نهر العطش
02-24-2010, 04:41 PM
أعيش مع أبى البالغ من العمر 45 سنة بعدما توفيت أمى ولم يتزوج لكى لا يأتى بزوجة أب تتضايقنى
فى بائ الأمر كنت أعيش مع أبىمثل أى بنت وأبوها وكنت بعد الإنتهاء من دراستى الجامعية كنت أجلس فى البيت
فى أحد الأيام ذهبت إلى الحمام وكان باب الحمام مفتوح قليلا فتحت الباب لأدخل الحمام وجد أبى عاريا وماسك زبه المنتصب فأغلقت الباب وجريت بسرعة خجلا من أبى
بعدما إستحم أبى قال معلش نسيت باب الحمام مفتوح فى البداية ظننت أنها عفويه من أبى ولكن فى المرة الثانية وجد باب الحمام مفتوح قليلا فمشيت على أطراف أصابعى لكى لا يشعر فوجدته عاريا كنت أراقبه من بعيد ويمسك زبه يدعك فيه مغمض العينين وفمه مفتوح وما هى إلا حركات بيده من خلالها قذف حليبه على الأرض رجعت مكانى بسرعى حتى لا يرانى
بعدما رأيت زب أبى مرتين حرك فى جسدى الشهوه وأصبحت أمارس العاده السريه وأنا أتخيل زب أبى يدخل فى كسى أويده تلمس بزازى كنت ألعب فى بزارى وشفرات كسى حتى يخرج ماء شهوتى ثم أنام بعدها
أصبحت العاده السريه لا تشبعنى ولا تتطفئ نار شهوتى الجامحة فبدأت أفكر فى أبى وفى زبه العملاق الطويل الذى لا أرى مثله إلا فى أفلام السكس المخزنه على جهاز الكمبيوتر حتى توصلت إلى فكرة إغراء أبى بملابسى وحركاتى فى المشى والجلوس مثل الأفلام العربىإستيقظت من النوم لأرتدى قميص شفاف يظهر الكيلوت والسنتيانه دخلت المطبخ لإعداد الفطور وبعد ما إنتهينا قدمت له الشاى وأنا إنحنى أمامه بقميصى المفتوح من أعلى الصدر ليرى نصف بزازى وكنت أتتبع نظراته من تحت لتحت ثم جلست بجواره وأنا أضع رجل على رجل لأكشف له قدمى إلى فوق الركبه وكان ينظر لهما وهو يلهث حتى فى أحد المرات التى كنت أقوم بها لإغرائه جلست على الكنبه الطويله فى الصالون وإحدى قدمى على الأرض والأخرى على الكنبه فانكشف فخذى الأبيض المليئ بالحم والكيلوت وكنت أرى أبى وجه يتصبب عرق دون أن أشعره
كنت اتجسس عليه بعد هذه الإغرآت حينما يدخل غرفته أو الحمام كان يمارس العاده السريه وهو يمسك ويشم أحد كيلوتاتى الوسخه فى الحمام لقد مر وقت طويل على هذا الإغراء دون إحراز تقدم فلعل أبى يخاف أن أصدمه أو أنه يفكر أن أفعالى هذه دون قصد قررت أن أزيد جرعة الإغراء حتى يعلم أننى أريده وأريد زبه
جائتنى فكرة باب الحمام المفتوح دخلت الحمام وخلعت ملابسى وتركت الباب مفتوح قليلافرأيته فى مرآة الحمام التى كانت تعكس جسدى العارى له وهو يظن أننى لا أره كنت أستحم بطريقه سكسيه ألعب فى كسى وأدخل أصبعى فيه وأدعك فى بزازى ثم أخرج زبه ليمارس العاده السريه على جسدى العارى ثم أخرج منديل من جيبه ليقذف حليبه فيه
فى أحد الأيام كنت فى السوق لأشترى بعض الأغراض لجهاز الكمبيوتر وقعت عينى على كاميرا صينية الصنع ومعها جهاز تلفاز لا يتجاوز 2 بوصة صغيرة الحجم وقليلة الوزن وسعرها رخيص إشتريتها
ثم وضعت عدسة الكاميرا فوق باب الحمام ووضعت عليها باقة ورد صغيرة لكى لا يراها أبى ووضعت جهاز التلفاز فى جيبى عندما أدخل الحمام لأكمل التوصيله بداخل الحمام قبل أن أدخل لأستحم قلت لأبى أنا فى الحمام لأستحم دخلت الحمام وأغلقته من الداخل خلعت ملابسى وركبت التوصيله الكاميرا مع التلفاز شغلت الجهاز فرأيت أبى ينظر على من خرم باب الحمام ففرحت لذلك كان خرم الباب مواجه للبانيو والدش فبدأت بممارس العاده السريه أمام أبى أدعك فى بزازبإحدى يدى والأخرى أحسس بها على بزازى وشفرات كسى كنت كالممحونه وأستدير بظهرى له وإنحنى ليرى كسى من الخلف أخرج أبى زبه وبلله بلعابه وظل يدعك فيه وهو يتصصب عرق حتى رأيت قطرات المنى تتساقط من زبه ثم إنصرف من على باب الحمام وبعدها فكيت الوصله والتلفاز ووضعته فى جيبى وخرجت من الحمام وقلت لأبى سأنام قليلادخلت غرفتى وتأكدت أن أبى لا يسطتيع البعد عن جسدى الأبيض الذى تتوهج منه حرارة الجنس والشهوه والأن سأنتظر أى فرصه لأدفعه للهجوم على جسدى
فى أحد اليالى فى نهاية موسم الخريف ودخول موسم الشتاء كنا نشاهد التلفاز وكانت أجلس مع أبى بطرقة يرى فيها فخذى وشعيرات كسى التى تخرج من إحدى جوانب الكيلوت كنت أسمع ضربات قلب أبى والعرق يتصبب من وجه من هول المنظر
قررت أن أستغل الفرصه فقلت لأبى سأحضر بطانيه من غرفتى لإن الجو بارد دخلت غرفتى وخلعت الكيلوت والسنتيانه ولبست القميص على العرى جلست بجواره وتغطينا بالبطانيه وإلتصقت فى جسم أبى الذى تتوهج منه الحراره فى البرد لقد فهم أبى سبب إحضار البطانيه بعد قليل تصنعت النوم فندانى سهير سهيرفلم أجيب النداءادخل يده من تحت البطانيه يلمس بها أفخاذى العاريه الدافئه ثم صعد بها إلى عانة كسى الخشنه الطويله يلعب فيها فى هذه الأثناء غرق كسى فى ماء شهوتى ثم أدخل أصبعه فى كسى ليجده مبلل كنت أتلوى تحته فى هدوء وهويلعب فى بظرى وشفرات كسى فى هذه الأثناء زاد هيجان أبى أمام كسى وجسدى البكر فنزع الغطاء من على جسدى ونزل بين فخذى وما إن لمس لسانه بظرى فقلت أه أه لم يهتم بهذه الأهات فإنه يريد إشباع شهوته وغريزته الجائعه
كان الزفير الذى يخرج من أنفه يحرق شفرات كسى أه أه أه أه كان أبى فى غيبوبة الجنس نائم بين فخذى يلحس فى كسى حتى إذا فاق من الغيبوبه صعد بجسمه إلى أعلى يقبل شفتاى ويقول أحبك يا سهام أحبك لا أسطتع البعد عن جسدك حاولت البعد وفشلت أنتى حبيبتى ومولاتى سأكون عبد تحت قدميك ثم نزل إلى بزازى ليرضع فيهما وأنا أتأوه من اللذه والمتعه أه أه ثم قلبنى على وجهى ورفع طيزى إلى أعلى ومد لسانه إلى خرم طيزى يلعق فيه ويقول ما أحلى هذه الطيز وخرمها الوردى الجميل ثم وقف أمامى ويعطنى زبه لأدخله فى فمى كان زبه عملاق فدخل فى فمى بصعوبه إلى بعد الرأس بقليل أمص فيه وأخرجه أنت حبيبى يا أبى ما أحلى زبك الدافئ ثم أدخله فى فمى أمص فيه حتى أوشك على القذف فأخرج زبه من فمى وأخذ مكانه خلفى وأنا فى وضع الكلب وبصق فى خرم طيزى ثم نزل بزبه إلى خرم طيزى أه أه لا تخافى يا حبيبتى الألم سيكون خفيف فى البدايه فصرخت عندما أدخل رأس زبه وإنتظر وقت قليل ليوسع طيزى بعد ذلك بدأ يدخله ويخرجه أه أه أه كمان يا حبيبى كمان أه أه أه ثم أخرج زبه يقذف حليبه على طيزى ثم نام على ظهره وأنا إرتميت على صدره لقد أوجعتنى يا أبى ألستى سعيده نعم كأنى عروس لقد فتحت بكارة طيزى وأنا ألعب فى زبه فقبلنى من شفتى مبروك يا عروسه دخلنا الحمام سويا إستحمينا وناكنى من طيزى مرة أخرى فى الحمام كانت الساعة تشير إلى الثالثة صباحا فدخلنا إلى النوم ونحن مجهدين
تناول أبى الإفطار وقبلنى من شفتاى ثم ذهب إلى عمله ثم يأتى من عمله نتناول الغداء وندخل إلى غرفتنا عريانين لينيكنى فى طيزى بعد فتره زهد نياكة الطيز فأخبرت أبى أن كسى لم يعد يطيق عذريته أريد أن تنيكنى فى كسى فرفض بشده وقال لو جاء عريس لك ماذا نفعل أقنعت أبى أن بإمكانى إجراء عملية ترقيع للبكارة ونحن ميسورين الحال أقتنع أبى بالفكره بعد محاولات عديده
كنت دائما أنا بجوار أبى عاريه وكان يمنعنى أن أحلق شعرة كسى فى أحد الأيام كنا نشاهد أحد الأفلام السكس قبل أن ينيكنى ورأى تسريحه لكس إحدى الممثلات تحلق شعرتها من أحد جانبى كسها ليعطى كسها منظر رائع فأحضر المقص وماكينة الحلاقة جلست على الكرسى مفتوحة الفخذين ليصنع أبى التسريحة شاهدها كانت أصابع أبى تثيرنى مما ألهب جسدى بعد الحلاقة أخذت حمام كان منظر كسى بديع فى هذه التسريحة فاخذنى بابا على السرير وأنا عاريه نمت على ظهرى ورفع قدماى لأعلى وباعد بينهما ليدخل لسانه فى كسى أه أه أه كمان يا أبى كمان قطع كسى بأسنانك ادخله كله فى فمك أه أه أحوه أحوه ترك قدمى لتنزل على السرير وأعطانى زبه أمص فيه بشراسه ومجون كنت ممحونه على الأخر ثم أخرج زبه من فمى ويعاود إلى كسى يضع تحت طيزى مخده وجعل كلتا قدماى على شكل حرف n ثم وضع زبه على باب كسى وما هى إلا ثوانى حتى إخترق زبه كسى صرخت بأعلى صوتى أه أه أه نيك نيك كمان نيك بنت الشرموطة نيك سهير اللبوة أنت زوجى وحبيبى وأنا خادمك يا مولاتى يا قحبه خدى فى كسك أه أه ثم تأوه أبى مع ضربات زبه السريعة داخل كسى وما هى إلا ثوانى قذف حليبه داخل كسى ثم سحب زبه من كسى عليه أثار دماء ب****ى التى فقدتها ولبنه الذى بلعه كسى كنت مستمتعه بفض ب****ى على يد أبى الغالى أخذنى فى أحضانه يقبل فى وجهى ويقول مبروك يا عروسه أسطتيع أن أنيكك فى أى وقت يا زوجتى العزيزة ثم عاود لينيكنى مرة أخرى ثم خلدنا إلى النوم
إستمرت علاقتى مع أبى على إننا زوجين كان يشترى أحلى القمصان الفاضحة والملابس الداخليه المثير حتى جاء أحد الشباب إلى خطبتى فسافرنا إلى فرنسا لنجرى عملية ترقيع لب****ى ثم رجعنا وحددنا موعد الفرح مرت ليلة الدخله بسلام جلس زوجى معى شهر وسافر إلى عمله فى الصحراء فإنه يعمل مهنس بيترول رجعت لأعيش مع أبى لأمارس حياتى الجنسيه بحريه تامه فى أحد المرات التى كان ينيكنى فيها أبى سألنى من الذى يمتعنى أنا أم زوجك المهندس صمت قليلا ثم أجبته إن زوجى إنتصابه ضعيف وجلس معى شهر لم ينيكنى سوى خمس مرات بصعوبه وكنت لا أهتم لأن زوجى الحقيقى الذى أفضى ب****ى هو أبى ثم قذف حليبه داخل كسى وقضينا أوقات سعيده أنا وأبى حتى جاء زوجى المهندس لقضاء أجازته ناكنى بصعوبه فى أول ليله وكان يتهرب منى بعد ذلك
بعد بضعة أشهر من زوجى من المهندس إكتشفت أنه شاذ جنسيا سلبى يتناك من الرجال إكتشفت ذلك عن طريق الصدفه كان أحد أصدقائه عندنا فى البيت ويغلقون باب الغرفة عليهم بالساعة والساعتين ويطلب منى ألا أدخل عليهم لم يأتى فى خاطرى أن صديقه ينيكه ولكن فضولى هو الذى دفعنى أن أفتش هذا السر وضعت الكاميرا الصغيره بداخل الغرفه بطريقه سحرية وعندما جاء موعد صديقه معه شغلت التلفاز الخاص بالكامير لأجده يمص زب صديقه بعنف ثم صعد صديقه فوقه لينيكه حتى قذف فى طيزه أخبرت أبى بما رأيت
كان سعيد بما يسمع فسألته عن سبب سعادته قال حتى نكون أزواج دائما فأنتى زوجته على الورق وزوجتى على السرير ثم خلع ملابسى وبدأنا نمارس أحلى وأعنف نياكة
فى بائ الأمر كنت أعيش مع أبىمثل أى بنت وأبوها وكنت بعد الإنتهاء من دراستى الجامعية كنت أجلس فى البيت
فى أحد الأيام ذهبت إلى الحمام وكان باب الحمام مفتوح قليلا فتحت الباب لأدخل الحمام وجد أبى عاريا وماسك زبه المنتصب فأغلقت الباب وجريت بسرعة خجلا من أبى
بعدما إستحم أبى قال معلش نسيت باب الحمام مفتوح فى البداية ظننت أنها عفويه من أبى ولكن فى المرة الثانية وجد باب الحمام مفتوح قليلا فمشيت على أطراف أصابعى لكى لا يشعر فوجدته عاريا كنت أراقبه من بعيد ويمسك زبه يدعك فيه مغمض العينين وفمه مفتوح وما هى إلا حركات بيده من خلالها قذف حليبه على الأرض رجعت مكانى بسرعى حتى لا يرانى
بعدما رأيت زب أبى مرتين حرك فى جسدى الشهوه وأصبحت أمارس العاده السريه وأنا أتخيل زب أبى يدخل فى كسى أويده تلمس بزازى كنت ألعب فى بزارى وشفرات كسى حتى يخرج ماء شهوتى ثم أنام بعدها
أصبحت العاده السريه لا تشبعنى ولا تتطفئ نار شهوتى الجامحة فبدأت أفكر فى أبى وفى زبه العملاق الطويل الذى لا أرى مثله إلا فى أفلام السكس المخزنه على جهاز الكمبيوتر حتى توصلت إلى فكرة إغراء أبى بملابسى وحركاتى فى المشى والجلوس مثل الأفلام العربىإستيقظت من النوم لأرتدى قميص شفاف يظهر الكيلوت والسنتيانه دخلت المطبخ لإعداد الفطور وبعد ما إنتهينا قدمت له الشاى وأنا إنحنى أمامه بقميصى المفتوح من أعلى الصدر ليرى نصف بزازى وكنت أتتبع نظراته من تحت لتحت ثم جلست بجواره وأنا أضع رجل على رجل لأكشف له قدمى إلى فوق الركبه وكان ينظر لهما وهو يلهث حتى فى أحد المرات التى كنت أقوم بها لإغرائه جلست على الكنبه الطويله فى الصالون وإحدى قدمى على الأرض والأخرى على الكنبه فانكشف فخذى الأبيض المليئ بالحم والكيلوت وكنت أرى أبى وجه يتصبب عرق دون أن أشعره
كنت اتجسس عليه بعد هذه الإغرآت حينما يدخل غرفته أو الحمام كان يمارس العاده السريه وهو يمسك ويشم أحد كيلوتاتى الوسخه فى الحمام لقد مر وقت طويل على هذا الإغراء دون إحراز تقدم فلعل أبى يخاف أن أصدمه أو أنه يفكر أن أفعالى هذه دون قصد قررت أن أزيد جرعة الإغراء حتى يعلم أننى أريده وأريد زبه
جائتنى فكرة باب الحمام المفتوح دخلت الحمام وخلعت ملابسى وتركت الباب مفتوح قليلافرأيته فى مرآة الحمام التى كانت تعكس جسدى العارى له وهو يظن أننى لا أره كنت أستحم بطريقه سكسيه ألعب فى كسى وأدخل أصبعى فيه وأدعك فى بزازى ثم أخرج زبه ليمارس العاده السريه على جسدى العارى ثم أخرج منديل من جيبه ليقذف حليبه فيه
فى أحد الأيام كنت فى السوق لأشترى بعض الأغراض لجهاز الكمبيوتر وقعت عينى على كاميرا صينية الصنع ومعها جهاز تلفاز لا يتجاوز 2 بوصة صغيرة الحجم وقليلة الوزن وسعرها رخيص إشتريتها
ثم وضعت عدسة الكاميرا فوق باب الحمام ووضعت عليها باقة ورد صغيرة لكى لا يراها أبى ووضعت جهاز التلفاز فى جيبى عندما أدخل الحمام لأكمل التوصيله بداخل الحمام قبل أن أدخل لأستحم قلت لأبى أنا فى الحمام لأستحم دخلت الحمام وأغلقته من الداخل خلعت ملابسى وركبت التوصيله الكاميرا مع التلفاز شغلت الجهاز فرأيت أبى ينظر على من خرم باب الحمام ففرحت لذلك كان خرم الباب مواجه للبانيو والدش فبدأت بممارس العاده السريه أمام أبى أدعك فى بزازبإحدى يدى والأخرى أحسس بها على بزازى وشفرات كسى كنت كالممحونه وأستدير بظهرى له وإنحنى ليرى كسى من الخلف أخرج أبى زبه وبلله بلعابه وظل يدعك فيه وهو يتصصب عرق حتى رأيت قطرات المنى تتساقط من زبه ثم إنصرف من على باب الحمام وبعدها فكيت الوصله والتلفاز ووضعته فى جيبى وخرجت من الحمام وقلت لأبى سأنام قليلادخلت غرفتى وتأكدت أن أبى لا يسطتيع البعد عن جسدى الأبيض الذى تتوهج منه حرارة الجنس والشهوه والأن سأنتظر أى فرصه لأدفعه للهجوم على جسدى
فى أحد اليالى فى نهاية موسم الخريف ودخول موسم الشتاء كنا نشاهد التلفاز وكانت أجلس مع أبى بطرقة يرى فيها فخذى وشعيرات كسى التى تخرج من إحدى جوانب الكيلوت كنت أسمع ضربات قلب أبى والعرق يتصبب من وجه من هول المنظر
قررت أن أستغل الفرصه فقلت لأبى سأحضر بطانيه من غرفتى لإن الجو بارد دخلت غرفتى وخلعت الكيلوت والسنتيانه ولبست القميص على العرى جلست بجواره وتغطينا بالبطانيه وإلتصقت فى جسم أبى الذى تتوهج منه الحراره فى البرد لقد فهم أبى سبب إحضار البطانيه بعد قليل تصنعت النوم فندانى سهير سهيرفلم أجيب النداءادخل يده من تحت البطانيه يلمس بها أفخاذى العاريه الدافئه ثم صعد بها إلى عانة كسى الخشنه الطويله يلعب فيها فى هذه الأثناء غرق كسى فى ماء شهوتى ثم أدخل أصبعه فى كسى ليجده مبلل كنت أتلوى تحته فى هدوء وهويلعب فى بظرى وشفرات كسى فى هذه الأثناء زاد هيجان أبى أمام كسى وجسدى البكر فنزع الغطاء من على جسدى ونزل بين فخذى وما إن لمس لسانه بظرى فقلت أه أه لم يهتم بهذه الأهات فإنه يريد إشباع شهوته وغريزته الجائعه
كان الزفير الذى يخرج من أنفه يحرق شفرات كسى أه أه أه أه كان أبى فى غيبوبة الجنس نائم بين فخذى يلحس فى كسى حتى إذا فاق من الغيبوبه صعد بجسمه إلى أعلى يقبل شفتاى ويقول أحبك يا سهام أحبك لا أسطتع البعد عن جسدك حاولت البعد وفشلت أنتى حبيبتى ومولاتى سأكون عبد تحت قدميك ثم نزل إلى بزازى ليرضع فيهما وأنا أتأوه من اللذه والمتعه أه أه ثم قلبنى على وجهى ورفع طيزى إلى أعلى ومد لسانه إلى خرم طيزى يلعق فيه ويقول ما أحلى هذه الطيز وخرمها الوردى الجميل ثم وقف أمامى ويعطنى زبه لأدخله فى فمى كان زبه عملاق فدخل فى فمى بصعوبه إلى بعد الرأس بقليل أمص فيه وأخرجه أنت حبيبى يا أبى ما أحلى زبك الدافئ ثم أدخله فى فمى أمص فيه حتى أوشك على القذف فأخرج زبه من فمى وأخذ مكانه خلفى وأنا فى وضع الكلب وبصق فى خرم طيزى ثم نزل بزبه إلى خرم طيزى أه أه لا تخافى يا حبيبتى الألم سيكون خفيف فى البدايه فصرخت عندما أدخل رأس زبه وإنتظر وقت قليل ليوسع طيزى بعد ذلك بدأ يدخله ويخرجه أه أه أه كمان يا حبيبى كمان أه أه أه ثم أخرج زبه يقذف حليبه على طيزى ثم نام على ظهره وأنا إرتميت على صدره لقد أوجعتنى يا أبى ألستى سعيده نعم كأنى عروس لقد فتحت بكارة طيزى وأنا ألعب فى زبه فقبلنى من شفتى مبروك يا عروسه دخلنا الحمام سويا إستحمينا وناكنى من طيزى مرة أخرى فى الحمام كانت الساعة تشير إلى الثالثة صباحا فدخلنا إلى النوم ونحن مجهدين
تناول أبى الإفطار وقبلنى من شفتاى ثم ذهب إلى عمله ثم يأتى من عمله نتناول الغداء وندخل إلى غرفتنا عريانين لينيكنى فى طيزى بعد فتره زهد نياكة الطيز فأخبرت أبى أن كسى لم يعد يطيق عذريته أريد أن تنيكنى فى كسى فرفض بشده وقال لو جاء عريس لك ماذا نفعل أقنعت أبى أن بإمكانى إجراء عملية ترقيع للبكارة ونحن ميسورين الحال أقتنع أبى بالفكره بعد محاولات عديده
كنت دائما أنا بجوار أبى عاريه وكان يمنعنى أن أحلق شعرة كسى فى أحد الأيام كنا نشاهد أحد الأفلام السكس قبل أن ينيكنى ورأى تسريحه لكس إحدى الممثلات تحلق شعرتها من أحد جانبى كسها ليعطى كسها منظر رائع فأحضر المقص وماكينة الحلاقة جلست على الكرسى مفتوحة الفخذين ليصنع أبى التسريحة شاهدها كانت أصابع أبى تثيرنى مما ألهب جسدى بعد الحلاقة أخذت حمام كان منظر كسى بديع فى هذه التسريحة فاخذنى بابا على السرير وأنا عاريه نمت على ظهرى ورفع قدماى لأعلى وباعد بينهما ليدخل لسانه فى كسى أه أه أه كمان يا أبى كمان قطع كسى بأسنانك ادخله كله فى فمك أه أه أحوه أحوه ترك قدمى لتنزل على السرير وأعطانى زبه أمص فيه بشراسه ومجون كنت ممحونه على الأخر ثم أخرج زبه من فمى ويعاود إلى كسى يضع تحت طيزى مخده وجعل كلتا قدماى على شكل حرف n ثم وضع زبه على باب كسى وما هى إلا ثوانى حتى إخترق زبه كسى صرخت بأعلى صوتى أه أه أه نيك نيك كمان نيك بنت الشرموطة نيك سهير اللبوة أنت زوجى وحبيبى وأنا خادمك يا مولاتى يا قحبه خدى فى كسك أه أه ثم تأوه أبى مع ضربات زبه السريعة داخل كسى وما هى إلا ثوانى قذف حليبه داخل كسى ثم سحب زبه من كسى عليه أثار دماء ب****ى التى فقدتها ولبنه الذى بلعه كسى كنت مستمتعه بفض ب****ى على يد أبى الغالى أخذنى فى أحضانه يقبل فى وجهى ويقول مبروك يا عروسه أسطتيع أن أنيكك فى أى وقت يا زوجتى العزيزة ثم عاود لينيكنى مرة أخرى ثم خلدنا إلى النوم
إستمرت علاقتى مع أبى على إننا زوجين كان يشترى أحلى القمصان الفاضحة والملابس الداخليه المثير حتى جاء أحد الشباب إلى خطبتى فسافرنا إلى فرنسا لنجرى عملية ترقيع لب****ى ثم رجعنا وحددنا موعد الفرح مرت ليلة الدخله بسلام جلس زوجى معى شهر وسافر إلى عمله فى الصحراء فإنه يعمل مهنس بيترول رجعت لأعيش مع أبى لأمارس حياتى الجنسيه بحريه تامه فى أحد المرات التى كان ينيكنى فيها أبى سألنى من الذى يمتعنى أنا أم زوجك المهندس صمت قليلا ثم أجبته إن زوجى إنتصابه ضعيف وجلس معى شهر لم ينيكنى سوى خمس مرات بصعوبه وكنت لا أهتم لأن زوجى الحقيقى الذى أفضى ب****ى هو أبى ثم قذف حليبه داخل كسى وقضينا أوقات سعيده أنا وأبى حتى جاء زوجى المهندس لقضاء أجازته ناكنى بصعوبه فى أول ليله وكان يتهرب منى بعد ذلك
بعد بضعة أشهر من زوجى من المهندس إكتشفت أنه شاذ جنسيا سلبى يتناك من الرجال إكتشفت ذلك عن طريق الصدفه كان أحد أصدقائه عندنا فى البيت ويغلقون باب الغرفة عليهم بالساعة والساعتين ويطلب منى ألا أدخل عليهم لم يأتى فى خاطرى أن صديقه ينيكه ولكن فضولى هو الذى دفعنى أن أفتش هذا السر وضعت الكاميرا الصغيره بداخل الغرفه بطريقه سحرية وعندما جاء موعد صديقه معه شغلت التلفاز الخاص بالكامير لأجده يمص زب صديقه بعنف ثم صعد صديقه فوقه لينيكه حتى قذف فى طيزه أخبرت أبى بما رأيت
كان سعيد بما يسمع فسألته عن سبب سعادته قال حتى نكون أزواج دائما فأنتى زوجته على الورق وزوجتى على السرير ثم خلع ملابسى وبدأنا نمارس أحلى وأعنف نياكة