Mama20
03-19-2020, 02:10 PM
تحياتي لاعضاء نسوانجي
لا اريد الاطالة عليكم لذلك ستكون القصه مختصرة
عمري 18 سنه, امي في بداية الاربعينات
امي الجميله من اجمل النساء التي رايتها في حياتي,
بحكم اني عشت في بلدان كثيرة مثل لبنان وسوريا والعراق وتركيا
فأنا رأيت نساء كثيرة حقاً ولكن بجمال هذه اللبوة المربربه لم ارى
في حياتي.
اجمل مافي امي هو افخاذها البيضاء الناعمه. افخاذ امي
مثل الحليب.
بجانب لونها الشهي هناك ايضا رسمة جسمها التي تجعل
نيران شهوتي تلتهب😍
افخاذها عريضة وعندما تغلقها تنرسم لوحة انوثه تجذب كل رجال العالم
وهذا الجمال الانثوي هو الذي جعلني افقد صوابي واشتهيها
بدايات القصة:
بعد عودتي من الدروس الخصوصية في الصيف بدأ كل شيء.
كنت اعود واراها متمددة في الصالون وافخاذها ظاهرة.
في البداية تظاهرت اني غاضب وقلت لها انها يجب ان تتستر
ولكنها لم تاخذ الامر بجدية وقالت «اريد التهوية وضحكت»
وقالت لي <انا امك> يعنى يجب ان اتجاهل الامر.
بعدها تكرر الامر واصبحت رؤية المزيد.
كان يحالفني الحظ احيانا وتكون سيقانها المربربة مفتوحة).
جمال ونعومة افخاذها كانت تجعل قضيبي ينتصب مثل الحجر
وخيالات الشهوة والجماع في راسي تشتعل.
اريد ان انيك هذا المرأة شديدة الانوثة في كل الوضعيات
كنت اتمدد على الارض والمح ملامح كسها الجميلة من بعيد لانها كانت بدون كلسون داخلي (لتهوية كسها).
من اول نظرة لهذا الكس الجميل ذو الشكل الواضح المقوس ()
وقعت في غرامه.
مرت الايام وجاءت فرص ذهبية لمراقبة كس امي عن قرب.
بعد قراءتي لقصص المحارم ورؤية مقاطع المحارم زادت
شهوتي لأعلى درجاتها.
في احدا ليالى الصيف الحارة وهي نائمه وبكل حذر وخوف رفعت الغطاء
عنها واشعلت ضوء هاتفي وعملت صور فلاش مع ضوء وهنا جن جنوني
شكل كس امي الناعم الذي يحمله الكلسون جعل شهوتي تلتهب.
تجرأت ولمست كسها وكان انعم شيء لمستهو في حياتي كلها.
بعدها امي تحركت وانا هربت فورا.
مرت ايام وانا العب بزبي عشرات المرات على صور افخاذها وكسها (مغطى بالكلسون)
ثم جاء يوم من اجمل ايام حياتي لن انساه ابدا
في تلك اليلة في الصيف كانت نائمة على ظهرها ايضا
لكن هذه المرة بدون كلسون.
رفعت الغطاء وعملت صور مع ضوء فلاش ثم هربت لفراشي القريب منها فورا.
كس من اجمل اكساس الدنيا يسيل منه العسل الدافئ الشفاف
هل يا ترى كان عسلها ينزل لأنها اشتهتني؟
يتبع في حال كان هناك تعليقات تجاوبني على هذا االسؤال
في الحلقات القادمي ساوصف ما فعلناه معا وكيف اصبحت اشتهي رؤية
رجال يشتهون أمي ويداعبونها
لا اريد الاطالة عليكم لذلك ستكون القصه مختصرة
عمري 18 سنه, امي في بداية الاربعينات
امي الجميله من اجمل النساء التي رايتها في حياتي,
بحكم اني عشت في بلدان كثيرة مثل لبنان وسوريا والعراق وتركيا
فأنا رأيت نساء كثيرة حقاً ولكن بجمال هذه اللبوة المربربه لم ارى
في حياتي.
اجمل مافي امي هو افخاذها البيضاء الناعمه. افخاذ امي
مثل الحليب.
بجانب لونها الشهي هناك ايضا رسمة جسمها التي تجعل
نيران شهوتي تلتهب😍
افخاذها عريضة وعندما تغلقها تنرسم لوحة انوثه تجذب كل رجال العالم
وهذا الجمال الانثوي هو الذي جعلني افقد صوابي واشتهيها
بدايات القصة:
بعد عودتي من الدروس الخصوصية في الصيف بدأ كل شيء.
كنت اعود واراها متمددة في الصالون وافخاذها ظاهرة.
في البداية تظاهرت اني غاضب وقلت لها انها يجب ان تتستر
ولكنها لم تاخذ الامر بجدية وقالت «اريد التهوية وضحكت»
وقالت لي <انا امك> يعنى يجب ان اتجاهل الامر.
بعدها تكرر الامر واصبحت رؤية المزيد.
كان يحالفني الحظ احيانا وتكون سيقانها المربربة مفتوحة).
جمال ونعومة افخاذها كانت تجعل قضيبي ينتصب مثل الحجر
وخيالات الشهوة والجماع في راسي تشتعل.
اريد ان انيك هذا المرأة شديدة الانوثة في كل الوضعيات
كنت اتمدد على الارض والمح ملامح كسها الجميلة من بعيد لانها كانت بدون كلسون داخلي (لتهوية كسها).
من اول نظرة لهذا الكس الجميل ذو الشكل الواضح المقوس ()
وقعت في غرامه.
مرت الايام وجاءت فرص ذهبية لمراقبة كس امي عن قرب.
بعد قراءتي لقصص المحارم ورؤية مقاطع المحارم زادت
شهوتي لأعلى درجاتها.
في احدا ليالى الصيف الحارة وهي نائمه وبكل حذر وخوف رفعت الغطاء
عنها واشعلت ضوء هاتفي وعملت صور فلاش مع ضوء وهنا جن جنوني
شكل كس امي الناعم الذي يحمله الكلسون جعل شهوتي تلتهب.
تجرأت ولمست كسها وكان انعم شيء لمستهو في حياتي كلها.
بعدها امي تحركت وانا هربت فورا.
مرت ايام وانا العب بزبي عشرات المرات على صور افخاذها وكسها (مغطى بالكلسون)
ثم جاء يوم من اجمل ايام حياتي لن انساه ابدا
في تلك اليلة في الصيف كانت نائمة على ظهرها ايضا
لكن هذه المرة بدون كلسون.
رفعت الغطاء وعملت صور مع ضوء فلاش ثم هربت لفراشي القريب منها فورا.
كس من اجمل اكساس الدنيا يسيل منه العسل الدافئ الشفاف
هل يا ترى كان عسلها ينزل لأنها اشتهتني؟
يتبع في حال كان هناك تعليقات تجاوبني على هذا االسؤال
في الحلقات القادمي ساوصف ما فعلناه معا وكيف اصبحت اشتهي رؤية
رجال يشتهون أمي ويداعبونها