الطيار طاير
01-19-2016, 06:56 PM
أهلاً بكل الأصدقاء، أنا مش عارف حقيقي الفئة السنية لقراءي بس عارف أننا كلنا بنحب الجنس. أنا مش صغير أوي. أنا دلوقتي أكتر من 60 سنة بس جسمي رياضي. أنا مدمن على السكس وبأحب نيك الكس المثير. وأحس برضاء كبير بعد ما أنيك أي كس. الكس … ما ينفعش يتشرح بالكلام، ده يتحس بس. و الكس المصري نار أوي، وهنعرف كده من قصتي النهاردة. أنا أعشق الكس المصري أوي. وفي أي وقت ألاقي الكس العربي قدامي، ما أضيعش فرصة نيكه. عايش لوحدي في فيلا على النيل وكل فتاة بكس سكسي مدعوة لزيارتي في بيتي. والجيران مسميني “الحاج النياك”. شغال في شركة بترول وفي منصب مهم جداً. وأحصل على مرتب محترم جداً كل شهر وغيرها من الامتيازات كمان. ومتعود أسافر طيران لو المسافة أكبر من 200 كم. وانا دلوقتي هأحكيلكم قصتي واللي حصلت في رجحلة طيران بس. وهتعرفوا قد أيه أنا مدمن على السكس. كنت مسافر من القاهرة لأسكندرية وكنت على الطيارة. ريا كانت مضيفة الطيران. كانت بنت مثير وجميلة جداً. اتجننت لما شوفتها بتبتسم. وكنت مسافر في درجة رجال الأعال عشان كده كانت مدياني أهتمام شخصي. كانت بتتكلم معايا بابتسامة رقيقة. حبتها جداً. ولما وصلنا لأسكندرية كنت لسة فاكر ابتسامتها. كانت حلوة أوي وكنت عايز أتقابل معاها تاني. بس كانت احتمال كده قليل أوي. كنت في ردهة الفندق واتفاجأت جداً لما شوفت ريا في نفس الفندق. كنت متعود أبات في الفندق ده بس، بس ما كنتش أعرف إن طقم الطيار بيحجزوا في نفس الفندق كمان.
شوفتها وأهي ابتسمت لي. رديت عليها بابتسامة ولوحت لها بإيدي. وكنت مسحتها من رأسها لغاية أخمص قدمها. قلت لها – “شكلك حلو اوي بالملابس الكاجوال كمان.” ضحكت بصوت عالي وقالت لي – ” أنا دلوقتي متحررة من الملابس الرسمية. لما بأكون لابسة اليونيفورم بتبقى في قيود كتير وما أقدرش أعدي حدودي.” شوفت الابتسامة على وشها وعرفت في الحال إني ممكن أكون محظوظ الليلة دي. كانت هي كمان مدمنة على السكس وعايزة تستغل الوقت اللي هتقضيه في الفندق. قربنا من بعض أوي لدرجة إني شميت جسمها. عطر جسمها خلاني أتجننت وقولت في نفسي لازم أنيكها الليلة دي. خلاص كنت عايز أنيكها بأي طريقة. 50% من العمل كان خلص بأني عرفت إني هي كمان مدمنة على السكس وبتحب تتناك من شخص كلاس. كنت طالع أخد الغداء فدعيتها إنها تشاركني. شربنا شوية مشروبات وبعدين تناولنا الغداء مع بعض. وبعد كده خدتها من إيديها على مول الفندق. عملت لها شوبينج وهي ساعدتني على شراء حاجة ليا. خلاص كنا منفتحين على بعض دلوقتي. وبعدين دعتها تيجي على أوضتي عشان تشرب القهوة. كان نص الليل والساعة عدت 12 بالليل دلوقتي. رحنا على أوضتي. وريا راحت على السرير وفتحت رجليها. كانت دعوة مفتوحة ليا. قربت منها وحطيت إيدي على حجرها. ضحكت بصوت عالي. وفتحت زراير قميصي وبدأت تدعك إيديها على صدري. فضلت تلعب في شعر صدري لغاية ما بقيت هيجان على الآخر. وهي لما شافت زبي منتصب قالت لي – “إنت شقي أوي.” وبعدين فتحت سوستة البنطلون وطلعت زبي بره. زبي كان تقريباً في كامل قوته. وصدقوني يا جماعة لما أقول لكم إن أي واحد ست أوبنت لو شافت زبي عريان هتموت عليه.
ما كنتش قادر أمسك نفسي أكتر من كده. كانت ريا بين دراعاتي وأنا حطيت شفايفي على شفايفها. كانت بلحس شفايفها واحدة ورا التانية. وهي كمان كانت بترد عليا. كنت بألحس شفتها اللي فوق وبعيدن اللي تحت، وبعدين اللي فوق تاني. أممممم … كانت سكسي أوي. زبي كان بيقفز جامد أوي. وهي حطت إيديها عليه وضغطت جامد. بدأت أقلعها هدومها, قلعتها كل هدومها وخليتها عريانة. كانت سخنة نار. بيضاء وجسمها ناعم خلاني أتجنن. كانت عريانة تماماً قدام عيوني. كانت بازها بتخليني أتجنن. وكان كسها لذيذ أوي بلون وردي. كانت منضفة كسها ومحلوقة على الآخر. لإن الشعر في الأماكن الحساسة مش مسموح بيه في خطوط الطيران. كان كسها النظيف المحلوق بيدعوني للعبث به. وهي كانت بتبتسم بالنظر على زبي. قربت مني وقرفصت على ركبتها. كانت بتدعك إيديها بإيدي. وبعدين خدت زبي في شفايفها السكسي وبدأت تمص فيه بطريقة سكسي وسخنة نار. أول حاجة أعطت شفايفي متعة سكسي نار ودلوقتي بتعطي زبي. كانت بتمصه جامد. حسيت إنها لو مصيت أكتر من كده، أنا هأقذف قريب. شدتها لفوق ودفعتها على السرير. حطيت زبي على الكس المصري المثير ودفعته بسرعة وبقوة. زبي كله دخل جوه الكس المصري . كانت بتصرخ من الألم وصحيح ديه ما كنتش اول مرة ليها في النيك بس زبي كبير أوي وبيعطي متعة لي كس مفتوح زي ما يكون أول مرة يتناك. صرختها بالألم كانت بتديني متعة ما بعدها متعة. كانت بتتمحن من الألم آآآه آآآآه آه آه … كل الأوضة كانت بتترج من صوتها السكسي. زودت سرعتي ونيكتها جامد. في دقايق معدودة، طلعت زبي بره وفرغت كل شهوتي على جسمها. وهي دلكت جسمها بمني. نمنا مع بعض لبعض الوقت وبعدين زبي أنتصب تاني. نيكت المضيفة الجوية أربع مرات الليلة دي. وهي أديتني متعة حقيقة وخدت رقم تليفونها عشان الني في المستقبل.
شوفتها وأهي ابتسمت لي. رديت عليها بابتسامة ولوحت لها بإيدي. وكنت مسحتها من رأسها لغاية أخمص قدمها. قلت لها – “شكلك حلو اوي بالملابس الكاجوال كمان.” ضحكت بصوت عالي وقالت لي – ” أنا دلوقتي متحررة من الملابس الرسمية. لما بأكون لابسة اليونيفورم بتبقى في قيود كتير وما أقدرش أعدي حدودي.” شوفت الابتسامة على وشها وعرفت في الحال إني ممكن أكون محظوظ الليلة دي. كانت هي كمان مدمنة على السكس وعايزة تستغل الوقت اللي هتقضيه في الفندق. قربنا من بعض أوي لدرجة إني شميت جسمها. عطر جسمها خلاني أتجننت وقولت في نفسي لازم أنيكها الليلة دي. خلاص كنت عايز أنيكها بأي طريقة. 50% من العمل كان خلص بأني عرفت إني هي كمان مدمنة على السكس وبتحب تتناك من شخص كلاس. كنت طالع أخد الغداء فدعيتها إنها تشاركني. شربنا شوية مشروبات وبعدين تناولنا الغداء مع بعض. وبعد كده خدتها من إيديها على مول الفندق. عملت لها شوبينج وهي ساعدتني على شراء حاجة ليا. خلاص كنا منفتحين على بعض دلوقتي. وبعدين دعتها تيجي على أوضتي عشان تشرب القهوة. كان نص الليل والساعة عدت 12 بالليل دلوقتي. رحنا على أوضتي. وريا راحت على السرير وفتحت رجليها. كانت دعوة مفتوحة ليا. قربت منها وحطيت إيدي على حجرها. ضحكت بصوت عالي. وفتحت زراير قميصي وبدأت تدعك إيديها على صدري. فضلت تلعب في شعر صدري لغاية ما بقيت هيجان على الآخر. وهي لما شافت زبي منتصب قالت لي – “إنت شقي أوي.” وبعدين فتحت سوستة البنطلون وطلعت زبي بره. زبي كان تقريباً في كامل قوته. وصدقوني يا جماعة لما أقول لكم إن أي واحد ست أوبنت لو شافت زبي عريان هتموت عليه.
ما كنتش قادر أمسك نفسي أكتر من كده. كانت ريا بين دراعاتي وأنا حطيت شفايفي على شفايفها. كانت بلحس شفايفها واحدة ورا التانية. وهي كمان كانت بترد عليا. كنت بألحس شفتها اللي فوق وبعيدن اللي تحت، وبعدين اللي فوق تاني. أممممم … كانت سكسي أوي. زبي كان بيقفز جامد أوي. وهي حطت إيديها عليه وضغطت جامد. بدأت أقلعها هدومها, قلعتها كل هدومها وخليتها عريانة. كانت سخنة نار. بيضاء وجسمها ناعم خلاني أتجنن. كانت عريانة تماماً قدام عيوني. كانت بازها بتخليني أتجنن. وكان كسها لذيذ أوي بلون وردي. كانت منضفة كسها ومحلوقة على الآخر. لإن الشعر في الأماكن الحساسة مش مسموح بيه في خطوط الطيران. كان كسها النظيف المحلوق بيدعوني للعبث به. وهي كانت بتبتسم بالنظر على زبي. قربت مني وقرفصت على ركبتها. كانت بتدعك إيديها بإيدي. وبعدين خدت زبي في شفايفها السكسي وبدأت تمص فيه بطريقة سكسي وسخنة نار. أول حاجة أعطت شفايفي متعة سكسي نار ودلوقتي بتعطي زبي. كانت بتمصه جامد. حسيت إنها لو مصيت أكتر من كده، أنا هأقذف قريب. شدتها لفوق ودفعتها على السرير. حطيت زبي على الكس المصري المثير ودفعته بسرعة وبقوة. زبي كله دخل جوه الكس المصري . كانت بتصرخ من الألم وصحيح ديه ما كنتش اول مرة ليها في النيك بس زبي كبير أوي وبيعطي متعة لي كس مفتوح زي ما يكون أول مرة يتناك. صرختها بالألم كانت بتديني متعة ما بعدها متعة. كانت بتتمحن من الألم آآآه آآآآه آه آه … كل الأوضة كانت بتترج من صوتها السكسي. زودت سرعتي ونيكتها جامد. في دقايق معدودة، طلعت زبي بره وفرغت كل شهوتي على جسمها. وهي دلكت جسمها بمني. نمنا مع بعض لبعض الوقت وبعدين زبي أنتصب تاني. نيكت المضيفة الجوية أربع مرات الليلة دي. وهي أديتني متعة حقيقة وخدت رقم تليفونها عشان الني في المستقبل.