نهر العطش
11-06-2011, 01:01 PM
كنت اعمل في شركة استيراد وتصدير وكانت الشركه تعج دائما بالنساء والبنات بحكم الملابس النسائيه التي تستوردها الشركه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) كنت قد قدمت الى هذا البلد حديثا من اجل العمل وكان يسيطرعلي الخجل نوعا ماوكان من ضمن الزبائن الذين يترددن على المكتب بنات كنت اتمنى ان اتحدث معهم اواعمل ايةعلاقه وكانوا رائعات الجمال وانيقات من طبقه راقيه جدايشترون الملابس ويهتمون بالازياء وكنت انا اعمل في وظيفة مدير المبيعات وكانت علاقتي مباشره مع التجار ومع صاحب الشركه
وفي احد الايام صاحب الشركة وقع عقد توريد الملابس الى ارقى المحلات الموجوده في المنطقه وطلب مني ان جهز وجبة عشاء راقيه جاهزه من احد المطاعم على ان نتاول العشاء في الشركه احتفالا بهذه المناسبه وقبل ان اذهب طلبت من الموجودات في الشركه ان تتبرع احداهن بالذهاب معي لمساعدتي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) بجلب الاغراض و احضار العشاء فقالت لي احدى البنات اللواتي كنت اتمنى ان اتحدث مع احداهن انا اذهب معك فقلت لها تفضلي
ولم اظهر اي شئ من فرحي وسروري فلقد كنت طاير من الفرح ولم تسعني الدنيا لشدة فرحي فتحت لها باب السياره بكل لطف واتكيت وصعدت الى السياره وليتها لم تصعد فلقد انكشف فخذها الايمن وبان البياض ولمعان الجلد الناعم وكانه قطعه من الكرستال البوهيمي النقي ولم استطع ان امنع عيني من النظر والتمتع بهذا المنظر الذي جعل قضيبي يقف احتراما للجمال وبهدوء اغلقت الباب وصعدت الى السياره وقبل ان اشغل السياره اخرجت سيجاره حتى انفث مع دخانها تهيجي وشهوتي التي خفت ان تنتبه الى وتعرف اني متلهف ومشتاق انطلقت بالسياره مع قليل(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) من الارتباك وتناولنا حديث عادي للتعارف فسالتني انت من زمان تعرف صاحب الشركه قلت لها لا انا قدمت الى هذا البلد من اجل العمل ولقد تعرفت عليه صدفه وعندما تعرف على قدراتي ونشاطي بالعمل سلمني الشركة ووثق بي كل الثقه وسالتني انت وين ساكن قلت لها قريب من الشركه في بيت صغير متواضع وصلنا المطعم وطلبت وجبة العشاء وقال لي صاحب المطعم انه سوف يكون جاهز بعد 20 دقيقه رجعت الى السياره وقلت لها يستغرق تجهيز الطعام بعض الوقت ممكن ا ذهب الى البيت حتى اجلب بعض الاغراض منه فقبلت من دون اي تردد ووصلت البيت وسألتها اذا يعجبك تشوفي الفوضه التي اعيش فيها فقالت مبتسمه اوكيه نزلت من السياره ودخلنا البيت وكانت تنظر الى البيت باهتمام فنتابني بعض الخجل (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وقلت في نفسي انها لم ترى في حياتها احقر من هذا البيت تركتها وذهبت لاحضر بعض الاغراض ورجعت لها وسألتها اذا تحب ان تشرب شئ قالت لا اذا انتهيت من جلب الاغراض دعنا نذهب فتأكدت ان البيت لم يعجبهاوانها انزعجت ولعنت الساعه الى دخلت فيه البيت.
صعدنا الى السياره وتردد ان اسألها عن البيت ولكن قلت في نفسي يجب ان اسألها اي شئ لاأحطم السكوت الذي خيم علنا واذاهي تقول انت ساكن وحدك قلت نعم وحدي سألتها أعجبك البيت فتفاجئت بالاجابه حلو ويعجبني وفيه لمسات فنيه ورومانسيه بس يفتقر الى لمسات نسائيه فسألتها كيف قالت النساء لهم ترتيب يختلف عن الرجال بعض المسات توضيفها النساء يصبح البيت اجمل .
فقلت تقدري انت قالت ماعندي مانع بس ماعندي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وقت فوقتي ضيق ولكن احاول
وصلنا المطعم وكان الطعام جاهز وضعته في السياره وتوجهنا الى الشركة وصعدنا الى الشركة بالمصعد ونحن نحمل الطعام وكان كميه كبيره وفي المصعد تبادلنا بعض النظرات وكانت عيونها تبتسم ونظراتها رائعه وحشيه مليئه بالجنس هذه النظرات رجعت لي الثقه لنفسي دخلنا الشركه وقمت بتجهيز (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)الطعام وهي تساعدني تناولنا العشاء وشربنا الكولاورايتها تتحدث مع صديقتها
ونظروا الى نظرات لم اعرف ابدا معنى لهذي النظرات وهموا بالخروج من الشركة ونزلت معهم الى كراج السيارات اوصلهم كانت لصديقتها سياره فاخره جدا ففتحت الابواب بجهاز التحكم عن بعد فمسكت مقبض الباب وكانت يدها تتحرك مع يدي فتلامست الايدي ومن ارتباكي تعثرت فضحكت
وصعدت بالسياره وانطلقت منهم ضحكه عاليه جدا لم اعرف السبب هل هو استهزاء فنطلقوا بالسياره وتبسمرت بمكاني اريد اجد تفسير لهذه الضحكه ونظراتي على السياره وفجئه توقفت واشتعل ضوء الداخل ورجعت السياره الى الى الخلف وتوقفت بجانبي وفتحت النافذه وقالت لى برقه ودلال بكره الساعه الرابعه اراك مقابل المطعم الفلاني وكانت تبتسم وقلت لها اوكي وانطلقوا رقصت من الفرح وسرت اغني باعلى صوتي
ذهبت الى البيت ولم استطيع النوم وانا افكر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) في بكره وكيف سيكون وماذا سافعل اشرقت الشمس وانا لاازال مستيقظ ارتب وانظف البيت ولا اعرف ماذا اعمل ومن كثر التعب نمت ولم استيقظ
الا في الساعه الثانيه عشر ظهرا ونهضت مثل المرعوب لاني تاخرت على العمل لبست ملابسي بسرعه وقبل خروجي تذكرت موعد الساعه الرابعه كيف وماذا اقول لصاحب الشركه فخطرت
لي خطه ****يه واتصلت مع صاحب الشركه وقلت له انا اسف لم استطيع ان التحق بالدوام فعندي مشكله في معدتي فقال لي احتمال من الاكل الذي اكلته البارحه ونمت مكشف امام التبريد ارتاح بالبيت ومن تحس انك تحسنت التحق بالدوام وقال لي اتريد ان ارسل لك طبيب قلت له شكرا واني تناولت المرمييه واساكون احسن .
اقترب الموعد وذهبت الى المطعم ووقفت امامه قبل ساعه من الموعد كم كانت الدقائق بطيئه وحقيره وكنت في قلق بان لا تأتي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وانا بين القلق والتفكير واذا بالسياره الفاخره تقف بجانبي أقتربت من السياره بابتسامه ونظرة اليها وكانت في احلى منظر وابهى وجه اقتربت اكثر وجلست القرفصاء حتى اكون اقرب فقالت لي انا اسفه لا استطيع ان اذهب معك لانه ظروفي صعبه لم استطيع ان اقول لاهلي باني ستاخر صدمت من الذي سمعته وكل السهر والترتيب والقلق ضاع هباء فاخرجت مفاتيح البيت من مجموعة المفاتيح وقلت لهاافتحي يدك ففتحت يدها ووضعت المفتاح وأغلقت يدها وقلت لها ماعندي غير هذه النسخه وسوف اتركه معك وان لم تأتي سأنام بالشارع وتوجهت مسرعا الى سيارتي وانطلقت باقصى سرعه لا اعرف اين اتوجه وماذا افعل سرت بالشارع اكثر من ساعه واشتريت بعض المواد والمشروبات وانا في حيره من امري ماذا فعلت وهل ستذهب الى البيت تعبت وتوجهت الى البيت وقفت السياره امام البيت واقتربت من البيت وضعت اذني على
الباب لاسمع اي صوت ؟؟؟؟؟؟؟
لقد سمعت اصوات الاواني صادره من المطبخ ولااحد يتصور مدى سعادتي وفرحي عندما سمعت الاصوات ففتحت الباب ودخلت الى المطبخ ورايتها واضعه الصدريه وقد اخرجت جميع المواد الغذائيه التي كانت في الثلاجه نظرت اليها بابتسامه فقالت لي بعصبيه ممزوجه بالرقه والجمال والدلال انا حزنت عليك لاني اذا مااجيت انت رح تنام في الشارع فمسكت يدها بلطف وقبلتها برقه وشكرتها لتعاطفها معي . اكملت تنظيف الثلاجه ونزعت الصدريه وكانت ترتدي قميص(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) لم يستطيع ان يخفي معالم صدرها الشامخ بكبرياء وكانه قنبله موقوته تستعد للانفجار باي لحظه تمعنت النظر ولقد وصعقت تفاجئت ان كل هذا الشموخ والكبرياء صدرها واقف من دون(ستيان) .
اقتربت منها وقلت لها لاتتعبي نفسك بالبيت قالت لقد رميت كل الاكل الى في الثلاجه لانه له مده طويله واشك بانه فاسد. شكرتها وطلبت منها ان نجلس ونتبادل الحديث جلسنا وقالت لى عندك
مناشف نظيفه لانني عرقت من التنظيف وان برودت التبريد لا تصل الى المطبخ فنهضت وجلبت لها روب ابيض جديد لم ارتديه من قبل واحضرت لها منشفه جديده اخذتهم بابتسامه وبرقه ضربتي على صدري وقالت رح افوت الحمام وكون عاقل قلتها اكيد انا عاقل خذي راحتك بالحمام وانا ساجهز بعد الفواكهه والمكسرات وبعض المشوبات الغازيه وغير الغازيه قالت الغازيه الى وغير غازيه اللك لاني بعد ساعه لازم اكون في البيت ولم اعلق ابدا بل ابتسمت ودخلت الحمام جهزت المائده باناقه وشمعتان وكاسان من الشمبانيه الروسيه الراقيه وبعض المكسرات(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ووجبتان من الفرد شكن كنت قد احضرتهم معي
خرجت من الحمام والاستطيع ان اصف الجمال الشعر اسود سواد الليل ومنثور على الروب الابيض والوجه النظر
والعيون السود البراقه اقتربت منها امسكت يدها وقبلتها بعمق وامسكت شعرها وجمعته وقلت لها اخاف عليك من برد التبريد ومازلت ممسك بشعرها نظرتي نظره رائعه ترجمتها بقبله على الجبين وضممتها الصدري وما ازال ممسك بشعرها الرطب امسكت بيدها واجلستها على المائده جلست وقالت **** جو رومانسي بس لمد ة اقل من الساعه بالنسبه لي الدقيقه كافي لعمري كله مع الجمال والدلال والرقه الذي كان حلم بالنسبه لي ناولتها بعض الاكل فاكلت مثل العصفور لقمه اونصف لقمه وانانظراتي لاتفارق شفاها الممتلئه واسنانها الناصعة البياض توقفت عن الاكل وتناولت تفاحه لتاكلها مسكتها وقضمت منه عضه وهي تحرك (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)رجلها المكشوفه وطلب منها ان نشرب الشمبانيا بصحتها فلم تقبل وقالت لا اشرب لاني سوف اذهب الى البيت رجوتهاان تشرب القليل فشربت وشربت ودخنا سيجاره وعشقت شرب الدخان من طريقة شربها للسيجاره اكملنا العشاء وطلبت منها ان نجلس في غرفه الجلوس وجلست بجانبها وكان ووجهها يزداد حمره ابتسمت وقالت لي شو مخلي بالشمبانيا لاني اشعر بالنعس حلفت لانها بانني لم اضع اي شئ
فطلبت مني اسمح لها ان تتمدد على الصوفه فقلت لها تمددي وان سارتب غرفه الطعام وادخل الحمام لاغتسل تركتها تتمدد ورتبت الطاوله ودخلت الحمام واغتسلت وتعطرت ولبست الروب اسود حرير
ودخلت الغرفه ووجدتها نائمه او تتظاهر انها نائمه لم اهتم لذلك فهي لان ملكي وبين يديي
اقتربت منها وحملتها بهدوء ورقه وادخاتها غرفة النوم ووضعتها على السرير وشغلت سوفت هارد ميوزيك وكان اجو رائع والاضاءه حمراء والوضع في قمة الرومانسيه واقتربت منهابداءت
اداعب شعرها الذي لايزال رطبا وهي لاتزال نائمه اومتظاهره بالنوم اقتربت اكثر فاكثر من وجهها وبداءت اقبلها بهدوء ورقه من جبينها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وانزولا الى خدها ورقبتها ورفعت راسي لانزع عنها الروب كان
الذي يمسك الروب الحبل في الوسط ففتحته وكشفت جه واحده من صدرها ياللروعه الصدر شامخ وتتوسطه حبه من فراوله تقربت منها الحس صدرها واقبله بهدوء وكانت انفاسي تتصاعد وهي تتحرك وتتلوه برقه وغنج وتصدر الاهات وشعرت بقضيبي ينبض وانه قطعه من الجمر رفعت يداها الى الاعلى بجانب راسها وفتحت مجال للنهد الثاني بالظهور وبداءت اقبل نهداها والعلق الفراوله كم
كانت طبيه ورائعه رفعت راسي قبلتها القبله الاولى والثانيه عضت شفتي برقه وادخلت لسانها بفمي بداءت مناورة الالسن واطلقت العنان ليدي تلعب برقه على صدرها وعلى بطنها ونزلت يدي الى الاسفل ولمست الشعيرات الشقراء التي تظلل كسها اقتربت يدي من كسها الرطب الندي وبداءت اداعب شفرات كسها الندي وهي ممسكه براسي ولسانها داخل فمي امصه تاره والاعبه بلساني تاره (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)واصابعي تعزف سوفونيه سكسيه بين شفايف كسها وتنهداتها واآهاتها امتزجت مع قبلتها وقضيبي
اشتعل من لهيب الشهوه فاطلقت النعان للساني ليجوب ويلحس كل جسمها ونزلت الي كسها العق به
والحسها ورائحه المسك تفوح منه وآهاتها وغنجها زاد في تهيوجي فسرت مثل الجائع التهم كسها ونطلقت الأهات وشدة على راسي بفخذيها ونهضت مثل اللبوه وامسكت بقضيبي الملتهب ووضعته
بفمها وبدات تمص وتدخل كل قضيبي بفمها تلحسه وتمصه ويديها ممسكه بمؤخرتي هنا شعرت أنقضيبي دخل بكامله في فمها ولم يبقى ونه الا الخصوتين خارج لم اتمالك نفسي لشده تهيجهي وقضيبي لا يزال في فمها شعرت بان الشهوه ستاتي واردت ان اسحب قضيبي من فمها فادخالته بقوه وشدة على مؤخرتي بيديها بقوه لم اتمالك نفسي بركان هزني رجفت وقذف ماء شهوتي وتهيوجي في جوفها كله وهى لاتزال ممسكه بيدها بمؤخرتي وشربت حليب شهوتي فاخرجت قضيبي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)من فمها وانا ارتعش وهي يالا الهول اين ذهب حليبي وكم كان رائع قذف الحليب في جوفها احساس وشعور لاتضاهيه اي متعه في العالم فدفعنتي الى السرير وهي لاتزال هائجه ونمت على ظهري وامسكت بقضيبي بكلتا يديها وقربته الى كسها تحكه تاره بكسها وتاره اخره على بطنها وكل ما احاول ان احضنها تدفعني وتمسك بقضيبي بقوه وجلست عليه بهدوء وهي مغمضه عينيها وكانها
في عالم اخر وجهها يزداد حمره وتزداد شهوه وعنف ادخلته بكسها ياللمتعه دخل وكانه يمزق كسها لصغره وضيقه وظننت انها لاتزال عذراء وانه المره الاولى يغزو احد كسها ادخلته كله وجلست عليه دون ان تتحرك وكانها تربو بهدوء علي ظهر حصان وانزلت جسمها بهدوء ولامس نهداها صدريوبداءت اتحرك فصرخت وشدت على رقبتي وقالت ارجوك لا تتحرك ارجوك والاهات امتزجت بالصريخ (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وقضيبي بات وكانه في فرن حراري يريد ان يحترق ولااستطيع الحراك وبعد دقائق من الهدوء بداءت تتحرك بهدوء صعودا ونزولا وغنجها ورجفها قتلني وزادت سرعة الحركه وهي تعانقني وفهما في فمي تنفث انفاسها بداخل فمي وانفاسها وتنهدتها امتزجزجت بتهيوجي واشتعالي وهي لاتزال تحرك جسمها بتمايل وكانها تداعب قضيبي بكسها بهدوء واحتراف وشغف زادت تحركاتها وبداءت تعصرني واحسست انا شهوتها قادمه لان رجفتها ازدادت وتنهداتها اعتلت فرتمت على صدري مستسلمه متنهده وضربات قلبها شعرت وكانها تدق بصدري طوقتها بين ذراعي اقبلها ونهضت وانا لازال احضنها وقلبتها واصبحت فوقها وهي بين يدي مستسلمه لاتقوى على الحراك ادخلت قضيبي بكسها احركه بعنف وشراسه تحول جسمها الابيض الى قطعه حمراء ملتهبه احرك قضيبي بكسها واخرجه بين الحين والاخرى لاداعب كسها وبطنها وادخله واخرجه وهي تتاوه وتصرخ من اللذه والمتعه والشهوه استمريت على هذا الحال اكثر من نصف ساعه واناحاول ان اسيطر على شهةتي وكل ما ردته (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)هو ان تتمتع هي اكثر حتى تخلد هذه الليله بذاكرتها قلبتها على بطنها وامسكت خصرها ورفعت جسمها قليلا الى الاعلى وداعبت بقضيب كسها وطيزها وادخلته بقوه في كسها وهيه مستسلمه لا تقوى الا على التنهد والغنج الذي على على صوت الموسيقه ورطبت اصبع بماء كسها وادخلته بهدوء بطيزها المكتظ اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ولم تمانع اولا تسطيع ان تبدي اي رفض احرك قضيبي بكسها واصبع يتحرك بطيزها وكنت اشعر باصبعي وهو في طيزها حركات قضيبي في كسها فاضغط باصبعي على قضيبي فيزيدمن الامها وصراخها الممتزح بالشهوه والغنج والدلال
وزدادت حركاتها واصبحت تطوقني من الخاف وتتحرك بقوة اكثر فاخرجت قضيبي من كسها وتقول وهي مقطوعة النفس (دخله في طيزي شقني ملخني اريده كله بطيزه) لبيت النداء العاجل ووضعت ورطبت طيزها بشلال شهوتها وادخلت راس قضيبي فدفعت بطيزها الى الخلف وهي ترجوني وتقول (حيل حياتي اموت عليك طببه اكثر اكثر)صراخها وحديثا هيجني(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وبداءت ادفع قضيبي اكثر واكثر وهي تتلوه تصرخ وتقول ( اريدك تخلص بطيزي اريد ان تغرق طيزي ببميتك ايرك ) لم استطع التحمل وجاءت شهوتي وهكذا بقينا على هذا الحال لشروق الشمس!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وفي احد الايام صاحب الشركة وقع عقد توريد الملابس الى ارقى المحلات الموجوده في المنطقه وطلب مني ان جهز وجبة عشاء راقيه جاهزه من احد المطاعم على ان نتاول العشاء في الشركه احتفالا بهذه المناسبه وقبل ان اذهب طلبت من الموجودات في الشركه ان تتبرع احداهن بالذهاب معي لمساعدتي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) بجلب الاغراض و احضار العشاء فقالت لي احدى البنات اللواتي كنت اتمنى ان اتحدث مع احداهن انا اذهب معك فقلت لها تفضلي
ولم اظهر اي شئ من فرحي وسروري فلقد كنت طاير من الفرح ولم تسعني الدنيا لشدة فرحي فتحت لها باب السياره بكل لطف واتكيت وصعدت الى السياره وليتها لم تصعد فلقد انكشف فخذها الايمن وبان البياض ولمعان الجلد الناعم وكانه قطعه من الكرستال البوهيمي النقي ولم استطع ان امنع عيني من النظر والتمتع بهذا المنظر الذي جعل قضيبي يقف احتراما للجمال وبهدوء اغلقت الباب وصعدت الى السياره وقبل ان اشغل السياره اخرجت سيجاره حتى انفث مع دخانها تهيجي وشهوتي التي خفت ان تنتبه الى وتعرف اني متلهف ومشتاق انطلقت بالسياره مع قليل(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) من الارتباك وتناولنا حديث عادي للتعارف فسالتني انت من زمان تعرف صاحب الشركه قلت لها لا انا قدمت الى هذا البلد من اجل العمل ولقد تعرفت عليه صدفه وعندما تعرف على قدراتي ونشاطي بالعمل سلمني الشركة ووثق بي كل الثقه وسالتني انت وين ساكن قلت لها قريب من الشركه في بيت صغير متواضع وصلنا المطعم وطلبت وجبة العشاء وقال لي صاحب المطعم انه سوف يكون جاهز بعد 20 دقيقه رجعت الى السياره وقلت لها يستغرق تجهيز الطعام بعض الوقت ممكن ا ذهب الى البيت حتى اجلب بعض الاغراض منه فقبلت من دون اي تردد ووصلت البيت وسألتها اذا يعجبك تشوفي الفوضه التي اعيش فيها فقالت مبتسمه اوكيه نزلت من السياره ودخلنا البيت وكانت تنظر الى البيت باهتمام فنتابني بعض الخجل (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وقلت في نفسي انها لم ترى في حياتها احقر من هذا البيت تركتها وذهبت لاحضر بعض الاغراض ورجعت لها وسألتها اذا تحب ان تشرب شئ قالت لا اذا انتهيت من جلب الاغراض دعنا نذهب فتأكدت ان البيت لم يعجبهاوانها انزعجت ولعنت الساعه الى دخلت فيه البيت.
صعدنا الى السياره وتردد ان اسألها عن البيت ولكن قلت في نفسي يجب ان اسألها اي شئ لاأحطم السكوت الذي خيم علنا واذاهي تقول انت ساكن وحدك قلت نعم وحدي سألتها أعجبك البيت فتفاجئت بالاجابه حلو ويعجبني وفيه لمسات فنيه ورومانسيه بس يفتقر الى لمسات نسائيه فسألتها كيف قالت النساء لهم ترتيب يختلف عن الرجال بعض المسات توضيفها النساء يصبح البيت اجمل .
فقلت تقدري انت قالت ماعندي مانع بس ماعندي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وقت فوقتي ضيق ولكن احاول
وصلنا المطعم وكان الطعام جاهز وضعته في السياره وتوجهنا الى الشركة وصعدنا الى الشركة بالمصعد ونحن نحمل الطعام وكان كميه كبيره وفي المصعد تبادلنا بعض النظرات وكانت عيونها تبتسم ونظراتها رائعه وحشيه مليئه بالجنس هذه النظرات رجعت لي الثقه لنفسي دخلنا الشركه وقمت بتجهيز (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)الطعام وهي تساعدني تناولنا العشاء وشربنا الكولاورايتها تتحدث مع صديقتها
ونظروا الى نظرات لم اعرف ابدا معنى لهذي النظرات وهموا بالخروج من الشركة ونزلت معهم الى كراج السيارات اوصلهم كانت لصديقتها سياره فاخره جدا ففتحت الابواب بجهاز التحكم عن بعد فمسكت مقبض الباب وكانت يدها تتحرك مع يدي فتلامست الايدي ومن ارتباكي تعثرت فضحكت
وصعدت بالسياره وانطلقت منهم ضحكه عاليه جدا لم اعرف السبب هل هو استهزاء فنطلقوا بالسياره وتبسمرت بمكاني اريد اجد تفسير لهذه الضحكه ونظراتي على السياره وفجئه توقفت واشتعل ضوء الداخل ورجعت السياره الى الى الخلف وتوقفت بجانبي وفتحت النافذه وقالت لى برقه ودلال بكره الساعه الرابعه اراك مقابل المطعم الفلاني وكانت تبتسم وقلت لها اوكي وانطلقوا رقصت من الفرح وسرت اغني باعلى صوتي
ذهبت الى البيت ولم استطيع النوم وانا افكر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) في بكره وكيف سيكون وماذا سافعل اشرقت الشمس وانا لاازال مستيقظ ارتب وانظف البيت ولا اعرف ماذا اعمل ومن كثر التعب نمت ولم استيقظ
الا في الساعه الثانيه عشر ظهرا ونهضت مثل المرعوب لاني تاخرت على العمل لبست ملابسي بسرعه وقبل خروجي تذكرت موعد الساعه الرابعه كيف وماذا اقول لصاحب الشركه فخطرت
لي خطه ****يه واتصلت مع صاحب الشركه وقلت له انا اسف لم استطيع ان التحق بالدوام فعندي مشكله في معدتي فقال لي احتمال من الاكل الذي اكلته البارحه ونمت مكشف امام التبريد ارتاح بالبيت ومن تحس انك تحسنت التحق بالدوام وقال لي اتريد ان ارسل لك طبيب قلت له شكرا واني تناولت المرمييه واساكون احسن .
اقترب الموعد وذهبت الى المطعم ووقفت امامه قبل ساعه من الموعد كم كانت الدقائق بطيئه وحقيره وكنت في قلق بان لا تأتي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وانا بين القلق والتفكير واذا بالسياره الفاخره تقف بجانبي أقتربت من السياره بابتسامه ونظرة اليها وكانت في احلى منظر وابهى وجه اقتربت اكثر وجلست القرفصاء حتى اكون اقرب فقالت لي انا اسفه لا استطيع ان اذهب معك لانه ظروفي صعبه لم استطيع ان اقول لاهلي باني ستاخر صدمت من الذي سمعته وكل السهر والترتيب والقلق ضاع هباء فاخرجت مفاتيح البيت من مجموعة المفاتيح وقلت لهاافتحي يدك ففتحت يدها ووضعت المفتاح وأغلقت يدها وقلت لها ماعندي غير هذه النسخه وسوف اتركه معك وان لم تأتي سأنام بالشارع وتوجهت مسرعا الى سيارتي وانطلقت باقصى سرعه لا اعرف اين اتوجه وماذا افعل سرت بالشارع اكثر من ساعه واشتريت بعض المواد والمشروبات وانا في حيره من امري ماذا فعلت وهل ستذهب الى البيت تعبت وتوجهت الى البيت وقفت السياره امام البيت واقتربت من البيت وضعت اذني على
الباب لاسمع اي صوت ؟؟؟؟؟؟؟
لقد سمعت اصوات الاواني صادره من المطبخ ولااحد يتصور مدى سعادتي وفرحي عندما سمعت الاصوات ففتحت الباب ودخلت الى المطبخ ورايتها واضعه الصدريه وقد اخرجت جميع المواد الغذائيه التي كانت في الثلاجه نظرت اليها بابتسامه فقالت لي بعصبيه ممزوجه بالرقه والجمال والدلال انا حزنت عليك لاني اذا مااجيت انت رح تنام في الشارع فمسكت يدها بلطف وقبلتها برقه وشكرتها لتعاطفها معي . اكملت تنظيف الثلاجه ونزعت الصدريه وكانت ترتدي قميص(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) لم يستطيع ان يخفي معالم صدرها الشامخ بكبرياء وكانه قنبله موقوته تستعد للانفجار باي لحظه تمعنت النظر ولقد وصعقت تفاجئت ان كل هذا الشموخ والكبرياء صدرها واقف من دون(ستيان) .
اقتربت منها وقلت لها لاتتعبي نفسك بالبيت قالت لقد رميت كل الاكل الى في الثلاجه لانه له مده طويله واشك بانه فاسد. شكرتها وطلبت منها ان نجلس ونتبادل الحديث جلسنا وقالت لى عندك
مناشف نظيفه لانني عرقت من التنظيف وان برودت التبريد لا تصل الى المطبخ فنهضت وجلبت لها روب ابيض جديد لم ارتديه من قبل واحضرت لها منشفه جديده اخذتهم بابتسامه وبرقه ضربتي على صدري وقالت رح افوت الحمام وكون عاقل قلتها اكيد انا عاقل خذي راحتك بالحمام وانا ساجهز بعد الفواكهه والمكسرات وبعض المشوبات الغازيه وغير الغازيه قالت الغازيه الى وغير غازيه اللك لاني بعد ساعه لازم اكون في البيت ولم اعلق ابدا بل ابتسمت ودخلت الحمام جهزت المائده باناقه وشمعتان وكاسان من الشمبانيه الروسيه الراقيه وبعض المكسرات(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ووجبتان من الفرد شكن كنت قد احضرتهم معي
خرجت من الحمام والاستطيع ان اصف الجمال الشعر اسود سواد الليل ومنثور على الروب الابيض والوجه النظر
والعيون السود البراقه اقتربت منها امسكت يدها وقبلتها بعمق وامسكت شعرها وجمعته وقلت لها اخاف عليك من برد التبريد ومازلت ممسك بشعرها نظرتي نظره رائعه ترجمتها بقبله على الجبين وضممتها الصدري وما ازال ممسك بشعرها الرطب امسكت بيدها واجلستها على المائده جلست وقالت **** جو رومانسي بس لمد ة اقل من الساعه بالنسبه لي الدقيقه كافي لعمري كله مع الجمال والدلال والرقه الذي كان حلم بالنسبه لي ناولتها بعض الاكل فاكلت مثل العصفور لقمه اونصف لقمه وانانظراتي لاتفارق شفاها الممتلئه واسنانها الناصعة البياض توقفت عن الاكل وتناولت تفاحه لتاكلها مسكتها وقضمت منه عضه وهي تحرك (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)رجلها المكشوفه وطلب منها ان نشرب الشمبانيا بصحتها فلم تقبل وقالت لا اشرب لاني سوف اذهب الى البيت رجوتهاان تشرب القليل فشربت وشربت ودخنا سيجاره وعشقت شرب الدخان من طريقة شربها للسيجاره اكملنا العشاء وطلبت منها ان نجلس في غرفه الجلوس وجلست بجانبها وكان ووجهها يزداد حمره ابتسمت وقالت لي شو مخلي بالشمبانيا لاني اشعر بالنعس حلفت لانها بانني لم اضع اي شئ
فطلبت مني اسمح لها ان تتمدد على الصوفه فقلت لها تمددي وان سارتب غرفه الطعام وادخل الحمام لاغتسل تركتها تتمدد ورتبت الطاوله ودخلت الحمام واغتسلت وتعطرت ولبست الروب اسود حرير
ودخلت الغرفه ووجدتها نائمه او تتظاهر انها نائمه لم اهتم لذلك فهي لان ملكي وبين يديي
اقتربت منها وحملتها بهدوء ورقه وادخاتها غرفة النوم ووضعتها على السرير وشغلت سوفت هارد ميوزيك وكان اجو رائع والاضاءه حمراء والوضع في قمة الرومانسيه واقتربت منهابداءت
اداعب شعرها الذي لايزال رطبا وهي لاتزال نائمه اومتظاهره بالنوم اقتربت اكثر فاكثر من وجهها وبداءت اقبلها بهدوء ورقه من جبينها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وانزولا الى خدها ورقبتها ورفعت راسي لانزع عنها الروب كان
الذي يمسك الروب الحبل في الوسط ففتحته وكشفت جه واحده من صدرها ياللروعه الصدر شامخ وتتوسطه حبه من فراوله تقربت منها الحس صدرها واقبله بهدوء وكانت انفاسي تتصاعد وهي تتحرك وتتلوه برقه وغنج وتصدر الاهات وشعرت بقضيبي ينبض وانه قطعه من الجمر رفعت يداها الى الاعلى بجانب راسها وفتحت مجال للنهد الثاني بالظهور وبداءت اقبل نهداها والعلق الفراوله كم
كانت طبيه ورائعه رفعت راسي قبلتها القبله الاولى والثانيه عضت شفتي برقه وادخلت لسانها بفمي بداءت مناورة الالسن واطلقت العنان ليدي تلعب برقه على صدرها وعلى بطنها ونزلت يدي الى الاسفل ولمست الشعيرات الشقراء التي تظلل كسها اقتربت يدي من كسها الرطب الندي وبداءت اداعب شفرات كسها الندي وهي ممسكه براسي ولسانها داخل فمي امصه تاره والاعبه بلساني تاره (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)واصابعي تعزف سوفونيه سكسيه بين شفايف كسها وتنهداتها واآهاتها امتزجت مع قبلتها وقضيبي
اشتعل من لهيب الشهوه فاطلقت النعان للساني ليجوب ويلحس كل جسمها ونزلت الي كسها العق به
والحسها ورائحه المسك تفوح منه وآهاتها وغنجها زاد في تهيوجي فسرت مثل الجائع التهم كسها ونطلقت الأهات وشدة على راسي بفخذيها ونهضت مثل اللبوه وامسكت بقضيبي الملتهب ووضعته
بفمها وبدات تمص وتدخل كل قضيبي بفمها تلحسه وتمصه ويديها ممسكه بمؤخرتي هنا شعرت أنقضيبي دخل بكامله في فمها ولم يبقى ونه الا الخصوتين خارج لم اتمالك نفسي لشده تهيجهي وقضيبي لا يزال في فمها شعرت بان الشهوه ستاتي واردت ان اسحب قضيبي من فمها فادخالته بقوه وشدة على مؤخرتي بيديها بقوه لم اتمالك نفسي بركان هزني رجفت وقذف ماء شهوتي وتهيوجي في جوفها كله وهى لاتزال ممسكه بيدها بمؤخرتي وشربت حليب شهوتي فاخرجت قضيبي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)من فمها وانا ارتعش وهي يالا الهول اين ذهب حليبي وكم كان رائع قذف الحليب في جوفها احساس وشعور لاتضاهيه اي متعه في العالم فدفعنتي الى السرير وهي لاتزال هائجه ونمت على ظهري وامسكت بقضيبي بكلتا يديها وقربته الى كسها تحكه تاره بكسها وتاره اخره على بطنها وكل ما احاول ان احضنها تدفعني وتمسك بقضيبي بقوه وجلست عليه بهدوء وهي مغمضه عينيها وكانها
في عالم اخر وجهها يزداد حمره وتزداد شهوه وعنف ادخلته بكسها ياللمتعه دخل وكانه يمزق كسها لصغره وضيقه وظننت انها لاتزال عذراء وانه المره الاولى يغزو احد كسها ادخلته كله وجلست عليه دون ان تتحرك وكانها تربو بهدوء علي ظهر حصان وانزلت جسمها بهدوء ولامس نهداها صدريوبداءت اتحرك فصرخت وشدت على رقبتي وقالت ارجوك لا تتحرك ارجوك والاهات امتزجت بالصريخ (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وقضيبي بات وكانه في فرن حراري يريد ان يحترق ولااستطيع الحراك وبعد دقائق من الهدوء بداءت تتحرك بهدوء صعودا ونزولا وغنجها ورجفها قتلني وزادت سرعة الحركه وهي تعانقني وفهما في فمي تنفث انفاسها بداخل فمي وانفاسها وتنهدتها امتزجزجت بتهيوجي واشتعالي وهي لاتزال تحرك جسمها بتمايل وكانها تداعب قضيبي بكسها بهدوء واحتراف وشغف زادت تحركاتها وبداءت تعصرني واحسست انا شهوتها قادمه لان رجفتها ازدادت وتنهداتها اعتلت فرتمت على صدري مستسلمه متنهده وضربات قلبها شعرت وكانها تدق بصدري طوقتها بين ذراعي اقبلها ونهضت وانا لازال احضنها وقلبتها واصبحت فوقها وهي بين يدي مستسلمه لاتقوى على الحراك ادخلت قضيبي بكسها احركه بعنف وشراسه تحول جسمها الابيض الى قطعه حمراء ملتهبه احرك قضيبي بكسها واخرجه بين الحين والاخرى لاداعب كسها وبطنها وادخله واخرجه وهي تتاوه وتصرخ من اللذه والمتعه والشهوه استمريت على هذا الحال اكثر من نصف ساعه واناحاول ان اسيطر على شهةتي وكل ما ردته (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)هو ان تتمتع هي اكثر حتى تخلد هذه الليله بذاكرتها قلبتها على بطنها وامسكت خصرها ورفعت جسمها قليلا الى الاعلى وداعبت بقضيب كسها وطيزها وادخلته بقوه في كسها وهيه مستسلمه لا تقوى الا على التنهد والغنج الذي على على صوت الموسيقه ورطبت اصبع بماء كسها وادخلته بهدوء بطيزها المكتظ اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ولم تمانع اولا تسطيع ان تبدي اي رفض احرك قضيبي بكسها واصبع يتحرك بطيزها وكنت اشعر باصبعي وهو في طيزها حركات قضيبي في كسها فاضغط باصبعي على قضيبي فيزيدمن الامها وصراخها الممتزح بالشهوه والغنج والدلال
وزدادت حركاتها واصبحت تطوقني من الخاف وتتحرك بقوة اكثر فاخرجت قضيبي من كسها وتقول وهي مقطوعة النفس (دخله في طيزي شقني ملخني اريده كله بطيزه) لبيت النداء العاجل ووضعت ورطبت طيزها بشلال شهوتها وادخلت راس قضيبي فدفعت بطيزها الى الخلف وهي ترجوني وتقول (حيل حياتي اموت عليك طببه اكثر اكثر)صراخها وحديثا هيجني(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وبداءت ادفع قضيبي اكثر واكثر وهي تتلوه تصرخ وتقول ( اريدك تخلص بطيزي اريد ان تغرق طيزي ببميتك ايرك ) لم استطع التحمل وجاءت شهوتي وهكذا بقينا على هذا الحال لشروق الشمس!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!