Soso sucking
09-15-2019, 05:28 AM
هروب اضطراري
من فترة كنت في المستشفى بين الحياة والموت ، بسبب إني كنت بجري من غير وعي ، كنت بجري وأنا مفزوع ومش شايف قدامي ، كنت بجري وخايف أقف ، فضلت أجري لحد ما خبطتني عربية وفقدت الوعي ، وعشان تعرفوا أنا كنت بجري ليه لازم أحكي لكم على اللي حصل من الأول وتعرفوا إيه حكايتي
أنا شاب من أسرة متوسطة ليا جذور من محافظة في الوجه البحري .
أسرتي مكونة من (أمي) ربي يحفظها (أخويا) الكبير وهو أكبر مني بخمس سنين ، بحبه جدا جدا
أما (أبويا) فهو مات وأنا عندي 12 سنة ؛ ولأن والدي كان فاتح لنا محل بقالة وكمان كان موظف فده خلى أمي قدرت توقف معانا وتربينا من المعاش اللي أخدته بعد وفاة أبويا ومن التجارة في المحل
أخويا بعد ما خلص كلية تجارة اشتغل في بنك واتجوز على طول ومراته حملت أول ما اتجوزها وجابت حماده اللي بحبه أكتر من روحي
بالنسبة لي فأنا بلعب كمال أجسام من أيام الثانوية ومحافظ على جسمي جدا ولما أخويا اتجوز كنت أنا في الفرقة الأولى كلية الحقوق ، وأيام الجامعة كنت باشتغل في شركة أمن وعضلاتي كانت مشجعة شركة الأمن على أنهم يقبلوني بعد ما اتخرجت استمريت في شركة الأمن لأني كنت مرتاح فيها
البيت اللي احنا عايشين فيه من دورين وسطح الدور الأول قاعد فيه أنا وأمي وأوضة منه معمولة المحل والدور التاني ده شقة أخويا اللي اتجوز فيها بس مرات أخويا وابنها طول اليوم قاعدين معانا وأخويا لما بيرجع من شغله بنتغدا سوا ويطلعوا شقتهم على النوم بالنسبة للسطح فيه أوضة واحدة وفيها سربر وشوية كراكيب ، وعشة طيور
نيجي بقا لحكايتي بحكم إن أنا ساعات بشتغل وردية ليلية فبرجع أنام للضهر وفي يوم صيفي حر كنت نايم بشورت بس ، صحيت على إيد بتحسس على عضلاتي اتفزعت وبفتح عيني لقيت مرات أخويا قاعدة على السرير ولما لقيتني بفتح عيني قالت لي بلجلجة :
مش عايز أي حاجة أعملهالك يا أخويا
استغربت جدا ، ودورت وشي عنها وكملت نوم لأني فعلا كنت جعان نوم
بعد الموضوع ده بيومين تلاتة كنت باستحمى بعد ما رجعت من التمرين واتفاجأت بمرات أخويا فتحت الحمام فجأة ودخلت وعملت إنها اتفاجأت إني في الحمام وفضلت واقفة وأنا من كسوفي حطيت إيدي على زبي أداريه ، عدت ثواني وأنا مصدوم من دخولها عليا بالطريقة دي ، واتفاجأت إنها بتعض على شفتها اللي تحت، لسة هاتكلم واقولها اخرجي برة لاقيتها بترجع بضهرها وعينها بتاكل جسمي في اللحظة دي اتأكدت إنها قاصدة
بعدها بكام يوم كنت شغال وردية مسائية وكنت متعود إني بارجع ألاقي أمي نايمة بس في اليوم ده أخويا كان مسافر مأمورية شغل وكانت مرات أخويا لما أخويا بيسافر كانت بتبات معانا ، وفي اليوم ده رجعت لاقيتها نايمة في الصالة على كنبة الأنتريه ولابسة بيبي دول بمبي وحاطة رجل على ضهر الكنبة وفاردة رجلها التانية وكانت فتحة رجلها دي في وش باب الشقة انا انصدمت لما دخلت ونورت النور وشوفت كسها واضح في الكلوت الفتلة اللي لابساه ، اتسحب وأنا بغض بصري عنها ومجرد ما وصلت عند باب أوضتي سمعتها بتقول : يا خرابي أنا نمت كدة إزاي
عملت نفسي مش سامعها وبضغط على أوكرة باب أوضتي عشان أدخل سمعتها بتناديني باسمي وتقولي : يا لهوي انت دخلت وانا نايمة بالشكل ده
فقلت لها : متخافيش أنا محترم وابن أصول ، أنا غمضت عيني لما دخلت وأديني داخل أوضتي
حسيت بيها بتقوم من مكانها ، روحت فاتح الباب بسرعة ودخلت وقفلت على نفسي بالمفتاح ، طبعا قعدت مع نفسي وربطت كل الخيوط ببعض وحسيت إن مرات أخويا بتحاول معايا وبتغريني عشان أقع في الغلط معاها وأخون إخويا بس طبعا بعد اللحظة دي قررت إني لازم آخد احتياطاتي منها
لما تعبت من التفكير غلبني النوم وصحيت على خبط أمي على الباب بتصحيني عشان أفطر معاهم ، قمت فطرت وكنت اليوم ده إجازة ، بعد الفطار أمي خدت حمادة وطلعت تتطمن على الطيور وطبعا في الحالة دي أمي هتاخد وقت مش أقل من ساعة على السطح ، بعد شوية لاقيت مرات أخويا دخلت الحمام وفتحت الدش وبعد شوية سمعت صوت حاجة هبدت في الأرض ومرات أخويا بتصوت ، جريت على الحمام وخبطت عليها وسألتها في إيه ؟
قالت : الحقني يا أخويا ، وقعت واقعة جامدة ومش قادرة أقف ، ادخل الباب مفتوح
أول ما دخلت اتصدمت ، لاقيتها في الأرض ملط مفيش عليها هدمة تسترها ، غمصت عيني ورجعت بضهري ، وقلت لها : غطي نفسك بأي حاجة ، عشان أقدر أسندك
قالت لي : هو أنا قادرة أتحرك
روحت داخل أوضتي وجبت ملاية السرير وحادفها لها وقلت لها : خدي استري نفسك بدي
شوية وندهت لي وقالت : خلاص اتغطيت
روحت داخل مادد لها إيدي وقلت لها : امسكي ايدي اسندي عليها وقومي
قالت لي : مش هاقدر أقوم
قلت لها : طب والحل
ردت : متقدرش تشيلني
روحت حاطط إيدي تحت وراكها وإيدي التانية تحت باطها وشايلها ودخلتها أوضة أمي ولسة بحطها على السرير راحت ماسكة في رقبتي جامد وباستني من شفايفي ، بصراحة اتخضيت ولما فوقت من المفاجأة روحت متعافي عليها وزاققها ولاطشها بالألم وماشي وسايبها لاقيتها بتجري ورايا ولسة هتمسكني سمعت صوت أمي على السلم ، طبعا وقفت مكانها وأنا خرجت بسرعة قبل ما أمي تنزل
عدى على الموقف ده كام يوم وكنت نايم في سريري وقافل على نفسي بالمفتاح صحيت على حد بيمص زبي وصحيت في لحظة ما كان لبني نازل واتفاجأت إن مرات أخويا هي اللي قاعدة ومنزلة الشورت اللي أنا لابسه وماسكة زبي ونازلة مص فيه ، قمت مفزوع وقلت لها بصوت واطي : إيه اللي بتعمليه ده يا شرموطة يا وسخة
قالت لي بكل بجاحة وبصوت واطي : كنت بمص لك
قلت لها : عارفة يا شرموطة لو ما تلمتيش هيحصل إيه
لاقيتها قربت بزازها من وشي وبتقولي : ها قولي ، هيحصل إيه ؟
بصراحة اتنرفزت وقلت لها بعصبية : امشي اطلعي برة يا شرموطة يا وسخة
راحت لازقة بزازها وفي وشي وحضناني ، روحت زاققها موقعها لاقيتها بتقولي بعصبية غريبة : إنت إيه يا أخي ، لوح تلج
قلت لها : لو انتي آخر مرة في الدنيا مش هلمسك ، عارفة ليه ؟
قالت : ليه بقا ؟!
قلت : لأنك مرات أخويا ، بس مكنتش أعرف إن أخويا جايب لنا شيطان في البيت
راحت واقفة ومطلعة بزازها وبتقولي : يعني إنت كرجل لما تشوف البزاز دي ما بتتأثرش
قمت عليها أضربها لاقيتها خافت وجريت ، قعدت على سريري نفوخي كان هيطق وحاسس إن دماغي هتنفجر ومش عارف هي دخلت عليا ازاي وأنا قافل الباب بالمفتاح
بعد المرة دي خبطت لها فترة تتحرش بيه وأمي أو أخويا موجودين من غير ما حد ياخد باله يعني مثلا تخليني معدي وتمد إيديها تمسك زبي ، أو تخليني خارج من الحمام وتكون هي واقفة على الباب وتدخل في نفس اللحظة اللي أنا خارج فيها وزبي يحك في طيزها أو نقعد على السفرة وتقعد جنبي وتمد إيدها تحسس على زبي ، ودي كانت غلطتي لأني سكت خوفا على أخويا لتبقى فضيحة ، فكانت مفكرة إن سكوتي استسلام
بعد فترة واحنا قاعدين نتفرج على التليفزيون أمي جالها تليفون من مرات عمي في البلد بتعزمنا على فرح بنتها ، طبعا أمي زغرطت وفرحت واكدت إن كلنا هنيجي ، جهزنا نفسنا وسافرنا كلنا البلد بعدها بيومين وحضرنا الحنة وتاني يوم كان الفرح معمول في قاعة أفراح وفي الفرح كانت مرات أخويا تخليني واقف وتيجي تقف قدامي وتحاول تلزق فيا وأنا باهرب منها المهم بعد الفرح عمي مسك فينا نبات وأمي وأخويا وافقوا ، لكن أنا اعتذرت عشان عندي شغل الصبح وعمي قبل عذري ، واتفاجأت بمرات أخويا بتقولي :
يعني إنت عندك شغل الصبح ، وعايز تروح لوحدك ، أنا جاية معاك
بصيت لها باستغراب وقلت لها : هتيجي تعملي إيه ، خليكي
لاقيتها بتبص لأخويا وبتقوله : شايف أخوك بقوله آجي معاك عشان أجهز له لقمة تفطر بيها ولا أعملك كوباية شاي تعدل دماغك ، وهو يقولي : لأ ، خليكي
فرديت عليها بابتسامة مصطنعة : شكرا لتعبك ، أنا هعرف اتصرف
اتفاجأت بأخويا بيقولي : ايه يا ابني ، تعب ايه اللي بتتكلم عنه ، دي مرات أخوك يعني أختك
فاجأني بكلامه وما عرفتش أرد عليه ولا قدرتش أقوله على اللي جوايا فقلت له بعد ما اتلميت على دماغي : يا أخويا مش القصد ، بس الفكرة إنها تبقى معاك عشان ......
قاطعني وقال لي : على الطلاق لترجع معاك ، إنت فاكرني هغير على مراتي من أخويا
أنا اتلجمت ومعرفتش اتكلم ، بس مرات أخويا كان باين في عينيها حاجات كتير محدش فاهمها إلا أنا .
طبعا رضخت للأمر الواقع وروحت ركبت أنا ومرات أخويا التويوتا ، وقعدت جنبي من غير ما تعمل أي تصرف كان كبيرها إنها استأذنتني إنها تحط راسها على كتفي عشان تنام شوية ، ولما وصلنا البيت طلعت شقتها ، وقالت لي : هغير وأنزل أعمل لك لقمة عشا
أنا ما رديتش عليها ، وفتحت الشقة ودخلت قلعت هدومي ودخلت أخدت دش ولفيت بشكير على وسطي ودخلت أوضتي عشان ألبس ، فسمعت صوت باب الشقة بيتفتح ومرات أخويا بتنادي عليا ، فعرفتها إني في أوضتي ، لاقيتها دخلت على المطبخ عملت لي لقمة عشا خفيفة وندهت عليا وقالت : أنا جهزت لك العشا ، هاطلع أبص على الطيور ، وأنام ، تؤمرني بحاجة
شكرتها وأنا مستغرب من تصرفاتها كنت متوقع منها إنها هتستغل الفرصة وتستفرد بيا ، بس حمدت ربنا وخرجت بالشورت أكلت ودخلت الأطباق المطبخ ودخلت أوضتي وقعدت ألعب شوية تمارين خفيفة عشان ما أنامش وأنا لسة واكل ، المهم إني قفلت على نفسي بالمفتاح وقلعت الشورت وفضلت بالبوكسر وفردت جسمي على السرير ، ومسكت الموبايل أقلب فيه شوية ، فسمعت صوت باب الشقة بيتفتح ، ومرات أخويا بتنادي عليا تعرفني إنها نازلة تغسل مواعين العشا فسيبت الموبايل وقلت أنام بعد حوالي خمس دقايق سمعت باب أوضتي بيتفتح بالمفتاح ، أنا اتفاجأت وبتلفت أشوف في إيه لاقيت حتة مزة توقع أجدعها دكر ، لاقيت مرات أخويا واقفة لابسة قميص نوم لونه سيمون قصير واصل لحد الوسط ومفتوح من قدام ومربوط بس من عند الصدر ومش لابسة سوتيان وحلماتها الوردي باينة جدا ولابسة كلوت فتلة يا دوب حتة قماشة على شكل قلب مغطية كسها ، والمكياچ الخفيف المثير مع ريحة برفان (ديور) المثيرة وواقفة على الباب ماسكة طرف القميص وفاتحاه وكاشفة الكلوت وهي حاطة إيدها في جنبها وداخلة عليا الأوضة للوهلة الأولى أنا زبي بدأ يقوم وعيني بدأت تدرس جسمها الأبيض وتضاريس بزازها ووسطها المكسم وشعرها السايب ولما فوقت كانت قاعدة جنبي على السرير وانا نايم ويا دوب قايم بوسطي ، في الأول منظرها شدني بس كان لازم أقاوم فقعدت وقلت لها وأنا بحاول أتلم على نفسي : إنتي دخلتي أوضتي ازاي وأنا قافلها بالمفتاح
لاقيتها بتميل عليا وبزازها بيميلوا معاها وهي بتقولي بمياعة ولبونة : كل الأوض بتفتح بمفتاح واحد
قلت : طب وأنتي عايزة إيه دلوقت
راحت مادة إيدها ومحسسة على عضلات دراعي وهي بتقولي : راجل وست لوحدهم أكيد الشيطان تالتهم
قلت : يعني إيه ؟
قربت مني وبزازها الملبن لزقوا في دراعي وهي بتحاوط رقبتي بدراعتها وقالت : يعني لو ما نمتش معايا دلوقت هصوت وألم عليك الناس وأقول : يالهوي إلحقوني الراجل استفرد بيا وعايز يغتصبني
بصراحة زبي كان واقف وعلى آخره ، ولما سمعتها بتقول كدة قلت لها بطريقة التفاهم ومن غير عصبية : يا بنت الناس ، إنتي مرات أخويا ، يعني كأنك أختي ، ما ينفعش اللي إنتي بتعمليه ده
كانت بدأت تنزل بإيدها الشمال وتحسس على بطني وهي بتقول : أديك قلتها : كأني أختك يعني مش أختك
كانت وصلت لزبي ومسكته وقالت : مش حرام زبك ده يفضل محبوس كدة وراحت زقاني منيماني على السرير ومطلعة زبي وحطته في بوقها وقعدت تمصه ، في اللحظة دي كنت انهرت ومقدرتش أقاوم أكتر من كدة ، وبدأت أمسك راسها وأضغط عليها وأخلي زبي يدخل في زورها وهي في قمة الهيجان روحت مادد إيدي وبدأت أحسس على طيزها فعدلت طيزها ناحية وشي وفتحت رجلها وقعدت على وشي وبدأت ألحس كسها الأحمر الهايج وأنيكها بلساني وهي بتزوم وتصوت من حركة لساني في كسها ومفيش شوية وكانت جابت شهوتها وراحت سايبة زبي وقامت من على وشي ووقفت وعدلت نفسها عشان تقعد على زبي ويا خرابي على إحساس الزب لما يدوق الكس لأول مرة ، أوووووف إحساس لا يوصف ، قعدت تتنطط على زبي وأنا فكيت لها قميص النوم وقلعتها وسندت هي على صدري وهي بتنيك نفسها بزبي فمديت إيدي وبدأت أفرك حلمات بزازها وهي بتتلوى على زبي ، بعد شوية قامت ونامت على ضهرها ورفعت رجلها سبعة مفتوحة قمت ومسكت زبي وبدأت افركه بين شفايف كسها وأفرك راس زبي في بظرها وهي بتقفش في بزازها ومغمضة عينها ومستمتعة روحت حاطط زبي على باب كسها ومدخلة مرة واحدة وهي كانت هتصوت لكن حطت إيدها على بوقها عشان صوتها ما يطلعش لأن كسها ضيق على حجم زبي وبدأت أنيكها وبيضاني بتخيط في طيزها وصوت خبط جسمي بجسمها عالي خصوصا إننا بالليل والدنيا هدوء في الوضع ده وأنا فوقها ونازل نيك في كسها وهي لافة رجلها على وسطي مقدرتش أطول خصوصا إني أول مرة وحسيت خلاص اني هاجيب فقلت لها : هجيب خلاص
ولسة هخرج زبي لاقيتها كلبشت برجلها في وسطي وخليتني نزلت اللبن كله في كسها وهي بتزووم من إحساسها بزبي وهو بينبض جوة كسها .
ومع إحساسي بنعومة كسها ومن المتعة اللي أول مرة أجربها زبي فضل واقف جيت أقوم لاقيتها شدتني وحطت شفايفها على شفايفي وغبت معاها في بوسة خلت زبي يكمل نيك في كسها الضيق على زبي وبدأنا جولة تانية من النيك وأنا نسيت الإحساس بالذنب ورميت ورايا كل الأعراف والتقاليد وبدأت أندمج وأدق في كسها وشوية وبدأت أنفذ أوضاع جنسية من اللي بشوفها في الأفلام السكس ، قعدتها على إيديها ورجلها ووقفت وراها ودخلت زبي جوة كسها الهايج وميلت عليها ونزلت تقفيش في بزازها ، بعد شوية خليتها تنام على بطنها من غير ما أخرج زبي من كسها ونمت فوقها وبدأت أنيكها وانا نايم عليها وحاسس بقفشة كسها على زبي بعد الوضع ده نمت بيها على جنبنا وبدأت أنيكها وأنا بلعب لها بإيد في كسها وبإيدي التانية لافف وشها ناحيتي ودايبين في شفايف بعض وبمص لسانها وهي من كتر ما طولت في النيك جابت شهوتها أكتر من مرة وشوية ونيمتها على جنبها وعديت رجلي اليمين من فوقها وسندت على ركبتي الشمال وزبي راشق في كسها وهي نايمة في وضعية الجنين وأنا في الوضع ده زبي انفجر باللبن في كسها لتاني مرة ومجرد ما نام وخرج من كسها لاقيتها قامت وحضنتني وقالت : يعني أدعي عليك إنك حارمني من المتعة دي
كلمتها فوقتني من سكرة الشهوة ، ونبهتني إني اعتديت على شرف أخويا ، لحظتها كنت هخنقها لكن هي كانت نبيهه لمحت في وشي الغضب ، فلمت نفسها وجريت على شقتها
قعدت وأنا مغطي وشي بكفوفي وحزين على اللي عملته ، وضميري بيأنبني ودموعي غلبتني ، بس للأسف غلبني النوم ومدريتش بنفسي إلا لما سمعت صوت المنبه بتاع الشغل وصحيت لقيت نفسي نمت زي ما أنا عريان ملط ، قمت استحميت ولبست هدومي وروحت الشغل ، قضيت يومي ، ولما خلصت الشغل قرب العصر كدة قلت اتصل بأخويا أشوفهم راجعين امتى اتفاجأت بيه بيقولي إن عمى حلف عليهم ليباتوا الليلة دي كمان .
بقيت محتار أعمل إيه ، ولا أروح فين ، قلت أقعد على القهوة شوية ، ولما قعدت شافني واحد صاحبي كان معدي فقعد معايا وفضلنا ندردش وجبنا الدومنة ولعبنا وما دريتش بالوقت .
على المغرب كدة تليفوني رن ببص فيه لاقيته أخويا رديت عليه : ألو
أخويا : إيه يا ابني إنت فين ؟
أنا : على القهوة ، خير في حاجة ولا إيه
أخويا : إنت بتستهبل
أنا : ليه بس ؟
أخويا : ينفع اللي بتعمله ده ؟
بصراحة أنا اتخضيت ، وفكرت أخويا عرف إني نكت مراته فسكت ومعرفتش أرد عليه ، وريقي نشف وبقت حالتي حالة ، فسمعت صوت أخويا في الموبايل بيقول : آلو آلو
رديت : أيوة يا أخويا معاك
أخويا : بقولك ينفع كدة ، تتأخر لحد الوقت ، ومرات أخوك محضرالك الغدا وقاعدة مستنياك
أنا : معلش يا أخويا ، أصل .... أنا
قاطعني وقالي : شكلك مكسوف تروح
أنا : بصراحة آه
أخويا ضحك أوي وقالي : يا خايب في حد يتكسف من أخته ، دي مرات أخوك الكبير ، وأنا بثق فيك وفيها ، قوم يلا روح اتغدى ومتسيبش أختك لوحدها
ضحكت سخرية من ثقته ، وهو فكرني ضحكت من كلامه ، وقومت روحت ، وبعد ما دخلت وقفلت باب البيت لاقيت مرات أخويا بتنده لي من الدور اللي فيه شقتها وبتعرفني إنها هتسخن الأكل على ما استحمى واطلع لها نتغدى سوا
قلعت هدومي ودخلت تحت الدش وافتكرت نيكة امبارح وبدأت أهيج وزبي يقف فقررت أضرب عشرة عشان لما أطلع زبي ما يقفش وما يبقاش في فرصة إنه يحصل أي علاقة بينا ، بس مجرد ما طلعت ، وشوفتها لابسة بيبي دول كحلي شفاف يا دوب واصل لحد السرة وتحت منه كلوت فتله ووراكها البيضا الجميلة وجسمها القشطة قدامي والميكياچ الخفيف اللي على وشها وريحة برفان (ديور) مقتحمة مناخيري لاقيت زبي ابن الكلب عمل خيمة ورفع البنطلون وخلى شكلى زي الزفت ، وهي ابتسمت بشكل مثير جدا ووقفت تتقصع وأول ما دخلت راحت حضناني وبيساني من شفايفي ، وفي اللحظة دي ضعفت وحضنتها وإيدي بتحسس على كل مكان أطوله من جسمها ، وروحت شايلها وجيت أنيمها على كنبة الأنتريه لاقيتها بتقولي : تعالى ندخل أوضة النوم
من جوايا ماكنتش عايز أخون أخويا في سريره ، بس ازاي بحافظ على جزء من المباديء وبرمي باقية المباديء يعني ازاي بخون أخويا مع مراته وفي شقته ، ورافض اخونه على سريره
سلمت نفسي للشهوة وسيطرتها عليا وشلت مرات أخويا وقربت من باب الأوضة ورحت لاففها لوشي ومسكت شفايفها بشفايفي وبدأت أقلع لحد ما بقيت ملط وزبي قدامي زي المدفع ورحت زانقها في الحيطة ومسكت رجلها الشمال بإيدي اليمين وداخل بوسطي بين رجلها وزبي داخل بين شفايف كسها بيحك فيها لاقيتها شهقت وبتميل لورا روحت لافف إيدي حوالين رقبتها وفضلت أنيكها على الوضع ده شوية من غير ما أدخل زبي في كسها ورحت رافع رجلها اليمين وشيلتها من وسطها وسندت ضهري على الحيطة وهي مسكت في رقبتي وحطت رجلها على الحيطة وأنا طلعت بوسطي لقدام وهي رفعت وسطها وظبطت كسها على زبي ونزلت عليه وحطيت أنا إيدي تحت طيزها وبقيت أرفعها وأنزلها على زبي بعد شوية ضهري وجعني راحت نازلة بكسها على زبي ولفت رجلها على وسطي ومشيت بيها وأنا بقطع شفايفها بمصمصتهم ودخلت أوضة النوم ومسكتها نيمتها وأنا زبي في كسها داخل خارج ورجلها مسنودة على اكتافي ومرة واحدة حضنت فخادها جامد وبدأ زبي ينفجر بقذائفة اللبنية وهي مع كل زقة من زبي في كسها تقولى آه بمياعة ولبونة
مجرد ما خلصت وزبي خرج من كسها طلعت على السرير وفردت ضهري لاقيتها حطت راسها على كتفي وبعد شوية مدت إيدها ومسكت زبي وقعدت تلعب فيه بصوابعها ، فقلت لها : ما تحاوليش ، ده جاب آخره
قالت لي : ولو قدرت أوقفه ، هتعمل إيه
فضحكت وقلت لها بتريقة : هنيكك من طيزك
لاقيتها فرحت وقالت : وأنا موافقة
مسكت زبي ولحست راسه وباسته ولحسته وشوية وطلعت ناحية صدري ولحست بلسانها حلمة صدري خليتني اتنفضت من مكاني وزقيتها وقلت لها : يا لبوة كهربتيني ، متعمليش الحركة دي
راحت نازلة بلسانها من بين صدري لحد سرتي وكملت لحد زبي اللي بدأ ينشط من جديد ومسكته بشفايفها وقعدت تمصه وتمسك بيضاني بصوابعها تلعب فيهم وبعدين طلبت مني تلحس لي خرم طيزي قلت : يا شرموطة ، حد قالك إني خول
ردت : طب جرب ولو معجبكش ارفض
وفعلا قعدت على ايدى ورجلي وزبي مدلدل نص واقف وهي مسكت زبي بتدلكه بإيدها وبلسانها بتدلك لي خرم طيزي الحركة دي خلت زبي حديد وشادد على آخره فقلت لها : يا شرموطة يا لبوة ، اتعلمتي الحاجات دي فين
ضحكت بلبونة وقالت : يا حبيبي النت يعلم الجاهل
قلت لها : ماشي يا خبرة
قالت لي : طب قوم أقف
قلت لها : ليه ؟
قالت لي : قوم نيكني من بزازي
وفعلا وقفت وهي نزلت وضمت بزازها ودخلت زبي بينهم وبدأت أنيكها بس ما كنتش مرتاح فخليتها تنام على السرير وطلعت فوقها وكملت نيك في بزازها وفي نفس الوقت بلعب لها في حلماتها ولما نزلت من فوقها قالت : إنت قلت لي لو وقفت زبك هتنيكني في طيزي
قلت : بجد عايزة تتناكي من طيزك
قالت وهي بتبوسني من شفايفي : أنا عايزة كل حتة في جسمي تتمتع بزبك
قلت لها : ماشي تعالي هاتي طيزك
قالت لي : نام على ضهرك وأنا أقولك هتعمل إيه
طلعت على السرير وهي طلعت فوقي عكسي في وضع اسمه 69 وقالت لي أنا همص زبك وأنت تلحس لي خرم طيزي وتدخل صابع ورا التاني لحد ما توسع
وفعلا بدأت انفذ اللي قالته لحد ما دخلت 3 صوابع فقامت واديتني چل وقالت : حط منه على خرمي كتير واضغط بزبك لحد ما أقولك اصبر
وفعلا نامت على السرير ونزلت رجليها على الارض وفشخت لي طيزها وأنا فضيت شوية من أنبوبة الچل وحطيت زبي وبدأت أضغط فدخلت الراس لاقيتها صرخت وقالت لي : اصبر ما تدخلش أكتر من كدة
وفعلا وقفت وبعد شوية قالت لي : دخل كمان
بصراحة ضيق خرم طيزها وسخونته خلاني سخنت واتعافيت عليها ورحت راشقه مرة واحدة فدخل كله لحد البيضان
كانت هتصرخ لولا إنها كتمت صرختها في مرتبة السرير ولأن خرمها ضيق خفت احرك زبي في طيزها أنزل بسرعة فسيبت زبي في طيزها شوية لحد ما أنا هديت وهي اتعودت على زبي حوالي خمس دقايق وأنا نايم فوقها وبلعب في بزازها وببوس في رقبتها بعد كدة مسكتها من وسطها وبدأ أنيكها في طيزها ، وأنا حاسس بمتعة ما تتوصفش وهي عمالة تلعب في كسها وعمالة توحوح تحت مني وتقولي : زبك جامد أوي ، اهريني نيك وشبعني يا دكر
وكلامها يزود هيجاني وبعد حوالي عشرين دقيقة مسكتها ودخلت زبي لأقصى نقطة ممكنة وبدأ لبني ينفجر في طيزها وهي تصوت وتقولي : سخنيين بيلسعوني ااه اااه ، مش قادرة
زبي نام وخرج من طيزها ، وهي قفلت طيزها عشان يفضل لبني جواها وزحفت على بطنها ونامت على السرير ، أنا حسيت إني عايز أدخل الحمام ، فدخلت فعلا وبعد ما خلصت فتحت الدش ونزلت تحته أغسل جسمي ، شوية ولاقيت مرات أخويا دخلت قعدت على الحمام نضفت بطنها من لبني ونزلت معايا تحت الدش وقعدنا نهزر واقفش حلمتها وهي تحاول تلحس صدري وهكذا ، المهم خلصنا ودخلت سخنت الأكل اللي كان من ضمنه شوربة سي فوود ، اتغدينا وشربنا الشاي ، ونمنا شوية ، وفجأة صحيت عليها ماسكة زبي ونازلة فيه مص ، فقلت لها : يا مرة يا لبوة ، اعتقيني بقا يا شرموطة
لاقيتها بتقولي : صدقني أنا معملتش كدة إلا لأني محرومة
قلت لها : ليه بتقولي كدة ، هو أخويا مقصر معاكي
قالت لي : اصبر عليا على ما أشرب لبنك وبعد كدة أفهمك كل حاجة
ريحت ضهري وسيبتها تمص لي وتمتعني قعدت تمص في راس زبي وتلحسه وتبوسه وتدلكه بإيدها وتلعب في بيضاني بصوابعها وترجع تمص زبي وتدخله وتخرجه في بوقها وبعدين تنزل تمص بيضاني وانا في غاية المتعة بعد شوية قلت لها : اقعدي على الأرض
نزلت قعدت وأنا وقفت ودخلت زبي في بوقها وبدأت أدخل زبي وأخرجه وأنيك زورها وهي ماسكة بيضاني بتدلك فيهم لحد ما نزلت لبني في زورها مباشرة وهي بلعته غصب عنها ، كنت مبسوط جدا وهي كانت طايرة من السعادة ، بعد شوية قامت وهي بتقولي : هادخل اعملك قهوة
قلت لها : ماشي
وقمت دخلت الحمام استحميت ولبست البوكسر ، وخرجت لاقيتها قاعدة في الصالة ومجهزة لب وتسالي مع القهوة
قعدت جنبها وفردت دراعي الشمال وهي قعدت جنبي وريحت دماغها في حضني ، فسألتها : قولي لي بقا ، انتي ليه خونتي أخويا معايا ؟
قالت : بص يا حبيبي ، أنا لما اتجوزت أخوك كان مدلعني ومهنيني ومكفيني في الجنس ، وبعد ما خلفنا بدأ يبعد ويغيب عن البيت ويسافر مأموريات ولما يرجع أفهمه إني محتجاه ، ألاقيه ولا يعبرني ، فبقيت أفتح المواقع الجنسية ، وافضل أحك في كسي لحد ما أرتاح ، بس ده ما كنش مريحني ، لحد ما في مرة كنت في المطبخ وخارجة وإنت داخل الحمام وطيزي خبطت في زبك وأنت معدي من غير قصد ، ساعتها جسمي قشعر وشغلت تفكيري وبقيت أحاول أشوفك ، وشوفتك كذا مرة وأنت بتغير من فتحة باب أوضتك ، وشوفت زبك ولاقيته أكبر من زب أخوك وبقيت أشتهيك ، عشان كدة قررت إنك لازم تمتعني ، وتشبعني جنس
قلت : رغم كل مبرراتك بس أنا ما زلت متضايق إني خونت أخويا
قالت : صدقني ، وأنا كمان ، بس بجد غصب عني ، والست لما بتحس إنها محرومة بتكون حالتها صعبة
قلت : طب تيجي نتفق إن الموضوع ده ما يتكررش تاني
سكتت شوية وبعد كدة قالت : اللي صعب تلاقيه صعب تسيبه
قلت لها : عشان خاطري ، بلاش نعمل كدة تاني
قالت لي : براحتك ، زي ما تحب
روحت بايسها وقايم ، قالت لي : إيه رايح فين ؟!
قلت لها : أنا نازل أقعد تحت
قالت لي : طب تصبح على خير
نزلت فتحت الموبايل وقعدت اقلب فيه لحد الفجرو نمت خصوصا إني إجازة وماصحيتش إلا على صوت أمي وهي داخلة من باب الشقة وبتنادي عليا ، قمت سلمت عليها وخدتها بالحضن
معداش أسبوعين على اللي حصل مع مرات أخويا ، إلا ولاقيت نفسي مشتاق لحضنها ، ونفسي أنام معاها وأنيكها ، ولما بعت لها على الواتس إني مشتاق لها ونفسي أشوفها ردت عليا بإنها مشتاقة لي أكتر ، كان أخويا لسة في الشغل فطلعت السطح ودخلت الأوضة بتاعة الكراكيب ومرات أخويا طلعت ورايا واول ما دخلت خدتها في حضني وروحت معاها في بوسة من شفايفها نسيتني كل حاجة .
نسيت اتفاقي معاها بإني مش هغلط وأنيكها ، نسيت إنها مرات أخويا ، ونسيت إن أمي في البيت ، وإن أخويا على وصول من شغله
اندمجنا في بحر الشهوة وقلعنا ، ونمنا على السرير المتهالك اللي بدأ يعمل صوت مع حركة النيك وكنت في قمة السعادة لحد ما سمعت صوت حماده ابن أخويا بينده لأمي
وبيقولها وهو بيصرخ مخضوض : إلحقي يا تيتة ، في حرامي فوق
أمي : يا لهوي ، فين عمك يا واد
حماده : مش عارف يا تيتة
في اللحظة دي أخويا كان جاي وهو طاير من الفرح وداخل لأمي لقاها بتقوله : إلحق يا أبو حماده ، ابنك بيقول في حرامي فوق
طبعا لما سمعت صوت حماده فوقت من اللي أنا فيه ، فقمت لبست ومرات أخويا لبست الكلوت ، والجلابية ونزلت تحت السرير ويا دوب فتحت الباب لاقيت أخويا في وشي ، طبعا كنت مرتبك وباين عليا ، راح أخويا قايلي : هو إنت اللي هنا ، ده الواد حماده .......
ولاقيته سكت ودخل الأوضة ، ومسك السوتيان اللي مراته نسيت تلبسه قبل ما تستخبى تحت السرير ، وراح قايلي : يا وسخ بدل ما تجيب حريم ، ما تتجوز
وبيرفع ملاية السرير لأنها المكان الوحيد اللي ممكن حد يستخبى فيه ، فشاف مراته أنا في اللحظة دي جريت ، جريت وأنا مزعور ومرعوب من مواجهة أخويا ، أمي قابلتني على السلم ، لسة هتسألني في إيه ملحقتش كنت جريت كأني حرامي خايف لحد يمسكه وجريت بدون وعي لحد ما خبطتني عربية
فقدت الوعي والأهالي شالوني وصاحب العربية خدني بعربيته للمستشفى ، كانت دماغي اتفتحت وحصلي ارتجاج في المخ ، ورغم إن حالتي كانت مستقرة جسديا إلا إن جسمي كان رافض يفوق من حالة فقدان الوعي ، وتاني يوم الصبح كنت فوقت وبدأت أستوعب اللي حواليا ، بعد شوية أمي دخلت لي الأوضة وقعدت تبكي ، أنا في اللحظة دي نزلت دموعي سيول ، ونفسي أقوم أحضن أمي وأرمي راسي على كتفها بس مكسوف من عملتي ، ومش عارف أعمل إيه
شوية وأمي قالت لي : صدمتني فيك
بصيت لها ومقدرتش أرفع عيني في وشها وطيت راسي تاني ، ومقدرتش أتكلم ، لكن أمي قالت : أخوك جت له سفرية للإمارات ، وكان جاي إمبارح يبلغنا بيها ، وبيجهز نفسه للسفر آخر الإسبوع
في اللحظة دي حاولت أقوم فكانت رجلي مكسورة ومتجبسة فتوجعت ، لاقيت أمي اتخضت عليا مديت لها إيدي إلا إنها ما قامتش من مكانها
واحنا قاعدين سمعنا قلق وهيصة أمي خارجة تشوف في إيه لقت واحدة على السرير أبو عجل ، وبتصرخ وبتبص لقت حماة أخويا ، جريت عليها تسألها في إيه ، فعرفت إن مرات أخويا ولعت في نفسها
أمي راحت معاهم قسم الحروق وعرفت إن الحروق مش جامدة وإن سهل علاجها ورجعت وقالت لي على اللي حصل ، في نفس اليوم خرجت من المستشفى وكان اصحابي معايا وطبعا لأن في منهم شاف الحادثة
طلعت أوضتي وقعدت أبكي ، وشوية ولقيت أخويا فتح باب الأوضة وواقف وعينيه بتطق شرار ، وأنا أول ما شوفته اتكسفت أبص في وشه وبدأت أبكي ، وأنا منهار كأني طفل صغير ، لاقيته دخل ووقف جنب سريري وقالي : ممكن أعرف إيه اللي حصل
وضحت له إن يوم ما كنا في الفرح ورجعت أنا وهي ، حصل إننا ضعفنا ، وإن مراته وهي السبب ، وإن مراته بتشتكي من إنه مقصر معاها
لاقيت أخويا بيقولي : وافرض إني مقصر معاها ، تقوم تخوني
بصيت لأخويا وسكت
قام أخويا قالي : المشكلة إنك أخويا اللي بحبه وعندي استعداد أدفع عمري عشانك
قمت ورميت نفسي عليه وأنا فعلا عايز أترمي في حضنه زي زمان لما كان أبويا يضربني كان هو اللي يطبطب عليا ، ولاقيت أخويا فتح دراعاته لما خاف إني أقع فحضنته وقعدت أبكي ، وهو كمان بكى وحلفت له إني عندي استعداد أعمل أي حاجة عشان يسامحني
أخويا قلبه طيب قبل يسامحني ، ومراته كلمته بعدها بيومين لما خرجت من المستشفى وحالتها استقرت وقالت له :
اللي خنتك بيه اتحرق ، عشان خاطري خليني على ذمتك وكأني خدامة تحت رجلك عشان أربي ابني
أخويا وافق ، ورجعت مراته البيت وهو يومين وسافر ، ومن ساعتها أمي مرقبانا ، بس أنا حلفت لأتوب واتجوز
من فترة كنت في المستشفى بين الحياة والموت ، بسبب إني كنت بجري من غير وعي ، كنت بجري وأنا مفزوع ومش شايف قدامي ، كنت بجري وخايف أقف ، فضلت أجري لحد ما خبطتني عربية وفقدت الوعي ، وعشان تعرفوا أنا كنت بجري ليه لازم أحكي لكم على اللي حصل من الأول وتعرفوا إيه حكايتي
أنا شاب من أسرة متوسطة ليا جذور من محافظة في الوجه البحري .
أسرتي مكونة من (أمي) ربي يحفظها (أخويا) الكبير وهو أكبر مني بخمس سنين ، بحبه جدا جدا
أما (أبويا) فهو مات وأنا عندي 12 سنة ؛ ولأن والدي كان فاتح لنا محل بقالة وكمان كان موظف فده خلى أمي قدرت توقف معانا وتربينا من المعاش اللي أخدته بعد وفاة أبويا ومن التجارة في المحل
أخويا بعد ما خلص كلية تجارة اشتغل في بنك واتجوز على طول ومراته حملت أول ما اتجوزها وجابت حماده اللي بحبه أكتر من روحي
بالنسبة لي فأنا بلعب كمال أجسام من أيام الثانوية ومحافظ على جسمي جدا ولما أخويا اتجوز كنت أنا في الفرقة الأولى كلية الحقوق ، وأيام الجامعة كنت باشتغل في شركة أمن وعضلاتي كانت مشجعة شركة الأمن على أنهم يقبلوني بعد ما اتخرجت استمريت في شركة الأمن لأني كنت مرتاح فيها
البيت اللي احنا عايشين فيه من دورين وسطح الدور الأول قاعد فيه أنا وأمي وأوضة منه معمولة المحل والدور التاني ده شقة أخويا اللي اتجوز فيها بس مرات أخويا وابنها طول اليوم قاعدين معانا وأخويا لما بيرجع من شغله بنتغدا سوا ويطلعوا شقتهم على النوم بالنسبة للسطح فيه أوضة واحدة وفيها سربر وشوية كراكيب ، وعشة طيور
نيجي بقا لحكايتي بحكم إن أنا ساعات بشتغل وردية ليلية فبرجع أنام للضهر وفي يوم صيفي حر كنت نايم بشورت بس ، صحيت على إيد بتحسس على عضلاتي اتفزعت وبفتح عيني لقيت مرات أخويا قاعدة على السرير ولما لقيتني بفتح عيني قالت لي بلجلجة :
مش عايز أي حاجة أعملهالك يا أخويا
استغربت جدا ، ودورت وشي عنها وكملت نوم لأني فعلا كنت جعان نوم
بعد الموضوع ده بيومين تلاتة كنت باستحمى بعد ما رجعت من التمرين واتفاجأت بمرات أخويا فتحت الحمام فجأة ودخلت وعملت إنها اتفاجأت إني في الحمام وفضلت واقفة وأنا من كسوفي حطيت إيدي على زبي أداريه ، عدت ثواني وأنا مصدوم من دخولها عليا بالطريقة دي ، واتفاجأت إنها بتعض على شفتها اللي تحت، لسة هاتكلم واقولها اخرجي برة لاقيتها بترجع بضهرها وعينها بتاكل جسمي في اللحظة دي اتأكدت إنها قاصدة
بعدها بكام يوم كنت شغال وردية مسائية وكنت متعود إني بارجع ألاقي أمي نايمة بس في اليوم ده أخويا كان مسافر مأمورية شغل وكانت مرات أخويا لما أخويا بيسافر كانت بتبات معانا ، وفي اليوم ده رجعت لاقيتها نايمة في الصالة على كنبة الأنتريه ولابسة بيبي دول بمبي وحاطة رجل على ضهر الكنبة وفاردة رجلها التانية وكانت فتحة رجلها دي في وش باب الشقة انا انصدمت لما دخلت ونورت النور وشوفت كسها واضح في الكلوت الفتلة اللي لابساه ، اتسحب وأنا بغض بصري عنها ومجرد ما وصلت عند باب أوضتي سمعتها بتقول : يا خرابي أنا نمت كدة إزاي
عملت نفسي مش سامعها وبضغط على أوكرة باب أوضتي عشان أدخل سمعتها بتناديني باسمي وتقولي : يا لهوي انت دخلت وانا نايمة بالشكل ده
فقلت لها : متخافيش أنا محترم وابن أصول ، أنا غمضت عيني لما دخلت وأديني داخل أوضتي
حسيت بيها بتقوم من مكانها ، روحت فاتح الباب بسرعة ودخلت وقفلت على نفسي بالمفتاح ، طبعا قعدت مع نفسي وربطت كل الخيوط ببعض وحسيت إن مرات أخويا بتحاول معايا وبتغريني عشان أقع في الغلط معاها وأخون إخويا بس طبعا بعد اللحظة دي قررت إني لازم آخد احتياطاتي منها
لما تعبت من التفكير غلبني النوم وصحيت على خبط أمي على الباب بتصحيني عشان أفطر معاهم ، قمت فطرت وكنت اليوم ده إجازة ، بعد الفطار أمي خدت حمادة وطلعت تتطمن على الطيور وطبعا في الحالة دي أمي هتاخد وقت مش أقل من ساعة على السطح ، بعد شوية لاقيت مرات أخويا دخلت الحمام وفتحت الدش وبعد شوية سمعت صوت حاجة هبدت في الأرض ومرات أخويا بتصوت ، جريت على الحمام وخبطت عليها وسألتها في إيه ؟
قالت : الحقني يا أخويا ، وقعت واقعة جامدة ومش قادرة أقف ، ادخل الباب مفتوح
أول ما دخلت اتصدمت ، لاقيتها في الأرض ملط مفيش عليها هدمة تسترها ، غمصت عيني ورجعت بضهري ، وقلت لها : غطي نفسك بأي حاجة ، عشان أقدر أسندك
قالت لي : هو أنا قادرة أتحرك
روحت داخل أوضتي وجبت ملاية السرير وحادفها لها وقلت لها : خدي استري نفسك بدي
شوية وندهت لي وقالت : خلاص اتغطيت
روحت داخل مادد لها إيدي وقلت لها : امسكي ايدي اسندي عليها وقومي
قالت لي : مش هاقدر أقوم
قلت لها : طب والحل
ردت : متقدرش تشيلني
روحت حاطط إيدي تحت وراكها وإيدي التانية تحت باطها وشايلها ودخلتها أوضة أمي ولسة بحطها على السرير راحت ماسكة في رقبتي جامد وباستني من شفايفي ، بصراحة اتخضيت ولما فوقت من المفاجأة روحت متعافي عليها وزاققها ولاطشها بالألم وماشي وسايبها لاقيتها بتجري ورايا ولسة هتمسكني سمعت صوت أمي على السلم ، طبعا وقفت مكانها وأنا خرجت بسرعة قبل ما أمي تنزل
عدى على الموقف ده كام يوم وكنت نايم في سريري وقافل على نفسي بالمفتاح صحيت على حد بيمص زبي وصحيت في لحظة ما كان لبني نازل واتفاجأت إن مرات أخويا هي اللي قاعدة ومنزلة الشورت اللي أنا لابسه وماسكة زبي ونازلة مص فيه ، قمت مفزوع وقلت لها بصوت واطي : إيه اللي بتعمليه ده يا شرموطة يا وسخة
قالت لي بكل بجاحة وبصوت واطي : كنت بمص لك
قلت لها : عارفة يا شرموطة لو ما تلمتيش هيحصل إيه
لاقيتها قربت بزازها من وشي وبتقولي : ها قولي ، هيحصل إيه ؟
بصراحة اتنرفزت وقلت لها بعصبية : امشي اطلعي برة يا شرموطة يا وسخة
راحت لازقة بزازها وفي وشي وحضناني ، روحت زاققها موقعها لاقيتها بتقولي بعصبية غريبة : إنت إيه يا أخي ، لوح تلج
قلت لها : لو انتي آخر مرة في الدنيا مش هلمسك ، عارفة ليه ؟
قالت : ليه بقا ؟!
قلت : لأنك مرات أخويا ، بس مكنتش أعرف إن أخويا جايب لنا شيطان في البيت
راحت واقفة ومطلعة بزازها وبتقولي : يعني إنت كرجل لما تشوف البزاز دي ما بتتأثرش
قمت عليها أضربها لاقيتها خافت وجريت ، قعدت على سريري نفوخي كان هيطق وحاسس إن دماغي هتنفجر ومش عارف هي دخلت عليا ازاي وأنا قافل الباب بالمفتاح
بعد المرة دي خبطت لها فترة تتحرش بيه وأمي أو أخويا موجودين من غير ما حد ياخد باله يعني مثلا تخليني معدي وتمد إيديها تمسك زبي ، أو تخليني خارج من الحمام وتكون هي واقفة على الباب وتدخل في نفس اللحظة اللي أنا خارج فيها وزبي يحك في طيزها أو نقعد على السفرة وتقعد جنبي وتمد إيدها تحسس على زبي ، ودي كانت غلطتي لأني سكت خوفا على أخويا لتبقى فضيحة ، فكانت مفكرة إن سكوتي استسلام
بعد فترة واحنا قاعدين نتفرج على التليفزيون أمي جالها تليفون من مرات عمي في البلد بتعزمنا على فرح بنتها ، طبعا أمي زغرطت وفرحت واكدت إن كلنا هنيجي ، جهزنا نفسنا وسافرنا كلنا البلد بعدها بيومين وحضرنا الحنة وتاني يوم كان الفرح معمول في قاعة أفراح وفي الفرح كانت مرات أخويا تخليني واقف وتيجي تقف قدامي وتحاول تلزق فيا وأنا باهرب منها المهم بعد الفرح عمي مسك فينا نبات وأمي وأخويا وافقوا ، لكن أنا اعتذرت عشان عندي شغل الصبح وعمي قبل عذري ، واتفاجأت بمرات أخويا بتقولي :
يعني إنت عندك شغل الصبح ، وعايز تروح لوحدك ، أنا جاية معاك
بصيت لها باستغراب وقلت لها : هتيجي تعملي إيه ، خليكي
لاقيتها بتبص لأخويا وبتقوله : شايف أخوك بقوله آجي معاك عشان أجهز له لقمة تفطر بيها ولا أعملك كوباية شاي تعدل دماغك ، وهو يقولي : لأ ، خليكي
فرديت عليها بابتسامة مصطنعة : شكرا لتعبك ، أنا هعرف اتصرف
اتفاجأت بأخويا بيقولي : ايه يا ابني ، تعب ايه اللي بتتكلم عنه ، دي مرات أخوك يعني أختك
فاجأني بكلامه وما عرفتش أرد عليه ولا قدرتش أقوله على اللي جوايا فقلت له بعد ما اتلميت على دماغي : يا أخويا مش القصد ، بس الفكرة إنها تبقى معاك عشان ......
قاطعني وقال لي : على الطلاق لترجع معاك ، إنت فاكرني هغير على مراتي من أخويا
أنا اتلجمت ومعرفتش اتكلم ، بس مرات أخويا كان باين في عينيها حاجات كتير محدش فاهمها إلا أنا .
طبعا رضخت للأمر الواقع وروحت ركبت أنا ومرات أخويا التويوتا ، وقعدت جنبي من غير ما تعمل أي تصرف كان كبيرها إنها استأذنتني إنها تحط راسها على كتفي عشان تنام شوية ، ولما وصلنا البيت طلعت شقتها ، وقالت لي : هغير وأنزل أعمل لك لقمة عشا
أنا ما رديتش عليها ، وفتحت الشقة ودخلت قلعت هدومي ودخلت أخدت دش ولفيت بشكير على وسطي ودخلت أوضتي عشان ألبس ، فسمعت صوت باب الشقة بيتفتح ومرات أخويا بتنادي عليا ، فعرفتها إني في أوضتي ، لاقيتها دخلت على المطبخ عملت لي لقمة عشا خفيفة وندهت عليا وقالت : أنا جهزت لك العشا ، هاطلع أبص على الطيور ، وأنام ، تؤمرني بحاجة
شكرتها وأنا مستغرب من تصرفاتها كنت متوقع منها إنها هتستغل الفرصة وتستفرد بيا ، بس حمدت ربنا وخرجت بالشورت أكلت ودخلت الأطباق المطبخ ودخلت أوضتي وقعدت ألعب شوية تمارين خفيفة عشان ما أنامش وأنا لسة واكل ، المهم إني قفلت على نفسي بالمفتاح وقلعت الشورت وفضلت بالبوكسر وفردت جسمي على السرير ، ومسكت الموبايل أقلب فيه شوية ، فسمعت صوت باب الشقة بيتفتح ، ومرات أخويا بتنادي عليا تعرفني إنها نازلة تغسل مواعين العشا فسيبت الموبايل وقلت أنام بعد حوالي خمس دقايق سمعت باب أوضتي بيتفتح بالمفتاح ، أنا اتفاجأت وبتلفت أشوف في إيه لاقيت حتة مزة توقع أجدعها دكر ، لاقيت مرات أخويا واقفة لابسة قميص نوم لونه سيمون قصير واصل لحد الوسط ومفتوح من قدام ومربوط بس من عند الصدر ومش لابسة سوتيان وحلماتها الوردي باينة جدا ولابسة كلوت فتلة يا دوب حتة قماشة على شكل قلب مغطية كسها ، والمكياچ الخفيف المثير مع ريحة برفان (ديور) المثيرة وواقفة على الباب ماسكة طرف القميص وفاتحاه وكاشفة الكلوت وهي حاطة إيدها في جنبها وداخلة عليا الأوضة للوهلة الأولى أنا زبي بدأ يقوم وعيني بدأت تدرس جسمها الأبيض وتضاريس بزازها ووسطها المكسم وشعرها السايب ولما فوقت كانت قاعدة جنبي على السرير وانا نايم ويا دوب قايم بوسطي ، في الأول منظرها شدني بس كان لازم أقاوم فقعدت وقلت لها وأنا بحاول أتلم على نفسي : إنتي دخلتي أوضتي ازاي وأنا قافلها بالمفتاح
لاقيتها بتميل عليا وبزازها بيميلوا معاها وهي بتقولي بمياعة ولبونة : كل الأوض بتفتح بمفتاح واحد
قلت : طب وأنتي عايزة إيه دلوقت
راحت مادة إيدها ومحسسة على عضلات دراعي وهي بتقولي : راجل وست لوحدهم أكيد الشيطان تالتهم
قلت : يعني إيه ؟
قربت مني وبزازها الملبن لزقوا في دراعي وهي بتحاوط رقبتي بدراعتها وقالت : يعني لو ما نمتش معايا دلوقت هصوت وألم عليك الناس وأقول : يالهوي إلحقوني الراجل استفرد بيا وعايز يغتصبني
بصراحة زبي كان واقف وعلى آخره ، ولما سمعتها بتقول كدة قلت لها بطريقة التفاهم ومن غير عصبية : يا بنت الناس ، إنتي مرات أخويا ، يعني كأنك أختي ، ما ينفعش اللي إنتي بتعمليه ده
كانت بدأت تنزل بإيدها الشمال وتحسس على بطني وهي بتقول : أديك قلتها : كأني أختك يعني مش أختك
كانت وصلت لزبي ومسكته وقالت : مش حرام زبك ده يفضل محبوس كدة وراحت زقاني منيماني على السرير ومطلعة زبي وحطته في بوقها وقعدت تمصه ، في اللحظة دي كنت انهرت ومقدرتش أقاوم أكتر من كدة ، وبدأت أمسك راسها وأضغط عليها وأخلي زبي يدخل في زورها وهي في قمة الهيجان روحت مادد إيدي وبدأت أحسس على طيزها فعدلت طيزها ناحية وشي وفتحت رجلها وقعدت على وشي وبدأت ألحس كسها الأحمر الهايج وأنيكها بلساني وهي بتزوم وتصوت من حركة لساني في كسها ومفيش شوية وكانت جابت شهوتها وراحت سايبة زبي وقامت من على وشي ووقفت وعدلت نفسها عشان تقعد على زبي ويا خرابي على إحساس الزب لما يدوق الكس لأول مرة ، أوووووف إحساس لا يوصف ، قعدت تتنطط على زبي وأنا فكيت لها قميص النوم وقلعتها وسندت هي على صدري وهي بتنيك نفسها بزبي فمديت إيدي وبدأت أفرك حلمات بزازها وهي بتتلوى على زبي ، بعد شوية قامت ونامت على ضهرها ورفعت رجلها سبعة مفتوحة قمت ومسكت زبي وبدأت افركه بين شفايف كسها وأفرك راس زبي في بظرها وهي بتقفش في بزازها ومغمضة عينها ومستمتعة روحت حاطط زبي على باب كسها ومدخلة مرة واحدة وهي كانت هتصوت لكن حطت إيدها على بوقها عشان صوتها ما يطلعش لأن كسها ضيق على حجم زبي وبدأت أنيكها وبيضاني بتخيط في طيزها وصوت خبط جسمي بجسمها عالي خصوصا إننا بالليل والدنيا هدوء في الوضع ده وأنا فوقها ونازل نيك في كسها وهي لافة رجلها على وسطي مقدرتش أطول خصوصا إني أول مرة وحسيت خلاص اني هاجيب فقلت لها : هجيب خلاص
ولسة هخرج زبي لاقيتها كلبشت برجلها في وسطي وخليتني نزلت اللبن كله في كسها وهي بتزووم من إحساسها بزبي وهو بينبض جوة كسها .
ومع إحساسي بنعومة كسها ومن المتعة اللي أول مرة أجربها زبي فضل واقف جيت أقوم لاقيتها شدتني وحطت شفايفها على شفايفي وغبت معاها في بوسة خلت زبي يكمل نيك في كسها الضيق على زبي وبدأنا جولة تانية من النيك وأنا نسيت الإحساس بالذنب ورميت ورايا كل الأعراف والتقاليد وبدأت أندمج وأدق في كسها وشوية وبدأت أنفذ أوضاع جنسية من اللي بشوفها في الأفلام السكس ، قعدتها على إيديها ورجلها ووقفت وراها ودخلت زبي جوة كسها الهايج وميلت عليها ونزلت تقفيش في بزازها ، بعد شوية خليتها تنام على بطنها من غير ما أخرج زبي من كسها ونمت فوقها وبدأت أنيكها وانا نايم عليها وحاسس بقفشة كسها على زبي بعد الوضع ده نمت بيها على جنبنا وبدأت أنيكها وأنا بلعب لها بإيد في كسها وبإيدي التانية لافف وشها ناحيتي ودايبين في شفايف بعض وبمص لسانها وهي من كتر ما طولت في النيك جابت شهوتها أكتر من مرة وشوية ونيمتها على جنبها وعديت رجلي اليمين من فوقها وسندت على ركبتي الشمال وزبي راشق في كسها وهي نايمة في وضعية الجنين وأنا في الوضع ده زبي انفجر باللبن في كسها لتاني مرة ومجرد ما نام وخرج من كسها لاقيتها قامت وحضنتني وقالت : يعني أدعي عليك إنك حارمني من المتعة دي
كلمتها فوقتني من سكرة الشهوة ، ونبهتني إني اعتديت على شرف أخويا ، لحظتها كنت هخنقها لكن هي كانت نبيهه لمحت في وشي الغضب ، فلمت نفسها وجريت على شقتها
قعدت وأنا مغطي وشي بكفوفي وحزين على اللي عملته ، وضميري بيأنبني ودموعي غلبتني ، بس للأسف غلبني النوم ومدريتش بنفسي إلا لما سمعت صوت المنبه بتاع الشغل وصحيت لقيت نفسي نمت زي ما أنا عريان ملط ، قمت استحميت ولبست هدومي وروحت الشغل ، قضيت يومي ، ولما خلصت الشغل قرب العصر كدة قلت اتصل بأخويا أشوفهم راجعين امتى اتفاجأت بيه بيقولي إن عمى حلف عليهم ليباتوا الليلة دي كمان .
بقيت محتار أعمل إيه ، ولا أروح فين ، قلت أقعد على القهوة شوية ، ولما قعدت شافني واحد صاحبي كان معدي فقعد معايا وفضلنا ندردش وجبنا الدومنة ولعبنا وما دريتش بالوقت .
على المغرب كدة تليفوني رن ببص فيه لاقيته أخويا رديت عليه : ألو
أخويا : إيه يا ابني إنت فين ؟
أنا : على القهوة ، خير في حاجة ولا إيه
أخويا : إنت بتستهبل
أنا : ليه بس ؟
أخويا : ينفع اللي بتعمله ده ؟
بصراحة أنا اتخضيت ، وفكرت أخويا عرف إني نكت مراته فسكت ومعرفتش أرد عليه ، وريقي نشف وبقت حالتي حالة ، فسمعت صوت أخويا في الموبايل بيقول : آلو آلو
رديت : أيوة يا أخويا معاك
أخويا : بقولك ينفع كدة ، تتأخر لحد الوقت ، ومرات أخوك محضرالك الغدا وقاعدة مستنياك
أنا : معلش يا أخويا ، أصل .... أنا
قاطعني وقالي : شكلك مكسوف تروح
أنا : بصراحة آه
أخويا ضحك أوي وقالي : يا خايب في حد يتكسف من أخته ، دي مرات أخوك الكبير ، وأنا بثق فيك وفيها ، قوم يلا روح اتغدى ومتسيبش أختك لوحدها
ضحكت سخرية من ثقته ، وهو فكرني ضحكت من كلامه ، وقومت روحت ، وبعد ما دخلت وقفلت باب البيت لاقيت مرات أخويا بتنده لي من الدور اللي فيه شقتها وبتعرفني إنها هتسخن الأكل على ما استحمى واطلع لها نتغدى سوا
قلعت هدومي ودخلت تحت الدش وافتكرت نيكة امبارح وبدأت أهيج وزبي يقف فقررت أضرب عشرة عشان لما أطلع زبي ما يقفش وما يبقاش في فرصة إنه يحصل أي علاقة بينا ، بس مجرد ما طلعت ، وشوفتها لابسة بيبي دول كحلي شفاف يا دوب واصل لحد السرة وتحت منه كلوت فتله ووراكها البيضا الجميلة وجسمها القشطة قدامي والميكياچ الخفيف اللي على وشها وريحة برفان (ديور) مقتحمة مناخيري لاقيت زبي ابن الكلب عمل خيمة ورفع البنطلون وخلى شكلى زي الزفت ، وهي ابتسمت بشكل مثير جدا ووقفت تتقصع وأول ما دخلت راحت حضناني وبيساني من شفايفي ، وفي اللحظة دي ضعفت وحضنتها وإيدي بتحسس على كل مكان أطوله من جسمها ، وروحت شايلها وجيت أنيمها على كنبة الأنتريه لاقيتها بتقولي : تعالى ندخل أوضة النوم
من جوايا ماكنتش عايز أخون أخويا في سريره ، بس ازاي بحافظ على جزء من المباديء وبرمي باقية المباديء يعني ازاي بخون أخويا مع مراته وفي شقته ، ورافض اخونه على سريره
سلمت نفسي للشهوة وسيطرتها عليا وشلت مرات أخويا وقربت من باب الأوضة ورحت لاففها لوشي ومسكت شفايفها بشفايفي وبدأت أقلع لحد ما بقيت ملط وزبي قدامي زي المدفع ورحت زانقها في الحيطة ومسكت رجلها الشمال بإيدي اليمين وداخل بوسطي بين رجلها وزبي داخل بين شفايف كسها بيحك فيها لاقيتها شهقت وبتميل لورا روحت لافف إيدي حوالين رقبتها وفضلت أنيكها على الوضع ده شوية من غير ما أدخل زبي في كسها ورحت رافع رجلها اليمين وشيلتها من وسطها وسندت ضهري على الحيطة وهي مسكت في رقبتي وحطت رجلها على الحيطة وأنا طلعت بوسطي لقدام وهي رفعت وسطها وظبطت كسها على زبي ونزلت عليه وحطيت أنا إيدي تحت طيزها وبقيت أرفعها وأنزلها على زبي بعد شوية ضهري وجعني راحت نازلة بكسها على زبي ولفت رجلها على وسطي ومشيت بيها وأنا بقطع شفايفها بمصمصتهم ودخلت أوضة النوم ومسكتها نيمتها وأنا زبي في كسها داخل خارج ورجلها مسنودة على اكتافي ومرة واحدة حضنت فخادها جامد وبدأ زبي ينفجر بقذائفة اللبنية وهي مع كل زقة من زبي في كسها تقولى آه بمياعة ولبونة
مجرد ما خلصت وزبي خرج من كسها طلعت على السرير وفردت ضهري لاقيتها حطت راسها على كتفي وبعد شوية مدت إيدها ومسكت زبي وقعدت تلعب فيه بصوابعها ، فقلت لها : ما تحاوليش ، ده جاب آخره
قالت لي : ولو قدرت أوقفه ، هتعمل إيه
فضحكت وقلت لها بتريقة : هنيكك من طيزك
لاقيتها فرحت وقالت : وأنا موافقة
مسكت زبي ولحست راسه وباسته ولحسته وشوية وطلعت ناحية صدري ولحست بلسانها حلمة صدري خليتني اتنفضت من مكاني وزقيتها وقلت لها : يا لبوة كهربتيني ، متعمليش الحركة دي
راحت نازلة بلسانها من بين صدري لحد سرتي وكملت لحد زبي اللي بدأ ينشط من جديد ومسكته بشفايفها وقعدت تمصه وتمسك بيضاني بصوابعها تلعب فيهم وبعدين طلبت مني تلحس لي خرم طيزي قلت : يا شرموطة ، حد قالك إني خول
ردت : طب جرب ولو معجبكش ارفض
وفعلا قعدت على ايدى ورجلي وزبي مدلدل نص واقف وهي مسكت زبي بتدلكه بإيدها وبلسانها بتدلك لي خرم طيزي الحركة دي خلت زبي حديد وشادد على آخره فقلت لها : يا شرموطة يا لبوة ، اتعلمتي الحاجات دي فين
ضحكت بلبونة وقالت : يا حبيبي النت يعلم الجاهل
قلت لها : ماشي يا خبرة
قالت لي : طب قوم أقف
قلت لها : ليه ؟
قالت لي : قوم نيكني من بزازي
وفعلا وقفت وهي نزلت وضمت بزازها ودخلت زبي بينهم وبدأت أنيكها بس ما كنتش مرتاح فخليتها تنام على السرير وطلعت فوقها وكملت نيك في بزازها وفي نفس الوقت بلعب لها في حلماتها ولما نزلت من فوقها قالت : إنت قلت لي لو وقفت زبك هتنيكني في طيزي
قلت : بجد عايزة تتناكي من طيزك
قالت وهي بتبوسني من شفايفي : أنا عايزة كل حتة في جسمي تتمتع بزبك
قلت لها : ماشي تعالي هاتي طيزك
قالت لي : نام على ضهرك وأنا أقولك هتعمل إيه
طلعت على السرير وهي طلعت فوقي عكسي في وضع اسمه 69 وقالت لي أنا همص زبك وأنت تلحس لي خرم طيزي وتدخل صابع ورا التاني لحد ما توسع
وفعلا بدأت انفذ اللي قالته لحد ما دخلت 3 صوابع فقامت واديتني چل وقالت : حط منه على خرمي كتير واضغط بزبك لحد ما أقولك اصبر
وفعلا نامت على السرير ونزلت رجليها على الارض وفشخت لي طيزها وأنا فضيت شوية من أنبوبة الچل وحطيت زبي وبدأت أضغط فدخلت الراس لاقيتها صرخت وقالت لي : اصبر ما تدخلش أكتر من كدة
وفعلا وقفت وبعد شوية قالت لي : دخل كمان
بصراحة ضيق خرم طيزها وسخونته خلاني سخنت واتعافيت عليها ورحت راشقه مرة واحدة فدخل كله لحد البيضان
كانت هتصرخ لولا إنها كتمت صرختها في مرتبة السرير ولأن خرمها ضيق خفت احرك زبي في طيزها أنزل بسرعة فسيبت زبي في طيزها شوية لحد ما أنا هديت وهي اتعودت على زبي حوالي خمس دقايق وأنا نايم فوقها وبلعب في بزازها وببوس في رقبتها بعد كدة مسكتها من وسطها وبدأ أنيكها في طيزها ، وأنا حاسس بمتعة ما تتوصفش وهي عمالة تلعب في كسها وعمالة توحوح تحت مني وتقولي : زبك جامد أوي ، اهريني نيك وشبعني يا دكر
وكلامها يزود هيجاني وبعد حوالي عشرين دقيقة مسكتها ودخلت زبي لأقصى نقطة ممكنة وبدأ لبني ينفجر في طيزها وهي تصوت وتقولي : سخنيين بيلسعوني ااه اااه ، مش قادرة
زبي نام وخرج من طيزها ، وهي قفلت طيزها عشان يفضل لبني جواها وزحفت على بطنها ونامت على السرير ، أنا حسيت إني عايز أدخل الحمام ، فدخلت فعلا وبعد ما خلصت فتحت الدش ونزلت تحته أغسل جسمي ، شوية ولاقيت مرات أخويا دخلت قعدت على الحمام نضفت بطنها من لبني ونزلت معايا تحت الدش وقعدنا نهزر واقفش حلمتها وهي تحاول تلحس صدري وهكذا ، المهم خلصنا ودخلت سخنت الأكل اللي كان من ضمنه شوربة سي فوود ، اتغدينا وشربنا الشاي ، ونمنا شوية ، وفجأة صحيت عليها ماسكة زبي ونازلة فيه مص ، فقلت لها : يا مرة يا لبوة ، اعتقيني بقا يا شرموطة
لاقيتها بتقولي : صدقني أنا معملتش كدة إلا لأني محرومة
قلت لها : ليه بتقولي كدة ، هو أخويا مقصر معاكي
قالت لي : اصبر عليا على ما أشرب لبنك وبعد كدة أفهمك كل حاجة
ريحت ضهري وسيبتها تمص لي وتمتعني قعدت تمص في راس زبي وتلحسه وتبوسه وتدلكه بإيدها وتلعب في بيضاني بصوابعها وترجع تمص زبي وتدخله وتخرجه في بوقها وبعدين تنزل تمص بيضاني وانا في غاية المتعة بعد شوية قلت لها : اقعدي على الأرض
نزلت قعدت وأنا وقفت ودخلت زبي في بوقها وبدأت أدخل زبي وأخرجه وأنيك زورها وهي ماسكة بيضاني بتدلك فيهم لحد ما نزلت لبني في زورها مباشرة وهي بلعته غصب عنها ، كنت مبسوط جدا وهي كانت طايرة من السعادة ، بعد شوية قامت وهي بتقولي : هادخل اعملك قهوة
قلت لها : ماشي
وقمت دخلت الحمام استحميت ولبست البوكسر ، وخرجت لاقيتها قاعدة في الصالة ومجهزة لب وتسالي مع القهوة
قعدت جنبها وفردت دراعي الشمال وهي قعدت جنبي وريحت دماغها في حضني ، فسألتها : قولي لي بقا ، انتي ليه خونتي أخويا معايا ؟
قالت : بص يا حبيبي ، أنا لما اتجوزت أخوك كان مدلعني ومهنيني ومكفيني في الجنس ، وبعد ما خلفنا بدأ يبعد ويغيب عن البيت ويسافر مأموريات ولما يرجع أفهمه إني محتجاه ، ألاقيه ولا يعبرني ، فبقيت أفتح المواقع الجنسية ، وافضل أحك في كسي لحد ما أرتاح ، بس ده ما كنش مريحني ، لحد ما في مرة كنت في المطبخ وخارجة وإنت داخل الحمام وطيزي خبطت في زبك وأنت معدي من غير قصد ، ساعتها جسمي قشعر وشغلت تفكيري وبقيت أحاول أشوفك ، وشوفتك كذا مرة وأنت بتغير من فتحة باب أوضتك ، وشوفت زبك ولاقيته أكبر من زب أخوك وبقيت أشتهيك ، عشان كدة قررت إنك لازم تمتعني ، وتشبعني جنس
قلت : رغم كل مبرراتك بس أنا ما زلت متضايق إني خونت أخويا
قالت : صدقني ، وأنا كمان ، بس بجد غصب عني ، والست لما بتحس إنها محرومة بتكون حالتها صعبة
قلت : طب تيجي نتفق إن الموضوع ده ما يتكررش تاني
سكتت شوية وبعد كدة قالت : اللي صعب تلاقيه صعب تسيبه
قلت لها : عشان خاطري ، بلاش نعمل كدة تاني
قالت لي : براحتك ، زي ما تحب
روحت بايسها وقايم ، قالت لي : إيه رايح فين ؟!
قلت لها : أنا نازل أقعد تحت
قالت لي : طب تصبح على خير
نزلت فتحت الموبايل وقعدت اقلب فيه لحد الفجرو نمت خصوصا إني إجازة وماصحيتش إلا على صوت أمي وهي داخلة من باب الشقة وبتنادي عليا ، قمت سلمت عليها وخدتها بالحضن
معداش أسبوعين على اللي حصل مع مرات أخويا ، إلا ولاقيت نفسي مشتاق لحضنها ، ونفسي أنام معاها وأنيكها ، ولما بعت لها على الواتس إني مشتاق لها ونفسي أشوفها ردت عليا بإنها مشتاقة لي أكتر ، كان أخويا لسة في الشغل فطلعت السطح ودخلت الأوضة بتاعة الكراكيب ومرات أخويا طلعت ورايا واول ما دخلت خدتها في حضني وروحت معاها في بوسة من شفايفها نسيتني كل حاجة .
نسيت اتفاقي معاها بإني مش هغلط وأنيكها ، نسيت إنها مرات أخويا ، ونسيت إن أمي في البيت ، وإن أخويا على وصول من شغله
اندمجنا في بحر الشهوة وقلعنا ، ونمنا على السرير المتهالك اللي بدأ يعمل صوت مع حركة النيك وكنت في قمة السعادة لحد ما سمعت صوت حماده ابن أخويا بينده لأمي
وبيقولها وهو بيصرخ مخضوض : إلحقي يا تيتة ، في حرامي فوق
أمي : يا لهوي ، فين عمك يا واد
حماده : مش عارف يا تيتة
في اللحظة دي أخويا كان جاي وهو طاير من الفرح وداخل لأمي لقاها بتقوله : إلحق يا أبو حماده ، ابنك بيقول في حرامي فوق
طبعا لما سمعت صوت حماده فوقت من اللي أنا فيه ، فقمت لبست ومرات أخويا لبست الكلوت ، والجلابية ونزلت تحت السرير ويا دوب فتحت الباب لاقيت أخويا في وشي ، طبعا كنت مرتبك وباين عليا ، راح أخويا قايلي : هو إنت اللي هنا ، ده الواد حماده .......
ولاقيته سكت ودخل الأوضة ، ومسك السوتيان اللي مراته نسيت تلبسه قبل ما تستخبى تحت السرير ، وراح قايلي : يا وسخ بدل ما تجيب حريم ، ما تتجوز
وبيرفع ملاية السرير لأنها المكان الوحيد اللي ممكن حد يستخبى فيه ، فشاف مراته أنا في اللحظة دي جريت ، جريت وأنا مزعور ومرعوب من مواجهة أخويا ، أمي قابلتني على السلم ، لسة هتسألني في إيه ملحقتش كنت جريت كأني حرامي خايف لحد يمسكه وجريت بدون وعي لحد ما خبطتني عربية
فقدت الوعي والأهالي شالوني وصاحب العربية خدني بعربيته للمستشفى ، كانت دماغي اتفتحت وحصلي ارتجاج في المخ ، ورغم إن حالتي كانت مستقرة جسديا إلا إن جسمي كان رافض يفوق من حالة فقدان الوعي ، وتاني يوم الصبح كنت فوقت وبدأت أستوعب اللي حواليا ، بعد شوية أمي دخلت لي الأوضة وقعدت تبكي ، أنا في اللحظة دي نزلت دموعي سيول ، ونفسي أقوم أحضن أمي وأرمي راسي على كتفها بس مكسوف من عملتي ، ومش عارف أعمل إيه
شوية وأمي قالت لي : صدمتني فيك
بصيت لها ومقدرتش أرفع عيني في وشها وطيت راسي تاني ، ومقدرتش أتكلم ، لكن أمي قالت : أخوك جت له سفرية للإمارات ، وكان جاي إمبارح يبلغنا بيها ، وبيجهز نفسه للسفر آخر الإسبوع
في اللحظة دي حاولت أقوم فكانت رجلي مكسورة ومتجبسة فتوجعت ، لاقيت أمي اتخضت عليا مديت لها إيدي إلا إنها ما قامتش من مكانها
واحنا قاعدين سمعنا قلق وهيصة أمي خارجة تشوف في إيه لقت واحدة على السرير أبو عجل ، وبتصرخ وبتبص لقت حماة أخويا ، جريت عليها تسألها في إيه ، فعرفت إن مرات أخويا ولعت في نفسها
أمي راحت معاهم قسم الحروق وعرفت إن الحروق مش جامدة وإن سهل علاجها ورجعت وقالت لي على اللي حصل ، في نفس اليوم خرجت من المستشفى وكان اصحابي معايا وطبعا لأن في منهم شاف الحادثة
طلعت أوضتي وقعدت أبكي ، وشوية ولقيت أخويا فتح باب الأوضة وواقف وعينيه بتطق شرار ، وأنا أول ما شوفته اتكسفت أبص في وشه وبدأت أبكي ، وأنا منهار كأني طفل صغير ، لاقيته دخل ووقف جنب سريري وقالي : ممكن أعرف إيه اللي حصل
وضحت له إن يوم ما كنا في الفرح ورجعت أنا وهي ، حصل إننا ضعفنا ، وإن مراته وهي السبب ، وإن مراته بتشتكي من إنه مقصر معاها
لاقيت أخويا بيقولي : وافرض إني مقصر معاها ، تقوم تخوني
بصيت لأخويا وسكت
قام أخويا قالي : المشكلة إنك أخويا اللي بحبه وعندي استعداد أدفع عمري عشانك
قمت ورميت نفسي عليه وأنا فعلا عايز أترمي في حضنه زي زمان لما كان أبويا يضربني كان هو اللي يطبطب عليا ، ولاقيت أخويا فتح دراعاته لما خاف إني أقع فحضنته وقعدت أبكي ، وهو كمان بكى وحلفت له إني عندي استعداد أعمل أي حاجة عشان يسامحني
أخويا قلبه طيب قبل يسامحني ، ومراته كلمته بعدها بيومين لما خرجت من المستشفى وحالتها استقرت وقالت له :
اللي خنتك بيه اتحرق ، عشان خاطري خليني على ذمتك وكأني خدامة تحت رجلك عشان أربي ابني
أخويا وافق ، ورجعت مراته البيت وهو يومين وسافر ، ومن ساعتها أمي مرقبانا ، بس أنا حلفت لأتوب واتجوز