anthony1406
01-05-2019, 07:45 PM
ما أكتبه في المنتدى كله حدث فعلاً وأنني أكتب عن مواقف من حياتي الواقعية، وليس هناك أي تغيير في الأحداث.
ذكرت من قبل، بأني شاب وسيم وطيزي بيضاء طرية ومكورة ومغرية لارتفاعها الملحوظ من تحت الملابس، وأنني كنت أتناك لسنوات طويلة من زب واحد وهو أحد الأقارب.
أتذكر آخر مرة ناكني فيها، جاء إلى منزلنا بالسيارة وركبت معه وذهبنا إلى غرفة أحد العمالة التي تحت كفالته على ما يبدو لكونه يعمل في مجال الاستقدام، كنت خائفاً من أن يلحظنا أحد لكون المكان في حارة مزدحمة والغرفة معروفة لسكن العمالة. كان لديه المفتاح ودخلنا وطلب مني أن أنبطح على السرير وفعلت ذلك. وقام بإدخال زبه الكبير في فتحة طيزي وبدأ ينيكني بشكل جنوني كعادته ثم بعد ذلك طلب مني أن أغير الوضع إلى وضع الدوغي فأمسكت بمقدمة السرير ورفعت له طيزي المفتوحة وأدخل زبه بالكامل فيها واستمر في نيكي لبضع دقائق حتى قذفت أنا المني من زبي. وطلبت منه التوقف والانصراف من هذا المكان، وهو لم ينتهي من نيكه ولم يقذف بعد. ولكن لأنني قذفت، أحسست بأنني لا أستطيع الاستمرار وبسبب الخوف أيضا من أن يحضر أحد للغرفة. وافق على طلبي على مضض ولبسنا ملابسنا وأعادني للمنزل وأخبرني بأنه سيعمل على إيجاد مكان أفضل في المرة القادمة. ولكن ذلك لم يحصل.
كانت هذه آخر مرة يتذوق فيها طيزي وتتذوق طيزي زبه الكبير.
ذكرت من قبل، بأني شاب وسيم وطيزي بيضاء طرية ومكورة ومغرية لارتفاعها الملحوظ من تحت الملابس، وأنني كنت أتناك لسنوات طويلة من زب واحد وهو أحد الأقارب.
أتذكر آخر مرة ناكني فيها، جاء إلى منزلنا بالسيارة وركبت معه وذهبنا إلى غرفة أحد العمالة التي تحت كفالته على ما يبدو لكونه يعمل في مجال الاستقدام، كنت خائفاً من أن يلحظنا أحد لكون المكان في حارة مزدحمة والغرفة معروفة لسكن العمالة. كان لديه المفتاح ودخلنا وطلب مني أن أنبطح على السرير وفعلت ذلك. وقام بإدخال زبه الكبير في فتحة طيزي وبدأ ينيكني بشكل جنوني كعادته ثم بعد ذلك طلب مني أن أغير الوضع إلى وضع الدوغي فأمسكت بمقدمة السرير ورفعت له طيزي المفتوحة وأدخل زبه بالكامل فيها واستمر في نيكي لبضع دقائق حتى قذفت أنا المني من زبي. وطلبت منه التوقف والانصراف من هذا المكان، وهو لم ينتهي من نيكه ولم يقذف بعد. ولكن لأنني قذفت، أحسست بأنني لا أستطيع الاستمرار وبسبب الخوف أيضا من أن يحضر أحد للغرفة. وافق على طلبي على مضض ولبسنا ملابسنا وأعادني للمنزل وأخبرني بأنه سيعمل على إيجاد مكان أفضل في المرة القادمة. ولكن ذلك لم يحصل.
كانت هذه آخر مرة يتذوق فيها طيزي وتتذوق طيزي زبه الكبير.