mrmido9
09-25-2018, 05:43 PM
دى كانت اول تجربة جنسية كاملة فى حياتى مع انسانة اتعرفت عليها صدفة و اختفت فى النهاية بمحض ارداتها التغير الوحيد هو الاسماء .........
بدأت قصتى فى عام 2011 بعد انتهاء الثورة فى احد الايام و بعد ان اقتربت الامور من الاستقرار فى مصر و محافظاتها كنت مازلت فى بداية حياتى العملية كمحامى و مع افتتاح مكتبي فى احد مراكز محافظة الدقهلية وانا فى المكتب بعد المحكمة ورد اتصال هاتفى من رقم غريب لا اعلم من صاحب او صاحبة هذا الرقم .
قمت بالرد على الهاتف و سمعت صوت عذب و اتضح ان الاتصال جاء عن طريق الخطأ و احتفظ بالرقم محاولا الوصول الى تلك السيدة التى تبدو راقية و جميلة و اخذت كل صباح ارسل اليها الرسائل الجميلة حتى جاء يوم و ارسلت اليها رسالة كنت قد ارسلتها لها سابقا فجاء الرد منها برسالة قديمة انت بعتها قبل كدا فارسلت اليها رسالة اطلب منها ان نتعرف ببعض فردت اسمي سناء 28 سنة يتيمه من المنصورة وانها بتربي اولاد اختها اللى ماتت هى و جوزها فى حادث بدأت اتقرب منها اكثر حتى طلبت ان نتقابل عندما يكون لدى شغل فى المنصورة و وافقت على ذلك و فى يوم المحدد لعملى باحدى محاكم المنصورة اتصلت بها و اخبرتها اننى سأكون فى المنصورة المحكمة الموجودة على البحر و اتفقنا ان نتقابل الساعه الحادية عشر و انهيت عملى و اتصلت بها حتى تأتى و وقفت انتظر هلالها و انا ابحث كالمجنون فى وجوه كل امرأة او سيدة او بنت تمر من امامى حتى ظهر ذلك الوجه المنير امامى و هى تمسك هاتفها تكلمنى ما هذا هل هناك فعلا هذا الجمال ام اننى احلم و اخذت انظر اليها و نحن نتحدث فقد خطفت قلبي و اخذت اتفحصها فلم اجد فيها عيبا واحد كل ما احلم به فى المرأة وجدته فيها صدر معقول جسم عريض بيضاء طيز تخطف الانظار اول شيء جاء فى خاطرى كيف انيك هذه الطيز هل ستقبل ان اعاشرها من طيزها ؟ لننتظر ماذا تخفي لنا الايام و انتهى اللقاء سريعا و عدت الى بلدتى و اتصلت بها و سالتها هل اعجبت بي هل ستقبل ان نظل اصدقاء فاجابت بالموافقة و هى ايضا سالتنى مارايك فيا اجبتها انها صاروخ واخذت فى الضحك و استمرت مكالمتنا بالساعات كل يوم فلم يكن لدي فى تلك الفترة الكثير من العمل و كل ما اكون فى المنصورة نتقابل و تعرفت على ابناء شقيقتها المتوفية كاوا اطفالا الكبير فيهم كان فى اولى اعدى و الثانى ثالثة ابتدائي و الصغر فى الحضانة .
و بدأت تزورنى فى منزلى كنت معزوم على فرح احد الاقرباء و دعوتها للحضور معى و بالفعل حضرت معى و كل من شاهدها معى اعجب بها و انهينا سهرتنا و اصطحبتها للمنصورة حتى اوصلها لمنزلها فالوقت متأخر و فى هذا اليوم كانت اول قبلة و اول حضن و اول لمسه على طيزها
بعد ما توطدت علاقتنا بدأت فى التردد عليها فى المنزل فى الاوقات التى يكون فيها ابناء شقيقتها في المدرسة كانت البداية عبارة عن قبولات و احضان الى ان تطور الامر سريعا فقد ارسلت رسالة على هاتفى بعد احد هذه اللقاءات تقول في رسالتها كان نفسي ...... فارسلت لها رسالة ردا على هذه الكلمات كان نفسك يكون جواكى فقامت هى الاخرى بالرد برسالة مضمونها هههههههه لاء طلعت منك اوت كان نفسي يكون فى بوئي فقمت بالرد عليها المرة القادمة تعملى ما فى نفسك بدون خجل او تردد و فعلا فى اللقاء التالى بعدها بعدة ايام قمت بزيارتها و بعد ان تناولنا الفطور سويا اخذتها الى حضنى و اخذت اقبلها و امص لسانها و هى الاخرى تفعل ذلك بكل حرفيه رائعه و قمت بامساك يدها و وضعتها على قضبي و هى اخذت في الدعك و اخرجته من مكمنه و اخذت فى مصه بطريقة خيالية رائعة و هنا كانت بداية العلاقة الكاملة مع سناء او هناء كما سأكتشف فيما بعد .
و مع اذدياد الحرارة كنت اخشى طلب ان امارس معاها من الخلف فى داخل طيزها فطلبت ان اضع زبي فى طيزها دون ادخاله فى فتحة شرجها وفوجئت بموافقتها فوضعت زبي على فتحة شرجها مستمتعا بتلك الطيز الطرية و الشهية الى ان ذادت حرارتى فطلبت ان ادخل فى شرجها فقالت انجز بسرعة و بالفعل دفعت زبي الى داخل الشرج ففوجئت ان الطريق سالك هل اتكلم معاها كيف لطيز بكر ان تستقبل زبي بكل هذه السهولة و اليسر ام احافظ عليها ؟ كل ذلك دار فى مخيلتى فى اجزاء من الثانية ولكنى تذكرت مرضها فاثرت ان اظهر امامها انى لا افقه اى شيء فى الجنس فسألتها هل دخل زبي بطيزك يا سناء ؟ فقالت لاء ثبت جسمك و مش تتحرك ففعلت و هنا قامت بارجاع جسدها على جسدي فدخل كامل زبي الى اعماق طيزها ويالها من متعه اول مرة اكون داخل طيز وكم تمنيت ان انيك امرأة بمثل هذه الطيز و اخذت فى نيكها و تناسيت كل الاسئلة التى تخص سلوكها و استمريت بنياكتها بالوضع الجانبي ضهرها الى صدري و هكذا استمريت فى الدخول و الخورج مع مداعبة من يدي لبزيها الرائعين حتى قذفت داخل الطيز الكبير و الطري مع استمرارى فى الممارسة العنيفة فقد كانت تعشق تلك الطريقة المثيرة فى الجنس حتى قالت اريدك ان تقذف قولت لها اننى قد قذفت فقالت خرجة بقة فقمت باخراج زبي من طيز سناء و اخذتها فى حضنى .
و بعد فترة قمت و ارتديت ملابسي و خرجتى لاعود لبلدتى بعد ما حصلت عليه من متعة و قررت الا افتح سيرة عما حدث و عما اكتشفت حفاظا عليها و بعد اسبوعين ذهبت اليها مرة اخرى لاحصل على نصيبي من المتعة الجنسية من طيز سناء الجميلة و فى هذه المرة و نحن على السرير اتى ابن اختها الكبير من المدرسة فقد كان فى اولى اعداى و دخل غرفته و هى عادت الى بعدما فتحت له باب المنزل واثناء لقاؤنا على السرير و كنا فى بداية المداعبة اذا بباب الغرفة يدق فنزلت مسرعا بجانب السرير و هى تحت الغطاء فقد كنا فى فصل الشتاء و تحدث مع خالته و بعد ان انتهى الحديث امرته بالعودة لغرفته و لا يخرج منها .
صعدت انا مرة اخرى بجوارها على السرير و بدات مداعبتها حتى ذادت حرارتنا فطلبت نيكتها فى طيزها هذه المرة اعترضت وقالت ان طيزها المتها المرة السابقة فنظر الى التسريحة و وجدت زيت زيتون خاص بالشعر فقمت واخذت الزيت و دهنت زبي و طيزها و بمجرد ان وضعت زبي على فتحة الشرج انزلق لاعماق طيزها بكل حرية و يسر و اخذت فى النيك العنيف مع ضربات سريعه على طيزها الكبيرة و الطرية حتي احمرت طيزها من ضربات يدي و ظللت فى نكيتها باكثر من وضع حتى قاربت على القذف فسألت اين تريد اللبن فقالت فى داخل الطيز فهى تعشقة و تدفق اللبن من زبي الى اعماق طيزها و اخذتها بحضنى و مازال زبي داخل طيزها حتى ارتخى و خرج منها و اخذنا نتحدث عن حبنا و طلبت منها ان اضع زبي على كسها من الخارج فوافقت و وضعت زبي بعد ان انتصب على كسها اللزج فدخلت الرأس للكس فاخرجته بسرعه و طمئنتها انها لم تفتح بعد وانها مازالت بنت هكذا كنت اعتقد !!!!
وقالت لى انها ستسافر بعد غد الى المانيا لاجراء عملية خطيرة و ودعتها و طمئنتها انها ستعود افضل مما كانت وان الامل موجود وعليها ان تتمسك به و ظلت شهرا بعيدا عنى و اخبرتني انها قامت باجراء العملية و انها ستعود بعد اسبوعين
ماذا حدث بعد عودتها ؟ و ماذا قالت زوجة خالى عن هذه السيده ؟
بدأت قصتى فى عام 2011 بعد انتهاء الثورة فى احد الايام و بعد ان اقتربت الامور من الاستقرار فى مصر و محافظاتها كنت مازلت فى بداية حياتى العملية كمحامى و مع افتتاح مكتبي فى احد مراكز محافظة الدقهلية وانا فى المكتب بعد المحكمة ورد اتصال هاتفى من رقم غريب لا اعلم من صاحب او صاحبة هذا الرقم .
قمت بالرد على الهاتف و سمعت صوت عذب و اتضح ان الاتصال جاء عن طريق الخطأ و احتفظ بالرقم محاولا الوصول الى تلك السيدة التى تبدو راقية و جميلة و اخذت كل صباح ارسل اليها الرسائل الجميلة حتى جاء يوم و ارسلت اليها رسالة كنت قد ارسلتها لها سابقا فجاء الرد منها برسالة قديمة انت بعتها قبل كدا فارسلت اليها رسالة اطلب منها ان نتعرف ببعض فردت اسمي سناء 28 سنة يتيمه من المنصورة وانها بتربي اولاد اختها اللى ماتت هى و جوزها فى حادث بدأت اتقرب منها اكثر حتى طلبت ان نتقابل عندما يكون لدى شغل فى المنصورة و وافقت على ذلك و فى يوم المحدد لعملى باحدى محاكم المنصورة اتصلت بها و اخبرتها اننى سأكون فى المنصورة المحكمة الموجودة على البحر و اتفقنا ان نتقابل الساعه الحادية عشر و انهيت عملى و اتصلت بها حتى تأتى و وقفت انتظر هلالها و انا ابحث كالمجنون فى وجوه كل امرأة او سيدة او بنت تمر من امامى حتى ظهر ذلك الوجه المنير امامى و هى تمسك هاتفها تكلمنى ما هذا هل هناك فعلا هذا الجمال ام اننى احلم و اخذت انظر اليها و نحن نتحدث فقد خطفت قلبي و اخذت اتفحصها فلم اجد فيها عيبا واحد كل ما احلم به فى المرأة وجدته فيها صدر معقول جسم عريض بيضاء طيز تخطف الانظار اول شيء جاء فى خاطرى كيف انيك هذه الطيز هل ستقبل ان اعاشرها من طيزها ؟ لننتظر ماذا تخفي لنا الايام و انتهى اللقاء سريعا و عدت الى بلدتى و اتصلت بها و سالتها هل اعجبت بي هل ستقبل ان نظل اصدقاء فاجابت بالموافقة و هى ايضا سالتنى مارايك فيا اجبتها انها صاروخ واخذت فى الضحك و استمرت مكالمتنا بالساعات كل يوم فلم يكن لدي فى تلك الفترة الكثير من العمل و كل ما اكون فى المنصورة نتقابل و تعرفت على ابناء شقيقتها المتوفية كاوا اطفالا الكبير فيهم كان فى اولى اعدى و الثانى ثالثة ابتدائي و الصغر فى الحضانة .
و بدأت تزورنى فى منزلى كنت معزوم على فرح احد الاقرباء و دعوتها للحضور معى و بالفعل حضرت معى و كل من شاهدها معى اعجب بها و انهينا سهرتنا و اصطحبتها للمنصورة حتى اوصلها لمنزلها فالوقت متأخر و فى هذا اليوم كانت اول قبلة و اول حضن و اول لمسه على طيزها
بعد ما توطدت علاقتنا بدأت فى التردد عليها فى المنزل فى الاوقات التى يكون فيها ابناء شقيقتها في المدرسة كانت البداية عبارة عن قبولات و احضان الى ان تطور الامر سريعا فقد ارسلت رسالة على هاتفى بعد احد هذه اللقاءات تقول في رسالتها كان نفسي ...... فارسلت لها رسالة ردا على هذه الكلمات كان نفسك يكون جواكى فقامت هى الاخرى بالرد برسالة مضمونها هههههههه لاء طلعت منك اوت كان نفسي يكون فى بوئي فقمت بالرد عليها المرة القادمة تعملى ما فى نفسك بدون خجل او تردد و فعلا فى اللقاء التالى بعدها بعدة ايام قمت بزيارتها و بعد ان تناولنا الفطور سويا اخذتها الى حضنى و اخذت اقبلها و امص لسانها و هى الاخرى تفعل ذلك بكل حرفيه رائعه و قمت بامساك يدها و وضعتها على قضبي و هى اخذت في الدعك و اخرجته من مكمنه و اخذت فى مصه بطريقة خيالية رائعة و هنا كانت بداية العلاقة الكاملة مع سناء او هناء كما سأكتشف فيما بعد .
و مع اذدياد الحرارة كنت اخشى طلب ان امارس معاها من الخلف فى داخل طيزها فطلبت ان اضع زبي فى طيزها دون ادخاله فى فتحة شرجها وفوجئت بموافقتها فوضعت زبي على فتحة شرجها مستمتعا بتلك الطيز الطرية و الشهية الى ان ذادت حرارتى فطلبت ان ادخل فى شرجها فقالت انجز بسرعة و بالفعل دفعت زبي الى داخل الشرج ففوجئت ان الطريق سالك هل اتكلم معاها كيف لطيز بكر ان تستقبل زبي بكل هذه السهولة و اليسر ام احافظ عليها ؟ كل ذلك دار فى مخيلتى فى اجزاء من الثانية ولكنى تذكرت مرضها فاثرت ان اظهر امامها انى لا افقه اى شيء فى الجنس فسألتها هل دخل زبي بطيزك يا سناء ؟ فقالت لاء ثبت جسمك و مش تتحرك ففعلت و هنا قامت بارجاع جسدها على جسدي فدخل كامل زبي الى اعماق طيزها ويالها من متعه اول مرة اكون داخل طيز وكم تمنيت ان انيك امرأة بمثل هذه الطيز و اخذت فى نيكها و تناسيت كل الاسئلة التى تخص سلوكها و استمريت بنياكتها بالوضع الجانبي ضهرها الى صدري و هكذا استمريت فى الدخول و الخورج مع مداعبة من يدي لبزيها الرائعين حتى قذفت داخل الطيز الكبير و الطري مع استمرارى فى الممارسة العنيفة فقد كانت تعشق تلك الطريقة المثيرة فى الجنس حتى قالت اريدك ان تقذف قولت لها اننى قد قذفت فقالت خرجة بقة فقمت باخراج زبي من طيز سناء و اخذتها فى حضنى .
و بعد فترة قمت و ارتديت ملابسي و خرجتى لاعود لبلدتى بعد ما حصلت عليه من متعة و قررت الا افتح سيرة عما حدث و عما اكتشفت حفاظا عليها و بعد اسبوعين ذهبت اليها مرة اخرى لاحصل على نصيبي من المتعة الجنسية من طيز سناء الجميلة و فى هذه المرة و نحن على السرير اتى ابن اختها الكبير من المدرسة فقد كان فى اولى اعداى و دخل غرفته و هى عادت الى بعدما فتحت له باب المنزل واثناء لقاؤنا على السرير و كنا فى بداية المداعبة اذا بباب الغرفة يدق فنزلت مسرعا بجانب السرير و هى تحت الغطاء فقد كنا فى فصل الشتاء و تحدث مع خالته و بعد ان انتهى الحديث امرته بالعودة لغرفته و لا يخرج منها .
صعدت انا مرة اخرى بجوارها على السرير و بدات مداعبتها حتى ذادت حرارتنا فطلبت نيكتها فى طيزها هذه المرة اعترضت وقالت ان طيزها المتها المرة السابقة فنظر الى التسريحة و وجدت زيت زيتون خاص بالشعر فقمت واخذت الزيت و دهنت زبي و طيزها و بمجرد ان وضعت زبي على فتحة الشرج انزلق لاعماق طيزها بكل حرية و يسر و اخذت فى النيك العنيف مع ضربات سريعه على طيزها الكبيرة و الطرية حتي احمرت طيزها من ضربات يدي و ظللت فى نكيتها باكثر من وضع حتى قاربت على القذف فسألت اين تريد اللبن فقالت فى داخل الطيز فهى تعشقة و تدفق اللبن من زبي الى اعماق طيزها و اخذتها بحضنى و مازال زبي داخل طيزها حتى ارتخى و خرج منها و اخذنا نتحدث عن حبنا و طلبت منها ان اضع زبي على كسها من الخارج فوافقت و وضعت زبي بعد ان انتصب على كسها اللزج فدخلت الرأس للكس فاخرجته بسرعه و طمئنتها انها لم تفتح بعد وانها مازالت بنت هكذا كنت اعتقد !!!!
وقالت لى انها ستسافر بعد غد الى المانيا لاجراء عملية خطيرة و ودعتها و طمئنتها انها ستعود افضل مما كانت وان الامل موجود وعليها ان تتمسك به و ظلت شهرا بعيدا عنى و اخبرتني انها قامت باجراء العملية و انها ستعود بعد اسبوعين
ماذا حدث بعد عودتها ؟ و ماذا قالت زوجة خالى عن هذه السيده ؟