جميل وادي
08-17-2018, 11:50 AM
بعد عام من الحرمان ... ناكني !
جائتني منه رسالة قصيرة عبر المسنجر يقول فيها: موجب هارد يحب ان يلتقيك... ان رغبت.
دخلت على البروفيل لاطلع على شخصية المرسل هذا فوجدت له صورة على البروفايل يظهر فيها صدر ممتلئ ومشعر، يفيض رجولة، واثارة. وبعد تحمص وتفكير قررت ان اجيب على رسالته، فكتب له لا مانع من ان نتعارف. وفي الحال رد على وكتب، بانه يرغب بالسالب الرجولي، الملتحي، والممتلئ الجسم، فأجبته في الحال بان طلبه عندي، مع فارق بسيط الا وهو انني مبادل. وهكذا استمر الاتصال ما بيننا، حتى اتفقنا على فتح الكامرة لنرى بعضنا، فكان رجل في نهاية العقد الرابع، ملتحي، ذو عيون عسلية، ووجه رجولي وجميل، ثم طلب مني ان اخلع له ملابسي ليطلع على تقاطيع جسمي، فقمت برمي ملابسي امام الكامرة قطعة فقطعة حتى وقفت عاريا امام الكامرة، فجاءت كلمات الاعجاب والاطراء، فقال: انت لي لأنني معجب بجسمك !
اجبته: شكرا لهذا الاطراء، ولكن هل لديك مكان نلتقي فيه، فانا مستعد للقائك فانا ايضاً معجب بصورتك وشخصيتك ؟ !
اجاب: نعم فانا اعيش شقة وحدي، فانا مطلق منذ سنة، ولا يوجد من يعيش معي حالياً. فاتفقنا على ان نلتقي عنده في مساء يوم الخميس، بعد ان اعطاني العنوان.
وجاء الخميس، وانا كلي شوق للقائه، والافكار تتضارب في رأسي، وعن كيف سيكون اللقاء الاول مع هذه الشخصية التي تبدو لطيفة، وشبقة في نفس الوقت. وما بين تقديم رجل وتأخير اخرى، تشجعت وتقدمت نحو شقته، حيث كان في استقبالي احسن استقبال، وجلسنا على الاريكة بجانب بعضنا البعض. وبعد ترحيب، ونظرات شبقة ما بيننا، وضعت يدي على ظهر الكنبة، خلف ظهره، وبمجرد ان لامست يدي ظهره حتى اقترب مني وقرب شفتيه وقبلني من وجنتي. ابتسمت له ونظرت الى عينيه معبرا عن ارتياحي ورغبتي به، فدنى بوجهه هذه المرة وقبلني من شفتي، فوضعت كفي خلف رقبته وجذبتها نحوي لأزيد التصاق شفاهه على شفتي، وظللنا نقبل بعضنا البعض وكأننا عاشقين منذ سنين، بينما راح هو يفتح ازرار قمصه، فامتدت يدي الى صدره المشعر تعبث فيه، ثم تركت شفتيه ونزلت براسي على صدره، اقبله والثم حلماته، فوضع يده على ظهري وصا ر يتحسس عليه، واخذ يسحب قميصي من داخل البنطلون الى الاعلى حتى ظهر ظهري عارياً فاخذ يتحسس عليه وهو عاري، ثم مد كفه داخل البنطلون الى الاسفل ليصل مؤخرتي التي رفعتها قليلا اساعده كي يلامس اصعبه فتحتي، بنما انا لا ازال مستمرا في لثم حلمتيه. وبعد ان انتهى من تدليك فتحتي بإصبعه، امسك بقميصي وشده الى الاعلى لينزعه ولأظل عاري الظهر والصدر، وليقوم بالحال بوضع شفتيه على حلمتي ويبدأ بلثمها ومصها حتى اشعل النيران في جسدي وزادني شهوة وشبقاً، مما جعلني امد يدي بصورة تلقائية الى مقدمته وامسك قضيبه المنتصب، اعصره وافركه من فوق ملابسه، ثم فتحت ازرار بنطلونه وانزلت السحاب، وسحبت سرواله الداخلي الى اسفل فطفر عيره المنتصب وخرج رافعا راسه المكور الى الاعلى، فأمسكته ودعكته قليلاً فلم اقاوم نعومته ودفئه، فانحنيت له وقبلته ثم ادخلته في فمي ورحت امص وارضع منه حتى ارتويت من حلاوته، عندها نهض منصور، وكان هذا اسمه، فطلب ان نذهب الى غرفة النوم حيث الفراش. سرنا جنب بعض نحو غرفة النوم وهو يحضنني من خاصرتي، وبين الحي والاخر تنزلق يده على مؤخرتي لتحسسها من فوق البنطلون، حتى دخلنا غرفة النوم، توقفنا عند السرير، وبدأت بخلع البنطلون، بينما تعرى هو تماما، وطلب ان لا انزع السروال الداخلي، ليتمتع هو بنزعه بيديه... امسكني من ذراعي ودفعني على السرير ورمى بجسده العاري فوقي يقبلني من شفتي ورقبتي، وقضيبه المنتصب ملتصق بفخذي، يحكه به، بينما هو يقبل ويلثم صدري، ثم تنحى جانباً في اشارة لأقوم بالانبطاح على بطني، فجلس على ركبته، وامسك بسروالي الداخلي وصار ينزعه، لتظهر امامه مؤخرتي، وللحال صار يقبلها ويعصرها، ويمسدها، ويبعبصها، وجلس واضعا فخذي الممدودتين بين ركبتيه، واخذ يعصر فردتي طيزي بكلتا كفيه ويفتحهما الى الجانبين ليتمتع بمنظر الفتحة، مدخلا ابهامه فيها يوسعها تمهيداً لإدخال عيره المنتصب فيها، ثم امسك قضيبه وراح يفرشه ما بين الفلقتين، واضعا راسه على الفتحة، ودافعا اياه الى داخلها، باستخدام وزن جسمه الذي اخذ يدفع به قضيبه رويدا ريدا الى داخلي بينما هو يتكأ على ذراعيه، ومع دخول قضيبه تخرج مني تأوهات الم المتعة آآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه... آآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآي... أوووووف أوووووف، وصار يصعد وينزل بوركه على طيزي، وانا اتابع نياكته لطيزي من خلال مرآة الدولاب الذي في غرفة النوم، حتى صار يزداد سرعة، وانفاسه تزداد، ثم لتنطلق قذائف عيره تملئ طيزي، وليرمي بكامل ثقله ووزنه على ظهري دافعا قضيبه الى اقصاه في طيزي، حتى التصقت خصيتاه على طيزي وصارت تدغدغه.
نهض رويدا رويد مخرجا قضيبه من طيزي، وهو يقطر مائه الساخن عليها، وليهرب الى الحمام ليطفئ لهيبه تحت الدش، بينما بقيت انا منبطحا على بطني على السرير مستمتعاً بنيكة منصور، حتى سمعت ندائه لي، يطلب مني ان اذهب اليه في الحمام. نهضت، واتجهت الى الحمام، وانا في الطريق، صار منيه يخرج من طيزي وينساب ما بين فخذي. دخلت الحمام وكان منصور لا يزال تحت الدش، فأشار لي ان ادخل معه تحت الدش، فدخلت فحضنني واخذ يقبلني، وقضيبه نصف منتصب، يلتصق بقضيبي، فقلت له:
ـ يبدو انك لم تشبع بعد ؟
اجاب: كلا فانا لم امارس منذ ان طلقت زوجتي، وانا مشحون جداً وخصيتي ممتلئة بالمني
قلت: هذا واضح من المني الكثير الخارج من طيزي !
قال : هذه هي الوجبة الاولى فقط !
قلت : هل هذا يعني ان هنالك وجبة اخرى ؟!
قال مبتسماً: هنالك وجبة ثانية وثالثة ورابعة !... ثم ادارني وحضنني من الخلف والماء يتساقط علينا من الدش، واخذ يقبلني من كتفي ومن رقبتي، وصرت اشعر بقضيبه يكبر ويكبر لينتصب مرة اخرى وهو ملتصق بطيزي، فصرت احركها يمينا وشمالا لأجعل قضيبه يتوسط فلقتي، ثم قلت له :
ـ هل ستدخل عيرك مرة اخرى في طيزي وتنيكه، وانا بعد لم انظفه من الوجبة الاولى من منيك ؟ !
قال : نعم سأدخله واقذف في طيزك مرة اخرى، واملئه من ماء قضيبي الساخن !
فقام بمسكي من جانبي ولفي باتجاه الحائط، ثم طلب قائلا :
ـ طوبز !
وضعت يدي على الحائط ولا يزال الدش يرش الماء على جسدينا الملتهبين، وارجعت طيزي الى الوراء وصدري الى الامام، بينما اخذ هو يضع راس عيره على فتحتي، وبدأ بدفعه الى داخل طيزي، حتى اطبقت عانته عليها، وصار يينيك جيئاً وذهابا، وانا اتأوه بأعلى صوتي داخل الحمام مع كل دخول وخروج عير من طيزي آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآه وعندما طالت فترة النيك صرت اشعر بانني سوف اقذف، وهو لا يزال يدخل ويخرج قضيبه فيً، فقلت له :
ـ حبيبي ... سوف اقذف ... سوف اقذف
سمعته يقول من الخلف بينما هو ينيك: هيا ... هيا ... هيا اقذف ... اقذف ... اقذف !
وما هي الا لحظات وصرت اقذف وبدأت فتحتي تطبق على قضيب منصور الذي بدوره اخذت تأوهاته تزداد وبصوت عالي ايضاً واختلطت تأوهاتنا آآآآآآه آآآآآه آآآآآه ... آآآآآآآي آآآآآآآي آآآآآي حتى خمدت وخمدت نار شهوتنا ولا يزال منصور ممسكا بي وحاضنني من الخلف وقضيبه لا يزال بداخلي، وهو يهمس في اذني ويقول:
ـ احبك ... انت رائع ... وطيزك اروع !
لم اجبه لكني كنت استمع لكلماته لتزيدني رغبة مرة اخرى ... ابتعد عني مخرجا قضيبه من طيزي. اخذ الشامبو وصار ينظف جسمه به، وكذلك انا بعد ان لفظت منيه من طيزي ونظفته ... خرجنا من الحمام ولبست ملابسي وهو كذلك وجلسنا في الصالون جنب بعض على الكنبة نتجاذب الحديث.
هو: انك مثير اثناء النيك !
انا: وانت ملتهب المشاعر، وتنيك وكأنك تنيك طيز امرأة ... ألعلك تتذكر مطلقتك وانت تنيكني في طيزي ؟!
ضحك ضحكة خفيف، وقال: صحيح كلامك، كنت اتذكر مطلقتي، لكن طيزك اجمل بكثير من طيزها !
ابتسمت وقلت: انه ملكك متى ما شئت !
كانت عبارتي الاخيرة مثيرة بالنسبة له، لأنه حضنني في الحال وقرب شفتيه من شفتي وانطلق يقبلني ويمص شفتي، بينما كفي تسرح وتمرح على صدره، ومن ثم تمسك بقضيبه الذي انتصب مرة اخرى. فخطر في بالي ان اقف امامه وادير له ظهري وهو جالس على الكنبة، فوقفت وادرت له طيزي، فما كان منه الا ان وضع كفيه على فردتي طيزي واخذ يفركهما ويقبلهما، ثم وقف خلفي، وادارني باتجاه الكنبة، وطلب ان اجلس على ركبتي عليها وان امسك بظهر الكنبة، بينما هو يقف خلفي... وضع راس قضيبه على فتحتي، ثم دفعه دفعة واحدة حتى ارتطمت عانته بطيزي... آآآآآآآآآآآآآآآه ... اطلقت آهتي بمجرد دخول قضيبه، عندها امسك بجانبي مؤخرتي واخذ ينيك جيئا وذهابا، والعانة ترتطم بالطيز وتدوي في الصالة، حتى جاء صوته من خلفي وهو يسأل:
ـ هل تريد ان املأ طيزك ام فمك هذه المرة ؟!
اجبت: اريده في فمي !
عندها زادت سرعته في النيك، وازدادت سرعة انفاسه، قال:
ـ تحضر ... تحضر سأقذف ... سأقذف !
ثم اخرج قضيبه من طيزي، وبسرعة ادرت بجسمي وجلست على الكنبة امام قضيبه وامسكته ووضعته في فمي قبل ان يقذف، وما هي الا ثوان وانطلقت قذائفه في فمي وهو يتأوه آآآآه آآآآه آآآآه آآآآه ، وانا اتغنج وعيره في فمي ممممم ممممم ممممم حتى امتلأ فمي بسائله وتقف قضيبه عن القذف، حينها اخرجته من فمي، واتجهت الى الحمام ورميت بمقذوفه كله، وغسلت فمي، وعدت اليه، وكان لا يزال يمسح عيره وينظفه بمنشفة قد حضرها لهذا الغرض.
ـ ما اروع المص ... قال هذا وهو ينظر الي !
قلت : خصوصاً ان انتهى بالقذف في الفم !
ضحك وضحكت معه، وقلت: يكفي هذا اليوم وقد اطفأت لهيب عام وانت لم تمارس خلاله... ثم غادرت على امل اللقاء مرة اخرى. ولا زلنا نتواصل عبر المسنجر، وعن قريب سيكون لنا لقاء يجمعنا .
جائتني منه رسالة قصيرة عبر المسنجر يقول فيها: موجب هارد يحب ان يلتقيك... ان رغبت.
دخلت على البروفيل لاطلع على شخصية المرسل هذا فوجدت له صورة على البروفايل يظهر فيها صدر ممتلئ ومشعر، يفيض رجولة، واثارة. وبعد تحمص وتفكير قررت ان اجيب على رسالته، فكتب له لا مانع من ان نتعارف. وفي الحال رد على وكتب، بانه يرغب بالسالب الرجولي، الملتحي، والممتلئ الجسم، فأجبته في الحال بان طلبه عندي، مع فارق بسيط الا وهو انني مبادل. وهكذا استمر الاتصال ما بيننا، حتى اتفقنا على فتح الكامرة لنرى بعضنا، فكان رجل في نهاية العقد الرابع، ملتحي، ذو عيون عسلية، ووجه رجولي وجميل، ثم طلب مني ان اخلع له ملابسي ليطلع على تقاطيع جسمي، فقمت برمي ملابسي امام الكامرة قطعة فقطعة حتى وقفت عاريا امام الكامرة، فجاءت كلمات الاعجاب والاطراء، فقال: انت لي لأنني معجب بجسمك !
اجبته: شكرا لهذا الاطراء، ولكن هل لديك مكان نلتقي فيه، فانا مستعد للقائك فانا ايضاً معجب بصورتك وشخصيتك ؟ !
اجاب: نعم فانا اعيش شقة وحدي، فانا مطلق منذ سنة، ولا يوجد من يعيش معي حالياً. فاتفقنا على ان نلتقي عنده في مساء يوم الخميس، بعد ان اعطاني العنوان.
وجاء الخميس، وانا كلي شوق للقائه، والافكار تتضارب في رأسي، وعن كيف سيكون اللقاء الاول مع هذه الشخصية التي تبدو لطيفة، وشبقة في نفس الوقت. وما بين تقديم رجل وتأخير اخرى، تشجعت وتقدمت نحو شقته، حيث كان في استقبالي احسن استقبال، وجلسنا على الاريكة بجانب بعضنا البعض. وبعد ترحيب، ونظرات شبقة ما بيننا، وضعت يدي على ظهر الكنبة، خلف ظهره، وبمجرد ان لامست يدي ظهره حتى اقترب مني وقرب شفتيه وقبلني من وجنتي. ابتسمت له ونظرت الى عينيه معبرا عن ارتياحي ورغبتي به، فدنى بوجهه هذه المرة وقبلني من شفتي، فوضعت كفي خلف رقبته وجذبتها نحوي لأزيد التصاق شفاهه على شفتي، وظللنا نقبل بعضنا البعض وكأننا عاشقين منذ سنين، بينما راح هو يفتح ازرار قمصه، فامتدت يدي الى صدره المشعر تعبث فيه، ثم تركت شفتيه ونزلت براسي على صدره، اقبله والثم حلماته، فوضع يده على ظهري وصا ر يتحسس عليه، واخذ يسحب قميصي من داخل البنطلون الى الاعلى حتى ظهر ظهري عارياً فاخذ يتحسس عليه وهو عاري، ثم مد كفه داخل البنطلون الى الاسفل ليصل مؤخرتي التي رفعتها قليلا اساعده كي يلامس اصعبه فتحتي، بنما انا لا ازال مستمرا في لثم حلمتيه. وبعد ان انتهى من تدليك فتحتي بإصبعه، امسك بقميصي وشده الى الاعلى لينزعه ولأظل عاري الظهر والصدر، وليقوم بالحال بوضع شفتيه على حلمتي ويبدأ بلثمها ومصها حتى اشعل النيران في جسدي وزادني شهوة وشبقاً، مما جعلني امد يدي بصورة تلقائية الى مقدمته وامسك قضيبه المنتصب، اعصره وافركه من فوق ملابسه، ثم فتحت ازرار بنطلونه وانزلت السحاب، وسحبت سرواله الداخلي الى اسفل فطفر عيره المنتصب وخرج رافعا راسه المكور الى الاعلى، فأمسكته ودعكته قليلاً فلم اقاوم نعومته ودفئه، فانحنيت له وقبلته ثم ادخلته في فمي ورحت امص وارضع منه حتى ارتويت من حلاوته، عندها نهض منصور، وكان هذا اسمه، فطلب ان نذهب الى غرفة النوم حيث الفراش. سرنا جنب بعض نحو غرفة النوم وهو يحضنني من خاصرتي، وبين الحي والاخر تنزلق يده على مؤخرتي لتحسسها من فوق البنطلون، حتى دخلنا غرفة النوم، توقفنا عند السرير، وبدأت بخلع البنطلون، بينما تعرى هو تماما، وطلب ان لا انزع السروال الداخلي، ليتمتع هو بنزعه بيديه... امسكني من ذراعي ودفعني على السرير ورمى بجسده العاري فوقي يقبلني من شفتي ورقبتي، وقضيبه المنتصب ملتصق بفخذي، يحكه به، بينما هو يقبل ويلثم صدري، ثم تنحى جانباً في اشارة لأقوم بالانبطاح على بطني، فجلس على ركبته، وامسك بسروالي الداخلي وصار ينزعه، لتظهر امامه مؤخرتي، وللحال صار يقبلها ويعصرها، ويمسدها، ويبعبصها، وجلس واضعا فخذي الممدودتين بين ركبتيه، واخذ يعصر فردتي طيزي بكلتا كفيه ويفتحهما الى الجانبين ليتمتع بمنظر الفتحة، مدخلا ابهامه فيها يوسعها تمهيداً لإدخال عيره المنتصب فيها، ثم امسك قضيبه وراح يفرشه ما بين الفلقتين، واضعا راسه على الفتحة، ودافعا اياه الى داخلها، باستخدام وزن جسمه الذي اخذ يدفع به قضيبه رويدا ريدا الى داخلي بينما هو يتكأ على ذراعيه، ومع دخول قضيبه تخرج مني تأوهات الم المتعة آآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه... آآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآي... أوووووف أوووووف، وصار يصعد وينزل بوركه على طيزي، وانا اتابع نياكته لطيزي من خلال مرآة الدولاب الذي في غرفة النوم، حتى صار يزداد سرعة، وانفاسه تزداد، ثم لتنطلق قذائف عيره تملئ طيزي، وليرمي بكامل ثقله ووزنه على ظهري دافعا قضيبه الى اقصاه في طيزي، حتى التصقت خصيتاه على طيزي وصارت تدغدغه.
نهض رويدا رويد مخرجا قضيبه من طيزي، وهو يقطر مائه الساخن عليها، وليهرب الى الحمام ليطفئ لهيبه تحت الدش، بينما بقيت انا منبطحا على بطني على السرير مستمتعاً بنيكة منصور، حتى سمعت ندائه لي، يطلب مني ان اذهب اليه في الحمام. نهضت، واتجهت الى الحمام، وانا في الطريق، صار منيه يخرج من طيزي وينساب ما بين فخذي. دخلت الحمام وكان منصور لا يزال تحت الدش، فأشار لي ان ادخل معه تحت الدش، فدخلت فحضنني واخذ يقبلني، وقضيبه نصف منتصب، يلتصق بقضيبي، فقلت له:
ـ يبدو انك لم تشبع بعد ؟
اجاب: كلا فانا لم امارس منذ ان طلقت زوجتي، وانا مشحون جداً وخصيتي ممتلئة بالمني
قلت: هذا واضح من المني الكثير الخارج من طيزي !
قال : هذه هي الوجبة الاولى فقط !
قلت : هل هذا يعني ان هنالك وجبة اخرى ؟!
قال مبتسماً: هنالك وجبة ثانية وثالثة ورابعة !... ثم ادارني وحضنني من الخلف والماء يتساقط علينا من الدش، واخذ يقبلني من كتفي ومن رقبتي، وصرت اشعر بقضيبه يكبر ويكبر لينتصب مرة اخرى وهو ملتصق بطيزي، فصرت احركها يمينا وشمالا لأجعل قضيبه يتوسط فلقتي، ثم قلت له :
ـ هل ستدخل عيرك مرة اخرى في طيزي وتنيكه، وانا بعد لم انظفه من الوجبة الاولى من منيك ؟ !
قال : نعم سأدخله واقذف في طيزك مرة اخرى، واملئه من ماء قضيبي الساخن !
فقام بمسكي من جانبي ولفي باتجاه الحائط، ثم طلب قائلا :
ـ طوبز !
وضعت يدي على الحائط ولا يزال الدش يرش الماء على جسدينا الملتهبين، وارجعت طيزي الى الوراء وصدري الى الامام، بينما اخذ هو يضع راس عيره على فتحتي، وبدأ بدفعه الى داخل طيزي، حتى اطبقت عانته عليها، وصار يينيك جيئاً وذهابا، وانا اتأوه بأعلى صوتي داخل الحمام مع كل دخول وخروج عير من طيزي آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآه وعندما طالت فترة النيك صرت اشعر بانني سوف اقذف، وهو لا يزال يدخل ويخرج قضيبه فيً، فقلت له :
ـ حبيبي ... سوف اقذف ... سوف اقذف
سمعته يقول من الخلف بينما هو ينيك: هيا ... هيا ... هيا اقذف ... اقذف ... اقذف !
وما هي الا لحظات وصرت اقذف وبدأت فتحتي تطبق على قضيب منصور الذي بدوره اخذت تأوهاته تزداد وبصوت عالي ايضاً واختلطت تأوهاتنا آآآآآآه آآآآآه آآآآآه ... آآآآآآآي آآآآآآآي آآآآآي حتى خمدت وخمدت نار شهوتنا ولا يزال منصور ممسكا بي وحاضنني من الخلف وقضيبه لا يزال بداخلي، وهو يهمس في اذني ويقول:
ـ احبك ... انت رائع ... وطيزك اروع !
لم اجبه لكني كنت استمع لكلماته لتزيدني رغبة مرة اخرى ... ابتعد عني مخرجا قضيبه من طيزي. اخذ الشامبو وصار ينظف جسمه به، وكذلك انا بعد ان لفظت منيه من طيزي ونظفته ... خرجنا من الحمام ولبست ملابسي وهو كذلك وجلسنا في الصالون جنب بعض على الكنبة نتجاذب الحديث.
هو: انك مثير اثناء النيك !
انا: وانت ملتهب المشاعر، وتنيك وكأنك تنيك طيز امرأة ... ألعلك تتذكر مطلقتك وانت تنيكني في طيزي ؟!
ضحك ضحكة خفيف، وقال: صحيح كلامك، كنت اتذكر مطلقتي، لكن طيزك اجمل بكثير من طيزها !
ابتسمت وقلت: انه ملكك متى ما شئت !
كانت عبارتي الاخيرة مثيرة بالنسبة له، لأنه حضنني في الحال وقرب شفتيه من شفتي وانطلق يقبلني ويمص شفتي، بينما كفي تسرح وتمرح على صدره، ومن ثم تمسك بقضيبه الذي انتصب مرة اخرى. فخطر في بالي ان اقف امامه وادير له ظهري وهو جالس على الكنبة، فوقفت وادرت له طيزي، فما كان منه الا ان وضع كفيه على فردتي طيزي واخذ يفركهما ويقبلهما، ثم وقف خلفي، وادارني باتجاه الكنبة، وطلب ان اجلس على ركبتي عليها وان امسك بظهر الكنبة، بينما هو يقف خلفي... وضع راس قضيبه على فتحتي، ثم دفعه دفعة واحدة حتى ارتطمت عانته بطيزي... آآآآآآآآآآآآآآآه ... اطلقت آهتي بمجرد دخول قضيبه، عندها امسك بجانبي مؤخرتي واخذ ينيك جيئا وذهابا، والعانة ترتطم بالطيز وتدوي في الصالة، حتى جاء صوته من خلفي وهو يسأل:
ـ هل تريد ان املأ طيزك ام فمك هذه المرة ؟!
اجبت: اريده في فمي !
عندها زادت سرعته في النيك، وازدادت سرعة انفاسه، قال:
ـ تحضر ... تحضر سأقذف ... سأقذف !
ثم اخرج قضيبه من طيزي، وبسرعة ادرت بجسمي وجلست على الكنبة امام قضيبه وامسكته ووضعته في فمي قبل ان يقذف، وما هي الا ثوان وانطلقت قذائفه في فمي وهو يتأوه آآآآه آآآآه آآآآه آآآآه ، وانا اتغنج وعيره في فمي ممممم ممممم ممممم حتى امتلأ فمي بسائله وتقف قضيبه عن القذف، حينها اخرجته من فمي، واتجهت الى الحمام ورميت بمقذوفه كله، وغسلت فمي، وعدت اليه، وكان لا يزال يمسح عيره وينظفه بمنشفة قد حضرها لهذا الغرض.
ـ ما اروع المص ... قال هذا وهو ينظر الي !
قلت : خصوصاً ان انتهى بالقذف في الفم !
ضحك وضحكت معه، وقلت: يكفي هذا اليوم وقد اطفأت لهيب عام وانت لم تمارس خلاله... ثم غادرت على امل اللقاء مرة اخرى. ولا زلنا نتواصل عبر المسنجر، وعن قريب سيكون لنا لقاء يجمعنا .