ma.sss44
06-07-2014, 03:40 PM
شاب عمري 24 عام ولي عم متزوج من امراه وله منها ثلاث بنات الكبرا من البنات عمرها 12 عام وزوجة عمي عمرها 32 عام عمي سائق شاحنه ويسافر خطوط طويله بشكل مستمر ولمده تصل احيانا الى شهر واكثر ونسكن في عماره واحده فيها اربع شقق احنا وعمي في طايق واحد وفي يوم من الايام وانا كعادتي اتفقد اسرة عمي اذا يريدون اي شي اقرع جرس الباب وتفتح زوجة عمي الباب الوقت كان صباحا والبنات في المدرسه وقد اذهلي واطار لبي ما رايت من منضر زوجة عمي عليها ملابس شبه عاريه وتقول تفضل يا طارق ادخل ياحبيبي وانا انضر الىجسمها المكشوف تقريبا امامي وتسمرة من شدة الذهول والنشوه او الشهوه التي انتابتني جميع اعضاء جسمها امامي حتى الكس باين وكان ليس عليها اي شي ومن شدة الخجل التي شعرت بها قلت لا شكرا يا مرات عمي انا فقط اسئل ان كنتو بحاجه الى اشي اجيبه لكم من السوق انا ذاهب الان هل تريدون اي شي ايه نريد اشياء واشيا لازم تدخل وتشرب اي حاجه وبعدين اسجل الاغراض التي نريدها وسحبتني من يدي الى الداخل بعد ان اعلقت الباب وتدخلني الى الصالون وتقول اجلس يا طارق ياروحي واجلس وانا اختلس النضر والافكار تراودني من كل حدب وصوب هل مايحدث امامي مقصود ام انها الصدفه جائت بي في هذا الوقت وعمتي زوجة عمي كانت لابس ملابسها المعتاده عندماتكون الامراه بمفرها تلبس ايشي في بيتها ولوحتى تتعرى هيا حره المهم ان هذه الافكار تراودني في لحضات فيها شبه كنت غائب عن الوعي ولم افق من هذه الافكار الاعلى صوت زوجة عمي وهيا تقول تفضل ياطارق وتمدالي كوب فيه عصير طازج واتناوله وانا انضر الى كسها الذي يتراا لي انني لم اشاهد كس اجمل منه وتجلس امامي ايوه ياطارق وكننا لسنا اهل لم نشاهدك الافي النادر رغم انني من يومين كنت عندهم ولاكن بحضور بناتها واقولها ليه يازوجة عمي اناعندكم من يومين وتقولي انته خصوصا يفترض انك عندنا على مدار الساعه ورد ليه هو في حاجه قاصره عليكم وبعدين خطوات تفصل بيننا بامكانك ترسلي اي واحده من البنات في اي وقت واكون عندكم في دقائق قالت وهي تنضر الى ا سفل جسمها اي الى كسها والنضره الاخرى الى وسطي اي الى زبي واذا كنت اريدك ياطارق اناوانته لوحدنا وما ان اكملت كلامها الاوانا اتوتر ويرتفع النبض عندي واتلعثم في الكلام ولم اعرف ايه الذي يمكن ان اقولها وقلت لنفسي ان هذه دعوه واضحه لكي انيكها ولم يبقاء سوا انها تقوم وتمسك زبي او تقول عني اني مش رجال وتصرف النضر وبماانني قرائت كثيرا عن النساء وعن رغباتهن الجنسيه وانها يمكن ان تتغير باابسط الامور وبسرعة البرق تراودني فكره اخرى انني يمكن اكون مخطي وانهاربما تقصد امرا اخر كل هذه الافكار في ثواني واخيرا اتجرا واقول انا تحت امرك يازوجة عمي في اي وقت للي تريدينه اسويه مهمايكن وتنضر الي زوجة عمي وتضع يدها على كسها وتطبطب بيدها على كسها ويبدا الخجل على وجهها وهياء تقول اريدك تفتح الدولاب حق الملابس المفاتيح مادريت اين رميتها ادورلها من الصبح واكملت كلامها وهيا واقفه ويدها لاتزال فوق الكس حقها واقف انا ونمشي وياها الىغرفة النوم وهي امامي وانضر الىجسمها الذي يفتن اي انسان وموخرتها اوخصرها الذي يبدو كاخصر عارضة ازياء وكل ذالك وزبي ينتصب برغم ضيق البنطلون وندخل الغرفة النوم وتدني امامي ويضهر طيزها وكسها من الخلف ولم اتمالك نفسي الا وانا اصتدم بموخرتها وزبي يضرب بين فتحات الطيز والكس من الخلف وبقية كما هيا وانا اضع يدي اليسرى على خصرها واسحب موخرتها الى زبي ويدي اليمنى امدها الى ثديها وافركه بهدو وحنيه وتقف وهيا تمديها الى وسطي وتظمني الى موخرتها وانا ااضع يدي على كسها واصبعي الوسطى بين شفائف كسها واليد الاخرى على نهديها وابوس رقبنها وخدها وهيا صامته وانفاسها تزداد وتدور بجسمها وجها لوجه امامي ونضع الفم على الفم ونمص شفائف بعضنا البعض بدرجة ان كل واحدمنا يكاد يلتهم شفائف الاخر وتضع لسانها في فمي وامصه ولعابها ينهمر في فمي كارحيق النحل ونبدا الحركه الى السرير ونحن كل منا يمص فم الاخر وعلى حافة السرير تبدا هيا تفكك زرارات القمص حقي وانا ارفع قميص النوم الذي ترتديه وبسرعه نزعة ملابسها وهيا كذالك فسخت قميصي وبدائت تنزل البنطلون حقي وانا انزع ملابسي الداخليه اما زوجة عمي لم تكن عليها ملابس داخليه كما شرحة من قبل ونرمي انفستا فوقالسرير ونحن نبوس بعضنا واقلبها على ضهرها واقبل صدرها وامصمص حلمات ثديها وهيا تضع يدها فوق رائسي وانزل ابوس والحس بطنها بنانه بنانه حتى وصلت الى كسها وابوسه وامص البضره وبد صوت زوجة عمي يرتفع وهيا تئن وتتاوه ويدها فوق رائسي وتفرك شعر رائسي بحنيه وانا الحس كسها حتى فتحت الطيز ابوسها واضع انفي في طيزها وعندما ادركة انها على وشك ان تنزل شهوتها رفعة رجليها فوق اكتافي واذا بها تمسك زبي بيدها وتضع رائس زبي فوق بضرتها وتفرك رائس زبي بين شفائف كسها وسحب زبي الى داخل كسها وانحني فوقها وتحضنني ونبوس ونمص كل نقطه في وجوهنا وانا ادخله واخرجه في كسها وصوتها ارتفع اااه ااه حياتي شويه شويه زبك كبير بتقتلني به فك اوراكي ااه ايه ده زب حمار ولا ايه ااه ااااه بتموت البنت اللي بتتزوجها يا طارق حرام عليك ارحمني شويه ياحياتي وانا ولايهمك ياحبيبتي اطلعه اذاكان المك تقول لا ياحبيبي لا شويه شويه انا مرتاحه طارق ااااه امي ابويا انا مين امك ياحبيبتي هي انته امي وابويا ياحبيبي ضمي الى صدرك اااه ااااه طارق اااه انا حبيبتي احبك احبك سوف انسيك اسمك ياحبي سوف اطلع الشهوه التي لم تطلع منك هي احبك ياطارق احبك من زمان وحاسه انك الوحيد الذي سوف يشبعني ويريحني كنت عارفه ومخبيه واليوم ماعاد قدرة اخبي اااه اااه يمي اااه طارق زبك ماترك اي فراغ في كسي طارق انا فرغت شهوتي مرتين ياطارق وانته انا ياحبيبتي مرتين فرغت ولاكن اريد الثالثه اصبري شويه هي طارق طلع زبك خليني اشوفه وبترجعه انا الا اصبري شويه ياعمتي وفررغت واخليكي تشوفيه زي مابدك وتمصيه لوحبيتي هي تبتسم تقول طارق وايش عرفك اني اريد امصه انا لاني اعرفكن الواحده الزب الي يريحها اول شي تفكر فيه هوا انها تمصه وتعضه وتلحسه لانها تريد تتذكره دائما صحيح اولا هي انته ياطارق زير نساء ولاكن البنات الان سوف ياتين من المدرسه ولا نريدهن يحسن باي شي ياحبيبي انا اصبري ياحبي شويه احبيبتي حبيبتي اه هي حبيبي اااه ااااه حبي حبي وفرغنا مع بعض وانزل من فوقها وانام على ضهري وتقوم وترمي صدرها فوق زبي وتفركه بين نهديها وتقول ياكبرك يااخي كنت سوف تقتلني واخذت تمص زبي وتلحسه وتقول وينك ياحلو من كس عمتك كم ليالي تمنيتك تطفي لهيب نار كسي وانته ولا انته سائل هذا الكلام موجه الى زبي وتضيف ولا في حد معك في العماره يلهيك وقلت لها ولااحد ياعمتي من اليوم ورائح سوف ينيكك كلما اشتهيتي النيك الوقت ياعمتي مقارب الضهر البنات اكيد في الطريق الى للقاء غدا صباحا هي تقول لا الى لقاء بعد منتصف الليل الليله بااترك لك الباب مفتوح وادخل الغرفه اوكي انا اوكي ياحبي وعلى الموعد الساعه12 ليلا باب شقتهم مفتوح وادخل الىغرفة نوم زوجة عمي وهي منتضرتني والبنات نائمات ونبدا لليلة العرس بمص ونيك الى بعد الرابعه صباحا واخرجوهاكذا استمر الحال اذا صحيت باكر اذهب لها والبنات في المدرسه واما الليل فلابدمنه كل لليله الا اليالي التي عمي متواجد فيها وفي يوم من الايا بعد مرور سته اشهر وانا انيك زوجة عمي ذهبت اريد انيكها على ان البنات في المد رسه واذا بي افاجاء ان الذي يفتح الباب لي بنت عمي الكبرى عمرها 12عام واسئلها عن امها وتقول ان امها مريضه وانها في غرفة نومها وانها اي البنت بقية عندامها اذا احتاجة اي شي ودخلت ازورها واذا هيا فعلا مريضه عليها حمى ووضعت يدي على رائسها وابنتها واقفه بجانب السريروقلت للبنت اذهبي واحضري كمادات وذهبت البنت قالت زوجة عمي ان البنت سمعتنا في احدا اليالي وانها قالت لامها اني سمعتك ومعك رجال في الغرفه وقلت لها انك يابنتي تتوهمين قالت البنت ياامي انا متاكده انه كان عند ك طارق سمعتك وياه تتحدثون وتقولي زوجة عمي البنت اكيد عارفه وانا مرضة من حين ماقالت لي هذا الكلام اليوم الصباح ولم اتركها تذهب المدرسه وكنت اريد اكلمك وكيف نتصرف مع البنت ياطارق قلت لها الامر سهل لاتخافي مادام كلمتك معنا انها سمعت كل شي واستمتعت بما سمعت وتريد تنتاك البنت والا لما قالت لك قالت تصرف ياطارق استرنا قلت لاتخافي بدليل انها عندما احضرت الكمادات ذهبت تريدك تخبريني انا سوف اروح ورائها واحاول انيكها قالت روح نكها حتى بلقوه ان لم توافق بلرضاء وخرجة من غرفة زوجة عمي ابحث عن البنت واذا هيا في غرفتها ودخل عليها وهيا ممدوده على سريرها على جنبها وتقرا في كتاب وكانت موخرتها باتجاه الباب الغرفه وجلست بجانب طيزها ووضعت يدي على وركها وقلت اخبار بنت عمي الحلوه قالت كويسه قالتها بخجل قلت لها وانا امتد بجانبها واضع طيزها في حضني وزبي بدا ينتصب الحلوه بالغ احمر وجهها من الخجل ولم تتكلم وانا قرب زبي من طيزها حتى احست به واحرك يدي من خصرها الى وركها الى فخوذها الى ثديها وامسك بحلمت الثدي ولم تنطق بكلمه الا انفاسها بدائت تتسارع واضمها نحوي بقوه حتى احسست بحرارت طيزها واخذت اسحب التنوره حقها الى اسفل وانزلتها الى نصف فخذها وانزلت الكلوت حتى بان طيزها وكسها وانزلت البنطلون حقي وطلعت زبي ووضعته في طيزها وافركها في طيزها وكسها وهيا كانت متكائه على يدها ثم وضعت رائسها على الوساده واحاول ان ادخل زبي في طيزها واذا به يرجع طيزها مشدود وضيق لدرجة انني لوحاولت ادخاله في طيزها قد يحدث لها ضرر بالغ وانزلته الى كسها ووضعت عليه لعاب كثير واضعط عليه في كسها غير مصدق انه يمكن ان يدخل في كسها واذا به ينزلق داخل كسها وكانه في كس امراه في سن 18 وما فوق ويدخل الى الخصي وانا اقولها ياحبيبتي ما احلا هذا الكس الجميل واضمها الي برفق وحنان ولم اسمع منها كلمه سوا انفاسها المتسارعه ونبضات قلبها التي احسها وانا واضع يدي على صدرها وتركة زبي في كسها كاملا ثابت بدون حركه خوفا من ان يؤذيها لانه كبير امها تشتكي من كبره وعمرها فوق الثلاثين عام والبنت عمرها12 عام وبعد ربع ساعه تقريبا احسست بما ساخن ينهمر فوق زبي من كسها وكانها بالت على زبي وماان توقف السائل حتى بدازبي يقذف بمائه في كسها حتى افرغ واحس ان كسها اثنا ذالك يشد على زبي ويرخي واستمر ذالك حوالي خمس دقائق وسحبت زبي من كسها وانا سوف اطير من الفرح وقلت لها ياحبي انا رائح الى امك ابرد كسها كما بردة كسك وراجع لك بعد اقل من ساعه ولااريد اي ملابس اذا تريدين نيك العروسه ووضعت انفي في طيزها وبست كسها وخرجت من عندها اريد ابشر امها واذا امها واقفه بقرب باب غرفة البنت وهيا تبتسم وتضع ايديها على رقبتي وتضمني وتقبلني بشده وجنون وتقولي ادخلنا عندها اريدك تنيكنا مع بعض انا شفتك وانته تخرج زبك من كسها وندخل انا وامها وهي جالسه على السرير ومطئطه برائسها الى تحت وتجلس امها بجانبها وتبوس خدبنتها وهي تقول لها احبك اكثر من حياتي وانا اجلس بلجانب الاخر للبنت وابوس الخد الثاني وامها ياحبيبتي طارق اجمل شاب وانا سوف ازوجك اياه ويريحك عل اخر والبنت يكاد يغما عليها من الخجل وامها تقول الان دوري انا ياطارق الصبيه توك مطلعه من كسها كس عمتك العطشان وتفسخ ملابسها ونبدا انا وهيا بتفسيخ ملابس البنت وقبل نهود البنت وامامها تسحب التنوره حق بنتها والكلوت وانا اقبل شفائف البنت وامها تقول ايه دا ياطارق كل المويه ده تسويه في كس بنت وانا ياعمتي ماهوكس كل ليله ارويه مويه وننيم البنت على ضهرها وامها تلحس كسها وانا امصمص ثديها وشفائفا حتى كانت البنت في شبه غيبوبه وقلت لعمتي اتركي لي فرصه اشوف الكس الصغير قالت عمتي لوشفته كسي ماعاد يرضيك قلت ولو ياعمتي كسك اجمل كس بس خلينا نشوف كس جديد ورفعت ارجل البنت الى وضع النيك واخذت اقبل كسها والحسه حتى وامص بضرتها واذا بصوت البنت اه امي الحقيني وامها تمص نهودها قالت امها طارق البنت ماعادتتحمل دخله بسرعه واجلس بين رجليها وامها تمسك زبي وتضعه في كس بنتها وتقول نكها ياطارق البنت تريد نيك ابن العم ()ولايهمك يعمتي وادخله واخرجه واضمها واقبلها وهيا تمص لساني وانا نيكها حتى فرغنا انا وهي اكثر من مره واخرجه من كسها الى كس امها وانيك امها بجانبها وبدائت امها تصيح كعادتها من شدة الشهوه والبنت تقول لامها امي اهدئي لوحد قريب الباب سوف يسمعنا وامها تقول خليه يسمع اريد ارتاح حتى فرغت عمتي واخرجه من كسها وانام على ضهري وعمتي تقف جالسه وتقول لبنتها شوفي ياحلا بنت شوفي الي مجنن امك وتمسك زبي وتمصه وتقول لبنتها مصيه خليه يطير عقلك مثل امك وتمص البنت وتلحس الى ان انتصب الزب مره اخرى تقول لبنتها اجلسي فوقه وتعلمها كيف تمسك الزب وتجلس فوقه وتفعل البنت الي تريد امها وتطلع وتنزل فوق الزب كا الفارس على ضهر الجواد لمدة نصف ساعه كامله واقلب البنت وارفع ارجلها على اكتافي وانيكها نيك لم تتخيله هي وامها واذا صوتها اااه اه امي امي وقولها حبي اوقف تقول لا لا لاتوقف حتى انفجر كسها بما ء ساخن له رائحه نادره وانا بعدها افرع الذي جعل كسها كانه حوض ماء يرغي ومن ذالك اليوم الى اليوم حولي اربعه اعوام وانا نيك البنت وامها كل يو م حتى في وجود عمي ادخل غرفة البنت وعمتي مغلقه الباب على عمي وتخرج من عنده بعد ماينيكها وينام هوا تاتي غرفة البنت ونيكهاوبنتها اما البنات الاخريات منتضر الفرص كي اروضهن كون التي تلي البنت التي انيكها عمرالان11عام والاخرى 8اعوام