أفندينا
05-12-2017, 01:06 AM
شخصية أثارت الجدل حول كونها رجلا أو فتاة، واستحوزت على الرأي العام
/ /> الحكايه بدأت بقيام أحمد .م" 25 سنة عندما كان طالبا بالفرقة الثالثة بكلية الفنون الجميلة، وجد نفسه يميل إلى الرجال جنسيا، ففكر في الحقن الهرموني ليتحول إلى أنثى، ثم أجرى عمليات تجميل لدى أطباء مشهورين، حتى صار مظهره مظهر أنثى فاتنة.
/ /> / /> / /> ملحوظة : الحقن الهرمونى يكون اخذ جرعات من هرمون الانوثة الاستروجين يؤدى الى تثبيط نشاط الاعضاء الذكرية ونمو ونشاط المظاهر الثانويه الانثويه
فتنمو الارداف ويتسع الصدر وينعم الصوت ويقل ظهور الشعر بالجسم....
/ /> / /> جرب أحمد أثر مظهره الأنثوي في الناس، من خلال عرض نفسه على مواقع التواصل الاجتماعي متخذا اسم "ملّوكة الدلوعة"، وأتبع ذلك ببث فيديوهات على شبكىة الإنترنت لاستقطاب الزبائن وراغبي المتعة غير المشروعة مع الجنس الثالث.
/ /> / /> / /> / /> تلقى أحمد باعتباره "ملّوكة" كمّا هائلا من الاتصالات عقب أول صورة نشرها، وتفاجأ بزبائن أثرياء عرب يعرضون عليه مبالغ مالية بالعملة الصعبة، في مقابل إقامة علاقات جنسية معه، فترك المتهم منزل أسرته وبحث عن مكان لتوسيع نشاطه.
وروى أنه لم ير نفسه رجلا في يوم من الأيام، كما أنه أحب هيئة النساء وتقاليدهن وعاداتهن في الذهاب إلى مراكز التجميل للتزين، متخذا المتحولة "سالي" مثلا أعلى، وكان يتمنى إجراء عملية للتحول إلى فتاة كاملة الأنوثة.
/ /> / /> مع زيادة الوزن وتعاطي بعض الهرمونات، بدأت المناطق الحساسة في جسده تبرز بصورة أكبر، ووجد في نفسه الفتاة الفاتنة التي كنت يتمنى أن يكونها، بعد أن أجري عددا من عمليات التجميل في الثدي والأرداف، ومن ثمّ بدأ يعرض نفسه مرة ثانية على الإنترنت".
/ /> / /> / /> بعد انتشار فديوهاته عبر مواقع الإنترنت، تلقى محادثات كثيرة عبر موقع التواصل الاجتماعي من شخصيات عربية تطلب منه ممارسة الجنس مقابل مبالغ مالية كبيرة، فكان يخبرهم بأنه "شيميل" بمعنى أنه غير مكتمل الأنوثة، فكان أن البعض وافق على إتمام الصفقة فيما تراجع البعض.
ويحكي "ملّوكة": "أخذت دائرة نشاطي تتوسع أكثر فأكثر، واستقطبت عددا من نفس نوعيتي، وحصلت على موافقتهم على ممارسة الجنس مع الرجال، وخططت لتكوين شبكة لممارسة هذا النوع من الجنس".
/ /> / /> / /> وتصادف أن تعرف أحمد على المتهم الثاني في القضية ويدعى عبده (27 عاما) الشهير بـ"عايدة"...وهو خريج المعهد العالي للسياحة والفنادق ,كان يقيم مع أسرته في إحدى الدول العربية، ومنذ نحو 15 عاما تعرض لاعتداء جنسي، وعقب عودته إلى مصر تعرض لاعتداء ثان من طالب تعرف عليه في إحدى الجامعات، فأصبح مثلي الجنس، واحترف الأمر بعد أن تعرف على أحمد أو "ملّوكة" وأقام معه في شقته بمدينة 6 أكتوبر وذلك عن طريق أحد الأصدقاء المثليين، بعدها نشأ بينهما ارتباط جنسي، وانضم المتهم الثاني في جلب الزبائن عبر الإنترنت، ومن هنا جاءت فكرة إنشاء صفحة "ملّوكة الدلوعة" على موقع التواصل الاجتماعي.
/ /> نجحت مباحث الآداب فى القبض على فتاة فى الظاهر، وفى الحقيقة رجل يمارس الفجور مع الرجال مقابل مبالغ مالية، وتبين أنه يدعى "أحمد.م"، 25 سنة، قام منذ فترة بإجراء عملية جراحية فى جسمه لتكبير الثدى والأرداف والخصر لجذب راغبى متعة الشذوذ مقابل 200 جنيه، ويطلق عليه بين أ****ه ملك الشذوذ الجنسى، وبرفقته شخص آخر يدعى "عبد ا..." وشهرته "عايدة"، شاذ جنسيًا، داخل شقة بمدينة 6 أكتوبر.
تم التحفظ على المتهم، وبحوزته هواتف محمولة، وملابس داخلية وخارجية، ومبالغ مالية عبارة عن 21 ألف جنيه، و200 دولار، و200 شيكل إسرائيلى، وخمور، وقطع شعر مستعار، وأجهزة تناسلية صناعية.
/ /> وبعد القبض عليه أحيل بعدها مباشرة للنيابة التي أمرت بحبسه 4 أيام، وبتوقيع الكشف الطبي عليه لإثبات نوعه خاصة وأنه ضبط يمارس الجنس مع شريكه "عبدا...".
تحقيقات النيابة أثبتت أنهم مارسا الجنس من الخلف قبلا، وأجرت "ملوكة" عمليات لتكبير ثديه ومؤخرته، وخلصت التحقيقات إلى كل ما سبق بالإضافة إلى أنهما كانا يمارسان الجنس مع راغبيه مقابل 200 جنيه في الساعة الواحدة.
التهم التي وجهت لهم كانت "إدارة مسكن لممارسة الرذيلة، والتحريض على الفجور، وممارسة أعمال منافية للآداب".
وفي 13 يناير بعد انتهاء التحقيقات معهم، أمرت النيابة بإحالتهما لجنح أول أكتوبر، والتي قضت بحكمها في 31 يناير الماضي، بالحبس 3 سنوات لكل منهما بتهمة ممارسة المثلية الجنسية و3 أخرى بتهمة تكوين شبكة لإدارة المثلية الجنسية، مع خضوعهما للمراقبة لمدة 6 سنوات أخرى بعد خروجهما.
/ /> الحكايه بدأت بقيام أحمد .م" 25 سنة عندما كان طالبا بالفرقة الثالثة بكلية الفنون الجميلة، وجد نفسه يميل إلى الرجال جنسيا، ففكر في الحقن الهرموني ليتحول إلى أنثى، ثم أجرى عمليات تجميل لدى أطباء مشهورين، حتى صار مظهره مظهر أنثى فاتنة.
/ /> / /> / /> ملحوظة : الحقن الهرمونى يكون اخذ جرعات من هرمون الانوثة الاستروجين يؤدى الى تثبيط نشاط الاعضاء الذكرية ونمو ونشاط المظاهر الثانويه الانثويه
فتنمو الارداف ويتسع الصدر وينعم الصوت ويقل ظهور الشعر بالجسم....
/ /> / /> جرب أحمد أثر مظهره الأنثوي في الناس، من خلال عرض نفسه على مواقع التواصل الاجتماعي متخذا اسم "ملّوكة الدلوعة"، وأتبع ذلك ببث فيديوهات على شبكىة الإنترنت لاستقطاب الزبائن وراغبي المتعة غير المشروعة مع الجنس الثالث.
/ /> / /> / /> / /> تلقى أحمد باعتباره "ملّوكة" كمّا هائلا من الاتصالات عقب أول صورة نشرها، وتفاجأ بزبائن أثرياء عرب يعرضون عليه مبالغ مالية بالعملة الصعبة، في مقابل إقامة علاقات جنسية معه، فترك المتهم منزل أسرته وبحث عن مكان لتوسيع نشاطه.
وروى أنه لم ير نفسه رجلا في يوم من الأيام، كما أنه أحب هيئة النساء وتقاليدهن وعاداتهن في الذهاب إلى مراكز التجميل للتزين، متخذا المتحولة "سالي" مثلا أعلى، وكان يتمنى إجراء عملية للتحول إلى فتاة كاملة الأنوثة.
/ /> / /> مع زيادة الوزن وتعاطي بعض الهرمونات، بدأت المناطق الحساسة في جسده تبرز بصورة أكبر، ووجد في نفسه الفتاة الفاتنة التي كنت يتمنى أن يكونها، بعد أن أجري عددا من عمليات التجميل في الثدي والأرداف، ومن ثمّ بدأ يعرض نفسه مرة ثانية على الإنترنت".
/ /> / /> / /> بعد انتشار فديوهاته عبر مواقع الإنترنت، تلقى محادثات كثيرة عبر موقع التواصل الاجتماعي من شخصيات عربية تطلب منه ممارسة الجنس مقابل مبالغ مالية كبيرة، فكان يخبرهم بأنه "شيميل" بمعنى أنه غير مكتمل الأنوثة، فكان أن البعض وافق على إتمام الصفقة فيما تراجع البعض.
ويحكي "ملّوكة": "أخذت دائرة نشاطي تتوسع أكثر فأكثر، واستقطبت عددا من نفس نوعيتي، وحصلت على موافقتهم على ممارسة الجنس مع الرجال، وخططت لتكوين شبكة لممارسة هذا النوع من الجنس".
/ /> / /> / /> وتصادف أن تعرف أحمد على المتهم الثاني في القضية ويدعى عبده (27 عاما) الشهير بـ"عايدة"...وهو خريج المعهد العالي للسياحة والفنادق ,كان يقيم مع أسرته في إحدى الدول العربية، ومنذ نحو 15 عاما تعرض لاعتداء جنسي، وعقب عودته إلى مصر تعرض لاعتداء ثان من طالب تعرف عليه في إحدى الجامعات، فأصبح مثلي الجنس، واحترف الأمر بعد أن تعرف على أحمد أو "ملّوكة" وأقام معه في شقته بمدينة 6 أكتوبر وذلك عن طريق أحد الأصدقاء المثليين، بعدها نشأ بينهما ارتباط جنسي، وانضم المتهم الثاني في جلب الزبائن عبر الإنترنت، ومن هنا جاءت فكرة إنشاء صفحة "ملّوكة الدلوعة" على موقع التواصل الاجتماعي.
/ /> نجحت مباحث الآداب فى القبض على فتاة فى الظاهر، وفى الحقيقة رجل يمارس الفجور مع الرجال مقابل مبالغ مالية، وتبين أنه يدعى "أحمد.م"، 25 سنة، قام منذ فترة بإجراء عملية جراحية فى جسمه لتكبير الثدى والأرداف والخصر لجذب راغبى متعة الشذوذ مقابل 200 جنيه، ويطلق عليه بين أ****ه ملك الشذوذ الجنسى، وبرفقته شخص آخر يدعى "عبد ا..." وشهرته "عايدة"، شاذ جنسيًا، داخل شقة بمدينة 6 أكتوبر.
تم التحفظ على المتهم، وبحوزته هواتف محمولة، وملابس داخلية وخارجية، ومبالغ مالية عبارة عن 21 ألف جنيه، و200 دولار، و200 شيكل إسرائيلى، وخمور، وقطع شعر مستعار، وأجهزة تناسلية صناعية.
/ /> وبعد القبض عليه أحيل بعدها مباشرة للنيابة التي أمرت بحبسه 4 أيام، وبتوقيع الكشف الطبي عليه لإثبات نوعه خاصة وأنه ضبط يمارس الجنس مع شريكه "عبدا...".
تحقيقات النيابة أثبتت أنهم مارسا الجنس من الخلف قبلا، وأجرت "ملوكة" عمليات لتكبير ثديه ومؤخرته، وخلصت التحقيقات إلى كل ما سبق بالإضافة إلى أنهما كانا يمارسان الجنس مع راغبيه مقابل 200 جنيه في الساعة الواحدة.
التهم التي وجهت لهم كانت "إدارة مسكن لممارسة الرذيلة، والتحريض على الفجور، وممارسة أعمال منافية للآداب".
وفي 13 يناير بعد انتهاء التحقيقات معهم، أمرت النيابة بإحالتهما لجنح أول أكتوبر، والتي قضت بحكمها في 31 يناير الماضي، بالحبس 3 سنوات لكل منهما بتهمة ممارسة المثلية الجنسية و3 أخرى بتهمة تكوين شبكة لإدارة المثلية الجنسية، مع خضوعهما للمراقبة لمدة 6 سنوات أخرى بعد خروجهما.