شبقانة
01-18-2021, 11:54 AM
أنا امرأة دائما احب ان افتعل الاغتصاب حتى اتلذذ بمقاومة الرجل وانهياره امام مفاتن جسدي وكلما خطرت ببالي خاطرة مغامرة جنسية نفذتها وانا مستمتعة بها وكانت لي صديقة تبادلني نفس الافكار وتمارس معي نفس الممارسات لانها مثلي مكبوتة ومحرومة فجلسنا مرة وقد خطرت لي فكرة ان نجعل رجلين يقوما باغتصابنا أنا وهي وكل منا في غرفة من البيت فقالت كيف نفعلها ؟ قلت نفتعل شجارا بيني وبينك وهما في البيت ونتماسك فيما بيننا ونقططططططع ملابس بعضنا البعض امامهما حتى نثيرهم وكأننا عن غير قصد ونجعلهم يحاجزون بيننا ويمسكون بأجسادنا ليباعدونا عن العراك وعندها نقاومهم ونصر على العراك مما يضطرهم للامساك بنا بكل قوتهم وإخضاعنا بالقوة ومصارعتنا وصرعنا تحتهم ثم إثارتهم للانتياك من كسكوسنا ففرحت صاحبتي وقالت تعالي نختار ملابس سريعة التمزق وتفي بالغرض فاخترت انا ثوبا داخليا اسود ذو تعاليق خيطية قصير الى انصاف الفخذين يجسم ويبين التقاطيع ويبرز الثديين والصدر والظهر بلا لباس او ستيان حتى اذا تمزق اظهر عارية واما صاحبتي فاختارت ثوبا مثله لكن احمر اللون للاثارة اكثر وقبقابي اسود وقبقابها احمر على ان نلبس فوقه روب نوم حرير الى الركبتين وذراعه قصيرة الى منتصف الزندين ومفتوح من الامام وعليه حزام مشد من الوسط حتى لا ينفتح ويظهر ما تحته وكان روبي اسود وهي روبها احمر وأما الرجلين فوقع الاتفاق على أن نستأجرهما كعاملين بأجرة يومية ونختارهما طبقا لاعجابنا باجسادهما ووسامتهما وقررنا من الصباح الباكر ان نجعلهما يباشرا العمل في بيتي بحجة نقل اغراض من الطابق الارضي الى الطابق العلوي حتى يدخلا بيتي ونفتعل الشجار انا وصديقتي فذهبت الى السوق لأستأجر رجلين قويين ومفتولي العضلات واتفق معهما على يوم غد صباحا ان يأتيا بيتي ويباشرا العمل وفعلا رأيت شابا ممتلئ قوة واسمه جبار واتفقت معه ثم رأيت شابا آخر مثله ايضا واسمه رشيد واتفقت معه ان يكونا في بيتي في السادسة صباحا بعد ان وصفت لهما بيتي ودللتهما عليه ورجعت الى البيت وكانت صديقتي بانتظاري فأخبرتها بما فعلت فطارت من الفرح وقمنا بوضع خطة ليوم غد حتى نوقعهما في إغوائنا وإغرائنا فاتفقنا ان كل واحدة تنفرد برجل الى غرفة نوم على حدة بعد افتعال الشجار وتظل تحاول الاستمرار بالشجار مع الاخرى وهو يحاجزها عنها وهي عارية من أثر تمزيق ملابسها مما يجعلها تتماسك معه وتتصارع لقيامه بمنعها وتثيره حتى تقع فريسة تحته ويغتصبها فقمنا ليلتها بالاستحمام وتنظيف شعر الإبط والعانة وجعله أملس والتعطر في كل جسدنا ولبست كل واحدة ثوبها الداخلي وفوقه روب مشدود من الوسط بحزام ونامت به حتى تستيقظ صباحا جاهزة للتنفيذ وفعلا استيقظنا صباحا قبل السادسة على صوت جرس المنبه وتهيأنا وفي السادسة تماما طرقت الباب الخارجية وخرجت وفتحتها فوجدت الشابين واقفين في الباب فقلت بموعدكم بالضبط تفضلوا . ودخلوا وهما لا يعرفان بعضهما وهما ينظران اقدامي وسيقاني وركبي البيضاء المربربة ثم أدخلتهما في صالة الضيوف واغلقت الباب وجلست امامهما مطبقة سيقاني وركبي على بعضهما واحدثهما عن العمل وهو نقل امتعة واغراض داخل البيت من مكان الى آخر فقمت وعملت فطورا وقدمته لهما ورحبت بهما وتركتهما يأكلان ثم جئت ورفعت ما تبقى وجئت بصديقتي معي للصالة حتى نفتعل الشجار بيننا امام الرجلين فدخلت اولا وحدي وقلت لهما عندي اغراض اريد منكما نقلها من الاسفل الى الاعلى . فدخلت صديقتي غاضبة وقالت لي لن تنقلي اي غرض الى الاعلى وستبقى الاغراض في الاسفل . فسببتها وقلت بل تنقل للاعلى غصبا عنك . فهجمت هي علي وامسكتني من شعري باحدى يديها وبالاخرى امسكت الروب الاسود وانا كذلك امسكتها من شعرها بيد وامسكت بالاخرى الروب الاحمر واخذنا نجر ببعضنا حتى كشفت صدري وكشفت صدرها من الشد باليد وتلازمنا باليدين وحاول الرجلان تهدأت الوضع بيننا بالكلام بلا جدوى فاوقعتني أرضا على ظهري ووقعت فوقي وانكشفت سيقاني وافخاذي البيضاء الممتونة ثم نصبتهما امام الرجلين اميل بهما يمينا وشمالا من شدة الشجار وأرافس بسيقاني وهما ينظران لعلهما يريان كسي بينهما وافرجت افخاذي عن بعضهما حتى بان مهبلي بينهما للحظات وانا اصرخ حتى هاجا جدا وافلتت صديقتي حزام روبي حتى ينكشف عما تحته ونحن نتصايح ويعلونا الغضب ثم قلبتها هي ارضا وجعلت افخاذها وسيقانها تنكشف منتصبة بيضاء متينة وهي تميل بهما امامهما يمينا وشمالا وترافس بهما بشدة وهما يبصبصان لينظرا مهبلها بين الفخذين وافلت لها الحزام ووقعت أنا على صدرها وهي تصرخ وهما يحاولان التهدئة بيننا بالكلام وقد ثارا ثورانا فقاما ليحاجزا بيننا فأمسكني أحدهما من خلفي من آباطي ليسحبني ويرفعني عنها فقاومته بينما جاء الآخر من عند ارجل صديقتي متعمدا ومستغلا انشغالها بالشجار معي لينظر بين فرجيها وهي ترافس وتضطرب افخاذها وسيقانها وأفرجتهما امامه للحظات حتى رأى مهبلها وهي تظهر الصراخ والشجار معي فأخذا ينظران بمنتهى الشهوة فمد احدهما ذراعيه من خلفي تحت إبطي وحضنني من صدري متعمدا تفريك الثديين ومن بطني ليسحبني ويرفعني عنها وانا اتمنع واقاومه واقول دعني اقضي عليها وهو يتشبث بلحمي بقوة حتى سحبني من فوقها والصق ظهري به وانا ارافس واحرك ذراعاي لاقاومه وهو مستمتع باحتكاكي به وتفريكه ثديي بينما قام الآخر برفع صديقتي من الارض من تحت إبطيها وهي تصرخ دعني اقضي عليها وتقاومه بيديها وتحاول مهاجمتي فلما اوقفها على رجليها هاجمتني فامسكها مثلما امسكني صاحبه بذراعيه من صدرها وبطنها محتضنا إياها وهو يفرك لحم ثدييها ونحن نتشاتم ونتصايح وهما يتكلمان معنا وينظران في وجهنا ويستمتعان بالنظر في مفاتننا ونحن في منتهى الغضب ثم هدأنا للحظة وافلتانا وتركانا فهجمت عليها ورفعت روبها من الاسفل الى اعلى رأسها ثم سحبته من يديها حتى خلعته منها وابقيتها عارية الا من ثوبها الداخلي الاحمر ورميت الروب ارضا وهما لم يتدخلا وظلا ينظران جسدها وما تعرى منه فهاجمتها وامسكتها من رأسها وطأطأته حتى انحنت وجعلته بين فخذي الاثنين وهما ينظران مؤخرتها والمهبل بين فلقتي طيزها فقام رشيد واطبق على طيزها وامسكه بيديه يسحبه عليه ليفرك به قضيبه من خلف ينطاله بحجة سحبها من بين افخاذي واحست هي به يحك مهبلها وامسكني جبار بذراعيه من ثديي وبطني وهو يلتصق بمؤخرتي ويحتك بظهري مستغلا مشاجرتي ليقبض على لحم الثدي ويفركه وينزل بيده الى تحت بطني ليسحبني عليه فأحسسته امسك كسي بكفه من خلف الثوب ليسحبني وهما يهدئان بنا بالكلام حتى افلتها من بين افخاذي فقامت واقفة تتسابب معي وتشتمني ورشيد خلفها يبحلق بلحمها من ثدييها حتى اقدامها ويحاجزها عني بيديه وافلتني جبار وهو يبحلق في لحمي فلما هدأنا هاجمتني هي أيضا ورفعت روبي الاسود من الاسفل الى اعلى رأسي وسحبته بالقوة من يدي ورمت به ارضا وعرتني الا من ثوبي الاسود وامسكت برأسي وطأطأته حتى انحنيت وجعلته بين فخذيها وانكشفت مؤخرتي وافخاذي وسيقاني لجبار فاطبق على طيزي وامسكه بيديه يسحبه على قضيبه المنتصب خلف بنطاله ويحكه بمهبلي بين فلقتي طيزي ورشيد حضن صديقتي من الخلف بذراعيه ليفرك بيده ثدييها وبالاخرى بطنها واطبق على مؤخرتها يحتك بها وبظهرها وهما يستمتعان بلحمنا المربرب الابيض حتى افلتتني من بين فخذيها ووقفت اسبها واشتمها وكلانا عاريتان وبثوب واحد واخذ رشيد وجبار يهدآننا وهما مستمتعان بالنظر والبحلقة بنا عاريات وهما في منتهى الاثارة فهجمت علي وتماسكنا وأثداؤنا تتهزهز امام جبار ورشيد وفلقتا طيزنا ايضا فألقتني ارضا على ظهري فرفعت فخذيي ونصبتهما يتهزهزان اثناء الشجار وصارت هي فوقي وقعدت على بطني وقد فرجت فخذيها كل واحد من جانب ونصبتهما وتماسكنا بالايدي ففرجت افخاذي لجبار ورشيد ليروا كسي فجاء جبار وجثا على ركبتيه بينهما وامسك بصاحبتي من تحت إبطيها وهو يريدني ان ابقي فخذيي منفرجين ليستمتع بمهبلي فما دام هو بينهما فلا يمكنني اطباقهما وافخاذي تتلوى وتترنح حتى شبعا من النظر الى لحم كسي المبلول من الهيجان وهاجا هما جدا ثم سحبها بذراعيه إليه بقوة حتى حضنها على صدره وهو يفرك ثدييها واوقعها بين فخذيي فقمت واقفة وتركها جبار ارضا فانقضضت فوقها وتماسكنا بالايدي وقد نصبت فخذيها امامهما وهي تحركهما اثناء الشجار وفرجتهما حتى ظهر كسها لهما وأبقته مكشوفا لهما وهما يفركان اعضاءهما شبقا وهما ينظران إليه بين افخاذها المتهزهزة فجاء رشيد وسحبني من تحت إبطي من فوقها وأبعدني عنها حتى وقفت وقام جبار برفعها عن الارض وهما مستمتعين بنا وتركانا نهدأ ثم هربت هي الى غرفة النوم ولحقت بها ولحقا هما بنا فتماسكنا عند السرير ودخلا هما يحاجزان بيننا وامسك كل منهما بنا من الخلف والتصقا بنا وحاولا حضننا بلف ذراعيهما على ثديينا وبطننا وسحبنا عن بعضنا وهما يستمتعان باللمس والتفريك والاحتضان وقد انتصبت اعضاؤهما فأمسكت بثوبها من تعاليقه الخيطية الضعيفة وهي امسكتني كذلك من تعاليق ثوبي فلما سحبانا عن بعضنا مزقنا ثوب بعضنا وقطططعنا تعاليقه فلما تباعدنا افلتانا من ايديهما فوقعت اثوابنا ارضا عنا واصبحنا عاريتين تماما وتلازمنا بالايدي وتحاضنا للشجار وهما ينظران بهيجان فأوقعنا أنفسنا على الفراش نتصارع عاريتين فلم يستحملا وفقدا جدا فنزع جبار ثيابه ورشيد كذلك وعريا تماما وقد نصبا عضويهما فصعدا معنا على السرير كل منهما من جانب واحدة منا ونحن نترافس وقد بان مهبلنا وهما يحضناننا من الخلف ونحن لا نشعر الا بايديهما وهي تفرك لحم افخاذنا وثديينا ونحن نترافس فقلبني جبار على ظهري وعاجلني ونام فوقي وبين افخاذي ولم يمهلني الا وضغط جسده علي وعانقني اما رشيد فقام بسحب صديقتي من ظهرها واحتضانها بذراعيه ممسكا الثديين العاريين بذراع وملصقا جسدها عليه وممسكا بطنها بالذراع الاخرى واخذها خارج الغرفة وهي ترفس وتقاوم وتشتم وتصرخ وثبتني جبار في السرير من ذراعاي بينما اخذ رشيد صديقتي الى الغرفة المقابلة وهي تقاومه وهو يعصر بجسدها ويعتصر بها بذراعيه وتلاسنه ان يتركها تهجم علي وهو يهدؤها بلا جدوى حتى القاها على السرير وثبتها عليه من ذراعيها وارتمى فوقها وهي تصرخ دعني دعني . واخذت اقاوم جبار لانهض من تحته وهو يقول اهدئي اهدئي وصرخ بي كافي . ثم حضنني وانا افتعل نفسي مشدوهة مصدومة واخذ يقبلني ويضغط مهبلي برأس قضيبه فقلت ماذا تريد ان تفعل ؟ فعصرني بذراعيه وتماصص بشفتي واخذ يضغط قضيبه في مهبلي وانا اراوغه واتوسل ارجوك لا تفعل . واحاول ان افلت مهبلي من ان يصيده بقضيبه لكنه ألقم رأسه في فتحة مهبلي ثم دفعه كله ففات فيها الى آخره فصرخت آه وعانقته وشبكت ارجلي وافخاذي برجليه وفخذيه حتى لا يفلت مهبلي من قبضته فلم يستحمل هو من شدة الشبق فدفعه بكل قوته واخذ يقذف قذائف متوالية دافقة وقذفت معه وانا اعتصره اعتصارا وامتصه امتصاصا وارتضعه ارتضاعا بين افخاذي وصرخنا آآآآآآآآآآه سوية وتماصصنا وارتعشنا رعشتنا الكبرى لمدة دقيقة حتى نفضني نفضا وروى شبقي منه وقضى وطره مني واما رشيد فحضنها ثم ضغط رأس قضيبه في فتحة مهبلها فصرخت لا ارجوك ماذا تفعل وافرجت فخذيها للآخر فدفعه وفات كله الى آخره فصاحت آه واخذ يتماصص معها فعانقته وهي تتلوى تحته وتفتعل الامتناع ففقد ولم يستحمل ايضا فعصرها بكل قوته وثبته في آخر المهبل فهاجت وشبكت رجليها برجليه وعصرت قضيبه في احشائها عصرا فقذف صارخا آآآآآآآآآآه وقذفت هي كذلك وهي ترتضعه ارتضاعا وارتعشا سوية في الفراش حتى هدأا فلما تراخينا وجبار فوقي ووجهه تلقاء وجهي وعيني في عينيه وقضيبه بين أحشائي قلت له بخضوع وتوسل لماذا دفعت قضيبك في أحشائي ؟ فقال لم أستطع ردعك عن اللحاق بها ولا منعك الا بذلك . وضغط قضيبه في أحشائي حتى منتهاه فقلت له ولكني سألحق بها وأقضي عليها . فقال اذن سأغلق الباب واقفله . فقام عني فنصبت افخاذي واطبقتهما على بعضهما لاحتفظ بمائه بينهما وذهب واغلق الباب وقفله وانا ملقاة على ظهري في السرير فقمت لانزل ووقفت امامه عارية ايضا وقلت اياك ان تمنعني . لكنه هجم علي وحضنني من الخلف ولف ذراعيه على اثدائي وبطني وانا ارفس واقاوم واصرخ عليه وهو يفرك ثديي بيده ويجذبني إليه ملتصقا بي ويدلك كسي بيده الاخرى حتى خدرت تماما فرماني على وجهي على السرير وبقيت اقدامي على الارض وبان مهبلي بين فلقتي طيزي فشعرت به يمسكني من خصري بيديه ويطبق على طيزي من الخلف وهو يضغط فتحة مهبلي بقضيبه حتى حشره في مهبلي ودفعه بكل قوته ففات كله للآخر فصرخت آه . واخذ بنياكة طيزي وهو واقف وبكل وحشية وشراسة وعنف وقد قبض على مؤخرتي بقوة وهاج جدا جدا وهو يرى مؤخرتي البيضاء المكورة الطرية بين يديه ومهبلي في مرمى قضيبه فناكه من شدة الكبت والحرمان يولج ويخرج وانا اتأوه مع كل إيلاج واخراج آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه واخذ مؤخرتي بقضيبه نصف ساعة حتى بلغنا ذروة النشوة وهجت تماما فامسكها بكلتا يديه وثبتها واطبق عليها بجسمه دافعا قضيبه لآخره وهو يتأوه قاذفا آآآآآآآآآآه مما جعلني افقد واصرخ مثله وانا اطبق على قضيبه واقذف وارتعشنا سوية والتصق بي حتى افرغه كله في مهبلي وعندها تراخيت على الفراش وكانت صاحبتي بعدما جرى لها قد تراخت تحت رشيد وقالت أرجوك ان تقوم عني . فقال دعينا هكذا مستمتعين . فقالت لا ارتاح حتى أقضي عليها بما عملته معي . فقام عنها واخرج قضيبه منها واطبقت افخاذها على بعضهما ونصبتهما لتحتفظ بمائه بين فرجيها فلما رأته يريد نكاحها ثانية انقلبت على وجهها وحاولت الهروب فعاجلها وارتمى فوقها وحضنها من ظهرها ولفها بذراعيه وحشر قضيبه بين فلقتي طيزها وثبتها وهي تصرخ لا ارجوك لا تنكحني . لكنه ألقم فتحة مهبلها الطرية اللزجة رأس قضيبه المنتصب وعصرها بذراعيه ودفعه في كسها وفوته كله فصرخت آه . وأخذ بنياكة فرجها من الخلف وهما في الفراش وهي تتلوى تحته وهو مطبق على مؤخرتها ومسيطر على جسدها ينيك مهبلها بهدوء إيلاجا وإخراجا وهي تتأوه وتتنهد وتتوسل بلا جدوى تاركة مؤخرتها له حتى اذا هاج عليها واصبح عنيفا ومتوحشا واستهتر قضيبه غاية الاستهتار عصرها بذراعيه ودفعه الى آخره في مؤخرتها حتى نهاية مهبلها واخذ يصرخ آه فهاجت معه صارخة آه وقذفا وارتعشا رعشة جنونية اخرجت الكبت والحرمان بداخلهما وهي تشعر بنبضات قضيبه في أحشائها ينبض مع الدفقات حتى افرغه فيها كليا وهدأ وتراخى في سيطرته عليها فلما اخذ مني جبار وطره من الخلف وهدأنا بعد الارتعاش أخذ يخرج قضيبه من مهبلي الذي سالت سوائله من فتحته وقمت واقفة على قدمي وصففت شعري بيدي واستدرت عليه ورأيت انتصاب قضيبه كأنه لم يجامعني وقلت لماذا جامعتني من الخلف ؟ قال حتى لا تخرجي . فقلت بل سأخرج ولن تمنعني ابدا . فتقدمت تجاه الباب وصار هو بيني وبين الباب فتشابكنا بالايدي ونحن عاريان فحضنني بذراعيه وانا ارافس بسيقاني وأوقعني على الفراش وانا اصرخ وهو مثار جدا من جسدي الابيض العاري امامه ووقع فوقي وانا اصارعه في الفراش بيدي وارجلي حتى علاني بجسده وانا احاول التفلت والتملص منه واحرك افخاذي يمينا وشمالا لكنه توسطها وثبت ذراعاي خلف رأسي بيديه وثبتني والصق صدره وبطنه بصدري وبطني ومؤخرته بين أفخاذي التي انفرجت بسببها حتى احسست بقضيبه المنتصب في فرجي يضغط مهبلي وانا اقول له دعني افلتني من بين يديك . فقال ووجهه تلقاء وجهي فماذا ستفعلين ؟ قلت افتح الباب . فضغط جسده على جسدي وافلت ذراعاي وتماصص بشفتي واحسست قضيبه يبحث عن فتحة المهبل فعانقته بذراعي فحضنني واعتصرني بين ذراعيه فخدرت جدا جدا وذبلت عيناي ونحن نتماصص بالشفتين وهو يدفع قضيبه في فتحة مهبلي ليولجه فيها فنظرت في عينيه متوسلة وقلت لا . فدفعه بقوة وعينه في عيني فصحت آه فات كله للآخر . فقال ارضعيه ومصيه . فشبكت ارجلي برجليه حتى لا يفلت من مهبلي وقلت ما كان من داعي لان تجامعني وتستغل كوني عارية ولوحدنا في الغرفة ! فقال عندما رايت مفاتنك وبان لي كسكوسك الابيض ثم تعريتي فقدت السيطرة على هيجاني تماما خصوصا عندما قاومتيني . قلت الم تذق لحما ابيض طري من قبل ؟ قال لا . قلت انت محروم ؟ قال نعم جدا جدا كيف عرفتي ؟. قلت عندما اولجته في كسي لم تتمالك نفسك وبسرعة قذفت وارتعشت . قال كان ممتلئا جدا فانفجر اول ما فات . قلت وانا ايضا لم اتمالك نفسي مثلك . فقال تعالي أريحك وتريحيني . فقلت أنا مستعدة لان تقضي على انتصاب قضيبك في أحشائي حتى ترتاح . فأخذني نياكة بهدوء وببطء لمدة ساعة يدفع ويسحب ليثير غريزتي ويجعلني اتأوه تحته وقد هاجت المشاعر وتبادلنا القبلات ومص الشفاه وعضها ورضع لساني وبلعت ريقه وقضيبه يلعب بمجرى مهبلي مستهترا لا صاد ولا راد له ولا مانع يمنعه من نياكتي فألقيت ذراعاي الى الخلف ونزل بفمه يلحس آباطي ويمص بها وانا اتلوى من اللوعة والهيجان ثم التقم ثديي فصحت آه . واخذه بأسنانه وشفتيه وقططططعه تقطيعا فظيعا ومصمص حلمته حتى كاد يقتلعها فصحت آه لا ارجوك على مهلك وبرفق اقضي حرمانك برضاعة ثديي وانا اقضي حرماني برضاعة قضيبك في مهبل كسي في فرجي . ثم اخذ ينهش ثديي الثاني بشراهة وشراسة ويلتهمه التهاما وانا أئن أنينا خافتا واتأوه مما يفعل بجسدي من الاعلى ومن الاسفل واخذت أدفع مهبلي عليه عند إيلاج قضيبه ودفعه فيه وقد ثبتني تحته تماما بلا حراك او تفلت فنظرت في عينيه وقلت ألا يكفي ذلك ؟ ألن تفعلها الآن ؟ فثار جدا وعانقته وتوحش على جسدي بعنف لا يعرف الرحمة فأخذت أصيح آآآآآآآآآآه وهو ينكح مهبلي بقوة جنونية هز مهبلي هزا وهزهزني تحته والسرير فصرخت ارجوك ارحمني واقضي علي فلم اعد احتمل . فقال ارضعيه ومصيه . فهاج وهيجني معه ودفعه الى آخر مهبلي وثبته فيه وقذف قذائف منوية متوالية وقذفت معه وارتعشنا سوية رعشتنا الكبرى وانا ارضعه ارتضاعا وامصه امتصاصا وأشفط ماءه في احشائي شفطا حتى أفرغ آخر قطرة منوية منه في رحميواما صاحبتي فانقلب عنها رشيد جنبها وانقلبت هي على ظهرها وألقت ذراعيها خلف رأسها وأبرزت إبطيها فانقلب عليها وحضنها بذراعيه ووضع فخذه بين فخذيها ورفعت فخذا ونصبته على السرير فقالت له أرجوك ألم تكتفي مني ؟ فقال جسمك فيه عناد ومقاومة ويحتاج رجل يروضه ويخضعه . وتماصص بشفتيها حتى خدرت جدا واخذ ينهش إبطيها حتى ارتجف جسدها من شدة الشبق والهيجان وصاحت آه لا استطيع التحمل اكثر . فنزل ينهش بالثديين ويرضعهما ويمص حلمتيها وهي تتلوى وتتلوع من الإثارة فقالت ارجوك انهار جسدي وفقدت تماما . فباعدت بين فخذيها المنهارين فانقض عليها كالوحش وحضنها بذراعيه واطبق بجسده على جسدها وفخذيه بين فخذيها فرفعت فخذها الاخر ونصبته على السرير فضغط طيزه بين فخذيها وقضيبه تصلب وانتصب صلدا في فتحة مهبلها فدفعه كله بكل قوته فصرخت آآآآآآآآآآه . حتى استقر في نهاية مهبلها فعانقته بذراعيها وشبكت ارجلها وافخاذها بارجله وافخاذه حتى لا يفلت مهبلها من سيطرتهفناكها نياكة هستيرية متوحشة وعنيفة من شدة ما أثارته بشجارها واخذت تصرخ مع الايلاج والاخراج آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه وهو يزيد ولا ينقص ويشد عليها ويفت جسدها فتا واخذها نياكة اخرجت كل آهاتها من صدرها وأنينها حتى قالت له اقضي علي فلم اعد احتمل وعانقته بقوة فثبته فيها واعتصرها بذراعيه وصرخ آه وهو يقذف قذائف متتالية وهي تقذف معه وارتعشا معها ارتعاشة شبقة جدا وعصرت عليه ارجلها وافخاذها ترتضعه وتمصه مصا حتى آخر قطرة منوية حتى انهارت قواها وسقطت يداها على الفراش وتراخيا معا