THE LEGEND
07-02-2009, 02:39 PM
اهلابكم واول مشاركة لي بقصة حقيقيه حدثت معى اثناء عملى فى احدى المطابع التى كان يملكها رجل فى الاصل مصرى ولكن يعمل فى السعوديه وكان تارك لى المطبعة لاديرها وكان ياتى كل سنه لمده شهر واحد ليحاسبنى ويأخذ الارباح المهم كان لهذا الرجل بنت اسمها دودى وده طبعا مش اسمها الحقيقى وكانت متزوجه من رائد فى الجيش ولا ياتى اليها الا كل فترة وكانت تاتى الى المطبعه لكى تسلى نفسهاوفى احدى الايام كنا قد ذهبنا انا ودودى للاتفاق على اشغال طباعه فى احدى المدن الجديده وهى مدينه برج العرب وتاخرنا هناك طول اليوم وفى اثناء عودتنا قال لى دودى انها تريد ان تذهب بالسياره التى كنا نركبها الى مسكن والدها القريب من المطبعه لتغير ملابسها وفعلا ذهبنا ودخلت انا لاجلس فى الصالون ودخلت هى لتغير واثناء جلوسى شعرت بالملل فتوجهت الى السى دى لاشغله وفجأه رأيت دودى تخرج من الحمام عاريه فهى لم تكن تتوقع وقوفى فى هذا المكان لتوقعها اننى كنت اجلس فى الصالون ولكنها تفاجأت بى لدرجه انها تسمرت فى مكانها ولم تتحرك وانا بالتالى ارمقتها بنظره فاحصه شامله وذلك لاشتياقى الى الجنس الناعم وذلك لاننى مطلق من زمن وهذه اول مره ارى فيها جسم المهم بعد فتره ليست بطويله ولا قصيره ايقنت انها تقف امامى عاريه فاسرعت ودخلت وارتدت ملابسها واتت لتجلس معى وتمشط شعرها ودار بيننا حديث وقالت انها اسفه لم تكن تتوقع اننى اقف هنا فقلت لها لاداعى للاسف فأناكنت بحاجه الى هذه النظره التى اشعلت فى نفسى غرائز كانت نائمه فقالت لى ماذا تقول انت جرئ جدا ولكننى ساعتبر نفسى لم اسمع شئ لأننى اعرف انك مطلق من زمن فقلت لها لو كنت جرئ كما تقولين لأنتهزت الفرصه التى كانت امامى وهجمت على هذا اللحم الذى كان امامى فقالت ولماذا لم تفعل فقلت اخاف ان تغضبى منى فقالت لاانا لا اغضب ابدا سمعت الكلمه ولم اصدق فقلت لها ماذا تقولين فأعادت قولها فأيقنت انها متهيجه وتريد ان تتناك ولكننى تمهلت لاتاكد وقلت لها ان كنت لا تغضبى فلماذا دائما اراكى تتشاجرين مع زوجك فردت انه دائم السفر ولا ياتى الا كل شهر وانا سيده ولى احتياجتى فقلت وماهى فضحكت وقال ماتيجى نجيب من الاخر قلتلها يعنى ايه قالتلى انا هايجه من ساعه ماشوفتنى عريانه قولتلها بصراحه انا حولع قالتلى ماهو باين وشاورت على زبى اللى كان حيقطع البنطلون فقمت وهجمت عليها وبدات ابوس فى شفايفها ورقبتها ونزلت على كسها وبوسته كل ده من فوق الهدوم فقالت لى انت بطئ كده ليه ماتقلع هدومك عايزه اشوف الزوبر اللى مانكش من زمن ده شكله ايه وكمان قلعنى هدومى روحت عامل كل اللى قالت عاليه اتاريها كانت لابسه البلوزه والبنطلون ع اللحم ففهمت انها كانت ناوياها فقلتلها ردت على وقال انا ناويه من قبل ما نيجى روحت واخدها على حجره النوم ومنيمها على السرير وقعدت ابوس جسمها سم سم فتأوهت اهههههههههههه شديدة وقالت على اقل من مهلك انا مش مستعجله برحتك نيك للصبح انا ملكك النهارده وزبرك ملكى فنزلت على كسها وقعدت الحس فيه حتى ان وجهى غرق من ماء شهوتها وانا ماسك نفسى بالعافيه عشان اتمتع بيها اكبر فتره ممكنه لاننى اعرف اننى ان ادخلت زوبرى فيها فسرعان محجيب لاننى بقالى مده ولكنى لم استطع الاحتمال وخصوصا مع الاصوات التى تصدر منها كلما اقدمت على عمل اى شئ ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ههههههههههههههه ه أخيره اصدرتها هى التى قضت على وجعلتنى كالوحش الكاسر الذى يريد ان يلتهم فريسته فادخلت زوبرى فى كسها مره واحده وعلى سهوة وهى مغمضه عيونها فصرخت وشهقت فى ان واحد وقالت كنت فين من زمان انا مشتاقه للزوبار الحلوة دى وكما توقعت لم يمر اكثر من دقائق حتى قذفت بداخلها وتوقعت ان تكتفى ولكنها اخذت زوبرى وقعدت تمصه بلهفه واشتياق كانها لم ترى زب ابدا وبعد فتره بسيطه لم اقوى عالمقاومه وتهيجت عالاخر حتى اصبح زبى كعامود اناره فقالت لى هذه المره دعنى انا اتولى القياده فطلبت منى ان انام على ظهرى وقعدت تبوس وتلحس فى كل حته فى جسمى حتى وصلت الى ارجلى فاصبح كسها امام وجهى فمددت لسانى بداخله ومارست اللحس فى كسها حتى انها ارتمت على ارجلى ببزها نائمه من شده الهيجان وما يصدر منها من اصوات ااااااااهههههههههههههه ااااااااااحححححححححححح هومااكد لى انها فى شده تهيجها بجانب السيول التى يقذفها كسها فى فمى فسحبت نفسى من تحتها وادخلت زوبرى فى كسها واطلعه مره اخرى ببطئ حتى اهيجها اكتر لدرجه انهاجابت اكتر من مره واناماسك نفسى وبعدين روحت مزود السرعه اوى وعمال اعفص فى بزازها جامد لغايه ماجبتهم جواها فقالت كفايه كده قلتلها لا لسه انا ماشبعتش قالت وانا كمان بس انت باين عليك تعبت استفزتنى الكلمه روحت قايم وحاطت زوبرى فى طيزها اللى كان غرقان من شهوتهاودخلت زوبرى اللى كان واقف جدا مرة واحده فى طيزها لدرجه انها اصدرت صوت رهيب من المفاجأه ولكن بعد ان كان زوبرى دخل نصفه فيهافقالت لا لا لا طلعه طلعه بيوجججججججججججججججججججع فلم اسمع لها واستمريت فى دخوله حتى دخل كله وانتظرت لحظه حتى تتعود عليه وروحت مطلع نصه ومدخله تانى وهى تتالم وكررت وتتالم وكررت وتتالم حتى اعتقدت انها لا تريده فاقدمت على سحبه من طيزها راحت صارخه ليهههههههههه خليه جوه انا مبسوطه وهو جوه واوعى تطلعوه فزت من دخوله وطلوعه وانا العب فى كسها بيد وماسك بزازها باليد الاخرى حتى قذفت انا وهى فى ان واحد ونمت جنبها ع السريرراحت قايلالى انا لسه ما شبعتش انت مش نكتنى من كسى مرتين يبقى لازم تنكنى من طيزى مرتين