ramezking
05-25-2017, 01:13 AM
مرحبا حبايبي اسف على التاخير راح ابدا في الجزء الرابع من قصتي مع الدياثة على لحم ماما... توقفنا في الجزء الثالث عند ما اكتشفت دياثة ابي على ماما مع صاحب محل الهدوم...
و اليوم ساكمل القصة
سنرجع الى الخلف قليلا لنعرف سبب اختياري لسمير لينيك ماما غير انه اعز اصديقائي و هي طنط سعاد ام سميرفقد خطت الى ان انيك سعاد من خلال ماما و سمير
و لكن تغيرت خطتي قليلا الان...
بعد تلك النيكة الشهية مع ماما و التي كانت تخطلط بشهوة الدياثة بايام و بينما كنت مستلقي على فراشي دخلت ماما تنضف الغرفة...
انا ماما ماما انا عايزك
ماما لا موش دلوقتي ابوك في البيت
انا لا انت فهمتيني غلط انا عايز اكلمك
ماما ايو شو بدك
انا بصوت منخفض سمير عاوز ينيكك
ماما شوووو يخرب بيتك انت فاكرني ايه
انا شو اذا ما بدك عادي انا كنت عايز مصلحتك
ماما مصلحتي كيف يعني
انا هههه انت مو شرموطة بتحبي تتناكي
ماما مو شرط ما انت اولى بيا من الغريب
انا عارف بس انا بدي انيك سعاد
ماما سعاد مين
انا ام سمير
ماما يخرب عقلك انت تجننت دي مرا منقبة و محترمة
انا عارف ما انت راح تساعديني اوصلها
ماما كيف
انا اسمعي يا شرمطة...
اول شي انا راح خلي سمير يحاول معاكي وانت بدك تهيجيه و بعدين تصديه و تتمنعي...
ماما حاضر يا سيدي تحت امرك
انا راح ننفذ اليوم
ماما و ابوك
انا ما تخافي شويا يتغدى يدخل ينام
ماما اوكي
اتصلت انا بسمير و طلبت منو يجي يتغدى عندنا و بالفعل ايجا ودخل و كانت ماما مجهزة نفسها للخطة. كانت لابسة بدي كت ابيض ومش لابسة تحتيه ستيانة ومن تحت بنطلون ابيض ماسك عليها اوي، وكانت لابسة عليهم روب اسود محزق على طيزها. اتغدينا و اخذت سمير على غرفتي و كان باين انو حيموت عليها..
انا استنى هنا انا راح ادخل الحمام قبل كده راح اطلب من ماما تجيب الشاي عالغرفة و الباقي انت و شطارتك و غلى فكرة دي فرصتك الاخيرة... و ما تركتلو الوقت للاجابة و خرجت قولت لماما خذي الشاي و روحي على الغرفة و مثل ما اتفقنا...
دخلت ماما الغرفة
اهلا بيك يا سمير يابني اشرب الشاي
سمير اهلا يا طنط
ماما الغرفة مبهدلة كده ليه و نزعت الروب و بدت تنضم الغرفة
سمير بحلق في جسم ماما و شرد معاه
ماما سمير شو بك انت مريض ليش جسمك بيترعش و جلست بجنبو
سمير لا لا بس و سكت
ماما بس شو اتكلم
سمير انت حلوة كتير يا طنط
ماما ميرسي حبيبي
سمير بقت عنيه بتاكل ماما خصوصا ان البدي كان مبين صدرها الكبير من غير حلماتها اللي كانت طابعه عليه ومش محتاجة مجهود عشان تتشاف... و ماما عملت نفسها مستحيا وقامت قايمة من مكانها ولبست الروب وقررت تمشي. لقيت فجأة سمير بيقول طنط انتي ماشيا ليه ... ماما نسيت البوتقاز شغال... قالي طب ماتقعدي شوية انا زهقان ومش عارف اعمل ايه... ماما اوكي... قعد سمير يهزر شوية و يتكلم على الافلام والاغاني وجت سيرة اليسا وسمير قال مفيش ستات زيها، ده انا بشوف جسمها كل يوم... ماما قلتله ياسلام ياخويا ، امال ستات بلدك دول ... سمير ستات بلدي حلوين اه بس مش لدرجة اليساو جسمها... قامت ماما قايله امال ليه ترعشت لما شوفت جسمي ...سميرماهو انت جسمك حلو زيها...ماما قامت بكل ثقة نزعت الروب و هزيت صدرها قدام وشه وقالتله احسن من اليسا بتاعتك دي... سمير انا مقصدش انت حلوة طحن يا ست ههههه ... قامت ماما ضاحكت وقالت يعني عجبتك ده جوزي مش معبرني خالص... قال ماهو الجسم داه لزمو خيال... قامت قايله وانا القيه فين الخيال ده يا حسرة... سمير احا انا موجود يا طنط ... وقام نزل عند فخادها وبدأ يبوس في رجليها الاتنين... ماما خلاص كفاية وهو مش سامع وبيكمل وايديه بتتحرك على رجليها الناعمة لغاية كسها قامت موقفاه وقالتله كفاية... قام بايس ايديها وقال ابوس ايدك انا حموت نزل على فخدها وبيبوس وطول اوي في البوسة... ماما كل داه انا عجباك... سمير مش بس كده... ماما ايه تاني... سميراصل بصراحة ماتخيلتش ان صدرك يكون اكبر من صدر اليسا ويترج بالشكل ده تسمحلي ابوسك ... ماما سكتت و ابتسمت... قام مقرب على شفايفها وقام واخدها بين شفايفه وعصرها وبقت بتدوب زي الزبدة وهو عمال يعض عليها بسنانه بالراحة وبقى بيلحس ريقها ويمص في لسانها خمس دقايق على كده، اول ما سابها كانت الضحكة على وشها و قالت كفاية كده لحسن ايمن يشوفنا و خرجت من الغرفة.
دخلت انا لقيت سمير حيموت من المحنة
انا ايه رايك
هو مش قادر استحمل عيزها باي شكل
انا شو رايك اخليك تنيكها و تستمتع
هو يا ريت
انا بس وسكتت
هو بس ايه ماهي راضية و انت شفت بعينك
انا عارف بس لكل شي ثمن
هو اطلب الي انت عاوزو انا موافق
انا سعاد
هو مين
انا سعاااااااد امك
هو انت اتخبلت
انا ليه هي امك احسن من ماما في ايه
هو لا بس ماما منقبة هذا مستحيل
انا حتى لما قلتلك عن ماما قلت نفس الحكي انت وافق و ما يهمك في الباقي
هو كيف يعني
انا ما تخاف راح نخلي سعاد اجمل شرموطة
هو بعد تفكير اذا كانت ماما ثمن لممتك انا موافق
انا اوكي يلا نروح
هو فين
انا عندكم لعند قحبتي
هو دلوقتي لا انا خايف
انا ما تخاف
روحنا عند سمير و في الطريق اتصل بالمنزل و قال لامو انو جاي و معاه صديقو ولما وصلنا استقبلتنا سعاد و رحبت بنا بس كانت مثل عادتها بالنقاب مو باين منها شي الا عنيها دخلنا لغرفة سمير
انا دلوقتي اختلق اي عذر و اخرج من البيت لمدة 30 دقيقة
هو ازاي
انا اتصرف
هو اوكي بس دير بالك
انا ما تخاف ما راح اعمل شي خطير كلام و بس
هو ماما ماما ان رايح اشتري كرت للجوال و راجع 30 دقيقة ما اتاخر
هي اوكي حبيبي و ايمن
هو راح يستناني هنا
خرج سمير من المنزل و بعد دقيقة ندهت انا طنط سعاد انت فين
هي انا في المطبخ يا ايمن في حاجة
انا دخلت المطبخ لا ما في بس مليت لوحدي
هي طيب تشرب حاجة
انا كاست ماي
هي حاضر
انا طنط انت ديما كده
هي كده ازاي يعني
انا اقصد النقاب حتي في البيت
هي ههههه لا طبعا بس اذا في حد غريب
انا عملت نفسي ابله مين الغريب هو في حد غيرنا
هي ههههههه هههههه لا انت الغريب
انا ما انا صديق ابنك يعني مو غريب
هي مو هيك العبارة ما دمت تجزلي تبقى غريب
انا ما فهمت
هي طب ازي افهمهالك
انا هي صعبة للدرجة دي
هي هههههه ايو يا سيدي صعبة بس ححاول افهمك.. انت تجوزلي يعني مو حد من العيلة عشان هيك مو لازم تشوف جسمي
انا و وشك
هي كمان لا
انا بس في منقبات و بيبينو كل شي
هي ما فهمت
انا اخرجت هاتفي ووضعت صورة منقبة و جسمها عاري تعالي شوفي
هي ورجيني ... اييييه دا يا قليل الادب
انا شو في انا عايزك تفهميني بس
هي شو افهمك دا كدب
انا بس انا الي صورتها هي ام عماد صديقي
هي اتخضت وتصدمت شو ام عماد
انا ايو
هي القحبة كيف تعمل هيك
انا عادي ما دام كل شي في السر
هي اتلخبطت و قالتلي روح استنا سمير في الغرفة
انا انت زعلتي يا طنط
هي لا ما زعلت روح
انا ممكن طلب
هي شو
انا ورجيني وشك
هي شوووو لا
انا بليز وشك بس
هي ليش مصر
انا اصلي بسمع انك حلوة كتير
هي بتسمع من مين
انا من صديقاتك
هي و بعدين معاك روح
انا ورجيني وشك و بعدين اروح
هي سكتت و رفعت الغطاء عن وشها
انا اووووووف شو هالجمال حرام عليكي حرام
هي شو بك ليش حرام
انا حرام تحرمني من شوفت وشك انا حموت شو هالجمال
هي ابتسمت ابتسامت خجو و قالتلي يا بكاش
انا طب تعالي اجلسي
هي بعد ما جلست ليش ما راح تروح
انا اتمل بجمال وشك و بعدين اروح
هي ضحكت بمياصة
عرفت انو الطريق بدا يتفتح
انا ممكن طلب تاني
هي شو
انا ممكن المس وشك بايدي
هي سكتت
بديت امرر ايدي على وشها بحنان و بعدين حطيت اصبعي على شفايفها و مررتو عليها و الصدمة انها غمضت عنيها و فتحت شفايفها ... وبدون سابق انضار جدت نفسي اقرب راسي من راسها واضع فمي على فمها لنقبل بعضنا بعنف وشغف كعاشقين فرقت بينهما الايام وتقابلا الان... كانت تفتح فمها على اخره لتدع لساني يدخل عميقا في فمها .. استمتع بلعابها في وهي تستمتع بلعابي في فمها ... وفي نفس الوقت مسكت يدها ووضعتها على زبي ... من فوق البنطلون فلم تمانع .. ثم ادخلتها داخل البنطلون و كيلوتي فراحت تمسك زبي باصابعها الخمسة ويدي فوق يدها تشد عليها وتطلب المزيد ... وبدات يدي الاخرى تبحث عن كسها لارفع الجلباب و اصدما انها عارية حتي من الكيلوت... نضرت اليها فضحكت و قالت كنت امارس العادة و قطعتوني انت و سمير ... ووصلت حديثها انني مشتاقة لاي زب حتى لو كان زب احد غير زوجي ... وما ان لمست يدي لحم كسها المنتفخ حتى بدات اهات الشوق والمحن تخرج من فمها فيما كان فمي يقبل ويلحس ويعض كل وجهها ورقبتها وصدرها واصابع احدى يديا تضغط بقوة على بزازها اما اصابع يدي الاخرى فكان اثنين منها داخل كسها فراحت تتمتم بصوت بالكاد أسمعه بكلمات لم احلم أنني ساسمعها من سعاد ام اعز اصديقائي سعاد المنقبة و الشريفة ... اه ما بقى فيني نيكني ... بدي انتاك... نيكني يا حبيبي يا ايمن ... ابسطني يا حبيبي ... سعاد محرومه يا ايمن ... اركبني يا حبيبي ... اركب عطيزي وعكسي ... حط زبك بكسي ... يلا حطه ... فوته ...فوت زبك بكسي... ولكني لم اصدق ما سمعت... فحملتها بين يدي و توجهت الي غرفة سمير لاضعها على الفراش وبلمح البصر ادخلت زبي المنتصب الى اعماق كسها... اه ما اجمل النيك وما امتعه ... اه ه ه ... رح يجي ظهري وسرعان ما تدفقت حممها من كسها ... معلنة عودة الحياة له... ولكنني لم اكتفي... فما ان اخرجت زبي الشبه مرتخي من كسها حتى قمت ووضعت زبي في فمها لتبدا في لعق ما التصق من حليبي وحليبها على زبي ... صرت كالمجنون اضع اصابع يدي في كسها لاخرج المزيد من حليب زبي ثم الحس اصابعي الواحد تلو الاخر لتعود يدي ثانية الى كسها بينما تمص لي وتلحس بيضاتي ... ثم نطقت من جديد ... يللا قوم نيكني كمان ... قامت وجلست بين فخذيها ... ثم رفعتها للأعلى وغرزت زبي في كسها ثانية كان زبي يضرب بعنف ... ليصل الى أماكن لم اغزوها في كس ماما من قبل ... وصل الى جدران رحمها ... تسارعت أنفاسي وتقطعت... خرجت من فمي كلمات تنم عن هيجان غير طبيعي خدي حليبي ... خدي حليبي بكسك... سعاد ايه يللا ... جيبه كمان ... جيب ضهرك بكسي ... حبلني ... حبلني .. يللا اه ه نزلت من فوقها وانا الهج فسمعت بكائها وهي تقول مالذي فعلناه يا ايمن هذه موصيبة ...فقلت لها معليش يا سعاد يا حبيبتي هيك شغلات بتصير كتير ... المهم انو تكوني انبسطتي... هي انا ما شعرت بهيك احساس من سنين طويلة رديت فيا الروح يا حبيبي ... انا يعني مش زعلانة مني ... هي ابتسمت وقالت:
صدقني لو مو خايفة سمير يشوفنا ما كنت خليتك تقوم
عني ... يللا قوم البس .. ما بدنا سمير
يمسكنا...
لبست ثيابي و لبست سعاد و راحت الحماما و انا استغربت انو سمير لسا ما ايجا و اتصلت فيه
انا الووو وينك
هو يلا جاي
دخل سمير و هو ساكت بس وشو كان بيسال ايه الي حصل اقنعتها
فضحكت و قربت منو و قلت مبروك يا عم امك صارت شرموطة
هو ازاي
انا نكتها مرتين و حكيتلو الي صار بالتفصيل و لما كملت لقيتو جاب حليبو بيدون مايحس ... بس استغربت ليش انا ما جبت متلو و انا اتفرج او وماما بتحكيلي ... فعرفت انو سمير ديوث ... ولما روحت و حكيت لماما اتفقنا انو انا و هي نسوي حفلة على سمير و امو سعاد...
و دا في الجزء الخامس
و اليوم ساكمل القصة
سنرجع الى الخلف قليلا لنعرف سبب اختياري لسمير لينيك ماما غير انه اعز اصديقائي و هي طنط سعاد ام سميرفقد خطت الى ان انيك سعاد من خلال ماما و سمير
و لكن تغيرت خطتي قليلا الان...
بعد تلك النيكة الشهية مع ماما و التي كانت تخطلط بشهوة الدياثة بايام و بينما كنت مستلقي على فراشي دخلت ماما تنضف الغرفة...
انا ماما ماما انا عايزك
ماما لا موش دلوقتي ابوك في البيت
انا لا انت فهمتيني غلط انا عايز اكلمك
ماما ايو شو بدك
انا بصوت منخفض سمير عاوز ينيكك
ماما شوووو يخرب بيتك انت فاكرني ايه
انا شو اذا ما بدك عادي انا كنت عايز مصلحتك
ماما مصلحتي كيف يعني
انا هههه انت مو شرموطة بتحبي تتناكي
ماما مو شرط ما انت اولى بيا من الغريب
انا عارف بس انا بدي انيك سعاد
ماما سعاد مين
انا ام سمير
ماما يخرب عقلك انت تجننت دي مرا منقبة و محترمة
انا عارف ما انت راح تساعديني اوصلها
ماما كيف
انا اسمعي يا شرمطة...
اول شي انا راح خلي سمير يحاول معاكي وانت بدك تهيجيه و بعدين تصديه و تتمنعي...
ماما حاضر يا سيدي تحت امرك
انا راح ننفذ اليوم
ماما و ابوك
انا ما تخافي شويا يتغدى يدخل ينام
ماما اوكي
اتصلت انا بسمير و طلبت منو يجي يتغدى عندنا و بالفعل ايجا ودخل و كانت ماما مجهزة نفسها للخطة. كانت لابسة بدي كت ابيض ومش لابسة تحتيه ستيانة ومن تحت بنطلون ابيض ماسك عليها اوي، وكانت لابسة عليهم روب اسود محزق على طيزها. اتغدينا و اخذت سمير على غرفتي و كان باين انو حيموت عليها..
انا استنى هنا انا راح ادخل الحمام قبل كده راح اطلب من ماما تجيب الشاي عالغرفة و الباقي انت و شطارتك و غلى فكرة دي فرصتك الاخيرة... و ما تركتلو الوقت للاجابة و خرجت قولت لماما خذي الشاي و روحي على الغرفة و مثل ما اتفقنا...
دخلت ماما الغرفة
اهلا بيك يا سمير يابني اشرب الشاي
سمير اهلا يا طنط
ماما الغرفة مبهدلة كده ليه و نزعت الروب و بدت تنضم الغرفة
سمير بحلق في جسم ماما و شرد معاه
ماما سمير شو بك انت مريض ليش جسمك بيترعش و جلست بجنبو
سمير لا لا بس و سكت
ماما بس شو اتكلم
سمير انت حلوة كتير يا طنط
ماما ميرسي حبيبي
سمير بقت عنيه بتاكل ماما خصوصا ان البدي كان مبين صدرها الكبير من غير حلماتها اللي كانت طابعه عليه ومش محتاجة مجهود عشان تتشاف... و ماما عملت نفسها مستحيا وقامت قايمة من مكانها ولبست الروب وقررت تمشي. لقيت فجأة سمير بيقول طنط انتي ماشيا ليه ... ماما نسيت البوتقاز شغال... قالي طب ماتقعدي شوية انا زهقان ومش عارف اعمل ايه... ماما اوكي... قعد سمير يهزر شوية و يتكلم على الافلام والاغاني وجت سيرة اليسا وسمير قال مفيش ستات زيها، ده انا بشوف جسمها كل يوم... ماما قلتله ياسلام ياخويا ، امال ستات بلدك دول ... سمير ستات بلدي حلوين اه بس مش لدرجة اليساو جسمها... قامت ماما قايله امال ليه ترعشت لما شوفت جسمي ...سميرماهو انت جسمك حلو زيها...ماما قامت بكل ثقة نزعت الروب و هزيت صدرها قدام وشه وقالتله احسن من اليسا بتاعتك دي... سمير انا مقصدش انت حلوة طحن يا ست ههههه ... قامت ماما ضاحكت وقالت يعني عجبتك ده جوزي مش معبرني خالص... قال ماهو الجسم داه لزمو خيال... قامت قايله وانا القيه فين الخيال ده يا حسرة... سمير احا انا موجود يا طنط ... وقام نزل عند فخادها وبدأ يبوس في رجليها الاتنين... ماما خلاص كفاية وهو مش سامع وبيكمل وايديه بتتحرك على رجليها الناعمة لغاية كسها قامت موقفاه وقالتله كفاية... قام بايس ايديها وقال ابوس ايدك انا حموت نزل على فخدها وبيبوس وطول اوي في البوسة... ماما كل داه انا عجباك... سمير مش بس كده... ماما ايه تاني... سميراصل بصراحة ماتخيلتش ان صدرك يكون اكبر من صدر اليسا ويترج بالشكل ده تسمحلي ابوسك ... ماما سكتت و ابتسمت... قام مقرب على شفايفها وقام واخدها بين شفايفه وعصرها وبقت بتدوب زي الزبدة وهو عمال يعض عليها بسنانه بالراحة وبقى بيلحس ريقها ويمص في لسانها خمس دقايق على كده، اول ما سابها كانت الضحكة على وشها و قالت كفاية كده لحسن ايمن يشوفنا و خرجت من الغرفة.
دخلت انا لقيت سمير حيموت من المحنة
انا ايه رايك
هو مش قادر استحمل عيزها باي شكل
انا شو رايك اخليك تنيكها و تستمتع
هو يا ريت
انا بس وسكتت
هو بس ايه ماهي راضية و انت شفت بعينك
انا عارف بس لكل شي ثمن
هو اطلب الي انت عاوزو انا موافق
انا سعاد
هو مين
انا سعاااااااد امك
هو انت اتخبلت
انا ليه هي امك احسن من ماما في ايه
هو لا بس ماما منقبة هذا مستحيل
انا حتى لما قلتلك عن ماما قلت نفس الحكي انت وافق و ما يهمك في الباقي
هو كيف يعني
انا ما تخاف راح نخلي سعاد اجمل شرموطة
هو بعد تفكير اذا كانت ماما ثمن لممتك انا موافق
انا اوكي يلا نروح
هو فين
انا عندكم لعند قحبتي
هو دلوقتي لا انا خايف
انا ما تخاف
روحنا عند سمير و في الطريق اتصل بالمنزل و قال لامو انو جاي و معاه صديقو ولما وصلنا استقبلتنا سعاد و رحبت بنا بس كانت مثل عادتها بالنقاب مو باين منها شي الا عنيها دخلنا لغرفة سمير
انا دلوقتي اختلق اي عذر و اخرج من البيت لمدة 30 دقيقة
هو ازاي
انا اتصرف
هو اوكي بس دير بالك
انا ما تخاف ما راح اعمل شي خطير كلام و بس
هو ماما ماما ان رايح اشتري كرت للجوال و راجع 30 دقيقة ما اتاخر
هي اوكي حبيبي و ايمن
هو راح يستناني هنا
خرج سمير من المنزل و بعد دقيقة ندهت انا طنط سعاد انت فين
هي انا في المطبخ يا ايمن في حاجة
انا دخلت المطبخ لا ما في بس مليت لوحدي
هي طيب تشرب حاجة
انا كاست ماي
هي حاضر
انا طنط انت ديما كده
هي كده ازاي يعني
انا اقصد النقاب حتي في البيت
هي ههههه لا طبعا بس اذا في حد غريب
انا عملت نفسي ابله مين الغريب هو في حد غيرنا
هي ههههههه هههههه لا انت الغريب
انا ما انا صديق ابنك يعني مو غريب
هي مو هيك العبارة ما دمت تجزلي تبقى غريب
انا ما فهمت
هي طب ازي افهمهالك
انا هي صعبة للدرجة دي
هي هههههه ايو يا سيدي صعبة بس ححاول افهمك.. انت تجوزلي يعني مو حد من العيلة عشان هيك مو لازم تشوف جسمي
انا و وشك
هي كمان لا
انا بس في منقبات و بيبينو كل شي
هي ما فهمت
انا اخرجت هاتفي ووضعت صورة منقبة و جسمها عاري تعالي شوفي
هي ورجيني ... اييييه دا يا قليل الادب
انا شو في انا عايزك تفهميني بس
هي شو افهمك دا كدب
انا بس انا الي صورتها هي ام عماد صديقي
هي اتخضت وتصدمت شو ام عماد
انا ايو
هي القحبة كيف تعمل هيك
انا عادي ما دام كل شي في السر
هي اتلخبطت و قالتلي روح استنا سمير في الغرفة
انا انت زعلتي يا طنط
هي لا ما زعلت روح
انا ممكن طلب
هي شو
انا ورجيني وشك
هي شوووو لا
انا بليز وشك بس
هي ليش مصر
انا اصلي بسمع انك حلوة كتير
هي بتسمع من مين
انا من صديقاتك
هي و بعدين معاك روح
انا ورجيني وشك و بعدين اروح
هي سكتت و رفعت الغطاء عن وشها
انا اووووووف شو هالجمال حرام عليكي حرام
هي شو بك ليش حرام
انا حرام تحرمني من شوفت وشك انا حموت شو هالجمال
هي ابتسمت ابتسامت خجو و قالتلي يا بكاش
انا طب تعالي اجلسي
هي بعد ما جلست ليش ما راح تروح
انا اتمل بجمال وشك و بعدين اروح
هي ضحكت بمياصة
عرفت انو الطريق بدا يتفتح
انا ممكن طلب تاني
هي شو
انا ممكن المس وشك بايدي
هي سكتت
بديت امرر ايدي على وشها بحنان و بعدين حطيت اصبعي على شفايفها و مررتو عليها و الصدمة انها غمضت عنيها و فتحت شفايفها ... وبدون سابق انضار جدت نفسي اقرب راسي من راسها واضع فمي على فمها لنقبل بعضنا بعنف وشغف كعاشقين فرقت بينهما الايام وتقابلا الان... كانت تفتح فمها على اخره لتدع لساني يدخل عميقا في فمها .. استمتع بلعابها في وهي تستمتع بلعابي في فمها ... وفي نفس الوقت مسكت يدها ووضعتها على زبي ... من فوق البنطلون فلم تمانع .. ثم ادخلتها داخل البنطلون و كيلوتي فراحت تمسك زبي باصابعها الخمسة ويدي فوق يدها تشد عليها وتطلب المزيد ... وبدات يدي الاخرى تبحث عن كسها لارفع الجلباب و اصدما انها عارية حتي من الكيلوت... نضرت اليها فضحكت و قالت كنت امارس العادة و قطعتوني انت و سمير ... ووصلت حديثها انني مشتاقة لاي زب حتى لو كان زب احد غير زوجي ... وما ان لمست يدي لحم كسها المنتفخ حتى بدات اهات الشوق والمحن تخرج من فمها فيما كان فمي يقبل ويلحس ويعض كل وجهها ورقبتها وصدرها واصابع احدى يديا تضغط بقوة على بزازها اما اصابع يدي الاخرى فكان اثنين منها داخل كسها فراحت تتمتم بصوت بالكاد أسمعه بكلمات لم احلم أنني ساسمعها من سعاد ام اعز اصديقائي سعاد المنقبة و الشريفة ... اه ما بقى فيني نيكني ... بدي انتاك... نيكني يا حبيبي يا ايمن ... ابسطني يا حبيبي ... سعاد محرومه يا ايمن ... اركبني يا حبيبي ... اركب عطيزي وعكسي ... حط زبك بكسي ... يلا حطه ... فوته ...فوت زبك بكسي... ولكني لم اصدق ما سمعت... فحملتها بين يدي و توجهت الي غرفة سمير لاضعها على الفراش وبلمح البصر ادخلت زبي المنتصب الى اعماق كسها... اه ما اجمل النيك وما امتعه ... اه ه ه ... رح يجي ظهري وسرعان ما تدفقت حممها من كسها ... معلنة عودة الحياة له... ولكنني لم اكتفي... فما ان اخرجت زبي الشبه مرتخي من كسها حتى قمت ووضعت زبي في فمها لتبدا في لعق ما التصق من حليبي وحليبها على زبي ... صرت كالمجنون اضع اصابع يدي في كسها لاخرج المزيد من حليب زبي ثم الحس اصابعي الواحد تلو الاخر لتعود يدي ثانية الى كسها بينما تمص لي وتلحس بيضاتي ... ثم نطقت من جديد ... يللا قوم نيكني كمان ... قامت وجلست بين فخذيها ... ثم رفعتها للأعلى وغرزت زبي في كسها ثانية كان زبي يضرب بعنف ... ليصل الى أماكن لم اغزوها في كس ماما من قبل ... وصل الى جدران رحمها ... تسارعت أنفاسي وتقطعت... خرجت من فمي كلمات تنم عن هيجان غير طبيعي خدي حليبي ... خدي حليبي بكسك... سعاد ايه يللا ... جيبه كمان ... جيب ضهرك بكسي ... حبلني ... حبلني .. يللا اه ه نزلت من فوقها وانا الهج فسمعت بكائها وهي تقول مالذي فعلناه يا ايمن هذه موصيبة ...فقلت لها معليش يا سعاد يا حبيبتي هيك شغلات بتصير كتير ... المهم انو تكوني انبسطتي... هي انا ما شعرت بهيك احساس من سنين طويلة رديت فيا الروح يا حبيبي ... انا يعني مش زعلانة مني ... هي ابتسمت وقالت:
صدقني لو مو خايفة سمير يشوفنا ما كنت خليتك تقوم
عني ... يللا قوم البس .. ما بدنا سمير
يمسكنا...
لبست ثيابي و لبست سعاد و راحت الحماما و انا استغربت انو سمير لسا ما ايجا و اتصلت فيه
انا الووو وينك
هو يلا جاي
دخل سمير و هو ساكت بس وشو كان بيسال ايه الي حصل اقنعتها
فضحكت و قربت منو و قلت مبروك يا عم امك صارت شرموطة
هو ازاي
انا نكتها مرتين و حكيتلو الي صار بالتفصيل و لما كملت لقيتو جاب حليبو بيدون مايحس ... بس استغربت ليش انا ما جبت متلو و انا اتفرج او وماما بتحكيلي ... فعرفت انو سمير ديوث ... ولما روحت و حكيت لماما اتفقنا انو انا و هي نسوي حفلة على سمير و امو سعاد...
و دا في الجزء الخامس