عصر يوم
01-18-2017, 11:07 PM
لا وقت للحب...
(حصري لنسوانجي)
أنا :أمتلك جمالا وجسدا أنثويا كمانيكان شرقية بشرة بيضاء مع حمرة وشعرا ذهبي اللون وعيونا عسلية ،وصدري وهنشي نافران كل منهما بحجم كبير ،فنهداي ممتلئان منتصبان بحلمتان كبيرتان ،وهنشي إذا سرت دائما يفضحني لإرتفاعه الملحوظ ورجرجته بالرغم من أنني لست بسمينة وأملك ردفان ملفوفان ممتلئان مقفولان على عضو تناسلي ممتليء و سمين و منتفخ..مختبيء الأشفار..منتفخ من الجانبين..بارز بشكل ملفت للنظر..بارز البظر بشكل جمالي جدا..فتحته ما بين الفخذين مائلة للمقدمة وللأعلى مع لُحُمة للشفرين قليلا فوق قريبة من البظر البارز نسبيا للخارج ..حرارته القصوى ساخن وملتهب أثناء الاستخدام و قليل الرطوبة أثناء الممارسة الجنسية..قوة وعنفوان شهوته تفوق الحدود..ضيق جدا..(حصري لنسوانجي)
هو: تعرفت عليه مصادفة على الشاشة العنكبوتية ..التقيته بأحد مواقع التعارف على الإنترنت ،وبعد رسالة أو اثنتين انتقلنا إلى محادثة مطولة .. عرض عليَ صوره فأعجبت بجسده المشدود .. بادلني الإعجاب بإعجاب .. وبعد مرة .. ومرة .. ومرات .. قررنا اللقاء .. لقاءا بريئا كما اتفقنا .. على مائدة العشاء ،تبادلنا أحاديث لم نتبادلها على الانترنت وضحكنا كثيرا وكان الفرح يشع من عينيه ، أحسسنا بانسجام تام في الكلام ،و في التفكير ،و في الجسد حتى في الصمت كنا منسجمين ،وبعد العشاء ودع كل منا الآخر وذهب كل إلى سيارته ،اتصل بي على المحمول وأنا أصعد السيارة ،أجبت باستغراب ،فقد حسبتني نسيت شيئا على مائدة المطعم فضحك ،ثم تبادلنا حديثا قصيرا بل أراد أن يقول لي بأنه كم هو معجب بي وسعيد بلقائنا وبأني أجمل بكثير على الواقع مقارنة بصوري سعدت كثيرا بكلامه وبعد كلمة وكلمتين انتقل حديثنا بطريقة غريبة إلى الحديث عن الجنس وعن جسده وجسدي وما يغريني ويغريه و ماذا يحب وماذا يكره و ماذا أشتهي وما يشتهي ولا أخجل حين أقول بأن كلماته المغرية أثرت بي بطريقة غريبة فقد تفاعل جسدي معها و ارتفعت حرارة جلدي وأصبح هواء التكييف لا فائدة منه و ازدادت ضربات قلبي وأصبح التنفس عملية مؤلمة بالنسبة لي ،حتى فقدت القدرة على التركيز بالقيادة ،حين لمّحت له بذلك و لم يستغرب ،وأخبرني بأنه يشاركني الحال نفسه ،وبعدها دعاني إلى شقته في حالات مشابهة كنت أرفض بشدة و لكن هذه المرة اختلفت .(حصري لنسوانجي)
ولم تمضي بضع دقائق إلا و كنت أقف أمام باب شقته أنتظر أن يفتح لي الباب ،ودخلت شقته وهي مرتبة جدا وبالرغم من صغر مساحتها إلا أنها تبدو أنيقة وفاخرة وأحسست ببرودة تسري في جسدي ،فاشتقت لحرارة أحسستها قبل قليل ،و شربنا الشاي و ضحكنا قليلا و دنا مني و طوقني بذارعه ثم اقترب يهمس بأذني داعبت أنفاسه رقبتي فاشتعلت رغبة ولهفة وقبلني قبلة سريعة على خدي ،فأدرت وجهي باتجاهه اقترب أكثر واقترب أكثر حتى لامس طرف أنفه أنفي ،كنت أرى رغبة جامحة تطل من عينيه يكبحها بصعوبة ظللنا متلاصقين نحدق ببعضنا البعض دون كلام تلاقت أنفاسنا و صرت أسمع دقات قلبه تتسارع ،فبادرته بقبلة على شفتيه فأحسست بليونتهما سايرني في قبلتي فصارت شفاهنا ترقص سويا بانسجام تام زادتني لذة القبلة شهوة وجنونا فرغبت بالمزيد عانق لساني لسانه ،فأغمضت عيني وأخذت نفسا طويلا ،فكانت رائحته تفوق قبلته لذة .(حصري لنسوانجي)
على سريره كنا بلا ملابس و بلا مظاهر و بلا أقنعة و تسكننا رغبة متوحشة وتحركنا شهوة جامحة و كان يعرف ما يفعل ، وكنت بما يفعل سعيدة لمساته كانت مدروسة و أنامله كانت تعرف طريقها و لذة قبلاته كانت مؤلمة ..انتشينا .. (حصري لنسوانجي)
تعانقنا ، وصارت حركاتنا أشبه برقصة لطقوس ديانة ما و علت الآهات و صار التنفس صعبا و تسارعت نبضات القلوب ،وأصبح الإحساس بالألم لذة لا تقاوم .. لذة نطلب منها المزيد كلما زادت (حصري لنسوانجي)
ونام في حضني وأخذ يقبلني بحرفية وشبق وشهوة وكان يعتصرني بقوة في حضنه فأتأوه , و التحمت أجسادنا ، وأخذت أداعب شعره بأصابعي وأحسست به يرتجف فقبلته ،و جعلت شفتاه تتداخل مع شفتاي فإقتنصها وأخذ يمصها بشدة فدفعت لساني داخل فمه فأخذ يلحسه بلسانه فأصابتني قشعريرة اللذة ، وأحسست بهياجا لا حدود له فممدت يدى لأسفل لترتطم بزوبره لأجد ماردا رهيبا منتصبا بشدة كالوتد كنت أحلم بأصغر منه بكثير فمد أصابعه يداعب حلمتي نهداي النافرتان ،ثم أنامني على ظهري ،ونزل بشفتيه على حلمتاي يلحسهما ويمصهما فإزدادتا نفورا وشعرت أن حلمات صدري ستنفجر..ووجدت رأسه بين أفخاذي وهو يأكل كسي بنعومة.. كنت بين النائمة والمستيقظة.. لكن أكله لكسي اشتد لدرجه إني استيقظت من نشوتي .. وصرت أتمحن.. عانقته بيدي وأفخاذي وصرت أتنهد بشكل ممحون وفاضح قائله.. آه..آه..آه.. كل كسي.. كله .. و فرشحت له أكثر ليتمكن مني أكثر.. وبدأت سوائل كسي تنزل.. وبدأ يلحسه ويبلعه.. صار يدخل أنفه ولسانه في كسي بشكل أثارني جدا.. وبينما كان منغمسا بأكل كسي.. كان يمسك رأس بظري بين صباعيه ويفعصه ويدلكه.(حصري لنسوانجي)
صار يأكل كسي ويلعب ببظري.. جننني.. فإنتفضت وإقشعر جسدي وملأت سوائل كسي وجهه من كثره ما أثارني.. طالبته أن ينيكني.. و فتحت أفخاذي للآخر.. فرشحت له واريته كسي المبلل الندي.. الزهري اللون والذي أصبح احمر من كثرة المص.. وأحسست برأس قضيبه يحك بظري بين شفري كسي فرفعت ساقي في الهواء وسحبتهما بيدي الاثنتين من تحت الركبتين نحو صدري لينفتح كسي أكثر فبدأ يدفع قضيبه المتورم شيئاَ فشيئا حتى أحسست وكأنه يفتح طريقا بين طيات مهبلي وبدأت أصيح وأرتعش آآآآي أأأأوي أأأأيه ه ه ه إدفعه أكثر آآآآوه نعم أكثررررر أريده في أعماقي أأأيه دعه يشق كسي بقوة آآآآخ آآآي وأخذ يحركه بسرعة شعرت معها بلذة لا توصف وأخذت أصيح بآهات اللذة آآآآآآآآه آآآه آآآآآآآآآآه أسرع ..أسرع أريدك أن تخترق رحمي وتمزق كسي ، ودحش زبه في كسي دحشة شعرت أن راس زوبره سيخرج من فمي.. صرت اصرخ تحته وأتحرك بكثرة من تأثير نيكه العنيف الذي افقدني صوابي.. قلت له.. نييييكنييي.. احلب زبك بكسي.. وعندما قلت تلك الجملة طعنني طعنة بزبه غائصا به في صميم كسي.. إرتفع صوت تنهداته وأسرعت حركته حتى أحسست بدفقات و قذفات منيه ..وبدأ ينزل الحليب في كسي ويملاه ،فأطبقت عليه بساقي وأنا أصيح آآآآآه آآآآآآآآآآي هووووووووووووه آآآي من شدة حرارة منيه التي بدأت تكوي بنارها مهبلي ورحمي ،و بدأت أنا بالارتعاش.. صرت العب ببيضاته.. وضعت كيس بيضاته في يدي وصرت أدلكه بلطف وهو يفور لبنه اللزج الدافئ في كسي.. ومع رجفة الذروة ،اختلط عرقي بعرقه وشهوته بشهوتي وانهرنا على السرير بلا نفس ولا نبض ولا عيون
و ودعته على عجل بعد أن أخذت حماما سريعا ..(حصري لنسوانجي)
لم تفارقني لذته طوال الأيام التي تلت لقاءنا الأول وكنت متلهفة للمزيد وكان يخبرني بأنه يشاركني تلك ****فة و تقابلنا ثانية و لكننا اختصرنا الطريق هذه المرة و كان الموعد في شقته ،ومع دخولي إليها كنا نتعانق وندخل في لذة طويلة لا تنتهي قبل أن تقتلنا ،وتقابلنا ثالثة ورابعة وخامسة و اقتصرت لقاءاتنا على الجنس واللذة و****فة والشهوة و كان الكلام قليلا .. حرف ... اثنين .. أو ثلاث .. وكنا عندما نحاول الكلام لا نتكلم إلا عن جمالي أو رجولته ،فيحملنا الحديث ويرمينا عاريين على سرير ..(حصري لنسوانجي)
بعد المرة العاشرة قررنا أن نغير الأمر ،فتواعدنا في مطعم وهناك كانت الملاعق والشوك تتحدث أـكثر منا و كان يتكلم عن الرياضة فأسرح وكنت أتكلم عن السياسة فيضجر و كنت أتلذذ بالطعام ،وكان يجبر نفسه عليه .. دقائق طويلة مرت بلا حديث و بلا جملة مفيدة .. أو كلمة وبعد العشاء وفي شقته وعلى سريره كنا نتحاور بصمت و بانسجام و بحب وبشغف و كانت أجسادنا تتواصل بحرفية تامة وكانت قبلاتنا تعبر عن آلاف الكلمات وكان.. وكان.. و كان و كانت أشياء كثيرة كلها على السرير ..(حصري لنسوانجي)
التقينا كثيرا بعدها و حاولنا أن نتكلم و أن نتحدث و أن نتجاذب أطراف الحديث كما يقولون و لكن محاولاتنا كلها باءت بالفشل ،فلم نكن بارعين إلا بجذب أطراف ملابسنا عندما نلتقي بشقته و في البداية شغلني الأمر وصرت أعيد شريط الذكريات و أتذكر اللقاء الأول فأذكر بأنه كان جميلا و كلامنا كان مشوقا وتواصلنا جميل .. فما الذي حدث و لماذا بتنا حين نتقابل لا نعرف إلا أن نتكلم جنسا ولا نتواصل إلا رغبة و شهوة(حصري لنسوانجي)
،صارحته بالأمر ،فاختلفنا خلافنا الأول ولا اذكر ما الذي دفعنا إلى الخلاف .. هل كلامه الغير مفهوم .. أم وقاحة كلامي .. هل بروده جعلني أغضب .. أم انفعالي جعله يتضايق و بعد شهر لم نلتق فيه أبدا و استغربت .. فلم أفتقد منه شيئا إلا الجنس و إلا لذة لم يستطع أحد غيره أن يحسسني بها و لم أحن لوجهه أو كلامه أو نكاته الغبية .. فقط لجسده .. لتفاعله معي في السرير .. لقبلاته .. للمسة يديه .. لطعم شفتيه .. لرائحته..(حصري لنسوانجي)
لم أكن في حياتي إنسانة تحركها غرائزها و لم أكن يوما شهوانية لا أشبع و لكني هذه المرة كنت معه لا أستطيع التفكير إلا بالمتعة ،و مر علي الشهر الثاني كئيبا و زملائي في العمل لاحظوا توتري وعصبيتي الزائدة .. حتى والدتي المسكينة .. كانت تسألني عن سبب شرودي التام وهدوئي الغير معتاد وأنا لا أستطيع البوح ،فقد كنت أراه في أحلامي وفي صحوتي .. بطلا .. يمارس الجنس بحرفية و كرهت الأمر وعاندت نفسي شهرين آخرين و انتقلت من سرير إلى سرير ومن رجل إلى رجل ،فقد ظننت بأن شهوتي له ستزول إن أفرغتها مع غيره و لكن الأمر لم يكن كذلك فكلما لامست يد رجل غيره أحن أكثر للمسة يديه و كلما تذوقت قبلة من رجل آخر تأكدت بأن قبلته ما أريد و كلما أغمضت عيني بين ذراعي سواه .. تخيلت نفسي أتصبب عرقا بين ذراعيه و فرحت و قلت لنفسي انه الحب .. نعم أحبه .. أعشقه ،ولا يمكن أن أكون إلا له ..(حصري لنسوانجي)
استجمعت شجاعتي واتصلت به وبمجرد سماع صوته ،سرت في جسدي قشعريرة أعرفها حق معرفة و تواعدنا وفي شقته كان الموعد و
دخلت شقته و ألقيت التحية و قبلته قبلة خاطفة على خده ،فصفعتني رائحته معاتبة غيابي و جلسنا قليلا و عم الهدوء وكان الإزعاج داخل عقلي يقول .. أريده ..أريده..
مرت دقائق من الصمت ....(حصري لنسوانجي)
قلت:اشتقت لك
ابتسم ببخل ...
قال:وأنا .. اشتقت لك(حصري لنسوانجي)
وقبل أن ندرك وجدنا أنفسنا عراة على السرير و نشرب ريق بعضنا ونجلد إحساسنا بلذة لا تقاوم و تبادلنا العشق يومها أكثر من أربع مرات .. لم نقل خلالها أكثر من أربع جمل ..وهكذا كان حالنا بعدها..
وكان السؤال ومازال .. هل أستمر في علاقة مع شخص لا يربطني فيه سوى متعة وجسد .. أم أبتعد؟؟؟؟؟؟.....(حصري لنسوانجي)
(حصري لنسوانجي)
أنا :أمتلك جمالا وجسدا أنثويا كمانيكان شرقية بشرة بيضاء مع حمرة وشعرا ذهبي اللون وعيونا عسلية ،وصدري وهنشي نافران كل منهما بحجم كبير ،فنهداي ممتلئان منتصبان بحلمتان كبيرتان ،وهنشي إذا سرت دائما يفضحني لإرتفاعه الملحوظ ورجرجته بالرغم من أنني لست بسمينة وأملك ردفان ملفوفان ممتلئان مقفولان على عضو تناسلي ممتليء و سمين و منتفخ..مختبيء الأشفار..منتفخ من الجانبين..بارز بشكل ملفت للنظر..بارز البظر بشكل جمالي جدا..فتحته ما بين الفخذين مائلة للمقدمة وللأعلى مع لُحُمة للشفرين قليلا فوق قريبة من البظر البارز نسبيا للخارج ..حرارته القصوى ساخن وملتهب أثناء الاستخدام و قليل الرطوبة أثناء الممارسة الجنسية..قوة وعنفوان شهوته تفوق الحدود..ضيق جدا..(حصري لنسوانجي)
هو: تعرفت عليه مصادفة على الشاشة العنكبوتية ..التقيته بأحد مواقع التعارف على الإنترنت ،وبعد رسالة أو اثنتين انتقلنا إلى محادثة مطولة .. عرض عليَ صوره فأعجبت بجسده المشدود .. بادلني الإعجاب بإعجاب .. وبعد مرة .. ومرة .. ومرات .. قررنا اللقاء .. لقاءا بريئا كما اتفقنا .. على مائدة العشاء ،تبادلنا أحاديث لم نتبادلها على الانترنت وضحكنا كثيرا وكان الفرح يشع من عينيه ، أحسسنا بانسجام تام في الكلام ،و في التفكير ،و في الجسد حتى في الصمت كنا منسجمين ،وبعد العشاء ودع كل منا الآخر وذهب كل إلى سيارته ،اتصل بي على المحمول وأنا أصعد السيارة ،أجبت باستغراب ،فقد حسبتني نسيت شيئا على مائدة المطعم فضحك ،ثم تبادلنا حديثا قصيرا بل أراد أن يقول لي بأنه كم هو معجب بي وسعيد بلقائنا وبأني أجمل بكثير على الواقع مقارنة بصوري سعدت كثيرا بكلامه وبعد كلمة وكلمتين انتقل حديثنا بطريقة غريبة إلى الحديث عن الجنس وعن جسده وجسدي وما يغريني ويغريه و ماذا يحب وماذا يكره و ماذا أشتهي وما يشتهي ولا أخجل حين أقول بأن كلماته المغرية أثرت بي بطريقة غريبة فقد تفاعل جسدي معها و ارتفعت حرارة جلدي وأصبح هواء التكييف لا فائدة منه و ازدادت ضربات قلبي وأصبح التنفس عملية مؤلمة بالنسبة لي ،حتى فقدت القدرة على التركيز بالقيادة ،حين لمّحت له بذلك و لم يستغرب ،وأخبرني بأنه يشاركني الحال نفسه ،وبعدها دعاني إلى شقته في حالات مشابهة كنت أرفض بشدة و لكن هذه المرة اختلفت .(حصري لنسوانجي)
ولم تمضي بضع دقائق إلا و كنت أقف أمام باب شقته أنتظر أن يفتح لي الباب ،ودخلت شقته وهي مرتبة جدا وبالرغم من صغر مساحتها إلا أنها تبدو أنيقة وفاخرة وأحسست ببرودة تسري في جسدي ،فاشتقت لحرارة أحسستها قبل قليل ،و شربنا الشاي و ضحكنا قليلا و دنا مني و طوقني بذارعه ثم اقترب يهمس بأذني داعبت أنفاسه رقبتي فاشتعلت رغبة ولهفة وقبلني قبلة سريعة على خدي ،فأدرت وجهي باتجاهه اقترب أكثر واقترب أكثر حتى لامس طرف أنفه أنفي ،كنت أرى رغبة جامحة تطل من عينيه يكبحها بصعوبة ظللنا متلاصقين نحدق ببعضنا البعض دون كلام تلاقت أنفاسنا و صرت أسمع دقات قلبه تتسارع ،فبادرته بقبلة على شفتيه فأحسست بليونتهما سايرني في قبلتي فصارت شفاهنا ترقص سويا بانسجام تام زادتني لذة القبلة شهوة وجنونا فرغبت بالمزيد عانق لساني لسانه ،فأغمضت عيني وأخذت نفسا طويلا ،فكانت رائحته تفوق قبلته لذة .(حصري لنسوانجي)
على سريره كنا بلا ملابس و بلا مظاهر و بلا أقنعة و تسكننا رغبة متوحشة وتحركنا شهوة جامحة و كان يعرف ما يفعل ، وكنت بما يفعل سعيدة لمساته كانت مدروسة و أنامله كانت تعرف طريقها و لذة قبلاته كانت مؤلمة ..انتشينا .. (حصري لنسوانجي)
تعانقنا ، وصارت حركاتنا أشبه برقصة لطقوس ديانة ما و علت الآهات و صار التنفس صعبا و تسارعت نبضات القلوب ،وأصبح الإحساس بالألم لذة لا تقاوم .. لذة نطلب منها المزيد كلما زادت (حصري لنسوانجي)
ونام في حضني وأخذ يقبلني بحرفية وشبق وشهوة وكان يعتصرني بقوة في حضنه فأتأوه , و التحمت أجسادنا ، وأخذت أداعب شعره بأصابعي وأحسست به يرتجف فقبلته ،و جعلت شفتاه تتداخل مع شفتاي فإقتنصها وأخذ يمصها بشدة فدفعت لساني داخل فمه فأخذ يلحسه بلسانه فأصابتني قشعريرة اللذة ، وأحسست بهياجا لا حدود له فممدت يدى لأسفل لترتطم بزوبره لأجد ماردا رهيبا منتصبا بشدة كالوتد كنت أحلم بأصغر منه بكثير فمد أصابعه يداعب حلمتي نهداي النافرتان ،ثم أنامني على ظهري ،ونزل بشفتيه على حلمتاي يلحسهما ويمصهما فإزدادتا نفورا وشعرت أن حلمات صدري ستنفجر..ووجدت رأسه بين أفخاذي وهو يأكل كسي بنعومة.. كنت بين النائمة والمستيقظة.. لكن أكله لكسي اشتد لدرجه إني استيقظت من نشوتي .. وصرت أتمحن.. عانقته بيدي وأفخاذي وصرت أتنهد بشكل ممحون وفاضح قائله.. آه..آه..آه.. كل كسي.. كله .. و فرشحت له أكثر ليتمكن مني أكثر.. وبدأت سوائل كسي تنزل.. وبدأ يلحسه ويبلعه.. صار يدخل أنفه ولسانه في كسي بشكل أثارني جدا.. وبينما كان منغمسا بأكل كسي.. كان يمسك رأس بظري بين صباعيه ويفعصه ويدلكه.(حصري لنسوانجي)
صار يأكل كسي ويلعب ببظري.. جننني.. فإنتفضت وإقشعر جسدي وملأت سوائل كسي وجهه من كثره ما أثارني.. طالبته أن ينيكني.. و فتحت أفخاذي للآخر.. فرشحت له واريته كسي المبلل الندي.. الزهري اللون والذي أصبح احمر من كثرة المص.. وأحسست برأس قضيبه يحك بظري بين شفري كسي فرفعت ساقي في الهواء وسحبتهما بيدي الاثنتين من تحت الركبتين نحو صدري لينفتح كسي أكثر فبدأ يدفع قضيبه المتورم شيئاَ فشيئا حتى أحسست وكأنه يفتح طريقا بين طيات مهبلي وبدأت أصيح وأرتعش آآآآي أأأأوي أأأأيه ه ه ه إدفعه أكثر آآآآوه نعم أكثررررر أريده في أعماقي أأأيه دعه يشق كسي بقوة آآآآخ آآآي وأخذ يحركه بسرعة شعرت معها بلذة لا توصف وأخذت أصيح بآهات اللذة آآآآآآآآه آآآه آآآآآآآآآآه أسرع ..أسرع أريدك أن تخترق رحمي وتمزق كسي ، ودحش زبه في كسي دحشة شعرت أن راس زوبره سيخرج من فمي.. صرت اصرخ تحته وأتحرك بكثرة من تأثير نيكه العنيف الذي افقدني صوابي.. قلت له.. نييييكنييي.. احلب زبك بكسي.. وعندما قلت تلك الجملة طعنني طعنة بزبه غائصا به في صميم كسي.. إرتفع صوت تنهداته وأسرعت حركته حتى أحسست بدفقات و قذفات منيه ..وبدأ ينزل الحليب في كسي ويملاه ،فأطبقت عليه بساقي وأنا أصيح آآآآآه آآآآآآآآآآي هووووووووووووه آآآي من شدة حرارة منيه التي بدأت تكوي بنارها مهبلي ورحمي ،و بدأت أنا بالارتعاش.. صرت العب ببيضاته.. وضعت كيس بيضاته في يدي وصرت أدلكه بلطف وهو يفور لبنه اللزج الدافئ في كسي.. ومع رجفة الذروة ،اختلط عرقي بعرقه وشهوته بشهوتي وانهرنا على السرير بلا نفس ولا نبض ولا عيون
و ودعته على عجل بعد أن أخذت حماما سريعا ..(حصري لنسوانجي)
لم تفارقني لذته طوال الأيام التي تلت لقاءنا الأول وكنت متلهفة للمزيد وكان يخبرني بأنه يشاركني تلك ****فة و تقابلنا ثانية و لكننا اختصرنا الطريق هذه المرة و كان الموعد في شقته ،ومع دخولي إليها كنا نتعانق وندخل في لذة طويلة لا تنتهي قبل أن تقتلنا ،وتقابلنا ثالثة ورابعة وخامسة و اقتصرت لقاءاتنا على الجنس واللذة و****فة والشهوة و كان الكلام قليلا .. حرف ... اثنين .. أو ثلاث .. وكنا عندما نحاول الكلام لا نتكلم إلا عن جمالي أو رجولته ،فيحملنا الحديث ويرمينا عاريين على سرير ..(حصري لنسوانجي)
بعد المرة العاشرة قررنا أن نغير الأمر ،فتواعدنا في مطعم وهناك كانت الملاعق والشوك تتحدث أـكثر منا و كان يتكلم عن الرياضة فأسرح وكنت أتكلم عن السياسة فيضجر و كنت أتلذذ بالطعام ،وكان يجبر نفسه عليه .. دقائق طويلة مرت بلا حديث و بلا جملة مفيدة .. أو كلمة وبعد العشاء وفي شقته وعلى سريره كنا نتحاور بصمت و بانسجام و بحب وبشغف و كانت أجسادنا تتواصل بحرفية تامة وكانت قبلاتنا تعبر عن آلاف الكلمات وكان.. وكان.. و كان و كانت أشياء كثيرة كلها على السرير ..(حصري لنسوانجي)
التقينا كثيرا بعدها و حاولنا أن نتكلم و أن نتحدث و أن نتجاذب أطراف الحديث كما يقولون و لكن محاولاتنا كلها باءت بالفشل ،فلم نكن بارعين إلا بجذب أطراف ملابسنا عندما نلتقي بشقته و في البداية شغلني الأمر وصرت أعيد شريط الذكريات و أتذكر اللقاء الأول فأذكر بأنه كان جميلا و كلامنا كان مشوقا وتواصلنا جميل .. فما الذي حدث و لماذا بتنا حين نتقابل لا نعرف إلا أن نتكلم جنسا ولا نتواصل إلا رغبة و شهوة(حصري لنسوانجي)
،صارحته بالأمر ،فاختلفنا خلافنا الأول ولا اذكر ما الذي دفعنا إلى الخلاف .. هل كلامه الغير مفهوم .. أم وقاحة كلامي .. هل بروده جعلني أغضب .. أم انفعالي جعله يتضايق و بعد شهر لم نلتق فيه أبدا و استغربت .. فلم أفتقد منه شيئا إلا الجنس و إلا لذة لم يستطع أحد غيره أن يحسسني بها و لم أحن لوجهه أو كلامه أو نكاته الغبية .. فقط لجسده .. لتفاعله معي في السرير .. لقبلاته .. للمسة يديه .. لطعم شفتيه .. لرائحته..(حصري لنسوانجي)
لم أكن في حياتي إنسانة تحركها غرائزها و لم أكن يوما شهوانية لا أشبع و لكني هذه المرة كنت معه لا أستطيع التفكير إلا بالمتعة ،و مر علي الشهر الثاني كئيبا و زملائي في العمل لاحظوا توتري وعصبيتي الزائدة .. حتى والدتي المسكينة .. كانت تسألني عن سبب شرودي التام وهدوئي الغير معتاد وأنا لا أستطيع البوح ،فقد كنت أراه في أحلامي وفي صحوتي .. بطلا .. يمارس الجنس بحرفية و كرهت الأمر وعاندت نفسي شهرين آخرين و انتقلت من سرير إلى سرير ومن رجل إلى رجل ،فقد ظننت بأن شهوتي له ستزول إن أفرغتها مع غيره و لكن الأمر لم يكن كذلك فكلما لامست يد رجل غيره أحن أكثر للمسة يديه و كلما تذوقت قبلة من رجل آخر تأكدت بأن قبلته ما أريد و كلما أغمضت عيني بين ذراعي سواه .. تخيلت نفسي أتصبب عرقا بين ذراعيه و فرحت و قلت لنفسي انه الحب .. نعم أحبه .. أعشقه ،ولا يمكن أن أكون إلا له ..(حصري لنسوانجي)
استجمعت شجاعتي واتصلت به وبمجرد سماع صوته ،سرت في جسدي قشعريرة أعرفها حق معرفة و تواعدنا وفي شقته كان الموعد و
دخلت شقته و ألقيت التحية و قبلته قبلة خاطفة على خده ،فصفعتني رائحته معاتبة غيابي و جلسنا قليلا و عم الهدوء وكان الإزعاج داخل عقلي يقول .. أريده ..أريده..
مرت دقائق من الصمت ....(حصري لنسوانجي)
قلت:اشتقت لك
ابتسم ببخل ...
قال:وأنا .. اشتقت لك(حصري لنسوانجي)
وقبل أن ندرك وجدنا أنفسنا عراة على السرير و نشرب ريق بعضنا ونجلد إحساسنا بلذة لا تقاوم و تبادلنا العشق يومها أكثر من أربع مرات .. لم نقل خلالها أكثر من أربع جمل ..وهكذا كان حالنا بعدها..
وكان السؤال ومازال .. هل أستمر في علاقة مع شخص لا يربطني فيه سوى متعة وجسد .. أم أبتعد؟؟؟؟؟؟.....(حصري لنسوانجي)