هرمون السعادة
03-14-2017, 09:58 PM
الجو فضى لما عمى مات
انا حسين عندى 25 سنة من الاسكندرية فى احدى المناطق الراقيه
الحكاية حصلت مع مرات عمى صاحبة ال 45 عام صاحبة البزاز المدلدلة الكبيرة جدا والسوة التى ليس لها مثيل وصاحبه الفخاد المكورة الجميلة والطيز الكبيرة و المستديرة ..
اما ابطها ونضافتها هى سر جمالها فهى قطعة من القشطة هى مش بيضة اوى بس عيونها ملونة تشبه القطط ..
كانت دائما تثيرنى عندما ترفع جلبياتها لما تبقى قاعدة معانا ودايما فخادها باينة وكانها تدعى الحر ..و ع طول فى بيتها عبايتها مفتوحة الصدر ..
حتى ذات مرة حدثت لها حادثة وكانوا بيغيرو لها هدومها قدامى وانا شاب عندى 21 سنة فى ذلك الوقت وكانت لاتستحى منى وكانت عندما تطلب منى شئ وهى جالسة على الارض ترفع رجل وتبقى رجلها الاخرى على الارض حتى ترينى اللباس الداخلى بتاعها وكانها حركة عفوية ..
ولكن كنت ارى فى وجهها ابتسامة عندما ترانى انظر اليها و طبعا كنت بلبى الطلب فورا :haha:
وفى مرة تركتنى ادخل يدى داخل ستيانتها بداعى الهزار وكانت تنهرنى ولكن بضعف وهى تضحك ولكن حياءها يمنعها كانت على طول تقعد جمبي عشان تلعبلى فى رجلى برجليها ..وكنت اثار جدا حتى اذهب الى الحمام واتخيلها وافرغ شهوتى وكل هذا ظل لسنوات يحدث دون اى شىء ..
حتى توفى عمى وكان بمثابة طاقة القدر التى فتحت لى بعد مرور فترة كبيرة من وفاة عمى .. رغم انها رفضت الزواج كى تربى اولادها وانها تدعى انها ليست صغيرة ..ولكن كنت الاحظ عليها اشتايقها الجنسى وزادت تعريه جسمها امامى ولعبها فى رجلى :D:D
حتى فى يوم ذهبت الى منزلها التى فى نفس العمارة التى نسكن فيها وكانت لوحدها وكانت ترتدى عباية صيفى خفيفة وجلست معها بقربها وفضلت اهزر معاها حتى سرت اتحرش بيها جنسيا ..
وهى تضحك وتنهرنى ولكن بضحك حتى اعترفت لها بحبي ..
و قبل ان انتظر ردها كنت اطبع على شفايفها قبلة طويلة غبنا فيها عن الوعى وانا امسك بصدرها التى لم تستطيع يدى ان تمسكه كله من كبره ..
وكانت تقاوم مقاومات ضعيفة ولكن بدون جدوى منى حتى قلعتها العباية وصرت اشاهد افجر جسم شوفته فى حياتى اخيرا تحت ايدى ..
وقلعتها الستيانة بعد مقاومة منها وايضا الكلوت الذى كان غرقان فى الشهوة فهى كانت متعودة على الجنس كل خميس مع عمى وانا كنت اعلم ذلك لانها كانت تحكى امامى عن طريق الهزار وصرت ابوس فيها ..
وبعد ذلك انتقلت الى صدرها صرت ارضع فيه الذى طالما حلمت به وبعد ذلك انتقلت الى كسها الذى كان عبارة عن قطعه الكريمة :D
وهى قلت مقاومتها وصارت تتجاوب معى وقلعتنى هدومى وصارت تدعك فى زبي حتى اخذته فى بقها بعدما فعلنا وضع 69 وعندما اصبح زبي عبارة عن قطعة من الحديد ..
قالتلى : انا لا استطيع ادخله فى كسي ياحسييييييييييييين بحبااااااااااااااااك قطعننننننننى افشخنننننننننننننننننننننننننننننى نييييييييييييييييييييييييك مراااااات عمك اللبوة انا شرمووووووووووووووووووووووطة انا بحب اتناااااااااااااااااك يلا دخلوووووووووووا دخل زبك فى كسسسسسسى ..
وصرت ادخل زبى فيها واحدة واحدة فكانت لها فترة بدون جنس حتى دخل بالكامل وصرت انيك فيها بكل قووووتى وباسرع مايمكن حتى صرت اشبه بالماكينة التى لاتتوقف ..
وهى تتلوى تحت وتطلق كمية صرخاااااات كاد يسمعها سكان العمارة جميعا ..
وصارة تتاوة : اااااااااااااه نييييييييييييييكنى انا متناكتك انا شرموووطتك انا من زمان نفسى فى زززززززززززبك انت من انهاردة جووزى بعد عممممممك انت الى هتنيكنى ومش هسيبك تتجوز ..
وماكنت اسمع منها تلك الكلمات حتى ازيد من دفعى لزبى فى كسها وهى تتاوة حتى انها جابت شهوتها اكثرلا من مرة حتى احسست اننى ساقذف ..
فقلت لها : عاوزة لبنى فين ؟؟
قالتلى : فى كسسسسسسسى ياحسييين هات فى كس مرااااااات عمك برد نار كس مرات عمك ياحسيييين ..
حتى فرغت شهوتى فى كسها و بعدها حضنا بعض و لم نستطيع التحرك الا بعد ربع ساعة ..
قمنا للحمام واستحممنا سويا ولم يمنعنا من نيكة سريعة فى الحمام تحت الدش ..
حتى لبست هدومى ونزلت مودعا اياها بالعديد من القبلات والاحضان ..
فى ظل تاكيدها على ان لا اتركها وانى اطلعلها كل مايبقى البيت فاضى ..
ومن هنا صرت انا ومرات عمى عشاااااق ..
ولم اريد الزواج فلما اتزوج ؟؟
وانا معى احسن جسم ميلف ممكن تشوفه فى حياتك...
انا حسين عندى 25 سنة من الاسكندرية فى احدى المناطق الراقيه
الحكاية حصلت مع مرات عمى صاحبة ال 45 عام صاحبة البزاز المدلدلة الكبيرة جدا والسوة التى ليس لها مثيل وصاحبه الفخاد المكورة الجميلة والطيز الكبيرة و المستديرة ..
اما ابطها ونضافتها هى سر جمالها فهى قطعة من القشطة هى مش بيضة اوى بس عيونها ملونة تشبه القطط ..
كانت دائما تثيرنى عندما ترفع جلبياتها لما تبقى قاعدة معانا ودايما فخادها باينة وكانها تدعى الحر ..و ع طول فى بيتها عبايتها مفتوحة الصدر ..
حتى ذات مرة حدثت لها حادثة وكانوا بيغيرو لها هدومها قدامى وانا شاب عندى 21 سنة فى ذلك الوقت وكانت لاتستحى منى وكانت عندما تطلب منى شئ وهى جالسة على الارض ترفع رجل وتبقى رجلها الاخرى على الارض حتى ترينى اللباس الداخلى بتاعها وكانها حركة عفوية ..
ولكن كنت ارى فى وجهها ابتسامة عندما ترانى انظر اليها و طبعا كنت بلبى الطلب فورا :haha:
وفى مرة تركتنى ادخل يدى داخل ستيانتها بداعى الهزار وكانت تنهرنى ولكن بضعف وهى تضحك ولكن حياءها يمنعها كانت على طول تقعد جمبي عشان تلعبلى فى رجلى برجليها ..وكنت اثار جدا حتى اذهب الى الحمام واتخيلها وافرغ شهوتى وكل هذا ظل لسنوات يحدث دون اى شىء ..
حتى توفى عمى وكان بمثابة طاقة القدر التى فتحت لى بعد مرور فترة كبيرة من وفاة عمى .. رغم انها رفضت الزواج كى تربى اولادها وانها تدعى انها ليست صغيرة ..ولكن كنت الاحظ عليها اشتايقها الجنسى وزادت تعريه جسمها امامى ولعبها فى رجلى :D:D
حتى فى يوم ذهبت الى منزلها التى فى نفس العمارة التى نسكن فيها وكانت لوحدها وكانت ترتدى عباية صيفى خفيفة وجلست معها بقربها وفضلت اهزر معاها حتى سرت اتحرش بيها جنسيا ..
وهى تضحك وتنهرنى ولكن بضحك حتى اعترفت لها بحبي ..
و قبل ان انتظر ردها كنت اطبع على شفايفها قبلة طويلة غبنا فيها عن الوعى وانا امسك بصدرها التى لم تستطيع يدى ان تمسكه كله من كبره ..
وكانت تقاوم مقاومات ضعيفة ولكن بدون جدوى منى حتى قلعتها العباية وصرت اشاهد افجر جسم شوفته فى حياتى اخيرا تحت ايدى ..
وقلعتها الستيانة بعد مقاومة منها وايضا الكلوت الذى كان غرقان فى الشهوة فهى كانت متعودة على الجنس كل خميس مع عمى وانا كنت اعلم ذلك لانها كانت تحكى امامى عن طريق الهزار وصرت ابوس فيها ..
وبعد ذلك انتقلت الى صدرها صرت ارضع فيه الذى طالما حلمت به وبعد ذلك انتقلت الى كسها الذى كان عبارة عن قطعه الكريمة :D
وهى قلت مقاومتها وصارت تتجاوب معى وقلعتنى هدومى وصارت تدعك فى زبي حتى اخذته فى بقها بعدما فعلنا وضع 69 وعندما اصبح زبي عبارة عن قطعة من الحديد ..
قالتلى : انا لا استطيع ادخله فى كسي ياحسييييييييييييين بحبااااااااااااااااك قطعننننننننى افشخنننننننننننننننننننننننننننننى نييييييييييييييييييييييييك مراااااات عمك اللبوة انا شرمووووووووووووووووووووووطة انا بحب اتناااااااااااااااااك يلا دخلوووووووووووا دخل زبك فى كسسسسسسى ..
وصرت ادخل زبى فيها واحدة واحدة فكانت لها فترة بدون جنس حتى دخل بالكامل وصرت انيك فيها بكل قووووتى وباسرع مايمكن حتى صرت اشبه بالماكينة التى لاتتوقف ..
وهى تتلوى تحت وتطلق كمية صرخاااااات كاد يسمعها سكان العمارة جميعا ..
وصارة تتاوة : اااااااااااااه نييييييييييييييكنى انا متناكتك انا شرموووطتك انا من زمان نفسى فى زززززززززززبك انت من انهاردة جووزى بعد عممممممك انت الى هتنيكنى ومش هسيبك تتجوز ..
وماكنت اسمع منها تلك الكلمات حتى ازيد من دفعى لزبى فى كسها وهى تتاوة حتى انها جابت شهوتها اكثرلا من مرة حتى احسست اننى ساقذف ..
فقلت لها : عاوزة لبنى فين ؟؟
قالتلى : فى كسسسسسسسى ياحسييين هات فى كس مرااااااات عمك برد نار كس مرات عمك ياحسيييين ..
حتى فرغت شهوتى فى كسها و بعدها حضنا بعض و لم نستطيع التحرك الا بعد ربع ساعة ..
قمنا للحمام واستحممنا سويا ولم يمنعنا من نيكة سريعة فى الحمام تحت الدش ..
حتى لبست هدومى ونزلت مودعا اياها بالعديد من القبلات والاحضان ..
فى ظل تاكيدها على ان لا اتركها وانى اطلعلها كل مايبقى البيت فاضى ..
ومن هنا صرت انا ومرات عمى عشاااااق ..
ولم اريد الزواج فلما اتزوج ؟؟
وانا معى احسن جسم ميلف ممكن تشوفه فى حياتك...