان اقوم بلعقه حتى يفرغ ما عنده في فمي لاني لو قررت ان اجامع شبه الذكرهذا لأجلسن على اقرب ماسورة اطفاء بالطريق كي تطفئ شهوة مهبلي
عهدت بفمي الى القضيب لعقا فلم يكمل الدقيقة الخامسة حتى ضغط راسي على بيده فتلقيت في فمي ثلاث قذفات قوية وبضع قطرات من المني احتفظت بهم في فيهي ونظرت في عينيه وجدته مسترخ رافعا راسه على خلفية المقعد
اتجهت فورا الحمام المرفق بغرفة المكتب افرغت ما في فمي وعدت بابتسامة ساحرة لم انبس ببنت شفة لملمت حقيبتي وعدلت من هندامي وارسلت لحبيبي ومديري وناكح فمي بذكره الصغير قبلة هوائية وانصرفت
عدت لمنزلي شقة الزوجية وجدت زوجي عاد من عمله قبلي كالعادة وانا متأخرة عن موعد عودتي الطبيعي فسألني
- ايه ؟ .. مرضيش يبص ف وشك طبعا
رددت بسخرية
- هئ ... بالعكس
- ازاي بقة يا فالحة
- اعتذرت له وطلع راجل سبور قوي وحس بيا وفهم موقفي وقبل الاعتذار
- بسهولة كدة؟
- لا طبعا مش بسهولة ... حاولت الطف معاه العلاقة بشغل جديد عملته وقدمتهوله ... حاولت انسيه بمعنى اصح ... طلبت أكل؟ ... لاحسن تعبانة مووت مش قادرة اطبخ
- ماشي يا روحي تاكلي بيتزا؟
- اوك هاخد حمام عقبال ما الدليفري يوصل
مر يومي اقل من العادي حتي استيقظت في الصباح وذهبت لعملي كالمعتاد وما إن جلست على مكتبي وجدت ظرفا مغلقا باسمي تحسسته من الخارج انها ورقة صغيرة علي ما اظن
فتحت الظرف وإذا به شيك باسمي من السيد حسين بمبلغ خمسة الاف جنيها لا غير احمر وجهي وارتفع ضغطي وبسرعة تحركت الى مكتب السيد رئيس مجلس الإدارة فوجدت تلك السكرتيرة السخيفة التي استئذنت لي تلفونيا بالدخول بعد ان تاكدت انه منفردا في مكتبه وما ان دخلت الى المكتب قال بنبرة من الجدية للسكرتيرة
- محدش يدخلي دلوقتي خالص
- ممكن افهم ايه ده ؟!!!
- ايه بس الجميل ماله؟
- بلا جميل بلا زفت
- ايه يا قمر شيك مكافاة ... حد يقول للمكافاة لا ؟!!!
- انا مش رخيصة ولا شرموطة ولا انت شاقطني من الشارع عشان تديني تمن اللي عملته
- لا خالص متفميش غلط ... انت عملتي تقرير محترم وسيبتيه على مكتبي امبارح بالليل وانا اطلعت عليه ولقيت الشركة محققة اعلى من تارجت السنة اللي فاتت ... ولو عديتي على رؤساء الاقسام ونائبي رؤساء الاقسام كاهم هتلاقي ظرف زي اللي فايدك بالظبط على مكتب كل واحد فيهم
- ا....اا.... انا حقيقي اسفة بس اللي جه ف بالي ان ....
- ههههههه انا فاهم موقفك ومش عاوز مبرررات عشان انا محضرلك مفاجئة اكبر هقولهالك ف وقتها
عدت الى مكتبي غير مصدقة ما يحدث انها اكبر مكافاة تحصلت عليها منذ ان بدات عملي في الشركة ولكن كيف لي ان اعرف كم حصل رؤساء الاقسام على مكافئاتهم وهذا مناف لسياسة العمل لدينا
طلبت اذن في الانصراف مبكرا لاصرف المكافئة واعود لمنزلي اسعد زوجي بالمال لعله يكفيه
ذهبت الى بعض المتاجر واشريت ملابس جديدة تليق بالمرحلة المقبلة
استمر الحال بيني وبين مديري كما هو يستمتع بنكاح فاهي في اوقات الفراغ من العمل واغدق علي من الشيكات الطائرة ما يكفي لسد عين زوجي عن غيابي المتكرر والعودة ليلا من العمل
مرت شهور حتي دعاني مديري لحضور حفل في احد الفنادق الكبرى بالقاهرة سيحضره وفد من الاجانب لتوقيع عقد باكبر صفقة مبيعات في تاريخ شركتنا وكان الموعد التاسعة مساءا في مطعم الفندق
انصرفت مبكرا لاشتري فستانا لسهرة الليلة وبعض مساحيق ومستحضرات التجميل الغالية لابدو في ابهى صورة
قبل الموعد بنصف الساعة استدعيت واحدة من سيارات الاجرة التي يتم اسدعاؤها عن طريق ذلك التطبيق من الهاتف المحمول ارتديت فستاني الوردي عاري الصدر والكتفين عليه معطف اسود ليحجب عن العيون ما كشفه الفستان واسقللت العربة ونزلت امام بوابة الفندق كأميرة مدللة ودلفت الى البوابة متجهة الى صالة المطعم التي أشار اليها موظف الاستعلامات
يا للهول القاعة فارغة تماما الا من طاقم الخدمة وطاولة في المنتصف بها العشاء الفاخر وزجاجات النبيذ المعتقة ذات اللون الأحمر الارجواني التي ظهر عليها تاريخ التخزين 1988وتلك الطاولة في الجانب الاخر عليها اصناف من الحلوى شرقية وغربية
وسط شرودي وحملقتي لانواع الطعام التي لم اتعرف عليها سوى ( سلاطة الطحينة والحمص ) دخل الاستاذ حسين ومعه الوفد الاجنبي اندفع حسين نحوي وقبلني من يدي لاول مرة وعرفني عليهم بالفرنسية ( مدام ليلى ) تحدثوا اثناء العشاء على الصفقة تفهمت هذا من جدية الحديث بينهم ولكني لم افهمه لاني لا اجيد الفرنسية
مر العشاء بسلام حتى جاء موعد الرقص الحالم ( سلو ) استدعاني احد شباب الوفد للرقص وفهو شاب مغري لمن هي مثلي طويل ,فارع ,اشقر ,ناعم الشعر و احمر الوجه تكسو خديه لحية خفيفة كمثل الممثل التركي الذي يدعونه مهند
رقص معي الرقصة التي لم تخلو من تحرشات عديدة اخرها تلك القبلة التي على رقبتي تبعها تصفيق الحاضرين اتجهت بعدها للطاولة واتجه فرانك الى اذن حسين حدثه بامر ما ثم اشار الي حسين بالانصراف واخذ بيدي فرانك وحمل معطفي على ذراعه واتجهنا للمصعد
لم اعلم لاي طابق صعدنا بسبب تلك القبلة التي اطبقت شفتاي حتى وقف المصعد واتجهنا لممر الغرف عند احداها توقف فرانك وابرز البطاقة الخاصة بالباب وضعها في المكان المخصص ودخلنا لم استطع تحديد معالم الغرفة حيث بدء فرانك عمله منذ اول لحظة بامتصاص شفتاي وعضهما وغزوا بلسانه لفمي
حملني على ذراعيه كالدمية ووضعني برفق على الفراش الوثير وقال بانجليزية الفرنسيين الركيكة
- انت حقا جميلة
رددت بمثلها
- وانت ايضا
- ماذا فعلت بي؟
- انا لم افعل شيئا ... انت والنبيذ الملعون فعلتما هذا بي
- كفى حديثا لن اضيع وقتا بلا متعة
القى بنفسه الي جواري بعد ان تخلص من سترته الرسمية ورباط عنقه وفك سحاب ردائي من تحت ذراعي اليسرى وانزل الفستان وفك حمالة الصدر من الخلف
- ما هذا الصدر ذو الروؤس الوردية
- ........
اااااااه انا اتعرى في احضان رجل فرنسي يشيد بجمالي ويتحسسه يعتصره اااااااااه منك يا رجل
دفعته بعيدا عني كي اصبح انا في موقف القيادة جذبته من حزامه اسقطت ملابسه بحثا عن القضيب لعلي اجده احسن حالا من شبيه الذكر ذاك
يا للمفاجأة قضيب فرنسي ثخين طول و عرض غير مختون لم اتحدد عروقه ... لم يكن في كامل انتصابه بسبب خدر الخمر ازاح فرانك تلك الزائدة الجلدية بيده للخلف فظهرت لي الراس الحمراء المنتفخة التي اعلم واجبي نحوها جيدا وبدءت رحلتي مع هذا الثعبان الاروبي انا العق وفرانك يتاوه حتى صاح
- ارجوكي لا اريد ان اقذف مبكرا
- لم لا تريد ان تغرق وجهي بمنيك يا حبيبي
- لأطيل معك ليلة القمر يا اميرتي
قمت ازحت فستاني عن جسدي الى الأرض دفعته الى الفراش بعد ان تحرر من قميصه واصبح كلينا عاريا للاخر وجلست على راسه ووجهت فتحة مهبلي على فمه الذي علم مقصدي جيدا فهي لغة الحب لغة الجنس لغة الباه والاه التي استمرت لدقائق قبل ان ارتعش على فمه
- انا اكرم منك ... اذقتك ما بخلت علي به
- اه يا لك من عاهرة
- ساروي ذلك المهبل بكل ما تتمنين الليلة
- افعلها ارجوك ادخله
تحسس شفراتي قليلا بقضيبه حتى دفعه رويدا محتكا بجدار فرجي مارا بنقطة نشوتي واصلا بالراس الي عنق رحمي بل الى راسي سيخرج من فمي انا في عالم اخر امسكت يده احد ثديي تعصره عصرا تخرج اهاتي مبعثرة في سماء الغرفة سحب قضيبه مني قرابة اخره رحماك من تلك الكهرباء التي تسري في جسدي جراء سحب هذا القضيب ودفعه مرة اخرى ضربات متوالية متتالية تدق في راسي يهتز لها ثديي على صدرى وجدران مهبلي الذي لم يشهد قضيبا مثل هذا
حملني فرانك ولا زال قضيبه طاعنا فرجي بيد اعتصر مؤخرتي وبالاخرى امسك ظهرى حتى لا اقع للخلف واصبح يهزني لاعلى واسفل كدمية جنسية وصراخي يعلو ويخبو حتي نام على الفراش وابتسم
- امتعي نفسك يا صغيرتي
- لو تعلم كم مرة انتشيت اخبرني ... فانا لم استطع العد
- امتعي قضيبي لتحصلي على ماء يروي ذلك المهبل الوردي
تحركت باقصى قوة لدي اعصر تلك الزائدة اللحمية التي في مقدمة فرجي على عانته الحليقة حتى قاربت على نشوتي الاخيرة فامسك فرانك بفخذي بقوة واندفعت سوائله في دفعات لم اعلم عددها انتشيت على اثرها وغبنا في غفوة ما بعد الشبق
حتى استعدت وعيي وجدت فرانك يعبث بفرجي الغارق في منيه فضحكت
- الم تشبع يا رجل
- بلى . ولكني شربت ماءك ولم تشربي مائي
فوضع كفه المبلل بمنيه داخل فمي
- اه لو تذوقته لن اتركك تلك الليلة ولدينا عمل مع الحاضرين لا بد ان ننهيه
- لقد انهوا العمل منذ ساعة تقريبا وانت في غفوة الجنس
- يا فضيحتي لا بد ان ارحل
- الامر لك يا عزيزتي ... ان شئت قضيت معي الليلة وان يذهب كلينا في الصباح
- اسفة لا يمكنني ذلك
- الى لقاء
- الى لقاء
ارديت ملابسي في عجل ووضعت المعطف على كتفي وهذبت شعري وانصرفت مسرعة الى المصعد خرجت منه الى بهو الفندق لا اريد ان يرى وجهي مخلوق حتى شعرت ان موظفي استقبال الفندق قد علموا ما كنت افعله في غرفة فرانك قطعني من شرودي ذلك الصوت
- ليلى !!!
التفت وانا في شدة رعبي من ان يتعرف علي انسان هنا وجدته الاستاذ حسين
- استاذ حسين ؟!!!!!
- حسين بس متفضحناش .... ايه اللي اخرك كل ده
- كنت مع فرانك ... هو مش كان قايلك ؟!!
- شكلك اتبسطي يا عفريتة
- انت هنا ليه
- مستنيكي ... انا خلصت معاهم وطلعوا غرفهم قلت استناكي اوصلك
- كتر خيرك بجد
ركبنا السيارة المنتظرة امام الفندق انها سيارة حسين اعرفها جيدا ولكني اول مرة اعرفها من الداخل ووجدت الطريق خاليا الا من تلك الكلاب الضالة فسالته
- هي الساعة كام ؟
- اتنين بعد نص الليل يا لولا
- يانهار اسود هقــ...
- ده عشاء عمل
عندها دس يده في حقيبتي بظرف مشابه لسابقه
- ايه ده بقة
- دي مكافئتك يا قمر
- انت جايبني تبيعني لفـ....
- اهدي بس احنا مضينا عقد بسعر خرافي ودي حصتك ... عمولتك في العقد ... انت مش جيتي وحضرتي الاتفاق
- بس اللي حصل ...
- اللي حصل بمزاجك وده مش تمنه ... انا مش قواد يا ليلى
سرى الصمت بيني وبينه حتى وصلنا لبيتي
- اتفضلي
- اتفضل معايا بقة
- اتفضل ايه الساعة اتنين ونص يا هانم
- اه سوري
- اطلعي خلي جوزك يبصلي من البلكونة عشان يطمن اني وصلتك ومسيبتكيش ف ساعة زي دي
صعدت السلم وانا في غاية الرعب من ردة فعل زوجي
فتحت الباب بهدوء حتى لا ازعج نومه وذا به خلف الباب مباشرة احتضنني بشدة ونظرات القلق بادية على وجهه
- كنتي فين يا ليلى كل ده
- كنا في الفندق يا تامر بنتعشى مع الوفد ... اه صحيح تعالى نبص لمستر حسين من البلكونة عشان وصلني وكان عارف انك هتقلق فقال يطمنك انه وصلني
- تعالي كتر خيره بجد
قدم زوجي التحية لحسين وانصرف
- شوفتي الراجل الي كنت بتقولي عليه مش عارف ايه ؟!!!
تذكرت حينها اغنية السيدة ام كلثوم ( ياللي ظلمتوا الحب وقلتوا عليه مش عارف ايه ) لو تعلم يا زوجي ان ما صح هو ظني وليس ظنك ولكني فعلت لك ما تريد واهتممت بجمع المال على حساب شرفك وسمعتي
ترى كم المكافاة في الظرف؟؟؟
فتحت الظرف واخرجت الشيك المطوي بتوقيع حسين اذن بالفعل هي مكافاة وليست مقابل ما فعله معي فرانك
ماذا ؟؟؟؟!!!!!!
ما هذا الرقم المكتوب لقد اخطا حسين في صفر زاد عن المبلغ بالتاكيد ولكنه مكتوب باللغة العربية اسفل الشيك – فقط مائة الف جنيها مصريا لاغير - امسكت هاتفي لاتصل بحسين اتفهم منه حقيقة الرقم ولكن وجدته افرغ بطاريته ولم يستجب لي قطع تامر شرودي
- مالك ؟ في ايه ؟
- اصل حسين اداني مكافاة غريبة قوي
- ايه كام وريني ... ايه ؟!!!!!!!! ميت الف
- مش عارفة
- يمكن غلط ما تكلميه
- فوني فاصل
- طب اكلمهولك من عندي
حمل هاتفه واتصل... بضع ثواني مرت شهرا حتي سمعت صوت حسين
- تامر بيه ازيك
- باشكر معاليك على توصيلة ليلى
- يا بيه ده احنا اهل ما تقولش كدة ده انا اللي اخدتها منك الليله دي
- العفو يا باشا كتر خيرك ... ليلى كانت عاوزة تكلمك
اعطاني الهاتف
- ازيك يا مستر حسين كنت عاوزة استفسر من حضرتك بخصوص الشيك ده مبلغه كبير قوي
- وماله دي عمولتك بجد مش مجاملة
- بس انا...
- ايه انا عملت مبيعات هاخد منها انا ربح اتنين مليون تبقى عمولتك انت 5% انا عارف انه مش حقك بس هعوضهالك
- لا يا مستر ده كتير قوي
- خلاص اتعودي ع الارقام دي ... انت هتبقي دراعي اليمين وعمولاتك من الصفقات والمبيعات هتكون كدة على طول
- كتر خيرك انا مش عارفة اشكرك ازاي
- لا يا حبيبتي خلاص روحي نامي بقة جوزك مش واحشك ولا ايه .... اه ومتجيش المكتب بكرة
- ميرسي قوي لحضرتك بجد
- سلام
- سلام
جلست على الكرسي دامعة العينين لم اصدق ذلك المبلغ الضخم الكفيل بتغيير حياتنا وتاكيد حسين على انني سوف احصل على مثله كل صفقة او ربما اكثر لم ادري اهي دموع الفرح ام دموع البكائي على شرفي وشرف زوجي غير اني لم اكن ابالي حين كنت على فراش فرانك بزوجي تماما هو من طلب مني تقديم تنازلات لاستمر في العمل
اخذت حمامي وغبت في نوم عميق حتى استقيظت في العاشرة من اليوم التالي ذهبت للبنك لتحويل الشيك لحسابي الشخصي وسحبت بعض المال من الصراف الالي بعد ان تاكدت من تحويل مبلغ الشيك لحسابي واشريت بعض ملابس جديدة لي داخلية وخارجية بالاضافة الى هدية غالية لزوجي واخرى اغلى لحسين وعدت لمنزلي واعددت غداءا فاخرا لزوجي مع اضواء شموع واسدلت ستائر النوافذ الداكنة التي لم اسدلها منذ شهر زواجي لحجب ضوء الشمس بالنهار وحجب العيون عن ذلك القميص الرجالي الذي يخص زوجي ارديته بدون ملابس داخلية فهو طويل يغطي مؤخرتي
عاد زوجي تفاجا من البيت في ترتيب مختلف للاثاث واضواء الشموع نهارا وقميصه المغري على جسدي المثير
- انا غلطت في العنوان ولا ايه؟
- لا ياحبيب قلبي انت كدة في العنوان الصح
تعلقت بعنقه وورفعت احد ساقي من الارض وطبعت قبلاتي على وجهه حتى استقرت على فمه
- طب اخد حمام واجي بقة ... بس بمناسبة ايه الكلام ده
- بمناسبة المكافئة ... بمناسبة اني اجازة من فترة ماخادتهاش ... بمناسبة اننا مع بعض ... اي مناسبة
- ماشي حمامة اخد حمام واجي
وانتظرت بعض الوقت حتى ظهر زوجي يلتف بمنشفة الحمام المعتادة حتي انهينا الغداء و لم اقم بجمع الاطباق او غسلها فانا شبقة لاقصى حد سحبته من ذلك الازار الذي يرتديه الى غرفة النوم
نزعت منشفته لاري قضيبه في جاهزية تامة للجماع ولكن لابد من تلك المداعبات الزوجية التي بدءت بلعق القضيب . انه يدخل بسهولة في فمي ليس مثل فرانك تعمدت التفنن مثل الممثلات الاباحية فلم يستطع التحمل ووجدت فمي يمتلا بمني زوجي نظرت اليه في نشوة حتى صرخ
- يا بنت الشياطين ايه ده ؟!!!
ابتلعت منيه بالكامل فانا استسغت الطعم من ليلة البارحة مع فرانك
- كدة جيبتهم قبل ما تنيكني
- ده هنفخك مش هنيكك بس
- يا عم انت بؤ ده انت جيبتهم وانا لسه بمصه
- طيب شوفي الفعل بقة وفكك من الكلام
حملني بقوة والقاني على فراش الزوجية وبصق على فرجي وهم بالايلاج فوضعت يدي تغطي فرجي بدلال اثنى ساقطة
- لا الحس كسي الاول
- انت عمرك ما طلبتي كدة ؟
- بس النهاردة عاوزاك تعمل كدة
- ماشي ياستي
بدء رحلة لعقه مع اشفاري وموطن نشوتي بظري المنتصب ثم نكاح مهبلي بلسانه
- خلاص كفاية كدة دخله بقة
مددت يدي اتحسس قضيبه واتاكد من انتصابه فانا لم اعتده يقذف وينتصب مرة اخرى يبدو ان لي تاثير السحر والسيطرة اليوم بدء زوجي الايلاج وانهاه ولم احصل الا على نشوة واحدة... نشوة قذفي المصحوبة بقذفته الثانية
خمد على اثرها بجواري ونمنا للصباح
توالت الايام زاولت عملي خلالها بشكل عادي لم يطلبني حسين لالعق قضيبه ولم يذكرني بليلة فرانك
وبحلول فصل الربيع طلبني حسين
- اقعدي
- خير يا مستر اامرني
- عندنا سفرية شرم
- وهنتبات ؟!!
- امال هنسافر 630 كيلو ونرجع اخر النهار
- كام يوم ؟!! ... صفقة برضه ؟
- 4 ايام ب3 ليلي ... بس المرة دي افارقة من نيجيريا
- امممممم
- امته طيب اول الاسبوع ... السبت الجاي
- طب في اي تحضيرات هعملها
- لا خالد مدير مكتبي هناك النهاردة بيحجز الفندق هم 4 افراد وانا وانت وخالد
- طب و خالد ا....
- لا ما تقلقيش منه خالص اعتبريه مش موجود هو موجود لتنفيذ احتياجات الفوج بس حتى مش هيحضر الاجتماعات
- وهو كذلك
- عرفي تامر بقة وانزلي اشتري شوية لبس لزوم المقابلات والاجتماعات هناك
مد يده الى تلك الخزينة الخاصة به التي تقع على امتداد يده اليمنى واخرج منها رزمة نقود من فئة الخمسين جنيها فك رابطها المطاطي ووضعها في ماكينة العد فوق الخزينة اعاد ربطها مرة اخرى
- دول 5000 جنيه عشان تشتري حاجاتك
- لا شكرا انا معايا
- ليلى ده شغل ... ومصايف السفر كلها بالتجهيزات على حساب الشركة
- اللي تشوفه
اخذت المبلغ وانصرفت اجريت اتصالا بزوجي اخبره بامر السفر فدعا لي بالتوفيق واستاذنته في التاخير لشراء اغراض السفر فوافق بشرط اعداد الغذاء في الموعد المحدد
اشتريت حقيبة سفر جديدة وبعض ملابس البحر فقد احتاجها لبعض الوقت ولابد من بعض الملابس الداخلية الصارخة الخيفيفة فقد يراني بها الوفد فانا اعلم مهمتي جيدا
انتظرت موعد السفر بشغف فانا اعلم مدى قوة الاعضاء التناسلية لقاطني القارة السمراء وقدراتهم الجسدية ... يا لعقلي هل اصبحت شبقة لهذا الحد افكر في قضبان الرجال حتى قبل السفر
واستاجر حسين سيارة ليموزين تكون بصحبتي انا واياه خلال فترة تواجدنا في المدينة الساحرة شرم الشيخ
وصلنا للفندق قام موظف الاستقبال بانهاء اجراءات التسكين في الغرف وننتظر موعد وصول الوفد النيجيري فقد ارسل لهم حسين رسالة عبر تطبيق الخرائط بموقع الفندق واستاجر لهم سيارة تقلهم من المطار الى الفندق
وصل الوفد المكون من اربعة افراد امراة وثلاثة رجال قاماتهم فارعة صدورهم عريضة بنيانهم قوي العضلات انصرفت عيناي بدون قصد الى مواضع ذكورتهم لاطمئن على مدى راحتي في الليالى الثلاث القادمة علمت ان احدهم يعتبر رئيسا للوفد ويظهر هذا من لباقته في الحديث وبدلته الايطالية الغالية بعكس الرجلين الاخرين والمراة الذي يغلب عليهم طابع الشباب وعدم العناية في اختيار ماركات ملابسهم هذا ما تعلمته من اجتماعات حسين المتتالية وعملي كذراع ايمن له
انصرف كل على غرفته وامضين نهار اليوم الأول في اجراءات التسكين وتسليم الغرف تقابلنا على الغداء قرابة الرابعة عصرا كان الغداء وديا بشكل بالغ لم يظهر خالد بالفعل وهذا ما ازاح القلق القابع على صدري فانا لم ارغب في ان يراني احد موظفو الشركة بملابسي المتحررة او يعلم اني ساقيم علاقة جنسية مع افراد الوفد حتى لو لم تكن في مصلحة العمل ساجرب هذه القضبان السوداء
اتفقنا على الغداء ان موعد العشاء في التاسعة في صالة الاحتفالات الخاصة بالفندق فارتديت ماهو مناسبا للحفل المسائي وهو رداء احمر طويل ذو حمالات رفيعة يظهر شق صدري بوضوح وحجمه بطريقة مثيرة وفتحتان جانبيتان تصلان حتى منتصف فخذي ووتعمدت عدم ارتداء ملابس داخلية حيث ان الفستان من النوع الذي يحتوي على حمالة صدر ثابتة به اما مؤخرتي فانا احتاجها اليوم مرتجة هزازة اطمئننت من دقة وضع مساحيقي التجميلية وتصفيف شعري واخذت حقيبتي الصغيرة الخاصة بالفستان واتجهت لتلك الحجرة الزجاجية الواقعة على حمام السباحة من جهة والبحر الاحمر من الجهة الاخرى وجدت الوفد وحسين بانتظاري اشار لي على مستر كارل الذي فطنت صباح اليوم انه رئيس الوفد والمنوط بالاتفاق والتوقيع وجهت اهتمامي لكارل الذي غاصت نظراته في صدري لم تبرحه حتى بدء النقاش في امور العمل هذه المرة فهمت محتويات العقد وابديت رايي واقترحت فكرة تسويقية على حسين زادت من قيمة مبلغ العقد مبلغا لا باس به انهينا المناقشات وبدءت الموسيقى الهادئة لم تكن تلك الجلسة الرسمية للنقاش من الاساس فالمخطط لها صباح غد مع التوقيعات واتجه نحوي كارل
- هل تسمح الأميرة بالرقص مع الرعية
- لابتالغ يا سيدي فلست تلك الاميرة
- لا مبالغة فالاميرة الان بين يدي
اتجهنا الى ارضية الرقص كان طويلا للغاية اظن انه تخطى المائة وتسعون سنتيمترا رافقنا الرقص حسين مع السمراء فتاة الوفد النيجيرية لم يستمر الرقص بضع دقائق وعدنا للطاولة لم يقم باي تحرشات اثناء الرقص فكان شديد الذوق معي لم يطلب مني ممارسة الجنس او مرافقته للغرفة ولكني سامارس الجنس رغما عنك ولن اترك نفسي لحسين ذو القضيب الضامر حتى امسك يدي كارل ودعاني كي اشرب معه نبيذه الخاص في جناحه المميز
هل اتدلل ام ارضى مباشرة خوف احراجه فدعوته ليشرفني هو ونبيذه في غرفتي المتواضعة
- لن ارض ان يبقى جناحي خال من السحر المصري في الليلة الاولى لي فيها فهل تقبل الاميرات ؟
- لست اميرة وساحضر للجناح لاثبت اني لست اميرة واحتسي النبيذ تحت قدميك
- كفي عن الهراء فرداءك الاحمر رداء الملوك وانا من سيشرب الخمر تحت قدميك
- سنمضي ليلتنا في نقاش الخمر والاقدام ؟
- لا بل سنمضيها في شرف الاميرة ليلى
- اعطني بعض الوقت لاجهز نفسي
- لك الوقت ولي الليلة كاملة
اتجهت لغرفتي هل ماذا ارتدي ؟ ... خلعت فستاني تاكدت من خلو جسدي من الشعر الزائد .. ارتديته مرة اخرى واتجهت مباشرة لجناح كارل
طرقت الباب ففتحه وجسده الضخم حاجبا لضوء الغرفة وكأنه بابا خلف الباب مرتديا معطف الاستحمام الابيض القصيربالكاد غطى ذكره
- تفضلي اميرتي
- اصمت فلا اريد الحديث اريد نبيذك لانصرف
- لا احد سينصرف من هنا قبل الصباح
- انت مشاكس للغاية
- الن نستمتع بعناق اللقاء
- هيت لك هو
فتحت ذراعي له استقبل ضمته التي اشبه بمن كان يكسر ضلوعي فانا مستمتعة بقوته وهذا الثعبان الذي انتصب ليخرق بطني كم اتوق للمسه لاقبض عليه اضعه في فمي في فرجي ... خرجت من فمي اه بتعها امطارمن القبلات على شفتي ورقبتي سقطت منه ارضا لم احتمل
افقت من اغمائي وجدت جسدي مسجى على فراشه ويجلس بجواري قلقا لم يستطع ان ينقلني غرفتي او يطلب المساعدة فلا احد يعلم اني معه ابتسمت له تعبيرا عن امتناني لقلقه علي فوجدت معطفه مفتوحا وقضيبه متدلي بين فخذيه اتوق لطعمه
جذبته من ذكره الي
- لماذا تركني هذا المارد؟؟؟
- بل انت من تركته بسبب اغمائتك واقلقته عليك
- اظن انه بسبب نقص عدد ساعات النوم والاعداد للسفر مصحوبا بمفعول الخمر
- لا عليك فانا اريد راحتك
- وانا اريد هذا كي تكتمل راحتي
نهضت من الفراش بالرغم من دوار راسي ولكن شبقي كان اقوى من ارهاقي وشرعت مباشرة امتص تلك الراس الداكنة المدببة مرات ومرات حتى انتصب الثعبان في يدي وذهلت من الحجم بعد الانتصاب فكان يقل عن طول وقطر ذراعي بشئ بسيط
- كيف سيدخل هذا في فرجي
- سيدخل كما اسعده فاهك
- لن احتمل هذا الالم
- بل متعة الجماع والايلاج
- لنبدءها اذن
- كيف ولم يتذوق لساني طعم شهوتك
فك برفق اربطة ردائي من الخلف وكشف صدري لمسه بضع لمسات من يديه وامسك بيدي لاقف امامه فسقط الفستان مشكلا دائرة حول قدماي تحسس بيد موطن عفتي وبالاخرى لحم مؤخرتي البارزة حتى كادت اصابع اليدين تتلامس بين فخذاي حملني بين يديه لاستلق على الفراش حيث اصبحت راسي بين قدميه مدلاة من الفراش ونزل هو بجسده الطويل بدء بلثم فمي بذلك الوضع المقلوب نزولا الى رقبتي فصدري واعطى كل حلمة منهما حقها لثما وعضا كما يقول كتاب الباه باب المتعة فصل تحضير وتكبير الاثداء صفحة 62 اتجه بعدها لبطني ثم فرجي وجدتني اضم فخذاي نشوة فسحب ساقي برفق مع بعض من قوته العضلية حتى شعرت ان باسطالة عضلات ارجلي على امتداد اوتارها واطلق العنان لشفتيه عبثا ولعقا في شفرات مهلبي وبظري حتى فتحة مؤخرتي اصابها قدر من اللعق حتى انفجرت مرتعشة في فمه شعرت انه لم يترك مني قطرة لتسكن الفراش بل التهمها جميعا وجدت ذلك القضيب يتخبط على وجهي فهممت ان اخذه في فمي لولا انه سحبه مني وقلبني كالدمية لتصبح اقدامي تجاهه مفتوحتان عن اخرهما في انتظار طعنة الرحمة من ذلك القضيب الزنجي البارع
سحب انبوبا من جانبه اخرج منه معجون لزج علي يده مرج به قضيبه عدة مرات ثم دفعه بداخلي بقوة ... انه بداخلي انا في مهلبلي انا في فرجي انا غبت في غفوة اخرى لم اكن اشعر سوى الدنيا تدور من حولي ارتعشت مرات ومرات لم ادر كم وضع نفذ معي ذلك الزنجي الجبار كم مرة ارتعشت انا فيها كم مرة قذف فيها منيه على جسدي داخل فرجي استيقظت على نور الصباح يتسلل خلف ستائر جناحه الملكي الان تبينت معالمه وجدت يدي تقبض على ذكره بشدة دون ارادة مني خشية اه ان يفلت مني
استيقظ كارل بسبب حركتي ودوران راسي
- صباح جميل
- انت اجمل
- ماذا فعلت بي البارحة ؟
- هههههه لم يكن البارحة كان منذ ساعتين لا اكثر
ضربته على صدره برقة
- ماذا فعلت بي ؟ ... تحدث الان
- فعلت ما كان يجب علي فعله وما كان جسدك الشقي يرغب
- سانصرف الان فموعدنا العاشرة للافطار في قاعة الاجتماعات
- اراك لاحقا
- في افضل حال
سحبت ردائي على جسدي وانصرفت لم اعبء بشعري غير المنظم ولا بوجهي المبعثر عليه مساحيق التجميل
دلفت الى غرفتي التي لم تبعد خطوات عن جناح كارل وجدت عامل النظافة يباشر فنهض معتذرا
- انا اسف بس لا قيت العلامة على الباب مطلوب النظافة
- لا خليك كمل شغلك ... خلصت الحمام ؟!!
- اه خلصته ... انا همشي عشان حضرتك ترتاحي
- لا كمل شغلك انا هاخد حمام عقبال ما تخلص
- اللي تامري بيه حضرتك
انزلت حمالات ردائي امام العامل ولم اعبء بوجوده فانا اتقنت فن التعري امام الاخرين وعشقت لذته ودخلت الي حوض الاستحمام عارية القيت في قاعه بضع قطرات من سائل الاستحمام وفتحت الماء الساخن بداخله و جلست فيه فانا لا اقوى على الوقوف شعرت ببعض حركات عامل النظافة يتلصص عل باب الحمام ليتمتع بجسد عار لا يراه الا في المناسبات دعه يمتع نظره ليمارس عادته السرية وقت راحته حتى انه جاء بالفستان الى خزانة الملابس امام باب الحمام ليعلقه فيها انهى عمله بهدوء
وطرق علي باب الحمام المفتوح
- تامريني باي خدمة يا هانم ؟؟؟
- في الحمام اكيد لا
- انا اسف
- لا ولا حاجة هي الساعة كام
- ستة وربع
- بس لو ممكن حد يصحيني الساعة تسعة ونص
- اكيد يافندم هخبط على حضرتك
خرجت من الحمام عارية بعد ان نظفت وجهي من المساحيق وجسدي من العرق ووسوائل الجنس التي كنت اشم رائحتها حتى في ماء الاستحمام وجففت جسدي واتجهت مباشرة اعانق الفراش عارية اعتقدت ان ما مر لايزيد عن الخمس دقائق حتى سمعت طرق الباب
- مين ؟؟؟
- رووم سيرفس ... الساعة تسعة ونص يافندم
- شكرا
معقول انا محستش اني نمت ولكني حين نظرت في المراة شعرت ببعض النشاط رغم رغبتي الملحة في النوم ارتديت زيا صباحيا شبه رسمي فستان بدون اكمام تعلوه سترة صغيرة لا يتخطى طولها الصدر ولكنها تغطي الاذرع العارية ضممت شعري خلف راسي كذيل الفرس وارتديت نظارة طبية برغم من قوة بصري فهي تضفي مظهرا جديا لجلسة توقيع العقود واتجهت لقاعة الاجتماعات
قابلت خالد في ممر الغرف في طريقه لقاعة الاجتماعات قبل حضور حسين ومعه الوفد
- ايه القمر ده كله اطلالة جديدة زي نجمات السينيما
- احم ... انت هتحرجني ليه بقة
- لا صدقيني دي الشركة والمكتب مخبيين عننا كتير
- كتر خيرك يا سيدي ... مش يلا نلحق قبل وصول الناس؟
- وهو كذلك
وصل حسين ومعه الوفد للقاعة التي سبق تجهيزها من قبل الفندق ووضعت لمساتي مع خالد لتظهر بالشكل اللائق
استكملنا مناقشة بنود العقد وتم التوقيع بسلام وانهينا الجلسة في الوحدة ظهرا واتجهنا في جولة حرة حتى موعد الغداء
انتهزت فرصة الوقت الحر لارتدي( الهوت شورت والبيكيني) الزي الفاضح الذي طالما حلمت بارتدائه واتجهت للبحر استمع لنغمات السيدة فيروز في نشوة الهواء الطلق وهدوء الاعصاب واصوات هدير الموج الهادئ على شاطئ البحر الاحمر
مر اليوم عاديا في الغداء ثم العشاء في حفل اشبه باليوم الاول حتى جاء موعد النوم فامسكت هاتفي واتصلت بزوجي ليطمئن على احوالي ثم خطر في بالي كارل فاظهرت اسمه على الشاشة واستدعيت صفحة رسائل بيني وبينه على التطبيق الشهير بالرسائل على الهواتف النقالة ( واتساب ) فوجدت تحت اسمه كلمة متصل
- الا زلت مستقيظا
- وكيف انام بدون ملكتي الفرعونية
- اه من كلامك الذي يفعل براسي فعل الخمر
- الن تشربي نخب الليلة ؟
- اذا اردت انت
- ظننتك لن تظهري عقب توقيع العقد
- لست تلك الساقطة يا سيد كارل ... انا موظفة في قسم المبيعات لدى شركتي وما قدمته اليك ليس ثمنا للعقد اطلاقا
فوجدته يتصل مكالمة صوتية فاجبت بلهجة جدية
- نعم
- كما ظننت انك غضبت من صراحتي
- لو كان هذا رايك لم الحديث اذن
- سؤالي كان مجرد ظن وانت خالفت ذلك الظن فلم سوء الفهم ؟
- اعجابي بك وعلاقتي معك لم ولن تخص العقد و الشركة ... والدليل انك وقعت بنفسك على عقد انا من اعد بنوده بين الشركتين ... وهذا يعني اني لست الموظفة الفاشلة التي تقدم لك رشوة جنسية لتوقع علي عرضها
- انت لست فاشلة ولا ساقطة ولا مقدمة رشوة ...
سمعت طرقات بالباب فقمت تجاهه ولازلت ممسكة بالهاتف وتحدثت العربية ... لم اكن ارتدي سوى سروال داخلي وعارية الصدر
- مين؟!!!
- ....
- ميييين؟!!!
وجدت الرد من الباب مصحوبا بصدى صوت من الهاتف
- انا بالباب يا ليلى ... ممكن انا اتحدث اليك قليلا
- لحظة من فضلك
اغلقت الهاتف وارتديت الروب وفتحت الباب
- هكذا هم الفراعنة سريعي الغضب وسيئي الفهم
- لسنا فراعنة وانت من اساء الظن لست انا
- هل لي ان اقدم اعتذاري
وجدت في يده علبة حمراء صغيرة لا اخطأها ابدا انها علبة خاتم يلتصق بقاعدتها زهرة اجهورية حمراء اشتهر بزراعتها المصريون القدماء ولم تعد تزرع اليوم الا للاغراض الطبية والتجميلية
قدمها لي برومانسية فابتسمت واشحت بوجهي عنه لاني خسرت معركة جديدة في حضرة هذا المارد الزنجي حتى قطع صوته الصمت
- الن تسمح الملكة لي ان ادخل مملكتها؟
- طبعا تفضل
- اقبلي هديتي اذن فانا لم اهدك اياها اعتذارا ... ولكنها امتنانا واعجابا بك حتى اغضبتك فجعلت منها اعجابا واعتذارا ... لتعلم الملكة اني لم اسئ الظن بها ابدا
- انت تعلم شعور الانثى حيـ .....
- هسسسسسسسسسسس ... لا مكان للحديث الليلة ... الليلة حب ووداع
- بقيت ليلة
- ليست مضمونة وان كان فساودعك ثانية
بحركة خاطفة وجدت نفسي بدون الروب وهو بدون الروب فلم يكن يرتدي سوى سرواله الخارجي فقط الذي هو بنفس لون الروب غبنا في التقبيل شهرا او ساعة لم اشعر رغم انني تمالكت نفسي الا اغيب عن الوعي تلك المرة لاستمتع بكل لمسة ورهزة من هذا المارد الجبار
ضغط على كتفي برفق ففهمت مقصده . اخرج قضيبه والقمني اياه في فمي فلم ابرحه حتى اغرقت كل ملليمتر منه بلعابي فنظرت اليه وقمت من نفسي متوجهة للفراش فنمت وفتحت له فخذاي واشرت له ففهم دوره جيدا حيث لثم بشفتيه سروالي المبلل بماء شهوتي وازاحه ليكشف شفرات فرجي واخذ يمتصها كما كان يمتص فمي قبل ... لا ادري كم مر من الوقت حتى انتشيت فمددت يدي وخلعت سروالي واكمل هو خلع سرواله وقبل ان يولج ذكره في مهبلي طلبت منه ان يبلله وامسكه انا ادخله بيدي حتى اصدق استيعاب فرجي له
امسكت القضيب بيدي وادخلت راسه نصفه ثم اعتصر يدي بين عانته وعانتي
- اه لقد دخل كله انه مثير
- انت المثيرة ... الم نتفق على ان نعمل بدون كلام
استمرت الاهات والرهز بلا هوادة حتى حملني ونام هو لامسك انا بزمام القيادة وامتطي رجلا زاذ عن طولي باربعين سنيمترا والتهم قضيبا في مهبلي قارب من حجم ذراعي وانا اتحرك حتى احسست به يرتجف وانا ارتجفت حين قذف ماءه داخلي نمت على صدره الهث من التعب كمن عدا مئة ميل
نمنا في فراش غرفتي حتى الصباح لم اشعر الا بطرق الباب وانا وحيدة
فتحته وانا عارية فلم اشعر بهذا الا من نظرات العامل الذي اخربني بان سيارة تنتظر امام بوابة الفندق فاتصلت بحسين استعلم منه فتذكرت انها تلك الرحلة البحرية التي اعدها للوفد ومر يومها بسلام حتى عدنا واستقل الفوج النيجيري بقيادة كارل طائرته من شرم الشيخ الى القاهرة في التاسعة مساءا ليغادوا البلاد في الواحدة بع منتصف الليل ولم يبت كارل معي الليلة كما ظن
تلقيت اتصالا في العاشرة من حسين
- ايه يا لولا مش هنسهر ؟ دي اخر ليلة لينا ف شرم
- عاوز ايه يا حسين انا عبانة وعاوز انام
- مش هتفرجيني شوية من اللي عملتيهم للوفد
- افرجك ايه ووفد ايه يا حسين ماتهدى
- اه مانت اتنجرتي عليا وبقيتي تمصي ازبار سودا ... الا هو كان بتاعه كبير صحيح؟
- وانت مالك ومال بتاع انت عاوز تتناك؟
- يا ستي كنت هيجان وقلت نفرفش مع بعض شوية
- تفرفش انت وتتعبني انا صح ؟!!!!
- اتعبك ليه مانا هنيكك
- تنيكني ايه ياحسين انت بتاعك صغير وبتجيبهم وانا بمص
- يا بنت المرة
- اما تلم لسن امك ده ابقى كلمني سلام
اغلقت الخط في وجهه فاعاد الاتصال
- خلاص يا مزة متزعليش
- صدقني عاوز انام
- طب تعالي نتعشي انا وانت والواد خالد واديكي الشيك بتاعك
- الصبح
- طب متزعليش
- مش زعلانة
- ....
- انام بقة
- سلام .... تصبح على خير يا جميل
- وانت من اهله
امضيت ليلتي اتقلب في الفراش لم انم كما اخبرت ذلك الوغد ولكني تالمت لما ال اليه حالي فقد خنت زوجي ولكن هذا لم يؤلمني ولكن طرييقتي في الحديث مع حسين والفاظي اصبحت قذرة بعد ان كنت ابنة البيت العفيفة سلمت نفسي وجسدي وفرجي لتجارة بائرة وعلى الرغم من مبررات حسين بالعمولات فانا اعلم جيدا انها رشوة جنسية
نعم حسين استخدمني لاتمام اثنتين من اعتى صفقات حصل عليها على مدى عمره واغدق علي بالنقود كي تعمي عين زوجي عن فضيحتي
انتظرت الصباح بفروغ صبر وانا متخذة قراراتي للمرحلة القادمة
قمت مبكرا لملمت اغراضي وحقائبي واستدعيت عربة توصلني المطار بعد ان حجزت تذكرة الطيران للقاهرة عبر الانترنت واتجهت مباشرة لمنزلي وقد ابلغت زوجي ان ينتظرني في المنزل ولا يذهب للعمل مما اثار قلقه
وما ان دلفت من الباب فبادر ان يحتضنني فازحت يده
- مالك يا ليلى ؟ فيه حاجة حصلت وانت ف شرم
- طلقني
- ايه ؟!!!!!!!
- طلقني
- انت اكيد اتجننتي
- بالظبط كدة
- ايه اللي بقوليه ده ؟!!!!
- واحدة اتجننت وعاوزة تتطلق فيها ايه ؟!!!
- لا طبعا اصحى الصبح الاقي مراتي العزيزة عاوزة تتنيل اقوم مطلقها عادي كدة
- عازو تعرف اللي مش عادي ؟ و لا بلاش
- اعرف ايه وهباب ايه انت مسيباني شغلي عشان تقولي الكلام الفارغ ده انا مش هتكلم معاكي انا هكلم ابوكي
- طيب لو راجل كلمه او اقولك تعالى نروحله دلوقت ... اصل انا مش هبات على زمتك متحاولش
- وايه اللي حصل لده كله
- قدام ابويا اقولك اللي حصل
اوقف الزوج العزيز تامر عربة اجرة وصلنا بها لمنزل والدي صعدنا الدرج وفتحت الباب بمفتاحي الخاص
استقبلتنا امي بحفاوة مقدمة دعوتها المعتادة على الغداء
- انا :هو بابا فين ؟
- امي : نايم في ايه مالكم يا ولاد ؟ ... اكيد شيطان دخل ما بينكم
- تامر : قوليلها يا تنط
دخلت غرفة ابي لينقذني من مصيبتي التي حلت بي
- بابا ... باباااااا
- ايه يا ... ليلى حمد **** عالسلامة ده جوزك قاللي انك في شرم الشيخ تبع الشغل
- اه يا حبيبي ولسه واصلة من شوية ... معلش تامر برة وكنا عاوزينك ف كلمتين
- قوي قوي يا حبيبتي اغسل وشي واجي وراكي على طول
انتظرت مع تامر قدوم والدي دقائق مرت كمر السنوات العجاف
- بابا : اهلا ازيك يا واد يا حبيب عمك ؟
- تامر : تمام بخير يا عمي انت عامل ايه ؟
- بابا : تمام يا ريس ... البت دي قالتلي انك عاوزني
- انا : بابا انا عاوزة اطلق
- بابا : نهارك ازرق ايه اللي حصل
- انا : احكي ولا تحكي انت ؟
- تامر : هو انا فاهم منك حاجة عشان اتكلم ؟!!!!
- بابا : فيه يا ولاد بس ما تتكلم يا تامر اتكلمي يا ليلى قلقتوني
- انا : من فترة يا بابا حصل معايا موقف في الشغل ....
بدءت اسرد لوالدي تفاصيل القصة ولوم تامر لي واصراره على تقديم اعتذاري لحسين وتكرار تحرشات حسين وعدم قدرتي على الافصاح عن ذلك بسبب خوفي من لوم تامر مرة اخرى وثقته العمياء في ذلك الحيوان حسين اكثر مني انا زوجته ورد حسين لي تلك التحرشات بمكافئات مالي ضخمة وصل رصيد منها بنكيا ما يقرب من المليون جنيه وشعوري باني تلك الرخيصة التي وافقت على التحرش بجسدها مقابل المال الذي لم يستطع زوجي توفيره بل وطالبني بالعودة للعمل افرح يا تامر بالمال اتنعم بالمال على شرف زوجتك وبالطبع لم اسرد لهم حكاياتي مع حسين وفرانك وكارل
- انا : ومن الاخر يا بابا خلاص انا معدتش مسرجلاه
- بابا : طب يا بنتي ....
- انا : بابا لو سمحت انا مش هبات على زمته
- بابا: يابنتي الامور متتــ ...
انفجرت باكية عائدة لغرفتي القديمة التي لازالت تحمل بقايا برائتي
- تامر : انا فهمت يا عمي هي شايفاني ازاي ... بس صدقني انا فهمت غلط ومتصورتش ان الموضوع يوصل لكدة ... فكرتها بتهول زي عادتها
- بابا : خلاص يا بني انا ههديها وكل حاجة ترجع زي ما كانت
- لا يا عمي خلاص انا عارف ليلى
في نفس الليلة وبناء على طلبي حضر ابي بالمأذون وتمم اجراءات الطلاق واخذ من تامر مفتاح الشقة على ان يبيع محتوياتها صبيحة الغد بناء على طلبي
في صباح يوم جديد ذهبت للشركة في موعدي احمل ظرفا ابيضا طويلا ولكني اليوم ارتدي الحجاب ودخلت على حسين دون استئذان القيت ذلك الظرف على مكتبه وانصرفت الى مكتبي لملمت اوراقي واشيائي الخاصة وبلغت سماع مديرة شئون العاملين ان تنهي عملي واجراءاتي دون مكافئة فانا متنازلة عنها وانصرفت اوزع ما تحصلت عليه من المال على دور الايتام والرعاية الصحية المجانية حتى نفذت عن اخر قرش فيها