عاشق زمن فات
11-04-2018, 10:41 PM
((اعلان طلب سكرتيرة))
أنا حسام 47 عاما .. و أعمل بالتجارة و لي محل خاص بي .. و أقطن بمدينة ساحلية بمصر .. ومتزوج و لي ولد و بنت .. و أعيش أنا و زوجتي في استقرار أسري منذ فترة طويلة و لا أشكو منها حتى في علاقتنا الجنسية .. فهي على ما يرام ..
و لقد كنت نشرت اعلانا لطلب موظفة للعمل بالمحل عندي .. و لقد جاءني كثيرات و لم اوفق في اختيار إحداهن للعمل لدي .. حتى جاء يوم و صادفت أن جاءتني ثلاث سيدات .. الأولي بعمر ال 25 عاما و متزوجة و على قدر كبير جدا من الجمال و اللباقة و كل شيء تقريبا طويلة و بيضاء ... و الصراحة .. تلك السيدة لا تُرفض أبدا .. و لكني بسبب أني أعطيت مواعيد للسيدتين الأُخريين .. فقد وعدت الأولى بالرد عليها سواء بالإيجاب أو بالرفض ..
ثم جاءت الثانية و هي صغيرة الحجم من ناحية الطول و الوزن و حتي أني تخيلت أنها بعمر ال 20 عاما .. و لكني فوجئت بأنها بعمر ال 35 عاما و متزوجة و كانت تعمل بالمحاماه و لديها دراية كاملة بعمل السكرتارية .. لدرجة أنني لم أستطع الاختيار بينها و بين الأولي لشدة التقارب في المستوى و الخبرات .. و أيضا وعدتها هي الاخرى بأن هناك من أعطيتهن مواعيد و سوف أرد عليها سواء بالإيجاب أو الرفض .. و قد كانت غاية في الرقة و هي توافقني على ذلك و قالت لي بأنها سواء كانت مقبولة أو لا .. فيكفيها مقابلة شخص مهذب مثلي .. .. و الحقيقة أني بعد ما ودعتها .. و كأن قلبي خفق لها .. و لا أعلم لِمَ ..
المهم جاءت الثالثة .. و يا ليتها ما جاءت .. فقد كانت قمة في كل شيء .. سواء لعملها السابق بنفس المجال .. كما أنها لديها الخبرات التي تمكنها من العمل و دون الالتفات لي للتعلم أو التوجيه .. كما أنها أيضا سيدة و متزوجة و عمرها 29 عاما .. و ذات بشرة سمراء و عيون جميلة كعيون كليوباترا .. و تملك جسم متوسط ولكنه ناري بحق .. فلديها أرداف جميلة ظاهرة جدا للخلف و ظاهر فلقتي أردافها .. كما أن لها بطن خفيفة .. تجعل أي رجل لا يمل من النظر لبطنها المكورة الجميلة .. و التي تنزل إلي سِوَّه ولا أروع .. ليظهر قبة كسها الذي من الواضح عليه أنه كس كبيني عالي .. أما ثديها فهما كحبتين رمان شامختان .. كما تظهر ببروز خفيف حلمتاها ... ... كل هذا شاهدته من مقابلتي الأولي لي معها .. و بالطبع وافقت عليها برغم طلبها لراتب أعلى .. و لكن لصالح العمل كله يهون .. فاتفقت مع وردة و هو اسمها على بدء العمل من الغد
وجاء الغد .. و بقى لي أن أتصل بالسيدتين اللتان لم يتم اختيارهن للوظيفة ... فطلبت الأولي و اسمها ( سارة ) و اعتذرت بطريقة بها من الخجل و التمني بأن تكون هي المختارة و لكنها ردت بطريقة ألطف مني بالطبع .. و قالت أنها سوف تكون تحت أمر مكالمة مني لها في حالة طلبي لها في أي شيء .. و ختمت مكالمتي الصغيرة السريعة .. بالتمنيات لها بالتوفيق .. .. ثم طلبت الثانية و اسمها ( مها ) .. و قد كانت مكالمتها طويلة .....
- ألو .. مساء الخير
- أهلا مساء الخير .. مين حضرتك
- أنا استاذ حسام أتصل بحضرتك بخصوص اعتذاري بخصوص الوظيفة
- أهلا بحضرتك استاذ حسام
- اهلا بيكي مدام مها .. انا اعتذر بخصوص الوظيفة .. و الصراحة انا كنت فكرت في اختيارك .. لكن اللي تم اختيارها كان سبق ليها العمل بنفس المجال .. و أنا مش عارف أقول ايه لحضرتك الصراحة
- لا أبدا أستاذ حسام و الصراحة كفاية بس مكالمتك لوحدها .. انت مش تعرف إني سعيدة جدا بيها قد ايه
- لا ازاي يا مدام مها .. أنا الصراحة اتصلت بيكي و أنا في خجل منك
- خجل ايه بقى .. أولا أنا فخورة بشخصية زي شخصيتك .. ثانيا أنا تحت أمرك في أي شيء حتى لو بعيد عن الوظيفة
- ايوه صحيح انتِ قولتي انك كنتِ بالمحاماه قبل كده
- ايوه بس مش بحب شغلها .. بس ليك اعمل اللي حضرتك تقول لي عليه
- لا ازاي بقى .. انا كده ممكن أخجل أطلب منك أي شيء
- لا طبعا انا ارتاحت ليك في الكلام
- و أنا كمان الصراحة .. ما شوفت لا رقة ولا جمال ولا أنوثة زي انوثتك
- انت كده ممكن أتغر ..
- إتغرِ براحتك .. أنا لو يكون مفيش حدود في الكلام معاكي كنت كلمتك أكتر من كده
- قصدك ايه بكلمة حدود دي ؟
- قصدي إن صعب اقول كلام .. ممكن انتِ تعتبريه تحرش ولا حاجة
- هههههههههههههههههههههههههه ... تحرش مرة واحدة ... لا يا سيدي مش تقلق و بعدين كلمة تحرش دي كلمة كبيرة قوى .. انت قول و انا لو حاسة بكلمة زيادة عن الحدود أقولك
- انتِ بكده بتعطيني مساحة للكلام و أنا اول مرة اتكلم مع ست و يكون كلامي معاها كده
- بجد أول مرة ؟؟
- طبعا .. و أخاف اقول كلمة كده و لا كده و اخسرك
- لا اتكلم و أنا سامعاك
- متأكدة ؟؟
- ايوه بالتأكيد
- انا من وقت ما ارتاحت معاكي بالكلام .. حسيت بإحساس كنت فاكر اني مش أحسه بعد كده
- ايه هو ؟؟
- احساس إني محتاج حضن .. بس مش حضن بين راجل و ست .. حضن يكون فيه راحة أمان اشتياق و..
- و أنا كمان محتاجة الحضن ده
- بجد
- ايوه بجد .. و أنا أتمنى أكون معاك حالا و أنا أعطيك الحضن ده .. بس أنا جسمي صغير مش تلاقي فيه حاجة تحضنها
- يااااااااااااااااااااااااه .. علي فكره أنا مش عارف أوصف ليكي احساسي ايه حاليا .. غير ان كمان صوتك بعد عني
- لا ابدا انا معاك بس حسيت اني في حضنك فعلا
- بس انا مش عارف الحضن ده ممكن يوصل لفين
- يوصل لفين يعني ؟؟
- مش عارف .. بس ممكن تكون فيه بوسة و الصراحة أنا ساعتها هدوب فيكي جدا
- أأأأأه ..
- مالك ؟؟
- لا ابدا بس أنا فعلا محتاجة كل حاجة فيك
- كل حاجة ؟؟
- ايوه ..
- كل حاجة زي ايه ؟؟
- كل حاجة في العلاقة
- كله .. كله
- ايوه
- انتِ مش مرتاحة مع زوجك ؟؟
- زوجي .. محبوس في قضية قائمة منقولات من زوجته الاولي .. و لسه قدامه سنتين .. و أنا ست و ليا احتياجاتي و بقالي أكثر من 5 شهور مفيش حد لمسني .. و أكيد انت عارف ايه معني كده
- يااااااااااااااااااه يا مها .. انتِ ش تعرفي إنك ضغطي على وتر أنا بهرب منه من زمان
- قصدك ايه ؟
- قصدي انتِ كنتي فين من زمان
- أنا معاك أهوه
- بس انتِ مش تعرفيني لسه
- بس أنا بمكالمتك دي أنا محتاجة أتعرف عليك أكتر .. لأن الصراحة مش قابلت شخصية مهذبة زيك بالأسلوب ده
- انتِ تشرفيني في اي وقت
- بقول لك انا محتاجة اتعرف عليك أكتر تقول لي تعالي المحل ؟؟
- طيب أنا تحت أمرك
- ممكن نتقابل في مكان زي ما تحب
- طيب و مش تخافي حد يشوفني معاكي ؟؟
- طيب انت تحب ايه ؟؟
- انا بقول .. انك تشرفيني بالمحل الأول و بعد كده نشوف نعمل ايه
- اوك .. تمام .. أجيلك امتا ؟؟
- ممكن بكرا على الساعة 11 الصبح
- ينفع الساعة 10 ؟؟
- تمام .. و أنا بكون في انتظارك
- سلام حبيبي
- سلام حبيبتي
ثم أغلق الخط معها و اسرح بخيالي معها و كأني بحلم فعلا و كأن مثل هذا من الصعب تحقيقه .. فأنا الذي أخلصت لزوجتي طيلة خمسة عشرة عاما هي عمر زواجنا .. و لكن طيلة نصف تلك الفترة و أنا غير مرتاح معها جنسيا .. حتي أنها أصبحت كمثل العمل الحكومي المليء بالروتين الممل ..
كانت الساعة تقترب من الثالثة .. موعد بدء السكرتيرة الجديدة .. فتهيأت لذلك .. حيث أنني سوف أوجهها لعملها ثم أذهب لمنزلي .. فوجدتها و قد حضرت مبكرا عن موعدها بحوالي ثلث ساعة .. و قد هالني منظرها الأنيق .. فقد كانت ترتدي مثل بلوزة طويلة مفتوحة من الأمام .. و تحتها فستانا طويلا لتحت منتصف الساق بقماش رقيق جدا يُفَصِّل جسمها بانحناءاته الجميلة .. و يجعل جسمها يكون بحريته تماما مع أي اهتزاز لأي جزء منه سواء صدرها أو اردافها أو بطنها .. مع ايشارب صغير يظهر من خلاله خصلات شعرها الاسود الفاحم .. فتوجهت بسؤالها سريعا ..
- انتِ حضرتي قبل ميعادك !!
- ايوه .. أصل أنا زهقت من قعدة البيت .. و قولت أكون موجودة قبل الميعاد أفضل .. عشان لو فيه أي شيء ممكن تعرَّفه لي ..
- تمام .. تفضلي ..
ثم قمت بإغلاق باب المحل لكي أقلل من الصوت الصادر من الشارع .. ثم قمت بإحضار الدفاتر و الملفات الخاصة بالعمل و بدأت في توجيهها و كنت من وقت لآخر أقترب من وجهها و نحن منهمكين في العمل و لم أفكر بها مطلقا .. و في غمرة ذلك .. وجدت نفسي أنظر لها و هي قريبة مني .. و تصادف التفاتها لي أيضا في نفس الوقت .. فكان اقترابنا من بعض على وشك أن تصطدم أنوفنا .. فوجدتها تبتسم و انا بالمثل .. و أنفاسنا قريبة جدا و كل منا يتنفس نفس الآخر .. فشعرت بقربي منها و أن أنفاسها الساخنة ما هي الا دليل علي شدة حرمانها و شوقها .. فابتعدت سريعا .. و هي تسألني عن بعض الأمور .. فابتعدت أنا بالمثل و وقفت بعيدا عنها متوجها ناحية البضاعة التي ستقوم ببيعها .. و بدأت تسألني عن اسعار كل صنف .. ثم و جدتها تأخذ من الوريقات الصغيرة التي علي المكتب .. و اقتربت مني لتعرف السعر ثم تكتبه على ورقة ثم تضعه على كل صنف .. و هكذا .. و أنا واقف بالقرب منها .. فطلبت ان تأتي بكرسي لتقف عليه حتي تصل الى الرف الأعلى .. فجذبته لها .. و صعدت عليه و انا واقف خلفها أشاهد جمال أردافها الغير طبيعية بالمرة من تدويرهما و طراوتهما الواضحة جدا من اهتزازهما لأقل حركة منها .. .. وقتها رن َّ هاتفي .. و كانت زوجتي .. تريد مني العودة للمنزل .. فقولت لها أني بعد 10 دقائق سأكون بالمنزل .. و أغلقت الهاتف .. و عند اقترابي من باب المحل .. اذ يختل توازن وردة .. فأسرعت بإمساكها و كأنني أحتضنها من الجنب .. ثم حملتها و أنزلتها على الأرض لأشعر أنها غير متزنة .. فهممت بلفها و جعل وجهها لي .. فكانت ترتعش جدا و عينيها بالأرض .. فسألتها ..
- ايه مالك .. ؟؟ .. مش تقلقي أبدا .. انتِ تمام ؟؟
- انا كنت أقدر أفادي نفسي ..
- لا انتِ كان ممكن تقعي بجد
- حضرتك يا استاذ حسام أنا عمر ما راجل لمس جسمي زي ما انت عملت كده الا زوجي
- و انا ما قصدت شيء .. بالعكس انا اعتبرك اخت لي
- اتمنى يكون كده فعلا .. بس خلينا واقعيين و صرحاء
- تفضلي
- انا حاسة بيك .. و عارفة الراجل اللي قدامي ازاي يفكر و حركاته و نظراته ليا معناها ايه ..
- قصدك ايه ؟؟
- انا مش أنكر اني منجذبة ليك .. انما انا مش محتاجة منك انك تزيد العيار و الضغط عليا
- ضغط ايه بس
- انا بس طالبة منك شيء واحد
- تفضلي ..
- محتاجة منك تساعدني على بعد زوجي عني .. انا ممكن كده اوصل لنقطة صعب الرجوع منها .. تقدر تسيبني اشوف انا الشغل و حضرتك روح البيت .. زمان زوجتك تستناك ..
فنظرت لها و هي تهرب بنظراتها من أمامي .. ثم خرجت و ذهبت للمنزل .. و بعد عودتي للمحل مرة أخرى .. كان معها زبونة و تتحدث معها .. فاندمجت في العمل و لم أتطرق اليها حتى بالنظرات .. الى ان جاء موعد خروجها لبيتها .. .. فطلبت مني أنها سوف تأتي في الغد قبل ميعادها بساعة .. لترتيب المحل كما يحلو لها .. فهززت رأسي موافقا لها .. و من ثمَّ غادرت .. و انا اشاهدها بمشيتها التي تهز العقل قبل القلب .. .. ثم أكملت عملي كالعادة الي أن جاءني اتصال من رقم مجهول .. فرددت و كان كالآتي ..
- الو ..
- ايوه حضرتك .. انا مدام سارة .. اللي مفيش نصيب ليا في الوظيفة
- اهلا و سهلا بيكي ..
- اهلا بحضرتك .. هو ممكن استأذنك تشرفني بالبيت ؟؟
- انا تحت امرك .. لكن .. خير ..
- لا ابدا .. انا فيه مشكلة بالتكييف عندي .. و زوجي مش موجود الا كمان اسبوع .. و انا مش اعرف حد الصراحة .. و الشركة اللي كانت بتتابع ارقامهم موقوفة ..
- مفيش اي مشكلة .. مسافة السكة و اكون عندك
- تمام .. خد العنوان ..
و أخذت منها العنوان .. و ذهبت اليها .. و انا على اتصال معها .. فوصلت الى الشارع .. و كلمتني أنها تنظر اليَّ من خلف ستارة النافذة .. و بالفعل دخلت العمارة .. و لم يكن هناك حارس للعمارة .. و صعدت مباشرة .. الى الدور الرابع .. و وجدت باب الشقة يُفتح .. فتوجهت مباشرة اليها التي استقبلتني بترحاب .. .. فدخلت و كانت ترتدي روب طويل الى حد ما .. وسألتها عن التكييف .. و توجهت اليه و كان بالصالة و بدأت أشغله بالريموت .. و لم يعمل .. فتفحصت الوصلات و تأكدت أن جميع التوصيلات تعمل .. و حتى لمبة التشغيل مضاءة .. دليل على أن التيار الكهربي واصل اليه .. فتفحصت انبوب تصريف المياه .. ووجدته سليم .. عندئذ تيقنت أن به عطل بالبرنامج الخاص به .. و بالفعل كان به خطأ في البرنامج .. و جلست أتعامل مع البرنامج
أما هي فكانت قد أحضرت لي الشاي مع بعض من الكيك .. ثم جلست خلفي و بالقرب مني .. ثم سألتني ..
- خير .. ممكن يتصلَّح ؟؟
- أكيد طبعا .. الجهاز سليم .. لكن حصل خطأ بالبرنامج ..
- و ده نتيجة ايه ؟؟
- انتِ اكيد .. لعبتي فيه ؟؟
- ابدا .. بس ممكن يكون ابن اختي الصغير هو اللي لعب فيه
- يمكن ..
- يعنى ممكن يتصلَّح ؟؟
- هههههههه ... انتِ قلقتي ؟؟
- أصل الصراحة مفيش حد دخل عندي غيرك من ساعة ما تزوجت .. و حتي كمان و انا بطلبك .. خوفت
- ليه ؟؟
- انا كنت حاسة انك ممكن ترفض انك تشرفني هنا .. بس انا مش عارفة حد هنا في البلد دي .. و حتي كنت خائفة اتصل بالشركة .. عشان انا هنا لوحدي ..
- يعني تليفونات الشركة مش موقوفة ؟؟
- الصراحة لا .. انت زعلت اني طلبتك ؟؟
- بالعكس .. دي فرصة حلوة .. انى أكون موجود هنا و ده أكيد من ثقتك فيَّ ..
- طبعا .. انت اسلوبك كان متحضر جدا .. لدرجة اني كان نفسي اني انا اللي اشتغل معاك ..
- تعرفي ..؟؟ .. و انا كمان كان نفسي انتِ اللي تكوني السكرتيرة .. .. لكن النصيب ..
- صح .. هو النصيب .. بس انت لو حبيت اني اساعدك من البيت انا موافقة
ووجدتها و قد أخذت راحتها في جلستها .. فانفتح الروب لتظهر لي أرجلها .. و هي ترتدي بنطلون بيجامة فوق الركبة .. و عندما نظرت لرجلها الظاهرة لي .. لم تداريها بالروب وقتها .. و لكنها عدَّلت الروب عليها .. ثم عقَّبت على كلامها .. قائلا ..
- ممكن طبعا تساعديني من البيت بس ده محتاج انك تعرفي بعض الشغل اللي ممكن تعمليه و انتِ هنا ..
- طيب مفيش مشكلة .. انا مستعدة و من اللحظة دي ..
- يعني ينفع هنا ؟؟
- ايوه .. بدل ما اجيلك المحل .. ممكن حضرتك تعرفني اعمل ايه و دي فرصة ..
- طيب لحظة بس أخلص اللي في ايدي ..
و كنت قد اقتربت من تعديل الخطأ بالبرنامج .. و لحسن حظي نجحت بسرعة .. ثم قمت بفصل التكييف .. و بعدها جلست مقابلا لها .. و هي على وجهها ابتسامة ساحرة .. فنظرت بنظرة عفوية لصدرها الذي يختبئ خلف الروب و بالطبع البيجامة .. و لم أكن ألحظ من قبل و هي بالمحل عندي أن صدرها كبير .. و كنت أعتقد انه صغير .. و لكن ازياء السيدات لها العجب في كل شيء .. فتُكَبِّر الصدر الصغير و تُصَغِّر الصدر الكبير .. ههههه
فلاحظت نظرتي لصدرها .. فابتسمت ابتسامة خفيفة .. ثم سألتني ..
- هو كده التكييف اتصلح ؟؟
- انا فصلته وبعدين اشغله من البداية كأنه لسه بادئ يشتغل
- تمام
ثم بدأت بتشغيل التكييف من مفتاح التشغيل و من ثمَّ من الريموت .. و وقتها بدأ يعمل .. و هنا و جدتها ابتسمت .. لعودة التكييف كما كان .. فقالت لي ..
- تعرف إني خوفت جدا انه مش يشتغل ..
- ليه .. أصل الصراحة قعدتي كلها هنا و لو كان عطل كنت قعدت في غرفة نومي
- و هو انتِ عندك تكييف غيره في غرفة نومك ..؟؟
- ايوه بس مش حديث زي ده
- هههههههه .. اوعي يكون ابن اختك لعب فيه هو كمان
فانتفضت واقفة و وضعت يدها على خدها متخوفة أن يكون ابن أختها قد لعب في تكييف حجرتها أيضا
ثم توجهت مسرعة الى حجرتها و هي تجري .. فاهتز كل جسمها و كأنه يرتج كقطعة من الجيلي .. ثم تبعتها لحجرة نومها غير مكترث بأن هذا يتخطى حدود اللياقة عموما .. فالتفتت عائدة لي وهي بحجرتها و كنت أنا عند باب حجرتها .. فانصدمت رأسها برأسي .. و هنا أمسكت بها من ذراعيها و كأنني أمنعها من اكتمال الاصطدام بي .. فوجدتها تنظر لشفتي و انا بدوري نظرت لشفتيها .. ثم نظرنا في أعين بعضنا .. و كأن كل منا يريد أن يفهم الآخر .. ثم كسرت صمتنا بسؤالي لها ..
- ها .. التكييف شغال ؟؟
- لا .. ايوه .. مش عارفة .. شوف انت ..
فقد كانت مرتبكة جدا من جرَّاء اصطدامها بي .. فذهبت لتشغيل التكييف .. ووجدته يعمل بصورة طبيعية .. فقولت لها مطمئنا .. و انا انظر لصدرها الذي يعلو و يهبط من تزايد انفاسها ..
- شغال ..
فابتسمت و أدارت وجهها عني .. فاقتربت منها و ادارت وجهها لي .. و هي تنظر في الأرض لتخفي عني خجلها .. فاقتربت بشفتي من شفتيها .. و قبلتها قبلة .. فابتعدت عني بإدارة وجهها عني .. فأدارت وجهها مرة أخرى .. ثم احتضنتها و انا اقبلها و هي تحاول الابتعاد عني .. و لكنها سريعا ما استجابت لقبلتي .. و التي طالت .. و أنا أحسس على ظهرها و هي بدورها لفَّت ذراعيها حول رقبتي معانقة لي .. فما كان مني أن أنزلت يدي الي أسفل ظهرها و انا أضغط بقبضة يدي على لحم ظهرها الطري .. لأتأكد أنا ما بحضني أنثي مكتملة بجسدها الطري الأبيض الشهيّ .. ثم أنزلت يدي الى اردافها و كأنها لا ترتدي أي شيء .. ثم أدخلت يدي في فلقتها و التي كانت متسعة .. دليل على طراوة أردافها التي كانت تثير فيَّ الشهوة بطريقة مطردة .. ثم أدخلت يدى تحت تي شيرت البيجامة .. لتكون يدي ملامسة للحم ظهرها .. و من ثمَّ انزلتها لداخل البرمودا لأتفاجأ بأنها ترتدي أندر ( فتلة ) فما كان مني أن رفعت يدي لأعلى ظهرها و أنا أخلعها التي شيرت و هي بدورها ساعدتني .. لأجد صدرها كبير و مكتنز بداخل صدريتها .. فاحتضنتها و أنا أفك مشبك الصدرية .. و اخلعها عنها .. ليخرج ثدياها مترجرجان و كأنهما فرحين بالخروج من محبسهما .. فقد كان ثدييها غاية في الروعة و الجمال من حيث طراوتهما و بياضهما الناصع و حلمتيهما الورديتان و الكبيرتان في حجمهما .. و ايضا الهالة التي حولهما .. و التي بلون البني الفاتح .. لتعطي مزيد من الاثارة على مشهدهما فقط .. ثم احتضنتها و انا أقبلها بقبلة حميمية .. أذابتها في حضني .. فما كان مني أن دفعتها ناحية السرير .. ثم أنامتها برفق على السرير و أنا فوقها .. ثم قمت من فوقها .. و أنا أخلعها البرمودا و معه الأندر .. لأري مهبلها الأحمر الصغير و هو غارق في عسله .. فنزلت عليه أقبله ثم بدأت بلحسه و هي ترتعش جدا و تتلوي تحتي .. و انا لا أعبأ بها .. ثم قمت و بدأت في خلع ملابسي بسرعة .. و هي تفرك في ثديها و تعض على حلمتها من فرط الشهوة .. ثم .. نزلت الي مهبلها مرة أخرى .. و بدأت في لحسه و شفط شفتاه.. لتتقلص فخذاها على وجهي .. فأقوم و أقبلها من مهبلها لبطنها لرضاعة ثدياها و مص حلمتاها .. ثم أقبلها بشهوة عارمة .. فأجدها تتجاوب معي ممسكة بقضيبي المنتصب أشد انتصاب له .. لتأخذه بيدها محاولة ادخاله في مهبلها الغارق بسوائله .. فأقوم من عليها و أقترب بقضيبي من فمها .. فتعتدل و تبدأ في مصه بطريقة أثارتني كثيرا .. و بعدها وجدت قضيبي بكامله تقريبا داخل فمها و عليه لعابها .. فنزلت على فمها أقبلها و أنا غارق في حضنها الجميل .. ثم أمسك بقضيبي لأبدا في تحريكه على مهبلها .. فتنظر لي و على وجهها علامات التوسل .. فابدأ بإيلاج قضيبي في مهبلها الصغير .. و هي تفتح ارجلها على أكبر اتساع لهما .. و أنا أنزل بقضيبي في مهبلها .. و كأني أغرسه فيها إلي أن اقترب من منتصفه .. فأخرجه ببطء كما أدخلته .. ثم أعاود إدخاله مرة أخرة و قد غرقت رأسه بسوائل مهبلها الغزيرة .. فيدخل بسهولة أكثر تلك المرة .. ثم أعاود إخراجه ببطء أيضا و من ثَمَّ إدخاله بنفس البطء .. لأجدها تعانقني بشدة و كأنها لا تريد الابتعاد عني .. فأبدأ جولة بنكاحها اللذيذ .. و أنا مستمتع جدا بملامسة جدران مهبلها و كأنني في حلم جميل .. ثم أزداد سرعة رويدا رويدا .. و هي تحتي تزداد أنفاسها و علو آهاتها .. و أنا بدوري أنكحها نكاحا متناغما مع صوت آهاتها .. لأدخل معها في نكاح عنيف .. يصل بنا لأن ترتعش تحتي و تطلق شهوتها الكبرى .. ثم يهمد جسدها و أنا ما زلت أنكحها بسرعة شديدة و بقوة تجعل من جسدها يهتز لكل دفعة من قضيبي في مهبلها .. الذي اتسع بحجم قضيبي .. ثم أقوم من عليها و أقلبها على بطنها .. و أدخل قضيبي في مهبلها و هي بوضع النائمة ببطنها على السرير .. و كأن قضيبي يعلم وجهته جيدا .. و في أثناء سرعة نكاحي لها من مهبلها و خروج كامل قضيبي منها و دخوله لمهبلها مرة أخري .. فأجد فجأة و قد دخل قضيبي لآخره في فتحة شرجها .. لتحاول جاهدة أن تهرب مني مبتعدة لكي يخرج قضيبي .. و لكني امسكت بها و لم أصدق أن قضيبي دخل بالخطأ في شرجها و الذي استقبل كامل قضيبي و أنا مستمر في نكاحها .. و هي تصرخ من الألم الذي أصبح بعد دقيقة أو دقيقتين الي متعة لها و لي .. فأزداد سرعة لنكاحها من شرجها .. و أبدأ في رفع أردافها الجميلة .. و أنا ممسك بفردتي أردافها .. و أنا أدفع قضيبي بسرعة في شرجها و اخرجه لقبل الرأس .. ثم أعاود إدخاله بنفس السرعة .. إلى أن يزداد حجم قضيبي و يزداد معه صراخها .. لأتشنج و أقبض بيدي على أردافها الطرية الجميلة و أنا أغرس قضيبي لآخره في شرجها و أنا أقذف بحممي في شرجها مع صراخها الذي اعتدت على سماعه .. ثم اخرج قضيبي من شرجها و أدخله في مهبلها مرة أخري و كأنني أريده أن يأخذ جرعة من حليبي .. لتتشنج هي الأخرى و كأن ذلك قد أعجبها .. فأجد نفسي أدخله و أخرجه من مهبلها و كأنني لم أنكحها .. لأدخل معها في جولة ثانية و قضيبي مرتخي قليلا و لكنه يدخل و يخرج من مهبلها و هي مستمتعة جدا بذلك النكاح الغير متعب .. فأمسك شعرها القصير .. و انا أدفع قضيبي الذي عاد لينتصب رويدا رويدا .. و انا أدفع بقوة قضيبي بمهبلها الذي جعلني مجنونا به .. فأخرجه منها و من ثَمَّ انزل رجليها على الأرض و يديها على السرير و ثدياها متدليان بصورة قمة في الاغراء الأنثوي .. جعلني أدخل قضيبي بقوة في مهبلها .. و هي تنتشي بالمتعة .. ثم اخرج قضيبي من مهبلها و ادخله في شرجها مرة اخري .. ثم اتناوب علي ذلك الى ان اقوم و اقلبها على ظهرها و افتح رجليها و انام فوقها و انا ادخل قضيبي بقوة في مهبلها و انا ازداد سرعة في نكاحها و هي مقفلة ساقيها خلف ظهري .. و انا أقبلها من فمها .. الي ان ازداد سرعة في دخول و خروج قضيبي .. ثم أغرسه عميقا في مهبلها .. و أنا أقذف للمرة الثانية و لكن تلك المرة في داخل رحمها .. و انا أقبلها بقبلة شكر على ما أعطته لي من متعة .. ثم بعدها أرتمي بجانبها ألهث و انظر اليها و الي صدرها الذي يعلو و يهبط .. من فرط المجهود الذي قمنا به ..
ثم فجأة يرن جرس الباب .. ليتغير وجهها الي الشحوب و تبلع ريقها .. و انا يقشعر بدني لذلك .. و كأننا فُضِحنا .. فأقوم لأرتدي ملابسي بسرعة .. وهي بدورها ترتدي بيجامتها و لكن بدون أندر أو صدرية .. و تخرج مهرولة سريعا الي الباب .. وهي تنظر من العين السحرية .. و انا بدوري .. و قد اعتدلت و أمسكت بريموت التكييف و كأنني أصلحه ..
ثم أسمعها و قد فتحت الباب و هي تقول ..
- اهلا حمادة .. هي ماما فين ؟؟
- طالعة ورايا .. أنا عاوز يا خالتي ألعب علي البلاي ستيشن
- ادخل .. هو جوا جنب الكمبيوتر
ثم أجدها تأتي لي .. و هي ترتب السرير بسرعة و هي تقول لي
- لازم تمشي حالا .. أختي طالعة و كمان مش كويس اني أرتبك قدامها ..
- تمام .. بس أقابلك امتا ؟؟
- بعدين .. بعدين .. يلا بقى عشان بخاف من المشاكل
لأخرج انا و هي من حجرة نومها .. لتسمع صوت اختها و هي ترن جرس الباب .. فتسرع لتفتح الباب .. و أتقابل مع شقيقتها .. و هي امرأة من شكلها تخطت الثلاثين بقليل .. و طويلة مثل سارة تماما .. و لها جسد يسيل له لعب أي رجل .. فسلمت عليها بعد أن عرفتها عليَّ سارة و تعرفت عليها و اسمها سلوي .. و أودعهما بسرعة بحجة وجود عمل لصيانة منزلية لعميل آخر .. و حتي لم أتطرق لأي حساب .. و نزلت مهرولا علي السلم .. و رجعت للمحل .. و أنا اتذكر كل ما دار بيني و بين سارة .. و أسأل نفسي لِمَ هي أغوتني و مارست معي الجنس و هي متزوجة حديثا .. لتدور في رأسي أفكاراَ لم أجد لها حل .. ليجري بي الوقت و أقوم بإغلاق المحل و العودة للمنزل .. و بالطبع وجدت زوجتي و الأولاد نائمون .. بعد عودتهم من البحر .. ثم دخلت لأخذ حماماً باردا و رائحة عطر سارة يفوح في جميع أنحاء جسدي .. ثم انتهيت من حمامي و خرجت لأخلد للنوم .. و أصحو بعد التاسعة صباحا .. و كأنني كنت في نوم عميق لم اتقلب حتي في نومي .. و ادخل مع زوجتي في دردشة عائلية خاصة بمشاكل الأولاد و أنها تحتاج لمصاريف زيادة معها لأنها سوف تتسوق و معها الأولاد .. ثم تركت لها ما يكفيها و أكثر .. و خرجت متوجها للمحل .. و فتحت المحل و بدأت في ترتيبه لاستقبال مها .. و بالفعل رن هاتفي .. و بالفعل كانت مها .. فرددت عليها ..
- ألو ..
- أيوه .. انت في المحل ؟؟
- أيوه
- خلاص أنا قربت من المحل .. باي ..
لأرتعش ارتعاشه .. لم أفهم معناها .. هل سعادة بمجيء مها أم لِمَ ؟؟ .. ثم وجدت مها تفتح باب المحل و تغلقه خلفها .. لأقابلها وجها لوجه و أنا أنظر لتقاسيم وجهها .. ثم أقترب منها لأضمها لصدري .. و أنا أحتضنها بحرارة و حب مفعم بالاشتياق لملمس جسد أنثي صغير و لكنها مكتملة الأنوثة و النضوج .. لطراوة لحمها و ليونة جسدها المفعم بالحيوية .. و الذي يقول أنه ليس بجسد امرأة في ال 35 من عمرها .. بل في ال 20 .. ثم أعاود النظر اليها .. و أقترب من شفتاها .. لأذوب معها في قبلة رومانسية جميلة .. ثم فجأة تبتعد عني لخوفها من أن يرانا أحد من الخارج .. فأطمئنها أن من بالخارج لا يرى من بالداخل لانعكاس الزجاج .. فتطمئن .. ثم تجلس علي الكرسي .. فآخذ بيدها لأجلسها علي كرسي المكتب الخاص بي .. فتجلس و هي تنظر لي وانا واقف أمامها .. ثم أنزل أنا مقابلا لها و أقبلها من فمها .. و أقف بها مرة أخرى .. و نحن نذوب لهفة و شوقا لبعضنا البعض .. ثم تشتد قبلتنا اثارة بحركة يدينا الباحثة عن لحمها و لحمي .. فأستأذنها لأغلق المحل بالمفتاح لزيادة الأمان .. ثم أعود لها .. فتطلب مني أن ترى قضيبي .. فأخرجه لها .. فتجلس على الكرسي و تنزل بنطلوني و معه لباسي الداخلي .. لتبدأ في مص قضيبي المنتصب من جرَّاء قبلتها فقط .. بعدها بدأت في رضاعة خصيتيّ و هي ممسكة بقضيبي المنتصب و عيناها تنظر لي لتري تأثير ما تفعله بقضيبي .. ثم أوقفها لأعود لتقبيلها من شفتاها الطريتان اللتان تذوبان بسرعة في فمي .. و أنا أحاول أن أخلعها ملابسها .. فتقوم هي بخلع ملابسها بنفسها و أنا أنظر لجمال و روعة جسمها الأبيض الجميل المتناسق ..لتصبح عارية الا من الصدرية فأفك لها صدريتها .. لتطل عليَّ ثدياها و هما في حجم تفاحتان ناضجتان .. بحلمتيها الورديتان الصغيرتان نوعا ما .. ثم أتحرر انا من باقي ملابسي لأصبح عاريا تماما .. لنتعانق معا و نحن عرايا تماما و نغوص في قبلة حميمية جميلة و يدى تعبث بأردافها الطرية جدا جدا .. و يدها تعبث بقضيبي محاولة ادخاله في مهبلها .. فأنتهي من قبلتها و أنزل على ثديها الصغير الجميل لأرضع و أمتص حلمتيها بالتناوب و أنا أستمع لآهاتها .. ثم انزل بتقبيلها من ثديها الي بطنها لسِوِّتها الجميلة .. حتي أصل لمهبلها .. فأجلِسَها على الكرسي و أنا أفتح رجليها على اتساعهما .. لأتفاجأ بمهبل جميل جدا و صغير و ليس مختون و شفتاه كبيرتان للخارج بطول 3 سم .. فأقبله بنهم و شوق .. ثم أقوم بمص شفتيه المخمليتان مصا .. ثم أصعد لبظرها النتوء البارز بطول حبة حمص كبيرة .. فأرضعه و هي تضغط برأسي على مهبلها و تندفع منها شهوتها الاولي سريعا و أنا آخذها في فمي لأتذوق مذاق عسلها ذو الطعم المالح قليلا و الذي كان لزجا كالعسل .. ثم أقف و آخذها من يدها خلف الستارة الموجودة بالمحل و التي تفصل المحل عن المخزن .. ثم احتضنها مرة أخرى و أجعلها تنام على الأرض و أرفع رجليها و أثني ركبتيها .. و أدخل بينهما و أنا أمسك بقضيبي و أنا أفرش شِفَتَيّ مهبلها لأفرجهما عن بعضهما .. ثم أبدأ في إدخال رأس قضيبي المنتصب بشدة .. ليدخل في مهبلها الصغير .. فأشعر بدخول راس قضيبي بفتحة مهبلها الضيقة و الغير مستعملة من 5 أشهر .. لتأن مها أنين يجعلني أهتاج جدا .. فأخرج قضيبي للخارج ثم أعاود إدخاله مرة أخرى .. و لكن أزيد فيها حتى يصل لمنتصفه و كأنني أقوم بفسخ مهبلها من ضخامة قضيبي و ضيق مهبلها .. ثم اخرجه ببطء مرة ثانية .. و أعاود إدخاله بنفس البطء و لكن لأكثر من نصفه .. و ابدأ بعدها في نكاحها بطريقة رومانسية و هي مستسلمة تماما لي .. ثم ازيد من سرعتي رويدا رويدا .. و أنا مستمر في نكاحها الألذ على الإطلاق .. و أنا ممسك بفخذيها الطريان و أنا اباعد بينهما جدا .. ثم أنزل علي فمها أقبلها .. حتي أجدها ترتعش لتعلن عن قذفها لشهوتها الثانية و التي أطلقتها علي قضيبي بداخل مهبلها .. فانظر لقضيبي و قد غرق بشهوتها التي تلونت باللون الأبيض من فعل حركة قضيبي بمهبلها .. ثم اقلبها علي بطنها و أرفع ردفيها بالوضع الفرنسي .. و ثدياها متدليان بحلمات منتصبة جدا .. ثم أقوم بإدخال قضيبي في مهبلها من الخلف و أنا ممسك بأردافها الطرية جدا كقطعتين من الجيلي .. و أنا أدفع بقضيبي بقوة بداخل مهبلها الذي يستقبل قضيبي بسهولة نتيجة غرقه بشهواتها المتتالية و السريعة عن اي امرأة نكحتها من قبل .. لأشعر بداخلي أن معي أنثي مختلفة ولا يجب أن أفرط فيها .. فأستمر في نكاحها و أنا أحتضنها و امسك بيدي ثديها الجميل و أنا أفرك فيه و في حلمتها المنتصبة الطرية التي تثير فقط لمجرد ملمسها .. و أنا استمر في دفع قضيبي بكل سرعة و قوة في مهبلها الضيق الذي جعل قضيبي وتداً .. فأخرجت قضيبي و ليهدأ قليلا .. فالتفتت عليه لتمصه و ترضع فيه و أنا اراها أمامي بجسدها المثير الفتَّان .. فأداعب ثديها بيدي و هي تضع قضيبي بكامله في فمها .. ثم أنزل لفمها و اغيب في قبلة فأتذوق من فمها رحيق مهبلها ..
و فجأة أسمع صوت خارج المحل .. فأقوم لأنظر من خلف الستارة .. فإذا بعربة نقل كبيرة تمر من جانب المحل محدثة ضجيجا عاليا .. فأعود الي مها و أنا أعيدها للوضع الفرنسي .. و أبدأ في دخول قضيبي في مهبلها المثير جدا .. و أبدأ جولة أخرى أجمل من نكاحها .. فأدفع في قضيبي بكل قوة و عنف و هي تتأوه و يعلو صوتها و انا ممسك بفردتي أردافها التي ترتج جدا من فعل دفعي لقضيبي بمهبلها فأدخل برحمها .. الي أن أتشنج .. فأضغط قضيبي عميقا في رحمها .. ثم أقذف بحممي بداخل رحمها و أنا أنهج بشدة .. ثم أرتمي فوقها و قضيبي ينبض بلبنه في مهبلها .. ثم أقبلها من شفتيها .. و أقوم من عليها و يخرج قضيبي من مهبلها و هو غارقا بشهواتنا معاً .
ثم أخرج من خلف الستارة لأجلب ملابسنا .. فترتدي هي ملابسها ببطء و رَوِيَّة .. أما أنا فأرتدي بسرعة جدا .. ثم أتركها خلف الستارة تكمل ارتدائها ملابسها .. و أجلس أنا بالمحل .. لأتفاجأ بوردة السكرتيرة و هي تحاول أن تفتح باب المحل .. فقمت من مكاني لأغلق الستارة .. ثم أفتح باب المحل و أنا مرتبك جدا لذلك الموقف .. فتدخل وردة المحل و هي تقول ..
- صباح الخير استاذ حسام
- اهلا .. صباح الخير مدام وردة
لتخرج مها من خلف الستارة .. فيتعلق نظر وردة بها .. ثم تنظر لي متسائلة .. فتبادر مها بقولها ..
- تمام كده استاذ حسام .. أنا سأرد على حضرتك في التليفون
- تمام يا مدام .. ( و لم أحب أن أذكر اسمها أمام وردة )
لتخرج و هي مبتسمة و منتشيه .. و تتركنا انا و وردة .. فأبادر وردة بقولي ..
- انا عندي ميعاد في البنك كمان نصف ساعة
- هي مين المدام اللي كانت هنا يا استاذ حسام ؟؟ .. انتم كنتم قافلين عليكم الباب من جوا ..
فلم أرد و لم أستطع أن أنطق .. فتُكمِل
- انا ست و بتفهم .. و حضرتك ليك الحرية في محلك .. لكن انت مُصمم انك تضغط على أحاسيسي .. انا ست ضعيفة جدا و صعب استحمل .. و رغم كده كل المواقف اللي من حولي تحركني لــ ....
ثم تسكت .. لأقوم و أقترب منها و أحتضنها .. فلا تمانع .. فأقترب بشفتي من شفتيها .. لنغرق معا .. في قبلة رومانسية جميلة و أنا مُحتضن وردة ذات الجسد الممتلئ و أنا لا أشبع من رحيقها .. .. ثم أنظر اليها و هي تبتسم .. و تلقي برأسها على كتفي .. فأحتضنها بكل حنان .. لأتيقن جيدا .. أن هناك جولات لي معها منذ تلك اللحظة ..
فلم أكن أتخيل أن اعلان طلبي لسكرتيرة .. سوف يلقي بي في بحر من اللذة . .(( تمت )).
أنا حسام 47 عاما .. و أعمل بالتجارة و لي محل خاص بي .. و أقطن بمدينة ساحلية بمصر .. ومتزوج و لي ولد و بنت .. و أعيش أنا و زوجتي في استقرار أسري منذ فترة طويلة و لا أشكو منها حتى في علاقتنا الجنسية .. فهي على ما يرام ..
و لقد كنت نشرت اعلانا لطلب موظفة للعمل بالمحل عندي .. و لقد جاءني كثيرات و لم اوفق في اختيار إحداهن للعمل لدي .. حتى جاء يوم و صادفت أن جاءتني ثلاث سيدات .. الأولي بعمر ال 25 عاما و متزوجة و على قدر كبير جدا من الجمال و اللباقة و كل شيء تقريبا طويلة و بيضاء ... و الصراحة .. تلك السيدة لا تُرفض أبدا .. و لكني بسبب أني أعطيت مواعيد للسيدتين الأُخريين .. فقد وعدت الأولى بالرد عليها سواء بالإيجاب أو بالرفض ..
ثم جاءت الثانية و هي صغيرة الحجم من ناحية الطول و الوزن و حتي أني تخيلت أنها بعمر ال 20 عاما .. و لكني فوجئت بأنها بعمر ال 35 عاما و متزوجة و كانت تعمل بالمحاماه و لديها دراية كاملة بعمل السكرتارية .. لدرجة أنني لم أستطع الاختيار بينها و بين الأولي لشدة التقارب في المستوى و الخبرات .. و أيضا وعدتها هي الاخرى بأن هناك من أعطيتهن مواعيد و سوف أرد عليها سواء بالإيجاب أو الرفض .. و قد كانت غاية في الرقة و هي توافقني على ذلك و قالت لي بأنها سواء كانت مقبولة أو لا .. فيكفيها مقابلة شخص مهذب مثلي .. .. و الحقيقة أني بعد ما ودعتها .. و كأن قلبي خفق لها .. و لا أعلم لِمَ ..
المهم جاءت الثالثة .. و يا ليتها ما جاءت .. فقد كانت قمة في كل شيء .. سواء لعملها السابق بنفس المجال .. كما أنها لديها الخبرات التي تمكنها من العمل و دون الالتفات لي للتعلم أو التوجيه .. كما أنها أيضا سيدة و متزوجة و عمرها 29 عاما .. و ذات بشرة سمراء و عيون جميلة كعيون كليوباترا .. و تملك جسم متوسط ولكنه ناري بحق .. فلديها أرداف جميلة ظاهرة جدا للخلف و ظاهر فلقتي أردافها .. كما أن لها بطن خفيفة .. تجعل أي رجل لا يمل من النظر لبطنها المكورة الجميلة .. و التي تنزل إلي سِوَّه ولا أروع .. ليظهر قبة كسها الذي من الواضح عليه أنه كس كبيني عالي .. أما ثديها فهما كحبتين رمان شامختان .. كما تظهر ببروز خفيف حلمتاها ... ... كل هذا شاهدته من مقابلتي الأولي لي معها .. و بالطبع وافقت عليها برغم طلبها لراتب أعلى .. و لكن لصالح العمل كله يهون .. فاتفقت مع وردة و هو اسمها على بدء العمل من الغد
وجاء الغد .. و بقى لي أن أتصل بالسيدتين اللتان لم يتم اختيارهن للوظيفة ... فطلبت الأولي و اسمها ( سارة ) و اعتذرت بطريقة بها من الخجل و التمني بأن تكون هي المختارة و لكنها ردت بطريقة ألطف مني بالطبع .. و قالت أنها سوف تكون تحت أمر مكالمة مني لها في حالة طلبي لها في أي شيء .. و ختمت مكالمتي الصغيرة السريعة .. بالتمنيات لها بالتوفيق .. .. ثم طلبت الثانية و اسمها ( مها ) .. و قد كانت مكالمتها طويلة .....
- ألو .. مساء الخير
- أهلا مساء الخير .. مين حضرتك
- أنا استاذ حسام أتصل بحضرتك بخصوص اعتذاري بخصوص الوظيفة
- أهلا بحضرتك استاذ حسام
- اهلا بيكي مدام مها .. انا اعتذر بخصوص الوظيفة .. و الصراحة انا كنت فكرت في اختيارك .. لكن اللي تم اختيارها كان سبق ليها العمل بنفس المجال .. و أنا مش عارف أقول ايه لحضرتك الصراحة
- لا أبدا أستاذ حسام و الصراحة كفاية بس مكالمتك لوحدها .. انت مش تعرف إني سعيدة جدا بيها قد ايه
- لا ازاي يا مدام مها .. أنا الصراحة اتصلت بيكي و أنا في خجل منك
- خجل ايه بقى .. أولا أنا فخورة بشخصية زي شخصيتك .. ثانيا أنا تحت أمرك في أي شيء حتى لو بعيد عن الوظيفة
- ايوه صحيح انتِ قولتي انك كنتِ بالمحاماه قبل كده
- ايوه بس مش بحب شغلها .. بس ليك اعمل اللي حضرتك تقول لي عليه
- لا ازاي بقى .. انا كده ممكن أخجل أطلب منك أي شيء
- لا طبعا انا ارتاحت ليك في الكلام
- و أنا كمان الصراحة .. ما شوفت لا رقة ولا جمال ولا أنوثة زي انوثتك
- انت كده ممكن أتغر ..
- إتغرِ براحتك .. أنا لو يكون مفيش حدود في الكلام معاكي كنت كلمتك أكتر من كده
- قصدك ايه بكلمة حدود دي ؟
- قصدي إن صعب اقول كلام .. ممكن انتِ تعتبريه تحرش ولا حاجة
- هههههههههههههههههههههههههه ... تحرش مرة واحدة ... لا يا سيدي مش تقلق و بعدين كلمة تحرش دي كلمة كبيرة قوى .. انت قول و انا لو حاسة بكلمة زيادة عن الحدود أقولك
- انتِ بكده بتعطيني مساحة للكلام و أنا اول مرة اتكلم مع ست و يكون كلامي معاها كده
- بجد أول مرة ؟؟
- طبعا .. و أخاف اقول كلمة كده و لا كده و اخسرك
- لا اتكلم و أنا سامعاك
- متأكدة ؟؟
- ايوه بالتأكيد
- انا من وقت ما ارتاحت معاكي بالكلام .. حسيت بإحساس كنت فاكر اني مش أحسه بعد كده
- ايه هو ؟؟
- احساس إني محتاج حضن .. بس مش حضن بين راجل و ست .. حضن يكون فيه راحة أمان اشتياق و..
- و أنا كمان محتاجة الحضن ده
- بجد
- ايوه بجد .. و أنا أتمنى أكون معاك حالا و أنا أعطيك الحضن ده .. بس أنا جسمي صغير مش تلاقي فيه حاجة تحضنها
- يااااااااااااااااااااااااه .. علي فكره أنا مش عارف أوصف ليكي احساسي ايه حاليا .. غير ان كمان صوتك بعد عني
- لا ابدا انا معاك بس حسيت اني في حضنك فعلا
- بس انا مش عارف الحضن ده ممكن يوصل لفين
- يوصل لفين يعني ؟؟
- مش عارف .. بس ممكن تكون فيه بوسة و الصراحة أنا ساعتها هدوب فيكي جدا
- أأأأأه ..
- مالك ؟؟
- لا ابدا بس أنا فعلا محتاجة كل حاجة فيك
- كل حاجة ؟؟
- ايوه ..
- كل حاجة زي ايه ؟؟
- كل حاجة في العلاقة
- كله .. كله
- ايوه
- انتِ مش مرتاحة مع زوجك ؟؟
- زوجي .. محبوس في قضية قائمة منقولات من زوجته الاولي .. و لسه قدامه سنتين .. و أنا ست و ليا احتياجاتي و بقالي أكثر من 5 شهور مفيش حد لمسني .. و أكيد انت عارف ايه معني كده
- يااااااااااااااااااه يا مها .. انتِ ش تعرفي إنك ضغطي على وتر أنا بهرب منه من زمان
- قصدك ايه ؟
- قصدي انتِ كنتي فين من زمان
- أنا معاك أهوه
- بس انتِ مش تعرفيني لسه
- بس أنا بمكالمتك دي أنا محتاجة أتعرف عليك أكتر .. لأن الصراحة مش قابلت شخصية مهذبة زيك بالأسلوب ده
- انتِ تشرفيني في اي وقت
- بقول لك انا محتاجة اتعرف عليك أكتر تقول لي تعالي المحل ؟؟
- طيب أنا تحت أمرك
- ممكن نتقابل في مكان زي ما تحب
- طيب و مش تخافي حد يشوفني معاكي ؟؟
- طيب انت تحب ايه ؟؟
- انا بقول .. انك تشرفيني بالمحل الأول و بعد كده نشوف نعمل ايه
- اوك .. تمام .. أجيلك امتا ؟؟
- ممكن بكرا على الساعة 11 الصبح
- ينفع الساعة 10 ؟؟
- تمام .. و أنا بكون في انتظارك
- سلام حبيبي
- سلام حبيبتي
ثم أغلق الخط معها و اسرح بخيالي معها و كأني بحلم فعلا و كأن مثل هذا من الصعب تحقيقه .. فأنا الذي أخلصت لزوجتي طيلة خمسة عشرة عاما هي عمر زواجنا .. و لكن طيلة نصف تلك الفترة و أنا غير مرتاح معها جنسيا .. حتي أنها أصبحت كمثل العمل الحكومي المليء بالروتين الممل ..
كانت الساعة تقترب من الثالثة .. موعد بدء السكرتيرة الجديدة .. فتهيأت لذلك .. حيث أنني سوف أوجهها لعملها ثم أذهب لمنزلي .. فوجدتها و قد حضرت مبكرا عن موعدها بحوالي ثلث ساعة .. و قد هالني منظرها الأنيق .. فقد كانت ترتدي مثل بلوزة طويلة مفتوحة من الأمام .. و تحتها فستانا طويلا لتحت منتصف الساق بقماش رقيق جدا يُفَصِّل جسمها بانحناءاته الجميلة .. و يجعل جسمها يكون بحريته تماما مع أي اهتزاز لأي جزء منه سواء صدرها أو اردافها أو بطنها .. مع ايشارب صغير يظهر من خلاله خصلات شعرها الاسود الفاحم .. فتوجهت بسؤالها سريعا ..
- انتِ حضرتي قبل ميعادك !!
- ايوه .. أصل أنا زهقت من قعدة البيت .. و قولت أكون موجودة قبل الميعاد أفضل .. عشان لو فيه أي شيء ممكن تعرَّفه لي ..
- تمام .. تفضلي ..
ثم قمت بإغلاق باب المحل لكي أقلل من الصوت الصادر من الشارع .. ثم قمت بإحضار الدفاتر و الملفات الخاصة بالعمل و بدأت في توجيهها و كنت من وقت لآخر أقترب من وجهها و نحن منهمكين في العمل و لم أفكر بها مطلقا .. و في غمرة ذلك .. وجدت نفسي أنظر لها و هي قريبة مني .. و تصادف التفاتها لي أيضا في نفس الوقت .. فكان اقترابنا من بعض على وشك أن تصطدم أنوفنا .. فوجدتها تبتسم و انا بالمثل .. و أنفاسنا قريبة جدا و كل منا يتنفس نفس الآخر .. فشعرت بقربي منها و أن أنفاسها الساخنة ما هي الا دليل علي شدة حرمانها و شوقها .. فابتعدت سريعا .. و هي تسألني عن بعض الأمور .. فابتعدت أنا بالمثل و وقفت بعيدا عنها متوجها ناحية البضاعة التي ستقوم ببيعها .. و بدأت تسألني عن اسعار كل صنف .. ثم و جدتها تأخذ من الوريقات الصغيرة التي علي المكتب .. و اقتربت مني لتعرف السعر ثم تكتبه على ورقة ثم تضعه على كل صنف .. و هكذا .. و أنا واقف بالقرب منها .. فطلبت ان تأتي بكرسي لتقف عليه حتي تصل الى الرف الأعلى .. فجذبته لها .. و صعدت عليه و انا واقف خلفها أشاهد جمال أردافها الغير طبيعية بالمرة من تدويرهما و طراوتهما الواضحة جدا من اهتزازهما لأقل حركة منها .. .. وقتها رن َّ هاتفي .. و كانت زوجتي .. تريد مني العودة للمنزل .. فقولت لها أني بعد 10 دقائق سأكون بالمنزل .. و أغلقت الهاتف .. و عند اقترابي من باب المحل .. اذ يختل توازن وردة .. فأسرعت بإمساكها و كأنني أحتضنها من الجنب .. ثم حملتها و أنزلتها على الأرض لأشعر أنها غير متزنة .. فهممت بلفها و جعل وجهها لي .. فكانت ترتعش جدا و عينيها بالأرض .. فسألتها ..
- ايه مالك .. ؟؟ .. مش تقلقي أبدا .. انتِ تمام ؟؟
- انا كنت أقدر أفادي نفسي ..
- لا انتِ كان ممكن تقعي بجد
- حضرتك يا استاذ حسام أنا عمر ما راجل لمس جسمي زي ما انت عملت كده الا زوجي
- و انا ما قصدت شيء .. بالعكس انا اعتبرك اخت لي
- اتمنى يكون كده فعلا .. بس خلينا واقعيين و صرحاء
- تفضلي
- انا حاسة بيك .. و عارفة الراجل اللي قدامي ازاي يفكر و حركاته و نظراته ليا معناها ايه ..
- قصدك ايه ؟؟
- انا مش أنكر اني منجذبة ليك .. انما انا مش محتاجة منك انك تزيد العيار و الضغط عليا
- ضغط ايه بس
- انا بس طالبة منك شيء واحد
- تفضلي ..
- محتاجة منك تساعدني على بعد زوجي عني .. انا ممكن كده اوصل لنقطة صعب الرجوع منها .. تقدر تسيبني اشوف انا الشغل و حضرتك روح البيت .. زمان زوجتك تستناك ..
فنظرت لها و هي تهرب بنظراتها من أمامي .. ثم خرجت و ذهبت للمنزل .. و بعد عودتي للمحل مرة أخرى .. كان معها زبونة و تتحدث معها .. فاندمجت في العمل و لم أتطرق اليها حتى بالنظرات .. الى ان جاء موعد خروجها لبيتها .. .. فطلبت مني أنها سوف تأتي في الغد قبل ميعادها بساعة .. لترتيب المحل كما يحلو لها .. فهززت رأسي موافقا لها .. و من ثمَّ غادرت .. و انا اشاهدها بمشيتها التي تهز العقل قبل القلب .. .. ثم أكملت عملي كالعادة الي أن جاءني اتصال من رقم مجهول .. فرددت و كان كالآتي ..
- الو ..
- ايوه حضرتك .. انا مدام سارة .. اللي مفيش نصيب ليا في الوظيفة
- اهلا و سهلا بيكي ..
- اهلا بحضرتك .. هو ممكن استأذنك تشرفني بالبيت ؟؟
- انا تحت امرك .. لكن .. خير ..
- لا ابدا .. انا فيه مشكلة بالتكييف عندي .. و زوجي مش موجود الا كمان اسبوع .. و انا مش اعرف حد الصراحة .. و الشركة اللي كانت بتتابع ارقامهم موقوفة ..
- مفيش اي مشكلة .. مسافة السكة و اكون عندك
- تمام .. خد العنوان ..
و أخذت منها العنوان .. و ذهبت اليها .. و انا على اتصال معها .. فوصلت الى الشارع .. و كلمتني أنها تنظر اليَّ من خلف ستارة النافذة .. و بالفعل دخلت العمارة .. و لم يكن هناك حارس للعمارة .. و صعدت مباشرة .. الى الدور الرابع .. و وجدت باب الشقة يُفتح .. فتوجهت مباشرة اليها التي استقبلتني بترحاب .. .. فدخلت و كانت ترتدي روب طويل الى حد ما .. وسألتها عن التكييف .. و توجهت اليه و كان بالصالة و بدأت أشغله بالريموت .. و لم يعمل .. فتفحصت الوصلات و تأكدت أن جميع التوصيلات تعمل .. و حتى لمبة التشغيل مضاءة .. دليل على أن التيار الكهربي واصل اليه .. فتفحصت انبوب تصريف المياه .. ووجدته سليم .. عندئذ تيقنت أن به عطل بالبرنامج الخاص به .. و بالفعل كان به خطأ في البرنامج .. و جلست أتعامل مع البرنامج
أما هي فكانت قد أحضرت لي الشاي مع بعض من الكيك .. ثم جلست خلفي و بالقرب مني .. ثم سألتني ..
- خير .. ممكن يتصلَّح ؟؟
- أكيد طبعا .. الجهاز سليم .. لكن حصل خطأ بالبرنامج ..
- و ده نتيجة ايه ؟؟
- انتِ اكيد .. لعبتي فيه ؟؟
- ابدا .. بس ممكن يكون ابن اختي الصغير هو اللي لعب فيه
- يمكن ..
- يعنى ممكن يتصلَّح ؟؟
- هههههههه ... انتِ قلقتي ؟؟
- أصل الصراحة مفيش حد دخل عندي غيرك من ساعة ما تزوجت .. و حتي كمان و انا بطلبك .. خوفت
- ليه ؟؟
- انا كنت حاسة انك ممكن ترفض انك تشرفني هنا .. بس انا مش عارفة حد هنا في البلد دي .. و حتي كنت خائفة اتصل بالشركة .. عشان انا هنا لوحدي ..
- يعني تليفونات الشركة مش موقوفة ؟؟
- الصراحة لا .. انت زعلت اني طلبتك ؟؟
- بالعكس .. دي فرصة حلوة .. انى أكون موجود هنا و ده أكيد من ثقتك فيَّ ..
- طبعا .. انت اسلوبك كان متحضر جدا .. لدرجة اني كان نفسي اني انا اللي اشتغل معاك ..
- تعرفي ..؟؟ .. و انا كمان كان نفسي انتِ اللي تكوني السكرتيرة .. .. لكن النصيب ..
- صح .. هو النصيب .. بس انت لو حبيت اني اساعدك من البيت انا موافقة
ووجدتها و قد أخذت راحتها في جلستها .. فانفتح الروب لتظهر لي أرجلها .. و هي ترتدي بنطلون بيجامة فوق الركبة .. و عندما نظرت لرجلها الظاهرة لي .. لم تداريها بالروب وقتها .. و لكنها عدَّلت الروب عليها .. ثم عقَّبت على كلامها .. قائلا ..
- ممكن طبعا تساعديني من البيت بس ده محتاج انك تعرفي بعض الشغل اللي ممكن تعمليه و انتِ هنا ..
- طيب مفيش مشكلة .. انا مستعدة و من اللحظة دي ..
- يعني ينفع هنا ؟؟
- ايوه .. بدل ما اجيلك المحل .. ممكن حضرتك تعرفني اعمل ايه و دي فرصة ..
- طيب لحظة بس أخلص اللي في ايدي ..
و كنت قد اقتربت من تعديل الخطأ بالبرنامج .. و لحسن حظي نجحت بسرعة .. ثم قمت بفصل التكييف .. و بعدها جلست مقابلا لها .. و هي على وجهها ابتسامة ساحرة .. فنظرت بنظرة عفوية لصدرها الذي يختبئ خلف الروب و بالطبع البيجامة .. و لم أكن ألحظ من قبل و هي بالمحل عندي أن صدرها كبير .. و كنت أعتقد انه صغير .. و لكن ازياء السيدات لها العجب في كل شيء .. فتُكَبِّر الصدر الصغير و تُصَغِّر الصدر الكبير .. ههههه
فلاحظت نظرتي لصدرها .. فابتسمت ابتسامة خفيفة .. ثم سألتني ..
- هو كده التكييف اتصلح ؟؟
- انا فصلته وبعدين اشغله من البداية كأنه لسه بادئ يشتغل
- تمام
ثم بدأت بتشغيل التكييف من مفتاح التشغيل و من ثمَّ من الريموت .. و وقتها بدأ يعمل .. و هنا و جدتها ابتسمت .. لعودة التكييف كما كان .. فقالت لي ..
- تعرف إني خوفت جدا انه مش يشتغل ..
- ليه .. أصل الصراحة قعدتي كلها هنا و لو كان عطل كنت قعدت في غرفة نومي
- و هو انتِ عندك تكييف غيره في غرفة نومك ..؟؟
- ايوه بس مش حديث زي ده
- هههههههه .. اوعي يكون ابن اختك لعب فيه هو كمان
فانتفضت واقفة و وضعت يدها على خدها متخوفة أن يكون ابن أختها قد لعب في تكييف حجرتها أيضا
ثم توجهت مسرعة الى حجرتها و هي تجري .. فاهتز كل جسمها و كأنه يرتج كقطعة من الجيلي .. ثم تبعتها لحجرة نومها غير مكترث بأن هذا يتخطى حدود اللياقة عموما .. فالتفتت عائدة لي وهي بحجرتها و كنت أنا عند باب حجرتها .. فانصدمت رأسها برأسي .. و هنا أمسكت بها من ذراعيها و كأنني أمنعها من اكتمال الاصطدام بي .. فوجدتها تنظر لشفتي و انا بدوري نظرت لشفتيها .. ثم نظرنا في أعين بعضنا .. و كأن كل منا يريد أن يفهم الآخر .. ثم كسرت صمتنا بسؤالي لها ..
- ها .. التكييف شغال ؟؟
- لا .. ايوه .. مش عارفة .. شوف انت ..
فقد كانت مرتبكة جدا من جرَّاء اصطدامها بي .. فذهبت لتشغيل التكييف .. ووجدته يعمل بصورة طبيعية .. فقولت لها مطمئنا .. و انا انظر لصدرها الذي يعلو و يهبط من تزايد انفاسها ..
- شغال ..
فابتسمت و أدارت وجهها عني .. فاقتربت منها و ادارت وجهها لي .. و هي تنظر في الأرض لتخفي عني خجلها .. فاقتربت بشفتي من شفتيها .. و قبلتها قبلة .. فابتعدت عني بإدارة وجهها عني .. فأدارت وجهها مرة أخرى .. ثم احتضنتها و انا اقبلها و هي تحاول الابتعاد عني .. و لكنها سريعا ما استجابت لقبلتي .. و التي طالت .. و أنا أحسس على ظهرها و هي بدورها لفَّت ذراعيها حول رقبتي معانقة لي .. فما كان مني أن أنزلت يدي الي أسفل ظهرها و انا أضغط بقبضة يدي على لحم ظهرها الطري .. لأتأكد أنا ما بحضني أنثي مكتملة بجسدها الطري الأبيض الشهيّ .. ثم أنزلت يدي الى اردافها و كأنها لا ترتدي أي شيء .. ثم أدخلت يدي في فلقتها و التي كانت متسعة .. دليل على طراوة أردافها التي كانت تثير فيَّ الشهوة بطريقة مطردة .. ثم أدخلت يدى تحت تي شيرت البيجامة .. لتكون يدي ملامسة للحم ظهرها .. و من ثمَّ انزلتها لداخل البرمودا لأتفاجأ بأنها ترتدي أندر ( فتلة ) فما كان مني أن رفعت يدي لأعلى ظهرها و أنا أخلعها التي شيرت و هي بدورها ساعدتني .. لأجد صدرها كبير و مكتنز بداخل صدريتها .. فاحتضنتها و أنا أفك مشبك الصدرية .. و اخلعها عنها .. ليخرج ثدياها مترجرجان و كأنهما فرحين بالخروج من محبسهما .. فقد كان ثدييها غاية في الروعة و الجمال من حيث طراوتهما و بياضهما الناصع و حلمتيهما الورديتان و الكبيرتان في حجمهما .. و ايضا الهالة التي حولهما .. و التي بلون البني الفاتح .. لتعطي مزيد من الاثارة على مشهدهما فقط .. ثم احتضنتها و انا أقبلها بقبلة حميمية .. أذابتها في حضني .. فما كان مني أن دفعتها ناحية السرير .. ثم أنامتها برفق على السرير و أنا فوقها .. ثم قمت من فوقها .. و أنا أخلعها البرمودا و معه الأندر .. لأري مهبلها الأحمر الصغير و هو غارق في عسله .. فنزلت عليه أقبله ثم بدأت بلحسه و هي ترتعش جدا و تتلوي تحتي .. و انا لا أعبأ بها .. ثم قمت و بدأت في خلع ملابسي بسرعة .. و هي تفرك في ثديها و تعض على حلمتها من فرط الشهوة .. ثم .. نزلت الي مهبلها مرة أخرى .. و بدأت في لحسه و شفط شفتاه.. لتتقلص فخذاها على وجهي .. فأقوم و أقبلها من مهبلها لبطنها لرضاعة ثدياها و مص حلمتاها .. ثم أقبلها بشهوة عارمة .. فأجدها تتجاوب معي ممسكة بقضيبي المنتصب أشد انتصاب له .. لتأخذه بيدها محاولة ادخاله في مهبلها الغارق بسوائله .. فأقوم من عليها و أقترب بقضيبي من فمها .. فتعتدل و تبدأ في مصه بطريقة أثارتني كثيرا .. و بعدها وجدت قضيبي بكامله تقريبا داخل فمها و عليه لعابها .. فنزلت على فمها أقبلها و أنا غارق في حضنها الجميل .. ثم أمسك بقضيبي لأبدا في تحريكه على مهبلها .. فتنظر لي و على وجهها علامات التوسل .. فابدأ بإيلاج قضيبي في مهبلها الصغير .. و هي تفتح ارجلها على أكبر اتساع لهما .. و أنا أنزل بقضيبي في مهبلها .. و كأني أغرسه فيها إلي أن اقترب من منتصفه .. فأخرجه ببطء كما أدخلته .. ثم أعاود إدخاله مرة أخرة و قد غرقت رأسه بسوائل مهبلها الغزيرة .. فيدخل بسهولة أكثر تلك المرة .. ثم أعاود إخراجه ببطء أيضا و من ثَمَّ إدخاله بنفس البطء .. لأجدها تعانقني بشدة و كأنها لا تريد الابتعاد عني .. فأبدأ جولة بنكاحها اللذيذ .. و أنا مستمتع جدا بملامسة جدران مهبلها و كأنني في حلم جميل .. ثم أزداد سرعة رويدا رويدا .. و هي تحتي تزداد أنفاسها و علو آهاتها .. و أنا بدوري أنكحها نكاحا متناغما مع صوت آهاتها .. لأدخل معها في نكاح عنيف .. يصل بنا لأن ترتعش تحتي و تطلق شهوتها الكبرى .. ثم يهمد جسدها و أنا ما زلت أنكحها بسرعة شديدة و بقوة تجعل من جسدها يهتز لكل دفعة من قضيبي في مهبلها .. الذي اتسع بحجم قضيبي .. ثم أقوم من عليها و أقلبها على بطنها .. و أدخل قضيبي في مهبلها و هي بوضع النائمة ببطنها على السرير .. و كأن قضيبي يعلم وجهته جيدا .. و في أثناء سرعة نكاحي لها من مهبلها و خروج كامل قضيبي منها و دخوله لمهبلها مرة أخري .. فأجد فجأة و قد دخل قضيبي لآخره في فتحة شرجها .. لتحاول جاهدة أن تهرب مني مبتعدة لكي يخرج قضيبي .. و لكني امسكت بها و لم أصدق أن قضيبي دخل بالخطأ في شرجها و الذي استقبل كامل قضيبي و أنا مستمر في نكاحها .. و هي تصرخ من الألم الذي أصبح بعد دقيقة أو دقيقتين الي متعة لها و لي .. فأزداد سرعة لنكاحها من شرجها .. و أبدأ في رفع أردافها الجميلة .. و أنا ممسك بفردتي أردافها .. و أنا أدفع قضيبي بسرعة في شرجها و اخرجه لقبل الرأس .. ثم أعاود إدخاله بنفس السرعة .. إلى أن يزداد حجم قضيبي و يزداد معه صراخها .. لأتشنج و أقبض بيدي على أردافها الطرية الجميلة و أنا أغرس قضيبي لآخره في شرجها و أنا أقذف بحممي في شرجها مع صراخها الذي اعتدت على سماعه .. ثم اخرج قضيبي من شرجها و أدخله في مهبلها مرة أخري و كأنني أريده أن يأخذ جرعة من حليبي .. لتتشنج هي الأخرى و كأن ذلك قد أعجبها .. فأجد نفسي أدخله و أخرجه من مهبلها و كأنني لم أنكحها .. لأدخل معها في جولة ثانية و قضيبي مرتخي قليلا و لكنه يدخل و يخرج من مهبلها و هي مستمتعة جدا بذلك النكاح الغير متعب .. فأمسك شعرها القصير .. و انا أدفع قضيبي الذي عاد لينتصب رويدا رويدا .. و انا أدفع بقوة قضيبي بمهبلها الذي جعلني مجنونا به .. فأخرجه منها و من ثَمَّ انزل رجليها على الأرض و يديها على السرير و ثدياها متدليان بصورة قمة في الاغراء الأنثوي .. جعلني أدخل قضيبي بقوة في مهبلها .. و هي تنتشي بالمتعة .. ثم اخرج قضيبي من مهبلها و ادخله في شرجها مرة اخري .. ثم اتناوب علي ذلك الى ان اقوم و اقلبها على ظهرها و افتح رجليها و انام فوقها و انا ادخل قضيبي بقوة في مهبلها و انا ازداد سرعة في نكاحها و هي مقفلة ساقيها خلف ظهري .. و انا أقبلها من فمها .. الي ان ازداد سرعة في دخول و خروج قضيبي .. ثم أغرسه عميقا في مهبلها .. و أنا أقذف للمرة الثانية و لكن تلك المرة في داخل رحمها .. و انا أقبلها بقبلة شكر على ما أعطته لي من متعة .. ثم بعدها أرتمي بجانبها ألهث و انظر اليها و الي صدرها الذي يعلو و يهبط .. من فرط المجهود الذي قمنا به ..
ثم فجأة يرن جرس الباب .. ليتغير وجهها الي الشحوب و تبلع ريقها .. و انا يقشعر بدني لذلك .. و كأننا فُضِحنا .. فأقوم لأرتدي ملابسي بسرعة .. وهي بدورها ترتدي بيجامتها و لكن بدون أندر أو صدرية .. و تخرج مهرولة سريعا الي الباب .. وهي تنظر من العين السحرية .. و انا بدوري .. و قد اعتدلت و أمسكت بريموت التكييف و كأنني أصلحه ..
ثم أسمعها و قد فتحت الباب و هي تقول ..
- اهلا حمادة .. هي ماما فين ؟؟
- طالعة ورايا .. أنا عاوز يا خالتي ألعب علي البلاي ستيشن
- ادخل .. هو جوا جنب الكمبيوتر
ثم أجدها تأتي لي .. و هي ترتب السرير بسرعة و هي تقول لي
- لازم تمشي حالا .. أختي طالعة و كمان مش كويس اني أرتبك قدامها ..
- تمام .. بس أقابلك امتا ؟؟
- بعدين .. بعدين .. يلا بقى عشان بخاف من المشاكل
لأخرج انا و هي من حجرة نومها .. لتسمع صوت اختها و هي ترن جرس الباب .. فتسرع لتفتح الباب .. و أتقابل مع شقيقتها .. و هي امرأة من شكلها تخطت الثلاثين بقليل .. و طويلة مثل سارة تماما .. و لها جسد يسيل له لعب أي رجل .. فسلمت عليها بعد أن عرفتها عليَّ سارة و تعرفت عليها و اسمها سلوي .. و أودعهما بسرعة بحجة وجود عمل لصيانة منزلية لعميل آخر .. و حتي لم أتطرق لأي حساب .. و نزلت مهرولا علي السلم .. و رجعت للمحل .. و أنا اتذكر كل ما دار بيني و بين سارة .. و أسأل نفسي لِمَ هي أغوتني و مارست معي الجنس و هي متزوجة حديثا .. لتدور في رأسي أفكاراَ لم أجد لها حل .. ليجري بي الوقت و أقوم بإغلاق المحل و العودة للمنزل .. و بالطبع وجدت زوجتي و الأولاد نائمون .. بعد عودتهم من البحر .. ثم دخلت لأخذ حماماً باردا و رائحة عطر سارة يفوح في جميع أنحاء جسدي .. ثم انتهيت من حمامي و خرجت لأخلد للنوم .. و أصحو بعد التاسعة صباحا .. و كأنني كنت في نوم عميق لم اتقلب حتي في نومي .. و ادخل مع زوجتي في دردشة عائلية خاصة بمشاكل الأولاد و أنها تحتاج لمصاريف زيادة معها لأنها سوف تتسوق و معها الأولاد .. ثم تركت لها ما يكفيها و أكثر .. و خرجت متوجها للمحل .. و فتحت المحل و بدأت في ترتيبه لاستقبال مها .. و بالفعل رن هاتفي .. و بالفعل كانت مها .. فرددت عليها ..
- ألو ..
- أيوه .. انت في المحل ؟؟
- أيوه
- خلاص أنا قربت من المحل .. باي ..
لأرتعش ارتعاشه .. لم أفهم معناها .. هل سعادة بمجيء مها أم لِمَ ؟؟ .. ثم وجدت مها تفتح باب المحل و تغلقه خلفها .. لأقابلها وجها لوجه و أنا أنظر لتقاسيم وجهها .. ثم أقترب منها لأضمها لصدري .. و أنا أحتضنها بحرارة و حب مفعم بالاشتياق لملمس جسد أنثي صغير و لكنها مكتملة الأنوثة و النضوج .. لطراوة لحمها و ليونة جسدها المفعم بالحيوية .. و الذي يقول أنه ليس بجسد امرأة في ال 35 من عمرها .. بل في ال 20 .. ثم أعاود النظر اليها .. و أقترب من شفتاها .. لأذوب معها في قبلة رومانسية جميلة .. ثم فجأة تبتعد عني لخوفها من أن يرانا أحد من الخارج .. فأطمئنها أن من بالخارج لا يرى من بالداخل لانعكاس الزجاج .. فتطمئن .. ثم تجلس علي الكرسي .. فآخذ بيدها لأجلسها علي كرسي المكتب الخاص بي .. فتجلس و هي تنظر لي وانا واقف أمامها .. ثم أنزل أنا مقابلا لها و أقبلها من فمها .. و أقف بها مرة أخرى .. و نحن نذوب لهفة و شوقا لبعضنا البعض .. ثم تشتد قبلتنا اثارة بحركة يدينا الباحثة عن لحمها و لحمي .. فأستأذنها لأغلق المحل بالمفتاح لزيادة الأمان .. ثم أعود لها .. فتطلب مني أن ترى قضيبي .. فأخرجه لها .. فتجلس على الكرسي و تنزل بنطلوني و معه لباسي الداخلي .. لتبدأ في مص قضيبي المنتصب من جرَّاء قبلتها فقط .. بعدها بدأت في رضاعة خصيتيّ و هي ممسكة بقضيبي المنتصب و عيناها تنظر لي لتري تأثير ما تفعله بقضيبي .. ثم أوقفها لأعود لتقبيلها من شفتاها الطريتان اللتان تذوبان بسرعة في فمي .. و أنا أحاول أن أخلعها ملابسها .. فتقوم هي بخلع ملابسها بنفسها و أنا أنظر لجمال و روعة جسمها الأبيض الجميل المتناسق ..لتصبح عارية الا من الصدرية فأفك لها صدريتها .. لتطل عليَّ ثدياها و هما في حجم تفاحتان ناضجتان .. بحلمتيها الورديتان الصغيرتان نوعا ما .. ثم أتحرر انا من باقي ملابسي لأصبح عاريا تماما .. لنتعانق معا و نحن عرايا تماما و نغوص في قبلة حميمية جميلة و يدى تعبث بأردافها الطرية جدا جدا .. و يدها تعبث بقضيبي محاولة ادخاله في مهبلها .. فأنتهي من قبلتها و أنزل على ثديها الصغير الجميل لأرضع و أمتص حلمتيها بالتناوب و أنا أستمع لآهاتها .. ثم انزل بتقبيلها من ثديها الي بطنها لسِوِّتها الجميلة .. حتي أصل لمهبلها .. فأجلِسَها على الكرسي و أنا أفتح رجليها على اتساعهما .. لأتفاجأ بمهبل جميل جدا و صغير و ليس مختون و شفتاه كبيرتان للخارج بطول 3 سم .. فأقبله بنهم و شوق .. ثم أقوم بمص شفتيه المخمليتان مصا .. ثم أصعد لبظرها النتوء البارز بطول حبة حمص كبيرة .. فأرضعه و هي تضغط برأسي على مهبلها و تندفع منها شهوتها الاولي سريعا و أنا آخذها في فمي لأتذوق مذاق عسلها ذو الطعم المالح قليلا و الذي كان لزجا كالعسل .. ثم أقف و آخذها من يدها خلف الستارة الموجودة بالمحل و التي تفصل المحل عن المخزن .. ثم احتضنها مرة أخرى و أجعلها تنام على الأرض و أرفع رجليها و أثني ركبتيها .. و أدخل بينهما و أنا أمسك بقضيبي و أنا أفرش شِفَتَيّ مهبلها لأفرجهما عن بعضهما .. ثم أبدأ في إدخال رأس قضيبي المنتصب بشدة .. ليدخل في مهبلها الصغير .. فأشعر بدخول راس قضيبي بفتحة مهبلها الضيقة و الغير مستعملة من 5 أشهر .. لتأن مها أنين يجعلني أهتاج جدا .. فأخرج قضيبي للخارج ثم أعاود إدخاله مرة أخرى .. و لكن أزيد فيها حتى يصل لمنتصفه و كأنني أقوم بفسخ مهبلها من ضخامة قضيبي و ضيق مهبلها .. ثم اخرجه ببطء مرة ثانية .. و أعاود إدخاله بنفس البطء و لكن لأكثر من نصفه .. و ابدأ بعدها في نكاحها بطريقة رومانسية و هي مستسلمة تماما لي .. ثم ازيد من سرعتي رويدا رويدا .. و أنا مستمر في نكاحها الألذ على الإطلاق .. و أنا ممسك بفخذيها الطريان و أنا اباعد بينهما جدا .. ثم أنزل علي فمها أقبلها .. حتي أجدها ترتعش لتعلن عن قذفها لشهوتها الثانية و التي أطلقتها علي قضيبي بداخل مهبلها .. فانظر لقضيبي و قد غرق بشهوتها التي تلونت باللون الأبيض من فعل حركة قضيبي بمهبلها .. ثم اقلبها علي بطنها و أرفع ردفيها بالوضع الفرنسي .. و ثدياها متدليان بحلمات منتصبة جدا .. ثم أقوم بإدخال قضيبي في مهبلها من الخلف و أنا ممسك بأردافها الطرية جدا كقطعتين من الجيلي .. و أنا أدفع بقضيبي بقوة بداخل مهبلها الذي يستقبل قضيبي بسهولة نتيجة غرقه بشهواتها المتتالية و السريعة عن اي امرأة نكحتها من قبل .. لأشعر بداخلي أن معي أنثي مختلفة ولا يجب أن أفرط فيها .. فأستمر في نكاحها و أنا أحتضنها و امسك بيدي ثديها الجميل و أنا أفرك فيه و في حلمتها المنتصبة الطرية التي تثير فقط لمجرد ملمسها .. و أنا استمر في دفع قضيبي بكل سرعة و قوة في مهبلها الضيق الذي جعل قضيبي وتداً .. فأخرجت قضيبي و ليهدأ قليلا .. فالتفتت عليه لتمصه و ترضع فيه و أنا اراها أمامي بجسدها المثير الفتَّان .. فأداعب ثديها بيدي و هي تضع قضيبي بكامله في فمها .. ثم أنزل لفمها و اغيب في قبلة فأتذوق من فمها رحيق مهبلها ..
و فجأة أسمع صوت خارج المحل .. فأقوم لأنظر من خلف الستارة .. فإذا بعربة نقل كبيرة تمر من جانب المحل محدثة ضجيجا عاليا .. فأعود الي مها و أنا أعيدها للوضع الفرنسي .. و أبدأ في دخول قضيبي في مهبلها المثير جدا .. و أبدأ جولة أخرى أجمل من نكاحها .. فأدفع في قضيبي بكل قوة و عنف و هي تتأوه و يعلو صوتها و انا ممسك بفردتي أردافها التي ترتج جدا من فعل دفعي لقضيبي بمهبلها فأدخل برحمها .. الي أن أتشنج .. فأضغط قضيبي عميقا في رحمها .. ثم أقذف بحممي بداخل رحمها و أنا أنهج بشدة .. ثم أرتمي فوقها و قضيبي ينبض بلبنه في مهبلها .. ثم أقبلها من شفتيها .. و أقوم من عليها و يخرج قضيبي من مهبلها و هو غارقا بشهواتنا معاً .
ثم أخرج من خلف الستارة لأجلب ملابسنا .. فترتدي هي ملابسها ببطء و رَوِيَّة .. أما أنا فأرتدي بسرعة جدا .. ثم أتركها خلف الستارة تكمل ارتدائها ملابسها .. و أجلس أنا بالمحل .. لأتفاجأ بوردة السكرتيرة و هي تحاول أن تفتح باب المحل .. فقمت من مكاني لأغلق الستارة .. ثم أفتح باب المحل و أنا مرتبك جدا لذلك الموقف .. فتدخل وردة المحل و هي تقول ..
- صباح الخير استاذ حسام
- اهلا .. صباح الخير مدام وردة
لتخرج مها من خلف الستارة .. فيتعلق نظر وردة بها .. ثم تنظر لي متسائلة .. فتبادر مها بقولها ..
- تمام كده استاذ حسام .. أنا سأرد على حضرتك في التليفون
- تمام يا مدام .. ( و لم أحب أن أذكر اسمها أمام وردة )
لتخرج و هي مبتسمة و منتشيه .. و تتركنا انا و وردة .. فأبادر وردة بقولي ..
- انا عندي ميعاد في البنك كمان نصف ساعة
- هي مين المدام اللي كانت هنا يا استاذ حسام ؟؟ .. انتم كنتم قافلين عليكم الباب من جوا ..
فلم أرد و لم أستطع أن أنطق .. فتُكمِل
- انا ست و بتفهم .. و حضرتك ليك الحرية في محلك .. لكن انت مُصمم انك تضغط على أحاسيسي .. انا ست ضعيفة جدا و صعب استحمل .. و رغم كده كل المواقف اللي من حولي تحركني لــ ....
ثم تسكت .. لأقوم و أقترب منها و أحتضنها .. فلا تمانع .. فأقترب بشفتي من شفتيها .. لنغرق معا .. في قبلة رومانسية جميلة و أنا مُحتضن وردة ذات الجسد الممتلئ و أنا لا أشبع من رحيقها .. .. ثم أنظر اليها و هي تبتسم .. و تلقي برأسها على كتفي .. فأحتضنها بكل حنان .. لأتيقن جيدا .. أن هناك جولات لي معها منذ تلك اللحظة ..
فلم أكن أتخيل أن اعلان طلبي لسكرتيرة .. سوف يلقي بي في بحر من اللذة . .(( تمت )).