شرج مكوتها يغمز
03-24-2017, 10:37 PM
قصص سحاق ولواط
قصة اللواط بالمسبح , كلها بسبب نظرة لقضيبه:
- أنا كان عمري يمكن 19 تقريبا
كنت في المسبح الموجود في النادي
في غرف تبديل الملابس , يوجد طريق طويل , ممر نمشي فيه
بالصدفة , دخل زميلي , جسمه جميل , قضيبه واضح تحت مايوه السباحة
بسبب البلل أصبح قضيبه واضح , تحت لباس السباحة
يوم شفت زبه وهو يمشي أتاني شهوة رائعة في صدري
حلو أحبه كثير
انسان وسيم , وجهه يجنن , وزبه تحت المايوه كان مره حلو
تمنيت أشوف زبه وهو ينتصب , أتخيل زميلي لو يفسخ وأتخيل إنه منتصب
بعدها مشى قدامي
كنت خلفه , أشاهد مؤخرته الجذابة
ترتج , شطاياه تتموج , مثل أمواج البحر
مكوته تتحرك , حركة رهيبة , تطلع , وتنزل
أنا ما شفت مثل هذا الإنسان !!!
مكوته تتحرك وتحرك معاها أحاسيسي الرائعة , شهوة في صدري جميلة
أنا وقتها قلبي كان يدق ويضرب على صدري كأنه يبغى يطلع برا صدري
خصوصا يوم شفت قضيبه
وحنا نسبح كنت أشوف جسمه من تحت الماء
القصة طويلة ...
باختصار:
كنا احنا في فترة الصباح , ما في أحد , سكرت أنا الباب , بعدها ضميته وعطيته بوسه وحضنته
كان احساس رائع داخل الماء
فسخت سروالي تحت الماء
وخليته يفسخ سرواله (فسخ مايوه السباحة)
آآآآآه على منظر زبه وهو منتصب تحت الموية , زبه مقوم ويتحرك مع حركة المياه , يتحرك يمين ويسار وفوق وتحت
وطيزه كان حلو , شاب في قمة الروعة
نزلت تحت الماء علشان أشوف قضيبه بوضوح
يسبح ويحرك زبه لي , ويستعرض عشان أشتهيه أكثر
ويوريني مكوته , ويبتسم ابتسامة روعة
كان يضحك ضحكة جميلة
صوته روعة
أنا نفس الشيء كنت أوريه زبي كان يجلخ لي ويحبه , وهو متلهف , ومتحمس
أنا زبي مرة حلو , زبي حلو كثير كثير
بعدها مسكني من ورى , ودخل زبه بمكوتي ,
صراحة كان يعور ومؤلم , قلت له مو لازم , أنا أصلا بس أحب أشوف زبك ,
قلت له يستعرض لي زبه , عشان أشوفه وأسوي العادة السرية
راح ابتسم , بعدها , زبه انتصب بقوة , أنا كنت أجلخ , منظر زبه كان حلو مع وجهه وجسمه
آآآه
أنا ما شفت مثل زبه وجمال جسمه , كأني أشوف كنز غالي , كنز جميل , قلبي كان يدق وأتنفس نفس جميل وإحساس جميل في صدري
وجلسنا نسوي العادة السرية ولمس واستعراض ومشاهدة ...
وفي لحظة , ارتفعت شهوتي على منظر قضيبه , ارتفاع قوي ... قذفت ونزل من قضيبي ماء كثير ,
بعدها صار العكس , مسك قضيبه , وصار يسوي العادة السرية ويشوف زبي , كان يشوف ويجلخ , لكنه بعدها قال بنيكك تكفا , نزلنا في الماء , تمسكت على سلم المسبح , ناك وأصبحت أشعر بزبه وهو يدخل ويطلع
آه كانت أيام روعة
قصة اللواط بالمسبح , كلها بسبب نظرة لقضيبه:
- أنا كان عمري يمكن 19 تقريبا
كنت في المسبح الموجود في النادي
في غرف تبديل الملابس , يوجد طريق طويل , ممر نمشي فيه
بالصدفة , دخل زميلي , جسمه جميل , قضيبه واضح تحت مايوه السباحة
بسبب البلل أصبح قضيبه واضح , تحت لباس السباحة
يوم شفت زبه وهو يمشي أتاني شهوة رائعة في صدري
حلو أحبه كثير
انسان وسيم , وجهه يجنن , وزبه تحت المايوه كان مره حلو
تمنيت أشوف زبه وهو ينتصب , أتخيل زميلي لو يفسخ وأتخيل إنه منتصب
بعدها مشى قدامي
كنت خلفه , أشاهد مؤخرته الجذابة
ترتج , شطاياه تتموج , مثل أمواج البحر
مكوته تتحرك , حركة رهيبة , تطلع , وتنزل
أنا ما شفت مثل هذا الإنسان !!!
مكوته تتحرك وتحرك معاها أحاسيسي الرائعة , شهوة في صدري جميلة
أنا وقتها قلبي كان يدق ويضرب على صدري كأنه يبغى يطلع برا صدري
خصوصا يوم شفت قضيبه
وحنا نسبح كنت أشوف جسمه من تحت الماء
القصة طويلة ...
باختصار:
كنا احنا في فترة الصباح , ما في أحد , سكرت أنا الباب , بعدها ضميته وعطيته بوسه وحضنته
كان احساس رائع داخل الماء
فسخت سروالي تحت الماء
وخليته يفسخ سرواله (فسخ مايوه السباحة)
آآآآآه على منظر زبه وهو منتصب تحت الموية , زبه مقوم ويتحرك مع حركة المياه , يتحرك يمين ويسار وفوق وتحت
وطيزه كان حلو , شاب في قمة الروعة
نزلت تحت الماء علشان أشوف قضيبه بوضوح
يسبح ويحرك زبه لي , ويستعرض عشان أشتهيه أكثر
ويوريني مكوته , ويبتسم ابتسامة روعة
كان يضحك ضحكة جميلة
صوته روعة
أنا نفس الشيء كنت أوريه زبي كان يجلخ لي ويحبه , وهو متلهف , ومتحمس
أنا زبي مرة حلو , زبي حلو كثير كثير
بعدها مسكني من ورى , ودخل زبه بمكوتي ,
صراحة كان يعور ومؤلم , قلت له مو لازم , أنا أصلا بس أحب أشوف زبك ,
قلت له يستعرض لي زبه , عشان أشوفه وأسوي العادة السرية
راح ابتسم , بعدها , زبه انتصب بقوة , أنا كنت أجلخ , منظر زبه كان حلو مع وجهه وجسمه
آآآه
أنا ما شفت مثل زبه وجمال جسمه , كأني أشوف كنز غالي , كنز جميل , قلبي كان يدق وأتنفس نفس جميل وإحساس جميل في صدري
وجلسنا نسوي العادة السرية ولمس واستعراض ومشاهدة ...
وفي لحظة , ارتفعت شهوتي على منظر قضيبه , ارتفاع قوي ... قذفت ونزل من قضيبي ماء كثير ,
بعدها صار العكس , مسك قضيبه , وصار يسوي العادة السرية ويشوف زبي , كان يشوف ويجلخ , لكنه بعدها قال بنيكك تكفا , نزلنا في الماء , تمسكت على سلم المسبح , ناك وأصبحت أشعر بزبه وهو يدخل ويطلع
آه كانت أيام روعة