Sam75
10-16-2019, 03:50 PM
هذه قصة حدثت معي و ليست من الخيال
بعد الانتهاء من السنة الدراسية في الجامعة, قررت ان اذهب مع ابن خالتي لامضاء اسبوع و التمتع بالحرز
استأجرنا شاليه في احد المنتجعات في مدينة جونية تتألف من عرفتي نوم و غرفة قعدة, خملنا اغراضنا و ذهبنا يوم الجمعة, بعد المغرب و افرغنا امتعتنا و رتبا الشاليه حتى نستطيع ان نبدأ يوم السبت و نستفيد منه من اولهز
في السبت صباحا نزلنا و تسبحنا و استمتعنا من اشعة الشمس ال ان حان وقت الغذاء, فذهبنا الى المطعم الخاص بالمنتجع, و نحن على الطاولة و انا اتلفت الى الطاولات المجاورة , اذا بفتاة تشبه القمر (بياض, شعر بني طويل, عيون زرقاء, صددر عارم و طول بال 170 سنتمتر ) و هي تجلس مع شاب طويل و جسم رياضي و رأتني انظر اليها و اتفحصها, عندما رأيتها ازحت نظري لتلافي الاحراج و لعدم جعل رفيقها ينتبه.
بقيت اتأملها بشغف بين الحين و الاخر الى ان اكملنا اكلنا و عدنا الى المسبح
نزلت و قريبي المسبح و بينما كنت اتكلم معه و ظهري الى ناحية المسبح فاحس بشخص ضرب بجسمي, درت لارى من اذا بهذه الصبية, ة لكنها دارت و ذهبت دون ان اي كلمة, فعدت لاتكلم مع قريبي فبعد حوالي عشرة دقائق حدث نفس الشيء فدرت و اذا بها تقول لي بالفرنسية عذرا(excusez moi) فقلت لها حصل خير و عدت الى كلامي مع قربي و لكني كنت استرق النظر الى الخلف حتى اراها فبعد عشر دقائق رأيتها آتية مجددا فحضرت نفسي لامسك بها
و فعلا هذا ما حدث فأمسكتها و قلت لها اخبريني ما هو موضوعكي؟ فصارت تتكلم بالفرنسية عندها عرفت انها فرنسية و انها هنا لامضاء عطلة الصيف, فسألتها عن الشاب الذي يرافقها مقالت انه اخوها
عندها تعرفنا جيدا ببعض و قلت لها عن مدى اعجابي بها كنظرة اولى , و كذلك هي قالت انني اعجبها, سالتها عن سكنها فعرفت انها بالشليه المواجه للشليه الذي اقيم بهز بتفقنا ان نمضي العطلة سويا و ان اعرفها على بلدي ز
فطلبت مني ان اذهب في المساء الى سكنها و ان اتعرف بأخوها
عندها قلت لها ان الشرف لي بالتعرف على اخيها و لكنني احب ان ادعوها للعشاء في مكان خارج المنتجع و بعد ان نرجع نذهب لاخيها و نتعرف. فأقنعتها بالفكرة و استأذنت لتحضير نفسي الى العشاء.
عدت الى الشاليه و دخلت للاستحمام , و كنت افكر و انا تحت الدوش كم انا محظوظ للخروج , العشاء و التعرف على انثى جميلة مثل لونا التى تتمتع بجمال خلاق, و تريك كم هناك ابداع و اتقان في خلقها.
اخذت كل وقتي بالاستحمام لأني اردت ان اظهر كشاب كامل ان تمكنت امامها, بعدها اتيت باغلى عطر عندي و تعطرت على كامل انحاء جسمي, ثم احضرت اجمل ثياب كنت احملها و لبست , اخبرت قربي انني سوف اتأخر في العودة و انطلقت الى الشاليه المقابلة حتى اصطحبها.
دققت الباب و انا كلي شوق لرؤيتها ففتحت لي مخلوقة اكدت لي ان الحوريات هم فعلا موجودين و ليسوا خرافة, فأخذت اتأملها من فوق الى تحت و غبت في التفكير لمدة و انا افكر اانا في حلم او انني حقيقة امام هذه الفاتنة التي ستذهب معي و سنكون بمفردنا .
افقت على صوتها تقول لي اين انت ؟ ما بك شارد الذهن؟ اترى بنت للمرة الاولى؟ عندها استجمعت قوتي و تركيزي و قلت لها اكيد ليست المرة الاولى و لكنها المرة الاولى التي ارى فيها فتات بجمالكي الاخاذ , بجمال وجهكي الملائكي و لون عينيكي و جسمكي المتناسق كجسم عارضة ازياء, تلبس ثياب تتناسق مع شكل جسمها, و شعر طويل يصل الى اكتافها يجعلني اغير انه يلمسها و انا لا المسكي بعد (كانت تلبس فستانا ذات اللون الكحلي الفاتح طويل ال اسفل قدميها و له شق جانبي يصل الى نصف فخذها, و في رجليها كعب رفيع طويل 16سنتم و مفتوح من الامام يبين جمال اصابعها و لون الطلاء الخمري على اظافرها, مكشوف على الصدر و بحمالة واحدة و تضع على شفتيها لون ايضا خمري نفس لون طلاء الاظافر, و حول عيتيها لون قريب من لون الفستان مما يجعلها ساحرة)
بعد كل هذا الغزل انتبهت اننا ما زلنا واقفين امام الباب فمسكت يدها و اخذتها متوجهين الى السيارة, فتحت لها الباب و اجلستها و جلست قربها و انطلقنا .
ذهبت بها الى مطعم فاخر تابع لفندق (خمسة نجوم) في مدينة بيروت يتمتع برؤية جميلة مطلة على البحر , و كان لي صديق يعمل هناك على الصندوق, فطلبت العشاء من افخر المأكولات كما و ان صديقي قدم لنا على حسابه الحلويات اللبنانية اللذيذة و المشروب .
لفتت لونا جميع الموجودين بجمالها الاخاذ في المطعم الى ان انتهينا و عدنا الى المنتجع فذهبنا فورا الى الشاليه حتى نلتقي اخوها, و لكننا لم نجده هناك , فطلبت مني ادخل و نجلس نتسامر حتى يأتي.
تحدثنا مطولا عنها و عني, كما و احضرت مشروب و شربنا حتى انهينا القنينة , و اخوها لم يأتي بعد , فوقفت و قلت لها انه عليا العودة الى الشاليه لأن الوقت تأخر كثيرا, فما كان منها الا و أخذت يدي و توجهت بي الى السرير فدفعتني عليه و قفزت فوقي واضعة فمها على فمي و ابتدأت في تقبيلي كشخص كان فاقد شيء ووجده اي تقبيلي بنهم كبير , فما كان مني الا وبادلتها بالتقيبيل و اللحس على شفتيها,رقبتها,اذنيها وصولا الى لسانها ال\ي يتمتع بطعم الفواكه.
بقيت على هذه الحالة مدة تصل الى 20دقيقة قمت بعدها الى فك فستانها من الظهر و انزلته الى تحت صدرها و فككت البرا حتى ارى صدر فوق الوسطي بقليل يتوصته حلمات من اللون الزهري الفاتح لحد البياض الذي يمكن ان يولع الحجر, مقمت بعدها بالعودة للتقبيل على شفاهها و من ثم بدأت انزل الى رقبتها, اكتافها, و تحت ابطها الذي يثيرني ثم الى يدها من اعلاها الى اسفلها و اللحس بيض اصابعها و صولا الى صدرها العارم و الذي اخذت اقبله و الحسه كلله و كل واحد على حدى اتنقل بينهم و التقتهم و كأني خائف ان يضيعوا مني, فأنتصبت حلماتها و على صوتها ليظهر شبقها, المتزايد مع طريقتي باثارتها, فقامت و ابتأت تفك ازرار قميصي و اشلحتني القميص و قميص القطن تحته و انا اتمتع بجسم رياضي بما انني العب الحديد, فقالت لي انها احبت جسمي الذي يكسوه الشعر و هذا ما لا يتمتع به اغلبية شباب بلدها اذ انهم يزيلون شعر جسدهم و اخدت تلحس و تقبل صدري, فيما انا غائب العب بشعرها و اعود لالتهمها من جديد قائلا لها انها خلقت بتركيبة من العسل و اللبن فطعمها لا يوصف و لم اترك صدرها لمدة طويلة حتى تبقى حلماتها منتصبة فهذا المنظر يثيرني كثيرا, توجهتالاقدامها تاركا كل المسافة بين بطنها الى قدميها لاتعامل معها لاحقا.
بدأت اقبل و الحس قدميها من دون ان اقلعها الحذاء و بعدها اقلعته لها و توجهت مجددا لاقبل و الحس كل قطعة من هذين القدمين الذين لم ارى بجمالهما و لا بنعومتهم و رائحتهما و بين ما انا اتمتع بهما سمعت صوت الباب فنظرت و يا للهول لم اصدق عيوني هل انا ارى صح؟ كيف اختفي؟ ماذا افعل ؟كيف احمي نفسي و احمي لونا من غضب اخوها الواقف على الباب؟؟
بعد الانتهاء من السنة الدراسية في الجامعة, قررت ان اذهب مع ابن خالتي لامضاء اسبوع و التمتع بالحرز
استأجرنا شاليه في احد المنتجعات في مدينة جونية تتألف من عرفتي نوم و غرفة قعدة, خملنا اغراضنا و ذهبنا يوم الجمعة, بعد المغرب و افرغنا امتعتنا و رتبا الشاليه حتى نستطيع ان نبدأ يوم السبت و نستفيد منه من اولهز
في السبت صباحا نزلنا و تسبحنا و استمتعنا من اشعة الشمس ال ان حان وقت الغذاء, فذهبنا الى المطعم الخاص بالمنتجع, و نحن على الطاولة و انا اتلفت الى الطاولات المجاورة , اذا بفتاة تشبه القمر (بياض, شعر بني طويل, عيون زرقاء, صددر عارم و طول بال 170 سنتمتر ) و هي تجلس مع شاب طويل و جسم رياضي و رأتني انظر اليها و اتفحصها, عندما رأيتها ازحت نظري لتلافي الاحراج و لعدم جعل رفيقها ينتبه.
بقيت اتأملها بشغف بين الحين و الاخر الى ان اكملنا اكلنا و عدنا الى المسبح
نزلت و قريبي المسبح و بينما كنت اتكلم معه و ظهري الى ناحية المسبح فاحس بشخص ضرب بجسمي, درت لارى من اذا بهذه الصبية, ة لكنها دارت و ذهبت دون ان اي كلمة, فعدت لاتكلم مع قريبي فبعد حوالي عشرة دقائق حدث نفس الشيء فدرت و اذا بها تقول لي بالفرنسية عذرا(excusez moi) فقلت لها حصل خير و عدت الى كلامي مع قربي و لكني كنت استرق النظر الى الخلف حتى اراها فبعد عشر دقائق رأيتها آتية مجددا فحضرت نفسي لامسك بها
و فعلا هذا ما حدث فأمسكتها و قلت لها اخبريني ما هو موضوعكي؟ فصارت تتكلم بالفرنسية عندها عرفت انها فرنسية و انها هنا لامضاء عطلة الصيف, فسألتها عن الشاب الذي يرافقها مقالت انه اخوها
عندها تعرفنا جيدا ببعض و قلت لها عن مدى اعجابي بها كنظرة اولى , و كذلك هي قالت انني اعجبها, سالتها عن سكنها فعرفت انها بالشليه المواجه للشليه الذي اقيم بهز بتفقنا ان نمضي العطلة سويا و ان اعرفها على بلدي ز
فطلبت مني ان اذهب في المساء الى سكنها و ان اتعرف بأخوها
عندها قلت لها ان الشرف لي بالتعرف على اخيها و لكنني احب ان ادعوها للعشاء في مكان خارج المنتجع و بعد ان نرجع نذهب لاخيها و نتعرف. فأقنعتها بالفكرة و استأذنت لتحضير نفسي الى العشاء.
عدت الى الشاليه و دخلت للاستحمام , و كنت افكر و انا تحت الدوش كم انا محظوظ للخروج , العشاء و التعرف على انثى جميلة مثل لونا التى تتمتع بجمال خلاق, و تريك كم هناك ابداع و اتقان في خلقها.
اخذت كل وقتي بالاستحمام لأني اردت ان اظهر كشاب كامل ان تمكنت امامها, بعدها اتيت باغلى عطر عندي و تعطرت على كامل انحاء جسمي, ثم احضرت اجمل ثياب كنت احملها و لبست , اخبرت قربي انني سوف اتأخر في العودة و انطلقت الى الشاليه المقابلة حتى اصطحبها.
دققت الباب و انا كلي شوق لرؤيتها ففتحت لي مخلوقة اكدت لي ان الحوريات هم فعلا موجودين و ليسوا خرافة, فأخذت اتأملها من فوق الى تحت و غبت في التفكير لمدة و انا افكر اانا في حلم او انني حقيقة امام هذه الفاتنة التي ستذهب معي و سنكون بمفردنا .
افقت على صوتها تقول لي اين انت ؟ ما بك شارد الذهن؟ اترى بنت للمرة الاولى؟ عندها استجمعت قوتي و تركيزي و قلت لها اكيد ليست المرة الاولى و لكنها المرة الاولى التي ارى فيها فتات بجمالكي الاخاذ , بجمال وجهكي الملائكي و لون عينيكي و جسمكي المتناسق كجسم عارضة ازياء, تلبس ثياب تتناسق مع شكل جسمها, و شعر طويل يصل الى اكتافها يجعلني اغير انه يلمسها و انا لا المسكي بعد (كانت تلبس فستانا ذات اللون الكحلي الفاتح طويل ال اسفل قدميها و له شق جانبي يصل الى نصف فخذها, و في رجليها كعب رفيع طويل 16سنتم و مفتوح من الامام يبين جمال اصابعها و لون الطلاء الخمري على اظافرها, مكشوف على الصدر و بحمالة واحدة و تضع على شفتيها لون ايضا خمري نفس لون طلاء الاظافر, و حول عيتيها لون قريب من لون الفستان مما يجعلها ساحرة)
بعد كل هذا الغزل انتبهت اننا ما زلنا واقفين امام الباب فمسكت يدها و اخذتها متوجهين الى السيارة, فتحت لها الباب و اجلستها و جلست قربها و انطلقنا .
ذهبت بها الى مطعم فاخر تابع لفندق (خمسة نجوم) في مدينة بيروت يتمتع برؤية جميلة مطلة على البحر , و كان لي صديق يعمل هناك على الصندوق, فطلبت العشاء من افخر المأكولات كما و ان صديقي قدم لنا على حسابه الحلويات اللبنانية اللذيذة و المشروب .
لفتت لونا جميع الموجودين بجمالها الاخاذ في المطعم الى ان انتهينا و عدنا الى المنتجع فذهبنا فورا الى الشاليه حتى نلتقي اخوها, و لكننا لم نجده هناك , فطلبت مني ادخل و نجلس نتسامر حتى يأتي.
تحدثنا مطولا عنها و عني, كما و احضرت مشروب و شربنا حتى انهينا القنينة , و اخوها لم يأتي بعد , فوقفت و قلت لها انه عليا العودة الى الشاليه لأن الوقت تأخر كثيرا, فما كان منها الا و أخذت يدي و توجهت بي الى السرير فدفعتني عليه و قفزت فوقي واضعة فمها على فمي و ابتدأت في تقبيلي كشخص كان فاقد شيء ووجده اي تقبيلي بنهم كبير , فما كان مني الا وبادلتها بالتقيبيل و اللحس على شفتيها,رقبتها,اذنيها وصولا الى لسانها ال\ي يتمتع بطعم الفواكه.
بقيت على هذه الحالة مدة تصل الى 20دقيقة قمت بعدها الى فك فستانها من الظهر و انزلته الى تحت صدرها و فككت البرا حتى ارى صدر فوق الوسطي بقليل يتوصته حلمات من اللون الزهري الفاتح لحد البياض الذي يمكن ان يولع الحجر, مقمت بعدها بالعودة للتقبيل على شفاهها و من ثم بدأت انزل الى رقبتها, اكتافها, و تحت ابطها الذي يثيرني ثم الى يدها من اعلاها الى اسفلها و اللحس بيض اصابعها و صولا الى صدرها العارم و الذي اخذت اقبله و الحسه كلله و كل واحد على حدى اتنقل بينهم و التقتهم و كأني خائف ان يضيعوا مني, فأنتصبت حلماتها و على صوتها ليظهر شبقها, المتزايد مع طريقتي باثارتها, فقامت و ابتأت تفك ازرار قميصي و اشلحتني القميص و قميص القطن تحته و انا اتمتع بجسم رياضي بما انني العب الحديد, فقالت لي انها احبت جسمي الذي يكسوه الشعر و هذا ما لا يتمتع به اغلبية شباب بلدها اذ انهم يزيلون شعر جسدهم و اخدت تلحس و تقبل صدري, فيما انا غائب العب بشعرها و اعود لالتهمها من جديد قائلا لها انها خلقت بتركيبة من العسل و اللبن فطعمها لا يوصف و لم اترك صدرها لمدة طويلة حتى تبقى حلماتها منتصبة فهذا المنظر يثيرني كثيرا, توجهتالاقدامها تاركا كل المسافة بين بطنها الى قدميها لاتعامل معها لاحقا.
بدأت اقبل و الحس قدميها من دون ان اقلعها الحذاء و بعدها اقلعته لها و توجهت مجددا لاقبل و الحس كل قطعة من هذين القدمين الذين لم ارى بجمالهما و لا بنعومتهم و رائحتهما و بين ما انا اتمتع بهما سمعت صوت الباب فنظرت و يا للهول لم اصدق عيوني هل انا ارى صح؟ كيف اختفي؟ ماذا افعل ؟كيف احمي نفسي و احمي لونا من غضب اخوها الواقف على الباب؟؟