silent_love
10-04-2018, 12:02 AM
1-المخدرات لا تصنع المعجزات: يبدأ الاحتفال الخاص بالعريس بحفل توديع العزوبية أو الحناء وهنا يتجمع الأصدقاء للاحتفال بالليلة الأخيرة في العزوبية قبل دخول صديقهم القفص الذهبي، ومن أهم المعتقدات الخاطئة الشائعة أن المخدرات والخمور تزيد من فحولة العريس فيجمع الأصدقاء على نصيحته بالتعاطي ليلة الحناء وليلة الزفاف أيضا ولكن الحقيقة فالوضع يكون معكوسا تماما وقد يتسبب في فشل إتمام العلاقة الحميمة في ليلة الزفاف بسبب الأعراض الجانبية للمخدرات مثل الدوار وعدم التركيز والهلاوس الجنسية .. إلخ .
2-التدخين: تدخين علبة سجائر يوميا لمدة 20 عاما تسبب مشاكل في الانتصاب فمثلا إذا كان الشاب مدخن في عمر العشرين تبدأ شكواه الجنسية في الأربعين، لذا ممارسة الرياضة بانتظام والامتناع عن التدخين ينشط الأداء الجنسي للرجل.
3- المساج: التوجه إلى الـ spa بهدف المساج وإجراء الحمامات المغربية وغيرها لم تعد موضة حكرا على الفتيات فقط بل أصبحت متاحة أيضا للرجال، وهي مفيدة للعريس حيث إن المساج والجاكوزي يقللا من التوتر الكامن في عضلات جسمه ويجددا الدورة الدموية في الجسم كله مما يزيد نشاط العريس جسمانيا ويزيد التركيز، وبالتالي تحسن أدائه الجنسي في ليلة الزفاف.
4-سرعة القذف: الاحصاءات العالمية تؤكد أن 85 % من الرجال مصابين بسرعة القذف 90 % منهم نتيجة ضعف الانتصاب بدرجات متفاوتة، وبناء عليه فإن سرعة القذف قد يكون عرض لمرض خفي مثل ضعف الانتصاب، أو التهاب في البروستات أو مجرى البول، لذا اللجوء إلى الطبيب مبكرا هو الحل الأمثل للعلاج السريع، مع الوضع في الاعتبار أن الاعلانات التلفزيونية لمنتجات تأخير القذف لا تعالج مطلقا وإنما هي بمثابة مخدر يزيد الأمر سوءا وقت التوقف عنه.
5-ضعف الانتصاب: قد يلاحظ العريس بعد فترة قليلة من الزواج بوجود مشاكل في الانتصاب، يجب ألا يشكل هذا هاجس لديه أو توتر لأن التقدم التكنولوجي وفر وسائل متقدمة في العلاج عن طريق أجهزة تعمل بطريقة خارجية، وقد أفادت الاحصاءات العالمية أن 92% من حالات ضعف الانتصاب يتم علاجها إذا اكتشفت مبكرا.
6-غشاء البكارة: تشاع الثقافة الجنسية الخاطئة بين الفتيات بأن فض البكارة والعلاقة الحميمة في ليلة الزواج أمر مرعب ومؤلم، ولكن على العريس أن يفهم ويطمئن زوجته في ليلة زفافهما بأنها مجرد بداية للتفعيل لوظيفة لم تكن موجودة من قبل فلابد أن تحدث بعض التغيرات الفسيولوجية في الأنسجة المرنة الموجودة في المنطقة التناسلية، ولكنها أبداً لا تصل إلى حد الآلام.
7-التشنجات المهبلية: الاسم الصحيح لها هو التشنج العصبي المهبلي اللاإرادي وهو مشكلة تواجه ملايين الفتيات يوميا في مختلف أنحاء العالم ويكون سببه نفسي نابع من خوف العروسة وبالتالي يصعب إتمام العلاقة الحميمة وتفشل محاولات الزوج وهو ما يطلق عليه في بعض القرى بـ "الربط" أي السحر للزوجين حتى لا يتما العلاقة الحميمة، والحقيقة إنه مشكلة طبية يختلف علاجها حسب الحالة فقد مثل اللجوء إلى التمارين الجنسية أو العلاج الطبيعي.
8- الـ g- spot: لا توجد امرأة باردة بل يوجد رجل لا يعرف مفاتيح زوجته الجنسية أو رجل يصعب عليه إصابة منطقة الـ G- spot وهي النهايات العصبية الموجودة في جدران قناة المهبل، والتي تقع على بعد حوالي 4- 5 سم عن الفتحة المهبلية الخارجية في الجدار الأمامي للمهبل، وقد توصل العلم مؤخرا إلى حل يزيد من سرعة إشباع المرأة وهو حقن منطقة الـ G- spot.
2-التدخين: تدخين علبة سجائر يوميا لمدة 20 عاما تسبب مشاكل في الانتصاب فمثلا إذا كان الشاب مدخن في عمر العشرين تبدأ شكواه الجنسية في الأربعين، لذا ممارسة الرياضة بانتظام والامتناع عن التدخين ينشط الأداء الجنسي للرجل.
3- المساج: التوجه إلى الـ spa بهدف المساج وإجراء الحمامات المغربية وغيرها لم تعد موضة حكرا على الفتيات فقط بل أصبحت متاحة أيضا للرجال، وهي مفيدة للعريس حيث إن المساج والجاكوزي يقللا من التوتر الكامن في عضلات جسمه ويجددا الدورة الدموية في الجسم كله مما يزيد نشاط العريس جسمانيا ويزيد التركيز، وبالتالي تحسن أدائه الجنسي في ليلة الزفاف.
4-سرعة القذف: الاحصاءات العالمية تؤكد أن 85 % من الرجال مصابين بسرعة القذف 90 % منهم نتيجة ضعف الانتصاب بدرجات متفاوتة، وبناء عليه فإن سرعة القذف قد يكون عرض لمرض خفي مثل ضعف الانتصاب، أو التهاب في البروستات أو مجرى البول، لذا اللجوء إلى الطبيب مبكرا هو الحل الأمثل للعلاج السريع، مع الوضع في الاعتبار أن الاعلانات التلفزيونية لمنتجات تأخير القذف لا تعالج مطلقا وإنما هي بمثابة مخدر يزيد الأمر سوءا وقت التوقف عنه.
5-ضعف الانتصاب: قد يلاحظ العريس بعد فترة قليلة من الزواج بوجود مشاكل في الانتصاب، يجب ألا يشكل هذا هاجس لديه أو توتر لأن التقدم التكنولوجي وفر وسائل متقدمة في العلاج عن طريق أجهزة تعمل بطريقة خارجية، وقد أفادت الاحصاءات العالمية أن 92% من حالات ضعف الانتصاب يتم علاجها إذا اكتشفت مبكرا.
6-غشاء البكارة: تشاع الثقافة الجنسية الخاطئة بين الفتيات بأن فض البكارة والعلاقة الحميمة في ليلة الزواج أمر مرعب ومؤلم، ولكن على العريس أن يفهم ويطمئن زوجته في ليلة زفافهما بأنها مجرد بداية للتفعيل لوظيفة لم تكن موجودة من قبل فلابد أن تحدث بعض التغيرات الفسيولوجية في الأنسجة المرنة الموجودة في المنطقة التناسلية، ولكنها أبداً لا تصل إلى حد الآلام.
7-التشنجات المهبلية: الاسم الصحيح لها هو التشنج العصبي المهبلي اللاإرادي وهو مشكلة تواجه ملايين الفتيات يوميا في مختلف أنحاء العالم ويكون سببه نفسي نابع من خوف العروسة وبالتالي يصعب إتمام العلاقة الحميمة وتفشل محاولات الزوج وهو ما يطلق عليه في بعض القرى بـ "الربط" أي السحر للزوجين حتى لا يتما العلاقة الحميمة، والحقيقة إنه مشكلة طبية يختلف علاجها حسب الحالة فقد مثل اللجوء إلى التمارين الجنسية أو العلاج الطبيعي.
8- الـ g- spot: لا توجد امرأة باردة بل يوجد رجل لا يعرف مفاتيح زوجته الجنسية أو رجل يصعب عليه إصابة منطقة الـ G- spot وهي النهايات العصبية الموجودة في جدران قناة المهبل، والتي تقع على بعد حوالي 4- 5 سم عن الفتحة المهبلية الخارجية في الجدار الأمامي للمهبل، وقد توصل العلم مؤخرا إلى حل يزيد من سرعة إشباع المرأة وهو حقن منطقة الـ G- spot.