نهر العطش
10-20-2011, 07:21 PM
دخلت اليها و انا غاضب ... نظرت اليها بعينين مليئة بالغضب و القسوة و لكن عيونى لم تبتعد لحظة عن نهودها الرائعة التى كانت تطل بحلماتها من خلف القميص المفتوح الصدر و الذى لا تستطيع الشبكة التى تعلو صدرها ان تكتم صوت صرخاتها بالشهوة ... اقتربت هى من ببطأ و قالت س( سامحنى حبيبى ) ... و انحنت ناحيتى ... تدلى صدرها أمامى و ان كان لا يزال مشدود و متماسك و رفوع الرأس و كأن حلماتها خوذة هلى رأس جندى شديد قويى يستطيع أن يفترسنى .. تماسكت انا قليلا لكن زبى لم يستطيع الا ان يقف احتراما لهذا الجمال ... عضضت على شفتى من الشهوة و الرغبة ... اقتربت هى اكتر و انفاسها الساخنة الهبتنى .. و قالت بحنية فى أذنى ( حقك عليا .... اضربنى .. عاقبنى ... انا هاصالحك ... انا ليك ... انا كلبتك ... خدامتك ...) ... كانت كلامتها رقيقة لكنها كالكرباج على زبى ... التهب زبى جدا و انتفض و قام ... و ممدت هى يدها عليه من خارج البنطلون تداعبه و تمسكه بقوة و تقول فى شهوة و عنف ( اااااااااه عذبنى ........ انا كلبتك .. خدامتك حبيبى ) .. و ارتعشت يديها و هى تجذب البنطلون بقسوة من على فخذى و تخلعه و ترميه بعيدا و تصرخ فى شهوة ...(أأأأأأأه) و تنتفض امسكت انا بها من رأسها ... و قلت لها ... ( هاضربك ..) ... استدرات ... شدت القميص من على طيزها الجميلة البيضاء الناعمة .. و انحنت للامام ... كان كسها الاحمر يبد بين فلقتى طيزها كالجمرة .. قلت لها (( كل طيزك سوف تلتهب من الضرب ) ... ارتعشت هى من الشهوة و صرخت ( آآآآآآآآآه ........ اضربنى اححححححححح) .. ضربتها بقوة و عنف على فلقتين طيزها البيضاء
...مددت يدى الى خرم طيزها باصبع ثم اصبعين
فتحت القنوات بين كسها و طيزها .. و امسكت بهما معا بقبضة شديدة .. ضغطت عليهما .. تصرخ من النيك .. ( ياكلبة يا شرموطة ... ) قمت من مكانى ... شددت القميص كله .. خلعته .... و حملتها على زراعين من حديد الى السرير .... و هى تصرخ ... ( حرام علك هاتعمل ايه .. مش كل مرة ... لا مش هاستحمل ..) .... رميتها على السرير .... و فتحت الدرج بجانب السرير و اخرجت الاصفاد التى املكها ... اربعه ... كبلتها فى السرير من رجليها و ايديها ... كانت ممدة هناك بجسمها الشهى الطرى .. تصرخ من الشهوة .... عارية الا من الكيلوت الاسود الذى يخنق كسها الجميل الاحمر .....
خلعت انا ملابسى كلها و بدى صدرى العارى العريض و عضلاتى المفتولة و زوبرى العريض و اقف كالاسد بين بيضانى ... و هى تصرخ .( سامحنى انا كلبتك خدامتك شرموطتك ) ...
نزلت بايدى بشويش على خدها و اقتربت بشفتين ملتهبتين .... اقبلهما .. و امسك فى خصلات شعرها بحنية ... و امص شففتاها و لسانها .. و الحس رقبتها و ابوسها ... و انزل لنهودها التى اصبحت نافرة بشكل مستفذ .. الف و ادور على حلماتها بلسانى و هى تتقلب من الشهوة على السرير ... نزلت اكثر و اكثر الى بطنها .. الى كسها ... و فخدها ... اقبلهما و الحسهما ... و اشم رائحة كسها التى تفضح العسل الذى ينهمر منه بشده ... و صغدت براسى لها ... و همست فى اذنها ... ( بحبك ... ) ...
انتفضت هى من الشهوة .. و بدأت يدى تذهب للكيلوت المبلول ... افركه .. ادعكه ... اعصر كسها باصابعى و هى تصرخ من الشهوة و تصدر أنات لذيذة تزيد شهوتى ... ثم اقتربت بفمى اعض كسها ... و يدى تفرك طيزها و افخادها و تبعبصها بقوة ... و مددت يدى الاخرى الى الكيلوت و امسكت بالخيط فى المنتصف و شددته بقوة على *****ها ..(آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ÷ .... حرام كفاية ..........هاموت ) ...... شتمتها .... ضربتها على صدرها و افخادها و استمريت فى فرك كسها بالكيلوت و هى ترتعش من الشهوة ... ثم بقوة شديدة قطعت الكيلوت من على كسها خرج بصرخة رهيبة و احسست بانها اقتربت على شهوتها جدا .... بسرعة فكيت الاصفاد الخلفية فقط ... و اختضنتها بقوة و لففت وركاها على ظهرى و اخترقت كسها بزوبرى ..( آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه سامحنى انا كلبتك ..) ...... تصرخ و تستغيث و لا مجيب الا زوبرى الذى راح يخترقها بقسوة تارة و بحنية تارة اخرى و هى تفقد قواها .. و انا اعض فى كتفها و صدرها و و اضربها بقوة على طيزها ..... غبنا فى نشوة رهيبة ... و رعشة طويلة ...... و تصبب العرق منا و جعل جسدانا فى نشوة لا يمكن ان اجدها الا فى حضن حبيبتى ... فككت الاضفاد ... و قبلت يدها و معصمها بحنو بالغ .... و جذبت اطراف الملاءة التى على السرير حتى تحتفظ بجسدها لى انا وحدى .... و بجوارى قبلة حلوة من الماء سقيتها حبيبتى فى فمها بطعم أحلى من العسل ... و فى الصباح وجدتها فى حضنى كما نمنا بالامس ......!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
...مددت يدى الى خرم طيزها باصبع ثم اصبعين
فتحت القنوات بين كسها و طيزها .. و امسكت بهما معا بقبضة شديدة .. ضغطت عليهما .. تصرخ من النيك .. ( ياكلبة يا شرموطة ... ) قمت من مكانى ... شددت القميص كله .. خلعته .... و حملتها على زراعين من حديد الى السرير .... و هى تصرخ ... ( حرام علك هاتعمل ايه .. مش كل مرة ... لا مش هاستحمل ..) .... رميتها على السرير .... و فتحت الدرج بجانب السرير و اخرجت الاصفاد التى املكها ... اربعه ... كبلتها فى السرير من رجليها و ايديها ... كانت ممدة هناك بجسمها الشهى الطرى .. تصرخ من الشهوة .... عارية الا من الكيلوت الاسود الذى يخنق كسها الجميل الاحمر .....
خلعت انا ملابسى كلها و بدى صدرى العارى العريض و عضلاتى المفتولة و زوبرى العريض و اقف كالاسد بين بيضانى ... و هى تصرخ .( سامحنى انا كلبتك خدامتك شرموطتك ) ...
نزلت بايدى بشويش على خدها و اقتربت بشفتين ملتهبتين .... اقبلهما .. و امسك فى خصلات شعرها بحنية ... و امص شففتاها و لسانها .. و الحس رقبتها و ابوسها ... و انزل لنهودها التى اصبحت نافرة بشكل مستفذ .. الف و ادور على حلماتها بلسانى و هى تتقلب من الشهوة على السرير ... نزلت اكثر و اكثر الى بطنها .. الى كسها ... و فخدها ... اقبلهما و الحسهما ... و اشم رائحة كسها التى تفضح العسل الذى ينهمر منه بشده ... و صغدت براسى لها ... و همست فى اذنها ... ( بحبك ... ) ...
انتفضت هى من الشهوة .. و بدأت يدى تذهب للكيلوت المبلول ... افركه .. ادعكه ... اعصر كسها باصابعى و هى تصرخ من الشهوة و تصدر أنات لذيذة تزيد شهوتى ... ثم اقتربت بفمى اعض كسها ... و يدى تفرك طيزها و افخادها و تبعبصها بقوة ... و مددت يدى الاخرى الى الكيلوت و امسكت بالخيط فى المنتصف و شددته بقوة على *****ها ..(آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ÷ .... حرام كفاية ..........هاموت ) ...... شتمتها .... ضربتها على صدرها و افخادها و استمريت فى فرك كسها بالكيلوت و هى ترتعش من الشهوة ... ثم بقوة شديدة قطعت الكيلوت من على كسها خرج بصرخة رهيبة و احسست بانها اقتربت على شهوتها جدا .... بسرعة فكيت الاصفاد الخلفية فقط ... و اختضنتها بقوة و لففت وركاها على ظهرى و اخترقت كسها بزوبرى ..( آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه سامحنى انا كلبتك ..) ...... تصرخ و تستغيث و لا مجيب الا زوبرى الذى راح يخترقها بقسوة تارة و بحنية تارة اخرى و هى تفقد قواها .. و انا اعض فى كتفها و صدرها و و اضربها بقوة على طيزها ..... غبنا فى نشوة رهيبة ... و رعشة طويلة ...... و تصبب العرق منا و جعل جسدانا فى نشوة لا يمكن ان اجدها الا فى حضن حبيبتى ... فككت الاضفاد ... و قبلت يدها و معصمها بحنو بالغ .... و جذبت اطراف الملاءة التى على السرير حتى تحتفظ بجسدها لى انا وحدى .... و بجوارى قبلة حلوة من الماء سقيتها حبيبتى فى فمها بطعم أحلى من العسل ... و فى الصباح وجدتها فى حضنى كما نمنا بالامس ......!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!