ميار 99
04-13-2017, 02:07 AM
افتراضي فيزون 1
انا خالد و اسمى و شهرتى دودى عندى 18 سنه بدأت قصتى من 2سنين كنت دلوع مامتى و مامتى كانت مطلقه و بابا عايش بعيد عننا كان مسافر و كنت عايش انا و اختى ساره 19 سنه فى الوقت ده و امى 37 سنه اصل ماما اتجوزت و هى كانت لسه صغيره و بدأت حكايتى من لما ماما لبستنى فيزون بتاع اختى علشان فى اليوم ده كان بناطيلى كلها مغسوله و قالتلى لو حد سألك انت لابس كده ليه قوله ملكش دعوه بيا و روحت المدرسه بالفيزون و التيشرت القضير و كانت كيزى كلها باينه و مجسمه حسيت و انا ماشى ان الكل عمال يبص عليا منهم اللى كان هايج و منهم اللى كان بيضحك و طول ما انا ماشى كان فيه ناس بتبعبصنى و تجرى و انا مكنتش واخد فى بالى علشان اسمع كلام ماما و روحت المدرسه و كانت مدرسه بنين بس و دخلت الفصل و كان زمايلى كلهم متجنين بسبب الفيزون اللى كنت لابسه كانت ماسك على رحلى و طيزى و كنت دايما متعود اقعد فى اخر درح فى الفصل و دخلت بسرعه و بدأت اول حصه و كان عليا ميس سماح مدرسه الانجليزى بتاعتى و بدأت تشرح الدرس و بعد مخلصت شرح قالت اللى يعرف يحل السؤال اللى على السبوره يرفع ايده انا رفعت ايدى و قالتلى تعالى يا خالد و طلعت و كانت كيزى بتتهزز و انا ماشى و فحاءه و انا طالع على السبوره و احد بعبصنى بصتله و انا مضايق و الابله قالتلى ملكش دعوه بحد يا خالد و لما طلعت قالتلى ايه الفيزون اللى انت لابسه ده انت متعرفش انه حريمى قولتلها عارف قالتلى طب لابسه ليه و فجاءه طلع صوت بيقول اصله خول و الابله زعقت و قالتلى ابقى تعالالى بعد الحصه و كنت ملاحظ ان الابله كانت عنيها هتاكل طيزى و بعد الحصه ما خلصت روحتلها قالتلى انت لابس كده ليه قولتلها اللى حصل و قالتلى خلاص خليك قاعد هنا و متروحش اى مكان علشان محدش ينيكك و ضحكت و هى بتقولها و كملت كلامها قالت بس تصدق انك كده احسن ايه رايك اكملك الطقم ده ببهدوم لسه شارياها حالا و طلعت بلوزه و روح و حطتلى منهم و و قالتلى بص لو سمعت كلامى هديك الدرحات اانهائيه فى اعمال السنه و هكلم و قولتلها حاضر يا ابله قالالى تعالى اقف قدامى و اديلى طيزك قولتلها حاضر و ادورت و بدئت تحسس على طيزى و تحرك ايدها بنعومه و حنيه عليها و انا بدئت اسيح و طبعا ده من فوق الفيزون و بدأت تقلعنى الفيزون و احده و احده و تلعب فى طيزى و و دورتنى و بدأت تبوس فى شفايفى واحده واحده لحد ما بقيت مش حاسس بنفسى و قلعت البلوزه و السنتيانه و قالتلى ارضع من بزازى شويه و بدأت ارضع كان طعمعم زى العسل و و نيمتى على ضهرى على المكتب و بدئت تمص فى زبى الصغير لسه و بعد ما خلصت بدأت ترفع رجلى و تحاول تدخل صوابعها فى خرم ظيزى و تفت على ظيزى و دخلت بوجع خفيف علشان دى كانت اول مره اتناك و دخلت الصابع التانى و بدأت تدخل و تطلع فيهم و كنت انا بلعب فى كسها زى نا قالتلى لحد ما نزلت لبناها و قالتلى مصه مصه كله حسيت بقرف فى الاول لكن بعد كده بقى عادى و حببت الوضع ده و قالتلى بص انا هديك احمر الشفايف ده ليك النهارده و بكره هحيبلك طقم حريمى تبقى تلبسه فى بيتك علشان عايزك تبقى بنت بجد قولتلها حاضر و قالتلى دلوقتى روح غسل بس اياك حد يعرف حاحه من اللى حصل و روحت الحمام و طبعا كنت ماشى بالفيزون اللى كان مهيح زمايلى كلهم و دخلت الحمام و بدأت اغسل طيزى و فجاءه و انا بغسل لقيت ايمن و محمد نعايا فى نفس المدرسه و كان اكبر ننى بسنتين و قالولى انت بصراحه نز و احنا عايزين ننيكك باازوق او بالعافيه فياأيما تعمل كده بالزوق او هنقعد نضرب فيك لحد نا تعمل كده و قفت مردتش قالولى احنا قولنا كده برده و لقيت ايمن طلع زبه و قالى مصه قولتله لا ده وحش قالى مصه يا كسمك و نزلت امص لحد ما قالى يلا اقلع الفيزون الل لابسه ده و بدأت ينيك فى طيزى لحد ما هو نزل لبنه فى كيزى و طيزى نزلت دم و خلصنا و هو مشى و كان حرس المدرسه ضرب و حريت قبل ما البوابه تتقفل و مشيت من غير نا اغسل و الدم عك الفيزون بس مكنش باين علشان الشنطه كان مداريه كيزى لحد ما روحت ......
انا خالد و اسمى و شهرتى دودى عندى 18 سنه بدأت قصتى من 2سنين كنت دلوع مامتى و مامتى كانت مطلقه و بابا عايش بعيد عننا كان مسافر و كنت عايش انا و اختى ساره 19 سنه فى الوقت ده و امى 37 سنه اصل ماما اتجوزت و هى كانت لسه صغيره و بدأت حكايتى من لما ماما لبستنى فيزون بتاع اختى علشان فى اليوم ده كان بناطيلى كلها مغسوله و قالتلى لو حد سألك انت لابس كده ليه قوله ملكش دعوه بيا و روحت المدرسه بالفيزون و التيشرت القضير و كانت كيزى كلها باينه و مجسمه حسيت و انا ماشى ان الكل عمال يبص عليا منهم اللى كان هايج و منهم اللى كان بيضحك و طول ما انا ماشى كان فيه ناس بتبعبصنى و تجرى و انا مكنتش واخد فى بالى علشان اسمع كلام ماما و روحت المدرسه و كانت مدرسه بنين بس و دخلت الفصل و كان زمايلى كلهم متجنين بسبب الفيزون اللى كنت لابسه كانت ماسك على رحلى و طيزى و كنت دايما متعود اقعد فى اخر درح فى الفصل و دخلت بسرعه و بدأت اول حصه و كان عليا ميس سماح مدرسه الانجليزى بتاعتى و بدأت تشرح الدرس و بعد مخلصت شرح قالت اللى يعرف يحل السؤال اللى على السبوره يرفع ايده انا رفعت ايدى و قالتلى تعالى يا خالد و طلعت و كانت كيزى بتتهزز و انا ماشى و فحاءه و انا طالع على السبوره و احد بعبصنى بصتله و انا مضايق و الابله قالتلى ملكش دعوه بحد يا خالد و لما طلعت قالتلى ايه الفيزون اللى انت لابسه ده انت متعرفش انه حريمى قولتلها عارف قالتلى طب لابسه ليه و فجاءه طلع صوت بيقول اصله خول و الابله زعقت و قالتلى ابقى تعالالى بعد الحصه و كنت ملاحظ ان الابله كانت عنيها هتاكل طيزى و بعد الحصه ما خلصت روحتلها قالتلى انت لابس كده ليه قولتلها اللى حصل و قالتلى خلاص خليك قاعد هنا و متروحش اى مكان علشان محدش ينيكك و ضحكت و هى بتقولها و كملت كلامها قالت بس تصدق انك كده احسن ايه رايك اكملك الطقم ده ببهدوم لسه شارياها حالا و طلعت بلوزه و روح و حطتلى منهم و و قالتلى بص لو سمعت كلامى هديك الدرحات اانهائيه فى اعمال السنه و هكلم و قولتلها حاضر يا ابله قالالى تعالى اقف قدامى و اديلى طيزك قولتلها حاضر و ادورت و بدئت تحسس على طيزى و تحرك ايدها بنعومه و حنيه عليها و انا بدئت اسيح و طبعا ده من فوق الفيزون و بدأت تقلعنى الفيزون و احده و احده و تلعب فى طيزى و و دورتنى و بدأت تبوس فى شفايفى واحده واحده لحد ما بقيت مش حاسس بنفسى و قلعت البلوزه و السنتيانه و قالتلى ارضع من بزازى شويه و بدأت ارضع كان طعمعم زى العسل و و نيمتى على ضهرى على المكتب و بدئت تمص فى زبى الصغير لسه و بعد ما خلصت بدأت ترفع رجلى و تحاول تدخل صوابعها فى خرم ظيزى و تفت على ظيزى و دخلت بوجع خفيف علشان دى كانت اول مره اتناك و دخلت الصابع التانى و بدأت تدخل و تطلع فيهم و كنت انا بلعب فى كسها زى نا قالتلى لحد ما نزلت لبناها و قالتلى مصه مصه كله حسيت بقرف فى الاول لكن بعد كده بقى عادى و حببت الوضع ده و قالتلى بص انا هديك احمر الشفايف ده ليك النهارده و بكره هحيبلك طقم حريمى تبقى تلبسه فى بيتك علشان عايزك تبقى بنت بجد قولتلها حاضر و قالتلى دلوقتى روح غسل بس اياك حد يعرف حاحه من اللى حصل و روحت الحمام و طبعا كنت ماشى بالفيزون اللى كان مهيح زمايلى كلهم و دخلت الحمام و بدأت اغسل طيزى و فجاءه و انا بغسل لقيت ايمن و محمد نعايا فى نفس المدرسه و كان اكبر ننى بسنتين و قالولى انت بصراحه نز و احنا عايزين ننيكك باازوق او بالعافيه فياأيما تعمل كده بالزوق او هنقعد نضرب فيك لحد نا تعمل كده و قفت مردتش قالولى احنا قولنا كده برده و لقيت ايمن طلع زبه و قالى مصه قولتله لا ده وحش قالى مصه يا كسمك و نزلت امص لحد ما قالى يلا اقلع الفيزون الل لابسه ده و بدأت ينيك فى طيزى لحد ما هو نزل لبنه فى كيزى و طيزى نزلت دم و خلصنا و هو مشى و كان حرس المدرسه ضرب و حريت قبل ما البوابه تتقفل و مشيت من غير نا اغسل و الدم عك الفيزون بس مكنش باين علشان الشنطه كان مداريه كيزى لحد ما روحت ......