العنتيل الخبير
02-16-2017, 01:08 AM
انا احمد ٢٨ سنة ما زلت اعذب ومدرس في احدي المدارس الابتدائية وسأحكي لكم اول تجاربي الجنسية مع عشيقتي ام سيد
يمكن ان تخبئ لنا ظروف الحياة جمال وروح امرأة تملك كل مقومات الانوثة الطاغية بسبب وفاة الزوج و الزام الزوجة لرعاية اولدها فلم يعد لها بديل اخر سوي ان تعمل وتكد لكي تربي اولادها وتتحمل لوعة كسها واشتياقها للرجل والجنس من اجل تربيتهم
ذالك ماحدث مع ام سيد او نعمة بطلة قصتي هذه
نعمة امرأة في الاربعينات من عمرها تعمل بائعة ادوسية بجوار احد المدارس في الاسكندرية من المرة الاولي التي تراها تجزبك تقطيع وجهها الذي يظهر عليه هموم الحياة تعلوه ابتسامة باهته وجسد ما زال ناضج يفوح انوثة ورغبة رغم الجلبية التي ترتديها فتظهر طيزها المستديرة المرفوعة التي تتمايل ورائها في تناسق صعودا وهبوطا عندما تمشي امامي و بزازها الضخمة الممتلئة التي تترج عندما تقلب الادوسية
كل يوم كنت اذهب للفطار من عندها وحقيقة الامر انني كنت اذهب لرؤيتها عن قرب واختلاق اي حديثا معها عن احوال المعيشة والحالة الاقتصادية ومحاولة جعل هناك صداقة من نوع خاص ومع مرور الايام علمت انها ارملة من ٧ سنوات لديها ابنتان استطاعت تزويجهما من عملها وكفاحها وسيد في الصف الرابع الابتدائي وانا من يدرسله مادة الحساب و تحكي ان امنيتها ان يصبح طبيب بدوري حمستها اكتر ولفت انتباها ان سيد عنده مشكلة في مادة الحساب واني ممكن اسعده واعطيله درس خصوصي مجاني فابتسمت ابتسامة فرح ووافقت ولكن اصرت علي دفع اجر الدرس ومع اصرارها وافقت ولكن بأجر رمزي للغاية حتي تستطيع دفعه فهذه فرصتي وقد اتت لي ويجب ان اتقرب منها اكثر واكثر
رغم اني لم المح حتي بكلمة معها حول الجنس ولكن نظراتي لها كانت كفيلة ان تخبرها اني اشتهيها واعشق جسدها
اتفقت معها علي يومين في الاسبوع بعد المدرسة ليكون الدرس مكثف
جاء اليوم المحدد للدرس وذهبت لهم وبداء الدرس وبدأت المتعة
في البداية كانت ترتدي الحجاب وجلبية بيتي محتشمة بعض الشئ ولكن لا تخفي مفاتنها الطاغية كانت تعمل لي القهوة وتجلس معنا
كنا نتحدث بعد الدرس وبدأت جس نبضها بالحديث عن المتعة التي تفقظها المرأة بعد وفاة الزوج وكيف تعيش وحيدة دون شريك بعد زوجها فكانت اغلب ردودها انها عايشة عشان عيالها ولا تتمني شئ من الحياة وعلي عيناها دمعة الاسي فا اغير الموضوع والفت النظر لها واثني علي جمالها و جسدها الذي يتمناه اي رجل فتبتسم و هي غير مصدقة لما تسمع
مرت الايام وتكاثرت الاحاديث وتعمقت العلاقة و بدأت تتخلي عن الحشمة في ملابسها وتضع الاحمر و بعض المكياج والكحل علي وجها اثناء وجودي وتلبس الجلبية البيتي القصيرة فيظهر جمال ساقيها ولحم فخذاها الممتلئان ويظهر صدرها الضخم واضح الملامح بينه ونهداها الرائعان فقد صغرت نعمة ٢٠ عام انها اجمل من فتاة العشرون حقا
وفي يوم جئت في موعد الدرس لتفتح لي الباب بروب اسود لغاية الركبة ساخن جدا علي جسدها الابيض وكن تحته قميص اسود دخلتني فانتظرت سيد ليأخذ الدرس فلم يأتي وجأت نعمة فسألتها اجبتني انه عند خلته ومش جاي غير باليل احسيت بشئ غريب وانها مرتبة انها تتناك النهاردهقولتلها طب استأذن انا مايصحش اقعد وانتي في البيت لوحدك وقمت ولفيت نفسي علي اساس هاخرج لقتعا قامت وحضانتني من ضهري وبصوت حنين في ودني بتقولي عايزاك انتفضت ولكن تملكت نفسي فافرصتي زجات ولازم استغلها لفيت بهدوء لحتضنها واضع قبلة طويلة علي سفاتيها الحس عسلها واداعب لسانها وهي في عالم تاني من النشوة وصعتايدي علي فلقتين طيزها المرفوعين علي الروب الناعم وافركهم وهما زاي الجيلي اللي مش عارف تمسكه وزبي يدك باب كسها واداعب بزازها ونهداها اللي خرجتهم من الروب وابتديت احلي رحلة في مص وعض حلمتها و رقبتها وفركهم علي وجهي فكانت تغطي كامل وجهي الذي يغوص فيهم وقلعت الروب خالص والقميص ليظهر امامي اجمل جسم في الدنيا كسها المنفوخ النضيف زبي يعلم السبيل اليه فلا يحتاج مرشد للوقوف علي بابومسكت زبي بين اديها تدلكه وتضغط عليه وتمرره علي كسها وانا عايش في بزازها وطيازها نزلت علي ركبتها و باست زبي بوسة اشتياق لحبيب مفقود وهي بتقولي نفسي فيه من زمان يا مجنني وتعد علي شفايفها وترضع فيه براحة وتدلك بيوضي وتمصلهم وتسرع في ادخاله في بقها وهي في نشوة غير طبيعية ثم تمسك بزازها وتحط زبي ما بينهم وانا انيك بزازها زبي يخبط في دقنها وبوقها وهي تتاااااوه وتغنج ااااااااااه يا سي احمد موتني نيكني اووووووف مش قدرة نزلت علي كسها الللي كان غرقان من سوايل السنين عسلها يتدفق بدون انقطاع وراخته جميلة افركه بصوبعي وابوس شفراته والحس بلساني كسها من جوه وهي بتتلوي من المحنة ااااااااه نيكني ياسي احمد انا شرموطك انا متنتك انا لبوة الكلام هايجني وهيفي مغمي عليها من الهياج كل داه واحنا في الصالة شلتها ودخلنا اوضة النوم فشخت رجلها واعدت تلعب في كسها علي السرير و ماسكه زبي تفركه علي كسها وانا عمال افرك في لحم جيزها وبزازها واحرك زبي علي كسها وهي استوت ع الاخر راحت ماسكة زبي ودخلته في كسها مرة واحدة مع ااااااااااااااه سمعت العمارة كلها منها وقفلت علي وسطي برجلها وبدأت في دك جدار كسها وهي تتفنج و تتأوه و تردد نيكني اشخني وانا اسرع وبضاني بتخبط في لحم طيزها مما زاد من متعتي وجابت شهوتها ٣ مرات في نص ساعة في الوضع ظاه وبعدين ديرتها ونامت علي بطنها ظهرت قدامي تلمع من شظة بياضها واستدارتها والعسل اللي غرقها من كس ام سيد لقيت نفسي بدون مقدمات بعض فيها والحسها واعبطها بايدي والحس كس ام سيد من وراه بعد ما حطيت مخده تحتها وهي ممسكة براسي وشعري مباركة لي علي ما افعل وتزيد من هياجي وتصوت ووضعت زبي علي كسها من وراه ومدنمت علي ضهرعا وماسك بزازها من قدام اعصرهم وافركهم وافقع كسها من وراه زاد صوت ارتطام جسمي بطيزها وبقيت اعبط علي طيزها جامد لغاية ما احمرت زاي الدم وشدتها من شعرها فا قامت وبقت في وضع الفرسة وانا بفشخ كسها من واره وبتتعالي اصوتنا وزبي علي وشك القذف وهي كل اااااه منها بزلزال قولتلها هاجبهم قالتلي جيبهم كلهم جواه ماطلعش نقطة وابتدت الحمامم تتدفق في كسها ومع كل قذفة ترتعش وهدينا ونمت فوقيها وزبي جواها حوالي خمس دقايق بعدين قمت لبست هدومي وبوستها من شفايفها جامد وقولتلها انتي من النهارده بتعتي و هعوضك عن كل اللي فاتك
بحبك يام سيد
ارجو انها تكون عجبتكم و ياريت تشجيع والجديد جاي
يمكن ان تخبئ لنا ظروف الحياة جمال وروح امرأة تملك كل مقومات الانوثة الطاغية بسبب وفاة الزوج و الزام الزوجة لرعاية اولدها فلم يعد لها بديل اخر سوي ان تعمل وتكد لكي تربي اولادها وتتحمل لوعة كسها واشتياقها للرجل والجنس من اجل تربيتهم
ذالك ماحدث مع ام سيد او نعمة بطلة قصتي هذه
نعمة امرأة في الاربعينات من عمرها تعمل بائعة ادوسية بجوار احد المدارس في الاسكندرية من المرة الاولي التي تراها تجزبك تقطيع وجهها الذي يظهر عليه هموم الحياة تعلوه ابتسامة باهته وجسد ما زال ناضج يفوح انوثة ورغبة رغم الجلبية التي ترتديها فتظهر طيزها المستديرة المرفوعة التي تتمايل ورائها في تناسق صعودا وهبوطا عندما تمشي امامي و بزازها الضخمة الممتلئة التي تترج عندما تقلب الادوسية
كل يوم كنت اذهب للفطار من عندها وحقيقة الامر انني كنت اذهب لرؤيتها عن قرب واختلاق اي حديثا معها عن احوال المعيشة والحالة الاقتصادية ومحاولة جعل هناك صداقة من نوع خاص ومع مرور الايام علمت انها ارملة من ٧ سنوات لديها ابنتان استطاعت تزويجهما من عملها وكفاحها وسيد في الصف الرابع الابتدائي وانا من يدرسله مادة الحساب و تحكي ان امنيتها ان يصبح طبيب بدوري حمستها اكتر ولفت انتباها ان سيد عنده مشكلة في مادة الحساب واني ممكن اسعده واعطيله درس خصوصي مجاني فابتسمت ابتسامة فرح ووافقت ولكن اصرت علي دفع اجر الدرس ومع اصرارها وافقت ولكن بأجر رمزي للغاية حتي تستطيع دفعه فهذه فرصتي وقد اتت لي ويجب ان اتقرب منها اكثر واكثر
رغم اني لم المح حتي بكلمة معها حول الجنس ولكن نظراتي لها كانت كفيلة ان تخبرها اني اشتهيها واعشق جسدها
اتفقت معها علي يومين في الاسبوع بعد المدرسة ليكون الدرس مكثف
جاء اليوم المحدد للدرس وذهبت لهم وبداء الدرس وبدأت المتعة
في البداية كانت ترتدي الحجاب وجلبية بيتي محتشمة بعض الشئ ولكن لا تخفي مفاتنها الطاغية كانت تعمل لي القهوة وتجلس معنا
كنا نتحدث بعد الدرس وبدأت جس نبضها بالحديث عن المتعة التي تفقظها المرأة بعد وفاة الزوج وكيف تعيش وحيدة دون شريك بعد زوجها فكانت اغلب ردودها انها عايشة عشان عيالها ولا تتمني شئ من الحياة وعلي عيناها دمعة الاسي فا اغير الموضوع والفت النظر لها واثني علي جمالها و جسدها الذي يتمناه اي رجل فتبتسم و هي غير مصدقة لما تسمع
مرت الايام وتكاثرت الاحاديث وتعمقت العلاقة و بدأت تتخلي عن الحشمة في ملابسها وتضع الاحمر و بعض المكياج والكحل علي وجها اثناء وجودي وتلبس الجلبية البيتي القصيرة فيظهر جمال ساقيها ولحم فخذاها الممتلئان ويظهر صدرها الضخم واضح الملامح بينه ونهداها الرائعان فقد صغرت نعمة ٢٠ عام انها اجمل من فتاة العشرون حقا
وفي يوم جئت في موعد الدرس لتفتح لي الباب بروب اسود لغاية الركبة ساخن جدا علي جسدها الابيض وكن تحته قميص اسود دخلتني فانتظرت سيد ليأخذ الدرس فلم يأتي وجأت نعمة فسألتها اجبتني انه عند خلته ومش جاي غير باليل احسيت بشئ غريب وانها مرتبة انها تتناك النهاردهقولتلها طب استأذن انا مايصحش اقعد وانتي في البيت لوحدك وقمت ولفيت نفسي علي اساس هاخرج لقتعا قامت وحضانتني من ضهري وبصوت حنين في ودني بتقولي عايزاك انتفضت ولكن تملكت نفسي فافرصتي زجات ولازم استغلها لفيت بهدوء لحتضنها واضع قبلة طويلة علي سفاتيها الحس عسلها واداعب لسانها وهي في عالم تاني من النشوة وصعتايدي علي فلقتين طيزها المرفوعين علي الروب الناعم وافركهم وهما زاي الجيلي اللي مش عارف تمسكه وزبي يدك باب كسها واداعب بزازها ونهداها اللي خرجتهم من الروب وابتديت احلي رحلة في مص وعض حلمتها و رقبتها وفركهم علي وجهي فكانت تغطي كامل وجهي الذي يغوص فيهم وقلعت الروب خالص والقميص ليظهر امامي اجمل جسم في الدنيا كسها المنفوخ النضيف زبي يعلم السبيل اليه فلا يحتاج مرشد للوقوف علي بابومسكت زبي بين اديها تدلكه وتضغط عليه وتمرره علي كسها وانا عايش في بزازها وطيازها نزلت علي ركبتها و باست زبي بوسة اشتياق لحبيب مفقود وهي بتقولي نفسي فيه من زمان يا مجنني وتعد علي شفايفها وترضع فيه براحة وتدلك بيوضي وتمصلهم وتسرع في ادخاله في بقها وهي في نشوة غير طبيعية ثم تمسك بزازها وتحط زبي ما بينهم وانا انيك بزازها زبي يخبط في دقنها وبوقها وهي تتاااااوه وتغنج ااااااااااه يا سي احمد موتني نيكني اووووووف مش قدرة نزلت علي كسها الللي كان غرقان من سوايل السنين عسلها يتدفق بدون انقطاع وراخته جميلة افركه بصوبعي وابوس شفراته والحس بلساني كسها من جوه وهي بتتلوي من المحنة ااااااااه نيكني ياسي احمد انا شرموطك انا متنتك انا لبوة الكلام هايجني وهيفي مغمي عليها من الهياج كل داه واحنا في الصالة شلتها ودخلنا اوضة النوم فشخت رجلها واعدت تلعب في كسها علي السرير و ماسكه زبي تفركه علي كسها وانا عمال افرك في لحم جيزها وبزازها واحرك زبي علي كسها وهي استوت ع الاخر راحت ماسكة زبي ودخلته في كسها مرة واحدة مع ااااااااااااااه سمعت العمارة كلها منها وقفلت علي وسطي برجلها وبدأت في دك جدار كسها وهي تتفنج و تتأوه و تردد نيكني اشخني وانا اسرع وبضاني بتخبط في لحم طيزها مما زاد من متعتي وجابت شهوتها ٣ مرات في نص ساعة في الوضع ظاه وبعدين ديرتها ونامت علي بطنها ظهرت قدامي تلمع من شظة بياضها واستدارتها والعسل اللي غرقها من كس ام سيد لقيت نفسي بدون مقدمات بعض فيها والحسها واعبطها بايدي والحس كس ام سيد من وراه بعد ما حطيت مخده تحتها وهي ممسكة براسي وشعري مباركة لي علي ما افعل وتزيد من هياجي وتصوت ووضعت زبي علي كسها من وراه ومدنمت علي ضهرعا وماسك بزازها من قدام اعصرهم وافركهم وافقع كسها من وراه زاد صوت ارتطام جسمي بطيزها وبقيت اعبط علي طيزها جامد لغاية ما احمرت زاي الدم وشدتها من شعرها فا قامت وبقت في وضع الفرسة وانا بفشخ كسها من واره وبتتعالي اصوتنا وزبي علي وشك القذف وهي كل اااااه منها بزلزال قولتلها هاجبهم قالتلي جيبهم كلهم جواه ماطلعش نقطة وابتدت الحمامم تتدفق في كسها ومع كل قذفة ترتعش وهدينا ونمت فوقيها وزبي جواها حوالي خمس دقايق بعدين قمت لبست هدومي وبوستها من شفايفها جامد وقولتلها انتي من النهارده بتعتي و هعوضك عن كل اللي فاتك
بحبك يام سيد
ارجو انها تكون عجبتكم و ياريت تشجيع والجديد جاي