Ramyomar
10-22-2018, 06:47 PM
مرت فترة كبيرة منذ مارست الجنس مع احمد زميلي في العمل و كان هو ترك العمل و عاد الي قريته لمساعدة والدة و تركني و قررت حينها ان اكتفي بالخيار و ممارسه العادة السريه لاراحه طيزي و شهوتي
لكن الأمر كان اصعب من ما تخيلت و بدأت اشتاق لرجل حقيقي لممارسه حقيقيه وليس ممارسه العادة السريه و بعد صراع طويل مع نفسي تغلبت علي محنتي و هيجان طيزي و قررت اخاطر مع شخص لا اعرفه
نشرت اكثر من مشاركة علي المنتدي ابحث عن رجل يحب اللواط و جاد لكن للأسف اكتشفت ان كثيرون يخافون و يكتفون بالشات او الفون سكس و كدت افقد الأمل حتي اتتني رسالته
كان اسلوبه مهذب عرف نفسه و طلب مني رقم هاتفي حتي نتعرف اكثر تشجعت و اعطيته له و وجدته يتصل بي فوراً
قال لي انا مصطفي اللي كلمتك علي المنتدي قلت له اهلا استاذ مصطفي اتمني تكون جاد فعلا لاني زهقت من الوحدة او من الشباب اللي مش جاد قال لي انا جاد جدآ و عندي مكان فاضي النهاردة تحب نتقابل بجد ترددت لانه فاجأني لكني قلت له ماشي موافق نتقابل الساعه ٩ بليل و اتفقنا و قفلت و كملت شغلي و انا عمال افكر اليوم هيبقي عامل اذاي و يا تري هيطلع جاد ولا بيشتغلني
انهيت عملي مبكرا و ذهبت الي منزلي استحممت و ازلت الشعر الخفيف من علي جسمي و طيزي و صارت تلمع و تعطرت و ارتديت كيلوت فتله اسود يبرز بياض طيزي و جمالها و قميص نوم اسود شفاف ثم ارتديت ملابسي العاديه فوقها و ذهبت لمكان اللقاء و قلبي يدق بشدة لدرجه انني شعرت ان الناس تسمع دقاته و تعرف ما انا ذاهب لفعله
في تمام الساعة التاسعة وجدته قادم يبتسم نحوي كان اجمل كثيرا من صورته التي ارسلها لي كان اقصر مني قليلا لكنه قوي الجسم اسمر البشرة وسيم الملامح ازدادت دقات قلبي و هو يقترب
قال لي اذيك يا حودة انت امور اوي ضحكت و قلت له وانت كمان احلي من صورتك كتير قالي يعني عجبتك قلتله جدا ضحك و انطلقنا الي منزله كانت شقه صغيرة هادئه جلسنا علي الكنبه و قال لي انت مجبتش معاك هدوم حلوة قلتله لا معايا بس عايز ادخل الحمام اغير قالي حاضر دخلت الحمام و سيبته غيرت و بقيت بنت رسمي خرجت لقيته قاعد بالبوكسر بس بيتفرج علي فيلم سكس بصلي و برق قالي ايه دة كله انت اتحولت اذاي انتي قمر بجد رحت قعدت جنبه و لزقت فخادي البيضاء الناعمه في فخادة الخشنه و هو عينه علي جسمي و انا ماشيه و طيزي اللي بتترج و بزازي الكبيرة اول ما لصقت فيه لقيت زبرة وقف و هيقطع البوكسر قلتله لا اهدي بالراحه عليا خالص قالي متخافيش يا مزتي مش هوجعك خالص و هجم علي شفايفي في بوسه ملتهبه سيحتني و ابتدي يحسس علي بزازي و يفرك في حلماتي المنتصبه و هو بيمص في شفايفي و رقبتي و عمال يعصر حلماتي و انا عماله اقول اه اه بالراحه يروح حاطط شفايفه علي شفايفي علشان اسكت
جسمي ساب و مبقيتش حاسس بحاجة و لقيت ايدي رايحه علي زبرة اللي واقف زي العمود و عمال احسس عليه و ادعك فيه و هيجني زيادة انه كان واضح انه كبير و تخين
فضلنا كدة حوالي ١٠ دقايق و فجاه لقيته شدني علي زبرة و قالي مصيه مش قادر وراح قالع البوكسر لقيت وحش نط في وشي لونه اسود طوله حوالي ٢٢ سم و تخين وراسه طريه و ناعمه عامله زي السفنجه اللي مليانه ميه خفت منه قلتله دة كبير اوي مش هعرف ادخله في طيزي قالي متستعجلش تعالي متعيني بشفايفك الأول حطيت راسه علي شفايفي و ابتديت امشي لساني علي فتحه زبرة بالراحه و حوالين راسه و ابوس قضيبه و هو بيتاوة و في دنيا تانيه نيمته علي الكنبه و قعدت علي الارض و ابتديت ادخل زبرة في بقي و امص بالراحه و بعدين ابتديت اسرع و هو بيتجاوب معايا و بينيك بقي اكنه كس ست
كنت متوقعه من هيجانه الشديد و المص الجامد انه مش هيستحمل و هيجبهم في بقي في اي لحظة لكن لقيته قام و قالي يلا بينا ندخل اوضه النوم يا عروستي قمت و مشيت قدامه و انا ماسكة زبرة في ايدي و بدلع و بهز طيزي و هو ورايا صوت نفسه هيولع في رقبتي دخلنا علي السرير رحت نايم علي بطني و هو هجم علي جسمي زي المسعور يبوس في ضهري و قلعني قميص النوم و بقيت بالكيلوت بس و هو قعد قدام السرير و ابتدي يبوس في طيزي و يحسس عليها و انا جسمي ولع بقيت بتشرمط زي المتناكة المحرومه و كل لمسه من ايدة او لسانه علي طيزي بتعمل كهربا في جسمي و طيزي بقت تفتح و تقفل من الهيجان و هو نزل الكيلوت و ابتدي يدخل لسانه في خرم طيزي و يشخر و يقوللي احا طيزك جامدة نيك و انا بصوت من الهيجان و لما لقاني بتلوي زي التعبان تحتيه راح مدخل صباعه في خرم طيزي انا حسيت روحي راحت و مبقتش حاسه و دخل صباعين و تلاته و انا في دنيا تانيه من المتعه و اللذة و الهيجان محسيتش غير و سيخ حديد مولع نار بيلمس خرم طيزي و هو بيدلق زيت شعر علي زبرة و خرم طيزي و بيزق بالراحه و هو نايم فوقي و بيشق طيزي بزبرة و بقيت بصرخ بقوله بالراحه دخله بالراحه زبرك كبير اوي و هو يبوس في رقبتي و يحشر في طيزي لغايه لما حسيت بزبرة خبط في البروستاتا و دخل لاخرة و ابتديت المتعه و هو بينيك طيزي بروقان و انا بقول اه اة بالراحه نيكني بالراحه و هو عمال يقطع طيزي بزبرة العملاق و بعد شويه راح مطلعه افتكرته خلص لقيته لفني علي ظهري و نام فوقيا و رفع رجليا علي كتفه و راح مدخل زبرة مرة واحدة في خرم طيزي و ابتدي ينيكني اكنه بينيك كس شرموطه بسرعه و جامد و انا بدعك في زبري و بصوت من المتعه و قلتله هجيبهم مش قادرة و جبتهم علي بطني و هو عمال ينيك فيا و قالي عايزهم فين قلتله هاتهم في طيزي فضل ينيك حوالي ٥ دقايق تاني و بعدها حسيت بشلال لبن سخن مولع انفجر في كل حته في طيزي بيطفي نار شهوتي و محنتي للنيك باسني من شفايفي و قمت اخدت دش معاه و ودعته و مشيت و كانت من اجمل الليالي في حياتي
لكن الأمر كان اصعب من ما تخيلت و بدأت اشتاق لرجل حقيقي لممارسه حقيقيه وليس ممارسه العادة السريه و بعد صراع طويل مع نفسي تغلبت علي محنتي و هيجان طيزي و قررت اخاطر مع شخص لا اعرفه
نشرت اكثر من مشاركة علي المنتدي ابحث عن رجل يحب اللواط و جاد لكن للأسف اكتشفت ان كثيرون يخافون و يكتفون بالشات او الفون سكس و كدت افقد الأمل حتي اتتني رسالته
كان اسلوبه مهذب عرف نفسه و طلب مني رقم هاتفي حتي نتعرف اكثر تشجعت و اعطيته له و وجدته يتصل بي فوراً
قال لي انا مصطفي اللي كلمتك علي المنتدي قلت له اهلا استاذ مصطفي اتمني تكون جاد فعلا لاني زهقت من الوحدة او من الشباب اللي مش جاد قال لي انا جاد جدآ و عندي مكان فاضي النهاردة تحب نتقابل بجد ترددت لانه فاجأني لكني قلت له ماشي موافق نتقابل الساعه ٩ بليل و اتفقنا و قفلت و كملت شغلي و انا عمال افكر اليوم هيبقي عامل اذاي و يا تري هيطلع جاد ولا بيشتغلني
انهيت عملي مبكرا و ذهبت الي منزلي استحممت و ازلت الشعر الخفيف من علي جسمي و طيزي و صارت تلمع و تعطرت و ارتديت كيلوت فتله اسود يبرز بياض طيزي و جمالها و قميص نوم اسود شفاف ثم ارتديت ملابسي العاديه فوقها و ذهبت لمكان اللقاء و قلبي يدق بشدة لدرجه انني شعرت ان الناس تسمع دقاته و تعرف ما انا ذاهب لفعله
في تمام الساعة التاسعة وجدته قادم يبتسم نحوي كان اجمل كثيرا من صورته التي ارسلها لي كان اقصر مني قليلا لكنه قوي الجسم اسمر البشرة وسيم الملامح ازدادت دقات قلبي و هو يقترب
قال لي اذيك يا حودة انت امور اوي ضحكت و قلت له وانت كمان احلي من صورتك كتير قالي يعني عجبتك قلتله جدا ضحك و انطلقنا الي منزله كانت شقه صغيرة هادئه جلسنا علي الكنبه و قال لي انت مجبتش معاك هدوم حلوة قلتله لا معايا بس عايز ادخل الحمام اغير قالي حاضر دخلت الحمام و سيبته غيرت و بقيت بنت رسمي خرجت لقيته قاعد بالبوكسر بس بيتفرج علي فيلم سكس بصلي و برق قالي ايه دة كله انت اتحولت اذاي انتي قمر بجد رحت قعدت جنبه و لزقت فخادي البيضاء الناعمه في فخادة الخشنه و هو عينه علي جسمي و انا ماشيه و طيزي اللي بتترج و بزازي الكبيرة اول ما لصقت فيه لقيت زبرة وقف و هيقطع البوكسر قلتله لا اهدي بالراحه عليا خالص قالي متخافيش يا مزتي مش هوجعك خالص و هجم علي شفايفي في بوسه ملتهبه سيحتني و ابتدي يحسس علي بزازي و يفرك في حلماتي المنتصبه و هو بيمص في شفايفي و رقبتي و عمال يعصر حلماتي و انا عماله اقول اه اه بالراحه يروح حاطط شفايفه علي شفايفي علشان اسكت
جسمي ساب و مبقيتش حاسس بحاجة و لقيت ايدي رايحه علي زبرة اللي واقف زي العمود و عمال احسس عليه و ادعك فيه و هيجني زيادة انه كان واضح انه كبير و تخين
فضلنا كدة حوالي ١٠ دقايق و فجاه لقيته شدني علي زبرة و قالي مصيه مش قادر وراح قالع البوكسر لقيت وحش نط في وشي لونه اسود طوله حوالي ٢٢ سم و تخين وراسه طريه و ناعمه عامله زي السفنجه اللي مليانه ميه خفت منه قلتله دة كبير اوي مش هعرف ادخله في طيزي قالي متستعجلش تعالي متعيني بشفايفك الأول حطيت راسه علي شفايفي و ابتديت امشي لساني علي فتحه زبرة بالراحه و حوالين راسه و ابوس قضيبه و هو بيتاوة و في دنيا تانيه نيمته علي الكنبه و قعدت علي الارض و ابتديت ادخل زبرة في بقي و امص بالراحه و بعدين ابتديت اسرع و هو بيتجاوب معايا و بينيك بقي اكنه كس ست
كنت متوقعه من هيجانه الشديد و المص الجامد انه مش هيستحمل و هيجبهم في بقي في اي لحظة لكن لقيته قام و قالي يلا بينا ندخل اوضه النوم يا عروستي قمت و مشيت قدامه و انا ماسكة زبرة في ايدي و بدلع و بهز طيزي و هو ورايا صوت نفسه هيولع في رقبتي دخلنا علي السرير رحت نايم علي بطني و هو هجم علي جسمي زي المسعور يبوس في ضهري و قلعني قميص النوم و بقيت بالكيلوت بس و هو قعد قدام السرير و ابتدي يبوس في طيزي و يحسس عليها و انا جسمي ولع بقيت بتشرمط زي المتناكة المحرومه و كل لمسه من ايدة او لسانه علي طيزي بتعمل كهربا في جسمي و طيزي بقت تفتح و تقفل من الهيجان و هو نزل الكيلوت و ابتدي يدخل لسانه في خرم طيزي و يشخر و يقوللي احا طيزك جامدة نيك و انا بصوت من الهيجان و لما لقاني بتلوي زي التعبان تحتيه راح مدخل صباعه في خرم طيزي انا حسيت روحي راحت و مبقتش حاسه و دخل صباعين و تلاته و انا في دنيا تانيه من المتعه و اللذة و الهيجان محسيتش غير و سيخ حديد مولع نار بيلمس خرم طيزي و هو بيدلق زيت شعر علي زبرة و خرم طيزي و بيزق بالراحه و هو نايم فوقي و بيشق طيزي بزبرة و بقيت بصرخ بقوله بالراحه دخله بالراحه زبرك كبير اوي و هو يبوس في رقبتي و يحشر في طيزي لغايه لما حسيت بزبرة خبط في البروستاتا و دخل لاخرة و ابتديت المتعه و هو بينيك طيزي بروقان و انا بقول اه اة بالراحه نيكني بالراحه و هو عمال يقطع طيزي بزبرة العملاق و بعد شويه راح مطلعه افتكرته خلص لقيته لفني علي ظهري و نام فوقيا و رفع رجليا علي كتفه و راح مدخل زبرة مرة واحدة في خرم طيزي و ابتدي ينيكني اكنه بينيك كس شرموطه بسرعه و جامد و انا بدعك في زبري و بصوت من المتعه و قلتله هجيبهم مش قادرة و جبتهم علي بطني و هو عمال ينيك فيا و قالي عايزهم فين قلتله هاتهم في طيزي فضل ينيك حوالي ٥ دقايق تاني و بعدها حسيت بشلال لبن سخن مولع انفجر في كل حته في طيزي بيطفي نار شهوتي و محنتي للنيك باسني من شفايفي و قمت اخدت دش معاه و ودعته و مشيت و كانت من اجمل الليالي في حياتي