ادم سعيد
08-26-2018, 05:59 PM
نعم اغتصبتها .
لم يكن هناك سبيل اخر لاصل اليها.
اغتصبتها وافقدتها عذريتها.
ولكن لنبدا من البدايه .
انا شاب يبلغ من العمر ٢٧ سنه مهندس وورثت عن والدي شركة مقاولات.
بعدما اخبرتني عائشه سكرتيرتي وسكرتيرة والدي من قبلي انها قد كبرت في السن وشاخ عودها واصبحت تحتاج الي الراحة . فطلبت منها ان تبقي الي ان نجد بديل .
قمنا بنشر اعلانات وطلبت منها ان تتولي المقابلات وان تختار كل من يصلح للوظيفه لاجري معهم مقابله اخري .
عرضت علي ثلاث فتيات وقمت بعمل مقابله معهم .
الاولي كان الحزم واضحا علي وجهها ولكن اسلوبها في الكلام اقرب ما يكون الي الوقح .
الثانيه جميله وذات قوام رائع ولكن ملابسها الضيقه للغايه واسلوب كلامها الناعم زيادة عن المطلوب اثارني واحسست بعضوي ينتفض لذا فقد رفضتها هي الاخري فلا اريد اثارة كل يوم ولا اريد علاقه بسكرتيرتي المثيره .
اما الثالثه فكانت فتاة خمريه طولها حوالي ١٧٠ سم ممشوقة القوام ذات نهدين نافرين ولكن لبسها كان معقول الي حد ما كذلك اسلوبها في الكلام جيد وعملي .
وقع الاختيار علي الثالثه وبدات من اليوم الثاني عملها وبدات معاناتي .
في الصباح فوجئت بها ترتدي ملابس اقل ما يقال عنها مثيرة الي حد بعيد.
طلبتها الي مكتبي لتاتي لي بالاوراق التي ساوقع عليها وكذا بعض تقارير المشروعات قيد التنفيذ.
وقفت الي جوار مكتبي ووضعت الاوراق امامي فيما انحنت علي المكتب لتفتح الاوراق وتقترب مني وتشرح لي هذا كذا وهذا كذا ..
حين اقتربت منها شممت عطرها وشممت رائحة انفاسها فسرحت تماما بخيالي ولم اعد استمع اليها .
تخيلت نفسي اقبل تلك الشفايف واداعب لسانها بلساني ..وددت لو اقتربت اكثر لاشم عطرها اكثر واكثر .
انتهت من كل كلامها وخرجت .
طلبتها من جديد متسائلا اين قهوتي فقالت علي النار .
حينما عادت وضعت القهوه امامي وانحت مرة اخري مقتربة مني بشده ثم وضعت يدها علي جيب القميص معدلة وضع القلم قائلة ان لم يكن شكله لائق .
لم اتكلم فرؤيتها كانت قادرة علي حبس انفاسي وجعلي في نوبة هياج جنسي .
الطابعه لا تعمل فاتصلت بها كي تتصل بالفني ولكنها جاءت الي مكتبي قائلة ان الفني لن ياتي قبل الغد وانها ستحاول اصلاحها بنفسها لانها تمتلك الخبره في مثل هذه الامور.
وقفت وراء مكتبي فافسحت لها مجالا مبتعدا عن المكتب فسددت علي الطريق واضعة موخرتها امامي بطريقه تقول اريدك ان تضاجعني فيها حالا .
حاولت ان ابتعد فتحركت هي في الاتجاه المعاكس وتلامسنا ... كان قضيبي واقفا منتصبا وبقوة فلمس مؤخرتها وكلي ثقه انها احست به .
تحركت مبتعده وتحركت وخرجت من تلك الزنقه .
عادت الطابعه للعمل ... اقتربت من المكتب وجلست علي الكرسي الخاص بي ..رجعت بدهرها كادت ان تسقط ولكنها جلست علي مباشرة فاحسست بقضيبي يعانق مؤخرتها فكدت ان اقبلها ولكن فجاة تذكرت انه ربما كل ما حدث مصادفه .
لكن ما قالته وهي خارجه من المكتب اكد لي اني ساظفر بها قريبا ... اذ قالت ان الطابعه انحشر بها بعض الاوراق وهي ازالتها ولكن حين كانت تقوم بذلك انحشر شئ اخر عندها وارادت الاحتفاظ به محشورا .
لابد وانها كانت تقصد فضيبي حين جلست عليه .
ظل الوضع علي هذا المنوال اكثر من شهر مجرد تلميحات واشاراات واحتكاكات في بعض الاحيان.
تكلمت معها واخبرتها انني اريدها فقالت ليس بعد .
قررت امس انني سانولها مهما حدث.
سانام معها سادخل قضيبي داخلها ساجعلها تمصه وتعتصره في فتحة مؤخرتها .
ناديت عليها واخبرتها انه يمكنها الذهاب الان الي المنزل علي ان تعود بعد الساعه الثالثه حيث سيكون لدينا عمل متاخر نريد انجازه .
خرجت وعادة الساعه الثالثه فانتظرت حتي انصرف الجميع في تمام الخامسه حتي حارس الامن طلبت منه ان يذهب الي بيته .
ناديت عليها الي مكتبي ... كانت ترتدي جيبه قصيره وقميص ينفر منه نهداها
طلبت منها الجلوس وقلت لها بكل صراحه ووضوح سانام معك ... ضحكت ضحكه عاليه وقالت لن تستطيع ... فقلت لها اذن فليكن اغتصاب ..
قالت اعمل ما تسطيع ان تغلبت علي صرت ملكك تفعل بي ما تشاء ...
قمت اليها وخاولت الامساك بها فهربت فجريت وراها وخلف الباب تمكنت من تثبيتها وتذوق شفاها لاول مرة .
هربت مني مت جديد ولكن امسكتها ومن خلفها المكتب اجلستها عليه ومازالت تقاومني وتحاول الهرب .
خلعت قميصها وامسكت بنهديها مدلكا طارة وممسكا بحلاماتها طارة اخري .
بدات مقاومتها تضعف بدا صوتها يئن
رفعت الجيبه واسقط بنطالي واقتربت بقضيبي اتحسس ذلك الكس الطري وكانت المفاجاة.
لم تكن ترتدي اندر كانت مستعده .
لم يطل بحث قضيبي عن فتحة كسها وبدات احك زبري بكسها وفتحته وهي تئن ويزداد صوت تنفسها ثم ادخلته في كسها مع صرخة منها ..
احسستها تتالم فاخرجت زبري من كسها فقالت انا كنت عذراء ولا يمكن ان تدخل زبرك بكسي الان فانا مجروحه ... ولكن ما رائيك ان تنيكني من الخلف .... لم اتكلم وعدلت وضعيتها وبدات اداعب خرم طيزها بزبي وهي تهتاج وتئن ثم يدات ادخاله الراس اولا ثم بدات انحرك دخولا وخروجا الي ان قذفت لبني بداخلها ....
اعلم انها ليس اول مرة ينيكها لحدهم من طيزها فقد كان خرم طيزها واسعا ولم اجد صعوبة في ادخال زبي .
ولكن انا من فض بكارتها ...اي بكارة هذه وهل البكارة مجرد غشاء ينفض وقد لمسها وناكها منوقبل الف رجل .....
لم يكن هناك سبيل اخر لاصل اليها.
اغتصبتها وافقدتها عذريتها.
ولكن لنبدا من البدايه .
انا شاب يبلغ من العمر ٢٧ سنه مهندس وورثت عن والدي شركة مقاولات.
بعدما اخبرتني عائشه سكرتيرتي وسكرتيرة والدي من قبلي انها قد كبرت في السن وشاخ عودها واصبحت تحتاج الي الراحة . فطلبت منها ان تبقي الي ان نجد بديل .
قمنا بنشر اعلانات وطلبت منها ان تتولي المقابلات وان تختار كل من يصلح للوظيفه لاجري معهم مقابله اخري .
عرضت علي ثلاث فتيات وقمت بعمل مقابله معهم .
الاولي كان الحزم واضحا علي وجهها ولكن اسلوبها في الكلام اقرب ما يكون الي الوقح .
الثانيه جميله وذات قوام رائع ولكن ملابسها الضيقه للغايه واسلوب كلامها الناعم زيادة عن المطلوب اثارني واحسست بعضوي ينتفض لذا فقد رفضتها هي الاخري فلا اريد اثارة كل يوم ولا اريد علاقه بسكرتيرتي المثيره .
اما الثالثه فكانت فتاة خمريه طولها حوالي ١٧٠ سم ممشوقة القوام ذات نهدين نافرين ولكن لبسها كان معقول الي حد ما كذلك اسلوبها في الكلام جيد وعملي .
وقع الاختيار علي الثالثه وبدات من اليوم الثاني عملها وبدات معاناتي .
في الصباح فوجئت بها ترتدي ملابس اقل ما يقال عنها مثيرة الي حد بعيد.
طلبتها الي مكتبي لتاتي لي بالاوراق التي ساوقع عليها وكذا بعض تقارير المشروعات قيد التنفيذ.
وقفت الي جوار مكتبي ووضعت الاوراق امامي فيما انحنت علي المكتب لتفتح الاوراق وتقترب مني وتشرح لي هذا كذا وهذا كذا ..
حين اقتربت منها شممت عطرها وشممت رائحة انفاسها فسرحت تماما بخيالي ولم اعد استمع اليها .
تخيلت نفسي اقبل تلك الشفايف واداعب لسانها بلساني ..وددت لو اقتربت اكثر لاشم عطرها اكثر واكثر .
انتهت من كل كلامها وخرجت .
طلبتها من جديد متسائلا اين قهوتي فقالت علي النار .
حينما عادت وضعت القهوه امامي وانحت مرة اخري مقتربة مني بشده ثم وضعت يدها علي جيب القميص معدلة وضع القلم قائلة ان لم يكن شكله لائق .
لم اتكلم فرؤيتها كانت قادرة علي حبس انفاسي وجعلي في نوبة هياج جنسي .
الطابعه لا تعمل فاتصلت بها كي تتصل بالفني ولكنها جاءت الي مكتبي قائلة ان الفني لن ياتي قبل الغد وانها ستحاول اصلاحها بنفسها لانها تمتلك الخبره في مثل هذه الامور.
وقفت وراء مكتبي فافسحت لها مجالا مبتعدا عن المكتب فسددت علي الطريق واضعة موخرتها امامي بطريقه تقول اريدك ان تضاجعني فيها حالا .
حاولت ان ابتعد فتحركت هي في الاتجاه المعاكس وتلامسنا ... كان قضيبي واقفا منتصبا وبقوة فلمس مؤخرتها وكلي ثقه انها احست به .
تحركت مبتعده وتحركت وخرجت من تلك الزنقه .
عادت الطابعه للعمل ... اقتربت من المكتب وجلست علي الكرسي الخاص بي ..رجعت بدهرها كادت ان تسقط ولكنها جلست علي مباشرة فاحسست بقضيبي يعانق مؤخرتها فكدت ان اقبلها ولكن فجاة تذكرت انه ربما كل ما حدث مصادفه .
لكن ما قالته وهي خارجه من المكتب اكد لي اني ساظفر بها قريبا ... اذ قالت ان الطابعه انحشر بها بعض الاوراق وهي ازالتها ولكن حين كانت تقوم بذلك انحشر شئ اخر عندها وارادت الاحتفاظ به محشورا .
لابد وانها كانت تقصد فضيبي حين جلست عليه .
ظل الوضع علي هذا المنوال اكثر من شهر مجرد تلميحات واشاراات واحتكاكات في بعض الاحيان.
تكلمت معها واخبرتها انني اريدها فقالت ليس بعد .
قررت امس انني سانولها مهما حدث.
سانام معها سادخل قضيبي داخلها ساجعلها تمصه وتعتصره في فتحة مؤخرتها .
ناديت عليها واخبرتها انه يمكنها الذهاب الان الي المنزل علي ان تعود بعد الساعه الثالثه حيث سيكون لدينا عمل متاخر نريد انجازه .
خرجت وعادة الساعه الثالثه فانتظرت حتي انصرف الجميع في تمام الخامسه حتي حارس الامن طلبت منه ان يذهب الي بيته .
ناديت عليها الي مكتبي ... كانت ترتدي جيبه قصيره وقميص ينفر منه نهداها
طلبت منها الجلوس وقلت لها بكل صراحه ووضوح سانام معك ... ضحكت ضحكه عاليه وقالت لن تستطيع ... فقلت لها اذن فليكن اغتصاب ..
قالت اعمل ما تسطيع ان تغلبت علي صرت ملكك تفعل بي ما تشاء ...
قمت اليها وخاولت الامساك بها فهربت فجريت وراها وخلف الباب تمكنت من تثبيتها وتذوق شفاها لاول مرة .
هربت مني مت جديد ولكن امسكتها ومن خلفها المكتب اجلستها عليه ومازالت تقاومني وتحاول الهرب .
خلعت قميصها وامسكت بنهديها مدلكا طارة وممسكا بحلاماتها طارة اخري .
بدات مقاومتها تضعف بدا صوتها يئن
رفعت الجيبه واسقط بنطالي واقتربت بقضيبي اتحسس ذلك الكس الطري وكانت المفاجاة.
لم تكن ترتدي اندر كانت مستعده .
لم يطل بحث قضيبي عن فتحة كسها وبدات احك زبري بكسها وفتحته وهي تئن ويزداد صوت تنفسها ثم ادخلته في كسها مع صرخة منها ..
احسستها تتالم فاخرجت زبري من كسها فقالت انا كنت عذراء ولا يمكن ان تدخل زبرك بكسي الان فانا مجروحه ... ولكن ما رائيك ان تنيكني من الخلف .... لم اتكلم وعدلت وضعيتها وبدات اداعب خرم طيزها بزبي وهي تهتاج وتئن ثم يدات ادخاله الراس اولا ثم بدات انحرك دخولا وخروجا الي ان قذفت لبني بداخلها ....
اعلم انها ليس اول مرة ينيكها لحدهم من طيزها فقد كان خرم طيزها واسعا ولم اجد صعوبة في ادخال زبي .
ولكن انا من فض بكارتها ...اي بكارة هذه وهل البكارة مجرد غشاء ينفض وقد لمسها وناكها منوقبل الف رجل .....