قيصــر نسـوانجي
01-17-2016, 12:03 AM
أغلقت ( نهى) الشباك فى خوف و هى تقول ل(ضحى ) : ايه اللى هببتيه ده اهى سمعتنى و شافتنا نعمل ايه دلوقتى ؟
فهزت (ضحى ) كتفيها فى لا مبلاة و هى تلاعب حلمتها : و احنا نعمل ليه هو احنا كنا بنعمل حاجة غلط هى اللى تعمل و تخاف يا هابلة . هى اساسا مش هاتورينا وشها خاالص و هاتموت فى جلدها من فكرة انك ممكن تقولى لاهلك
فقالت (نهى ) ضاحكة : ايه ده كله ...ايه ده كله ايه التمكن و الثقة دى كلها يا ست (ضحى ) ده انتى ولا اتهزلك جفن يا بت ؟
فقالت (ضحى) و هى ترتمى فى أحضان ( نهى ) : تلميذتك يا أبلة
جلست (همت ) أمام جهاز الكمبيوتر فى منزلها و هى عارية تماما و ممسكة بيدها اليسرى الموبايل تحاول الاتصال ب( سها) لكى تأتى لها و باليد اليمنى تمسك الماوس و تطالع غرف ال على الياهو ماسنجر و تحاول أن تتأكد من الكاميرا التى قد اشترتها مؤخرا موصلة بالجهاز و تعمل على الياهو حتى ردت عليها (سها) فصرخت (همت) فى شراسة : ايه يا كس *** ساعة علشان تردى عليا يا منيوكة ؟
فأتاها صوت سها مرتبكا : معلش اصلى كنت فى محاضرة
ردت( همت ) بنفس الشراسة و هى مستمتعة بإرتباك سها حين ادركت انها لابد و بين صديقاتها : ربع ساعة تكونى عندى فى البيت
سها : حاضر يا افندم
- بتقولى ايه ؟ مش سامعة
فخفضت سها صوتها و هى تكاد تموت خوفا ان يسمعها احد زملائها : خدامتك الوسخة تحت امرك يا أفندم
ألقت ( همت ) الخط دون أن تلقى اى تحية الى خادمتها و على شفتيها ابتسامة النشوة و أخذت تداعب كسها بأصابعها و هى مغمضت العينين حالمة ثم تنهدت فى شوق الى كل ما هو سادى ثم أخذت تصفع بطنها الممتلئة صفعات خفيفة و هى تنظر فى ساعتها لترى كم من الوقت تبقى قبل ان تحضر خادمتها الجنسية و اعتدلت مرة أخرى مواجهة جهاز الكمبيوتر لترى عشرات الطلبات لمشاهدة كاميرتها قبلتهم جمعيا و هى مطمئنة انه فى تلك الغرفة الأوربية و فى هذا النوع الضيق الشاذ من الجنس استحالة ان يكون هناك من يعرفها و فى خلال دقائق معدودات كانت هى نجمة تلك الغرفة الجميع يرغب فى التحدث معها على الخاص فأخبرتهم جمعيا ان خادمتها الجنسية ستحضر بعد قليل و فور حضورها سوف تغلق الكاميرا و تعيد فتحها مع شخص واحد فقط يجب ان يكون سيد او سيدة و معه خادمته او خادمها كى يقوموا بعمل حفلة على الكاميرات فورا اتاها الكثير من الترجيات الا تغلق الكاميرا و هى ترفض الى ان قال لها احدهم : لا عليكى سيدتى من انا هنا سيد و معى خادمتى و يسعدنى ان نقيم الحفلى معا و يسعدنى أكثر ان يكون لنا مثل هذا الجمهور فى تلك الغرفة يقيم من مننا اجاد إستخدام عبده و تدريبه اكثر
راقت لهمت فكرة المسابقة فإبتسمت و هى تكتب : حسنا تعجبنى تلك الفكرة على ان تترفق بى فانا لست الا سيدة مبتدئة مع خادمتى من بضعة أيام
أمتلئت الغرفة بعبارات التهليل و التشجيع على تلك الصفقة التى تضمن المتعة للجميع
- حسنا لا تخافى سوف اقوم انا بإكسابك بعض المهارات التى أرى انك تحتاجينها فى خادمتك و لكن أخبرينى ما هى حدودك مع خادمتك
- لا حدود
- رائع
- الأن ارى ان تسمح لى بمشاهدة خادمتك حتى تأتى خادمتى القذرة
- لا مانع لدى
و قام بفتح كاميرته لنرى رجل فى الخامسة و الأربعين من عمره شاب القليل من شعره و لا زال متناسق القوام مما يساعد ملامحه الأوربية
فى جعله وسيما الى حد كبير و قد كلس على فوتيه امريكى و بإحدى يديه كوب من البيرة و الأخرى بها سيجار كوبى و تحت قدميه فتاة فى الخامسة عشر من عمرها على الأكثر و و هى بيضاء البشرة كما الحليب سوداء الشعر نعامته جدا نهداها لا زالا فى اول مراحل فتنتهما ليسا اكبر من ليمونتين مؤخرتها صغيرة شهية تتاكد من نوعومتها من مجرد النظر و قد تخشى عليها من اللمس كى لا تلين فى يدك رغم العلامات الكثيرة التى تملأاها و التى تؤكد انها تعرضت للجلد كثيرا و كذلك فخذاها و ظهرها اما كسها فقد كان غير واضح بطريقة جيدا فى ذلك الوضع و هى منحنية على ركبتيها فى وضع الكلب تلحس اصابع قدم سيدها و بين الحين و الاخر كلما امرها سيدها بكتابة شئ على الكيبورد كتبته ثم وقفت على ركبتيها امام سيدها و كأنها تطلب منه الثواب على طاعتها فيصفعها صفعة قوية على خدها الصغير الابيض فيكتسى بالحمرة جاعلها أيه من أيات الجمال و ينتشى الجميع فى الغرفة من علامات الألم لعى وجه الفتاة مختلطة بعلامات السعادة لما نالته من ثواب تحبه و تطلبه ثم تعود لتنظيف أصابع سيدها و غسلها بريقها ثم تعيد شفط ريقها مرة أخرى و تبتلعه قبل أن تعود الى كتابة ما يريده سيدها على الكيبورد .
همت : رأئعة هى خادمتك يا ( ماستر فور يو )
- شكرا لكى ( سيكسى ) و تسطتيعى ان تنادينى ( ماستر )
كثير من العبارات فى الغرفة تطلب من ماستر ان يعرض المزيد من إمكانيات خادمته فابتسم فى ثقة ثم امر خادمته الصغيرة بالوقوف فوقفت فى طاعة منحنية الراس ثم امرها بغحضار شيئا ما فانطلقت فى سرعة و عادت تعمل كرباج من النوع المستخدم مع الحيوانات ثم أنحنت متيحة له ان طيزها يفعل بها ما شاء و هى تبتسم له فى سعادة ورجاء كانها ترجوه أن يسرع بضربها فرفع كرباجه عاليا و أنهال على طيزها بضربات سريعة متتالية قوية اشعلت الفتاة الما و متعة رأها الجميع على وجهها و هى تصرخ من الالم فاشعلتهم رغبة ترجموها فى عبارات ثناء و تشجيع و مديح له و لخادمته الصغيرة و قرا هو العبارات المليئة بالأخطاء الإملائية فضحك كاتبا : يبدو ان الجميع هنا يكتب بيد واحدة
أبتسمت همت : انا ايضا أكتب بيد واحدة
- الان تاتى خادمتك فأجعليها تكتب و لا تفعلى انتى
- نعم سأفعل
- هلى هى جميلة خادمتك
- نعم و لكن ليس بجمال و روعة خادمتك
- هل تريدى ان ترى المزيد من خادمتى
- نعم اتوق الى ذلك
- حسنا
و امر خادمته امر أخر فقامت و هى تتحس طيزها او بمعنى اخر تتحس الخطوط الدامية التى احدثها للتو سيدها و تنظر ليدها فترى القليل من الدم على اصابعها فتمتصه فى متعة و هى تنظر الى سيدها مبتسمة إبتسامة الأطفال التى من المفترض ان تكون ابتسامة بريئة ثم ذهبت و عادت تحمل كوب زجاجى كالذى يمسكه سيدها و لكنه فارغ ثم جلست على ركبتيها امام سيدها و أمسكت زبره بعد ان كتب على لسانه فى الغرفة : عذرا أيها السادة لقد أحتسيت كثيرا من البيرة و الان يجب ان اتبول
و امسكت زبره مصته قليلا ثم وضعته فى الكوب و هى تنظر الى شلالات البول التى انطلقت تملأ الكوب الكبير و هى تلتقط بيدها بعض الرذاذ الذى يتطاير خارج الكوب ثم تقوم بلحسه من على يدها حتى امتلا الكوب فوضعته جانبا و أخذت تلحس راس زبره تنظف اياه من بقايا البول ثم كتبت على الكيبورد ما املاه عليها سيدها : الأن انتبهوا ايها السادة فالإعادة غير متاحة
ثم عادت الى الكوب و واجهت الكامير و رفعت الكوب عاليا و فتحت فمها واسعا و اخذت تسكب من الكوب الى فمها ببطء حتى امتلا فمها فابتلعت قليلا من بول سيدها ثم واجهت الكاميرا ليرى الجميع باقى البول يملأ فمها ثم قامت ببلعه و فتحت فمها مرة أخرى ليراه الجميع فارغا ثم قامت بتجرع باقى الكوب دفعة واحدة و ابتلعته و التهبت الغرفة بعبارات الثناء و كتبت همت : بارع انت فى تدريب خادمتك
- الحقيقة اننى انفقت سنوات كى تصبح هكذا
- سنوات ؟؟ انها لا تتعدى ال 15 من عمرها فمنذ متى و انت تتدربها
- كما اخبرتك منذ سنوات و الحق انها لا زالت فى ال 14 من عمرها ... و فى الواقع ايضا انها لسيت خادمتى فقط بل هى ابنتى
- اوه هذا مثير جدا
- الأكثر إثارة ستعرفينها عندما تحضر امها و تشارك فى العرض فان امها هى خادمتى الأولى و هى من ساعدتنى فى تدريب ابنتنا لتصبح هى تلك الخادمة الصغيرة التى تفتنكم
- اتحرق شوقا لارى خادمتك الكبيرة
- انها فى العمل الان فيجب عليها الى جانب خدمتى ان تنفق على هذا المنزل و لكنها على وشك الوصول
رن الجرس عند همت فكتب قائلة : لحظة واحدة سوف اعود حالا ... يبدو ان خادمتى القذرة قد حضرت
- نحن بإنتظارك ( سيكسى )
قامت ( همت ) و فتحت الباب فوجدت سها فسحبتها من شعرها مباشرة و مزقت بلوزتها التى لاتردى تحتها سوتيان كما امرتها همت ثم قالت : اقلعى البنطلون يا بت ... عندك شغل كتير
فقامت سها بخلع البنطلون فى خضوع و هى تنظر لسيدتها فى استعطاف قائلة : ستى ممكن اطلب طلب ؟
فقالت همت بعد ان نظرت الى كس سها و كأنها تستكشفه و امسكت بكتف سها لتجعلها تستدير و تفحصت طيزها لترى ان كان هذا سوف يعجب اصدقائها بالغرفة ام لا ثم قال : لا مش دلوقتى بعد ما تخلصى شغل ممكن افكر اسمعك
و جرتها بلا اى كلمة الى غرفة الكمبيوتر و سها تصرخ ثم رمتها على الأرض أمام الكاميرا فارتعبت سها عندما رأت الجهاز موصل بالأتنرنت و هناك عبارات مدح عليها و منها ماستر يقول : جميلة خادمتك جدا
فصرخت سها و هى تبحث عن شئ تستر به جسمها و تقول لهمت : لا حرام عليكى يا ستى ... انا خدامتك طول العمر بس من غير فضايح
على غير العادة انحنت همت الى سها و ربتت على رأسها فى عطف كمن يربت على رأس كلب و قالت : يعنى انتى مبسوطة يا بت انك خدامتى
فقالت سها و هى تحاول ان تخفى وجهها خلف جسم همت بعيدا عن الكاميرا : و**** يا ستى انا فى الأول ماكانش عاجبنى بس انا ابتديت احس بشئ من المتعة طول الكام يوم اللى فاتوا لدرجة انى ساعات بابقى نفسى تتصلى بيا لو ماكانش فى ميعاد من مواعيد خدمتك لكن فضايح قدام الناس لأ
ابتسمت همت فى سعادة و هى تشدها من شعرها و تريها الشاشة قائلة فى رفق : طيب بس يا هابلة ما تخافيش ... دول كلهم اجانب .. ماحدش يعرفنا و بعدين يعنى انا غاوية فضايح يا كس *** ... ما انا كمان قد*** اهو عريانة فى الكاميرا
فنظرت سها الى الشاشة فى حذر و كانها تتأكد ثم الى الكاميرا فى خوف : ثم نظرت الى همت فى قلق و خضوع قائلة : خدامتك الوسخة تحت امرك يا أفندم
سعدت همت جدا و ترجمت ذلك بصفعة قوية على وجهها ثم التهمت وجهها تقبيلا : برافوا عليكى يا بت انا هابسطك على الاخر طول ما انتى خدامتى الوسخة المطيعة
ثم نظرت همت الى الشاشة لترى ( ماستر ) و قد كتب قائلا : ممتاز (سيكسى ) ستكون خفلة رائعة و ها هى خادمتى الكبيرة قد أتت ايضا لتشارك الحفلة
و فى الكاميرا ظهرت سيدة فى اواخر الثلثينات من عمرها ترتدى ثيابا بسيطة لكن جذابة و تشبه كثيرا ابنتها و خلعت الجاكت الخفيف الذى كانت ترتديه و هى تلوح فى الكاميرا تحى الجميع ثم شرعت فى خلع قميصها و كتب ماستر : فلتبدا الحفلة )
دق جرس الباب فقامت سلوى و هى عارية الا من كيلوت صغير يخفى زبرها الصغير أيضا و التقطت روب حرير غير شفاف و ان كان مرسوم عليه رسومات جنسية لجنوس فى أوضاع مختلفة هذا ما دعا هدى ان تقول ضاحكة و هى مستلقية على الفوتيه ترتدى شورت ساخن و بودى ضيق يكشف الأكتاف و أعلى الصدر : انا شايفة انك تفتحى الباب عريانة احسن من الروب ده
فإبتسمت سلوى و هى ترتدى الروب قائلة : اللى يتكسف مايبصش
ثم اتجهت الى الباب و قالت : ثم انا اصلا عارفة مين اللى بيخبط
و غابت عن الصالة و سرحت هدى فى لا شئ حتى عادت سلوى و معها صبى صغير فى ال17 من عمره ارتبكت هدى حين راته و لم تدرى ماذا تفعل و من هو انقذتها سلوى حين قالت و هى تخلع روبها : مالك اتسمرتى كدة ليه ؟؟ ده يا ستى علاء ( البوى فريند ) بتاعى حاليا يعنى الزبر اللى بيمتعنى
فقال علاء ضاحكا : و الطيز كمان و لا نسيتى طيزى ؟
فضحكت سلوى و هى تربت على طيزه قائلة : انا اقدر ؟؟ طيب الازبار كتيرة لكن انا اللى شدنى ليك طيزك يا ولة ... ثم نظرت الىهدى قائلة : و دى يا سيدى بقى تبقى نهى اللى حكتلك عنها
فنظر علاء الى هدى و هو يقول : واو روعة يا هدى انتى
فابتسمت هدى بما تبقى من ارتباكها الذى بدا فى الزوال و هى تقول : شكرا يا سيدى
ثم استدار علاء يحادث سلوى : ايه يا سوسو مفيش حاجة تتاكل ولا تتشرب
سلوى : انت يا ابنى مابتاكلش ولا بتشرب فى بيتكم ؟
اتجه علاء الى المطبخ قائلا : هو انا اصلا باقعد فى بيتنا ما انا يا اما فى المدرسة يا اما عندك يا اما فى النادى باروح انام و بس
ثم خرج من المطبخ ممسكا بكوب ملئ بعصير فواكه و اكمل قائلا : ده انا بيتهيألى حتى امى نسيت شكلى
سلوى : طيب يا اخويا خليك لاجئ هنا لحد ما طيزك تورم
فابتسم لها ثم اتجه الى الكمبيوتر يقلب فى السيديهات و هو يقول : ايه الاخبار مانزلتيش حاجة جديدة من النت ؟؟
سلوى : لا مش عارفة أشغل الأيمش ؟؟
علاء : ليه ؟؟
سلوى : مش عارفة لا هو ولا الياهو ماسنجر ولا الام اس ان
ففتح هو الجهاز و اخذ يفحص بعض الاشياء قائلا : اه طيب انا هاصلحه
و سحب مقعد و جلس اما الجهاز و فتح بعض الاغانى قائلا : بدل جو الكأبة اللى انتوا قاعدين فيه ده
فقامت سلوى قائلة : كأبة ايه يا ولة ؟ انا ابقى موجودة و يبقى فيه كأبة ؟ انا اوريك الفرفشة على أصولها ؟
ثم اخذت ترقص رقص بلدى على انغام الاغانى التى شغلها علاء و هى لا تزال بالكيلوت فقط و كان منظرها مثيرا للغاية و و نهداها الكبيرين يهتزان مع رقصها و هذا ما اثار هدى كثيرا و لاحظت سلوى ذلك فامسكت حلماتها باطراف اصابعها و اخذت تهزهما و هى ترقص فيهتزوا اكتر و تبتسم هى لهدى و هدى تبتسم فمدت سلوى لها يدها تدعوها لمشاركتها الرقص فقامت هدى و اخذت سلوى تخلع ملابس هدى و هما يرقصان حتى اصبحت هدى عارية تماما فاخذت هدى تتمادا فى الرقص حتى يهتز ردفاها فى اثارة و هنا لاخظا علاء و اكتشفتا انه ترك جهاز الكمبيوتر و استلقى على الاريكة امامهم و قد خلع ملابسه كاملة و قد أثاره رقصهن كثيرا فاخذ يداعب زبره المنتصب القوى بيد و اليد الاخرى عند مؤخرته و قد وضع اصبعيه الوسطى و السبابة فى شرجه
فارتبكت هدى بعض الشئ مرة اخرى فهى اول مرة ترى زبر رجل على الواقع و ايضا اول مرة ترى رجل شاذ يدجاعب شرجه بهذه الطريقة و لكن ذلك اثارها كثيرا خصوصا عندما بدأت سلوى تثيره أكثر برقصها فتنحنى بجذعها الى الامام لتهز نهداها و و تخرج زبرها الصغير الذى انتصب خارج الكيلوت ليراه ثم تعيده مرة اخرة بدلال فاستدارت هدى تشاركها الإثارة و هى تهز له اردافها الجميلة فضحكت سلوى و استدارت هى الأخرى تفعل نفس الشئ ثم امسكت بيد هدى و اخذن يرجن للخلف و هن يرقصن باتجاه علاء حتى وصلن له فجلست سلوى على ركبتيها و و جذبت هدى لتجلس الى جانبها ايضا و اخذت سلوى زبر علاء فى يدها تداعبه فوجد هو يده حرة فاخذ يداعب شعر سلوى الناعم و يده الاخرى لا تزال بشرجه و هدى مستمتعة بما لا ترى و لكن لا تدرى ماذا تفعل فاحست بها سلوى فالتقطت يدها و جعلتها تمسك زبر علاء بدلا منها و اخذت تدفع راسها برفق ناحية زبره مشجعة اياه ان تمصه قائلة : انتى مكسوفة و الا ايه ما هو زبر زى زبرى الا هرياه مص بس ده على كبير رجالى بقى
ضحكت هدى و بدات تمص زبر علاء فى حين اتجت سلوى الى افخاذ علاء تلحسهما و يدها تحسس على الجزء الظاهر من طيزه ثم جذبت يده من من الخرم و ادخلت ثلاثة من اصابعها بدلا منه و هى تقول له ميتسمة : تسمحلى ؟
فابتسم لها من بين نشوة المتعة و رفع يده الى صدره تداعب حلماته فى الوقت الذى كانت فيه نهى هائمة مع زبره معجبة كثيرة بحجمه و مذاقه فنظر لها و هى منهمكة فى المص ثم نظر الى طيزها فاعجبته فترك احدى يديه تداعب حلماته و حرر الاخرى و مدها الى طيزها يحسس عليها فى نعومة فاحسست هى بيده فنظرت له مبتسمة و هى لا تزال تمص زبره فابتسم لها بدوره قائلا : طيزك حلوة قوى
فقالت سلوى : انت كمان طيزك حلوة قوى يا جميل . ثم اتبعت ذلك باخراج اصايعها من خرم طيزه و ادخال لسانه بدلا منها و هى تلحس مرات ثم تدفع بلسانها مرات فى الخرم الذى لم يتسع كثيرا ربما لصغر سن علاء او ربما لانه لم يستكشف ذلك الخرم الا زبر سلوى الصغير و هذا ما اعطى خرم طيزه مظهرا و رونقا مثيرا مع صغر سنه . لم تستطع هدى ان تمنع السؤال الذى يجول بخاطرها ان يقفز الى لسانها لتقول لعلاء : انت حاسس بايه و هى بتلحسلك طيزك ؟
فابتسم علاء قائلا : ممكن تخلينى ادوق طيزك و انتى تعرفى
فوجئت هدى بهذا العرض فهى لم تفكر فيه تماما لم يداعب احد طيزها من قبل لا بلسانه و لا بيديه ولا حتى سلوى فلم تدرى ماذا تقول و لم تدرى اتريد هى ذلك ام لا , حسم علاء المشكلة بان مد يده لها و ليدعوها للوقف و الركوب على رأسه واضعا خرم طيزها على فمه و قام هو بأخذ يداه و وضعهما على فلقتى طيزها قائلا : افتحى بقى الفلقتين كدة بإيدك علشان اعرف الحسلك طيزك كويس
و بدأ فى اللحس و صرخت نهى ليس فقط من ألإحساس الرائع الذى اعطاه اياه لسان علاء على خرم طيزها إنما ايضا من يد علاء التى التى رفعها لاعلى و امسك حلماتها يفركهما .
و أمامها توقفت سلوى عن لحس خرم طيز علاء و قفت امام هدى تدعوها لمص زبرها الذى سرعان ما التهمته هدى و اشبعته مصا لدرجة انه اصاب سلوى ببعض الألم فسحبته من فمها لتهدئ حماسها و انحنت عليها تقبلها قبلة طويلة ثم عادت الى طيز علاء و وقفت على ركبتيها و رفعت ساقاه و باعدت فلقتى طيزه الصغيرتين و وضعت زبرها الجميل على خرم طيزه الاجمل و دفعته الى الداخل ليصرخ علاء من المتعة و تصرخ نهى من المتعة و تتاوه سلوى من المتعة فتنحنى هدى تاركة علاء مستمر فى لحس طيزها و تبدا فى مص زبره فى هيسترية و هيجان و رغبة فيرى هو خرم طيزها و قد انفتح أكثر من جراء انحنائها فيبلل اصبعه بفمه و اخذ يحاول ادخال اصبعه فى خرم طيزها البكر ببطء فاخذت فرفعت هى رأسها من المفأجأة ثم بدأ يزيد الام فجذبتها سلوى الى صدرها تهدئها فوجدت هدى حلمة سلوى الطويلة امامها فاخذتها فى فمها و اخذت تمتصها فى قوة و هى تشعر بأصبع علاء يتعمق فى طيزها حتى وصل الى اخره و يدها تعتصر زبره فى حب و شبق و سلوى يهتز نهدها المعلق حلمته فى فمها و هى تنيك علاء و كانت هى اول من اتى شهوته فقذفت منيها فى داخل طيز علاء و هو يصرخ : نار فى طيزى يا سوسو نار
فجذبت حلمتها من فم هدى و اخرجت هى زبرها و اخذت ما تبقى من لبنها فى يديها و اخذت تلحسها و عادت نهى تمص زبر علاء حتى سمعت علاء يصفع طيزها بيديه الاخرى و بقوة و هو يصرخ قربت اجيبهم يا هدى كمان كمان
صرخت هدى من ألم الصفعة و صرخت فيه : يا خول
و لكنها لم تدرى لماذا قالت : كمان اضربنى كمان اح اح
فانحننت سلوى فى سرعة تشارك هدى مص زبر علاء حتى تشاركها لبنه لكن هدى اتت شهوتها اولا و اخذت تقفز بطيزها من المتعة على وجه علاء و اصبعه لازال فى طيزها و فمه يلحس كسها باصرار قبل ان يقذف هو لبنه و تتشاركا فيه سلوى و هدى و ضحك هو قائلا : ممكن حبة لبن يا جماعة
فاخذت نهى بعضا منه ووضعته على خرم طيزها قائلة : دوق يا عم .. ده فضلة خيرك
فى الوقت نفسه كانت همت تقف امام شاشة الكمبيوتر تحدق هى و سها فى خادمة ( ماستر ) الكبيرة و زوجته فى نفس الوقت و قد خلعت كامل ملابسها و ظهر نهداها المتوسطان الحجم بحلماتهما الورديتان الجميلتان و اردافها الطويلة الغير ممتلئة و انما متناسقة مع جسمها الأبيض و شعرها الاسود الفاحم فاكانها نسخة مكبرة من خادمة ( ماستر) الصغيرة و ابنته فى نفس الوقت التى تركت مكانها تحت قدمى ماستر لأمها و جلست هى تمسك الكيبورد بانتظار اوامره التى سرعان ما جاءت فكتبت : و الان ( سيكسى ) دورك لنرى ما هى ***انيات خادمتك
لم تكن همت قد اعدت شيئا معين فلم تجد غير ان تشير الى قدميها لسها دون ان تحول عينيها عن الشاشة و هى مبهورة بما ترى , و سرعان ما فهمت سها الامر فانحننت على قدمى همت تنظف بلسانها ما بين اصابعها و باطن قدمها فقد كان هذا مهمتها اليومية حين تستديعها همت الى مكتبها فى بيت الطالبات
كتب ماستر ضاحكا : هل هذا كل ما لديك سيكسى ... يبدو ان على ان اعلمك الكثير ؟
ارتبكت همت قليلا ثم كتبت : ليس هذا كل شئ بالطبع
ثم نظرت الى سها قائلة : يلا يا بت وريهم ازاى بتشربى طرطرة ستك و انتى مبسوطة
قالت سها بحماس و هى تنام على ظهرها بين قدمى همت و اسفل كسها فاتحة فمها بانتظار بولها : من عنين خدامتك الوسخة يا ستى
اندهشت همت كثيرا لحماس سها و اندهشت سها اكثر من ذلك و من رغبتها التى لمستها فى ان تفعل ذلك و من النشوة التى اصبحت تستلذها كلما اهانتها همت و او المتها و بلغت دهشتها الذروة عندما احبت فى تلك المرة طعم بول همت و اخذت تتبتلعه فى شراها بل انها كادت تصرخ طالبة المزيد لولا ان فمها كان ملئ فعلا بالبول و و احست انها تغيرت تماما عندما شعرت بسؤائلها تتنساب من كسها معلنة انها اصبحت خادمة جنسية محترفة بمعنى الكلمة .
هنا قال ماستر : ممتاز و لكن لدى الافضل و الاقوى
ثم القى امر على خادمته الصغيرة فذهبت و عادت بطبق و شوكة تناولتهما خادمته الكبيرة و وضعته تحتها و جلست القرفصاء ولا احد يفهم ماذا ستفعل حتى راى الجميع قطع صغيرة من البراز تسقط من طيزها فى الطبق
سرعان ما اصبحت قطع طويلة رفيعة من البراز غامقة اللون البنى ... شهقت همت من الدهشة و تسمرت سها مما تراه و لاحظ ماستر ذلك فامر خادمته الصغيرة ان تكتب : ليس هذا كل شئ
و اتبع ذلك بامر على اثره قامت الخادمة الكبيرة من على الطبق و جلست امامه و اخذت قطعة من برازها و وضعتها فى فمها و اخذت تمضغها فى بطء و متعة كادت ان تموت من الهيجان همت و لم تتحملها قدماها فجلست على الارض بجانب خادمتها فكتب ماستر : الدرس الاول لا يجب ان يجلس السيد على الارض او بجانب خادمه
تجاهلت همت كلماته تماما و تعلقت عيناها بالشاشة و قد ابتلعت الخادمة الكبيرة قطعة البراز بكاملها و فتحت فمها امام الشاشة ليرى الجميع انها قد ابتلعت القطعة بكاملها و هى تخرج لسانها و قد اكتسب اللون البنى من قطعة البراز ثم ابتسمت فى سعادة عندما ربت سيدها على رأسها ثم اتبع ذلك بامر اخر بعده اقتربت الخادمة الصغيرة من امها و هى تبتسم لها فابتسمت الام و امسكت بيدها اكبر قطعة من البراز و وضعت طرفها فم ابنتها التى بدت سعيدة بذلك و اخذت هى الطرف الأخر من ذات القطعة و اخذت كل منها تمتص القطعة من ناحيتها و الخادة الكبيرة تسند القطعة من المنتصف لتحميها من السقوط ثم بدأتا تاكلا القطعة كل من ناحيتها حتى تلاقت الشفاه فى قبلة برازية حميمة ثم إنفصلت الشفاه للتفرغ كل منهما فى مضغ البراز فى متعة لاحظتها سها و جذبت إنتباها هل أكل البراز فعلا ممتع لهذه الدرجة لا يمكن ان يكون هناك متعة فى ذلك و لكنها سرعان ما تراجعت عندما تذكرت المتعة التى تلمسها و تغمرها حين تشرب بول همت من هنا تمنت فى قرارة نفسها ان تامرها همت بأكل برازها و أفاقت من احلامها و قد انتهيتا الخادمتان من اكل البراز و بلعه و اكتست شفتاهما بذلك اللون البنى المثير فانقضت الأم على أبنتها فى مرح تمتص رحيق البراز من شفتيها و كذلك فعلت البنت .
أحست همت بالغيرة من ماستر فارادت التحدى فقالت : انتظر ماستر ستفعل خادمتى ذلك
انتفض قلب سها لا تعلم خوفا انتفض او فرح و لكن بين هذا و ذاك كان هناك الكثير من الأثارة و لكن اخمد
( ماستر ) كل هذا بقوله : لا انتظرى (سيكسى ) هل مارست خادمتك ذلك من قبل
همت : لا
ماستر : إذن .. لا انصحك بان تفعل ذلك مرة واحدة
همت : ماذا تقصد بذلك
ماستر : الم اعدك بأن اساعدك فى تدريبك خادمتك من قبل ؟
- نعم فعلت
- إذن أخبرينى هل بطنك ممتلئة الان و تشعرى بالرغبة فى التبرز ؟
- نعم ... لدى الكثير لتلك القذرة
- رائع الأن قومى بالتبرز على بطنها و صدرها
نامت سها على ظهرها دون ان تامرها همت من فرط حماسها فصرخ ماستر : خطأ ... يجب ان تعاقب تلك الخادمة إذ نامت دون أمر من سيدتها و دون ان تستاذن
عادت سها على الفور الى وضعها الاول و قامت همت بصفعها على وجهها فى سرعة كانت كل منهما تريد ان تبدا المغامرة فى سرعة فامرتها همت بالنوم على ظهرها ففعلت سها و باعدت همت بين ساقيها و هى واقفة فوق سها مصوبة شرجها الواسع الكبير الى بطن سها فقال ماستر : هذا الوضع جيد اما فى موقف اخر مثلا ان كنت ستتبرزى فى فمها مباشرة او لم يكن لديك الكثير من البراز فعليكى ان تتبرزى و انتى فى وضع القرفصاء او وضع الكلبة
مع كلمات ماستر بدات تتساقط كور صغيرة من البراز من شرج همت على بطن سها التى انتفضت مع اول ملامسة لها مع البراز و انبعاث رائحة البراز فى الغرفة و سرعان ما تحولت الكرات الصغيرة الى كرات ضخمة من البراز الذى كان يختلف عن براز خادمة ماستر فى حجمه و فى لونه اذ كان براز همت بنى فاتح عكس براز خادمة ماستر الغامق و احست سها ببعض الغثيان نتيجة للرائحة التى ملأت الغرفة
ماستر الان و قبل اى شئ هل لديك اى دهانات او عطور او معطرات جو ذات رائحة نفاذة كالمنتول مثلا
فكرت همت قليلا ثم ذهب و احضرت علبة ( فيكس ) ذلك الدهان المستخدم فى الروماتيزم و أشارت به الى ماستر فى الكاميرا فقال ماستر : رائع الان ادهنى قليلا منه تحت انف خادمتك .. حتى لا تتقيا فهى لم تقع فى حب البراز بعد و اعتادت على ان تعتبر رأئحته كريهه عرفيا
فقامت همت بذلك و شعرت سها بالراحة و ذهب عنها إحساس الغثيان و شعرت بالعرفان ناحية سيدتها و صديقها ماستر الذى قال : الان اجعليها تلتقط احدى قطع برازك و بيدها و و تعجنها بيدها برفق حتى تعتاد على ملمسه
امرتها همت بذلك و هى تلهث من فرط الشبق و الإثارة فالتقطت سها كرة متوسطة الحجم من براز سيدتها في يها فشعرت به ناعما طريا كانه ( مونة ) لم يجف بعد كالتى يستعملونها فى البناء أمتعضت قليلا حتى كتب ماستر : أمريها ان تتحسسه و هى لا تفكر فى انه براز اجعليها تستكشفه على انه شئ جديد لقد جعلونا نكره البراز لمجرد ان اسمه براز
قرات همت رسالة ماستر لسها التى كانت فعلا بدات تفكر هكذا قبل ان يخبرها ماستر حيث فى الواقع فاجاها ملمس البراز المريح
ماستر الان ادهنى لها بعد من برازك على نهدها او اجعليها تفعل ذلك ان كنتى لا تحبى ان تلوثى يديك
هرعت همت على الفور و انحنت تلتقط اكبر كرات برازه و تضعها بين نهدي سها و قسمتها بالتساوى و اخذت القسم الاول فدهنت به نهد سها الايمن و حلمتها و سها تهيم من نعومة مامس البراز على حلمتها و بدات همت فى دهن النهد و الحلمة الاخريين فلم تستطع سها الا ان تتاوه فى هيجان و تمتد يدها الى كسها تتدعكه و لم تدرى هل كانت مدركة انها تدعك كسها بقطعة البراز ام لا لكن لا تشك فى مقدار المتعة الرهيب الذى شعرت به عندما لامس البراز كسها و *****ها فهتف ماستر : رائع سيكسى لكة ان تلمسى براعتك فى رد فعل خادمتك و لكى ان تلمسى براعتها فى صيحات الإعجاب فى الغرفة
ابتسمت له همت عبر الكاميرا و سائلها يسيل على فخذيها هنا قال ماستر : حيث ان خادمتك اظهرت تقدما ملحوظة فعليها الأن ان تتذوق هذه الوجبة التى اعجبتها
فامسكت همت قطعة من البراز تريد ان تضعها فى فم سها
فصرخ ماستر : لا ليس هكذا ... بل فى البداية أجعليها تنظف شرجك بلعق أثار البراز من عليه
فجلست همت القرفصاء و خفضت شرجا الكبير ليلامس فم سها و هى تقول : يلا يا بت دوقى خرا ستك و قوليلى رأيك
فقالت سها و هى تتطلع الى شرج همت و قد أحاطته شعيرات رفيعة ملوثه كما شرجها ببراز همت : يا ستى انا لغاية دلوقتى الموضوع عاجبنى قوى .. ممكن نأجل موضوع الاكل ده لبعدين
كانت همت ستصرخ فيها لولا ان رأت رسالة من ماستر قراتها ثم قالت لسها : بيقولك غمضى عنيكى و استكشفى طعمه بلسانك كأنك برده بتستكشفى اكلة جديدة و ماتفكريش فى انه خرا
راقت الفكرة لسها و اغمضت عينيها و و أخرجت لسانها بحذر و قلبها يكاد يقفز خارج صدرها فوجدت له طعما بين الحلو و المالح و لم تجده سيئاُ لأى درجة ما و سمعت همت تقول : بيقولك كل مرة هاتلاقى ليه طعم مختلف حسب نوع الأكل اللى انا اكلته و ممكن بعض كدة لو انا حبيت ابقى أكافئك بخرا من الطعم اللى انتى هاتفضليه عن الباقى
وجدت سها تقول لهمت و هى تلعق البراز من شرجها و تمتص البراز من شعيرات طيزها بشراهة : أنتى خراكى هايعجبنى على طول و بأى طعم يا ستى
خفق قلب همت من الفرحة و الأثارة و سحبت الكيبورد ناحيتها لتخبر ماستر بما قالت سها فاجاب ماستر : رائع الان ضعى لها قطعة صغيرة فى فمها و اجعليها تاكلها امانا فى الكاميرا من فضلك سيكسى
كتبت همت : بكل سرور يا معلمى و صديقى
ثم قامت من على سها و هى تقول يلا يا بت اقعدى على طيزك و وريهم ازاى بتحبى خرا ستك و كلى حتة من اللى على بطنك دول
قامت سها فسقطت كرات البراز على الارض بين فخذيها فالتقطت اكبرهم : و قضمت قطعة منها و احست بمتعة بإحساس البراز الطرى الطازج على اسنانها فقالت همت : إيه الشطارة دى ؟
فابتسمت لها سها و هى تمضغ البراز فكشفت عن اسنان بنية جعلت همت تثار اكثر و تفرك حلمتى سها المغطيتين بالبراز و هى تقول : عايزين مرة تانية نبقى نعملك خلطة من خرايا و خراكى و تقوليلى طعمها حلو ولا لأ
فتاوهت سها و هى تلتهم القطعة الباقية فى يدها و تمضغها و تقول : اى حاجة فيها خراكى خدامتك الوسخة تأكلها يا ستى
ابتسمت لها همت و طبطبت على خديها فى رفق ثم قالت : بصى الناس هاتجنن عليكى ازاى فى الروم
أخذت سها تبتلع القطعة التى فى فمها و تلعب ببعض كرات البراز المتبقية على الارض و هى تقرأ عبارات التشجيع و لدهشتها ابتهج قلبها بوصفها ( قحبة رائعة ) ( جارية قذرة ) ( مرحاض بشرى ) كانوا يقولون ذلك على سبيل المدح و هذا ما شعرته من معنى و احبته و ارادت ان تثبت انها كذلك فقال لهمت : ممكن أكل تانى يا ستى
فقالت همت مبتسمة : عاجبك خرايا اوى كدة يا لبوة
سها : قوى يا ستى
- طيب اترجينى
- أبوس إيدك يا ستى اسمحى لخدامتك الوسخة تاكل من خراكى
- كلى يا وسخة حتة كمان
التقطت سها قطعة اخرى من البراز و قطمتها قائلة : شكرا قوى يا ستى
و اخذتا يتابعا العبارات على الشاشة التى تطلب المزيد و لكن أصطدم نظرهما بعبارة بالعربية تقول : برافو برافو أبلة همت و سها برافو
تسمرت همت و شعرت ان نيران تلتهم جسدها اما سهل فكانت رد فعلها أسرع فلقد انطلقت و اغلقت الجهاز و ارتمت على قم سيدتها و هى تصرخ باكية : سالوهى يالوهى يالهوى هانعمل ايه ياستى أتفضحنا يا ستى
كتبت هدى تلك العبارة و هى و قد اتسعت عيناها ذهولا عندما رات همت على الكاميرا بهذا الوضع و معاها زميلتها فى الغرفة سها كذبت عيناها مرات و كتبت تلك العبارة لتتأكد انهما هما و لم يبقى اى مجالا للشك عندما رات رد فعلهما فارجعت ظهرها الى الكرسى الذى تجلس عليها و هى لا تزال مذهولة رافعة حاجبيها بعينان متسعتان و نظرت الى سلوى و علاء الذان يجلسان بجانبها قائلة : يا نهار أسود أبلة همت و سها ؟؟
قالت سلوى : و ايه يعنى مالك مذهولة كدة هما كمان لو شافوكى و انتى نايمة معانا هايقولوا كدة
قال علاء : و**** عندك حق البيوت يا ما بتخبى يلا سلام انا بقى أروح لأمى مرة بدى و اتعشى معاها
فقالت سلوى : اوكيه و انا هانزل معاك أوصلك و بعدين أوصل هدى لبيت الطالبات .. ما انا خلفتكم و نسيتكم
فقالت هدى و هى ترتدى ملابسها ضاحكة : لا شاطرة بس تنكينا و تنسينا
أخذت نهى تجذب ضحى جذبا كى تصعد درجات السلم المؤدى الى شقة ( شوق ) جارتهم و هى تقول : يلا يا بت مالك هاتموتى فى جلدك ليه فين الشجاعة بتاعة زمان ... مش انتى اللى قلتى انها هى اللى تخاف مش إحنا
فقالت ضحى و هى تصعد درجات السلم مجبرة بفعل جذبات ضحى : طيب اعمل ايه ماهى طلعت بجحة صحيح و إسكندرانية بوش كالح و اتصلت بينا تعزمنا على العشا
فقالت نهى و هى تقف امام باب شقة شوق تعدل من هندامها : نقوم أحنا بقى نعمل ايه ؟؟ نطلع ابجح منها
قالت ذلك ثم ضربت الجرس و انتظرت مع ضحى حتى فتحت شوق الباب بوجه بشوش جميل و هى تقول : اهلا أهلا تعالوا يا حبايبى
دخلتا ضحى و نهى بعد ان قبلت نهى ضحى قائلة : اهلا يا طنط .. ازيك
ثم قدمت لها ضحى التى صافحت شوق : دى صاحبتى شوق
اتجهت شوق الى المطبخ و هى تقول : يلا يا نهى انتى مش غريبة اقعدى انتى و صاحبتك على السفرة انا هاجيب الاكل اهو
قالت نهى : طيب نيجى نساعدك يا طنط
قالت شوق من داخل المطبخ : لا لا كل حاجة جاهزة انا هاجيب الرز بس كنت لسة هاجيبه و انت خبطه
فاتجهت نهى الى غرفة السفرة و ضحى تتبعها فرات نهى الكلب ( جاك ) فى غرفة السفرة فالتفتت الى ضحى مبتسمة و هى تشير الى جاك و تغمز لضحى التى انتفضت حين رأت جاك و تبينت زبره منتصبا و متدلى فيبدو ان صاحبته شوق كان تداعبه قبل مجيئهم او ربما هذا هو موعد النيكة و لكن مجيئهما افسد عليه النيكة
عضت نهى على شفتيها محذرة ضحى عندما راتها و قد انتفضت و قالت لها بصوت خفيض : و بعدين معاكى بقى
ثم لمحت شوق و هى أتية فرعت من صوتها قائلة : يلا أقعدى يا ضحى مالك مكسوفة
فدخلت شوق الغرفة حاملة الارز و هى تقول : لا يا ضحى البيت بيتك كسوف ايه ... انا زى ماما
ثم انحنت لتضع الارز على السفرة و قد جلست كل من ضحى و نهى مكانيهما و فجأة قفز جاك على ظهر شوق المنحنية محاولا ادخال زبره المنتص فى اى مكان فشهقت ضحى خائفة و قبضت على فخذ نهى التى جاهدت فى ان تخفى ضحكتها على ضحى الخائفة و شوق المرتبكة التى صرخت فى الكلب : جاك و بعدين
ثم انتصبت قائمة و هى تدفعه بعيد عنها و قد اصبح وجهها فى لون الدم من الخجل فزادها ذلك جمالا ثم قالت و هى تعدل الجلابية البيتى التى ترتديها قائلة : انا اسفة يا بنات .
قالت نهى ضاحكة محاولة تخفيف الارتباك عن شوق : ولا يهمك يا طنط شقاوة كلاب
حاولت شوق ان تبتسم فلم تستطع كما انها لم تستطع الإجابة باى كلمة و اكتفت بأن اتجهت الى مكانها على مقدمة السفرة بحيث تصبح البنات على يسارها و جلست و هى منخفضت الراس و حاولت ان تقول دون ان ترفع راسها : إتفض إتفضلوا يا بنات ك...
ثم اختنق صوتها بالدموع و أنفجرت باكية فرق لها قلب البنتان فقامت نهى من مكانها و اقتربت من شوق تطبطب على كتفيها قائلة : يا طنط مالك مفيش حاجة حصلت لده كله
فلم تجيبها و استمرت فى البكاء فحاولت ضحى هى الاخرى ان تهون من الموقف عليها قائلة : يا طنط عادى ما احنا شفنا كل حاجة و حضرتك عارفة عادى يعنى ... فى بيتها و و ...
ثم توقفت عن الكلمات عندما زغرت لها نهى فانتبهت انها تزيد الطين بلة بما تقول و تبينت ذلك عندما زادت شوق من بكائها فسكتت و هى تغوص فى مقعدها و قالت نهى ضاحكة و هى تنحنى على شوق : معلش يا طنط هى مش قصدها كدة بس تقولى ايه بقى فى الصعايدة عقلهم على مش على مقاسهم خالص ... بابى سايز
فضحكت شوق رغم عنها و رفعت رأسها
فسعدت نهى لذلك و قالت : ايوة كدة القمر ضحك اهو
و ارتاحت ضحى لان نهى اصلحت الموقف نيابة عنها و حاولت ان تعتذر بنفس طريقة نهى المرحة قائلة : انا اسفة يا طنط انا كان قصدى أقول احنا دافنينه سوا يعنى
و سكتت مرة أخرى حينما حدقت بها شوق فى صدمة و رفعت نهى رأسها فى نفاذ صبر و وضعت رأسها على جبهتها
الا ان شوق انفجرت هذه المرة فى الضحك فضحكت ضحى و قالت نهى و هى تشاركهم الضحك : مش بأقولك بابى سايز
و أستمروا فترة دقيقتين فى ضحك متواصل غير قادرين على ايقافه كلما سكتن ضحكت إحداهن مرة أخرى فأنفجرت الأثنتين ضاحكتين مرة اخرى حتى توقفن بالكاد عن الضحك فقالت شوق و هى تنهج من كثرة الضحك و تمسح دموعها التى سالت من البكاء و من الضحك : و**** انتوا عسل يا بنات ... و انا اسفة جدا على اللى حصل النهاردة و امبارح
فهزت (ضحى ) كتفيها فى لا مبلاة و هى تلاعب حلمتها : و احنا نعمل ليه هو احنا كنا بنعمل حاجة غلط هى اللى تعمل و تخاف يا هابلة . هى اساسا مش هاتورينا وشها خاالص و هاتموت فى جلدها من فكرة انك ممكن تقولى لاهلك
فقالت (نهى ) ضاحكة : ايه ده كله ...ايه ده كله ايه التمكن و الثقة دى كلها يا ست (ضحى ) ده انتى ولا اتهزلك جفن يا بت ؟
فقالت (ضحى) و هى ترتمى فى أحضان ( نهى ) : تلميذتك يا أبلة
جلست (همت ) أمام جهاز الكمبيوتر فى منزلها و هى عارية تماما و ممسكة بيدها اليسرى الموبايل تحاول الاتصال ب( سها) لكى تأتى لها و باليد اليمنى تمسك الماوس و تطالع غرف ال على الياهو ماسنجر و تحاول أن تتأكد من الكاميرا التى قد اشترتها مؤخرا موصلة بالجهاز و تعمل على الياهو حتى ردت عليها (سها) فصرخت (همت) فى شراسة : ايه يا كس *** ساعة علشان تردى عليا يا منيوكة ؟
فأتاها صوت سها مرتبكا : معلش اصلى كنت فى محاضرة
ردت( همت ) بنفس الشراسة و هى مستمتعة بإرتباك سها حين ادركت انها لابد و بين صديقاتها : ربع ساعة تكونى عندى فى البيت
سها : حاضر يا افندم
- بتقولى ايه ؟ مش سامعة
فخفضت سها صوتها و هى تكاد تموت خوفا ان يسمعها احد زملائها : خدامتك الوسخة تحت امرك يا أفندم
ألقت ( همت ) الخط دون أن تلقى اى تحية الى خادمتها و على شفتيها ابتسامة النشوة و أخذت تداعب كسها بأصابعها و هى مغمضت العينين حالمة ثم تنهدت فى شوق الى كل ما هو سادى ثم أخذت تصفع بطنها الممتلئة صفعات خفيفة و هى تنظر فى ساعتها لترى كم من الوقت تبقى قبل ان تحضر خادمتها الجنسية و اعتدلت مرة أخرى مواجهة جهاز الكمبيوتر لترى عشرات الطلبات لمشاهدة كاميرتها قبلتهم جمعيا و هى مطمئنة انه فى تلك الغرفة الأوربية و فى هذا النوع الضيق الشاذ من الجنس استحالة ان يكون هناك من يعرفها و فى خلال دقائق معدودات كانت هى نجمة تلك الغرفة الجميع يرغب فى التحدث معها على الخاص فأخبرتهم جمعيا ان خادمتها الجنسية ستحضر بعد قليل و فور حضورها سوف تغلق الكاميرا و تعيد فتحها مع شخص واحد فقط يجب ان يكون سيد او سيدة و معه خادمته او خادمها كى يقوموا بعمل حفلة على الكاميرات فورا اتاها الكثير من الترجيات الا تغلق الكاميرا و هى ترفض الى ان قال لها احدهم : لا عليكى سيدتى من انا هنا سيد و معى خادمتى و يسعدنى ان نقيم الحفلى معا و يسعدنى أكثر ان يكون لنا مثل هذا الجمهور فى تلك الغرفة يقيم من مننا اجاد إستخدام عبده و تدريبه اكثر
راقت لهمت فكرة المسابقة فإبتسمت و هى تكتب : حسنا تعجبنى تلك الفكرة على ان تترفق بى فانا لست الا سيدة مبتدئة مع خادمتى من بضعة أيام
أمتلئت الغرفة بعبارات التهليل و التشجيع على تلك الصفقة التى تضمن المتعة للجميع
- حسنا لا تخافى سوف اقوم انا بإكسابك بعض المهارات التى أرى انك تحتاجينها فى خادمتك و لكن أخبرينى ما هى حدودك مع خادمتك
- لا حدود
- رائع
- الأن ارى ان تسمح لى بمشاهدة خادمتك حتى تأتى خادمتى القذرة
- لا مانع لدى
و قام بفتح كاميرته لنرى رجل فى الخامسة و الأربعين من عمره شاب القليل من شعره و لا زال متناسق القوام مما يساعد ملامحه الأوربية
فى جعله وسيما الى حد كبير و قد كلس على فوتيه امريكى و بإحدى يديه كوب من البيرة و الأخرى بها سيجار كوبى و تحت قدميه فتاة فى الخامسة عشر من عمرها على الأكثر و و هى بيضاء البشرة كما الحليب سوداء الشعر نعامته جدا نهداها لا زالا فى اول مراحل فتنتهما ليسا اكبر من ليمونتين مؤخرتها صغيرة شهية تتاكد من نوعومتها من مجرد النظر و قد تخشى عليها من اللمس كى لا تلين فى يدك رغم العلامات الكثيرة التى تملأاها و التى تؤكد انها تعرضت للجلد كثيرا و كذلك فخذاها و ظهرها اما كسها فقد كان غير واضح بطريقة جيدا فى ذلك الوضع و هى منحنية على ركبتيها فى وضع الكلب تلحس اصابع قدم سيدها و بين الحين و الاخر كلما امرها سيدها بكتابة شئ على الكيبورد كتبته ثم وقفت على ركبتيها امام سيدها و كأنها تطلب منه الثواب على طاعتها فيصفعها صفعة قوية على خدها الصغير الابيض فيكتسى بالحمرة جاعلها أيه من أيات الجمال و ينتشى الجميع فى الغرفة من علامات الألم لعى وجه الفتاة مختلطة بعلامات السعادة لما نالته من ثواب تحبه و تطلبه ثم تعود لتنظيف أصابع سيدها و غسلها بريقها ثم تعيد شفط ريقها مرة أخرى و تبتلعه قبل أن تعود الى كتابة ما يريده سيدها على الكيبورد .
همت : رأئعة هى خادمتك يا ( ماستر فور يو )
- شكرا لكى ( سيكسى ) و تسطتيعى ان تنادينى ( ماستر )
كثير من العبارات فى الغرفة تطلب من ماستر ان يعرض المزيد من إمكانيات خادمته فابتسم فى ثقة ثم امر خادمته الصغيرة بالوقوف فوقفت فى طاعة منحنية الراس ثم امرها بغحضار شيئا ما فانطلقت فى سرعة و عادت تعمل كرباج من النوع المستخدم مع الحيوانات ثم أنحنت متيحة له ان طيزها يفعل بها ما شاء و هى تبتسم له فى سعادة ورجاء كانها ترجوه أن يسرع بضربها فرفع كرباجه عاليا و أنهال على طيزها بضربات سريعة متتالية قوية اشعلت الفتاة الما و متعة رأها الجميع على وجهها و هى تصرخ من الالم فاشعلتهم رغبة ترجموها فى عبارات ثناء و تشجيع و مديح له و لخادمته الصغيرة و قرا هو العبارات المليئة بالأخطاء الإملائية فضحك كاتبا : يبدو ان الجميع هنا يكتب بيد واحدة
أبتسمت همت : انا ايضا أكتب بيد واحدة
- الان تاتى خادمتك فأجعليها تكتب و لا تفعلى انتى
- نعم سأفعل
- هلى هى جميلة خادمتك
- نعم و لكن ليس بجمال و روعة خادمتك
- هل تريدى ان ترى المزيد من خادمتى
- نعم اتوق الى ذلك
- حسنا
و امر خادمته امر أخر فقامت و هى تتحس طيزها او بمعنى اخر تتحس الخطوط الدامية التى احدثها للتو سيدها و تنظر ليدها فترى القليل من الدم على اصابعها فتمتصه فى متعة و هى تنظر الى سيدها مبتسمة إبتسامة الأطفال التى من المفترض ان تكون ابتسامة بريئة ثم ذهبت و عادت تحمل كوب زجاجى كالذى يمسكه سيدها و لكنه فارغ ثم جلست على ركبتيها امام سيدها و أمسكت زبره بعد ان كتب على لسانه فى الغرفة : عذرا أيها السادة لقد أحتسيت كثيرا من البيرة و الان يجب ان اتبول
و امسكت زبره مصته قليلا ثم وضعته فى الكوب و هى تنظر الى شلالات البول التى انطلقت تملأ الكوب الكبير و هى تلتقط بيدها بعض الرذاذ الذى يتطاير خارج الكوب ثم تقوم بلحسه من على يدها حتى امتلا الكوب فوضعته جانبا و أخذت تلحس راس زبره تنظف اياه من بقايا البول ثم كتبت على الكيبورد ما املاه عليها سيدها : الأن انتبهوا ايها السادة فالإعادة غير متاحة
ثم عادت الى الكوب و واجهت الكامير و رفعت الكوب عاليا و فتحت فمها واسعا و اخذت تسكب من الكوب الى فمها ببطء حتى امتلا فمها فابتلعت قليلا من بول سيدها ثم واجهت الكاميرا ليرى الجميع باقى البول يملأ فمها ثم قامت ببلعه و فتحت فمها مرة أخرى ليراه الجميع فارغا ثم قامت بتجرع باقى الكوب دفعة واحدة و ابتلعته و التهبت الغرفة بعبارات الثناء و كتبت همت : بارع انت فى تدريب خادمتك
- الحقيقة اننى انفقت سنوات كى تصبح هكذا
- سنوات ؟؟ انها لا تتعدى ال 15 من عمرها فمنذ متى و انت تتدربها
- كما اخبرتك منذ سنوات و الحق انها لا زالت فى ال 14 من عمرها ... و فى الواقع ايضا انها لسيت خادمتى فقط بل هى ابنتى
- اوه هذا مثير جدا
- الأكثر إثارة ستعرفينها عندما تحضر امها و تشارك فى العرض فان امها هى خادمتى الأولى و هى من ساعدتنى فى تدريب ابنتنا لتصبح هى تلك الخادمة الصغيرة التى تفتنكم
- اتحرق شوقا لارى خادمتك الكبيرة
- انها فى العمل الان فيجب عليها الى جانب خدمتى ان تنفق على هذا المنزل و لكنها على وشك الوصول
رن الجرس عند همت فكتب قائلة : لحظة واحدة سوف اعود حالا ... يبدو ان خادمتى القذرة قد حضرت
- نحن بإنتظارك ( سيكسى )
قامت ( همت ) و فتحت الباب فوجدت سها فسحبتها من شعرها مباشرة و مزقت بلوزتها التى لاتردى تحتها سوتيان كما امرتها همت ثم قالت : اقلعى البنطلون يا بت ... عندك شغل كتير
فقامت سها بخلع البنطلون فى خضوع و هى تنظر لسيدتها فى استعطاف قائلة : ستى ممكن اطلب طلب ؟
فقالت همت بعد ان نظرت الى كس سها و كأنها تستكشفه و امسكت بكتف سها لتجعلها تستدير و تفحصت طيزها لترى ان كان هذا سوف يعجب اصدقائها بالغرفة ام لا ثم قال : لا مش دلوقتى بعد ما تخلصى شغل ممكن افكر اسمعك
و جرتها بلا اى كلمة الى غرفة الكمبيوتر و سها تصرخ ثم رمتها على الأرض أمام الكاميرا فارتعبت سها عندما رأت الجهاز موصل بالأتنرنت و هناك عبارات مدح عليها و منها ماستر يقول : جميلة خادمتك جدا
فصرخت سها و هى تبحث عن شئ تستر به جسمها و تقول لهمت : لا حرام عليكى يا ستى ... انا خدامتك طول العمر بس من غير فضايح
على غير العادة انحنت همت الى سها و ربتت على رأسها فى عطف كمن يربت على رأس كلب و قالت : يعنى انتى مبسوطة يا بت انك خدامتى
فقالت سها و هى تحاول ان تخفى وجهها خلف جسم همت بعيدا عن الكاميرا : و**** يا ستى انا فى الأول ماكانش عاجبنى بس انا ابتديت احس بشئ من المتعة طول الكام يوم اللى فاتوا لدرجة انى ساعات بابقى نفسى تتصلى بيا لو ماكانش فى ميعاد من مواعيد خدمتك لكن فضايح قدام الناس لأ
ابتسمت همت فى سعادة و هى تشدها من شعرها و تريها الشاشة قائلة فى رفق : طيب بس يا هابلة ما تخافيش ... دول كلهم اجانب .. ماحدش يعرفنا و بعدين يعنى انا غاوية فضايح يا كس *** ... ما انا كمان قد*** اهو عريانة فى الكاميرا
فنظرت سها الى الشاشة فى حذر و كانها تتأكد ثم الى الكاميرا فى خوف : ثم نظرت الى همت فى قلق و خضوع قائلة : خدامتك الوسخة تحت امرك يا أفندم
سعدت همت جدا و ترجمت ذلك بصفعة قوية على وجهها ثم التهمت وجهها تقبيلا : برافوا عليكى يا بت انا هابسطك على الاخر طول ما انتى خدامتى الوسخة المطيعة
ثم نظرت همت الى الشاشة لترى ( ماستر ) و قد كتب قائلا : ممتاز (سيكسى ) ستكون خفلة رائعة و ها هى خادمتى الكبيرة قد أتت ايضا لتشارك الحفلة
و فى الكاميرا ظهرت سيدة فى اواخر الثلثينات من عمرها ترتدى ثيابا بسيطة لكن جذابة و تشبه كثيرا ابنتها و خلعت الجاكت الخفيف الذى كانت ترتديه و هى تلوح فى الكاميرا تحى الجميع ثم شرعت فى خلع قميصها و كتب ماستر : فلتبدا الحفلة )
دق جرس الباب فقامت سلوى و هى عارية الا من كيلوت صغير يخفى زبرها الصغير أيضا و التقطت روب حرير غير شفاف و ان كان مرسوم عليه رسومات جنسية لجنوس فى أوضاع مختلفة هذا ما دعا هدى ان تقول ضاحكة و هى مستلقية على الفوتيه ترتدى شورت ساخن و بودى ضيق يكشف الأكتاف و أعلى الصدر : انا شايفة انك تفتحى الباب عريانة احسن من الروب ده
فإبتسمت سلوى و هى ترتدى الروب قائلة : اللى يتكسف مايبصش
ثم اتجهت الى الباب و قالت : ثم انا اصلا عارفة مين اللى بيخبط
و غابت عن الصالة و سرحت هدى فى لا شئ حتى عادت سلوى و معها صبى صغير فى ال17 من عمره ارتبكت هدى حين راته و لم تدرى ماذا تفعل و من هو انقذتها سلوى حين قالت و هى تخلع روبها : مالك اتسمرتى كدة ليه ؟؟ ده يا ستى علاء ( البوى فريند ) بتاعى حاليا يعنى الزبر اللى بيمتعنى
فقال علاء ضاحكا : و الطيز كمان و لا نسيتى طيزى ؟
فضحكت سلوى و هى تربت على طيزه قائلة : انا اقدر ؟؟ طيب الازبار كتيرة لكن انا اللى شدنى ليك طيزك يا ولة ... ثم نظرت الىهدى قائلة : و دى يا سيدى بقى تبقى نهى اللى حكتلك عنها
فنظر علاء الى هدى و هو يقول : واو روعة يا هدى انتى
فابتسمت هدى بما تبقى من ارتباكها الذى بدا فى الزوال و هى تقول : شكرا يا سيدى
ثم استدار علاء يحادث سلوى : ايه يا سوسو مفيش حاجة تتاكل ولا تتشرب
سلوى : انت يا ابنى مابتاكلش ولا بتشرب فى بيتكم ؟
اتجه علاء الى المطبخ قائلا : هو انا اصلا باقعد فى بيتنا ما انا يا اما فى المدرسة يا اما عندك يا اما فى النادى باروح انام و بس
ثم خرج من المطبخ ممسكا بكوب ملئ بعصير فواكه و اكمل قائلا : ده انا بيتهيألى حتى امى نسيت شكلى
سلوى : طيب يا اخويا خليك لاجئ هنا لحد ما طيزك تورم
فابتسم لها ثم اتجه الى الكمبيوتر يقلب فى السيديهات و هو يقول : ايه الاخبار مانزلتيش حاجة جديدة من النت ؟؟
سلوى : لا مش عارفة أشغل الأيمش ؟؟
علاء : ليه ؟؟
سلوى : مش عارفة لا هو ولا الياهو ماسنجر ولا الام اس ان
ففتح هو الجهاز و اخذ يفحص بعض الاشياء قائلا : اه طيب انا هاصلحه
و سحب مقعد و جلس اما الجهاز و فتح بعض الاغانى قائلا : بدل جو الكأبة اللى انتوا قاعدين فيه ده
فقامت سلوى قائلة : كأبة ايه يا ولة ؟ انا ابقى موجودة و يبقى فيه كأبة ؟ انا اوريك الفرفشة على أصولها ؟
ثم اخذت ترقص رقص بلدى على انغام الاغانى التى شغلها علاء و هى لا تزال بالكيلوت فقط و كان منظرها مثيرا للغاية و و نهداها الكبيرين يهتزان مع رقصها و هذا ما اثار هدى كثيرا و لاحظت سلوى ذلك فامسكت حلماتها باطراف اصابعها و اخذت تهزهما و هى ترقص فيهتزوا اكتر و تبتسم هى لهدى و هدى تبتسم فمدت سلوى لها يدها تدعوها لمشاركتها الرقص فقامت هدى و اخذت سلوى تخلع ملابس هدى و هما يرقصان حتى اصبحت هدى عارية تماما فاخذت هدى تتمادا فى الرقص حتى يهتز ردفاها فى اثارة و هنا لاخظا علاء و اكتشفتا انه ترك جهاز الكمبيوتر و استلقى على الاريكة امامهم و قد خلع ملابسه كاملة و قد أثاره رقصهن كثيرا فاخذ يداعب زبره المنتصب القوى بيد و اليد الاخرى عند مؤخرته و قد وضع اصبعيه الوسطى و السبابة فى شرجه
فارتبكت هدى بعض الشئ مرة اخرى فهى اول مرة ترى زبر رجل على الواقع و ايضا اول مرة ترى رجل شاذ يدجاعب شرجه بهذه الطريقة و لكن ذلك اثارها كثيرا خصوصا عندما بدأت سلوى تثيره أكثر برقصها فتنحنى بجذعها الى الامام لتهز نهداها و و تخرج زبرها الصغير الذى انتصب خارج الكيلوت ليراه ثم تعيده مرة اخرة بدلال فاستدارت هدى تشاركها الإثارة و هى تهز له اردافها الجميلة فضحكت سلوى و استدارت هى الأخرى تفعل نفس الشئ ثم امسكت بيد هدى و اخذن يرجن للخلف و هن يرقصن باتجاه علاء حتى وصلن له فجلست سلوى على ركبتيها و و جذبت هدى لتجلس الى جانبها ايضا و اخذت سلوى زبر علاء فى يدها تداعبه فوجد هو يده حرة فاخذ يداعب شعر سلوى الناعم و يده الاخرى لا تزال بشرجه و هدى مستمتعة بما لا ترى و لكن لا تدرى ماذا تفعل فاحست بها سلوى فالتقطت يدها و جعلتها تمسك زبر علاء بدلا منها و اخذت تدفع راسها برفق ناحية زبره مشجعة اياه ان تمصه قائلة : انتى مكسوفة و الا ايه ما هو زبر زى زبرى الا هرياه مص بس ده على كبير رجالى بقى
ضحكت هدى و بدات تمص زبر علاء فى حين اتجت سلوى الى افخاذ علاء تلحسهما و يدها تحسس على الجزء الظاهر من طيزه ثم جذبت يده من من الخرم و ادخلت ثلاثة من اصابعها بدلا منه و هى تقول له ميتسمة : تسمحلى ؟
فابتسم لها من بين نشوة المتعة و رفع يده الى صدره تداعب حلماته فى الوقت الذى كانت فيه نهى هائمة مع زبره معجبة كثيرة بحجمه و مذاقه فنظر لها و هى منهمكة فى المص ثم نظر الى طيزها فاعجبته فترك احدى يديه تداعب حلماته و حرر الاخرى و مدها الى طيزها يحسس عليها فى نعومة فاحسست هى بيده فنظرت له مبتسمة و هى لا تزال تمص زبره فابتسم لها بدوره قائلا : طيزك حلوة قوى
فقالت سلوى : انت كمان طيزك حلوة قوى يا جميل . ثم اتبعت ذلك باخراج اصايعها من خرم طيزه و ادخال لسانه بدلا منها و هى تلحس مرات ثم تدفع بلسانها مرات فى الخرم الذى لم يتسع كثيرا ربما لصغر سن علاء او ربما لانه لم يستكشف ذلك الخرم الا زبر سلوى الصغير و هذا ما اعطى خرم طيزه مظهرا و رونقا مثيرا مع صغر سنه . لم تستطع هدى ان تمنع السؤال الذى يجول بخاطرها ان يقفز الى لسانها لتقول لعلاء : انت حاسس بايه و هى بتلحسلك طيزك ؟
فابتسم علاء قائلا : ممكن تخلينى ادوق طيزك و انتى تعرفى
فوجئت هدى بهذا العرض فهى لم تفكر فيه تماما لم يداعب احد طيزها من قبل لا بلسانه و لا بيديه ولا حتى سلوى فلم تدرى ماذا تقول و لم تدرى اتريد هى ذلك ام لا , حسم علاء المشكلة بان مد يده لها و ليدعوها للوقف و الركوب على رأسه واضعا خرم طيزها على فمه و قام هو بأخذ يداه و وضعهما على فلقتى طيزها قائلا : افتحى بقى الفلقتين كدة بإيدك علشان اعرف الحسلك طيزك كويس
و بدأ فى اللحس و صرخت نهى ليس فقط من ألإحساس الرائع الذى اعطاه اياه لسان علاء على خرم طيزها إنما ايضا من يد علاء التى التى رفعها لاعلى و امسك حلماتها يفركهما .
و أمامها توقفت سلوى عن لحس خرم طيز علاء و قفت امام هدى تدعوها لمص زبرها الذى سرعان ما التهمته هدى و اشبعته مصا لدرجة انه اصاب سلوى ببعض الألم فسحبته من فمها لتهدئ حماسها و انحنت عليها تقبلها قبلة طويلة ثم عادت الى طيز علاء و وقفت على ركبتيها و رفعت ساقاه و باعدت فلقتى طيزه الصغيرتين و وضعت زبرها الجميل على خرم طيزه الاجمل و دفعته الى الداخل ليصرخ علاء من المتعة و تصرخ نهى من المتعة و تتاوه سلوى من المتعة فتنحنى هدى تاركة علاء مستمر فى لحس طيزها و تبدا فى مص زبره فى هيسترية و هيجان و رغبة فيرى هو خرم طيزها و قد انفتح أكثر من جراء انحنائها فيبلل اصبعه بفمه و اخذ يحاول ادخال اصبعه فى خرم طيزها البكر ببطء فاخذت فرفعت هى رأسها من المفأجأة ثم بدأ يزيد الام فجذبتها سلوى الى صدرها تهدئها فوجدت هدى حلمة سلوى الطويلة امامها فاخذتها فى فمها و اخذت تمتصها فى قوة و هى تشعر بأصبع علاء يتعمق فى طيزها حتى وصل الى اخره و يدها تعتصر زبره فى حب و شبق و سلوى يهتز نهدها المعلق حلمته فى فمها و هى تنيك علاء و كانت هى اول من اتى شهوته فقذفت منيها فى داخل طيز علاء و هو يصرخ : نار فى طيزى يا سوسو نار
فجذبت حلمتها من فم هدى و اخرجت هى زبرها و اخذت ما تبقى من لبنها فى يديها و اخذت تلحسها و عادت نهى تمص زبر علاء حتى سمعت علاء يصفع طيزها بيديه الاخرى و بقوة و هو يصرخ قربت اجيبهم يا هدى كمان كمان
صرخت هدى من ألم الصفعة و صرخت فيه : يا خول
و لكنها لم تدرى لماذا قالت : كمان اضربنى كمان اح اح
فانحننت سلوى فى سرعة تشارك هدى مص زبر علاء حتى تشاركها لبنه لكن هدى اتت شهوتها اولا و اخذت تقفز بطيزها من المتعة على وجه علاء و اصبعه لازال فى طيزها و فمه يلحس كسها باصرار قبل ان يقذف هو لبنه و تتشاركا فيه سلوى و هدى و ضحك هو قائلا : ممكن حبة لبن يا جماعة
فاخذت نهى بعضا منه ووضعته على خرم طيزها قائلة : دوق يا عم .. ده فضلة خيرك
فى الوقت نفسه كانت همت تقف امام شاشة الكمبيوتر تحدق هى و سها فى خادمة ( ماستر ) الكبيرة و زوجته فى نفس الوقت و قد خلعت كامل ملابسها و ظهر نهداها المتوسطان الحجم بحلماتهما الورديتان الجميلتان و اردافها الطويلة الغير ممتلئة و انما متناسقة مع جسمها الأبيض و شعرها الاسود الفاحم فاكانها نسخة مكبرة من خادمة ( ماستر) الصغيرة و ابنته فى نفس الوقت التى تركت مكانها تحت قدمى ماستر لأمها و جلست هى تمسك الكيبورد بانتظار اوامره التى سرعان ما جاءت فكتبت : و الان ( سيكسى ) دورك لنرى ما هى ***انيات خادمتك
لم تكن همت قد اعدت شيئا معين فلم تجد غير ان تشير الى قدميها لسها دون ان تحول عينيها عن الشاشة و هى مبهورة بما ترى , و سرعان ما فهمت سها الامر فانحننت على قدمى همت تنظف بلسانها ما بين اصابعها و باطن قدمها فقد كان هذا مهمتها اليومية حين تستديعها همت الى مكتبها فى بيت الطالبات
كتب ماستر ضاحكا : هل هذا كل ما لديك سيكسى ... يبدو ان على ان اعلمك الكثير ؟
ارتبكت همت قليلا ثم كتبت : ليس هذا كل شئ بالطبع
ثم نظرت الى سها قائلة : يلا يا بت وريهم ازاى بتشربى طرطرة ستك و انتى مبسوطة
قالت سها بحماس و هى تنام على ظهرها بين قدمى همت و اسفل كسها فاتحة فمها بانتظار بولها : من عنين خدامتك الوسخة يا ستى
اندهشت همت كثيرا لحماس سها و اندهشت سها اكثر من ذلك و من رغبتها التى لمستها فى ان تفعل ذلك و من النشوة التى اصبحت تستلذها كلما اهانتها همت و او المتها و بلغت دهشتها الذروة عندما احبت فى تلك المرة طعم بول همت و اخذت تتبتلعه فى شراها بل انها كادت تصرخ طالبة المزيد لولا ان فمها كان ملئ فعلا بالبول و و احست انها تغيرت تماما عندما شعرت بسؤائلها تتنساب من كسها معلنة انها اصبحت خادمة جنسية محترفة بمعنى الكلمة .
هنا قال ماستر : ممتاز و لكن لدى الافضل و الاقوى
ثم القى امر على خادمته الصغيرة فذهبت و عادت بطبق و شوكة تناولتهما خادمته الكبيرة و وضعته تحتها و جلست القرفصاء ولا احد يفهم ماذا ستفعل حتى راى الجميع قطع صغيرة من البراز تسقط من طيزها فى الطبق
سرعان ما اصبحت قطع طويلة رفيعة من البراز غامقة اللون البنى ... شهقت همت من الدهشة و تسمرت سها مما تراه و لاحظ ماستر ذلك فامر خادمته الصغيرة ان تكتب : ليس هذا كل شئ
و اتبع ذلك بامر على اثره قامت الخادمة الكبيرة من على الطبق و جلست امامه و اخذت قطعة من برازها و وضعتها فى فمها و اخذت تمضغها فى بطء و متعة كادت ان تموت من الهيجان همت و لم تتحملها قدماها فجلست على الارض بجانب خادمتها فكتب ماستر : الدرس الاول لا يجب ان يجلس السيد على الارض او بجانب خادمه
تجاهلت همت كلماته تماما و تعلقت عيناها بالشاشة و قد ابتلعت الخادمة الكبيرة قطعة البراز بكاملها و فتحت فمها امام الشاشة ليرى الجميع انها قد ابتلعت القطعة بكاملها و هى تخرج لسانها و قد اكتسب اللون البنى من قطعة البراز ثم ابتسمت فى سعادة عندما ربت سيدها على رأسها ثم اتبع ذلك بامر اخر بعده اقتربت الخادمة الصغيرة من امها و هى تبتسم لها فابتسمت الام و امسكت بيدها اكبر قطعة من البراز و وضعت طرفها فم ابنتها التى بدت سعيدة بذلك و اخذت هى الطرف الأخر من ذات القطعة و اخذت كل منها تمتص القطعة من ناحيتها و الخادة الكبيرة تسند القطعة من المنتصف لتحميها من السقوط ثم بدأتا تاكلا القطعة كل من ناحيتها حتى تلاقت الشفاه فى قبلة برازية حميمة ثم إنفصلت الشفاه للتفرغ كل منهما فى مضغ البراز فى متعة لاحظتها سها و جذبت إنتباها هل أكل البراز فعلا ممتع لهذه الدرجة لا يمكن ان يكون هناك متعة فى ذلك و لكنها سرعان ما تراجعت عندما تذكرت المتعة التى تلمسها و تغمرها حين تشرب بول همت من هنا تمنت فى قرارة نفسها ان تامرها همت بأكل برازها و أفاقت من احلامها و قد انتهيتا الخادمتان من اكل البراز و بلعه و اكتست شفتاهما بذلك اللون البنى المثير فانقضت الأم على أبنتها فى مرح تمتص رحيق البراز من شفتيها و كذلك فعلت البنت .
أحست همت بالغيرة من ماستر فارادت التحدى فقالت : انتظر ماستر ستفعل خادمتى ذلك
انتفض قلب سها لا تعلم خوفا انتفض او فرح و لكن بين هذا و ذاك كان هناك الكثير من الأثارة و لكن اخمد
( ماستر ) كل هذا بقوله : لا انتظرى (سيكسى ) هل مارست خادمتك ذلك من قبل
همت : لا
ماستر : إذن .. لا انصحك بان تفعل ذلك مرة واحدة
همت : ماذا تقصد بذلك
ماستر : الم اعدك بأن اساعدك فى تدريبك خادمتك من قبل ؟
- نعم فعلت
- إذن أخبرينى هل بطنك ممتلئة الان و تشعرى بالرغبة فى التبرز ؟
- نعم ... لدى الكثير لتلك القذرة
- رائع الأن قومى بالتبرز على بطنها و صدرها
نامت سها على ظهرها دون ان تامرها همت من فرط حماسها فصرخ ماستر : خطأ ... يجب ان تعاقب تلك الخادمة إذ نامت دون أمر من سيدتها و دون ان تستاذن
عادت سها على الفور الى وضعها الاول و قامت همت بصفعها على وجهها فى سرعة كانت كل منهما تريد ان تبدا المغامرة فى سرعة فامرتها همت بالنوم على ظهرها ففعلت سها و باعدت همت بين ساقيها و هى واقفة فوق سها مصوبة شرجها الواسع الكبير الى بطن سها فقال ماستر : هذا الوضع جيد اما فى موقف اخر مثلا ان كنت ستتبرزى فى فمها مباشرة او لم يكن لديك الكثير من البراز فعليكى ان تتبرزى و انتى فى وضع القرفصاء او وضع الكلبة
مع كلمات ماستر بدات تتساقط كور صغيرة من البراز من شرج همت على بطن سها التى انتفضت مع اول ملامسة لها مع البراز و انبعاث رائحة البراز فى الغرفة و سرعان ما تحولت الكرات الصغيرة الى كرات ضخمة من البراز الذى كان يختلف عن براز خادمة ماستر فى حجمه و فى لونه اذ كان براز همت بنى فاتح عكس براز خادمة ماستر الغامق و احست سها ببعض الغثيان نتيجة للرائحة التى ملأت الغرفة
ماستر الان و قبل اى شئ هل لديك اى دهانات او عطور او معطرات جو ذات رائحة نفاذة كالمنتول مثلا
فكرت همت قليلا ثم ذهب و احضرت علبة ( فيكس ) ذلك الدهان المستخدم فى الروماتيزم و أشارت به الى ماستر فى الكاميرا فقال ماستر : رائع الان ادهنى قليلا منه تحت انف خادمتك .. حتى لا تتقيا فهى لم تقع فى حب البراز بعد و اعتادت على ان تعتبر رأئحته كريهه عرفيا
فقامت همت بذلك و شعرت سها بالراحة و ذهب عنها إحساس الغثيان و شعرت بالعرفان ناحية سيدتها و صديقها ماستر الذى قال : الان اجعليها تلتقط احدى قطع برازك و بيدها و و تعجنها بيدها برفق حتى تعتاد على ملمسه
امرتها همت بذلك و هى تلهث من فرط الشبق و الإثارة فالتقطت سها كرة متوسطة الحجم من براز سيدتها في يها فشعرت به ناعما طريا كانه ( مونة ) لم يجف بعد كالتى يستعملونها فى البناء أمتعضت قليلا حتى كتب ماستر : أمريها ان تتحسسه و هى لا تفكر فى انه براز اجعليها تستكشفه على انه شئ جديد لقد جعلونا نكره البراز لمجرد ان اسمه براز
قرات همت رسالة ماستر لسها التى كانت فعلا بدات تفكر هكذا قبل ان يخبرها ماستر حيث فى الواقع فاجاها ملمس البراز المريح
ماستر الان ادهنى لها بعد من برازك على نهدها او اجعليها تفعل ذلك ان كنتى لا تحبى ان تلوثى يديك
هرعت همت على الفور و انحنت تلتقط اكبر كرات برازه و تضعها بين نهدي سها و قسمتها بالتساوى و اخذت القسم الاول فدهنت به نهد سها الايمن و حلمتها و سها تهيم من نعومة مامس البراز على حلمتها و بدات همت فى دهن النهد و الحلمة الاخريين فلم تستطع سها الا ان تتاوه فى هيجان و تمتد يدها الى كسها تتدعكه و لم تدرى هل كانت مدركة انها تدعك كسها بقطعة البراز ام لا لكن لا تشك فى مقدار المتعة الرهيب الذى شعرت به عندما لامس البراز كسها و *****ها فهتف ماستر : رائع سيكسى لكة ان تلمسى براعتك فى رد فعل خادمتك و لكى ان تلمسى براعتها فى صيحات الإعجاب فى الغرفة
ابتسمت له همت عبر الكاميرا و سائلها يسيل على فخذيها هنا قال ماستر : حيث ان خادمتك اظهرت تقدما ملحوظة فعليها الأن ان تتذوق هذه الوجبة التى اعجبتها
فامسكت همت قطعة من البراز تريد ان تضعها فى فم سها
فصرخ ماستر : لا ليس هكذا ... بل فى البداية أجعليها تنظف شرجك بلعق أثار البراز من عليه
فجلست همت القرفصاء و خفضت شرجا الكبير ليلامس فم سها و هى تقول : يلا يا بت دوقى خرا ستك و قوليلى رأيك
فقالت سها و هى تتطلع الى شرج همت و قد أحاطته شعيرات رفيعة ملوثه كما شرجها ببراز همت : يا ستى انا لغاية دلوقتى الموضوع عاجبنى قوى .. ممكن نأجل موضوع الاكل ده لبعدين
كانت همت ستصرخ فيها لولا ان رأت رسالة من ماستر قراتها ثم قالت لسها : بيقولك غمضى عنيكى و استكشفى طعمه بلسانك كأنك برده بتستكشفى اكلة جديدة و ماتفكريش فى انه خرا
راقت الفكرة لسها و اغمضت عينيها و و أخرجت لسانها بحذر و قلبها يكاد يقفز خارج صدرها فوجدت له طعما بين الحلو و المالح و لم تجده سيئاُ لأى درجة ما و سمعت همت تقول : بيقولك كل مرة هاتلاقى ليه طعم مختلف حسب نوع الأكل اللى انا اكلته و ممكن بعض كدة لو انا حبيت ابقى أكافئك بخرا من الطعم اللى انتى هاتفضليه عن الباقى
وجدت سها تقول لهمت و هى تلعق البراز من شرجها و تمتص البراز من شعيرات طيزها بشراهة : أنتى خراكى هايعجبنى على طول و بأى طعم يا ستى
خفق قلب همت من الفرحة و الأثارة و سحبت الكيبورد ناحيتها لتخبر ماستر بما قالت سها فاجاب ماستر : رائع الان ضعى لها قطعة صغيرة فى فمها و اجعليها تاكلها امانا فى الكاميرا من فضلك سيكسى
كتبت همت : بكل سرور يا معلمى و صديقى
ثم قامت من على سها و هى تقول يلا يا بت اقعدى على طيزك و وريهم ازاى بتحبى خرا ستك و كلى حتة من اللى على بطنك دول
قامت سها فسقطت كرات البراز على الارض بين فخذيها فالتقطت اكبرهم : و قضمت قطعة منها و احست بمتعة بإحساس البراز الطرى الطازج على اسنانها فقالت همت : إيه الشطارة دى ؟
فابتسمت لها سها و هى تمضغ البراز فكشفت عن اسنان بنية جعلت همت تثار اكثر و تفرك حلمتى سها المغطيتين بالبراز و هى تقول : عايزين مرة تانية نبقى نعملك خلطة من خرايا و خراكى و تقوليلى طعمها حلو ولا لأ
فتاوهت سها و هى تلتهم القطعة الباقية فى يدها و تمضغها و تقول : اى حاجة فيها خراكى خدامتك الوسخة تأكلها يا ستى
ابتسمت لها همت و طبطبت على خديها فى رفق ثم قالت : بصى الناس هاتجنن عليكى ازاى فى الروم
أخذت سها تبتلع القطعة التى فى فمها و تلعب ببعض كرات البراز المتبقية على الارض و هى تقرأ عبارات التشجيع و لدهشتها ابتهج قلبها بوصفها ( قحبة رائعة ) ( جارية قذرة ) ( مرحاض بشرى ) كانوا يقولون ذلك على سبيل المدح و هذا ما شعرته من معنى و احبته و ارادت ان تثبت انها كذلك فقال لهمت : ممكن أكل تانى يا ستى
فقالت همت مبتسمة : عاجبك خرايا اوى كدة يا لبوة
سها : قوى يا ستى
- طيب اترجينى
- أبوس إيدك يا ستى اسمحى لخدامتك الوسخة تاكل من خراكى
- كلى يا وسخة حتة كمان
التقطت سها قطعة اخرى من البراز و قطمتها قائلة : شكرا قوى يا ستى
و اخذتا يتابعا العبارات على الشاشة التى تطلب المزيد و لكن أصطدم نظرهما بعبارة بالعربية تقول : برافو برافو أبلة همت و سها برافو
تسمرت همت و شعرت ان نيران تلتهم جسدها اما سهل فكانت رد فعلها أسرع فلقد انطلقت و اغلقت الجهاز و ارتمت على قم سيدتها و هى تصرخ باكية : سالوهى يالوهى يالهوى هانعمل ايه ياستى أتفضحنا يا ستى
كتبت هدى تلك العبارة و هى و قد اتسعت عيناها ذهولا عندما رات همت على الكاميرا بهذا الوضع و معاها زميلتها فى الغرفة سها كذبت عيناها مرات و كتبت تلك العبارة لتتأكد انهما هما و لم يبقى اى مجالا للشك عندما رات رد فعلهما فارجعت ظهرها الى الكرسى الذى تجلس عليها و هى لا تزال مذهولة رافعة حاجبيها بعينان متسعتان و نظرت الى سلوى و علاء الذان يجلسان بجانبها قائلة : يا نهار أسود أبلة همت و سها ؟؟
قالت سلوى : و ايه يعنى مالك مذهولة كدة هما كمان لو شافوكى و انتى نايمة معانا هايقولوا كدة
قال علاء : و**** عندك حق البيوت يا ما بتخبى يلا سلام انا بقى أروح لأمى مرة بدى و اتعشى معاها
فقالت سلوى : اوكيه و انا هانزل معاك أوصلك و بعدين أوصل هدى لبيت الطالبات .. ما انا خلفتكم و نسيتكم
فقالت هدى و هى ترتدى ملابسها ضاحكة : لا شاطرة بس تنكينا و تنسينا
أخذت نهى تجذب ضحى جذبا كى تصعد درجات السلم المؤدى الى شقة ( شوق ) جارتهم و هى تقول : يلا يا بت مالك هاتموتى فى جلدك ليه فين الشجاعة بتاعة زمان ... مش انتى اللى قلتى انها هى اللى تخاف مش إحنا
فقالت ضحى و هى تصعد درجات السلم مجبرة بفعل جذبات ضحى : طيب اعمل ايه ماهى طلعت بجحة صحيح و إسكندرانية بوش كالح و اتصلت بينا تعزمنا على العشا
فقالت نهى و هى تقف امام باب شقة شوق تعدل من هندامها : نقوم أحنا بقى نعمل ايه ؟؟ نطلع ابجح منها
قالت ذلك ثم ضربت الجرس و انتظرت مع ضحى حتى فتحت شوق الباب بوجه بشوش جميل و هى تقول : اهلا أهلا تعالوا يا حبايبى
دخلتا ضحى و نهى بعد ان قبلت نهى ضحى قائلة : اهلا يا طنط .. ازيك
ثم قدمت لها ضحى التى صافحت شوق : دى صاحبتى شوق
اتجهت شوق الى المطبخ و هى تقول : يلا يا نهى انتى مش غريبة اقعدى انتى و صاحبتك على السفرة انا هاجيب الاكل اهو
قالت نهى : طيب نيجى نساعدك يا طنط
قالت شوق من داخل المطبخ : لا لا كل حاجة جاهزة انا هاجيب الرز بس كنت لسة هاجيبه و انت خبطه
فاتجهت نهى الى غرفة السفرة و ضحى تتبعها فرات نهى الكلب ( جاك ) فى غرفة السفرة فالتفتت الى ضحى مبتسمة و هى تشير الى جاك و تغمز لضحى التى انتفضت حين رأت جاك و تبينت زبره منتصبا و متدلى فيبدو ان صاحبته شوق كان تداعبه قبل مجيئهم او ربما هذا هو موعد النيكة و لكن مجيئهما افسد عليه النيكة
عضت نهى على شفتيها محذرة ضحى عندما راتها و قد انتفضت و قالت لها بصوت خفيض : و بعدين معاكى بقى
ثم لمحت شوق و هى أتية فرعت من صوتها قائلة : يلا أقعدى يا ضحى مالك مكسوفة
فدخلت شوق الغرفة حاملة الارز و هى تقول : لا يا ضحى البيت بيتك كسوف ايه ... انا زى ماما
ثم انحنت لتضع الارز على السفرة و قد جلست كل من ضحى و نهى مكانيهما و فجأة قفز جاك على ظهر شوق المنحنية محاولا ادخال زبره المنتص فى اى مكان فشهقت ضحى خائفة و قبضت على فخذ نهى التى جاهدت فى ان تخفى ضحكتها على ضحى الخائفة و شوق المرتبكة التى صرخت فى الكلب : جاك و بعدين
ثم انتصبت قائمة و هى تدفعه بعيد عنها و قد اصبح وجهها فى لون الدم من الخجل فزادها ذلك جمالا ثم قالت و هى تعدل الجلابية البيتى التى ترتديها قائلة : انا اسفة يا بنات .
قالت نهى ضاحكة محاولة تخفيف الارتباك عن شوق : ولا يهمك يا طنط شقاوة كلاب
حاولت شوق ان تبتسم فلم تستطع كما انها لم تستطع الإجابة باى كلمة و اكتفت بأن اتجهت الى مكانها على مقدمة السفرة بحيث تصبح البنات على يسارها و جلست و هى منخفضت الراس و حاولت ان تقول دون ان ترفع راسها : إتفض إتفضلوا يا بنات ك...
ثم اختنق صوتها بالدموع و أنفجرت باكية فرق لها قلب البنتان فقامت نهى من مكانها و اقتربت من شوق تطبطب على كتفيها قائلة : يا طنط مالك مفيش حاجة حصلت لده كله
فلم تجيبها و استمرت فى البكاء فحاولت ضحى هى الاخرى ان تهون من الموقف عليها قائلة : يا طنط عادى ما احنا شفنا كل حاجة و حضرتك عارفة عادى يعنى ... فى بيتها و و ...
ثم توقفت عن الكلمات عندما زغرت لها نهى فانتبهت انها تزيد الطين بلة بما تقول و تبينت ذلك عندما زادت شوق من بكائها فسكتت و هى تغوص فى مقعدها و قالت نهى ضاحكة و هى تنحنى على شوق : معلش يا طنط هى مش قصدها كدة بس تقولى ايه بقى فى الصعايدة عقلهم على مش على مقاسهم خالص ... بابى سايز
فضحكت شوق رغم عنها و رفعت رأسها
فسعدت نهى لذلك و قالت : ايوة كدة القمر ضحك اهو
و ارتاحت ضحى لان نهى اصلحت الموقف نيابة عنها و حاولت ان تعتذر بنفس طريقة نهى المرحة قائلة : انا اسفة يا طنط انا كان قصدى أقول احنا دافنينه سوا يعنى
و سكتت مرة أخرى حينما حدقت بها شوق فى صدمة و رفعت نهى رأسها فى نفاذ صبر و وضعت رأسها على جبهتها
الا ان شوق انفجرت هذه المرة فى الضحك فضحكت ضحى و قالت نهى و هى تشاركهم الضحك : مش بأقولك بابى سايز
و أستمروا فترة دقيقتين فى ضحك متواصل غير قادرين على ايقافه كلما سكتن ضحكت إحداهن مرة أخرى فأنفجرت الأثنتين ضاحكتين مرة اخرى حتى توقفن بالكاد عن الضحك فقالت شوق و هى تنهج من كثرة الضحك و تمسح دموعها التى سالت من البكاء و من الضحك : و**** انتوا عسل يا بنات ... و انا اسفة جدا على اللى حصل النهاردة و امبارح