sun day
11-07-2018, 11:43 PM
البداية قصة حقيقية
طالب جامعى من صعيد مصر جابه التنسيق للقاهرة ولا يوجد سكن له الا فى عمارة خاله اتصل عليه قاله تشرف فى اى وقت ركب القطر وراح مصر فى امبابة وسكن فى الدور الارضى تانى يوم ركب أتوبيس الجامعة وهناك بدأ يشوف الستات والزحمة وشعر بملامسة اجسام الستات وحس بهياج شديد وتكرر الامر عدة مرات الى ان صادف واحدة عندها ظ¥ظ* سنة منقبة جسمها بلدى وبزازها كبار ولا تلبس ستيان وحز كلوتها باين وتلامس صدرها وحلماتها فى الزحمة وفى نهاية الخط نزلت امبابة معاه المفاجئة انها فى ساكنة فى نفس العمارة فى الدور التالت
وشافها كذا مرة فى العمارة وعرف انها ارملة ومعاها ولدين اصغرهم فى ابتدائى ومرت الايام الى ان سمع صوت ابنها بينادى عليه انه ماما عايزاك طلع يكلمها ولاول مرة يشوفها بدون نقاب جميلة وبيضة وبزاز كبيرة مدلدلة وحلماتها كبيرة وظاهرة فى العباية وكلوتها سبعة اسود وطلبت منه اصلاح الحنفية ودخل المطبخ ولقاها بتنقط فعملت نفسها بتساعده فلمسة ببزاها كتفه ولفت نفسها طيازها خبطت فى زبه وبقت قدامه وحس بهياج وانه لازم ينكها فقالها الحنفية عايزة جلدة فبعت ابنها يجبها وهو قميصة كله ميةفبتحاول تنشفه ليه ضمها وفضل يبوس فيها من شفايفها وعصر بزازها ومصهم جامد ومسك طيازها وفتحها بعبصها وهى مستمتعة شوية وجه ابنها ركب الحنفية ونزل
بعد ما اخر مرة كنت فيها فى الشقة وركبت الحنفية ومصيت صدرها ولمست طيازها فكرت انى لازم انيكها تحت اى ظرف لم يمر اسبوع الا وقد قابلتها على سلم العمارة وكانت لابسة النقاب وعيونها جمياو ومكحلة تغرى اى حد وقالن محدش بيشوفك ليه من احر مرة فتحججت بالجامعة والدراسة فقالت ابنى مستواه ضعيف ياريت تديله درس علشان يتحسن فوافقت على الفور وقالت منها فرصة اشرح وانيكها وحددت الميعاد على الخميس القادم بعد العشاء
وجاء اليوم الموعود وطلعت فوق فتح الباب ابنها ودخلت الصالون اشرح ليه الدرس وشوية ودخلت علينا لالبسة روب مقفول بس حركة البزاز باينة والطياز وحركتها انها لابساه على اللحم بس مقفول قدمت القهوة ومشيت خلصت الدرس بعد ساعة والواد شوية ونام جت امه قالت لامؤاخذة بيحب ينام بدرى قلتلها ولا بهمك شوية وقالتلى استنى انومه واجى اجيب لحضرتك فلوس الدرس بعد شوية جات واديتنى ظرف مقفول فمسكت الظرف علشان اخده ولسه همشى بصت لى بعنيها وهى كلها شهوة وقالت مش لسه بدرى تشرب حاجة معايا جابت عصير وشربناها وهى بتقوم تشيل الصنية الروب اتفك بس مش عارف هى كانت قصدة كده ولا ايه وشفت بزازها نازلة وحلماتها كبيرة وغامقة وخى جسمخا ابيض وشفت ولاول مرة كسها الابيض قدامى نزلت مص ولحس وبعبصة وكلن بزازها وشدتهم فى بقى وعصرت بزازها وسمعت تأوهاتها وحطيت صابعى فى كسها ولمست طيازها ودخلت ايدى ببن طيازها واضربها عليهم فقالت تعال جوة اوضة النوم لا الواد يصحى ودخلنا جوة نيكتها ورزعت فىكسها لما نشف من المية بتاعته وبعدين عملت وضع الكلبة ورزعت فة طيازها جامد وهى تقول اح اح اف اف حرام عليك لى عشر سنين ما اتناكتش زبك حلو جامد عليا هم الصعايدة كلهم كدا زبهم حلو زيك اه اه وبعدين نمت على ظهرى وركبت كسها على زبى وبزازها تتهز زى الجلى واعمال افعص فيهم واشد فى حلماتها وبعد ما قامت قالت اوع تنزل لسه بدرى عايزة اشبع منك قلتخا براحتك انا جعان نيك وافطرت عليكى قالت ممكن اطلب منك طلب عايزة اتناك فى طيزى مجربتهاش بس شوفتها فى فيلم سكس وانا هايجة عليها قلتلها ولا يهمك شوية وجابت كريم دهنت بيه زبى وفتحت طيازها ودهنتها بيه ومسكت راس زبى ودخلت واحدة واحدة لغاية ما دخل كله وهى تصوت اه اه طيزى زبى قسمها نصين وانا مش رحمها لغاية ماخلاص طيازها حمرت من الميك والضرب عليهم وغيرت الوضع وجبتها على طرف السرير ورفعت رجليها على كتفى وفضلت انيك فيها وبطنها وبزاظها زى المرجيحة تحتى وهى تفتح فى بقها وتضم وتعض على شفايفها وتشد فى شعرها واحيانا بايدها تضرب صدرى خفيف لما اشد عليها بزبرى وحسيت بيميتها وعسلها غرقنى وزبى لين خالص فى كسها فلتها خلاص هجيب قالت خليهم بره بره بسرعة نزلتهم على بطنها ووشها وغرقتها لبن وضحكت بشرمطة وقالت خلاص من النهاردة انت جوزى وانا مراتك واستمرت فترة الدراسة انيك فيها لغاية ما اشبعت وهى اتكيفت منى ودلعتنى فلوس ولبس للجامعة بس منظر كسها وهو منفوخ ومربرب منتظر زبى وبزازها منتظرة بقى للمص كل ما افتكرها زبى يقف على طول وخلصت الجامعة لكن عمرى ما هنسى طعم وريحة كسها الملبن المربرب
طالب جامعى من صعيد مصر جابه التنسيق للقاهرة ولا يوجد سكن له الا فى عمارة خاله اتصل عليه قاله تشرف فى اى وقت ركب القطر وراح مصر فى امبابة وسكن فى الدور الارضى تانى يوم ركب أتوبيس الجامعة وهناك بدأ يشوف الستات والزحمة وشعر بملامسة اجسام الستات وحس بهياج شديد وتكرر الامر عدة مرات الى ان صادف واحدة عندها ظ¥ظ* سنة منقبة جسمها بلدى وبزازها كبار ولا تلبس ستيان وحز كلوتها باين وتلامس صدرها وحلماتها فى الزحمة وفى نهاية الخط نزلت امبابة معاه المفاجئة انها فى ساكنة فى نفس العمارة فى الدور التالت
وشافها كذا مرة فى العمارة وعرف انها ارملة ومعاها ولدين اصغرهم فى ابتدائى ومرت الايام الى ان سمع صوت ابنها بينادى عليه انه ماما عايزاك طلع يكلمها ولاول مرة يشوفها بدون نقاب جميلة وبيضة وبزاز كبيرة مدلدلة وحلماتها كبيرة وظاهرة فى العباية وكلوتها سبعة اسود وطلبت منه اصلاح الحنفية ودخل المطبخ ولقاها بتنقط فعملت نفسها بتساعده فلمسة ببزاها كتفه ولفت نفسها طيازها خبطت فى زبه وبقت قدامه وحس بهياج وانه لازم ينكها فقالها الحنفية عايزة جلدة فبعت ابنها يجبها وهو قميصة كله ميةفبتحاول تنشفه ليه ضمها وفضل يبوس فيها من شفايفها وعصر بزازها ومصهم جامد ومسك طيازها وفتحها بعبصها وهى مستمتعة شوية وجه ابنها ركب الحنفية ونزل
بعد ما اخر مرة كنت فيها فى الشقة وركبت الحنفية ومصيت صدرها ولمست طيازها فكرت انى لازم انيكها تحت اى ظرف لم يمر اسبوع الا وقد قابلتها على سلم العمارة وكانت لابسة النقاب وعيونها جمياو ومكحلة تغرى اى حد وقالن محدش بيشوفك ليه من احر مرة فتحججت بالجامعة والدراسة فقالت ابنى مستواه ضعيف ياريت تديله درس علشان يتحسن فوافقت على الفور وقالت منها فرصة اشرح وانيكها وحددت الميعاد على الخميس القادم بعد العشاء
وجاء اليوم الموعود وطلعت فوق فتح الباب ابنها ودخلت الصالون اشرح ليه الدرس وشوية ودخلت علينا لالبسة روب مقفول بس حركة البزاز باينة والطياز وحركتها انها لابساه على اللحم بس مقفول قدمت القهوة ومشيت خلصت الدرس بعد ساعة والواد شوية ونام جت امه قالت لامؤاخذة بيحب ينام بدرى قلتلها ولا بهمك شوية وقالتلى استنى انومه واجى اجيب لحضرتك فلوس الدرس بعد شوية جات واديتنى ظرف مقفول فمسكت الظرف علشان اخده ولسه همشى بصت لى بعنيها وهى كلها شهوة وقالت مش لسه بدرى تشرب حاجة معايا جابت عصير وشربناها وهى بتقوم تشيل الصنية الروب اتفك بس مش عارف هى كانت قصدة كده ولا ايه وشفت بزازها نازلة وحلماتها كبيرة وغامقة وخى جسمخا ابيض وشفت ولاول مرة كسها الابيض قدامى نزلت مص ولحس وبعبصة وكلن بزازها وشدتهم فى بقى وعصرت بزازها وسمعت تأوهاتها وحطيت صابعى فى كسها ولمست طيازها ودخلت ايدى ببن طيازها واضربها عليهم فقالت تعال جوة اوضة النوم لا الواد يصحى ودخلنا جوة نيكتها ورزعت فىكسها لما نشف من المية بتاعته وبعدين عملت وضع الكلبة ورزعت فة طيازها جامد وهى تقول اح اح اف اف حرام عليك لى عشر سنين ما اتناكتش زبك حلو جامد عليا هم الصعايدة كلهم كدا زبهم حلو زيك اه اه وبعدين نمت على ظهرى وركبت كسها على زبى وبزازها تتهز زى الجلى واعمال افعص فيهم واشد فى حلماتها وبعد ما قامت قالت اوع تنزل لسه بدرى عايزة اشبع منك قلتخا براحتك انا جعان نيك وافطرت عليكى قالت ممكن اطلب منك طلب عايزة اتناك فى طيزى مجربتهاش بس شوفتها فى فيلم سكس وانا هايجة عليها قلتلها ولا يهمك شوية وجابت كريم دهنت بيه زبى وفتحت طيازها ودهنتها بيه ومسكت راس زبى ودخلت واحدة واحدة لغاية ما دخل كله وهى تصوت اه اه طيزى زبى قسمها نصين وانا مش رحمها لغاية ماخلاص طيازها حمرت من الميك والضرب عليهم وغيرت الوضع وجبتها على طرف السرير ورفعت رجليها على كتفى وفضلت انيك فيها وبطنها وبزاظها زى المرجيحة تحتى وهى تفتح فى بقها وتضم وتعض على شفايفها وتشد فى شعرها واحيانا بايدها تضرب صدرى خفيف لما اشد عليها بزبرى وحسيت بيميتها وعسلها غرقنى وزبى لين خالص فى كسها فلتها خلاص هجيب قالت خليهم بره بره بسرعة نزلتهم على بطنها ووشها وغرقتها لبن وضحكت بشرمطة وقالت خلاص من النهاردة انت جوزى وانا مراتك واستمرت فترة الدراسة انيك فيها لغاية ما اشبعت وهى اتكيفت منى ودلعتنى فلوس ولبس للجامعة بس منظر كسها وهو منفوخ ومربرب منتظر زبى وبزازها منتظرة بقى للمص كل ما افتكرها زبى يقف على طول وخلصت الجامعة لكن عمرى ما هنسى طعم وريحة كسها الملبن المربرب