نهر العطش
02-24-2010, 03:14 PM
اسمي م.يونس مغربي اعيش في مدينة مكناس
عمري الان 21 سنة طويل القامة بعض شيء 1.83 قوي البنية 75 اسمر البشرة وسيم بشهادة الجميع ادمن 3 اشياء النياكة اولهم و برامج المعلميات ثم قرائة قصص البولسية باللغة الفرنسية و الافلام
و قعة قصتي انا في سنتي الالى ثانوي كنت تلميذا مجد مجتهد لا اتنازل عن مراتب الالى و خصوصا مادة الغة الفرنسية حيث كنت اعشقها و اتكلمها بطلاقة و استاذتي في تلك المادة كانت حسناء اجمل بين كل زميلاتها كتن اسمها كريمة و كانت كريمة القوام بطول متوسط و صدر لن تراه ما حيية و طيز ليس هناك طيز بعده كبير و "مربرب". كانت تعاملني معاملة خاصة للاني كنة من انجب تلاميذها فلا تسجل تغيبي ولا توبخني عند تاخري لمهم كانت تعاملني معاملت خاصة .
وبعد حادث مؤلم الم بالعائلة -ساعود له في حكاية اخرى- تحولة و تحولة تصرفات معه فلم اعد تلميذ مجد و لا ولد مؤذب كما عهدني الجميع فاصبحة و قحا مشاكس جالب للمشاكل العبانا اصاحب تلك و انيك تلك و اخون تلك و هكذا الى ان جاء اليم المشؤوم .وصلة متاخرا للفصل و كانت مادة الفرنسية لم اعتذر دخلت و جلس في اخر طاولة بجانب قحبة تدرس معي فجلست اتسامر معها و نضحك متجاهل الدرس و المدرسة و في لحظة صمت كان التملاذة يطلعون فيها النص استعداد لاسالتها همست للقحبة جانبي بنكتة سكسية فنفجرة بضحكة عالية رجت القسم كاملا .فنظرة الية كريمة بكل حقد و غضب و اتت الى حيث اجلس و بدات بسني و شتمي باللغة الفرنسية فرددة لها شتم شتائم و فزدادة غضب و ارادة ان تصفعني فبضت على يدها في الهواء و انزلتها بالقوة في تلك لحضة سبت امي و اصبحة كالمجنون فصفعتها شتمتها وخرجت بدات بالبكاء و صراخ .
كتبت تقرير في رفعته الى المدير مطالب بفصلي و تادبي توصطلي المدير عندها لانه احدا اصدقاء ابي الاعزاء لاكنها طالبة بطردي فطرح علي المدير ان اذهب من اجل الاعتذار محافطة على مستقبلي فاخذة العنوان تانقت و خذة معي بكي ورد جميل .
طرقة الباب فتحة لي كانة تعيش وحيدة .و هي تلبس روب شفاف و كل مفاتنها بارزة امامي .القيت تحية لم تردها قلت اني اريد المغفرة والرافة وترحم مراهق مجهد بالمشاكل ادخلتني .اجلستني احضرة الشاي و الحلويات .
جلست بجانبي حية لها عن مشكلتي و حياتي لربح تعاطفها لكن كل نظراتها كانت على تقاسيم وجهي عضلات صدري و منطقة زبي و بصراحة تهيجة على منظر صدرها و الذي كان نصفه بارزا من الروب فوقف زبي كالحديد و كان ظاهرا من تحت الجنز فقتربت منها قليل حتى التصقت بها لم تمانع استرسلة بكلامي و جعلت صوتي اكثر حنان مررت بيدي على وجهها ثم رقبتها فاغمدة عينيها اقتربت اكثر الاذنها اكملت قصة حياتي انزلت اصابعي الى شق بزازها لم تنطق بكلمة .
بداة بلحس شحمة اذنها نقلت الى رقبتها بالبوس و الحس اخذة بزها في يدي اعصره بداة اسمع تاوهات خفيفة .جذبتها لتنام على كتفي فنصاقة الي دون مقاومة بداة مرة اخرا بالكلام لاكن بالفرنسي هذه مرة اعبر عن جمالها و قوامها رائع بصوة كله حنان و شهوة .اخرجت بزازها اعصرهم و قرص حلماتها و كل زدادة القرصة على صوة تاوهاتها .بقين هكذا ربع ساعة احسسة بشء على زبي فكانت يدها تحك عليه .تحركت من و رائها و قفت امامها فتحت عينيها وجدتني اخرجت زبي ودون مقدمات وضعت يدها عليه ثم فمها دافئا رطبا فبداة تمص زبي قليل حتى ازداة سرعة يدها و فمها دخولا و خروجا صار زني كالحديد حيث نتصب الاقصى حد اخذت تمص و تمص و تمص الى ان اتى ظهري في فمها و ابقته داخلا الى فرغة تعبة و جلست جانبها ف وجدتها ابتلعة منيي .
قلت لها انكي لشتقتي النيك فجابة اني لم ينكني احد مدة طويلة و انك كنت تعجبني منذ اول سنة و كنت اتمناك و اليوم تحقق حلمي فقلت بما انت تريدني لمذا لم تقولي او تمحي على اقل فاجابت ان حياءها يمنعها و مركزها كاستاذة .فقبلتها قبلة فرنسية التقى فيها السنتنا لمدة خمس دقائق تهيجة ثانية و احسسة بشهوتها فانمتها على الكنبة رفعة رجليها انزتة كليتها فراية كس-"طبون" بالمغربية- كان براق لامعا من شدة نظافة بدون شوائب و لاشعر ب شفرات وردية و رائحة زكية هجمة عليه بلا رحمة اقطعه بلسان واسناني حتى اتت شهوتها فتذوقت احلى عسل في حياتي و بتدا تاوه و صراخ من لذة
في لحظة سمعت "ادخله ياحبيبي ادخله بسرعة اريده في احشائي لقد تمنيتك فية"فادخلة زبي مرة واحدة فصرخة من لدة و الالم ابقية عليه في داخلها مدة ثم بداة باخراج زبي و ادخاله مع يادة سرعته تدريجيا بقينا على ذاك و ضع نصف ساعة حتى اتينا بشهوتنا في ان واحد فرتميت جانبها قبلتني و قالت انت حبيبي و زوجي و كل شيئ في حياتي فاجبت و انا ساكون عند حسن ضنكي .
عدلتها ملابسي و وعدتني بان تسحب تقريري و عدتها بان اغير ثانوية من اجل حفاط على ماء وجهها و تواعدنى على لقاء في الغد.
عمري الان 21 سنة طويل القامة بعض شيء 1.83 قوي البنية 75 اسمر البشرة وسيم بشهادة الجميع ادمن 3 اشياء النياكة اولهم و برامج المعلميات ثم قرائة قصص البولسية باللغة الفرنسية و الافلام
و قعة قصتي انا في سنتي الالى ثانوي كنت تلميذا مجد مجتهد لا اتنازل عن مراتب الالى و خصوصا مادة الغة الفرنسية حيث كنت اعشقها و اتكلمها بطلاقة و استاذتي في تلك المادة كانت حسناء اجمل بين كل زميلاتها كتن اسمها كريمة و كانت كريمة القوام بطول متوسط و صدر لن تراه ما حيية و طيز ليس هناك طيز بعده كبير و "مربرب". كانت تعاملني معاملة خاصة للاني كنة من انجب تلاميذها فلا تسجل تغيبي ولا توبخني عند تاخري لمهم كانت تعاملني معاملت خاصة .
وبعد حادث مؤلم الم بالعائلة -ساعود له في حكاية اخرى- تحولة و تحولة تصرفات معه فلم اعد تلميذ مجد و لا ولد مؤذب كما عهدني الجميع فاصبحة و قحا مشاكس جالب للمشاكل العبانا اصاحب تلك و انيك تلك و اخون تلك و هكذا الى ان جاء اليم المشؤوم .وصلة متاخرا للفصل و كانت مادة الفرنسية لم اعتذر دخلت و جلس في اخر طاولة بجانب قحبة تدرس معي فجلست اتسامر معها و نضحك متجاهل الدرس و المدرسة و في لحظة صمت كان التملاذة يطلعون فيها النص استعداد لاسالتها همست للقحبة جانبي بنكتة سكسية فنفجرة بضحكة عالية رجت القسم كاملا .فنظرة الية كريمة بكل حقد و غضب و اتت الى حيث اجلس و بدات بسني و شتمي باللغة الفرنسية فرددة لها شتم شتائم و فزدادة غضب و ارادة ان تصفعني فبضت على يدها في الهواء و انزلتها بالقوة في تلك لحضة سبت امي و اصبحة كالمجنون فصفعتها شتمتها وخرجت بدات بالبكاء و صراخ .
كتبت تقرير في رفعته الى المدير مطالب بفصلي و تادبي توصطلي المدير عندها لانه احدا اصدقاء ابي الاعزاء لاكنها طالبة بطردي فطرح علي المدير ان اذهب من اجل الاعتذار محافطة على مستقبلي فاخذة العنوان تانقت و خذة معي بكي ورد جميل .
طرقة الباب فتحة لي كانة تعيش وحيدة .و هي تلبس روب شفاف و كل مفاتنها بارزة امامي .القيت تحية لم تردها قلت اني اريد المغفرة والرافة وترحم مراهق مجهد بالمشاكل ادخلتني .اجلستني احضرة الشاي و الحلويات .
جلست بجانبي حية لها عن مشكلتي و حياتي لربح تعاطفها لكن كل نظراتها كانت على تقاسيم وجهي عضلات صدري و منطقة زبي و بصراحة تهيجة على منظر صدرها و الذي كان نصفه بارزا من الروب فوقف زبي كالحديد و كان ظاهرا من تحت الجنز فقتربت منها قليل حتى التصقت بها لم تمانع استرسلة بكلامي و جعلت صوتي اكثر حنان مررت بيدي على وجهها ثم رقبتها فاغمدة عينيها اقتربت اكثر الاذنها اكملت قصة حياتي انزلت اصابعي الى شق بزازها لم تنطق بكلمة .
بداة بلحس شحمة اذنها نقلت الى رقبتها بالبوس و الحس اخذة بزها في يدي اعصره بداة اسمع تاوهات خفيفة .جذبتها لتنام على كتفي فنصاقة الي دون مقاومة بداة مرة اخرا بالكلام لاكن بالفرنسي هذه مرة اعبر عن جمالها و قوامها رائع بصوة كله حنان و شهوة .اخرجت بزازها اعصرهم و قرص حلماتها و كل زدادة القرصة على صوة تاوهاتها .بقين هكذا ربع ساعة احسسة بشء على زبي فكانت يدها تحك عليه .تحركت من و رائها و قفت امامها فتحت عينيها وجدتني اخرجت زبي ودون مقدمات وضعت يدها عليه ثم فمها دافئا رطبا فبداة تمص زبي قليل حتى ازداة سرعة يدها و فمها دخولا و خروجا صار زني كالحديد حيث نتصب الاقصى حد اخذت تمص و تمص و تمص الى ان اتى ظهري في فمها و ابقته داخلا الى فرغة تعبة و جلست جانبها ف وجدتها ابتلعة منيي .
قلت لها انكي لشتقتي النيك فجابة اني لم ينكني احد مدة طويلة و انك كنت تعجبني منذ اول سنة و كنت اتمناك و اليوم تحقق حلمي فقلت بما انت تريدني لمذا لم تقولي او تمحي على اقل فاجابت ان حياءها يمنعها و مركزها كاستاذة .فقبلتها قبلة فرنسية التقى فيها السنتنا لمدة خمس دقائق تهيجة ثانية و احسسة بشهوتها فانمتها على الكنبة رفعة رجليها انزتة كليتها فراية كس-"طبون" بالمغربية- كان براق لامعا من شدة نظافة بدون شوائب و لاشعر ب شفرات وردية و رائحة زكية هجمة عليه بلا رحمة اقطعه بلسان واسناني حتى اتت شهوتها فتذوقت احلى عسل في حياتي و بتدا تاوه و صراخ من لذة
في لحظة سمعت "ادخله ياحبيبي ادخله بسرعة اريده في احشائي لقد تمنيتك فية"فادخلة زبي مرة واحدة فصرخة من لدة و الالم ابقية عليه في داخلها مدة ثم بداة باخراج زبي و ادخاله مع يادة سرعته تدريجيا بقينا على ذاك و ضع نصف ساعة حتى اتينا بشهوتنا في ان واحد فرتميت جانبها قبلتني و قالت انت حبيبي و زوجي و كل شيئ في حياتي فاجبت و انا ساكون عند حسن ضنكي .
عدلتها ملابسي و وعدتني بان تسحب تقريري و عدتها بان اغير ثانوية من اجل حفاط على ماء وجهها و تواعدنى على لقاء في الغد.