احمد رشوان
10-10-2017, 12:06 PM
- الفقير والحرمان (4)
- =============
- حوالي ساعتين تلاتة نامت هدى في حضن صالح وهما عرايا – كانت في عز النوم لما حست بوجع في حلمة بزها – فتحت عينها – لقت صالح عمال يمص في حلمة بزها وايه بتحسس على كسها العريان – نزلت أيدها لقت زبه زي المسمار – عرفت أن الحباية أشتغلت لفت وشها ورفعته عنها وقالت له : أصبر عايز أقولك على حاجة – رد : وده وقته وأيده لسه على كُسها – زقت ايده وقالت : ده عز وقته – بص ياصالح ( من غير عم ) ماتنساش اني لسه بنت بنوت – خد بالك من الحكاية دي – قال : لو زودتها نبهيني – ردت : أمال بقولك دلوقت ليه ؟ أنا لم أكون باتناك كا ببقاش في وعيي خالص – يعني حتى لو قلت لك دخل زبك في كسي ما تسمعش كلامي – رد : حاضر – بايده نيمها على ضهرها – بدأ يمصمص في شفايفها – اتجاوبت معاه رغم أنه باين انه غشيم – نزل على بزها – كمل رضاعته – قالت له : لأ ألحس الحلمة ماتمصهاش الا لما تقف زي الزب كده – فضل يلحس وهي بتحاول في نشوتها توصل لزبه – ما عرفتش – زقت دماغه لتحت – قعد يلحس في كسها بطرف لسانه – شاف زنبورها واقف عصايا – مسكه بطرف سنانه على خفيف وبعدين بدأ يمص فيه – بشفايفه مسك شفة كثسها اليمين ومص وبعدين الشمال و شوية دخل لسانه جوة كُسها وكانه بيدور على حاجة من هيجانها قامت قعدت على طيزها – مسك رجلها رفعهم على كتفه – شاف كُسها منفوخ نزل تاني بلسانه عليه – قفلت رجلها حس أنه ح يتخنق – فشخها ( بعد رجلها عن بعض ) اتنى على ركبته – رفع رجلها تاني على كتفه 0 دخل بزبه على كُسها – فرش شفايف الكُس براس زبه – زاد هياجها وهياجه – دخل راس زبه في كُسها – قفلت رجلها مقص عشان مايقدرش يخرج زبه – الحركة دي فكرته بشرطها – لكنه كان خلاص عايز يدخل زبه كله وهي كانت مسلمة كُسها ليه – بدأ يهيج أستغرب انه مانزلش لبنه – افتكر الحباية وابتسم وقال في نفسه : تستاهل تمنها – بشويش خرج زبه من كُسها – بدا يلحس فخادها من جوه – كانت تأوهاتها تزيد هياجه – قلبها على بطنها – لحس جسمها من ورا حتة حتة – وصل لطيزها – فشخ الفلقتين – شاف خرم طيزها وزبه ما كانش محتاج توصية – مد ايده من تحتها قفش كُسها ودخل عقلة من صباعه في كُسها وصباع أيده التانية في خرم طيزها – قعد ينيكها بصوابعه لحد ما أترجته ينيكها بزبه – خدت وضع الكلبة – دخل صباعه في خرم طيزها يشوفوا ح يعدي زبه ولا لأ – زي ماقالتله – خرم طيزها يعدي زبين مع زبه – فشخها بأيده – دخل راس زبه في خرم طيزها – كان لبنها اللي نزل من كسها وصل لطيزها – خلى زبه يخش بسرعة ويزفلط لآخر طيزها – طيزها واسعة مش ممتعاة – حست أنه ح يطلع زبه من طيزها – قمطت على زبه – ضاق خرم طيزها بسبب القمطة وبدأ يتمتع تاني – قعد ينيكها في طيزها حوالي ربع ساعة – عرق – تعب – بس لسه ماجابهمش – حست بيه – زقته بالراحة – خرج زبه من طيزها – اتقلبت ونامت على ضهرها فتحت رجلها تاني – شاف كسها منفوخ وبيناديه نسي كل الشروط – دخل على كُسها براس زبه – شوية شوية – لحد ما حس بدم بينزل على زبه وهي بتتالم – مسك قماشة ومسح زبه وكُسها – وبدأ يدخل زبه تاني – المرة دي دخله كله وهي تحته كأنها نترقص ع النار زودت هياجة لسه مانزلهمش – قومها – نام على ضهره – قعدها على زبه لحد زبه ما وصل لآخر كُسها – بدأت تطلع وتنزل على زبه – حس أنه خلاص ح ينزل لبنه – رفعها من على زبه – لفها بسرعة – من غير مقدمات رشق زبه في خرم طيزها للآخر وبدأ لبنه ينزل جوه طيزها – قمطت على زبه لحد ما صفى لبنه كله – خرج زبه من طيزها – حس ان حيله أتهد – نام جنبها عريان – وهي لما انتبهت أنها اتفتحت قالت في نفسها – وايه يعني – لما يجيني قرشين من أي حتة أبقى اقفله تاني – بس بعد كده ح أخليه يشتري حقنة منع الحمل اللي بتقعد 6 شهور عشان بصراحة وحشني نزول اللبن في كُسي – مدت أيدها وحضنته – ونامت وهي مطمنة على انه مش ح يستغنى عنها على الأقل لحد ماتلاقي مكان تاني وزب تاني
- أحمد رشوان
- =============
- حوالي ساعتين تلاتة نامت هدى في حضن صالح وهما عرايا – كانت في عز النوم لما حست بوجع في حلمة بزها – فتحت عينها – لقت صالح عمال يمص في حلمة بزها وايه بتحسس على كسها العريان – نزلت أيدها لقت زبه زي المسمار – عرفت أن الحباية أشتغلت لفت وشها ورفعته عنها وقالت له : أصبر عايز أقولك على حاجة – رد : وده وقته وأيده لسه على كُسها – زقت ايده وقالت : ده عز وقته – بص ياصالح ( من غير عم ) ماتنساش اني لسه بنت بنوت – خد بالك من الحكاية دي – قال : لو زودتها نبهيني – ردت : أمال بقولك دلوقت ليه ؟ أنا لم أكون باتناك كا ببقاش في وعيي خالص – يعني حتى لو قلت لك دخل زبك في كسي ما تسمعش كلامي – رد : حاضر – بايده نيمها على ضهرها – بدأ يمصمص في شفايفها – اتجاوبت معاه رغم أنه باين انه غشيم – نزل على بزها – كمل رضاعته – قالت له : لأ ألحس الحلمة ماتمصهاش الا لما تقف زي الزب كده – فضل يلحس وهي بتحاول في نشوتها توصل لزبه – ما عرفتش – زقت دماغه لتحت – قعد يلحس في كسها بطرف لسانه – شاف زنبورها واقف عصايا – مسكه بطرف سنانه على خفيف وبعدين بدأ يمص فيه – بشفايفه مسك شفة كثسها اليمين ومص وبعدين الشمال و شوية دخل لسانه جوة كُسها وكانه بيدور على حاجة من هيجانها قامت قعدت على طيزها – مسك رجلها رفعهم على كتفه – شاف كُسها منفوخ نزل تاني بلسانه عليه – قفلت رجلها حس أنه ح يتخنق – فشخها ( بعد رجلها عن بعض ) اتنى على ركبته – رفع رجلها تاني على كتفه 0 دخل بزبه على كُسها – فرش شفايف الكُس براس زبه – زاد هياجها وهياجه – دخل راس زبه في كُسها – قفلت رجلها مقص عشان مايقدرش يخرج زبه – الحركة دي فكرته بشرطها – لكنه كان خلاص عايز يدخل زبه كله وهي كانت مسلمة كُسها ليه – بدأ يهيج أستغرب انه مانزلش لبنه – افتكر الحباية وابتسم وقال في نفسه : تستاهل تمنها – بشويش خرج زبه من كُسها – بدا يلحس فخادها من جوه – كانت تأوهاتها تزيد هياجه – قلبها على بطنها – لحس جسمها من ورا حتة حتة – وصل لطيزها – فشخ الفلقتين – شاف خرم طيزها وزبه ما كانش محتاج توصية – مد ايده من تحتها قفش كُسها ودخل عقلة من صباعه في كُسها وصباع أيده التانية في خرم طيزها – قعد ينيكها بصوابعه لحد ما أترجته ينيكها بزبه – خدت وضع الكلبة – دخل صباعه في خرم طيزها يشوفوا ح يعدي زبه ولا لأ – زي ماقالتله – خرم طيزها يعدي زبين مع زبه – فشخها بأيده – دخل راس زبه في خرم طيزها – كان لبنها اللي نزل من كسها وصل لطيزها – خلى زبه يخش بسرعة ويزفلط لآخر طيزها – طيزها واسعة مش ممتعاة – حست أنه ح يطلع زبه من طيزها – قمطت على زبه – ضاق خرم طيزها بسبب القمطة وبدأ يتمتع تاني – قعد ينيكها في طيزها حوالي ربع ساعة – عرق – تعب – بس لسه ماجابهمش – حست بيه – زقته بالراحة – خرج زبه من طيزها – اتقلبت ونامت على ضهرها فتحت رجلها تاني – شاف كسها منفوخ وبيناديه نسي كل الشروط – دخل على كُسها براس زبه – شوية شوية – لحد ما حس بدم بينزل على زبه وهي بتتالم – مسك قماشة ومسح زبه وكُسها – وبدأ يدخل زبه تاني – المرة دي دخله كله وهي تحته كأنها نترقص ع النار زودت هياجة لسه مانزلهمش – قومها – نام على ضهره – قعدها على زبه لحد زبه ما وصل لآخر كُسها – بدأت تطلع وتنزل على زبه – حس أنه خلاص ح ينزل لبنه – رفعها من على زبه – لفها بسرعة – من غير مقدمات رشق زبه في خرم طيزها للآخر وبدأ لبنه ينزل جوه طيزها – قمطت على زبه لحد ما صفى لبنه كله – خرج زبه من طيزها – حس ان حيله أتهد – نام جنبها عريان – وهي لما انتبهت أنها اتفتحت قالت في نفسها – وايه يعني – لما يجيني قرشين من أي حتة أبقى اقفله تاني – بس بعد كده ح أخليه يشتري حقنة منع الحمل اللي بتقعد 6 شهور عشان بصراحة وحشني نزول اللبن في كُسي – مدت أيدها وحضنته – ونامت وهي مطمنة على انه مش ح يستغنى عنها على الأقل لحد ماتلاقي مكان تاني وزب تاني
- أحمد رشوان